القراءة لها تأثير كبير في تعزيز الابتكار والإبداع في التاريخ، حيث تساعد القراءة على زيادة معلوماتنا وثقافتنا وتطور مفهومنا للعالم والحياة. وبواسطة القراءة يمكن تجاوز الحدود الزمنية والمكانية، والوصول إلى تجارب وأفكار جديدة ومتعددة ومتنوعة من مختلف الثقافات والتخصصات. وبتعزيز التنوع، يمكن أن يصبح القارئ أكثر إبداعية ومبتكرة في العمل أو المشاريع التي يعمل عليها. وتعزيز الابتكار والإبداع في التاريخ هو أيضاً بمثابة إدخال ثقافي جديد إلى مجتمع يعمل على الابتكار والتطور على مدار الزمن. وبالتالي، يمكن للقراءة أن تلعب دوراً هاماً في تشجيع الابتكار والإبداع في المستقبل.