أداء

  • تأثير تبديل العناصر في مصفوفة السلاسل

    عند التفاعل مع العناصر في مصفوفة السلاسل في لغة C#، يمكن أن يكون لها تأثير على الأداء واستخدام الذاكرة. عند تبديل عنصرين في المصفوفة، مثلما هو الحال في الكود الذي قدمته، يحدث نقل المراجع (references) للكائنات داخل المصفوفة وليس تبديل قيم السلاسل ذاتها.

    فيما يتعلق بالأداء، عملية تبديل العناصر في المصفوفة لن تكون مكلفة للغاية. الأمر يتعلق بنقل المراجع (references)، والذي يتم في وقت ثابت ولا يعتمد على حجم المصفوفة. بمعنى آخر، فإن تكلفة هذه العملية تكون ثابتة O(1)، حيث أنها لا تعتمد على عدد العناصر في المصفوفة.

    أما بالنسبة للاستخدام في الذاكرة، فعملية تبديل العناصر لا تؤدي إلى إنشاء نسخ جديدة من السلاسل أو استهلاك ذاكرة إضافية، بل تغير فقط المراجع إلى الكائنات داخل المصفوفة. وبالتالي، لا يوجد تأثير سلبي على استخدام الذاكرة بسبب تبديل العناصر في المصفوفة.

    بشكل عام، يمكن القول إن تبديل العناصر في مصفوفة السلاسل في C# لن يتسبب في تأثير كبير على الأداء أو استخدام الذاكرة، وبالتالي يمكن استخدام هذه العملية بثقة في التطبيقات التي تتطلب التعامل مع مصفوفات السلاسل بشكل متكرر.

    المزيد من المعلومات

    بما أن تبديل العناصر في مصفوفة السلاسل في C# لا يسبب تأثيراً كبيراً على الأداء أو استخدام الذاكرة، يمكن استخدام هذه العملية بثقة في التطبيقات التي تتطلب التعامل مع مصفوفات السلاسل بشكل متكرر.

    ومع ذلك، يجب مراعاة بعض النقاط عند استخدام تبديل العناصر في المصفوفة:

    1. التحقق من الحدود (Bounds Checking): قد يكون من الضروري التحقق من صحة الفهرس المستخدم في تبديل العناصر لتجنب الوصول إلى عناصر خارج نطاق المصفوفة، مما قد يؤدي إلى حدوث أخطاء تشغيلية.

    2. تأثير الحلقات الكبيرة (Loop Overhead): في حالة استخدام تبديل العناصر داخل حلقة كبيرة أو مع تنفيذ متكرر، قد يكون لهذا تأثير طفيف على الأداء. من الممكن أن يزيد هذا الأثر في حالة تبديل عناصر المصفوفة بشكل متكرر داخل حلقة تكرارية.

    3. تأثير القائمة الطويلة (Long List Impact): في حالة تبديل العناصر في مصفوفة ذات عدد كبير من العناصر، قد يزيد ذلك من وقت التنفيذ بشكل بسيط، ولكن غالباً ما يكون هذا التأثير غير ملحوظ.

    تلك النقاط تعتمد على حالة الاستخدام الفعلية وبيئة التطبيق. ومع ذلك، في الحالات العامة، يمكن القول إن تبديل العناصر في مصفوفة السلاسل في C# يعد عملية فعالة وآمنة من حيث الأداء واستخدام الذاكرة، ويمكن الاعتماد عليها في تطبيقات البرمجة بلغة C#.

  • تحسين أداء قراءة ملفات CSV باستخدام Dask

    بالتأكيد، يمكن لـ Dask توزيع قراءة ملف CSV على عدة مواضيع باراليل (مواضيع متوازية) لتسريع عملية القراءة، مما يساعد في تحسين أداء العمليات الخاصة بالبيانات الضخمة.

    على الرغم من أن Dask توفر القدرة على التوزيع والتوازي، إلا أن الأداء قد يكون متأثرًا بعدة عوامل مثل نوعية التخزين ونظام التشغيل والموارد المتاحة. في حالتك، يبدو أن القراءة من الملف CSV تتم بشكل بطيء ولا توازي التوقعات، مما يستدعي التحقق من عدة عوامل.

    أولاً، يجب التحقق مما إذا كانت عملية القراءة فعلاً تحتاج إلى تحسين أداءها. على الرغم من أن القراءة من SSD يمكن أن تكون سريعة، إلا أنها قد تتأثر بالكثير من العوامل الأخرى مثل حجم البيانات، وتكوين الجهاز، والقدرات المعالجة.

    ثانياً، يمكن أن يؤدي اختيار قيم معينة لمعلمات Dask إلى تحسين أداء العملية. مثلا، يمكنك تغيير حجم الكتلة (blocksize) المستخدمة في القراءة لتكون أكبر أو أصغر حسب حجم البيانات وطبيعتها.

    ثالثاً، تحتاج إلى التأكد من أن توافر الموارد يكون كافياً للتوزيع والتوازي الفعال. من الممكن أن يكون هناك قيود على عدد المواضيع المتاحة للعمل، أو قيود أخرى قد تحد من قدرة Dask على توزيع العمل.

    في النهاية، يمكنك تجربة تغييرات مختلفة في كودك ومعلمات Dask لرؤية ما إذا كان يمكن تحسين أداء عملية القراءة. بالإضافة إلى ذلك، يمكنك استخدام أدوات مراقبة الأداء والتشخيص لتحليل أداء العملية وتحديد العوامل التي تؤثر عليها.

    المزيد من المعلومات

    بعد التحقق من عدة عوامل وتجربة بعض التغييرات في الكود ومعلمات Dask، قد تكون هناك بعض الاستنتاجات والتوصيات التي يمكن أن تفيدك في تحسين أداء عملية قراءة ملف CSV بشكل متوازي باستخدام Dask.

    قد يكون من المفيد أولاً البحث عن أي مشكلات في النظام أو البيئة التي تعمل فيها. على سبيل المثال، قد تكون هناك قيود على عدد المواضيع المتاحة للعمل في النظام الخاص بك، أو قيود على استخدام الموارد مثل الذاكرة أو النطاق الترددي. يجب أن يتم التحقق من هذه القيود ومعالجتها إذا كانت موجودة.

    ثانياً، يجب تحديد الحجم المثالي لحجم الكتلة (blocksize) المستخدمة في قراءة الملف CSV. يمكنك تجربة قيم مختلفة لحجم الكتلة لمعرفة ما إذا كانت هناك قيمة تعمل بشكل أفضل مع حجم البيانات وطبيعتها.

    ثالثاً، يمكنك استخدام أدوات تشخيص الأداء مثل Dask Dashboard لمراقبة أداء العملية وتحليل استخدام الموارد وزمن التنفيذ. قد تكون هذه الأدوات مفيدة في تحديد العوامل التي تؤثر على أداء العملية وتحديد المناطق التي تحتاج إلى تحسين.

    أخيراً، يمكنك النظر في استخدام أدوات أخرى لمعالجة البيانات الضخمة مثل Apache Spark إذا كانت Dask لا تلبي احتياجاتك بالكامل. يمكن أن تكون هذه الأدوات بديلاً جيدًا إذا كنت تواجه صعوبات في تحقيق الأداء المطلوب باستخدام Dask.

    باختصار، يمكن لـ Dask أن توفر قدرات توزيع وتوازي لقراءة ملفات CSV بشكل متوازي، ولكن تحقيق الأداء المثالي يتطلب التحقق من عدة عوامل واختبارات، بالإضافة إلى تحديد العوامل التي تؤثر على أداء العملية واتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسينها.

  • تحسين عملية التمرير في التطبيق الخاص بك

    من المهم أولاً فهم عملية التحميل اللانهائي في التطبيق الخاص بك. في الوقت الحالي، يبدو أن التطبيق يقوم بتحميل نفس البيانات عند التمرير لأسفل، دون تحميل بيانات جديدة. هذا يشير إلى وجود مشكلة في منطق التحميل الخاص بك.

    عندما تتم عملية التمرير لأسفل في ListView، يتم التحقق مما إذا كان الموقع الأخير المرئي يساوي أو يتجاوز إجمالي عدد العناصر بعد تطبيق عتبة معينة. إذا كان الشرط صحيحًا، فيتم تنفيذ AsyncTask الخاص بك لتحميل المزيد من البيانات.

    لكن الخطأ الذي يبدو واضحًا هو أنك تمرر قيمة ثابتة لـ “skip” في كل مرة تطلب فيها المزيد من البيانات، دون تغييرها. هذا يؤدي إلى استرداد نفس البيانات في كل مرة. يجب عليك تحديث قيمة “skip” لتشمل البيانات الجديدة.

    لحل هذه المشكلة، يجب عليك تتبع عدد البيانات التي تم تحميلها بالفعل، واستخدام هذا العدد لتحديد القيمة التالية لـ “skip” التي يجب تمريرها إلى الطلب القادم. يمكنك استخدام متغير يحمل عدد العناصر المحملة بالفعل واستخدامه لحساب القيمة الجديدة لـ “skip”.

    تعديل الشيفرة ليكون مثل هذا:

    java
    int skip = 0; // تهيئة متغير skip int limit = 10; // عدد العناصر التي تريد تحميلها في كل طلب listOfNews.setOnScrollListener(new AbsListView.OnScrollListener() { @Override public void onScrollStateChanged(AbsListView view, int scrollState) { int threshold = 1; int count = listOfNews.getCount(); if (scrollState == SCROLL_STATE_IDLE) { if (listOfNews.getLastVisiblePosition() >= count - threshold) { // تحميل البيانات مع تحديث قيمة skip new ReadJSON().execute(url + "&" + "skip=" + skip + "&" + "limit=" + limit); skip += limit; // تحديث قيمة skip للطلب القادم } } } @Override public void onScroll(AbsListView view, int firstVisibleItem, int visibleItemCount, int totalItemCount) { // لا يلزم التعديل هنا } });

    بهذا التعديل، ستحدث قيمة “skip” في كل مرة تتم فيها عملية التمرير لأسفل، مما يتيح لك استرداد البيانات الجديدة بدلاً من إعادة استرداد البيانات نفسها.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، هو مهمة لتحديث التطبيقات لتوفير تجربة مستخدم أفضل وأكثر فعالية. وهذا ينطبق بشكل خاص على عمليات التمرير اللانهائية، حيث يتوقع المستخدمون استمرار تحميل المزيد من المحتوى بينما يتحركون في التطبيق.

    بعد تحديث المراجعة الأخيرة للشيفرة، ينبغي عليك أن تلاحظ تحسينًا في عملية التمرير. لكن هناك بعض النقاط التي يمكنك تحسينها أيضًا:

    1. إدارة التحميل المتعدد: يجب أن تتأكد من أن التطبيق لا يقوم بتحميل البيانات أكثر من مرة في نفس الوقت، وخاصة عندما يقوم المستخدم بالتمرير بسرعة. يمكنك تحقيق ذلك عن طريق إضافة فحص لحالة التحميل الحالية قبل تنفيذ AsyncTask جديدة.

    2. تحسين أداء التطبيق: قد تواجه بعض التأخيرات في الواجهة الخاصة بك أثناء عملية التمرير، وذلك بسبب عملية تحميل البيانات وتحديث ListView. يمكنك استكشاف استخدام تقنيات مثل تحميل الصور بشكل متزامن أو استخدام مكتبات تحميل الصور الخارجية لتحسين أداء التطبيق.

    3. معالجة الأخطاء والاستثناءات: يجب أن تتأكد من معالجة أي استثناءات محتملة قد تحدث خلال عملية التحميل، مثل مشكلات الاتصال بالإنترنت أو تنسيق البيانات غير المتوقع.

    4. تحسين واجهة المستخدم: يمكنك استكشاف إضافة عناصر مثل شريط التمرير أو رسائل التحميل لتوضيح للمستخدم ما يحدث خلال عملية التمرير وتحميل البيانات.

    باستكمال هذه الخطوات، يمكنك تحسين تجربة المستخدم وجعل التطبيق الخاص بك يعمل بشكل أفضل وأكثر فعالية. وتذكر دائمًا أهمية اختبار التطبيق بشكل كافي على مختلف الأجهزة وظروف الشبكة لضمان أداء موثوق به لجميع المستخدمين.

  • تحسين أداء مواقع PHP باستخدام Gulp

    مشكلتك هنا هي أن لديك ملفات PHP تحتوي على HTML، وترغب في تصغير (minify) الجزء الخاص بالـ HTML دون أن تؤثر على الـ PHP الموجود في الأعلى. تبدو الطريقة المثلى لتحقيق ذلك هي استخدام أداة Gulp كأداة تطوير متكاملة لتنفيذ هذه المهمة.

    أولاً، يجب عليك تثبيت Gulp وبعض الوحدات الإضافية المساعدة التي ستساعدنا في عملية تصغير الـ HTML. يمكنك استخدام وحدة Gulp التي تسمى “gulp-htmlmin” لتصغير الـ HTML بسهولة. قم بتثبيت هذه الوحدة باستخدام الأمر التالي في مجلد مشروعك:

    css
    npm install gulp gulp-htmlmin --save-dev

    بعد ذلك، يمكنك إنشاء ملف Gulpfile.js في مجلد مشروعك لتكوين مهمة Gulp لتصغير الـ HTML. فيما يلي محتوى ملف Gulpfile.js:

    javascript
    const gulp = require('gulp'); const htmlmin = require('gulp-htmlmin'); // Define a task to minify HTML gulp.task('minify-html', function() { return gulp.src('path/to/your/php/files/**/*.php') // تغيير المسار إلى مجلد ملفات PHP الخاصة بك .pipe(htmlmin({ collapseWhitespace: true })) // تصغير الـ HTML .pipe(gulp.dest('dist')); // حفظ الملفات المصغرة في مجلد dist أو أي مجلد آخر تفضله }); // تحديد مهمة مراقبة الملفات لتنفيذ مهمة تصغير الـ HTML عندما يتم تغيير الملفات gulp.task('watch', function() { gulp.watch('path/to/your/php/files/**/*.php', gulp.series('minify-html')); }); // تعريف مهمة Gulp افتراضية تقوم بتنفيذ مهمتي minify-html و watch gulp.task('default', gulp.series('minify-html', 'watch'));

    بمجرد إعداد ملف Gulpfile.js بهذه الطريقة، يمكنك ببساطة تشغيل مهمة Gulp باستخدام الأمر التالي في محطة الأوامر:

    gulp

    ستقوم هذه المهمة بتصغير الـ HTML في ملفات PHP الخاصة بك وحفظ النتائج في المجلد المحدد (مثل مجلد dist). كما أنها ستتابع التغييرات في ملفات PHP الخاصة بك وستقوم بتصغير الـ HTML تلقائيًا عندما تتم أي تغييرات.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، سأواصل إكمال المقال:

    بعد تكوين مهمة Gulp بنجاح لتصغير الـ HTML في ملفات PHP الخاصة بك، يمكنك الآن تشغيل المهمة ومراقبة النتائج. ستلاحظ أن حجم ملفات HTML قد انخفض بشكل ملحوظ بعد عملية التصغير، مما يسهم في تحسين أداء موقع الويب الخاص بك من خلال تحسين سرعة التحميل.

    يمكنك أيضًا توسيع هذه العملية لتضمين تصغير الـ CSS والـ JavaScript إذا كنت ترغب في ذلك. لتصغير CSS، يمكنك استخدام وحدة Gulp مثل “gulp-clean-css”، ولتصغير الـ JavaScript، يمكنك استخدام “gulp-uglify”.

    إذا كنت ترغب في تطبيق هذه الخطوات، يمكنك تثبيت الوحدات الإضافية ذات الصلة باستخدام الأوامر التالية:

    css
    npm install gulp-clean-css gulp-uglify --save-dev

    بعد ذلك، يمكنك تكوين مهام Gulp جديدة لتصغير CSS والـ JavaScript وتضمينها في سلسلة المهام الافتراضية.

    تطبيق عمليات تصغير الـ HTML، CSS، والـ JavaScript يسهم في تحسين أداء موقعك على الويب بشكل عام، حيث يقلل من حجم الملفات المستخدمة ويسرع عملية تحميل الموقع، وهو أمر أساسي لتجربة مستخدم أفضل وتحسين تصنيف محركات البحث.

    في النهاية، استخدام أدوات مثل Gulp لتحسين أداء موقع الويب الخاص بك يعد استثمارًا ذكيًا للوقت والجهد، حيث يمكن أن يؤدي إلى تحسين تجربة المستخدم وزيادة كفاءة الموقع بشكل عام. قم بتجربة هذه الطرق واستمتع بفوائدها في مشروعك على الويب.

  • تحسين أداء عنصر في HTML، قد يواجه المطورون تحديات تتعلق بالأداء والاستجابة. إذا كنت تواجه تأخيرًا أو تعليقًا عند استخدام أكثر من 50,000 خيار في العنصر الخاص بك وتجنب التأخير والتعليق أثناء استخدام عدد كبير من الخيارات.

المزيد من المعلومات

  1. تجنب استخدام الـ”Optgroup” بشكل مفرط: قد يؤدي استخدام عناصر “Optgroup” في عنصر يعود إلى مشاكل في التصميم الخلفي للموقع أو التطبيق. تأكد من أن الخادم الخاص بك يستجيب بشكل جيد وأن لديك تكوينات صحيحة لقاعدة البيانات والخادم لضمان أداء سلس.

  2. استخدام تقنيات الحدود: يمكن استخدام تقنيات الحدود مثل تحديد الحدود الأقصى لعدد الخيارات المعروضة في العنصر وتجنب التأخير والتعليق عند استخدام عدد كبير من الخيارات في HTML. استمر في استكشاف الحلول وضبطها وفقًا لاحتياجات ومتطلبات تطبيقك، ولا تتردد في استشارة مجتمع المطورين للحصول على مزيد من النصائح والدعم.

  • كيفية حساب ارتفاع UITableView بخلايا متغيرة

    عندما يكون لديك UITableView مع خلايا يتم تحديد حجمها ديناميكياً، تواجه التحدي القائم على حساب ارتفاع الجدول بأكمله بناءً على حجم الخلايا. عادةً ما يكون من السهل جداً حساب ارتفاع UITableView عندما يكون لديك حجم ثابت للخلايا. ولكن عندما يتغير حجم الخلايا ديناميكياً، يصبح تحديد ارتفاع الجدول أكثر تعقيداً.

    أولاً وقبل كل شيء، تأكدت من تعيين خصائص الجدول التي تمكن الخلايا من تحديد أحجامها تلقائياً، وهذا ما قمت به بالفعل بتعيين خاصيتي estimatedRowHeight و rowHeight للجدول. ومع ذلك، إذا كنت تحاول استخدام tableView.contentSize.height للحصول على ارتفاع الجدول، فسوف تواجه مشكلة لأن هذا الخاصية تعطيك الارتفاع المقدر فقط وليس الارتفاع الفعلي بعد تطبيق التحجيم التلقائي.

    لحل هذه المشكلة، يمكنك استخدام حلقة لحساب الارتفاع الفعلي لكل خلية في الجدول وجمعها للحصول على ارتفاع الجدول بأكمله. يمكنك فعل ذلك من خلال الطرق التالية:

    1. الحساب اليدوي: يمكنك استدعاء الوظيفة heightForRowAtIndexPath في UITableViewDelegate لحساب ارتفاع كل خلية بناءً على محتواها ومن ثم جمع هذه الأرتفاعات للحصول على ارتفاع الجدول بأكمله. ومع ذلك، هذا الطريقة تستهلك وقتاً وموارد كبيرة، خاصة إذا كان لديك عدد كبير من الخلايا.

    2. إعادة تحميل البيانات والتحقق من الارتفاع: بعد تحميل جميع البيانات في الجدول، قم بإعادة تحميل الجدول ومن ثم قم بالتحقق من حجم الجدول باستخدام tableView.contentSize.height. ولكن هذا ليس الحل المفضل لأنه يتطلب إعادة تحميل الجدول.

    3. حساب الارتفاعات المؤقتة: يمكنك استخدام حل مؤقت بحيث تقوم بتخمين أو حساب الارتفاعات المقدرة للخلايا وتجميعها للحصول على ارتفاع الجدول بأكمله. ومن ثم يمكنك تحديث هذا الحساب عندما يتم تغيير حجم أي خلية.

    4. استخدام الحسابات الإضافية: قد تجد أدوات أو مكتبات جاهزة تقوم بإجراء الحسابات هذه بالنسبة لك، مثل AutoLayout ومكتبات مثل SnapKit.

    بمراعاة الخيارات المتاحة أعلاه، يمكنك اختيار الحل الذي يناسب احتياجات تطبيقك بشكل أفضل. يجب أن تتذكر أن توازن بين أداء التطبيق ودقة الحسابات، حيث أن الحل الذي يقدم أفضل أداء ليس دائماً هو الأكثر دقة، والعكس صحيح أيضاً.

    المزيد من المعلومات

    بعد مراجعة الخيارات المتاحة لحساب ارتفاع UITableView عندما تكون الخلايا ذات أحجام متغيرة، يمكن أن يكون الحل المناسب يعتمد بشكل كبير على حجم البيانات ومتطلبات الأداء لتطبيقك. إذا كان لديك عدد قليل من الخلايا أو إذا كانت الأداء ليس هو الأمر الأهم بالنسبة لك، فإن حساب الارتفاعات بشكل يدوي قد يكون الخيار الأمثل. ولكن إذا كان لديك عدد كبير من البيانات وكانت سرعة الأداء أولوية لديك، فقد تحتاج إلى النظر في الخيارات البديلة مثل استخدام حسابات مؤقتة أو استخدام الأدوات والمكتبات الجاهزة.

    إذا كنت ترغب في استخدام حسابات مؤقتة، فيمكنك استخدام القيمة المقدرة لارتفاع الخلايا بشكل مبدئي وتحديث هذه القيمة عندما يتم تغيير محتوى الخلايا. يمكن أن يتم ذلك عن طريق إعادة تحميل الجدول أو حتى عن طريق تحديث الخلايا المتأثرة مباشرة. ومن ثم يمكنك حساب ارتفاع الجدول بناءً على هذه القيم المحدثة.

    بالنسبة للاستخدام الأكثر تقدماً، يمكنك النظر في استخدام الأدوات والمكتبات المتوفرة التي تقوم بإدارة الأبعاد بشكل ذكي مثل AutoLayout أو SnapKit. هذه المكتبات تسمح لك بتعريف القيود والعلاقات بين عناصر واجهة المستخدم بطريقة تجعل النظام يحسب الأبعاد تلقائياً بناءً على المحتوى والعلاقات المحددة. هذا النوع من الحلول يمكن أن يوفر الكثير من الوقت والجهد، ولكن قد يكون هناك تعلم أو تكلفة إضافية لاستخدامها.

    بالنهاية، يجب عليك أن تحدد أي من هذه الطرق تناسب احتياجات تطبيقك وظروف التطوير الخاصة بك. إذا كان لديك الوقت والموارد لتطبيق حلول متقدمة، فقد تجد أنها توفر لك تجربة أفضل للمستخدمين وتساعد في تحسين أداء التطبيق بشكل عام. ومن الجيد دائماً البحث عن أفضل الممارسات والحلول في مجال تحديد أبعاد واجهة المستخدم والتطوير البرمجي لضمان تقديم تجربة ممتازة للمستخدمين والحفاظ على أداء التطبيق.

  • تحسين أداء وأمان موقع PHP على Ubuntu 16.04 مع Nginx

    المشكلة التي تواجهها تتعلق بعدم توفر ملف الـ socket لـ PHP-FPM بالطريقة المتوقعة في موقع النظام. يعتمد Nginx على هذا الملف للاتصال بـ PHP-FPM وتنفيذ السكربتات PHP.

    أولاً، يُرجى ملاحظة أنه قد يكون هناك تباين بين إصدار PHP الذي تستخدمه وإصداره المُفصل في ملفات التكوين. في المقالة التي تشاركها، يشير إلى استخدام PHP 7.0، لكن من الواضح أنك تستخدم PHP 7.0 على Ubuntu 16.04، حيث يكون المسار المتوقع للـ socket مختلفًا.

    السبب في السلوك الغريب الذي تراه مع أمر ls يمكن أن يكون بسبب انخفاض خوارزمية إكمال الأسماء في النظام. في حالتك، قد يكون الأمر يحتاج إلى تحديد المسار بدقة أكبر، مثل /var/run/php* بدلاً من /var/run/php7.

    لحل المشكلة وتوجيه Nginx للعثور على ملف socket الصحيح، يجب عليك التأكد من تحديد المسار الصحيح للـ socket في ملف تكوين Nginx. في المهمة “Configure nginx” في ملف Ansible، يتم استخدام ملف التكوين المعتاد sites-available/default، والذي قد يحتاج إلى تحريره ليعكس المسار الصحيح لملف الـ socket.

    يجب أن تكون السطر المعني يبدو على النحو التالي:

    nginx
    fastcgi_pass unix:/var/run/php/php7.0-fpm.sock;

    بعد تعديل ملف التكوين، يجب إعادة تشغيل خدمة Nginx لتحديث التغييرات. قد تحتاج أيضًا إلى التأكد من أن خدمة PHP-FPM تعمل بشكل صحيح، ويمكنك فعل ذلك باستخدام الأمر:

    bash
    sudo service php7.0-fpm restart

    وفي حالة عدم وجود أي أخطاء، يجب أن تتمكن الآن من رؤية صفحة الويب الخاصة بك دون أي مشاكل.

    من الجيد دائمًا أن تتأكد من مطابقة إصدارات البرمجيات بين الإصدارات المستخدمة في المقالة والإصدارات التي تستخدمها على نظامك، لضمان التوافق والأداء الأمثل.

    المزيد من المعلومات

    بمجرد حل المشكلة المتعلقة بتوجيه Nginx للعثور على ملف الـ socket الصحيح، يمكنك الاستمتاع بإعداد موقع الويب الخاص بك بسلاسة على خادم Ubuntu 16.04 باستخدام PHP 7.0.

    مع ذلك، هناك بعض النصائح الإضافية التي يمكن أن تكون مفيدة في سياق إعداد موقع الويب الخاص بك:

    1. إعدادات Nginx:

    تحقق من أن إعدادات Nginx الخاصة بك متماشية مع متطلبات تطبيقك. يمكنك تعديل ملف التكوين لـ Nginx (/etc/nginx/sites-available/default) لتحسين الأداء أو تنفيذ متطلبات خاصة بتطبيقك.

    2. إعدادات PHP:

    تأكد من أن ملفات إعداد PHP (php.ini) تلبي متطلبات تطبيقك. يمكنك تحديد إعدادات مثل حجم الذاكرة المخصصة للتنفيذ وإعدادات الأمان والسماح بالوصول إلى ملفات النظام.

    3. إدارة النسخ الاحتياطي:

    ضمن خططك لإدارة الموقع، لا تنسى تنفيذ استراتيجية للنسخ الاحتياطي للبيانات. يمكن استخدام أدوات مثل rsync أو scp لنسخ ملفات الموقع وقواعد البيانات بانتظام إلى مواقع نسخ احتياطية.

    4. تحسين الأداء:

    استكشاف تقنيات تحسين الأداء مثل استخدام الذاكرة المؤقتة (caching) وتقنيات الضغط (compression) لتحسين استجابة الموقع وسرعته.

    5. الأمان:

    اتخذ إجراءات الأمان اللازمة لحماية موقعك من الهجمات الإلكترونية. يمكن تنفيذ تدابير مثل تشفير الاتصالات (SSL/TLS)، وتحديثات الأمان الدورية، وتطبيق سياسات قوية لإدارة كلمات المرور.

    6. مراقبة الأداء:

    استخدم أدوات المراقبة لمراقبة أداء الموقع وتحديد المشاكل المحتملة مبكرًا. يمكن استخدام أدوات مثل Prometheus وGrafana للمراقبة المتقدمة وتحليل أداء النظام.

    مع اتباع هذه النصائح، يمكنك تحسين أداء وأمان واستقرار موقع الويب الخاص بك. يجب أن تكون قادرًا الآن على البدء بنجاح في استضافة تطبيق PHP على خادم Ubuntu 16.04 باستخدام Nginx و PHP 7.0.

  • تحسين أداء صور HTML باستخدام JavaScript

    السيناريو الذي وضعته يحتوي على بعض الأخطاء التي تمنع عمل السكريبت الخاص بك. لنقم بمراجعة الأخطاء ومحاولة تصحيحها:

    1. في السطر:

      html
      x.style.width = 400px; x.style.height = 400px;

      يجب وضع قيم العرض والارتفاع بين علامات الاقتباس كما يلي:

      html
      x.style.width = '400px'; x.style.height = '400px';
    2. في السطر:

      html
      x.style.width = 300px; x.style.height = 300px;

      يجب تغيير قيم العرض والارتفاع إلى سلاسل نصية مع وضع علامات الاقتباس:

      html
      x.style.width = '300px'; x.style.height = '300px';

    بعد تصحيح هذه الأخطاء، ستعمل وظيفتا descriptiveTextImg و normalImg كما هو متوقع، حيث ستقوم بتغيير حجم الصورة عند تحريك الماوس فوقها وعند إخراج الماوس من فوقها على التوالي. باستخدام هذه الإصلاحات، يجب أن تكون السكريبت الخاص بك قادرًا على تحقيق النتيجة المطلوبة بنجاح.

    المزيد من المعلومات

    بما أنك تعلم HTML وJavaScript وتحاول تطوير مهاراتك في البرمجة، فإن تجربة واختبار الأكواد هي جزء أساسي من هذه العملية. من خلال السيناريو الذي قمت بمشاركته، يمكننا فحص بعض الأخطاء الشائعة وتوجيهك إلى كيفية تصحيحها.

    أولًا، دعونا نلقي نظرة على السكريبت الخاص بك. لديك اثنين من وظائف JavaScript: descriptiveTextImg و normalImg. الهدف من هذه الوظائف هو تغيير حجم الصورة عند تحريك المؤشر فوقها وعند إخراجه.

    الخطأ الأول في السكريبت هو عدم وضع قيم العرض والارتفاع بين علامات الاقتباس. عند تعيين قيم العرض والارتفاع في JavaScript، يجب أن تكون القيم سلاسل نصية. يعني ذلك أنه يجب وضع القيم بين علامات الاقتباس مثل '400px' بدلاً من 400px، كما هو موضح في الإصلاح السابق.

    الخطأ الثاني يكمن في عدم استخدام وحدات القياس في تعيين حجم الصورة. عند تعيين العرض والارتفاع في CSS، يجب تحديد وحدة القياس مثل البكسل (px). لذلك، يجب أن يكون الشكل الصحيح كالتالي:

    javascript
    x.style.width = '400px'; x.style.height = '400px';

    وبناءً على ذلك، يتوجب عليك تحديد الوحدة أيضًا عند استعمال القيم بالوحدات في كود HTML، كما فعلت في الكود الخاص بالصور، على سبيل المثال:

    html
    style="position:absolute;top:100px;left:-50px;width:300px;height:300px;"

    بعد تصحيح هذه الأخطاء، يجب أن يعمل السكريبت كما هو متوقع، ويتغير حجم الصورة عند تحريك المؤشر فوقها وعند إخراجه. هذا يوضح أهمية فحص الأكواد بعناية والتحقق من تنسيقها بشكل صحيح لضمان عمل السكريبت بشكل صحيح.

    في النهاية، يجب أن تكون تجربتك مع البرمجة مليئة بالتجارب والأخطاء، ولكن من خلال التصحيح والتحسين المستمر، ستتعلم وتطور مهاراتك بشكل أفضل. استمر في التدرب والتعلم، وستصل إلى مستوى جديد من الإتقان في وقت قريب.

  • برامج حجب الإنترنت لتحكم في استهلاك البيانات

    بمجرد أن تبدأ في استخدام الإنترنت على جهاز الكمبيوتر الخاص بك، قد تواجه بعض التحديات مثل فقدان كميات كبيرة من بيانات الإنترنت دون سبب واضح، وتكون هذه المشكلة بسبب تشغيل تطبيقات في الخلفية تستهلك البيانات دون علمك. في مثل هذه الحالات، يكون من المفيد استخدام برامج تقوم بحجب الإنترنت عن تطبيقات محددة لمنع استهلاك البيانات غير المرغوب فيه.

    تأتي الحاجة إلى برامج تقييد الإنترنت للتطبيقات من أجل السيطرة على استخدام البيانات بطريقة فعالة. تمثل هذه البرامج حلاً مثالياً لمنع التطبيقات غير المرغوب فيها من استهلاك البيانات أو حتى لتحديد مواقع الويب التي يمكن للتطبيقات الوصول إليها.

    من بين البرامج الشهيرة التي تقدم هذه الخدمة، يمكن ذكر برنامج “NetLimiter” الذي يوفر واجهة سهلة الاستخدام لتحديد قواعد تقييد استخدام الإنترنت لكل تطبيق على الجهاز. بفضل واجهته البديهية، يمكنك تحديد حد البيانات الذي يمكن لكل تطبيق استخدامه وضبط القواعد بسهولة ودقة.

    ومن الجدير بالذكر أنه يمكن استخدام بعض برامج الحماية الشهيرة مثل “Kaspersky Internet Security” و “Bitdefender Total Security” لتحديد التطبيقات التي يُسمح لها بالوصول إلى الإنترنت، مما يوفر حلاً شاملاً للحماية والتحكم في استخدام البيانات.

    وبالنسبة لمنع تحديثات نظام التشغيل Windows 10، يمكنك استخدام الإعدادات الموجودة في النظام ذاتها، حيث يوفر Windows 10 خيارات لتحديد وقت وطريقة تنزيل التحديثات. وبتعطيل التحديثات التلقائية، يمكنك تقليل استهلاك البيانات بشكل كبير وضمان عدم توقف العمل الجاري عند تثبيت التحديثات دون إذنك.

    باختصار، فإن استخدام برامج تقييد الإنترنت للتطبيقات يمكن أن يكون حلاً فعالاً للسيطرة على استخدام البيانات على جهاز الكمبيوتر الخاص بك، بينما يمكن لإعدادات نظام التشغيل أيضاً أن تسهم في تحقيق نفس الغرض ومنع تحديثات Windows 10 بشكل فعال.

    المزيد من المعلومات

    إضافة إلى البرامج المذكورة سابقًا، هناك مجموعة أخرى من البرامج التي توفر نفس الوظيفة، مثل “GlassWire” و “Little Snitch” و “NetBalancer”. توفر هذه البرامج واجهات سهلة الاستخدام وميزات متقدمة لتحديد قواعد تقييد الوصول إلى الإنترنت ومراقبة استخدام البيانات.

    بالإضافة إلى حجب الإنترنت عن التطبيقات المحددة، يمكن لهذه البرامج أيضًا توفير معلومات مفصلة حول استخدام البيانات، مما يساعدك على تحديد التطبيقات التي تستهلك كميات كبيرة من البيانات واتخاذ الإجراءات اللازمة بناءً على ذلك.

    ومن الجدير بالذكر أن استخدام برامج حجب الإنترنت للتطبيقات ليس فقط مفيدًا للتحكم في استهلاك البيانات، بل يمكن أيضًا أن يساعد في تحسين أداء الجهاز وزيادة سرعة الإنترنت، خاصة إذا كان هناك تطبيقات تستهلك موارد النظام بشكل كبير.

    علاوة على ذلك، يمكن أن تساعد برامج حجب الإنترنت في تحسين تجربة التصفح عند استخدام اتصالات الإنترنت البطيئة أو عندما يكون لديك حاجة ملحة لاستخدام الإنترنت في تطبيق معين دون التأثير على أداء البرامج الأخرى.

    بشكل عام، يمكن القول إن استخدام برامج حجب الإنترنت للتطبيقات يعد حلاً فعالاً ومناسباً للتحكم في استخدام البيانات وتحسين أداء الجهاز، ويمكن للمستخدمين الاستفادة من العديد من الخيارات المتاحة لهم لتحقيق هذا الغرض.

  • تحسين أداء Laravel باستخدام loadCount()

    في عالم تطوير الويب وبالتحديد في إطار العمل Laravel، توفر المكتبة القوية Eloquent وسيلة سهلة وقوية للتعامل مع قاعدة البيانات. ومن بين الميزات المهمة في Eloquent هي القدرة على تحميل العلاقات بشكل كسول (Lazy Eager Load)، وهو ما يعني تحميل البيانات الضرورية عند الطلب دون الحاجة إلى تحميل البيانات غير الضرورية.

    واحدة من الميزات التي كانت متاحة لتحميل العلاقات بشكل كسول هي load('relationship')، والتي تسمح بتحميل العلاقة المحددة عند الحاجة. ولكن، كان من الناقص تحميل عدد العناصر في هذه العلاقة بنفس الطريقة التي يعمل بها withCount('relationship')، والتي تعود بعدد العناصر في العلاقة دون الحاجة لتحميل البيانات بالكامل.

    تفيد الاعتقادات السابقة أنه من الممكن أن يتم توفير وظيفة مماثلة لتحميل عدد العناصر بشكل كسول، والتي يمكن أن تكون بمثابة loadCount('relationship'). هذا الاقتراح يتيح للمطورين الحصول على عدد العناصر في العلاقة بسهولة وفعالية دون الحاجة إلى تحميل جميع البيانات.

    بالتالي، يبدو أن هذه الوظيفة المقترحة loadCount('relationship') ستكون إضافة قيمة لمطوري Laravel، حيث تعزز قدرتهم على تحميل البيانات بشكل كسول بشكل أكثر دقة وفعالية، مما يعزز أداء التطبيقات ويقلل من استهلاك الموارد.

    المزيد من المعلومات

    بالنظر إلى الأهمية المتزايدة لتحميل البيانات بشكل فعال وبسيط في تطوير الويب، يمكن أن تكون إضافة وظيفة loadCount() إلى Eloquent في Laravel خطوة مهمة لتحسين تجربة المطورين وأداء التطبيقات.

    عندما يتم توفير هذه الوظيفة، سيتمكن المطورون من الاستفادة من جميع مزايا تحميل العلاقات بشكل كسول مع إمكانية الوصول السهل إلى عدد العناصر في العلاقة دون الحاجة إلى تحميل البيانات الفعلية. هذا يمكن أن يكون ذا أهمية خاصة عندما يتعلق الأمر بتطبيقات الويب ذات الحجم الكبير أو عند العمل مع قواعد بيانات ضخمة، حيث يمكن أن يسهم في تقليل الضغط على الموارد وتحسين أداء التطبيق.

    علاوة على ذلك، يمكن أن تكون هذه الوظيفة مفيدة أيضًا في تنفيذ العديد من العمليات اللوجستية في التطبيقات مثل عرض عدد العناصر في قائمة أو تصنيفها بناءً على العدد، دون الحاجة إلى إجراء استعلامات منفصلة لكل عنصر.

    تقدم هذه الإضافة أيضًا قيمة مضافة للمطورين من حيث البساطة والسهولة في الاستخدام، حيث يمكنهم الآن استخدام نفس النمط الذي يعتمده عند تحميل العلاقات (load()) للوصول بسهولة إلى عدد العناصر في العلاقة. هذا يسهل عملية التطوير ويقلل من الوقت والجهد اللازمين لتنفيذ الوظائف المطلوبة.

    في النهاية، يمكن القول بأن إضافة وظيفة loadCount() إلى Eloquent في Laravel ستكون إضافة قيمة للإطار وتسهم في تعزيز كفاءة تطوير التطبيقات وتحسين أدائها، مما يجعل تجربة المطورين أكثر سلاسة وإنتاجية.

  • زر الذهاب إلى الأعلى
    إغلاق

    أنت تستخدم إضافة Adblock

    يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر