تعزيز المهارات الحياتية: يمكن للترفيه أن يساعد على تحسين مهارات الاتصال والتفاعل الاجتماعي والتعاون بين الطلاب. يمكن لألعاب الفيديو أو الأدوات التفاعلية الأخرى أن تساعد الطلاب على تحسين مهارات الحلول الإبداعية والتفكير النقدي والتحليلي.
تحفيز الاهتمام: يتمتع التعليم المركز على الألعاب بقدر كبير من الارتجال والعفوية، مما يجعل الطلاب أكثر اهتمامًا بالموضوعات التعليمية. يتمتع الطلاب بالمزيد من الفرص لتطبيق المهارات التي تعلموها في بيئة غير رسمية وغير مهددة.
تعزيز المتعة في التعلم: توفر الألعاب والترفيه نسخًا افتراضية من التجارب الحقيقية وتزيد من المتعة التي يشعر بها الطلاب أثناء التعلم. والتي بدورها يمكن أن تحفزهم على المزيد من الاستكشاف والتعلم والتحدي. في النهاية، يتذكر الطلاب المواد التي تم تعلمها بشكل أفضل بسبب طريقة التعليم الخاصة هذه.
زيادة التحفيز والثقة في التعلم: تساعد الألعاب والترفيه الطلاب على توسيع خيالهم وتشجيع الابتكار والتفكير الإيجابي. وقد يؤدي ذلك إلى زيادة الثقة في الذات ومستوى الاحترام بين الطلاب، مما قد ينتج عنه تحفيز أعمال تحسينية وجهود هائلة والتنافس الجيد.
تحسين الذاكرة: توفر الألعاب والترفيه على الطلاب أن شغل نفسهم بنشاطات تساعد على التركيز وتحسين الذاكرة، الأمر الذي يمكنه أن يحسن من أدائهم العام في المدرسة.
