توجد العديد من الأضرار الاجتماعية التي يمكن أن تنجم عن الحروب السيبرانية، من بينها:
1- زيادة التوتر والقلق: يمكن أن تؤدي الهجمات السيبرانية إلى زيادة التوتر والقلق بين الناس، وخاصة إذا كانت الهجمات تستهدف البني التحتية الحيوية والمرافق الحيوية مثل الكهرباء والمياه والاتصالات.
2- انعدام الثقة: يمكن أن تؤدي الهجمات السيبرانية إلى انعدام الثقة بين المؤسسات والحكومات والمواطنين، حيث يمكن أن تؤدي الهجمات إلى فقدان البيانات الحساسة والمعلومات السرية.
3- التدمير الاقتصادي: يمكن أن تسبب الهجمات السيبرانية في التدمير الاقتصادي، حيث يمكن أن تؤدي الهجمات إلى انهيار الأعمال والتجارة والاستثمار وانخفاض النمو الاقتصادي.
4- الجريمة السيبرانية: قد تؤدي الحروب السيبرانية إلى زيادة الجريمة السيبرانية، حيث يمكن أن تؤدي الهجمات إلى انتشار البرمجيات الخبيثة والاختراقات والاحتيال الإلكتروني.
5- التعصب والصراع: يمكن أن تؤدي الحروب السيبرانية إلى زيادة التعصب والصراع بين الدول والمجتمعات، حيث يمكن أن تستخدم الهجمات السيبرانية كوسيلة للحرب الناعمة والتأثير على المجتمعات والسياسيين والمؤسسات.