يعني هذا المثل بأن المدارس هي مكان التعلم والتربية والتفتيش الذي يجعل من الأشخاص أكثر قدرة وإدراكاً، في حين أن الأسواق تمثل مكان الشراء والبيع والتجارة، ومن الممكن أن يكون هناك فساد واستغلال في هذه الأماكن. وبذلك يحث هذا المثل على الأخذ بمجمل فوائد المدارس في التربية والتعلم وعدم السماح بأن يؤثر التجارة أو نصب الأفخاخ على هذه الجوانب الإيجابية.