تؤثر الحداثة المتأخرة بشكل كبير على الابتكار والإبداع عن طريق توفير المزيد من الإمكانيات والموارد التكنولوجية والتي تدعم عملية البحث والتطوير وتعزز الإبداع. ومع تحسين الموارد التكنولوجية، يصبح من الممكن استخدام تقنيات حديثة مثل الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة والحوسبة السحابية، وبالتالي توفير أدوات دقيقة وفعالة للعمل على تطوير وإطلاق منتجات وخدمات جديدة.
كما أن الحداثة المتأخرة تؤثر على إيجاد حلول إبداعية للمشكلات التي تواجه المجتمعات. فعلى سبيل المثال، بفضل التكنولوجيا الحديثة، يمكن توفير موارد طاقة نظيفة وسهلة الاستخدام، وتطوير نظام للرصد والتنبؤ بالأحوال الجوية والكوارث الطبيعية، وتوفير حلول للأمن السيبراني والصحة العامة.