تأثرت صناعات الطباعة والوسائط بشكل كبير بالأتمتة، فعندما كانت عمليات الطباعة تعتمد على الطباعة اليدوية والآلات البسيطة، كانت تستغرق وقتًا أطول وتحتاج إلى جهد بدني أكبر، كما أنها كانت أقل دقة ودقة.
ومع تقدم التكنولوجيا، ظهرت أجهزة الطباعة الحاسوبية والروبوتات التي تستخدم تقنيات الأتمتة، مما أدى إلى تحسين دقة الطباعة وسرعتها وتوفير الوقت والجهد. كما أن التكنولوجيا الحديثة تسمح بطباعة أنواع مختلفة من الوسائط بما في ذلك الورق والبلاستيك والمعادن والخشب والمواد الأخرى، وتقطع الخامات بدقة عالية وتنسيق مثالي، لتنتج المنتجات ذات الجودة العالية والفعالية العالية.