1- التركيز على البرمجة الوظيفية والتي تعتمد على استخدام دوال وتم إعادة تصميم أشكال التحكم في العمليات البرمجية لتكون تفاعلية ومناسبة لهذا النوع من البرمجة.
2- الخصائص الديناميكية والتي تتيح للمبرمج صنع كود يتأقلم بشكل أسرع مع التغييرات في النظام الذي يتم العمل عليه.
3- تنوع المنصات، حيث يمكن استخدام لغات البرمجة الرابعة في كل من النظام الموجه للويب والنظام الموجه للحاسوب.
4- توفر الكتابة التلقائية والمصادقة الرمزية والتي تجعل البرمجة أكثر تحريرًا وسرعة وأمانًا.
5- القدرة على التكامل مع لغات البرمجة الأخرى، مما يسمح للمطورين بالتفاعل مع اللغات الأخرى والعمل على تطوير تطبيقات شاملة تتطلب الربط بين لغات البرمجة المختلفة.