اختبار اختراق

  • إدارة خصوصية ووردبريس: سلامة بيانات المستخدمين بكفاءة

    في ساحة الويب الحديثة، حيث يتزايد التفاعل الرقمي ويتطور عالم التكنولوجيا بسرعة هائلة، تصبح قضية الخصوصية على الإنترنت أمرًا حيويًا وملحًا. واحدة من أهم المنصات التي يعتمد عليها الكثيرون لنشر المحتوى عبر الإنترنت هي ووردبريس، النظام الأكثر شيوعًا لإدارة المحتوى. تجمع هذه المنصة بين السهولة في الاستخدام والمرونة في التخصيص، ولكن يتعين على مالكي المواقع الوعي بأهمية إدارة الخصوصية في سياق استخدام ووردبريس.

    تأخذ إدارة الخصوصية في ووردبريس أهمية كبيرة بسبب البيانات الشخصية التي يتم جمعها ومعالجتها. يمكن للمواقع التي تستخدم ووردبريس أن تجمع معلومات حساسة حول زوارها، مثل عناوين البريد الإلكتروني وتفاصيل الاتصال الأخرى. لذا، يجب على مديري المواقع التركيز على تطبيق ممارسات قوية لحماية هذه البيانات وضمان توافقها مع قوانين الخصوصية المحلية والدولية.

    قد تشمل خطوات إدارة الخصوصية في ووردبريس ما يلي:

    1. سياسات الخصوصية والشروط: يفضل إنشاء صفحة خاصة لسياسات الخصوصية والشروط على الموقع، حيث يتم توضيح كيفية جمع واستخدام البيانات الشخصية وما إذا كانت ستشترك مع أطراف ثالثة.

    2. إدارة ملفات تعريف الارتباط: يتوجب على مالكي المواقع توضيح كيفية استخدام ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) والسماح للمستخدمين بإدارة تفضيلاتهم حيالها.

    3. تقنيات التشفير والأمان: يجب تأمين الموقع باستخدام تقنيات التشفير والبروتوكولات الآمنة لضمان سرية البيانات الشخصية.

    4. تحسين الأمان: يتوجب تحديث وصيانة نظام ووردبريس بانتظام واستخدام إضافات أمان قوية للحماية من التهديدات السيبرانية.

    5. مراجعة الإعدادات الافتراضية: يجب على المديرين الانتباه إلى الإعدادات الافتراضية لووردبريس والتحقق منها لضمان أقصى درجات الخصوصية.

    6. توعية المستخدمين: يفضل تقديم توجيهات وتوعية للمستخدمين حول كيفية تحكمهم في خصوصيتهم على الموقع.

    7. الامتثال للتشريعات: يجب على مالكي المواقع البحث عن التشريعات والقوانين المحلية والدولية المتعلقة بحماية البيانات الشخصية والامتثال لها.

    من المهم أن يكون هذا النهج جزءًا من استراتيجية إدارة المحتوى على ووردبريس، حيث يساعد في بناء سمعة جيدة للموقع وكسب ثقة الزوار. إدارة الخصوصية لا تقتصر على الامتثال القانوني فقط، بل تعكس الالتزام بتقديم تجربة موثوقة وآمنة لجميع مستخدمي الموقع.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعونا نستكمل النقاش حول إدارة الخصوصية في مواقع ووردبريس، مع التركيز على بعض النقاط الأخرى ذات الأهمية البارزة.

    1. تحليل البيانات:

      • يعتمد العديد من مالكي المواقع على أدوات تحليل البيانات مثل Google Analytics لفهم سلوك المستخدمين. يجب أن يتم استخدام هذه الأدوات بحذر وتحت احترام سياسات الخصوصية. يُفضل تشفير البيانات وتجنب جمع معلومات شخصية غير ضرورية.
    2. تحديثات الخصوصية والتنويه:

      • يتغير السياق القانوني والتنظيمي باستمرار، ولذلك يجب على مالكي المواقع متابعة التحديثات وضمان تحديث سياسات الخصوصية بانتظام. يمكن تضمين تنويهات حول أي تغييرات في سياسات الخصوصية على الموقع لتوعية المستخدمين.
    3. حقوق الأفراد:

      • يجب على مالكي المواقع توفير وسائل للأفراد لممارسة حقوقهم فيما يتعلق ببياناتهم الشخصية، مثل الوصول إلى البيانات، وتصحيحها، وحذفها. يُفضل إضافة إمكانيات لإدارة تفضيلات الخصوصية على الموقع.
    4. استخدام الإضافات بحذر:

      • يعتمد ووردبريس على الإضافات لتوسيع وظائفه، ولكن يجب على مديري المواقع استخدام الإضافات بحذر. الإضافات الغير معتمدة أو التي تشكل خطورة على الأمان يجب تجنبها، حيث قد تؤدي إلى ثغرات في الحماية.
    5. التدريب والتوعية:

      • يجب تدريب الفريق المسؤول عن إدارة الموقع على أفضل الممارسات في حماية الخصوصية والأمان السيبراني. كما يُفضل توفير موارد توعية للمستخدمين حول كيفية حماية خصوصيتهم أثناء استخدام الموقع.
    6. التعامل مع تعليقات المستخدمين:

      • في حالة ترك تعليقات على الموقع، يجب التأكد من مراجعتها بشكل دوري لضمان عدم وجود معلومات شخصية حساسة تنشر دون إذن.
    7. اختبار اختراق الأمان:

      • يُفضل إجراء اختبارات اختراق دورية لضمان قوة وأمان الموقع. يمكن الاستعانة بخبراء في أمان المعلومات لتقييم النقاط الضعيفة وتقديم توصيات لتعزيز الحماية.
    8. التعامل مع الشركاء والخدمات الخارجية:

      • إذا تم استخدام خدمات خارجية أو تشارك البيانات مع شركاء، يجب على المديرين التحقق من سياسات الخصوصية لتلك الجهات وضمان توافقها مع معايير الخصوصية المطلوبة.

    باختصار، تدير إدارة الخصوصية في ووردبريس تحديات متعددة، ولكنها تعد خطوة حاسمة نحو بناء موقع قائم على الثقة والأمان. يجب على مالكي المواقع النظر إلى الخصوصية كجزء لا يتجزأ من استراتيجيتهم الرقمية وضمان أن تكون الممارسات المتبعة متناسبة مع التطورات القانونية والتكنولوجية المستمرة.

    الكلمات المفتاحية

    الكلمات الرئيسية في المقال هي:

    1. ووردبريس (WordPress):

      • هي منصة مفتوحة المصدر لإدارة المحتوى على الويب. تُستخدم على نطاق واسع لبناء وتشغيل المواقع والمدونات الإلكترونية.
    2. إدارة الخصوصية:

      • تشير إلى الممارسات والإجراءات التي تهدف إلى حماية بيانات الأفراد وضمان استخدامها الآمن والقانوني.
    3. بيانات شخصية:

      • تشمل أي معلومات تتعلق بشخص يمكن تحديده، سواءً كانت معلومات هوية شخصية أو معلومات تتعلق بحياته الشخصية.
    4. ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز):

      • هي ملفات صغيرة يتم تخزينها على جهاز المستخدم وتحتوي على معلومات تتعلق بتفاصيل زيارته للموقع، تُستخدم لتحسين تجربة المستخدم وتتبع سلوك المستخدمين.
    5. تشفير البيانات:

      • يشير إلى عملية تحويل البيانات إلى شكل غير قابل للقراءة إلا بواسطة الأطراف المخولة، مما يحمي البيانات من الوصول غير المصرح به.
    6. تحديثات الخصوصية:

      • تتعلق بتغييرات أو تحسينات في سياسات الخصوصية على الموقع، يتم توضيحها للمستخدمين للحفاظ على شفافية الممارسات.
    7. حقوق الأفراد:

      • تشمل حقوق الأفراد فيما يتعلق ببياناتهم الشخصية، مثل الحق في الوصول إلى البيانات وتصحيحها وحذفها.
    8. إضافات (البلجنز):

      • هي مكونات إضافية يمكن تثبيتها على ووردبريس لتوسيع وظائفه. يجب استخدام الإضافات بحذر لتجنب المخاطر الأمانية.
    9. تحليل البيانات:

      • يعني استخدام أدوات لفهم وتحليل البيانات المتاحة، وفي سياق الخصوصية، يتعين أن يتم ذلك بطرق تحترم خصوصية المستخدمين.
    10. اختبار اختراق:

      • هو عملية تقييم أمان النظام من خلال محاولة اختراقه بطرق تستند إلى الهجمات السيبرانية، مما يساعد في تحديد الثغرات وتقوية الحماية.
    11. تعامل مع الشركاء والخدمات الخارجية:

      • يعني التفاعل مع الجهات الخارجية والشركاء، مع التأكيد على توافقهم مع معايير الخصوصية والأمان.

    تلك هي الكلمات الرئيسية التي تم تناولها في المقال، وتشير إلى مفاهيم أساسية تتعلق بإدارة الخصوصية في ووردبريس وعلى الويب بشكل عام.

  • عملية استكشاف مشاكل البروتوكولات في الشبكة

    في عملية استكشاف مشاكل البروتوكولات في الشبكة، يتعين علينا أولاً فهم أهمية هذا النوع من التحليل وكيفية تنفيذه بفعالية. يتنوع استكشاف مشاكل البروتوكولات في الشبكة بين الوظائف المتقدمة للتحليل الضوئي لحركة البيانات وبين تقنيات فحص الحزم. يُعد هذا الأمر أساسيًا للحفاظ على أمان وكفاءة الشبكات.

    أولًا وقبل كل شيء، يُفضل فحص البروتوكولات المستخدمة في الشبكة، مثل TCP/IP، وفهم كيفية تفاعلها مع بعضها البعض. يتيح ذلك للمحللين تحديد الفجوات المحتملة في البروتوكولات التي يمكن استغلالها لاحقًا.

    على سبيل المثال، يمكن استخدام أدوات مثل Wireshark لتسجيل حركة البيانات في الشبكة. يمكن لهذه الأدوات تحليل الحزم البيانية والكشف عن أي تشوهات أو تصرفات غير متوقعة. في إطار عملية الاستكشاف، يمكن للمحللين تحديد تدفقات البيانات غير الطبيعية أو الأنشطة الغريبة التي قد تشير إلى مشاكل في البروتوكولات.

    علاوة على ذلك، يجب مراجعة التكوينات الأمنية للأجهزة المختلفة في الشبكة. فإذا كانت هناك ثغرات في إعدادات الأمان، فقد تتيح للهاكرين استغلالها لاختراق النظام. يجب على المسؤولين تحديث التكوينات بانتظام وضبطها وفقًا لأحدث معايير الأمان.

    يتطلب هذا النوع من الاستكشاف أيضًا فحص الأجهزة المتصلة بالشبكة، مثل الأجهزة الخادمة والأجهزة الطرفية، لضمان تحديث البرامج والتصدي لأي ثغرات أمان معروفة.

    في الختام، يعد استكشاف مشاكل البروتوكولات في الشبكة عملية حيوية لضمان سلامة وأمان الأنظمة. يتطلب الأمر فهمًا عميقًا للبروتوكولات المستخدمة، واستخدام أدوات تحليل الحركة البيانية، وفحص التكوينات الأمنية، والمراجعة الدورية للأجهزة.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، سنوسع في المزيد من المعلومات حول عملية استكشاف مشاكل البروتوكولات في الشبكة.

    1. تحليل حزم البيانات:

    • يعتبر تحليل حزم البيانات جزءًا أساسيًا من عملية استكشاف مشاكل البروتوكولات. يتيح لك تسجيل حركة البيانات فهم كيفية تفاعل الأنظمة والأجهزة في الشبكة. من خلال فحص هذه الحزم، يمكن تحديد أي أنشطة غير مصرح بها أو تشوهات في الاتصالات.

    2. اكتشاف هجمات الحواف:

    • يُعد اكتشاف هجمات الحواف جزءًا مهمًا من استكشاف البروتوكولات، حيث يتم التركيز على الجوانب الخارجية للشبكة. يشمل ذلك فحص الأمان للأجهزة الموجودة في الحواف مثل جدران الحماية وأجهزة التوجيه.

    3. فحص الثغرات الأمنية المعروفة:

    • يجب على فريق الأمان القيام بفحص دوري للثغرات الأمنية المعروفة في البرمجيات والأجهزة المستخدمة. يتم ذلك من خلال استخدام قواعد البيانات للثغرات والتحديثات الأمنية الدورية.

    4. استعراض سجلات الأحداث:

    • يتضمن استعراض سجلات الأحداث فحص سجلات الأنشطة في النظام، والتي يمكن أن تكشف عن أي نشاط غير عادي أو مشاكل في البروتوكولات. يمكن استخدام أنظمة إدارة السجلات لتسهيل هذه المهمة.

    5. اختبار اختراق الشبكة:

    • يُعتبر اختبار اختراق الشبكة خطوة هامة لتحديد الثغرات والتفاعل معها كما يفعل هاكر فعلي. يتم تنظيم هذا الاختبار بشكل تحكم لضمان أمان الشبكة وتقديم التوصيات لتحسين الأمان.

    6. التحقق من التشفير والتوقيع الرقمي:

    • يجب فحص البروتوكولات للتأكد من استخدام التشفير والتوقيع الرقمي بشكل صحيح. يساعد ذلك في تجنب التجسس والتلاعب في البيانات.

    7. تحديث التوجيه والتبديل:

    • يجب تحديث برامج التشغيل والبرامج في الأجهزة التوجيهية والتبديل لضمان استمرار توفير حماية فعالة.

    من خلال تنفيذ هذه الخطوات، يمكن تحقيق استكشاف فعّال لمشاكل البروتوكولات في الشبكة، مما يضمن سلامة وأمان النظام.

    الخلاصة

    في ختام استكشاف مشاكل البروتوكولات في الشبكة، يظهر وضوحًا أن هذه العملية تمثل جزءًا حيويًا من جهود الحفاظ على أمان الأنظمة والشبكات. من خلال فهم عميق للبروتوكولات المستخدمة واستخدام أدوات تحليل الحركة البيانية، يمكن للمحللين اكتشاف الثغرات والمشاكل بشكل فعّال.

    تكمن أهمية هذا الاستكشاف في القدرة على التفاعل مع التحديات الأمنية المستمرة ومواكبة التطورات التكنولوجية. باستمرار تحديث التكوينات الأمنية، وفحص الأجهزة، واستعراض سجلات الأحداث، يصبح بالإمكان تقديم بيئة شبكية أكثر أمانًا.

    في ظل التهديدات المتزايدة على الإنترنت، يجب أن يكون استكشاف مشاكل البروتوكولات عملية مستمرة ومتطورة. بفهم الثغرات المحتملة واستعداد الأنظمة للتعامل معها، يمكن تعزيز القدرة على الاستمرار في توفير خدمات شبكية آمنة ومستدامة.

    مصادر ومراجع

    لفهم المزيد حول استكشاف مشاكل البروتوكولات في الشبكة وتعزيز أمان النظام، يُفضل الرجوع إلى مصادر موثوقة ومراجع متخصصة في مجال أمان المعلومات وشبكات الحاسوب. إليك بعض المصادر والمراجع التي يمكن أن تساعدك في توسيع فهمك حول هذا الموضوع:

    1. كتب:

      • “Network Security Essentials” لـ William Stallings.
      • “Hacking: The Art of Exploitation” لـ Jon Erickson.
      • “Wireshark Network Analysis” لـ Laura Chappell.
    2. مواقع ومنتديات على الإنترنت:

      • Wireshark Documentation: توفر وثائق Wireshark التفصيلية لتعلم كيفية استخدام هذه الأداة في تحليل حركة الشبكة.
      • SANS Internet Storm Center: موقع يقدم تقارير يومية حول تهديدات الأمان على الإنترنت.
    3. مقالات أكاديمية:

      • “Security Analysis of Network Protocols: Comprehensive Approach” – مقالة في IEEE Xplore.
      • “A survey of network security protocols” – مقالة في Journal of Computer Science and Technology.
    4. كورسات عبر الإنترنت:

      • Cybrary: يوفر دورات مجانية حول الأمان واختبار الاختراق.
      • Coursera: توفر مجموعة من الدورات حول أمان الشبكات وبروتوكولاتها.
    5. مؤتمرات وفعاليات:

      • DEFCON وBlack Hat: تقدم هاتان الفعاليتان محاضرات وورش عمل حية حول أمان المعلومات والشبكات.
    6. مجتمعات المهنيين:

    تأكد من مراجعة المصادر التي تتناسب مع مستوى معرفتك واحتياجاتك الخاصة، ولا تتردد في استكشاف الدورات والكتب التي تغطي المواضيع التي تشعر بأنك بحاجة إلى تعميقها.

  • ما هي بعض أشهر أنظمة التشغيل المستخدمة اليوم؟

    – ويندوز من مايكروسوفت.
    – أندرويد من شركة غوغل.
    – آي أو إس لأجهزة الآيفون والآيباد من شركة آبل.
    – لينكس واحدة من أنظمة التشغيل المجانية والمفتوحة المصدر.
    – ماك أو إس للأجهزة المكتبية والمحمولة من شركة آبل.
    – تشروتش من مايكروسوفت.
    – فيدورا من مجتمع فدورا.
    – أوبونتو من شركة كانونيكال.
    – كروس أو إس من غوغل.
    – كالي لينكس، وهو نظام تشغيل خاص باختبار الاختراق.

  • كيف يمكن زيادة أمان شبكات الحاسوب؟

    هناك عدة إجراءات يمكن اتباعها لزيادة أمان شبكات الحاسوب، ومنها:

    1- تحديث البرامج والنظم المستخدمة بشكل دوري، لتضمن استخدام الإصدارات الأحدث والأكثر أماناً.

    2- استخدام كلمات مرور قوية ومتعددة العناصر، وتغييرها بشكل دوري.

    3- الاعتماد على أنظمة الحماية السحابية التي توفر الحماية اللازمة دون الحاجة لبناء منظومة حماية بنفسك.

    4- إعداد وتفعيل الجدران النارية وبرامج مكافحة الفيروسات وبرامج مكافحة البرمجيات الخبيثة.

    5- تطبيق إجراءات الاختبار الأمنية المتقدمة لتحديد الثغرات في النظام، بما في ذلك اختبار اختراق النظام.

    6- التأكد من تحديث برامج الأجهزة المتصلة بالشبكة بشكل دوري، حيث إن ثغرات في هذه الأجهزة يمكن أن تؤدي إلى تعرض الشبكة بأكملها للخطر.

    7- تدريب الموظفين على إجراءات الأمان الأساسية وكيفية التعرف على الهجمات الإلكترونية والإبلاغ عنها في الوقت المناسب.

  • كيف يمكن للشركات التأكد من أن برامج مكتبها آمنة ومحدثة؟

    تتبع هذه الإجراءات للتأكد من أن برامج مكتب الشركة آمنة ومحدثة:

    1. تحديث التطبيقات والبرامج المستخدمة بانتظام: يجب على الشركات التأكد من تحديث جميع التطبيقات والبرامج التي يتم استخدامها بانتظام. ويشمل جميع التحديثات المتعلقة بالأمان والتي يتم إصدارها من قبل المطورين.

    2. استخدام برمجيات مكافحة الفيروسات والبرمجيات الأمنية: يجب أن تتم إعداد وتحديث البرمجيات الأمنية وبرامج مكافحة الفيروسات بانتظام بحيث تكون قادرة على الكشف والحيلولة دون تعمد الأشخاص الضارين للدخول إلى نظام الشركة.

    3. استخدام كلمات مرور قوية: يجب على المستخدمين استخدام كلمات مرور قوية التي تتكون من حروف كبيرة وصغيرة وأرقام ورموز. ويجب عليهم تغيير هذه الكلمات المرورية بانتظام.

    4. إجراء اختبارات أمانية واختبار الإختراق: يجب تنفيذ اختبارات أمنية واختبارات الإختراق على أنظمة الكمبيوتر لمعرفة نقاط الضعف في النظام والسيطرة على هذه النقاط.

    5. تدريب الموظفين: يجب إجراء تدريبات على أمن المعلومات لموظفي الشركة وإعطائهم الوعي اللازم من خلال توعية الموظفين بالفيروسات الإلكترونية والبريد المهمل لتجنب التعرض للهجمات الإلكترونية.

  • ما هي أفضل الأساليب لتحقيق الالتزام بمتطلبات الامتثال السيبراني والقوانين الخاصة بحماية البيانات؟

    ما هي أفضل الأساليب لتحقيق الالتزام بمتطلبات الامتثال السيبراني والقوانين الخاصة بحماية البيانات؟

    تحقيق الالتزام بمتطلبات الامتثال السيبراني والقوانين الخاصة بحماية البيانات أمرٌ حيوي لضمان سلامة وأمان البيانات والمعلومات الحساسة. إليك بعض الأساليب التي يمكن أن تساعدك في تحقيق هذا الالتزام:

    1. تقييم المخاطر ووضع سياسات الأمان: ابدأ بتقييم مخاطر أمان المعلومات وتحديد الفرص والتهديدات المحتملة. بناءً على ذلك، طور سياسات وإجراءات للأمان تتناسب مع احتياجات مؤسستك ومتطلبات القوانين المعمول بها.

    2. التدريب والتوعية: قم بتوعية الموظفين بأهمية الأمان السيبراني وحماية البيانات. عقِد دورات تدريبية منتظمة لتعليمهم كيفية التعامل مع البيانات بشكل آمن والكشف عن هجمات الاحتيال الإلكتروني والتصيد الاحتيالي.

    3. ضبط وصول المستخدمين: قم بتحديد من يمكنه الوصول إلى البيانات وتحديد الصلاحيات بناءً على مهامهم ووظائفهم. ضمن نظامٍ هرمي لصلاحيات الوصول، حيث يمنح الأشخاص الصلاحيات اللازمة فقط.

    4. تشفير البيانات: استخدم تقنيات التشفير لحماية البيانات أثناء التخزين ونقلها. ضمن استخدام بروتوكولات HTTPS لحماية الاتصالات عبر الإنترنت واستخدام تشفير القرص الصلب لحماية البيانات المخزنة.

    5. مراقبة واستجابة: قم بتنفيذ أنظمة مراقبة ومراجعة لتتبع الأنشطة غير المعتادة أو الاشتباه فيها. قم بوضع خطة استجابة للتعامل مع اختراقات الأمان والانتهاكات في حال حدوثها.

    6. تحديث وصيانة: ضمن سياسة لتحديث وصيانة البرمجيات والأنظمة بانتظام لتصحيح الثغرات الأمنية وتحسين الأمان.

    7. الامتثال القانوني: تأكد من معرفة وفهم القوانين واللوائح المحلية والدولية المتعلقة بالأمان السيبراني وحماية البيانات. قم بضمان الامتثال لهذه القوانين وتطبيقها بشكل صحيح.

    8. استشارة متخصصة: في بعض الحالات، قد تحتاج إلى استشارة خبراء أمان سيبراني لتقييم وتحسين استراتيجياتك وإجراءاتك الأمنية.

    9. اختبار الاختراق: قم بإجراء اختبارات اختراق دورية لتحديد الثغرات والضعف في نظامك وتصحيحها قبل أن يتم استغلالها من قبل المهاجمين.

    10. التحسين المستمر: استمر في تقييم وتحسين استراتيجياتك وإجراءاتك الأمنية بناءً على التطورات في مجال الأمان السيبراني وتغييرات البيئة التقنية.

    تذكر أن الامتثال بالأمان السيبراني هو جهد مستمر ومتعدد التخصصات يتطلب تعاونًا من جميع مستويات المؤسسة لضمان حماية البيانات بشكل فعال.

  • ما هي الأساليب المتقدمة لحماية البنية التحتية للشبكات وضمان سلامة أجهزة التوجيه والخوادم والأجهزة الطرفية؟

    ما هي الأساليب المتقدمة لحماية البنية التحتية للشبكات وضمان سلامة أجهزة التوجيه والخوادم والأجهزة الطرفية؟

    تتطور تهديدات الأمان باستمرار، ولذا يجب أن تتبع البنية التحتية للشبكات أساليب متقدمة لحماية الأجهزة وضمان سلامتها. إليك بعض الأساليب المتقدمة لحماية البنية التحتية للشبكات وضمان سلامة أجهزة التوجيه والخوادم والأجهزة الطرفية:

    1. جدار الحماية (Firewall): يساعد في منع الوصول غير المصرح به إلى الشبكة والأجهزة من خلال تحديد سياسات الحركة المرورية ومنع التهديدات المحتملة.

    2. الكشف والاستجابة للتهديدات (Intrusion Detection and Prevention Systems – IDS/IPS): يراقبون حركة المرور على الشبكة للكشف عن أنشطة غير معتادة أو مشبوهة واتخاذ إجراءات تصحيحية.

    3. أمان طبقة النقل (Transport Layer Security – TLS): يستخدم لتأمين الاتصالات بين الأجهزة والخوادم من خلال تشفير البيانات المرسلة والمستقبلة.

    4. إدارة الهوية والوصول (Identity and Access Management – IAM): يساعد في التحكم في من يمكنه الوصول إلى البنية التحتية من خلال إدارة الهويات والصلاحيات.

    5. جهاز الكشف والاستجابة للتهديدات (Threat Detection and Response): يراقب باستمرار الأنشطة على الشبكة للكشف عن تهديدات جديدة وغير معروفة ويتخذ إجراءات للتصدي لها.

    6. تحديث البرمجيات والتصحيحات (Patch Management): يجب تطبيق التحديثات والتصحيحات الأمنية الخاصة بالأجهزة والبرمجيات بانتظام لسد الثغرات الأمنية.

    7. التشفير (Encryption): يجب تشفير البيانات المهمة والحساسة عند تخزينها أو نقلها عبر الشبكة.

    8. تقييم الضعف واختبار الاختراق (Vulnerability Assessment and Penetration Testing): يتم تنفيذ اختبارات لاكتشاف الثغرات الأمنية وتقييم النقاط الضعيفة في الأمان.

    9. تقارير الأمان ومراقبة الأحداث (Security Reporting and Event Monitoring): يتم مراقبة الأنشطة والأحداث على الشبكة وإنشاء تقارير دورية للكشف عن أنماط غير طبيعية.

    10. عزل الشبكات (Network Segmentation): يفصل الشبكة إلى أجزاء صغيرة للحد من انتشار التهديدات في حال حدوث اختراق.

    11. أمان البريد الإلكتروني والاتصالات (Email and Communication Security): يضمن حماية البريد الإلكتروني والاتصالات من التهديدات مثل البريد العشوائي والفيشنج.

    12. التدريب والتوعية الأمنية (Security Training and Awareness): يعلم الموظفين والمستخدمين كيفية التعرف على التهديدات والسلوكيات الأمنية الجيدة.

    هذه مجرد بعض الأساليب المتقدمة لحماية البنية التحتية للشبكات وضمان سلامة الأجهزة. يجب دمج مجموعة متنوعة من هذه الأساليب وتخصيصها وفقًا لاحتياجات وظروف البنية التحتية والتهديدات المحتملة.

  • Kali Linux النسخة الجديدة من

    ما هي النسخة الجديدة من Kali Linux ؟

    قامت Offensive security بإصدار نسختها الجديدة لنظام Kali Linux لهذه السنة 2022.1، مع تحسينات بصرية ودعم أكبر لمختلف الأجهزة وإضافة مجموعة من الأدوات الجديدة.


    يذكر أن Kali Linux هي توزيعة تحتوي على أدوات وبرامج كثيرة تسمح لمختبري الاختراق الأخلاقي والهكرز بإجراء اختبارات الاختراق والتدقيق الأمني على الشبكات والمواقع وغيرها الكثير.

    تأتي هذه النسخة الجديدة بمجموعة من التحسينات والإضافات نذكر منها:

    1. تحديث بصري للتوزيعة، تحديث الخلفية، ودعم أكبر للثمات.

    2.  تحديث مرئي للطرفية.

    3.  تغيرات بصرية وجمالية كبيرة لخلفيات سطح المكتب، وتسجيل الدخول، والإقلاع، وغيرها الكثير.

    4.  تحديث متصفحي كروميوم وفايرفوكس.

    5.  دعم بروتوكول SSH القديم، الذي يتعامل مع الأجهزة القديمة، وبالتالي إمكانية إجراءات اختبار الاختراق وتلقي الاتصال من تلك الأجهزة.

    6.  دعم أكبر وأسرع لبرنامج vmware إذا كان سيتم تثبيت النظام بشكل افتراضي.

    7. بعض التحديثات الأمنية.

    8.  دعم أفضل لمعمارية ARM.

    9. إضافة 6 أدوات اختبار اختراق جديدة، وهي:

    1. dnsx: أداة جديدة تحتوي على عدة اختيارات للتعامل مع استعلامات الـ dns.

    2. email2phonenumber: أداة تسمح للحصول على رقم الهاتف للضحية من البريد الإلكتروني (لا تعمل دائماً) وتعتمد بشكل أساسي على بعض التسريبات التي حدثت في السنوات الماضية.

    3. naabu: أداة تقوم بفحص البورتات تتميز بالسرعة والجمالية.

    4. Proxify: أداة من فريق سكين الجيش السويسري تسمح بالتقاط حركة الانترنت (الترافيك) للبروتوكولين http و https، والتلاعب بهذه الحركة كما تسمح بإعادة التوجيه لها.

    5. Nuclei: أداة تسمح لفحص بروتوكولات الاتصال واكتشاف الثغرات بناء بخيرات كثيرة.

     

    تنزيل Kali Linux

    يمكنك تنزيل نسخة Kali Linux بالضغط هنا واختيار التوزيعة المناسبة لك

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر