البرمجة

تحسين أداء الكود VBA في Excel

الكود الذي قدمته يقوم بتعيين المطالب المعالجة للمراجعة من قبل أشخاص مختلفين، حيث يتم تجاوز المطالب التي تم معالجتها بالفعل من قبل الشخص المخصص للمراجعة. ومع ذلك، يمكن تحسين الأداء وتقليل وقت التشغيل من خلال إجراء بعض التغييرات في الكود.

أولاً وقبل كل شيء، يمكن دمج الخطوات التي تتكرر بشكل متكرر في حلقات أو دوال، مما يساعد في تقليل الإعادة وتحسين الأداء. على سبيل المثال، يمكن دمج الحلقة التي تحدث بعد الشرط “If ListofQCUsers(UBound(ListofQCUsers)) = Range(“a2″).Value Then” في حلقة أو دالة تقوم بتنفيذ العمليات المطلوبة مرة واحدة فقط بدلاً من تكرارها.

ثانياً، يمكن تقليل عدد مرات استدعاء الدوال مثل “Rows.Count” و “UBound” عن طريق تخزين القيمة في متغيرات مؤقتة.

كما يمكنكم أيضاً تحسين الكفاءة عن طريق تقليل عدد مرات الوصول إلى الخلايا في ورقة العمل، عن طريق تخزين البيانات في مصفوفات مؤقتة ومعالجتها في الذاكرة.

وبشكل عام، يجب عليك تقييم الجزئيات الدقيقة لعملية البرنامج وتحليل أي جزء قد يكون غير ضروري أو يمكن تحسينه بشكل كبير. بتطبيق هذه الخطوات، يمكنك تحسين أداء الكود وزيادة سرعته دون التأثير على دقته أو دقته.

المزيد من المعلومات

بالطبع، دعونا نستكمل التحليل والتوجيهات لتحسين أداء الكود المقدم.

ثالثًا، يمكن تحسين أداء الكود عن طريق تجنب الوصول المتكرر إلى ورقة العمل واستخدام متغيرات مؤقتة لتخزين البيانات. على سبيل المثال، بدلاً من استخدام “Range” و “Cells” في كل مرة تحتاج فيها إلى الوصول إلى خلية محددة، يمكنك تخزين القيمة المطلوبة في متغير واستخدام هذا المتغير لاحقًا. هذا يقلل من الوقت اللازم للوصول إلى البيانات ويزيد من كفاءة الكود.

رابعًا، يمكنك تحسين الكفاءة عن طريق تجنب استخدام الحلقات المتداخلة بقدر الإمكان. في الكود المقدم، تستخدم حلقة “For Z = ytqcl To 1 Step -1” وداخلها حلقة “For x = 1 To UBound(ListofQCUsers)” وداخل كل منها حلقة “For d = 1 To ssel”، مما يؤدي إلى زيادة في عدد العمليات وبالتالي زيادة في وقت التنفيذ. يمكن تجنب ذلك من خلال إعادة هيكلة الكود لتجنب الحلقات المتداخلة قدر الإمكان.

خامسًا، يمكنك تحسين أداء الكود عن طريق استخدام الدوال المضمنة في برنامج Excel بدلاً من كتابة الكود الخاص بك. فمثلاً، يمكن استخدام دوال مثل “WorksheetFunction.CountA” لحساب عدد الخلايا الممتلئة بيانات بدلاً من استخدام حلقات لفحص الخلايا بشكل فردي.

وأخيرًا، ينبغي دائمًا اختبار الكود بشكل متكرر وقياس وقت تنفيذه لتحديد التحسينات التي تحقق أكبر تأثير على أدائه. بمراجعة الكود وتطبيق هذه الخطوات، يمكنك تحسين أداء الكود بشكل كبير دون التأثير على دقته أو دقته.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر