تم إجراء العديد من الأبحاث والدراسات على الحجر الأسود في الكعبة المشرفة. ومن بين هذه الأبحاث والدراسات المهمة:
1. تحليل الحجر الأسود: تم استخدام تقنيات مختلفة لتحليل الحجر الأسود، بما في ذلك تحليل الطيف لتحديد تركيبه الكيميائي والمعدني.
2. تحليل العمر النسبي والمطابقة الكيميائية: تمت دراسة تطور الحجر الأسود عبر الزمن باستخدام تقنيات مثل التناظر البنيوي وتحليل العمر النسبي للصخور المحيطة به.
3. الدراسات الجيولوجية: تمت دراسة تشكيل الحجر الأسود وتوزيعه في الكعبة المشرفة وتحت الأرض باستخدام تقنيات الجيولوجيا والمسح الجيوفيزيائي.
4. البحث عن مصدر الحجر الأسود: تمت محاولات لتحديد مصدر الحجر الأسود والتعرف على مكان استخراجه وطرق نقله إلى الكعبة المشرفة.
5. التأثيرات البيئية والكيميائية: تمت دراسة تأثيرات العوامل البيئية والكيميائية على الحجر الأسود وتدهوره على مر الزمن.
إن هذه الدراسات تساعد على فهم أصل الحجر الأسود وتطوره وحالته الحالية، وتساهم في الحفاظ على هذا الرمز المهم في الإسلام.