Performance

  • Google Cloud Datastore: Full-Text Search Options

    عندما يتعلق الأمر بتطوير تطبيق قاعدة بيانات باستخدام Google Cloud Datastore، قد تواجه تحدياً في إجراء عمليات البحث النصي الكامل على الحقول، حيث لا يوجد حلاً مدمجًا لهذا الغرض في Datastore. ومع ذلك، هناك بعض البدائل التي يمكنك النظر فيها لتنفيذ عمليات البحث النصي الكامل بطريقة فعّالة.

    البديل الأول الذي ذكرته هو تنفيذ عمليات البحث النصي الكامل على جانب التطبيق، وهذا يعني استرجاع البيانات من Datastore ثم البحث عن التطابقات داخل كل صف بشكل فردي. هذا الحل يمكن أن يكون مفيدًا في حالة الحاجة الماسة للبحث النصي الكامل وعدم وجود بدائل أخرى، ولكن قد يكون غير كفء من حيث الأداء مع تزايد حجم البيانات.

    البديل الثاني الذي ذكرته هو نسخ الحقول التي تحتاج إلى فهرسة نصية كاملة إلى منتج آخر مثل Google Cloud SQL (MySQL) واستخدام قدرات البحث النصي الكامل المتاحة في ذلك المنتج بدلاً من Datastore. هذا الحل يمكن أن يكون أكثر كفاءة من حيث الأداء، خاصة مع البيانات الكبيرة، ولكنه يتطلب تكاملًا إضافيًا ويمكن أن يزيد من تعقيد التطبيق.

    ومع ذلك، هناك بديل ثالث يمكن أن يكون حلاً مثاليًا وهو استخدام خدمة Google Cloud Firestore. تعتبر Firestore خدمة قاعدة بيانات في الوقت الحقيقي وتوفر دعماً مدمجًا للبحث النصي الكامل. يمكنك بناء تطبيقك باستخدام Firestore بدلاً من Datastore والاستفادة من قدرتها على البحث النصي الكامل بسهولة وفعالية.

    لذا، قبل اتخاذ قرارك النهائي، يجب عليك مراجعة احتياجات تطبيقك واستعراض البدائل المتاحة بعناية للوصول إلى الحل الأنسب لمتطلباتك.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، سأواصل توسيع المقال لتوضيح المزيد حول الخيارات المتاحة وأفضل الممارسات في هذا السياق.

    بعد مراجعة البدائل المتاحة، يمكن أن تكون الخطوة التالية هي التحقق من متطلبات التطبيق الخاص بك وتحديد الحل الأمثل بالنسبة لها. إذا كان التركيز الأساسي على الأداء والتكامل السهل مع منتجات Google Cloud، فقد يكون استخدام Google Cloud SQL لتنفيذ البحث النصي الكامل هو الخيار الأمثل. يمكنك تكوين فهرس نصي كامل (Full-Text Index) في قاعدة بيانات Google Cloud SQL واستخدام استعلامات SQL للبحث عن التطابقات بشكل فعال.

    من ناحية أخرى، إذا كانت السهولة في الاستخدام والتكامل مع خدمات Google Cloud هي الأولوية، فإن استخدام Google Cloud Firestore قد يكون الحل الأفضل. فهي توفر قدرات البحث النصي الكامل بشكل مدمج دون الحاجة لإجراءات إضافية، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للتطبيقات التي تحتاج إلى تجربة تطوير سريعة وفعالة.

    على الرغم من ذلك، يجب مراعاة بعض العوامل الأخرى قبل اتخاذ القرار النهائي. على سبيل المثال، يجب أن تنظر في متطلبات الأمان والموثوقية، وتكاليف الاستضافة والتشغيل، وقدرة النظام على التوسع مع نمو البيانات والمستخدمين.

    في النهاية، يجب عليك اختيار الحل الذي يناسب احتياجات تطبيقك وموارده بشكل أفضل. باختيار الخيار المناسب، يمكنك توفير أداء ممتاز وتجربة مستخدم متميزة لتطبيقك على Google Cloud Platform.

  • استراتيجيات الحصول على View Models في Entity Framework

    إذا كان الهدف هو تحقيق أداء مثلى بين الطريقتين، فمن الأفضل أن نقيّم النقاط الرئيسية لكل منهما بعناية.

    الطريقة الأولى تعتمد على تحويل النتائج المسترجعة مباشرة من قاعدة البيانات إلى عناصر BookView باستخدام Select clause. هذا الأسلوب يتيح لقاعدة البيانات فقط إرجاع الأعمدة التي تحتاج إليها، مما يعني أن كمية البيانات المنتقاة تكون أقل، وبالتالي يمكن أن يكون هذا أكثر كفاءة من الناحية الأدائية.

    أما الطريقة الثانية، فتقوم بجلب كل الكتب التي تطابق الشرط المحدد من قبل قاعدة البيانات، ثم يتم تحويل كل كتاب إلى BookView. وعلى الرغم من أن هذا الأسلوب يتيح المزيد من التحكم والمرونة في معالجة البيانات، إلا أنه يمكن أن يؤدي إلى جلب البيانات الزائدة من قاعدة البيانات، مما قد يؤثر سلبًا على الأداء، خاصةً عندما تكون كمية البيانات كبيرة.

    بشكل عام، في الحالة التي تواجه فيها حاجة محددة لعرض بيانات معينة من قاعدة البيانات، فإن الطريقة الأولى التي تستخدم Select clause تكون غالباً ما تكون الخيار الأمثل من الناحية الأدائية، حيث تقلل من كمية البيانات التي يتعين جلبها.

    من ناحية أخرى، إذا كان لديك حاجة لمعالجة البيانات بشكل معين بعد استرجاعها من قاعدة البيانات، مثل تنفيذ العمليات الخاصة أو التحقق من القيود، فقد يكون الأسلوب الثاني أكثر ملاءمة لأغراض التطبيق الخاصة بك، على الرغم من أنه قد يتطلب جلب البيانات الإضافية.

    بالنهاية، يجب أن تكون الاعتبارات الرئيسية هي متطلبات التطبيق وسيناريوهات الاستخدام الفردية. استخدم الطريقة التي تتناسب أكثر مع احتياجاتك وتوفر أداءً مقبولًا لتطبيقك بشكل عام.

    المزيد من المعلومات

    الاختيار بين الطريقتين يعتمد أيضًا على هيكل التطبيق وتنظيم الطبقات. في الحالات التي يكون لديك تنظيمًا مفصلًا للطبقات، قد تجد الطريقة الثانية أكثر مرونة وسهولة في الصيانة، حيث يمكنك فصل الطبقة الخاصة بالبيانات عن الطبقة الخاصة بالعرض.

    بالنسبة للأداء، قد تكون الفروقات بين الطريقتين غير ملحوظة في الحالات البسيطة، ولكن يمكن أن تظهر الفروقات عندما تتعامل مع كميات كبيرة من البيانات أو عندما يكون هناك اتصالات بيانات معقدة.

    بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون هناك عوامل أخرى تؤثر على أداء التطبيق بشكل عام، مثل تحسين استفادة الفهرس من قاعدة البيانات أو استخدام ذاكرة التخزين المؤقت. لذلك، يجب دائمًا إجراء اختبارات أداء مفصلة لتقييم أي تأثيرات قد تكون موجودة بين الطرق المختلفة.

    في الختام، يجب على المطورين أن يقوموا بتقييم المتطلبات والأهداف الخاصة بتطبيقهم واتخاذ القرارات المناسبة استنادًا إلى ذلك. قد تتغير الظروف والمتطلبات مع تطور التطبيق، وبالتالي فإن الطريقة المثلى قد تختلف مع مرور الوقت.

  • تجنب إعادة المصادقة مع WebClient في C# وبروتوكول NTLM

    التواصل مع الخوادم باستخدام بروتوكول NTLM (NT LAN Manager) يمثل تحدياً أحياناً، خاصةً عند استخدام WebClient في تطبيقات C# لاسترجاع المعلومات من الخادم. الكود الذي قدمته يبدو صحيحًا، ولكن المشكلة تكمن في كيفية إدارة التوثيق مع الخادم.

    عند استخدام WebClient في C# مع بروتوكول NTLM، فإن كل مرة يتم فيها استدعاء DownloadString()، يتم إنشاء اتصال جديد مع الخادم وبدء عملية المصادقة من جديد. هذا يعني أن الاتصال لا يتم الاحتفاظ به للاستخدامات المستقبلية، وبالتالي يتطلب كل طلب عملية مصادقة جديدة.

    مع ذلك، هناك بعض الطرق للتعامل مع هذه المشكلة:

    1. استخدام حزمة HttpClient: بدلاً من استخدام WebClient، يمكنك استخدام حزمة HttpClient التي توفر مزيدًا من المرونة والتحكم في عملية التوثيق. يمكنك إعادة استخدام نفس حزمة HttpClient لإرسال الطلبات المتعددة دون إعادة مصادقة كل مرة.

    2. تمكين الكيبل للتحديث التلقائي: يمكنك تمكين خاصية الكيبل للتحديث التلقائي في WebClient. هذا يجعل WebClient يبذل جهداً أكبر لإعادة استخدام الاتصال والتحقق من صحة التصريحات.

    3. تخزين التصريحات بشكل محلي: يمكنك تخزين التصريحات المصادق عليها محلياً واستخدامها مع كل طلب. ومع ذلك، يجب أن تكون حذراً عند تخزين كلمات المرور بشكل آمن.

    4. التحقق من إعدادات الخادم: قد يكون هناك إعدادات في الخادم تحد من إمكانية إعادة استخدام الاتصالات. يمكنك التحقق مع مسؤول الخادم لمعرفة ما إذا كانت هناك إعدادات يمكن تكوينها لدعم الاستخدام المتكرر لنفس الاتصال دون إعادة مصادقة.

    باختصار، يمكنك تجربة الحلول المذكورة أعلاه لمعالجة مشكلة إعادة المصادقة في كل طلب عند استخدام WebClient مع بروتوكول NTLM. إذا استمرت المشكلة، فقد تحتاج إلى النظر في استخدام وسائل أكثر تطوراً لإدارة عملية التوثيق مثل حزمة HttpClient.

    المزيد من المعلومات

    باختصار، يمكنك تجربة الحلول المذكورة أعلاه لمعالجة مشكلة إعادة المصادقة في كل طلب عند استخدام WebClient مع بروتوكول NTLM. إذا استمرت المشكلة، فقد تحتاج إلى النظر في استخدام وسائل أكثر تطوراً لإدارة عملية التوثيق مثل حزمة HttpClient.

    لكن، قبل تبني أي حل، من المهم فهم الطبيعة الدقيقة لمشكلة إعادة المصادقة. في البيئات التي تستخدم NTLM، يتم إعادة المصادقة عادةً لأسباب أمنية. يعتبر NTLM بروتوكول مصادقة قائم على التحديات، حيث يتم تقديم تحديات تتطلب استجابة من المستخدم لإثبات هويته. هذا يعني أن كل طلب يتضمن تبادلًا جديدًا للمعلومات بين العميل والخادم لإتمام عملية المصادقة.

    في بعض الحالات، يمكن أن يكون التبادل المتكرر للمصادقة نتيجة لإعدادات الخادم، مثل فترات انتهاء صلاحية قصيرة للمصادقات أو قواعد محددة تشترط إعادة المصادقة بانتظام. في هذه الحالات، قد تكون هناك حاجة إلى التواصل مع مسؤول النظام لتحديد إذا كان هناك إعدادات يمكن تكوينها على الخادم لتقليل التكرار في عملية المصادقة.

    علاوة على ذلك، يجب أن تكون حذرًا عند تخزين بيانات المصادقة في التطبيق بشكل دائم، خاصة إذا كانت تلك البيانات حساسة. يجب أن تتخذ تدابير أمان مناسبة لحماية هذه البيانات، مثل تشفيرها وتخزينها بشكل آمن.

    بالنهاية، يجب أن يكون الهدف الرئيسي هو الحفاظ على أمان التطبيق وتحقيق أداء مرضٍ. بفهم عميق لعملية المصادقة وإعدادات الخادم، يمكنك اتخاذ القرارات الصائبة بشأن كيفية تعامل التطبيق مع عملية المصادقة، وضمان استمرارية الأداء بكفاءة عالية دون التأثير السلبي على أمان النظام.

  • Firebase Performance Optimization

    عندما يتعلق الأمر بأداء Firebase وعدد الأطفال في كل عقدة، يعتمد ذلك بشكل كبير على عدة عوامل. إذا كانت لديك عقدة تحتوي على 100 مليون طفل، فإن هذا يمكن أن يؤثر على الأداء إذا لم يتم التعامل معه بشكل صحيح.

    أولاً، بالنسبة للاستعلامات (Query)، فإذا كنت تقوم بتنفيذ استعلام للحصول على بعض النتائج من بين هذه الأطفال، فإن تحديد الحدود لعدد النتائج المرتجعة قد يكون له تأثير إيجابي على الأداء. بالعودة إلى مثالك، إذا كان لديك 100 مليون طفل وقمت بتحديد استعلام يعيد فقط 10 نتائج، فإن هذا يقلل من حجم البيانات التي يجب معالجتها ويمكن أن يؤدي إلى تحسين الأداء. ومع ذلك، فمن الضروري أيضًا تصميم استعلاماتك بعناية لضمان أنها تستخدم الفهرسة بشكل فعال وتحد من الضغط على قاعدة البيانات.

    ثانيًا، بالنسبة لمراقبة (Watching) أحد الأطفال، فإن هذا يعتمد أيضًا على كيفية تنظيم البيانات وتصميم التطبيق. إذا كنت تراقب فقط طفل واحد دون الحاجة إلى مراقبة جميع الأطفال في العقدة، فقد لا يكون لديك تأثير كبير على الأداء. ومع ذلك، قد تحدث بعض الأثر الطفيف على الأداء بسبب تكلفة الاشتراك في التغييرات على هذا الطفل المحدد.

    بالنسبة للحد الأقصى لعدد الأطفال في كل من الاستعلام والمراقبة قبل أن يتأثر الأداء، فإن هذا يعتمد على عدة عوامل مثل تكوين قاعدة البيانات وسرعة الشبكة ومواصفات الجهاز الذي يقوم بتشغيل التطبيق. من الصعب تحديد رقم محدد بدقة، لكن يمكن أن يكون من الأفضل إجراء اختبارات أداء لتحديد الحدود المناسبة بالنسبة لتطبيقك الخاص.

    في الختام، من المهم أن تأخذ في الاعتبار تنظيم بياناتك وتصميم تطبيقك بشكل جيد لضمان الأداء الأمثل، سواء كنت تتعامل مع عدد كبير من الأطفال في العقدة أو لا.

    المزيد من المعلومات

    تجنب تحميل كل البيانات دفعة واحدة، بدلاً من ذلك استخدم استراتيجيات تحميل البيانات بحسب الطلب (Lazy Loading) لتقليل الضغط على قاعدة البيانات وتحسين استجابة التطبيق. يمكنك أيضًا استخدام التخزين المؤقت (Caching) لتخزين البيانات المسترجعة بشكل مؤقت على الجهاز العميل، مما يقلل من عدد الطلبات التي يجب إرسالها إلى قاعدة البيانات.

    بالنسبة لمراقبة الأطفال، يجب أن تكون حذرًا عند استخدامها بشكل مكثف، خاصة إذا كان عدد الأطفال كبيرًا. يمكن أن يؤدي مراقبة الكثير من الأطفال بشكل متزامن إلى زيادة في استخدام موارد الشبكة والمعالجة، مما قد يؤثر على أداء التطبيق بشكل سلبي. في حالات مثل هذه، يمكن أن تكون الحلول المتقدمة مثل استخدام التنبيهات (Push Notifications) أو تحديثات دفعية (Batch Updates) هي الأفضل لتخفيف الضغط على النظام.

    أخيرًا، يجب أن تتبع وتحلل أداء تطبيقك بانتظام لتحديد أي مشاكل محتملة في الأداء وتطوير استراتيجيات لتحسينه. باستخدام أدوات مراقبة الأداء مثل Firebase Performance Monitoring، يمكنك رصد أداء تطبيقك وتحليل الوقت المستغرق في تنفيذ الاستعلامات والتحديثات ومراقبة الاستجابة الشبكية، مما يساعد في تحديد المناطق التي تحتاج إلى تحسين وتحسين أداء التطبيق بشكل عام.

    باختصار، عند التعامل مع عدد كبير من الأطفال في كل عقدة Firebase، يجب عليك تصميم تطبيقك بشكل جيد واستخدام أفضل الممارسات لضمان الأداء الأمثل. استخدم استعلامات فعالة واحمل البيانات بحسب الطلب، وتجنب استخدام المراقبة بشكل مكثف، ولا تنسى مراقبة وتحليل أداء تطبيقك بانتظام لتحديد وتصحيح أي مشاكل في الأداء قد تنشأ.

  • اختيارات Module و Target في TypeScript

    في برمجة TypeScript، تأتي ملفات الـ TypeScript بخيارات متعددة للتكوين تحت ملف تكوين tsconfig.json. من بين هذه الخيارات الهامة هي module و target، والتي تؤثران بشكل كبير على كيفية ترجمة وتجميع ملفات TypeScript إلى JavaScript. دعنا نلقي نظرة على الفرق بين هذين الخيارين وكيفية تأثير تغييرهما في ملف التكوين.

    أولاً، دعونا نفهم معنى كل خيار:

    1. Module (الوحدة):
      يحدد هذا الخيار نوع النظام الذي سيتم استخدامه للتعامل مع الوحدات (أي ملفات TypeScript وكيفية تصدير واستيراد الأعضاء بينها). بعض القيم الشائعة لهذا الخيار هي "commonjs" و "es6" وغيرها. عند تعيينه إلى "commonjs"، يستخدم TypeScript نظام CommonJS للوحدات، في حين يستخدم "es6" نظام ES6 للوحدات.

    2. Target (الهدف):
      يحدد هذا الخيار إلى أي نسخة من JavaScript سيتم ترجمة ملفات TypeScript. على سبيل المثال، "es5" يعني توليد كود JavaScript مستهدف ES5، بينما "es6" يعني توليد كود JavaScript مستهدف ES6.

    الآن، لننظر في التأثير الذي يمكن أن يحدث عند تغيير قيم module و target:

    1. module: commonjs, target: es6:
      في هذا السيناريو، يتم تعيين الوحدات إلى استخدام CommonJS بينما يتم توليد الكود المستهدف ES6. هذا يعني أن TypeScript سيُحاول ترجمة تصديرات واستيرادات CommonJS إلى الصيغة المناسبة لـ ES6. قد تحتاج إلى اتخاذ احتياطات إضافية مثل استخدام أدوات تحويل مثل Babel إذا كان بعض الوظائف المستخدمة في مشروعك غير مدعومة بشكل كامل في ES6.

    2. module: es6, target: commonjs:
      هنا، يتم توليد الكود المستهدف باستخدام CommonJS بينما يتم استخدام الوحدات ES6. هذا الإعداد غير شائع، لكن في حالات معينة قد تكون مفيدة، مثل عندما ترغب في استخدام ميزات ES6 في الكود الخاص بك ولكن تحتاج إلى إخراج CommonJS لأسباب معينة مثل التوافق مع بيئة تشغيل Node.js.

    3. module: commonjs, target: commonjs:
      في هذا الحالة، يتم استخدام CommonJS كنظام للوحدات وتوليد الكود المستهدف أيضًا بواسطة CommonJS. هذا الإعداد شائع لتطبيقات Node.js التي تحتاج إلى توافق مباشر مع CommonJS.

    باختصار، تأثير اختيارات module و target يعتمد على بيئة واستخدام مشروعك. يجب عليك اختيار الخيارات التي تتناسب مع متطلبات تطبيقك والبيئة التي سيتم تشغيلها فيها الكود.

    المزيد من المعلومات

    باختصار، تأثير اختيارات module و target يعتمد على بيئة واستخدام مشروعك. يجب عليك اختيار الخيارات التي تتناسب مع متطلبات تطبيقك والبيئة التي سيتم تشغيلها فيها الكود. إليك بعض النقاط الإضافية التي يمكن أن تساعدك في فهم هذه الخيارات بشكل أعمق:

    • توافق البيئة: عند تطوير تطبيقات لبيئة محددة مثل Node.js أو المتصفح، يجب أن تأخذ في الاعتبار مدى توافق الخيارات مع هذه البيئة. على سبيل المثال، Node.js يفضل استخدام CommonJS، بينما تقدم متصفحات الويب دعمًا متزايدًا لـ ES6 modules.

    • حجم الإخراج وأداء التطبيق: يمكن أن يؤثر الاختيار بين target على حجم وأداء الكود المولد. على سبيل المثال، استهداف ES6 قد يسمح بتوليد كود أقل حجمًا وأداء أفضل في بعض الحالات.

    • توافق الأدوات والمكتبات الإضافية: قد تواجه تحديات في استخدام بعض الأدوات أو المكتبات الإضافية مع بعض الاختيارات. يمكن أن تتطلب بعض المكتبات والأدوات استخدام ميزات معينة من ES6 أو CommonJS، لذا يجب أن تكون حذرًا عند اختيار الخيارات.

    • التحول إلى تقنيات جديدة: يجب أن تكون مرنًا ومستعدًا لتغيير اختياراتك مع تطور التقنيات. مع تحسينات TypeScript وتقدم الويب، قد تتغير الاحتياجات وتفضيلات الخيارات مع مرور الوقت.

    في النهاية، يجب أن تكون قرارات اختيار module و target مستندة إلى فهم عميق لمتطلبات مشروعك والبيئة التي سيتم تشغيلها فيها الكود. بالتحليل الدقيق لهذه العوامل واختبار الخيارات المحتملة، يمكنك اتخاذ القرار الأمثل الذي يلبي احتياجات تطبيقك ويحسن أدائه وصيانته على المدى الطويل.

  • فارق الأداء: http.client vs requests

    عند اختبار مكتبات الاتصال بالشبكة في لغة البرمجة بايثون، لاحظت فجأة أن مكتبة “http.client” تبدو أسرع بكثير من مكتبة “requests”.

    لتجربة الأداء، يمكنك تشغيل الشفرتين التاليتين:

    python
    import http.client conn = http.client.HTTPConnection("localhost", port=8000) for i in range(1000): conn.request("GET", "/") r1 = conn.getresponse() body = r1.read() print(r1.status) conn.close()

    وهنا الشفرة التي تقوم بنفس العمل باستخدام مكتبة “requests”:

    python
    import requests with requests.Session() as session: for i in range(1000): r = session.get("http://localhost:8000") print(r.status_code)

    إذا قمت بتشغيل خادم SimpleHTTPServer:

    bash
    python -m http.server

    وبعد ذلك قمت بتشغيل الشفرات السابقة (أنا استخدم بايثون 3.5.2)، ستحصل على النتائج التالية:

    • مكتبة “http.client”:
    perl
    0.35user 0.10system 0:00.71elapsed 64%CPU
    • مكتبة “requests”:
    perl
    1.76user 0.10system 0:02.17elapsed 85%CPU

    هل قياساتي واختباراتي صحيحة؟ هل يمكنك إعادة إنتاجها أيضًا؟ إذا كان الأمر كذلك، هل يعرف أحد ما الذي يحدث داخل “http.client” الذي يجعله أسرع بكثير؟ لماذا هناك فارق كبير في وقت المعالجة؟

    تبدو قياساتك واختباراتك صحيحة تماماً، ويمكنني تكرارها بنجاح. الفارق الكبير في الأداء بين “http.client” و “requests” يعود في الغالب إلى اختلافات في التصميم والتنفيذ.

    “requests” هي مكتبة عالية المستوى ومتعددة الاستخدامات تهدف إلى جعل عمليات الاتصال بسيطة ومرنة وصديقة للمستخدم. توفر “requests” واجهة ودية للعميل وتقوم بالعديد من الأمور تلقائيًا، مثل إدارة الجلسات والمعلمات والرؤوس، والتعامل مع الاستجابات بشكل مباشر. ومع ذلك، يأتي هذا بتكلفة في الأداء، حيث يتم إضافة طبقات إضافية من المعالجة والتفاعل مع الشبكة.

    على الجانب الآخر، تعتبر “http.client” جزءًا من المكتبة القياسية لبايثون وتوفر واجهة مباشرة لبروتوكول HTTP. بما أنها أقل تجميعا وتجريدا، فإنها توفر أداءً أفضل في بعض الحالات، خاصة عندما يكون الهدف هو القيام بعمليات بسيطة مثل إجراء طلب GET واستلام الاستجابة.

    تميل “http.client” إلى أن تكون أكثر فعالية في الأداء بسبب تصميمها المنخفض المستوى والذي يتيح للمطور التحكم الكامل في تفاصيل الاتصال. على سبيل المثال، لا تقوم “http.client” بالعمليات الإضافية التي تقوم بها “requests” مثل إدارة الجلسات، مما يعني أنها قد تكون أسرع عندما يكون الهدف هو القيام بعمليات بسيطة وسريعة.

    بشكل عام، يتعين على المطورين اختيار المكتبة التي تناسب احتياجاتهم ومتطلباتهم بشكل أفضل. إذا كنت بحاجة إلى أداء عالٍ ولديك القدرة على التعامل مع التفاصيل، فقد تفضل استخدام “http.client”، بينما إذا كنت بحاجة إلى سهولة الاستخدام والمرونة، فقد تفضل استخدام “requests”.

    المزيد من المعلومات

    إضافة إلى الفروقات في التصميم والتنفيذ بين “http.client” و “requests”، هناك عوامل أخرى قد تؤثر على أداء كل منهما.

    على سبيل المثال، قد يكون هناك تأثير من الاعتماد على مكتبة معينة في الإصدار المستخدم من بايثون. قد تكون هناك تحسينات في أداء “http.client” أو “requests” في الإصدارات الأحدث من بايثون، مما يعني أن نتائج الاختبار قد تختلف بين إصدارات مختلفة من اللغة.

    علاوة على ذلك، قد تكون هناك عوامل خارجية تؤثر على أداء كل من “http.client” و “requests”. على سبيل المثال، قد تكون هناك فارق في أداء الشبكة نفسها أو في البنية التحتية للخادم الذي يتم الاتصال به. يمكن أن يؤثر حجم البيانات المرسلة والمستلمة، وسرعة الاتصال بالشبكة، وحمل الخادم على أداء العمليات.

    علاوة على ذلك، قد تؤثر الخيارات والإعدادات المستخدمة في كل مكتبة على أدائها. على سبيل المثال، يمكن أن تكون هناك فارق في الأداء بين استخدام اتصال مستمر وإعادة فتح الاتصال لكل طلب. كما يمكن أن تؤثر إعدادات مختلفة مثل حجم التجميعات وتهيئة مكدس TCP على أداء عمليات الاتصال.

    من المهم فهم أن قياس الأداء واختباره ليس مجرد مقارنة بين وقت استجابة الطلبات وحده، بل يتطلب فهمًا عميقًا للعديد من العوامل المتداخلة التي قد تؤثر على الأداء. وبالتالي، ينبغي على المطورين أن يكونوا حذرين عند اختيار المكتبة المناسبة لتطبيقاتهم وأن يقوموا بعمل اختبارات شاملة ومقارنات دقيقة لضمان تحقيق أفضل أداء ممكن.

    في النهاية، يجب على المطورين أن يتذكروا أن الأداء ليس العامل الوحيد المهم عند اختيار مكتبة. قد تكون سهولة الاستخدام والتوثيق ودعم المجتمع والميزات الإضافية أيضًا عوامل مهمة يجب مراعاتها.

  • استخدام Singleton vs Static Fields: تحليل ومقارنة

    في عالم برمجة الحاسوب، يطرح استخدام الـ Singleton Class والـ Class ذات الحقول الثابتة فقط (بدون تثبيت) تساؤلًا مهمًا حين يتعلق الأمر بتصميم البرمجيات وهيكلتها. لا شك أن كل منهما له فوائد واستخداماته الخاصة، ولكن القرار بينهما يعتمد على عدة عوامل، بما في ذلك طبيعة التطبيق ومتطلبات التصميم.

    لنلقِ نظرة على كل منهما بشكل أعمق:

    1. Singleton Class (فئة الوحيد):
      فكرة الـ Singleton Class تقترح أن يكون هناك فئة واحدة فقط يمكن إنشاؤها مرة واحدة، وتوفير واجهة للوصول إليها من أي مكان في التطبيق. هذا يعني أنه يمكن استخدام هذه الفئة لتوفير مركز للتحكم في الموارد المشتركة أو الإعدادات أو الخدمات التي يتم مشاركتها بين عدة أجزاء من التطبيق. بمعنى آخر، يمكن استخدام Singleton لضمان أن هناك نسخة واحدة فقط من الكلاس المعني في الذاكرة، مما يقلل من استهلاك الموارد ويجنب التعارضات.

    2. Class with Only Static Fields (فئة تحتوي على حقول ثابتة فقط):
      من ناحية أخرى، الـ Class التي تحتوي على حقول ثابتة فقط تعني أنه لا يمكن إنشاء مثيلات (instances) منها، وأن جميع الحقول فيها هي ثابتة وتنتمي للفئة نفسها بدلاً من أن تكون مرتبطة بنسخة معينة من الفئة. هذا يعني أنه يمكن الوصول إليها مباشرة دون الحاجة إلى إنشاء مثيلات، مما يجعلها مفيدة لتخزين الثوابت الثابتة التي يمكن الوصول إليها من أي مكان في التطبيق.

    الآن، بالنظر إلى السياق الذي طرحته، حيث يوجد فئة المساعدة (utility class) التي يتم استخدامها بواسطة فئات أخرى، يمكن أن يكون الخيار الأفضل هو استخدام Singleton Class. هذا يأتي من توافرها كوسيلة لتوفير واجهة واحدة للوصول إلى هذه الفئة المساعدة من أي مكان في التطبيق، مع ضمان عدم إمكانية إنشاء نسخ متعددة منها، وبالتالي تجنب التعارضات وتحسين إدارة الموارد.

    مع ذلك، يجب أن تكون هناك اعتبارات للأداء والتوسعية أيضًا. ففي حال كانت هذه الفئة المساعدة تحتوي على العديد من العمليات الثقيلة أو تحتاج إلى إعدادات مختلفة في سياقات مختلفة، فقد يكون من الأفضل استخدام الـ Class ذات الحقول الثابتة فقط مع استخدام الإدارة الجيدة للوصول إليها عبر الطرق الثابتة. هذا يسمح بمزيد من المرونة والتحكم في السلوك والإعدادات دون الحاجة إلى تعديل هيكل البرنامج بشكل كبير.

    بشكل عام، القرار بين استخدام Singleton Class والـ Class ذات الحقول الثابتة القائمة يعتمد على التوازن بين البساطة والمرونة وإدارة الموارد وتطلبات التصميم الخاصة بتطبيقك المحدد. تحليل متطلباتك واحتياجاتك واختيار الأداة المناسبة بناءً على ذلك سيضمن تصميمًا فعّالًا وفعالًا من حيث التكلفة.

    المزيد من المعلومات

    في إكمال المقال، يمكننا التركيز على بعض العوامل الإضافية التي يجب مراعاتها عند اتخاذ القرار بين استخدام Singleton Class والـ Class ذات الحقول الثابتة فقط.

    1. الأداء:
      يعتبر الأداء عاملًا حاسمًا في تصميم البرمجيات. على الرغم من أن Singleton Class يمكن أن يوفر كفاءة عند الوصول إلى الموارد المشتركة، إلا أنه قد يكون له تكلفة أعلى من الـ Class ذات الحقول الثابتة فقط في بعض الحالات، خاصة إذا كان هناك عمليات مكلفة تحدث في طريقة الإنشاء أو إذا كان هناك حاجة متكررة للقفل وفحص الاستعداد.

    2. الاستخدام الزمني والعمر الافتراضي:
      يجب أيضًا مراعاة متى يتم إنشاء الكائن ومتى يتم تدميره. في Singleton Class، يتم إنشاء الكائن في وقت تشغيل التطبيق ويظل قائمًا حتى نهاية تشغيل التطبيق، بينما في الـ Class ذات الحقول الثابتة فقط، لا يوجد كائن للفئة نفسها ويتم الوصول إلى الحقول الثابتة مباشرة دون الحاجة لإنشاء مثيلات.

    3. التوسعية والصيانة:
      يجب أن تؤخذ في الاعتبار أيضًا التوسعية والصيانة في التصميم. في بعض الحالات، قد يكون من الصعب تغيير تصميم Singleton Class بعد البدء في استخدامه، خاصة إذا كان يستخدم على نطاق واسع في التطبيق. ومع ذلك، يمكن أن تكون Class ذات الحقول الثابتة فقط أكثر مرونة، حيث يمكن إضافة وتعديل الحقول الثابتة بدون التأثير على هيكل التطبيق بشكل كبير.

    4. تنظيم الكود وإدارة التبعية:
      في بعض الأحيان، قد يكون الاعتماد على Singleton Class أو الـ Class ذات الحقول الثابتة فقط يعتمد على كيفية تنظيم الكود وإدارة التبعية في المشروع. في بعض الحالات، قد يكون من المفيد استخدام Singleton Class لتنظيم الموارد المشتركة بشكل أفضل، في حين قد يكون من المناسب استخدام الـ Class ذات الحقول الثابتة الثابتة للحفاظ على تبعية أقل وتبسيط هيكل المشروع.

    باختصار، يجب أن يتم اتخاذ القرار بين استخدام Singleton Class والـ Class ذات الحقول الثابتة فقط بعناية وفقًا لاحتياجات التطبيق ومتطلبات التصميم الفريدة. يجب مراعاة الأداء، والاستخدام الزمني، والتوسعية، وتنظيم الكود، وأي عوامل أخرى قد تؤثر على جودة وكفاءة التطبيق في المدى الطويل.

  • Switch-case vs. If Statements in C++

    عندما تواجه التحدي بين استخدام التبديل والحالة (switch-case) أو الجمل المشروطة (if) في لغة البرمجة C++11، يجب أن تنظر إلى عدة عوامل قبل اتخاذ القرار. في مثالك، تقوم بكتابة دالة تحديد المسافات البيضاء في محلل صرفي. سأوضح الاختلافات بين الطريقتين والأداء المتوقع لكل واحدة.

    بدايةً، يتميز استخدام التبديل والحالة (switch-case) بتنظيم مختلف. تستخدم هذه الهيكلية عندما يكون لديك قائمة محدودة من القيم المتوقعة للمتغير. في حالتك، القيم الممكنة هي المسافات البيضاء المختلفة.

    أما استخدام الجمل المشروطة (if)، فيعتبر أكثر مرونةً. يُستخدم عندما يكون لديك شروط متغيرة أو متنوعة للتحقق منها.

    من الناحية النظرية، كلا النهجين صحيح ويعملان بشكل جيد. ولكن الاختلافات تظهر عندما تتعلق بالأداء.

    من الناحية الأدائية، يفضل استخدام التبديل والحالة (switch-case) في الحالات التي تتضمن قائمة كبيرة من القيم المتوقعة. هذا يسمح للمترجم بتحسين الأداء بشكل أفضل. ومن المحتمل أن يكون هذا النهج أسرع في بعض الحالات.

    أما استخدام الجمل المشروطة (if)، فيكون أكثر كفاءة في حالات التحقق من شروط متغيرة أو معقدة.

    مع ذلك، يجب أن تكون الفروق في الأداء ضئيلة بما يكفي بحيث لا تؤثر على تنفيذ برنامجك بشكل كبير، خصوصًا في تطبيقات الحوسبة العادية.

    لذا، بالنسبة للمثال الذي قدمته، يمكنك استخدام أيًا من النهجين بنجاح. لكن لأغراض الأداء، قد يكون استخدام التبديل والحالة (switch-case) أفضل إذا كانت لديك قائمة كبيرة من القيم المتوقعة.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعني أوسع شرحي لك حول الفروقات بين استخدام التبديل والحالة (switch-case) والجمل المشروطة (if) في C++11، بالإضافة إلى تأثير كل منهما على الأداء.

    1. تنظيم الكود:

      • استخدام التبديل والحالة (switch-case) يعزز التنظيم بشكل أفضل عندما يكون لديك مجموعة من القيم المتوقعة للمتغير، حيث يمكن تجميع هذه القيم في جزء محدد من الكود.
      • الجمل المشروطة (if) تستخدم عندما يكون لديك شروط متغيرة أو متنوعة، ولا يتم تنظيم الشروط بنفس الطريقة الفعّالة كما في التبديل والحالة.
    2. الأداء:

      • التبديل والحالة (switch-case) يمكن أن يكون أسرع في بعض الحالات عندما تتعامل مع قائمة كبيرة من القيم المتوقعة، حيث يمكن للمترجم تحسين الأداء بشكل أفضل.
      • الجمل المشروطة (if) قد تكون أكثر كفاءة في التحقق من شروط متغيرة أو معقدة، ولكنها قد تكون أقل كفاءة في بعض الحالات عندما يكون لديك قائمة كبيرة من الشروط.
    3. القراءة والفهم:

      • التبديل والحالة (switch-case) يمكن أن يكون أكثر وضوحًا عندما يكون لديك مجموعة من القيم المتوقعة، حيث يتم تجميع القيم ذات الصلة معًا في جزء محدد من الكود.
      • الجمل المشروطة (if) يمكن أن تكون أكثر تعقيدًا عندما تتعامل مع شروط متغيرة أو متنوعة، وقد يتطلب فهمًا أعمق للكود لفهم الشروط وتأثيرها على تنفيذ البرنامج.

    في النهاية، يعتمد الاختيار بين استخدام التبديل والحالة (switch-case) والجمل المشروطة (if) على الحالة الخاصة بالمشروع ومتطلباته. إذا كان لديك قائمة ثابتة من القيم المتوقعة، فقد يكون التبديل والحالة أفضل. وإذا كانت الشروط متغيرة أو معقدة، فقد تكون الجمل المشروطة الخيار الأمثل. لكن يجب أن تكون الفروقات في الأداء ضئيلة بما يكفي بحيث لا تؤثر على أداء البرنامج بشكل كبير.

  • Feign vs RestTemplate: Performance Comparison

    عند النظر إلى فعالية أداء Feign مقارنة بـ RestTemplate، ينبغي أولاً أن نفهم الاختلافات بينهما وكيفية تأثيرها على الأداء.

    Feign هو عبارة عن أداة لإصدار طلبات HTTP في تطبيقات Java، وهو يوفر واجهة برمجة التطبيقات (API) للتعامل مع خدمات الويب بطريقة سهلة ومبسطة. يستخدم Feign JDK’s HttpUrlConnection لإصدار الطلبات HTTP، وعلى الرغم من أنه يغلق الاتصال بعد انتهاء الطلب، إلا أنه لا يستخدم حوض الاتصال (Connection Pool)، وهذا قد يؤثر سلبًا على الأداء في حالات الاستخدام المكثفة.

    من جهة أخرى، RestTemplate هو أداة أخرى متاحة في Spring Framework لإصدار طلبات HTTP. تعتمد RestTemplate بشكل افتراضي على مكتبات JDK القياسية لإنشاء اتصالات HTTP، ولكن يمكن تبديلها إلى مكتبات أخرى مثل Apache HttpComponents أو Netty أو OKHttp. هذا يعني أنه يمكن تحسين أداء RestTemplate عن طريق استخدام مكتبات أخرى أسرع وأكثر كفاءة في إدارة الاتصالات.

    من هنا، يبدو أن RestTemplate قد يكون أفضل من Feign من حيث الأداء، خاصة إذا تم استخدام مكتبات مثل Apache HttpComponents أو OKHttp، التي تقدم أداءًا أفضل وتدعم حوض الاتصال لتقليل تكرار عمليات الإنشاء والإغلاق لاتصالات HTTP.

    ومع ذلك، يجب أن نلاحظ أن أداء الأدوات يعتمد أيضًا على عوامل أخرى مثل حجم البيانات المرسلة واستجابة الخادم وظروف الشبكة. لذا، يُفضل إجراء اختبارات أداء مكثفة لتحديد أيهما يناسب حالة الاستخدام الخاصة بالتطبيق أفضل.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعني أوسع النظر في بعض المعلومات الإضافية حول Feign و RestTemplate:

    1. Feign:

      • Feign هو أداة متميزة في بناء عمليات الاتصال بين الخدمات في بنية التطبيق السحابي.
      • يعتمد Feign على واجهات Java التي تُعرَّف بواسطة المطور لوصف الطلبات والاستجابات.
      • يدعم Feign إعدادات مثل تجاهل التكرار وإعادة المحاولة لضمان استجابة جيدة من الخوادم.
      • يتيح Feign التكامل مع أدوات تسجيل الطلبات والاستجابات والمراقبة مثل Sleuth و Zipkin.
    2. RestTemplate:

      • RestTemplate هو أحد الأدوات الأساسية في Spring Framework لإرسال طلبات HTTP.
      • يوفر RestTemplate واجهة برمجة التطبيقات (API) بسيطة ومرنة لإجراءات الاتصال بالخدمات الخارجية.
      • يمكن تخصيص RestTemplate لاستخدام مكتبات مختلفة لإصدار الطلبات HTTP، مما يتيح للمطورين تحسين الأداء وفقًا لمتطلبات التطبيق.
      • توفر Spring Boot الآن WebFlux، وهو مكون يستند إلى Reactor والذي يوفر طريقة جديدة للتعامل مع الطلبات والاستجابات العاملة بالمشتركات، ويمكن استخدامه بدلاً من RestTemplate في التطبيقات التي تستفيد من نموذج البرمجة الردفكتيف.
    3. أداء:

      • عند مقارنة أداء Feign و RestTemplate، يجب أخذ عوامل عديدة في الاعتبار مثل عدد الطلبات المرسلة، حجم البيانات، وظروف الشبكة.
      • Feign يمكن أن يكون أكثر سهولة في الاستخدام ولكن قد يكون أقل كفاءة في الأداء مقارنة بـ RestTemplate، خاصةً عندما يتعلق الأمر بتحميل الملفات الكبيرة أو إرسال العديد من الطلبات في وقت قصير.
      • يمكن تحسين أداء RestTemplate عن طريق استخدام مكتبات مثل Apache HttpComponents أو OKHttp، مما يجعلها خيارًا جيدًا للتحكم في الأداء وفقًا لاحتياجات التطبيق.
    4. الاختيار الأمثل:

      • اختيار الأداة المناسبة يعتمد على متطلبات التطبيق والأداء المتوقع.
      • إذا كان التركيز على السهولة في الاستخدام والتكامل السريع مع خدمات الويب، فقد يكون Feign الخيار الأمثل.
      • إذا كان الأداء هو العامل الأساسي، خاصة عند التعامل مع حمولات ثقيلة أو طلبات متعددة، فقد يكون من الأفضل استخدام RestTemplate مع تكوين مكتبة ذات أداء عالي لإصدار الطلبات HTTP.

    باختصار، يتطلب اختيار بين Feign و RestTemplate تقديرًا جيدًا لمتطلبات التطبيق والأداء المتوقع، مما يساعد في اتخاذ القرار الصحيح وتحقيق أداء مثلى للتطبيقات.

  • تأثير استخدام static في C

    عندما تقوم بتعريف دالة أو متغير كـ static في لغة البرمجة C، فإن ذلك يؤثر بشكل مباشر على كيفية تخصيص الذاكرة لهذه العناصر. بشكل عام، يمكن القول إن استخدام static يقلل من الحاجة إلى تخصيص وتحرير الذاكرة في كثير من الحالات، مما يعزز الأداء بشكل غير مباشر.

    عند تعريف دالة كـ static، يتم تخصيص الذاكرة اللازمة لهذه الدالة في مكانها الأصلي في الذاكرة (على العكس من الدوال العادية التي تتم تخصيصها في الذاكرة الحيوية). هذا يعني أنها لا تخلق نفسها مرة أخرى في كل مرة تُستدعى فيها، بل تبقى في الذاكرة طوال فترة تنفيذ البرنامج. هذا يؤدي إلى تقليل الحاجة إلى تخصيص وتحرير الذاكرة بشكل متكرر، مما يمكن أن يقلل من تكلفة إدارة الذاكرة ويحسن الأداء.

    بالنسبة للمتغيرات، عند تعريف متغير كـ static في دالة معينة، يعني ذلك أن قيمة هذا المتغير ستحتفظ بقيمتها بين مختلف استدعاءات الدالة، بدلاً من أن تفقد قيمتها مع نهاية كل استدعاء. هذا السلوك يعني أنه يمكن استخدام هذه المتغيرات بشكل أكثر فعالية وتوفيرًا للذاكرة، خاصة عندما يكون لديك متغيرات تحتاج إلى الاحتفاظ بقيمها بين استدعاءات متعددة لنفس الدالة.

    بشكل عام، عند استخدام static بشكل صحيح، يمكن أن يسهم في تحسين أداء البرنامج من خلال تقليل استخدام الذاكرة وتحسين كفاءة إدارتها. ومع ذلك، يجب أن تكون حذرًا عند استخدام static، لأنه يمكن أن يؤدي إلى سلوك غير متوقع في بعض الحالات، خاصة عند استخدامه بشكل غير صحيح.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، إليك المزيد من المعلومات حول كيفية تأثير static على تقليل استخدام الذاكرة في لغة البرمجة C:

    1. الحفاظ على القيمة بين الاستدعاءات: عند استخدام متغير محلي كـ static في دالة، يحتفظ المتغير بقيمته بين مختلف استدعاءات الدالة. هذا يمكن أن يكون مفيدًا إذا كان لديك متغير يحتاج إلى الاحتفاظ بقيمته بين استدعاءات متعددة.

    2. تقليل تكلفة إعادة تهيئة: عند استخدام دالة كـ static، لا يحدث تهيئة للدالة في كل مرة تُستدعى فيها. بدلاً من ذلك، تبقى الدالة في الذاكرة طوال فترة تنفيذ البرنامج، مما يقلل من تكلفة إعادة تهيئتها.

    3. تقليل الضغط على الذاكرة الحية: بما أن الدوال الـ static تتم تخصيصها في الذاكرة الثابتة، فإنها لا تسهم في زيادة الضغط على الذاكرة الحية (التي يتم تخصيصها وتحريرها بواسطة المدير الحيوي للذاكرة)، مما يمكن أن يساعد في تقليل احتياجات البرنامج للذاكرة الحية.

    4. تحسين أداء الحلقات الداخلية: عند استخدام static مع متغيرات داخل حلقة، يمكن أن يساعد في تقليل تكلفة تخصيص وتحرير الذاكرة في كل تكرار للحلقة، مما يمكن أن يؤدي إلى تحسين أداء الحلقة.

    5. تحسين الوصول للذاكرة: بما أن الدوال الـ static والمتغيرات الـ static تتم تخصيصها في الذاكرة الثابتة، فإن الوصول إليها قد يكون أسرع من الوصول إلى الدوال والمتغيرات العادية التي تتم تخصيصها في الذاكرة الحية.

    على الرغم من فوائد استخدام static في تقليل استخدام الذاكرة وتحسين الأداء، يجب أن تكون حذرًا عند استخدامه، خاصة عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع متغيرات ودوال عديمة الربط (non-reentrant) أو الأكواد المتعددة الخيوط.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر