الابتكار والتكنولوجيا يؤثران بشكل كبير على التنمية الاقتصادية على المستوى العالمي. فعندما يتم تحسين التكنولوجيا واستخدامها بشكل فعال، يمكن زيادة الإنتاجية وتحسين الجودة وتقليل التكاليف، مما يعزز المنافسة ويزيد المبيعات والأرباح. كما يمكن تسريع وإيجاد نماذج جديدة للتجارة والعمل، بما في ذلك العمل العادل والمستدام والاجتماعي، مما يقلل من فقر الدخل ويزيد من نمو الاقتصاد. ومع تطوير تكنولوجيا التصنيع والتصنيع المتقدم والحوسبة السحابية وغيرها، من الممكن أيضًا إيجاد فرص جديدة للعمل وتحسين الخدمات والمنتجات فضلاً عن زيادة الأعمال والنمو الاقتصادي. في النهاية، يمكن القول بأن الابتكار والتكنولوجيا يعدان ركيزتين رئيسيتين للتنمية الاقتصادية في جميع أنحاء العالم.