تطبيق

  • تطبيق قياس المسافات بالليزر على الأندرويد

    تحتاج إلى تنفيذ الاتصال بجهاز قياس المسافات بالليزر (Bosch GLM 50 C Distometer) وقراءة البيانات المرسلة عبر البلوتوث من الجهاز على تطبيق الأندرويد الخاص بك. هذا المشروع يتطلب فهماً عميقاً لعدة مفاهيم من برمجة الأندرويد وتكنولوجيا البلوتوث.

    أولاً، يبدو أنك قد أحرزت تقدماً جيداً في إنشاء الاتصال بجهاز Bluetooth وإقامة الاتصال مع جهاز قياس المسافات. الشيء التالي الذي تحتاج إليه هو قراءة البيانات المرسلة من الجهاز.

    الكود الذي قدمته يبدو أنه يحاول فعل ذلك، لكن هناك بعض الأمور التي ينبغي توضيحها. في الجزء الذي قمت بنشره، تحاول قراءة البيانات باستخدام DataInputStream و DataOutputStream، ومن ثم تقوم بعرض البيانات باستخدام setText().

    مشكلتك الرئيسية هي أنك تقوم بعرض البيانات المقروءة باستخدام mmInStream.toString()، وهذا لن يظهر البيانات الفعلية التي تم قراءتها. بدلاً من ذلك، يجب عليك استخدام البيانات التي تمت قراءتها بالفعل، والتي تخزن في متغير string في الكود الأول.

    لعرض هذه البيانات، يمكنك تعديل جزء الكود الذي يتعامل مع MESSAGE_READ لعرض البيانات المقروءة بشكل صحيح. يمكنك استخدام هذه البيانات ببساطة في الواجهة الرسومية لتطبيق الأندرويد الخاص بك، مثلاً، عن طريق عرضها في TextView.

    بعد تنفيذ هذه الخطوات، يجب أن تكون قادراً على قراءة البيانات الواردة من جهاز القياس بالليزر وعرضها في تطبيق الأندرويد الخاص بك. إذا كانت لديك أية أسئلة أو تحتاج إلى مساعدة إضافية في أي جزء من هذا العملية، فلا تتردد في طرحها!

    المزيد من المعلومات

    بعد أن تكون قد فهمت كيفية قراءة البيانات المرسلة عبر البلوتوث من جهاز القياس بالليزر، يمكنك البدء في استخدام هذه البيانات في تطبيق الأندرويد الخاص بك بالطريقة التي تناسب مشروعك. إليك بعض الأفكار حول كيفية استخدام هذه البيانات:

    1. عرض البيانات على واجهة المستخدم: يمكنك استخدام TextView أو EditText لعرض البيانات المقروءة من جهاز القياس بالليزر. قم بتحديث قيمة TextView بالبيانات الجديدة التي تصل من الجهاز عبر البلوتوث بشكل مستمر.

    2. التحكم في البيانات الواردة: قد ترغب في تحليل البيانات المقروءة بحيث تقوم بأداء إجراءات معينة بناءً على هذه البيانات. مثلاً، إذا كانت البيانات تمثل المسافة المقاسة، يمكنك تنفيذ مخطط لحسابات لتحويل الوحدات أو القيام بعمليات حسابية معينة.

    3. تخزين البيانات: إذا كانت البيانات مهمة وتحتاج إلى الاحتفاظ بها، يمكنك تخزينها في قاعدة بيانات محلية على جهاز الأندرويد الخاص بالمستخدم، أو يمكنك تخزينها على خادم عبر الإنترنت للاستفادة منها فيما بعد.

    4. إضافة المزيد من الميزات: بمجرد أن تتمكن من قراءة البيانات بنجاح، يمكنك بناء المزيد من الميزات حولها. مثلاً، يمكنك إضافة إمكانية تسجيل البيانات، أو مشاركتها مع أجهزة أخرى عبر الإنترنت.

    5. اختبار التطبيق: لا تنسى أن تقوم بعمليات اختبار شاملة لتطبيقك، حيث يمكنك التحقق من أن جميع الوظائف تعمل كما هو متوقع وأنه لا توجد أخطاء غير متوقعة.

    أخيراً، لا تتردد في استخدام المصادر المتاحة عبر الإنترنت والمجتمعات المبرمجين للحصول على المساعدة في حال واجهتك أي مشكلة. قد يكون من الفائدة أيضاً الاطلاع على نماذج ومشاريع مماثلة لفهم كيفية تنفيذ واجهات المستخدم ومعالجة البيانات.

    باستخدام هذه الخطوات، يمكنك بناء تطبيق أندرويد فعال يتفاعل مع جهاز قياس المسافات بالليزر بنجاح. تأكد من الاستمتاع بعملية التطوير والتعلم من التحديات التي قد تواجهك في الطريق.

  • تحديث تطبيق VB.NET للعمل مع MySQL

    تبدو الرغبة في تحديث تطبيق VB.NET لاستخدام خادم MySQL مثل مهمة تتطلب بعض التفكير والإعداد الجيد. دعني أساعدك في توجيهك خلال هذه العملية بأكبر قدر ممكن من التفصيل.

    قبل الشروع في التحديث، يجب عليك أولاً التأكد من أنك قد قمت بتثبيت مكونات الاتصال بقاعدة البيانات MySQL على نظام الكمبيوتر الخاص بك وأنها متاحة للاستخدام في تطبيقك VB.NET. قد تحتاج إلى استخدام MySQL Connector/NET الذي يوفر واجهة برمجة التطبيقات (API) للاتصال بخوادم MySQL من تطبيقات .NET.

    بمجرد التأكد من توفر المكونات اللازمة، يمكنك بدء تحديث التطبيق. أولاً وقبل كل شيء، يجب عليك استبدال مكونات الاتصال بمكونات MySQL. في الشيفرة التي قدمتها، تظهر مكونات الاتصال بقاعدة البيانات MySQL بالفعل، ولكن قد تحتاج إلى ضبطها لتتناسب مع بيانات الخادم الخاص بك.

    على سبيل المثال، في السطر الأول من الشيفرة الخاصة بك، يجب عليك استبدال “localhost” بعنوان IP الفعلي لخادم MySQL الخاص بك إذا كان يعمل على جهاز آخر. كما يجب عليك استبدال “root” و “” بالمعلومات الصحيحة للمستخدم وكلمة المرور للاتصال بقاعدة البيانات MySQL.

    بعد ذلك، يجب عليك تعديل استعلامات قاعدة البيانات لتتناسب مع تنسيق SQL الذي يتوافق مع MySQL. على سبيل المثال، تذكر أن MySQL يستخدم ` لتحيين السلاسل النصية بدلاً من ‘ التي يستخدمها Microsoft SQL Server. لذلك، يجب عليك تغيير الاستعلامات الخاصة بك لتتناسب مع هذا التنسيق.

    أيضاً، يجب عليك أن تكون حذراً من استخدام الاستعلامات المتزايدة لتجنب هجمات الحقن SQL. يجب عليك استخدام معلمات استعلام قابلة للتهيئة بدلاً من إدراج القيم مباشرة في الاستعلام، مثلما تفعل مع “oldpass.Text” و “user.Text” في الشيفرة الخاصة بك.

    بعد التأكد من أن كل هذه التغييرات تمت، يمكنك اختبار تطبيقك للتأكد من أنه يعمل بشكل صحيح مع قاعدة بيانات MySQL.

    تذكر أن التحديث لا ينتهي فقط عند جعل التطبيق يعمل مع MySQL، بل يجب أيضاً مراجعة التصميم والأداء لضمان أفضل أداء وأمان لتطبيقك.

    المزيد من المعلومات

    بعد أن قمت بتحديث التطبيق ليعمل مع MySQL، هنا بعض النقاط التي يمكنك مراعاتها لتحسين أداء وأمان التطبيق:

    1. استخدام بيانات معلمات الاستعلام:

    بدلاً من تضمين القيم المستخدمة في الاستعلام مباشرة، استخدم بيانات معلمات الاستعلام. هذا يحمي التطبيق من هجمات الحقن SQL ويحسن أداء قاعدة البيانات.

    على سبيل المثال، يمكنك تعديل الاستعلام كما يلي:

    vb.net
    cmd.CommandText = "SELECT pass FROM user WHERE pass = @oldPass" cmd.Parameters.AddWithValue("@oldPass", oldpass.Text)

    2. التحقق من صحة البيانات المدخلة:

    تحقق دائمًا من صحة البيانات التي يقوم المستخدم بإدخالها. يمكنك استخدام تقييمات مثل TryParse للتحقق من صحة البيانات قبل استخدامها في الاستعلام.

    3. التعامل مع الأخطاء والاستثناءات:

    ضمن الشيفرة، تأكد من تقديم رسائل توضيحية ومعالجة الأخطاء بشكل مناسب. يمكن استخدام بيانات معلمات الاستعلام وأساليب الاستدعاء للتحقق من نجاح التنفيذ والتعامل مع الأخطاء.

    4. حماية كلمات المرور:

    تأكد من تخزين كلمات المرور بشكل آمن باستخدام تقنيات التشفير المناسبة. يفضل استخدام دوال التشفير المدمجة في MySQL أو استخدام خوارزميات تشفير قوية في التطبيق.

    5. اختبار الأداء والتحسين:

    قم بإجراء اختبارات أداء لضمان أن التطبيق يعمل بكفاءة مع كميات البيانات المتوقعة. يمكنك تحسين أداء الاستعلامات من خلال إنشاء فهارس مناسبة وتطبيق تقنيات البناء الجيد لقاعدة البيانات.

    الختام:

    باستخدام هذه النصائح، يمكنك تحسين أداء وأمان التطبيق الخاص بك بعد التحديث ليعمل مع قاعدة البيانات MySQL. لا تتردد في استخدام المصادر المتاحة عبر الإنترنت والاستفادة من مجتمعات المطورين للحصول على دعم إضافي ومشورة في عملية التحديث.

  • تحويل موقع الويب إلى تطبيق Android

    عندما يأتي الحديث عن تحويل موقع الويب الخاص بك إلى تطبيق Android، يمكن أن تكون هذه خطوة مهمة لتوسيع مدى وصولك وتعزيز تجربة المستخدم لديك. في هذا المقال، سأشرح لك بعض الطرق المختلفة التي يمكنك استخدامها لتحويل موقع الويب الخاص بك إلى تطبيق Android بطريقة فعّالة وسهلة.

    أولاً وقبل كل شيء، يمكنك استخدام أدوات التطوير التي تقدمها شركات تطوير التطبيقات مثل Google و Microsoft لتحويل موقع الويب الخاص بك إلى تطبيق Android. على سبيل المثال، يمكنك استخدام Android Studio، وهو بيئة تطوير متكاملة (IDE) تقدمها Google لتطوير تطبيقات Android. يوفر Android Studio العديد من الأدوات والموارد التي يمكن أن تساعدك في تحويل موقع الويب الخاص بك إلى تطبيق Android بسهولة.

    بالإضافة إلى ذلك، هناك خيارات أخرى تتضمن استخدام الخدمات السحابية مثل Firebase التي تقدم خدمات تطوير التطبيقات بما في ذلك إمكانية تحويل مواقع الويب إلى تطبيقات Android. يوفر Firebase أدوات قوية لتطوير التطبيقات وإدارتها ونشرها، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لمن يبحث عن حلول تطوير تطبيقات Android بسيطة وفعالة.

    بالنسبة للإعلانات، يمكنك استخدام مكتبات إعلانات مثل Google AdMob أو Facebook Audience Network لدمج الإعلانات في تطبيقك. هذه المكتبات تقدم واجهات برمجية للتطبيقات (API) التي تمكنك من عرض الإعلانات داخل تطبيقك بسهولة، وتساعدك في كسب الإيرادات من التطبيق.

    أخيرًا، بغض النظر عن الطريقة التي تختارها لتحويل موقعك الإلكتروني إلى تطبيق Android، فإن الشيء الأهم هو أن تضمن توفير تجربة مستخدم متميزة وفعّالة لمستخدمي التطبيق الخاص بك. قم بتحسين أداء التطبيق وتصميمه بشكل جيد، وتأكد من توافقه مع مختلف أحجام وأجهزة الهواتف الذكية المختلفة.

    باختصار، يمكنك تحويل موقعك الإلكتروني إلى تطبيق Android باستخدام العديد من الأدوات والخدمات المتاحة، مما يتيح لك الفرصة لتوسيع مدى وصولك وتعزيز تجربة المستخدم الخاصة بك بسهولة وفعالية. باستخدام الأدوات الصحيحة واتباع الممارسات الجيدة في تطوير التطبيقات، يمكنك بناء تطبيق Android رائع يلبي احتياجات مستخدميك بشكل ممتاز.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، تحويل موقع الويب الخاص بك إلى تطبيق Android هو خطوة هامة، ولكن العملية لا تنتهي عند تحويل الموقع إلى تطبيق. هناك عدة نقاط يجب أن تنتبه إليها لضمان نجاح التطبيق وجذب الجمهور المستهدف.

    أولاً، يجب عليك أن تأخذ في الاعتبار أن التحويل لا يعني فقط نسخ المحتوى ووضعه في تطبيق. عليك أن تقدم تجربة مستخدم مميزة ومبتكرة. قم بتصميم واجهة المستخدم بشكل جذاب وسهل الاستخدام، مع مراعاة التفاعلية وتجربة المستخدم السلسة.

    ثانيًا، لا تنسَ أهمية الأداء والأمان. تأكد من أن تطبيقك يعمل بسلاسة على مختلف أنواع الأجهزة والشبكات. قم بتحسين أداء التطبيق وتقديم تجربة سريعة وموثوقة للمستخدمين. بالإضافة إلى ذلك، حافظ على أمان التطبيق من خلال تطبيق أفضل الممارسات الأمنية وتحديثات البرمجيات المنتظمة.

    ثالثًا، استفد من إمكانيات الجهاز الذكي. قم بتكامل ميزات الجهاز مثل الإشعارات، والموقع الجغرافي، والكاميرا لتعزيز تجربة المستخدم وجعل التطبيق أكثر فعالية وفعالية.

    رابعًا، لا تنسَ دمج الإعلانات كما طلبت. استخدم مكتبات الإعلانات المناسبة وضع إستراتيجية تسويقية لزيادة الإيرادات من التطبيق.

    أخيرًا، بمجرد أن تطلق التطبيق، كن على استعداد لجمع التغذية الراجعة من المستخدمين والعمل على تحسين التطبيق بناءً على هذه التغذية. استمع إلى تعليقات المستخدمين وقم بإجراء التحسينات اللازمة لضمان استمرار نجاح التطبيق على المدى الطويل.

    باختصار، تحويل موقع الويب إلى تطبيق Android هو خطوة هامة، ولكن النجاح يتطلب المزيد من التخطيط والتفكير. قم بتوفير تجربة مستخدم مميزة، وحافظ على أداء التطبيق وأمانه، واستفد من ميزات الجهاز الذكي، ولا تنسَ دمج الإعلانات، واستمر في تحسين التطبيق بناءً على تغذية الراجعة. من خلال اتباع هذه النصائح، يمكنك بناء تطبيق Android ناجح يلبي احتياجات وتوقعات مستخدميه.

  • تأخير الانتقال بين الأنشطة في تطبيق Android

    عندما يقوم التطبيق بتنفيذ الكود المذكور، يتم تعيين القيم في العناصر وإظهار النتائج في الواجهة الرسومية. لكن المشكلة تكمن في استخدام Thread.sleep(2000); داخل دالة onClick()، حيث يتم تجميد تنفيذ الكود لمدة 2 ثانية دون أي نشاط.

    بمجرد أن يتم تنفيذ Thread.sleep(2000);، يتم تجميد الواجهة الرسومية لمدة 10 ثوانٍ بشكل غير متوقع بعد تعيين قيمة العنصر tvTMarks. هذا يعني أنه بينما يقوم التطبيق بالانتظار لمدة 10 ثوانٍ، يتم عرض القيمة المحسوبة بالفعل في tvTMarks دون الانتظار لنهاية الوقت المحدد.

    لحل هذه المشكلة، يمكن استخدام Handler بدلاً من Thread.sleep() لتأخير تنفيذ النشاط. يتيح Handler للتطبيق التفاعل مع مواعيد زمنية محددة دون تجميد الواجهة الرسومية. على سبيل المثال، يمكن تعيين Handler لتشغيل الانتقال إلى النشاط التالي بعد مرور 10 ثوانٍ على النحو التالي:

    java
    new Handler().postDelayed(new Runnable() { @Override public void run() { Intent i = new Intent(MainActivity.this, ResultActivity.class); i.putExtra("Tmarks", Tmarks); i.putExtra(" m1", m1); i.putExtra(" m2", m2); i.putExtra(" m3", m3); startActivityForResult(i, 1); } }, 10000); // تأخير لمدة 10 ثوانٍ (10000 مللي ثانية)

    باستخدام هذا الشيفرة، سيتم تأخير تنفيذ النشاط لمدة 10 ثوانٍ بعد تعيين القيم في tvTMarks دون تجميد الواجهة الرسومية.

    المزيد من المعلومات

    باستخدام هذا الشيفرة، سيتم تأخير تنفيذ النشاط لمدة 10 ثوانٍ بعد تعيين القيم في tvTMarks دون تجميد الواجهة الرسومية. يعمل Handler كوسيط بين التطبيق ومواعيد الزمن، مما يسمح بتنفيذ الأنشطة بمواعيدها المحددة دون تأثير سلبي على تجربة المستخدم.

    بالإضافة إلى ذلك، يمكن تحسين تجربة المستخدم بتنفيذ عمليات الحساب والانتقال إلى النشاط التالي بشكل متزامن. يمكن القيام بذلك عن طريق استخدام مواضيع الخلفية (Background Threads) أو استخدام AsyncTask في حالة القيام بعمليات طويلة أو مكلفة بالوقت. هذا يضمن استجابة الواجهة الرسومية وسلاسة التنقل بين النشاطين.

    وبما أن الغرض من استخدام Thread.sleep() كان لتحقيق تأخير قبل الانتقال إلى النشاط التالي، يمكن تحقيق نفس النتيجة بوسائل أخرى مثل استخدام Handler بالتزامن مع postDelayed() كما هو موضح أعلاه، أو باستخدام CountDownTimer للتحكم بالمدة المطلوبة للتأخير.

    في النهاية، يُظهر هذا المثال كيفية تجنب استخدام Thread.sleep() داخل الواجهة الرسومية لتفادي تجميد التطبيق وضمان استجابة سلسة وتجربة مستخدم مرضية. من خلال استخدام أدوات التخطيط الزمني المناسبة، يمكن تحقيق التأخير المطلوب بدون التأثير على الأداء العام للتطبيق وتجربة المستخدم.

  • كيفية فهم نظام الفوترة في هيروكو

    في هيروكو، تعد الديناميكية (dynos) جزءًا أساسيًا من نموذج الفوترة وعملية تشغيل تطبيقك. لكن قبل الدخول في تفاصيل كيفية عمل الفوترة، دعني أوضح ماهية الديناميكية أولا.

    الديناميكية في هيروكو هي ببساطة وحدات تشغيل تطبيقك. تقوم هذه الوحدات بتنفيذ الشفرة وتقديم التطبيق للمستخدمين. تعتمد عدد الديناميكيات التي يحتاج تطبيقك إليها على عدة عوامل، مثل عدد الطلبات التي يتلقاها التطبيق، وكمية الموارد المطلوبة لتنفيذ كل طلب، وعدد المستخدمين النشطين في نفس الوقت.

    الآن بالنسبة للفوترة، عند استخدام حساب مجاني في هيروكو، ستحصل على 1000 ديناميكية في الساعة مجانًا. هذا يعني أنه يمكنك تشغيل تطبيقك باستخدام ما يصل إلى 1000 ديناميكية في أي لحظة من الوقت دون تكلفة إضافية. ومع ذلك، يجب أن تكون على علم أن هذه الديناميكيات المجانية قد تكون غير كافية لتلبية احتياجات التطبيقات الأكبر حجمًا أو ذات الحمل العالي.

    بالنسبة للانتقال إلى خطة غير النوم (non-sleeping)، فسيكلفك كل ديناميكية إضافية 7 دولارات في الشهر. لذا، إذا كنت تستخدم الفترة المجانية القياسية بـ 1000 ديناميكية، وأردت الانتقال إلى الخطة غير النوم، فسيكلفك ذلك حوالي 7000 دولار شهريًا إذا قمت بتشغيل 1000 ديناميكية على مدار الشهر بلا توقف.

    أما بالنسبة لعدد المستخدمين الذين يدعمهم 1000 ديناميكية في الشهر، فإن هذا يعتمد بشكل كبير على نوعية وحجم التطبيق وطبيعة الاستخدام. يمكن أن تدعم 1000 ديناميكية عددًا كبيرًا من المستخدمين في تطبيق صغير يستخدم بشكل معتدل، ولكن قد لا تكون كافية لتلبية احتياجات تطبيق أكبر مع عدد كبير من المستخدمين النشطين في نفس الوقت.

    باختصار، نظام الفوترة في هيروكو يعتمد على عدد الديناميكيات التي تستخدمها ومدى استخدامها على مدار الشهر. ويجب عليك تقدير احتياجات تطبيقك من الديناميكيات بناءً على طبيعة التطبيق وحجم الحمل لضمان عدم تواجهك لأي مفاجآت غير مرغوب فيها في الفاتورة.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعني أوسع شرحي لفهم أكثر دقة لكيفية عمل نظام الفوترة في هيروكو وتحديد احتياجات التطبيق.

    أساساً، عندما يتم تشغيل تطبيق على هيروكو، يتم تعيين عدد معين من الديناميكيات لتشغيله. كما ذكرت سابقًا، يعتمد عدد الديناميكيات التي تحتاجها التطبيق على عدة عوامل، بما في ذلك:

    1. حجم الحمل (Traffic): عدد الطلبات التي يتلقاها التطبيق في وحدة زمنية معينة. عادة ما يزيد الحمل يتطلب المزيد من الديناميكيات لضمان أداء سلس للتطبيق.

    2. نوعية العمليات (Process Types): تطبيقات هيروكو تعمل على شكل عمليات متعددة، مثل الويب (Web)، والعمليات الخلفية (Background). كل نوع يمكن أن يتطلب موارد مختلفة وبالتالي يؤثر على عدد الديناميكيات المطلوبة.

    3. تحميل العمل (Workload): طبيعة العمل التي يقوم به التطبيق، مثل توليد المحتوى الديناميكي، أو تحميل الملفات، أو التفاعل مع قواعد البيانات، يمكن أن تؤثر على استهلاك الموارد وبالتالي على عدد الديناميكيات اللازمة.

    4. التحسين (Optimization): يمكنك تحسين أداء تطبيقك واستهلاك الموارد من خلال تطبيق تقنيات التحسين مثل التخزين المؤقت (Caching)، وتحسين قاعدة البيانات، وتحسين الشفرة.

    الآن، بالنسبة لسؤالك المحدد حول عدد المستخدمين الذين يمكن دعمهم بواسطة 1000 ديناميكية في الشهر، فإن الإجابة تعتمد بشكل كبير على العوامل التي ذكرتها سابقًا، بالإضافة إلى طبيعة التطبيق نفسه ونوع العمليات التي يقوم بها. تطبيق بسيط مثل مدونة شخصية قد يدعم عددًا أكبر من المستخدمين مقارنة بتطبيق الويب الضخم الذي يقدم خدمات معقدة مثل التفاعل الفوري أو مشاركة الملفات.

    بشكل عام، يمكن أن تكون 1000 ديناميكية في الشهر كافية لتطبيقات صغيرة إلى متوسطة الحجم التي تخدم عددًا معتدلًا من المستخدمين. ولكن عندما يزداد حجم الحمل أو تزداد المتطلبات، فقد يكون من الضروري زيادة عدد الديناميكيات لتلبية احتياجات التطبيق وضمان استمرارية الأداء.

    باختصار، يتعين على أصحاب التطبيقات في هيروكو تقدير احتياجاتهم من الديناميكيات بناءً على طبيعة وحجم التطبيق وتوقعات الحمل، ويمكنهم ضبط عدد الديناميكيات بمرونة وفقًا للتغييرات في احتياجاتهم ومتطلبات أدائهم.

  • فصل الواجهة الأمامية والخلفية باستخدام Heroku

    بالتأكيد، يمكن تحقيق ما ترغب فيه من خلال استخدام منهجيات تقنية متقدمة مثل فصل الواجهة الأمامية (Frontend) والخلفية (Backend) باستخدام خدمة Heroku. سنقوم بتوضيح الخطوات اللازمة لتحقيق هذا الهدف بأفضل الممارسات.

    أولاً، يجب عليك تجهيز التطبيق بطريقة تتيح لك تقسيم الواجهة الأمامية والخلفية إلى مشاريع منفصلة. يمكنك القيام بذلك عن طريق إنشاء مشروع للواجهة الأمامية وآخر للخلفية، وتطوير كل منهما بشكل مستقل في مستودعات مختلفة.

    بعد ذلك، يمكنك استخدام Heroku لنشر هذين المشروعين باستخدام خطوات التنفيذ التالية:

    1. إعداد التطبيقات على Heroku:

      • قم بإنشاء تطبيق Heroku منفصل لكل من الواجهة الأمامية والخلفية.
      • استخدم لوحة التحكم في Heroku أو سطر الأوامر لربط كل مشروع بتطبيق Heroku الخاص به.
    2. تكوين النطاق:

      • بالنسبة لتشغيل الواجهة الأمامية والخلفية على نفس النطاق، يمكنك استخدام اسم النطاق الرئيسي الخاص بـ Heroku أو نطاقًا مخصصًا.
      • إذا كنت تفضل فصل الواجهة الأمامية والخلفية على نطاقات فرعية منفصلة، يمكنك تكوين ذلك عبر Heroku أو موفر النطاقات.
    3. تكوين المسارات:

      • للسماح للواجهة الأمامية بالوصول إلى الخلفية عبر مسار معين مثل “/api”، يمكنك تكوين مسارات الإرشاد (routing) بشكل مناسب على مستوى التطبيقات أو استخدام مكتبة مثل Express.js إذا كنت تستخدم Node.js في الجزء الخلفي.
    4. البيئات والاختبارات:

      • يمكنك إنشاء بيئات للمرحلة التجريبية والإنتاجية لكل من الواجهة الأمامية والخلفية باستخدام متغيرات التكوين في Heroku.
      • قم بتكوين أدوات اختبار آلية مثل Continuous Integration/Continuous Deployment (CI/CD) لضمان تطبيق التغييرات بشكل آمن وفعال على جميع البيئات.
    5. أمان:

      • لضمان الأمان، قم بتكوين الخوادم بشكل صحيح لمنع الوصول غير المصرح به، واستخدم بروتوكول HTTPS لتأمين الاتصالات بين الواجهة الأمامية والخلفية.
    6. مراقبة وصيانة:

      • قم بتكوين أدوات مراقبة وصيانة لمراقبة أداء التطبيقات وتتبع الأخطاء وإدارة السجلات.

    بتنفيذ هذه الخطوات، ستتمكن من فصل الواجهة الأمامية والخلفية بشكل فعال ونشرهما باستخدام Heroku بأفضل الممارسات. يجب أيضاً مراعاة أمان التطبيق واستمرارية تشغيله بشكل مستمر وفقًا لمتطلبات العمل.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، دعنا نستكمل المقال بمزيد من التفاصيل حول بعض الجوانب الهامة لفصل الواجهة الأمامية والخلفية باستخدام Heroku وتحقيق أفضل الممارسات.

    1. إدارة التبادل بين الموارد:

      • يجب أن تكون هناك طريقة للتبادل بين الموارد بين الواجهة الأمامية والخلفية، مثل معالجة طلبات AJAX أو استخدام تقنيات مثل RESTful APIs.
      • تأكد من توثيق وتوافق الواجهات البرمجية (APIs) بين الواجهة الأمامية والخلفية لتسهيل التطوير المستقبلي والتعاون بين فرق العمل.
    2. إعدادات الأمان والصلاحيات:

      • يجب تكوين إعدادات الأمان بشكل صحيح لتجنب الثغرات الأمنية مثل Cross-Site Scripting (XSS) وCross-Site Request Forgery (CSRF).
      • استخدم أفضل الممارسات لإدارة صلاحيات الوصول إلى الخوادم وقواعد البيانات وغيرها من الموارد.
    3. التوفير الآلي والمقياسية:

      • استخدم ميزات Heroku مثل التوفير الآلي (Auto-Scaling) لتكييف حجم الموارد تلقائيًا مع حجم حركة المرور.
      • يمكنك النظر في استخدام خدمات إضافية مثل Heroku Redis أو Heroku Postgres لتحسين أداء التطبيق وتوفير المزيد من القدرة على المقياس.
    4. الدعم والتواصل:

    • يجب أن تكون هناك آليات للدعم والتواصل مع مستخدمي التطبيق، سواء عبر توفير قسم للمساعدة على الموقع أو من خلال وسائل التواصل الاجتماعي.
    • حافظ على فترات استجابة سريعة لأي مشكلة تقنية أو استفسار يطرحه المستخدمون.
    1. تحسين أداء التطبيق:
    • قم بتنفيذ تقنيات تحسين أداء الواجهة الأمامية والخلفية مثل ذاكرة التخزين المؤقت (Caching) وتقنيات الضغط (Compression) لتحسين سرعة التحميل واستجابة التطبيق.
    1. التحديثات والصيانة:
    • قم بتوفير آليات لإدارة التحديثات والصيانة الدورية لكل من الواجهة الأمامية والخلفية، بما في ذلك تحديثات الأمان وإصلاح الأخطاء.
    • اختبر التحديثات بشكل جيد على بيئات التطوير والاختبار قبل نشرها على بيئات الإنتاج.

    من خلال اتباع هذه الخطوات، يمكنك الحصول على بيئة نشر فعّالة وآمنة لتطبيقك، مع فصل واضح بين الواجهة الأمامية والخلفية وتحقيق أفضل الممارسات في تطوير البرمجيات وإدارة البنية التحتية. تذكر أن التواصل المستمر مع فرق التطوير والمستخدمين يلعب دورًا هامًا في تحسين ونجاح التطبيق على المدى الطويل.

  • تحقق من الوصول إلى الموقع المطلوب

    بدايةً، تحتاج إلى التأكد من أنك تقوم بمقارنة الخطوط الطويلة والعرضية بشكل صحيح في عبارة الشرط. في الكود الحالي، تقوم بمقارنة خط العرض بخط الطول والعكس. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تتأكد من أن القيم التي تقارنها هي القيم الصحيحة لخطوط العرض والطول.

    هناك طريقة أخرى لمقارنة السلاسل في جافا تستخدم دالة equals() كما فعلت بالفعل. ولكن يجب أن تتأكد من أن القيم التي تقارنها هي القيم الصحيحة للخطوط الطويلة والعرضية. للتأكد من ذلك، يمكنك استخدام الدوال المساعدة لمطابقة القيم المخزنة في قاعدة البيانات مع القيم المطلوبة لبدء النشاط.

    لتصحيح الكود، يجب تبديل مواقع الخطوط الطويلة والعرضية في عبارة الشرط كما يلي:

    java
    if (longi.equals(WorkLocationlongi) && lati.equals(WorkLocationlati)) { // إجراءاتك هنا } else { // إجراءات الإشعار بعدم الوصول إلى المنطقة المطلوبة }

    بعد تصحيح هذه الجزئية، تأكد من أيضاً أن القيم المخزنة في متغيرات WorkLocationlongi وWorkLocationlati هي القيم الصحيحة للمواقع التي تريد مقارنتها بها. يجب أن تكون هذه القيم مماثلة لتلك المخزنة في قاعدة البيانات. إذا كانت القيم ليست مطابقة، فإن الشرط لن يتحقق وستتم عملية إصدار الإشعار بأنه لم يتم الوصول إلى المنطقة المطلوبة.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعنا نكمل المقال.

    بعد أن قمت بتصحيح الشرط في الكود لمقارنة الخطوط الطولية والعرضية بشكل صحيح، يجب أيضًا التحقق من مصادر البيانات الخاصة بالموقع. في الكود الحالي، تستخدم القيم المُسترجعة من عنصر TextView للحصول على الخطوط الطولية والعرضية. لضمان دقة الموقع، يُفضل استخدام مكون مخصص لتحديد الموقع مثل GPS أو خدمة تحديد المواقع الأخرى.

    إذا كنت تستخدم خدمة GPS للحصول على الموقع، فتأكد من تفعيل أذونات الوصول لخدمة تحديد الموقع في تطبيقك. بالإضافة إلى ذلك، تأكد من أن جهاز المستخدم لديه الوصول إلى إشارة GPS قوية للحصول على موقع دقيق.

    بعد ذلك، قد تحتاج إلى التأكد من كيفية تخزين البيانات في قاعدة البيانات الخاصة بك. في الكود الحالي، تستخدم Firebase Realtime Database لتخزين البيانات. تأكد من أن البيانات تُخزن بشكل صحيح تحت مسارات “Longitude” و “Latitude” في قاعدة البيانات.

    أخيرًا، لضمان عملية المقارنة بشكل صحيح، تأكد من أن القيم التي تقارنها في الشرط متوافقة مع بعضها البعض. يجب أن تكون القيم المخزنة في “WorkLocationlongi” و “WorkLocationlati” هي القيم المُتوقعة للموقع المطلوب لبدء النشاط.

    باعتبار كل هذه العناصر، يمكنك ضمان عمل الشرط بشكل صحيح لتنفيذ الإجراءات المطلوبة عند الوصول إلى الموقع المحدد. باستخدام تلك الخطوات، ستتمكن من تحقيق الهدف المطلوب بنجاح وضمان أن التطبيق يقوم بتشغيل النشاط المناسب عند الوصول إلى الموقع المطلوب.

  • إضافة ملف CSS عالمي في Angular 2

    بالطبع، يمكنك إضافة ملف CSS عالمي إلى تطبيق Angular 2 بسهولة. في الواقع، يوفر Angular طرقًا متعددة لتحقيق ذلك.

    أولاً وقبل كل شيء، فهم كيفية عمل المكونات في Angular 2 يمكن أن يساعد في حل المشكلة. في Angular 2 (والإصدارات اللاحقة)، يعتبر كل مكون (component) وحدةً مستقلةً تتضمن قالب HTML وملف CSS وملف TypeScript للمنطق والتفاعل. هذا يسمح بتطبيق مبدأ العزلة وإعادة الاستخدام، حيث يمكن أن يتم تطوير وصيانة كل مكون بشكل مستقل عن بقية التطبيق.

    ومع ذلك، قد ترغب في استخدام ملف CSS عالمي للعناصر المشتركة بين مكوناتك، مثل نمط الأزرار كما ذكرت. هناك عدة طرق للقيام بذلك:

    1. استخدام الملف styles.css في المجلد src: يمكنك إضافة ملف CSS عالمي إلى المجلد src في مشروع Angular الخاص بك، وسيتم تضمينه تلقائياً في كل الصفحات. يكفي فقط إنشاء ملف styles.css وكتابة القواعد الخاصة بك فيه.

    2. تعديل ملف angular.json: يمكنك أيضًا تعديل ملف angular.json لإضافة الملفات العالمية CSS. يمكنك البحث عن قسم “styles” في الملف angular.json وإضافة مسار الملف العالمي CSS هناك.

    3. استخدام الميزة ViewEncapsulation.None: كما ذكرت، يمكنك استخدام خاصية ViewEncapsulation.None في المكون الرئيسي (root component) لتعطيل عزل نطاق الأنماط الخاص بالمكونات. ولكن يجب أن تكون حذراً مع هذه الطريقة، لأنها قد تؤدي إلى تضاربات في الأنماط وصعوبة في إدارتها على المدى الطويل.

    باستخدام أي من هذه الطرق، يمكنك إضافة ملف CSS عالمي واحد لمشروع Angular الخاص بك واستخدامه لتطبيق الأنماط المشتركة بين مكوناتك. تذكر أن الاهتمام بالتنظيم وإدارة الأنماط في التطبيقات الكبيرة يمكن أن يجعل عملية التطوير والصيانة أسهل وأكثر فعالية.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، دعوني أوسع المقال لمزيد من الافادة والتفصيل.

    تعتبر إضافة ملف CSS عالمي إلى تطبيق Angular 2 خطوة مهمة لتبسيط عملية إدارة الأنماط وجعل التطوير أكثر كفاءة. عندما تكون لديك العديد من المكونات التي تشترك في نفس الأنماط، مثل الألوان أو الأنماط الأساسية للعناصر مثل الأزرار، فإن إنشاء ملف CSS عالمي يمكن أن يسهل عليك الحفاظ على التنظيم وتجنب تكرار الأنماط في كل مكون.

    باستخدام الملف CSS العالمي، يمكنك تعريف الأنماط المشتركة مرة واحدة واستخدامها في جميع أنحاء التطبيق. هذا يعني أنه عندما تقوم بتغيير الأنماط في الملف العالمي، سيتم تطبيق التغييرات على جميع المكونات التي تستخدم هذا الملف، دون الحاجة إلى تعديل كل مكون بشكل منفصل.

    من جهة أخرى، عند استخدام خاصية ViewEncapsulation.None، يمكن أن تواجه بعض التحديات، خاصة عندما يكون لديك تطبيق كبير ومعقد. فإذا تم تعطيل عزل نطاق الأنماط، قد يتسبب ذلك في تداخل بين الأنماط في مكونات مختلفة، وهذا يمكن أن يصعب عملية تتبع الأنماط وإصلاح الأخطاء.

    لذلك، قد تكون الطرق الأولى (إضافة ملف CSS عالمي إلى مجلد src أو تعديل ملف angular.json) هي الطرق الأكثر استخدامًا وأمانًا لإضافة ملف CSS عالمي إلى تطبيق Angular 2 الخاص بك. توفر هذه الطرق طريقة موثوقة لتطبيق الأنماط المشتركة دون الحاجة إلى التلاعب بعزل نطاق الأنماط في المكونات.

    باختصار، إضافة ملف CSS عالمي إلى تطبيق Angular 2 يمكن أن يسهل عملية إدارة الأنماط ويجعل التطوير أكثر فعالية. باستخدام الأساليب المناسبة، يمكنك الحفاظ على التنظيم والسهولة في صيانة التطبيق، وتحسين تجربة المستخدم النهائية.

  • تنفيذ تطبيق Java لتجميع ملفات C++

    إن بناء تطبيق Java الذي يتمكن من تجميع وتشغيل ملفات C++ يمثل تحديًا مثيرًا للاهتمام، حيث يجمع بين قوة لغتي البرمجة هذين معًا لإنشاء تجربة متكاملة. لنلق نظرة عميقة على كيفية تحقيق ذلك.

    قبل أن نبدأ، يجب أن نتأكد من وجود الأدوات اللازمة لتجميع وتشغيل الكود. تعتمد هذه الأدوات على نظام التشغيل الذي تستخدمه، ولكن في معظم الأحيان ستحتاج إلى تثبيت مترجم C++ مثل GCC على جهاز الكمبيوتر الخاص بك.

    الخطوة الأولى: تثبيت الأدوات اللازمة
    قبل الشروع في تطوير التطبيق، تأكد من أن لديك GCC مثبتًا على نظام التشغيل الخاص بك. يمكنك التحقق من وجوده بفتح نافذة الأوامر (Command Prompt) وكتابة الأمر g++ --version.

    إذا لم يكن GCC مثبتًا، فيجب عليك تثبيته. يمكنك البحث عبر محرك بحثك المفضل عن كيفية تثبيت GCC على نظام التشغيل الخاص بك.

    الخطوة الثانية: برمجة التطبيق الخاص بك في Java
    بعد التأكد من وجود GCC، يمكنك البدء في برمجة التطبيق الخاص بك في Java. يمكنك استخدام فئات Java المتاحة لتنفيذ الأوامر من خلال سلسلة الأوامر (Command Line). فيما يلي مثال بسيط على كيفية تنفيذ الأوامر في Java:

    java
    import java.io.*; public class CompileAndRunC { public static void main(String[] args) { try { // Compile the C++ file Process compileProcess = Runtime.getRuntime().exec("g++ yourfile.cpp -o output.exe"); compileProcess.waitFor(); // Run the compiled executable file Process runProcess = Runtime.getRuntime().exec("./output.exe"); runProcess.waitFor(); // Read the output of the executable file BufferedReader reader = new BufferedReader(new InputStreamReader(runProcess.getInputStream())); String line; StringBuilder output = new StringBuilder(); while ((line = reader.readLine()) != null) { output.append(line).append("\n"); } // Store the output in a text file BufferedWriter writer = new BufferedWriter(new FileWriter("output.txt")); writer.write(output.toString()); writer.close(); // Display a success message System.out.println("Compilation and execution successful!"); } catch (IOException | InterruptedException e) { e.printStackTrace(); } } }

    تأكد من استبدال yourfile.cpp بالاسم الصحيح لملف C++ الخاص بك. هذا الكود يقوم بتجميع ملف C++ باستخدام GCC ثم تشغيل البرنامج المترجم وتخزين الناتج في ملف نصي.

    الخطوة الثالثة: تنفيذ التطبيق الخاص بك
    قم بحفظ الكود السابق في ملف Java مثل CompileAndRunC.java، ثم قم بتجميعه باستخدام مترجم Java. بعد ذلك، قم بتشغيل التطبيق المنتج باستخدام جافا. سيقوم التطبيق بتجميع ملف C++، تشغيله، وتخزين الناتج في ملف نصي.

    باستخدام هذه الخطوات، يجب أن تكون قادرًا على بناء تطبيق Java يقوم بتجميع وتشغيل ملفات C++ وتخزين الناتج في ملف نصي بنجاح. إذا واجهت أي مشاكل، لا تتردد في طرح الأسئلة هنا.

    المزيد من المعلومات

    الخطوة الأخيرة: التحسينات والتعديلات
    بعد بناء التطبيق الأساسي، يمكنك استكشاف وتطوير مزيد من التحسينات والتعديلات لجعل تجربة المستخدم أفضل. هنا بعض الأفكار التي يمكنك النظر فيها:

    1. إضافة مزيد من الخيارات للمستخدم: يمكنك تمكين المستخدم من تحديد مسار الملفات الخاصة به، أو تحديد اسم الملف الناتج، أو تمكين الإعدادات المتقدمة مثل تمكين تفعيل الخيارات المخصصة لمترجم GCC.

    2. إدارة الأخطاء والاستثناءات: يجب عليك تضمين آليات للتعامل مع الأخطاء والاستثناءات بشكل صحيح. يمكنك استخدام كتل try-catch للتعامل مع الأخطاء المحتملة وتقديم رسائل تفسيرية للمستخدم.

    3. تحسين أداء التطبيق: يمكنك تحسين أداء التطبيق عن طريق استخدام مكتبات خارجية مثل Apache Commons IO لإدارة الملفات بشكل أكثر فعالية، أو استخدام مكتبات متعددة الوظائف لتنفيذ العمليات بشكل متزامن.

    4. دعم المنصات المتعددة: إذا كنت ترغب في جعل التطبيق قابل للتطبيق على منصات متعددة، فقد تحتاج إلى التفكير في استخدام مكتبات متعددة الوظائف تعمل على كافة الأنظمة الأساسية.

    5. وثائق وتوثيق: لجعل التطبيق سهل الاستخدام والفهم، قم بإنشاء وثائق وتوثيق شامل لكيفية استخدامه، بالإضافة إلى شرح لكيفية تخصيص وتكوين الإعدادات.

    6. اختبار وتحسين الجودة: لضمان أن التطبيق يعمل بشكل موثوق، قم بإجراء عمليات اختبار شاملة وتحسين الجودة باستمرار من خلال الاستماع لملاحظات المستخدمين وإصلاح الأخطاء بسرعة.

    مع الالتزام بالتحسينات المقترحة والاستمرار في تطوير التطبيق، يمكنك بناء تطبيق قوي يمكنه تجميع وتشغيل ملفات C++ بسهولة وفعالية. استمتع برحلتك في تطوير البرمجيات واستكشاف الإمكانيات اللامحدودة للجمع بين لغتي البرمجة Java وC++!

  • تحديد نوع الجهاز في React Native

    بمقدور React Native توفير مجموعة من الأدوات التي تساعد في تحديد نوع الجهاز الذي يستخدم تطبيقك، وذلك بغض النظر عن نظام التشغيل الذي يعمل عليه. عندما يتعلق الأمر بتحديد ما إذا كان الجهاز جهاز iPhone أم iPad، يمكن القيام بذلك باستخدام بعض الطرق البسيطة والمباشرة في React Native.

    أحد الطرق الشائعة لتحديد نوع الجهاز في React Native هو استخدام خصائص الشاشة (Screen properties)، حيث يمكن الاعتماد على حجم الشاشة لتحديد ما إذا كان الجهاز iPhone أو iPad. وهذا يعتمد على حقيقة أن أجهزة iPad عادةً ما تكون لديها شاشات أكبر حجمًا بالمقارنة مع أجهزة iPhone.

    يمكنك استخدام الحزمة Dimensions المتاحة في React Native للوصول إلى معلومات الشاشة، ومن ثم استخدام هذه المعلومات لتحديد نوع الجهاز. لنقم بذلك مباشرة في الشفرة:

    javascript
    import { Dimensions, Platform } from 'react-native'; const { height, width } = Dimensions.get('window'); const isPad = height / width > 1.6; if (isPad) { console.log('This is an iPad'); } else { console.log('This is an iPhone'); }

    في هذا المثال، نقوم بجلب أبعاد الشاشة باستخدام Dimensions.get('window')، ثم نقوم بحساب نسبة ارتفاع الشاشة إلى عرضها. إذا كانت هذه النسبة أكبر من قيمة معينة (في هذه الحالة 1.6)، فإن الجهاز يعتبر iPad، وإلا فإنه iPhone.

    يُلاحظ أن القيمة 1.6 هي قيمة تقريبية تعتمد على الاختلاف النموذجي في نسب الأبعاد بين iPhone و iPad. يمكنك تعديل هذه القيمة حسب الاحتياجات الخاصة بتطبيقك إذا كان هناك حاجة لذلك.

    بهذه الطريقة، يمكنك بسهولة تحديد نوع الجهاز بناءً على حجم الشاشة في React Native، مما يتيح لك تقديم تجربة مستخدم مخصصة تبعاً لنوع الجهاز الذي يستخدم تطبيقك.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، دعنا نواصل تطوير المقال لتوفير مزيد من المعلومات والتوجيه حول كيفية تحديد نوع الجهاز في React Native بشكل أكثر تفصيلاً.

    استخدام مكتبة react-native-device-info

    بالإضافة إلى الطريقة التقليدية باستخدام خصائص الشاشة، يمكنك أيضًا استخدام مكتبة مفيدة تسمى react-native-device-info للحصول على معلومات مفصلة حول الجهاز الذي يستخدم تطبيقك، بما في ذلك نوع الجهاز.

    للبدء، قم بتثبيت المكتبة باستخدام npm أو yarn:

    java
    npm install react-native-device-info

    ثم قم بتسجيل الحزمة في مشروع React Native الخاص بك:

    javascript
    import DeviceInfo from 'react-native-device-info';

    الآن، يمكنك استخدام وظيفة getDeviceType() للحصول على نوع الجهاز بشكل مباشر:

    javascript
    const deviceType = DeviceInfo.getDeviceType(); if (deviceType === 'Handset') { console.log('This is an iPhone or an Android phone'); } else if (deviceType === 'Tablet') { console.log('This is an iPad or an Android tablet'); } else { console.log('Unknown device type'); }

    باستخدام هذه المكتبة، يمكنك الحصول على معلومات أكثر تفصيلاً حول الجهاز، بما في ذلك نوعه بشكل مباشر ودون الحاجة إلى حساب النسب بنفسك.

    الاعتماد على نوع الجهاز لتخصيص التجربة

    بمجرد أن تحدد نوع الجهاز، يمكنك استخدام هذه المعلومات لتخصيص تجربة المستخدم بناءً على نوع الجهاز. على سبيل المثال، يمكنك تحسين تخطيط التطبيق أو توفير ميزات إضافية لمستخدمي iPad نظرًا لحجم شاشتهم الأكبر، بينما يمكنك تحسين الأداء على الهواتف الذكية مثل iPhone.

    استخدام معلومات نوع الجهاز يمكن أن يساعدك في تقديم تجربة مستخدم أكثر تخصيصًا وفعالية، مما يسهل على المستخدمين التفاعل مع تطبيقك بشكل أفضل.

    الاستنتاج

    تحديد نوع الجهاز في React Native يمكن أن يكون مفيدًا جدًا لتخصيص تجربة المستخدم وتحسين أداء التطبيق. باستخدام الأساليب المذكورة أعلاه، يمكنك بسهولة تحديد ما إذا كان الجهاز iPhone أو iPad، واستخدام هذه المعلومات لتكييف تطبيقك بشكل أفضل مع احتياجات المستخدمين.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر