(artificial

تقنيات التعرف على التهديدات السيبرانية هي مجموعة من الخوارزميات والأدوات التي تهدف إلى تحليل والكشف عن الهجمات السيبرانية والتحذير منها. بعض تقنيات التعرف على التهديدات السيبرانية تشمل:

1- نظم الكشف عن الاختراق (IDS): وهي تقنية تفحص تدفق حركة البيانات التي تدخل وتخرج من شبكة معينة للكشف عن الهجمات.

2- جدران الحماية (Firewalls): وهي أخطبوطات الحماية ذات الطبقات المتعددة (Multi-Layer Firewalls) التي تستخدم لحماية شبكة من الهجمات الخارجية.

3- أنظمة الحماية من البرامج الخبيثة (Anti-Malware) والتي تكتشف البرامج الخبيثة وتزيلها من الأجهزة.

4- تقييم الأمن (Security Assessment) والتي تستخدم لتحديد نقاط الضعف في النظام وتحسينها.

5- تحليل البيانات الضخمة (Big Data Analytics) والتي تستخدم لتحليل البيانات الكبيرة للكشف عن أنماط غير عادية أو هجمات.

6- ذكاء اصطناعي والتعلم الآلي (Artificial Intelligence and Machine Learning)، والتي تساعد على الكشف عن الهجمات الخبيثة وتحديد أنماط الاستخدام الغير عادي في الشبكة.

الذكاء الاصطناعي (Artificial intelligence) هو تخصص في مجال علم الحاسوب يهدف إلى تصميم وتطوير نظم حاسوبية قادرة على التعلم واتخاذ القرارات الذاتية وحل المشاكل بدون تدخل بشري.

يتم الحصول على هذا النوع من الذكاء عن طريق تعليم الحاسوب الخوارزميات والقواعد اللازمة لاتخاذ القرارات وتحليل البيانات والمعلومات المختلفة بشكل مشابه لطريقة تفكير الإنسان.

ويعتمد الذكاء الاصطناعي على مجموعة من التقنيات والتي تشمل، على سبيل المثال:

1. التعلم الآلي (Machine learning): وهو يتمثل في تدريب الحاسوب للتعلم من البيانات والمعلومات وتحليلها ومن ثم اتخاذ القرارات الذاتية.

2. تعزيز الذكاء (Reinforcement learning): ويتم عن طريق مكافأة النظام الحاسوبي عندما يؤدي بشكل صحيح وعقابه عندما يخطأ بهدف تحسين أدائه.

3. تطبيقات الذكاء الاصطناعي: يتم استخدام الذكاء الاصطناعي في العديد من المجالات مثل الطب والبنوك والمتاجر الإلكترونية، وغيرها.

يتم استخدام عدة أنواع من المعالجات في الحاسب الآلي، منها:
1- المعالجات القديمة (Old CPUs) مثل Intel 8088 و Motorola 68000.
2- المعالجات الحديثة (Modern CPUs) مثل Intel Core و AMD Ryzen.
3- المعالجات المتخصصة (Specialized CPUs) مثل المعالجات المستخدمة في مجال الرسومات والألعاب (Graphics Processing Unit, GPU) والمعالجات المستخدمة في الذكاء الصناعي (Artificial Intelligence, AI).
4- المعالجات المستخدمة في الحواسب المحمولة (Laptop CPUs) والتي تتميز بالحجم الصغير والاستهلاك المنخفض للطاقة.
5- المعالجات البطاقية (Card-based CPUs) والتي تستخدم في الحواسيب الشخصية للمحترفين مثل المصممين والمبرمجين ومستخدمي الألعاب الإلكترونية.
6- المعالجات المركزية الخاصة بالخوادم (Server CPUs) والتي تتميز بقدرات عالية جداً لمواجهة الطلب العالي لتقنيات الشبكات وقدرات البرمجيات.

يتم استخدام عدة أنواع من المعالجات في الحاسب الآلي، منها:
1- المعالجات القديمة (Old CPUs) مثل Intel 8088 و Motorola 68000.
2- المعالجات الحديثة (Modern CPUs) مثل Intel Core و AMD Ryzen.
3- المعالجات المتخصصة (Specialized CPUs) مثل المعالجات المستخدمة في مجال الرسومات والألعاب (Graphics Processing Unit, GPU) والمعالجات المستخدمة في الذكاء الصناعي (Artificial Intelligence, AI).
4- المعالجات المستخدمة في الحواسب المحمولة (Laptop CPUs) والتي تتميز بالحجم الصغير والاستهلاك المنخفض للطاقة.
5- المعالجات البطاقية (Card-based CPUs) والتي تستخدم في الحواسيب الشخصية للمحترفين مثل المصممين والمبرمجين ومستخدمي الألعاب الإلكترونية.
6- المعالجات المركزية الخاصة بالخوادم (Server CPUs) والتي تتميز بقدرات عالية جداً لمواجهة الطلب العالي لتقنيات الشبكات وقدرات البرمجيات.

تتغير التكنولوجيا بشكل مستمر ولا يمكن تحديد الاتجاهات الأحدث بدقة، ولكن من بين الاتجاهات التي تشهدها تكنولوجيا أجهزة الكمبيوتر:

1- الحوسبة السحابية (Cloud Computing) التي تسمح للمستخدمين بالوصول إلى تطبيقاتهم وبياناتهم عبر الإنترنت بدلاً من تثبيتها محليًا على جهاز الكمبيوتر.

2- الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة (Artificial Intelligence and Machine Learning)، حيث يعمل الحاسوب على تحليل البيانات وإيجاد الأنماط والتنبؤ بالمستقبل.

3- الواقع الافتراضي (Virtual Reality) والواقع المعزز (Augmented Reality)، واللذان يسمح الأول بعرض العالم الافتراضي بشكل كامل على الشاشة والثاني بعرض محدود من العالم الإفتراضي بطريقة توفر للمستخدم تجربة أفضل مثل وضع الفيديو والألعاب.

4- الإنترنت من الأشياء (Internet of Things) والتي تسمح للأجهزة بالتواصل والتفاعل سوية لجعل الحياة أكثر سلاسة.

5- المعالجات الرسومية العالية الأداء (High-performance Graphics Processing Units) والتي تسمح للمستخدمين بتشغيل تطبيقات أكثر تطلباً بالرسوميات مثل تطبيقات الألعاب.

تقنيات الاستماع في شبكات الحاسوب تعتمد على استخدام أدوات وبرامج للتقاط وتحليل حركة البيانات المارة عبر الشبكة، وتشمل ما يلي:

1. برامج التجسس (Spyware): تستخدم لمراقبة حركة البيانات وتحليلها بدون علم المستخدم. قد تقوم بتسجيل أنشطة المستخدم، وسرقة معلومات شخصية أو تجارية.

2. برامج التجسس الحكومية (Government Spyware): تستخدم من قبل الحكومات للتجسس على الأفراد أو المجموعات. قد تستخدم للتجسس على الأنشطة الإرهابية أو الجرائم الإلكترونية.

3. برامج الاستخبارات الاصطناعية (Artificial Intelligence Intelligence): تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لمراقبة حركة البيانات وتحليلها بطرق آلية. قد تستخدم للكشف عن هجمات القرصنة الإلكترونية أو الأنشطة غير القانونية.

4. برامج الحماية من الاختراق (Intrusion Detection Systems): تستخدم لرصد وتحليل الأنشطة المشبوهة على الشبكة. تقوم بإنذار المشرفين عند اكتشاف أي هجمات قرصنة أو انتهاكات للسياسات الأمنية.

5. برامج تحليل حركة البيانات (Network Traffic Analysis): تقوم بتحليل حركة البيانات عبر الشبكة وتقديم تقارير مفصلة عن الأنشطة والتحليلات الإحصائية.

تحتاج هذه التقنيات إلى صلاحيات وإذن من المسؤولين عن الشبكة لاستخدامها بشكل قانوني وأخلاقي.

توجد العديد من التقنيات الحديثة في مجال الصحافة ويتم تحسينها وتطويرها باستمرار. بعض هذه التقنيات وكيف يمكن استخدامها في إنشاء المحتوى الإعلامي هي كالتالي:

1. الواقع الافتراضي (VR): يمكن استخدام التقنية لإنشاء تجربة تفاعلية للقراء وجذب اهتمام الجمهور لإظهار قصص معقدة أو تدريب المهنيين.

2. تتبع البيانات (Data tracking): يمكن استخدام التقنية لتحليل البيانات الخاصة بالمحتوى الإعلامي ومعرفة ما يتمتع به اهتمام الجمهور والإحصائيات الخاصة بالمحتوى.

3. البودكاست (Podcasts): يمكن استخدام التقنية لإنشاء مادة صوتية تخص موضوعًا معينًا وجذب تسامح الشخصيات النفسانية للمستمعين.

4. الوضوح المائل للأعلى (Augmented Reality – AR): يمكن استخدام التقنية لإنشاء تجربة واقعية للجمهور في الموضوع المطروح في المقال أو الخبر مثال: تدريب الجميل الطبي استخدم الواقع الافتراضي لتدريب ذوي المهن.

5. الريبوت (Robotics): يمكن استخدام التقنية في عمليات الاستجابة التلقائية المتعلقة بالمحتوى الإعلامي وغيره من عمليات النشر.

6. الذكاء الاصطناعي (Artificial Intelligence – AI): يمكن استخدام التقنية في توجيه الأخبار وفهم ما يحدث حول العالم ومعرفة ردود الأفعال على حالات الأخبار والأحداث العالمية.

7. تقنية تحليل النصوص (Text Analytics): يمكن استخدام التقنية في تحليل النص واستخلاص المعلومات منها وفهم الأساليب الزبونية وكذلك التفاعل مع الجمهور.

باختصار ، يمكن استخدام المؤثرات الحديثة في الصحافة بأساليب كثيرة ومتنوعة لتحسين التفاعل بين الصحافة والجمهور، وتعزيز الجودة والكفاءة في المحتوى الإعلامي.

تقنيات التعلم الآلي في الحاسوب هي مجموعة من التقنيات التي تستخدم في التعلم الآلي، التي تهدف إلى إعطاء الحاسوب القدرة على جمع البيانات والمعلومات من مصادر مختلفة وتحليلها واستخراج الأنماط والقواعد البرمجية التي تمكنه من تحسين أدائه.

تشمل بعض تقنيات التعلم الآلي التالية:

1- التعلم العميق (Deep Learning)
2- طرق الشبكات العصبية (Neural Networks)
3- الشبكات العصبية الاصطناعية (Artificial Neural Networks – ANN)
4- التعلم الإحصائي (Statistical Learning)
5- تعزيز الآلية (Reinforcement Learning)
6- تعلم الآلة (Machine Learning)
7- التعلم العادي (Supervised Learning)
8- التعلم غير العادي (Unsupervised Learning)
9- تقنيات التعلم العميق مثل الـConvolutional Neural Networks (CNN) والـRecurrent Neural Networks (RNN) والـGenerative Adversarial Networks (GAN)

وتم اعتماد هذه التقنيات في العديد من المجالات مثل التعلم التلقائي، والروبوتات، والصوت والصورة، والترجمة الآلية، والتوصية، والذكاء الاصطناعي، والتعرف على النمط والتصنيف، والتحليل الضخم للبيانات وتحليل النتائج في الوقت الحقيقي إلخ.

يمكن استخدام لغة الكوتلين Kotlin لكتابة العديد من الخدمات، بما في ذلك:

1. تطبيقات الهاتف المحمول (Android development)
2. تطبيقات سطح المكتب (Desktop development)
3. تطبيقات الويب (Web development)
4. تطبيقات المعالجة اللغوية الطبيعية (Natural Language Processing)
5. تطبيقات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة (Artificial Intelligence and Machine Learning)
6. تطبيقات الألعاب (Game development)
7. تصميم الأدوات (Tooling)
8. تطبيقات الشبكات والاتصالات (Networking and Communication)

وغيرها الكثير من الخدمات التي يمكن كتابتها باستخدام لغة الكوتلن Kotlin.

تتغير التكنولوجيا بشكل مستمر ولا يمكن تحديد الاتجاهات الأحدث بدقة، ولكن من بين الاتجاهات التي تشهدها تكنولوجيا أجهزة الكمبيوتر:

1- الحوسبة السحابية (Cloud Computing) التي تسمح للمستخدمين بالوصول إلى تطبيقاتهم وبياناتهم عبر الإنترنت بدلاً من تثبيتها محليًا على جهاز الكمبيوتر.

2- الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة (Artificial Intelligence and Machine Learning)، حيث يعمل الحاسوب على تحليل البيانات وإيجاد الأنماط والتنبؤ بالمستقبل.

3- الواقع الافتراضي (Virtual Reality) والواقع المعزز (Augmented Reality)، واللذان يسمح الأول بعرض العالم الافتراضي بشكل كامل على الشاشة والثاني بعرض محدود من العالم الإفتراضي بطريقة توفر للمستخدم تجربة أفضل مثل وضع الفيديو والألعاب.

4- الإنترنت من الأشياء (Internet of Things) والتي تسمح للأجهزة بالتواصل والتفاعل سوية لجعل الحياة أكثر سلاسة.

5- المعالجات الرسومية العالية الأداء (High-performance Graphics Processing Units) والتي تسمح للمستخدمين بتشغيل تطبيقات أكثر تطلباً بالرسوميات مثل تطبيقات الألعاب.