تلعب التلسكوبات الفضائية دورًا حيويًا في الكشف عن المجرات البعيدة والأجرام الفضائية الأخرى وتلبية مجموعة متنوعة من الأغراض العلمية الأخرى. من بين فرص المستقبل للتلسكوبات الفضائية ، يمكن التطرق إلى:
1- تحسين التقنيات الحالية لزيادة دقة القياسات الفلكية والكشف عن أسرار جديدة في الكون المحيط بنا.
2- تنفيذ مهام استكشافية إضافية لدراسة المجرات والأجرام الفضائية في عصر جديد من المسح الفلكي.
3- توسيع نطاق الرصد الفلكي إلى المناطق الغير مرئية بالأشعة السينية والأشعة الكونية والأشعة تحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية.
4- زيادة عمر التلسكوبات الفضائية وتحسين كفاءة تصميمها لتحمل بيئة الفضاء القاسية والعمل على مدارات أكثر استدامة.
5- اعتماد شبكات تلسكوبات فضائية لتمكين تكوين صور ذات جودة عالية وتعزيز فهمنا للكون المحيط بنا.
6- الاستفادة من التطورات التي تحصل في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي والذاتي لتحليل البيانات الفلكية بشكل أسرع وأكثر دقة.