NSURLSession

  • كيفية عرض صورة من JSON في UIImageView في Objective-C

    لتعيين الصورة التي تم استلامها من JSON في UIImageView في Objective-C، يجب أن تتأكد أولاً من أن القيمة التي تحاول استخدامها كعنوان URL للصورة صحيحة. يمكنك القيام بذلك بالتحقق من قيمة imageURL التي تم استخراجها من الJSON. بعد ذلك، يجب عليك التأكد من أن الاتصال بالإنترنت يعمل بشكل صحيح وأن الصورة الموجودة في العنوان URL صحيحة وقابلة للتنزيل.

    إذا كنت متأكدًا من أن القيمة صحيحة وأن الاتصال بالإنترنت يعمل، يمكنك استخدام الكود التالي لتعيين الصورة في UIImageView:

    objective
    NSString *imageURL = [_responsedic valueForKey:@"profile"]; NSURL *url = [NSURL URLWithString:imageURL]; NSData *data = [NSData dataWithContentsOfURL:url]; UIImage *image = [UIImage imageWithData:data]; _topList_ImageView.image = image;

    يرجى ملاحظة أن استخدام dataWithContentsOfURL قد يؤدي إلى تأخير في تطبيقك إذا تم استخدامه بشكل غير صحيح أو في الوقت الخاطئ. لذا، يفضل استخدام أساليب الشبكة الأخرى مثل NSURLSession لتحميل الصور بشكل أكثر كفاءة وفي الوقت المناسب.

    المزيد من المعلومات

    لضمان عرض الصورة بشكل صحيح في UIImageView، يجب التأكد من الأمور التالية:

    1. تحقق من عنوان URL للصورة: تأكد من أن imageURL يحتوي على عنوان URL صحيح للصورة. يمكنك فحص قيمة imageURL للتأكد من ذلك.

    2. تحقق من الاتصال بالإنترنت: تأكد من أن جهازك متصل بالإنترنت بشكل صحيح لتمكين تحميل الصورة من العنوان URL.

    3. تحقق من أذونات التطبيق: تأكد من أن تطبيقك لديه الأذونات اللازمة للوصول إلى الإنترنت وتحميل الصور.

    4. استخدام طريقة غير متزامنة لتحميل الصور: بدلاً من استخدام dataWithContentsOfURL، يفضل استخدام طرق غير متزامنة مثل NSURLSession لتحميل الصور بشكل فعال دون تجميد التطبيق.

    5. التحقق من الصورة المحملة: بعد تحميل الصورة، تحقق من أنها تحتوي على بيانات صحيحة ويمكن عرضها بواسطة UIImage.

    باستخدام هذه النصائح، يمكنك ضمان عرض الصورة بنجاح في UIImageView.

  • تعامل مع الأخطاء في Swift: إرسال طلب POST ومعالجة النتيجة

    في لغة Swift، يكون do-catch تابعا محدد النطاق (scoped)، مما يعني أن أي متغير يتم تعريفه داخل الـ do لا يكون متاحا خارج هذا النطاق. في الحالة التي ذكرتها، المتغير novi تم تعريفه خارج الـ do، ولذلك لا يمكن الوصول إليه من خلال الـ catch أو بعد نهاية الـ do.

    لحل هذه المشكلة، يمكنك تعريف novi خارج الـ do-catch وتعيين قيمته إلى القيمة الافتراضية المناسبة قبل البدء في الطلب إلى الخادم. ثم، يمكنك تحديث قيمة novi داخل الـ do بعد استلام النتيجة من الخادم. وهناك طرق عدة لتحقيق ذلك، وهذا مثال بسيط:

    swift
    var novi: String = "" do { // إعداد الطلب وإرساله للخادم let task = NSURLSession.sharedSession().dataTaskWithRequest(request){ data, response, error in if error != nil{ print("Error 55 -> \(error)") return } do { let result = try NSJSONSerialization.JSONObjectWithData(data!, options: []) as? [String:AnyObject] print("FIRST PRINT -> \(result!["password"])") novi = String(result!["password"]) //return result } catch { print("Error 43-> \(error)") } } task.resume() } catch { //handle error. Probably return or mark function as throws print(error) } print("SECOND PRINT -> \(novi)")

    هذا المثال يحافظ على تعريف novi خارج الـ do-catch، ولكن يسمح بتحديث قيمته داخل الـ do لتكون متاحة للاستخدام بعد الانتهاء من الـ do-catch.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع! في Swift، do-catch تستخدم للتعامل مع الأخطاء (exceptions)، حيث يمكنك وضع الكود الذي يمكن أن يثير استثناء داخل كتلة do، ثم التقاط ومعالجة هذا الاستثناء داخل الكتلة catch.

    في حالتك، تستخدم do-catch لإرسال طلب POST إلى الخادم ومعالجة النتيجة المسترجعة. إذا كان هناك خطأ في الاتصال أو في تحويل البيانات إلى JSON، سيتم التقاط الاستثناء داخل الـ catch والتعامل معه.

    كما تم ذكره سابقًا، المتغير novi تم تعريفه خارج النطاق الخاص بـ do-catch، ولذلك لا يمكن الوصول إليه من الداخل. لحل هذه المشكلة، يمكنك تعريف novi داخل الـ do بقيمة افتراضية، ثم تحديثها داخل الـ do حيث يتم تعيين القيمة الفعلية المسترجعة من الخادم.

  • تحديث الاتصالات في تطبيقات Swift: الانتقال من NSURLConnection إلى NSURLSession في iOS 9.0

    في الفترة الأخيرة، وتحديدًا مع إطلاق iOS 9.0، لاحظ العديد من مطوري التطبيقات تحذيرًا يظهر عند استخدام NSURLConnection في Swift 2.0. يُظهر الرسالة التحذيرية ‘init(request:delegate:startImmediately:)’ was deprecated in iOS 9.0: Use NSURLSession (see NSURLSession.h)، مما يشير إلى أن استخدام هذه الواجهة البرمجية تم تجاوزه وأصبح من المستحسن استخدام NSURLSession بدلاً من ذلك.

    لحل هذا التحذير وتحديث التطبيق ليكون متوافقًا مع أحدث إصدارات نظام التشغيل، يفضل بشدة استخدام NSURLSession. تعتبر NSURLSession واجهة برمجة تطبيقات قوية ومتقدمة توفر العديد من الميزات، بما في ذلك إمكانية إدارة الجلسات والمهام بشكل أفضل.

    لتحديث رمزك، يمكنك استخدام NSURLSession ببساطة. فيما يلي مثال على كيفية استخدام NSURLSession لإجراء طلب URL:

    swift
    let url = URL(string: "URL HERE")! let task = URLSession.shared.dataTask(with: url) { (data, response, error) in if let error = error { print("Error: \(error)") } else if let data = data { // يمكنك هنا معالجة البيانات المسترجعة من الطلب print("Data: \(data)") } } task.resume()

    يتيح لك هذا الكود إجراء طلب URL باستخدام NSURLSession بدلاً من NSURLConnection، مما يضمن التوافق مع أحدث إصدارات نظام iOS.

    لاحظ أنه قد تحتاج إلى تعديل معالج البيانات حسب احتياجات تطبيقك الخاص. يمكنك مثلاً استخدام JSONDecoder لتحويل البيانات إلى هيكل مناسب إذا كانت البيانات من نوع JSON.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعنا نقم بفحص بعض التفاصيل الإضافية حول استخدام NSURLSession في Swift لإجراء طلبات الشبكة.

    NSURLSession هي واجهة برمجة تطبيقات تقدم وسيلة فعالة ومتقدمة لإدارة جلسات الشبكة وإجراء طلبات HTTP أو HTTPS. يمكنك استخدامها لتنفيذ العديد من الوظائف، مثل استرجاع البيانات من الخوادم أو إرسال بيانات إلى الخوادم.

    في مثال الرمز السابق، تم استخدام URLSession.shared.dataTask(with:completionHandler:) لإجراء طلب الشبكة. هذا الطلب يعتبر من طراز “GET” الذي يستخدم لاسترجاع البيانات من الخادم. إذا كنت بحاجة إلى إرسال بيانات إلى الخادم، يمكنك استخدام الأسلوب uploadTask(with:from:completionHandler:) وتحديد نوع الطلب كـ “POST”.

    على سبيل المثال، إذا كنت ترغب في إرسال بيانات معينة إلى الخادم، يمكنك تعديل الكود كما يلي:

    swift
    let url = URL(string: "URL HERE")! var request = URLRequest(url: url) request.httpMethod = "POST" // قم بتحديد البيانات التي تريد إرسالها هنا let postData = "key1=value1&key2=value2".data(using: .utf8) let task = URLSession.shared.uploadTask(with: request, from: postData) { (data, response, error) in if let error = error { print("Error: \(error)") } else if let data = data { // يمكنك هنا معالجة البيانات المسترجعة من الخادم بعد الطلب الناجح print("Data: \(data)") } } task.resume()

    يرجى ملاحظة أنه يجب تحديد نوع البيانات التي ترغب في إرسالها في postData. في المثال أعلاه، تم استخدام سلسلة نصية مشفرة بواسطة UTF-8 كبيانات. يمكنك تعديل هذا بحسب احتياجات تطبيقك.

    إذا كنت تتعامل مع بيانات JSON، يمكنك استخدام Codable لتسهيل تحويل البيانات من وإلى هياكل Swift.

  • تحديث تقنيات الشبكة لدعم IPv6 في تطبيقات iOS

    في ظل التحول الذي فرضته شركة Apple على تطبيقاتها لدعم الشبكات IPv6 فقط اعتبارًا من يونيو 2016، يطرح المطورون تساؤلات مهمة حول ضرورة استبدال بعض واجهات البرمجة التطبيقية (API) أو المكتبات في تطبيقاتهم. ومن أجل فهم مدى الحاجة إلى استبدال واجهة NSURLConnection، يجب أولاً النظر في المعايير المحددة التي وضعتها Apple في هذا السياق.

    وفقًا للوثيقة المقدمة من قِبل Apple حول دعم شبكات IPv6 DNS64/NAT64، يُفترض أن تكون التطبيقات في وضع جيد وليس هناك حاجة للتحديث في الحالات التالية:

    1. إذا كنت تكتب تطبيقًا جانب العميل باستخدام واجهات برمجة عالية المستوى مثل NSURLSession وإطارات CFNetwork، وكنت تقوم بالاتصال بواسطة الاسم.

    بناءً على هذا، يُمكن فهم الشروط الأساسية على النحو التالي:

    • استخدام NSURLSession أو CFNetwork.
    • الاتصال بواسطة الاسم.

    السؤال هو هل يُعتبر المطور في وضع جيد إذا كان يستخدم NSURLConnection، والذي يعتمد على CFNetwork؟ يمكن القول أنه بناءً على الإشارة إلى NSURLConnection في الوثيقة، يمكن أن يكون هناك امتثال بشكل أساسي، ولكن يفضل دائمًا الرجوع إلى وثائق Apple الرسمية لضمان التوافق.

    أما بالنسبة للمعيار “الاتصال بواسطة الاسم”، فهل يعني ذلك أنه بغض النظر عما إذا كنت تستخدم NSURLSession أم NSURLConnection، إذا قمت بالوصول إلى مصادر/واجهات بواسطة عنوان IPv4، فسيحدث شيء سيء؟ يبدو أنه وفقًا للبحث، سيستخدم أجهزة iOS مع iOS 9+ دائمًا عنوان IPv6 المركب للوصول إلى خادم IPv4. وبناءً على ذلك، قد يفشل الوصول إلى المورد إذا تم الاتصال باستخدام عنوان IPv4.

    باختصار، يظهر أن الاستبدال المحتمل لـ NSURLConnection يعتمد على الوثائق الرسمية من Apple والتحقق من توافق التطبيق مع المعايير المحددة. كما يُفضل دائمًا تحديث التطبيقات للاستفادة من أحدث التقنيات وتفادي المشاكل المحتملة.

    المزيد من المعلومات

    للتوسيع على المعلومات المذكورة، يمكن استكمال النظر في عدة جوانب تتعلق بدعم IPv6-only في تطبيقات iOS. في هذا السياق، يمكن تسليط الضوء على النقاط التالية:

    1. NSURLSession و CFNetwork:
      يبدو أن استخدام واجهات برمجة عالية المستوى مثل NSURLSession يعتبر ميزة كبيرة في تحقيق الامتثال لمتطلبات IPv6-only. يتيح NSURLSession للمطورين إمكانية إجراء عمليات الشبكة بطريقة مستقلة عن تفاصيل الاتصال الفعلي، وبالتالي، يمكن أن يسهم في التكيف مع التغييرات في الشبكة بشكل أفضل.

    2. NSURLConnection وتقنيات الاتصال القديمة:
      فيما يتعلق بـ NSURLConnection، فإنها قد تعتبر قديمة، ولكن قد تظل مدعومة في بعض الحالات. من الأفضل النظر في استخدام التقنيات الحديثة مثل NSURLSession لتحسين الأداء وضمان التوافق المستمر مع متطلبات Apple.

    3. مراعاة التحديث المستمر:
      ينبغي على المطورين أن يكونوا على دراية بأحدث التوجيهات من Apple بشكل دوري. التحديث المستمر لتقنيات الشبكة والتكنولوجيات يساعد في البقاء على اطلاع دائم على المتطلبات والتغييرات.

    4. استخدام IPv6 عند التطوير:
      يُفضل أيضًا استخدام عناوين IPv6 أثناء تطوير التطبيقات واختبارها. هذا يسمح للمطورين بالتحقق من توافق تطبيقاتهم مع الشبكات IPv6-only بشكل فعّال.

    5. تأكيد الدعم من قبل مزودي الخدمة:
      قد يكون من المفيد الاتصال بمزود الخدمة أو مقدم الخدمة السحابية الخاص بك للتحقق من دعمه للشبكات IPv6-only. قد تكون هناك حالات حيث يتطلب الامتثال تحديثًا أو تكوينًا إضافيًا.

    باختصار، يجب على المطورين مراعاة استخدام أحدث التقنيات، مثل NSURLSession، والتحقق من التوجيهات الرسمية من Apple بانتظام لضمان التوافق الكامل مع متطلبات IPv6-only وتحسين أداء تطبيقاتهم.

  • Alamofire vs NSURLSession: مقارنة أساسية لتطوير الشبكة في تطبيقات iOS

    عندما يتعلق الأمر بتنفيذ عمليات الشبكة في تطبيقات iOS، يتوجب علينا التفكير في اختيار الأداة المناسبة التي تسهم في تحقيق الأداء الفعال والكفاءة. في هذا السياق، تطرح أسئلة مهمة حول ما إذا كان يجب استخدام Alamofire أم NSURLSession/NSURLConnection، وما هي الفوائد التي يقدمها Alamofire على واجهات البرمجة القياسية.

    أولاً وقبل كل شيء، يجدر بنا فهم الفارق بين NSURLSession وNSURLConnection. NSURLSession تمثل واجهة أحدث وأكثر تطورًا في مقارنة مع NSURLConnection، حيث توفر العديد من الميزات الحديثة وتقنيات التعامل مع الشبكة. بينما NSURLConnection تعتبر واجهة قديمة وأقل تقدمًا، وتمثل إرثًا من الإصدارات السابقة لنظام iOS.

    تأتي Alamofire لتلبية احتياجات تطبيقات iOS المعقدة وتقديم واجهة أكثر سهولة وفعالية لتنفيذ عمليات الشبكة. واحدة من أكبر الفوائد التي يقدمها Alamofire هي أسلوب البرمجة الوظيفي والتي يسهل فهمها وصيانتها. بفضل Swift، يتيح لك Alamofire التعامل بشكل أفضل مع الأخطاء والتعامل بشكل أكثر فعالية مع البيانات.

    بالإضافة إلى ذلك، يتميز Alamofire بتوفير واجهة أكثر تقدمًا للتعامل مع الاستجابات والطلبات، مما يجعل عملية التحكم والتخصيص أكثر سهولة. كما يدعم Alamofire إدارة الطلبات المتعددة بفضل الميزة المعروفة باسم “Request Chaining”، حيث يمكن تنظيم العمليات بشكل هرمي وتحديد الأولويات بطريقة فعالة.

    في الختام، يظهر الاختيار بين Alamofire وNSURLSession/NSURLConnection كخيارين صعبين ويعتمد على احتياجات تطبيقك وتفضيلاتك الشخصية. ومع ذلك، يظل Alamofire خيارًا قويًا لتسهيل عمليات الشبكة وتوفير تجربة تطوير أفضل في عالم تطبيقات iOS.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، يمكننا استكمال التحدث عن المزيد من المعلومات حول استخدام Alamofire مقابل NSURLSession/NSURLConnection في سياق تطوير تطبيقات iOS.

    Alamofire يتميز بالعديد من الميزات التي تعزز تجربة تطوير التطبيقات، ومن بين هذه الميزات هو التعامل السهل مع تحويل البيانات (Serialization). يوفر Alamofire نظامًا قويًا لتحويل البيانات بين تنسيقات مختلفة مثل JSON، وهو يستخدم نموذجًا بسيطًا لتمثيل البيانات وتسهيل عمليات التحويل.

    التعامل مع الأمان والمصادقة في Alamofire يعد أيضًا من بين المزايا البارزة، حيث يوفر دعمًا لمختلف طرق المصادقة مثل OAuth و Basic Authentication. يمكن للمطورين تنفيذ إعدادات الأمان بشكل مباشر وتخصيصها وفقًا لاحتياجات التطبيق.

    بالإضافة إلى ذلك، يُظهر Alamofire قدرة استثنائية على التعامل مع الرفع والتنزيل (upload/download) للملفات والصور، مما يتيح للمطورين تنفيذ عمليات نقل البيانات بشكل فعال ومنظم.

    يتيح الدعم المستمر لمجتمع المطورين لAlamofire أيضًا الوصول إلى مكتبة ذات أداء عالي ومستندة جيدًا، حيث يمكن للمطورين الاستفادة من التحديثات الدورية والتحسينات التي يتم إجراؤها.

    في النهاية، يعد استخدام Alamofire ضروريًا عند العمل على تطبيقات iOS المعقدة والمتطورة، حيث يوفر هذا الإطار مزيدًا من الكفاءة والسهولة في التعامل مع عمليات الشبكة. وباعتباره جزءًا من بيئة تطوير Swift، يتماشى Alamofire تمامًا مع مفهوم التطوير الحديث ويوفر واجهة أنيقة وفعالة لتنفيذ عمليات الشبكة.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر