تعتبر لبيبة أحمد من أوائل النساء اللواتي عملن في مجال الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، وقد كان لها دور بارز في تطوير هذا المجال. وقدمت أحمد مساهمات عديدة في هذا المجال، منها:
1- تطوير أساليب وأدوات الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك تصميم نماذج لتعلم الآلة التي تستخدم في التنبؤ بالتحركات البشرية وتحليل البيانات.
2- تطوير تقنيات جديدة في التعلم الآلي، مثل التعلم العميق والشبكات العصبية الاصطناعية.
3- تحليل البيانات وتصنيفها، واستخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات المعقدة واستخراج المعلومات الضرورية.
وتعتبر لبيبة أحمد إحدى الشخصيات اللواتي ساهمت في تطوير هذا المجال، وساهمت في تحسين الحلول المتاحة وتحسين عملية صنع القرار في بعض المشاريع الوطنية والعالمية. وتشير الإنجازات التي حققتها إلى أنها كان لها دور كبير في النمو والتقدم الحالي للمجال.