وعود

  • تسلسل تنفيذ وعود JavaScript ES6

    حسنًا، لنبدأ بتحليل المشكلة التي تواجهك والبحث عن حلاً مناسبًا بلغة JavaScript ES6. يبدو أنك تريد تنفيذ مجموعة من الوعود (promises) بتسلسل معين، حيث يتم تنفيذ وعد (promise) بعد الانتهاء من تنفيذ الوعد السابق. هذا يتطلب تنظيم تسلسل تنفيذ الوعود داخل حلقة التكرار (loop) التي قمت بتكوينها.

    للقيام بذلك، يمكننا استخدام التعبير الداخلي (closure) لحلقة التكرار (loop) للحفاظ على تتابع تنفيذ الوعود. سنستخدم دالة جرعة (IIFE – Immediately Invoked Function Expression) لإنشاء نطاق (scope) جديد لكل تكرار في الحلقة، مما يمنحنا القدرة على تخزين حالة الدورة الحالية (current iteration) وتنفيذ الوعود بشكل مناسب.

    دعنا نقوم بتعديل الشيفرة بحيث تستخدم وعودًا متسلسلة باستخدام الطريقة المذكورة:

    javascript
    for (let i = 0; i < 10; i++) { ((index) => { const promise = new Promise((resolve, reject) => { const timeout = Math.random() * 1000; setTimeout(() => { console.log(index); resolve(); // Important: Resolve the promise after logging }, timeout); }); if (i > 0) { // Chain the current promise to the previous one promises[i - 1].then(() => { return promise; }); } promises.push(promise); })(i); }

    هنا قمنا بتغيير الكود بحيث يقوم بتخزين كل وعد (promise) داخل مصفوفة (array)، ثم نقوم بربط كل وعد بوعد الدورة السابق باستخدام طريقة .then()، وذلك باستخدام الفهم الصحيح للنطاق (scope) والإيفيكت (IIFE).

    بهذا التغيير، يجب أن يتم تنفيذ الوعود بترتيبها وبشكل متسلسل، مما يعني أنك ستحصل على النتيجة المرجوة. يُلاحظ أننا نحتاج إلى تحديد حالة الدورة الحالية (current iteration) باستخدام متغير (variable) مثل index لضمان أن كل دورة تستخدم قيمة فريدة من i دون أن تتأثر بقيمة i المتغيرة.

    بهذا الشكل، يمكنك الآن تنفيذ وعود (promises) بشكل متسلسل في JavaScript ES6 داخل حلقة التكرار (loop)، وذلك باستخدام الطريقة المقترحة أعلاه.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعني أكمل المقال بمزيد من التوضيح والتحليل.

    في هذا الشيفرة، قمنا بإنشاء حلقة تكرار (loop) تقوم بإنشاء وعود (promises) عدة بشكل متتالي. لكل دورة في الحلقة، يتم إنشاء وعد جديد وتأجيل تنفيذه لفترة عشوائية باستخدام دالة setTimeout. هذا يمثل موضوعنا الرئيسي: كيف يمكننا ضمان تنفيذ الوعود (promises) بتسلسل معين داخل حلقة التكرار؟

    الحل الذي قدمته يعتمد على استخدام دالة جرعة (IIFE) لإنشاء نطاق (scope) جديد لكل دورة في الحلقة. هذا يسمح لنا بتخزين حالة الدورة الحالية (current iteration) واستخدامها داخل الوعد الحالي بشكل منفصل عن قيمة i المتغيرة في حلقة التكرار. بفضل هذا التقنية، يمكننا التحكم في تسلسل تنفيذ الوعود بسهولة، حيث يمكننا استخدام طريقة .then() لربط الوعد الحالي بالوعد السابق.

    الشيفرة المعدلة تقوم بتخزين كل وعد (promise) داخل مصفوفة (array) تسمى promises، ثم نستخدم طريقة .then() لربط الوعد الحالي بالوعد السابق في الحلقة. هذا يضمن أن يتم تنفيذ الوعود بالترتيب المحدد داخل الحلقة.

    هذا الحل يمثل طريقة بسيطة وفعالة لتسلسل تنفيذ الوعود في JavaScript ES6، ويعمل بشكل جيد في العديد من السيناريوهات. ومع ذلك، يجب أخذ الحيطة ببعض النقاط، مثل التأكد من استخدام هذا النوع من الحلول بشكل مناسب في تطبيقاتك، خاصة عند التعامل مع أكواد أكبر وأكثر تعقيدًا. إذا كنت تواجه تحديات معينة أو ترغب في استكشاف خيارات أخرى، فقد ترغب في النظر في مكتبات مثل Async.js أو استخدام ميزات جديدة مثل async/await المتاحة في JavaScript ES8 وما بعدها.

    في النهاية، الهدف هو فهم كيفية عمل وعود (promises) وكيفية التحكم في تسلسل تنفيذها في JavaScript بشكل فعال، ويمكن أن تكون الطريقة التي قدمتها هنا خطوة جيدة نحو تحقيق ذلك.

  • فهم الفرق بين catch وثاني وسيطة then

    عند العمل مع الوعود (Promises) في لغة البرمجة JavaScript، تأتي الحاجة إلى التعامل مع الأخطاء والنجاحات التي يمكن أن تحدث أثناء تنفيذ الوعد. هذا يشمل التعامل مع الأخطاء التي يمكن أن تطرأ أثناء تنفيذ الوعد وكيفية التعامل معها بشكل فعال.

    الفرق بين استخدام catch واستخدام الوسيطة الثانية في دالة then يتمثل في كيفية التعامل مع الأخطاء. فيما يلي شرح مفصل لكل منهما:

    1. استخدام catch:
      عند استخدام catch، يتم تنفيذه فقط إذا حدث خطأ خلال تنفيذ الوعد. يتم استخدام catch للتعامل مع الأخطاء التي تحدث أثناء تنفيذ الوعد بنجاح، مما يتيح لك التحكم في كيفية معالجة الأخطاء بشكل مركزي بعد سلسلة من الدوال then. على سبيل المثال:

      javascript
      funcThatReturnsAPromise() .then(() => { /* success */ }) .catch(() => { /* fail */ });

      في هذا المثال، إذا حدث خطأ أثناء تنفيذ الوعد، سيتم التقاطه ومعالجته في كتلة catch.

    2. استخدام الوسيطة الثانية في دالة then:
      بدلاً من استخدام catch، يمكنك أيضًا تمرير وظيفتين إلى دالة then؛ الأولى للتعامل مع النجاح والثانية للتعامل مع الفشل. في حالة استخدام الوسيطة الثانية لدالة then، يتم تنفيذ الدالة الثانية فقط إذا حدث خطأ. على سبيل المثال:

      javascript
      funcThatReturnsAPromise() .then(() => { /* success */ }, () => { /* fail */ });

      هنا، إذا حدث خطأ خلال تنفيذ الوعد، سيتم تنفيذ الدالة الثانية الممررة إلى دالة then للتعامل مع الفشل.

    باختصار، الاستخدام الصحيح ل catch يسمح لك بالتعامل بشكل فعال مع الأخطاء بعد سلسلة من الدوال then، بينما استخدام الوسيطة الثانية في دالة then يتيح لك التعامل مع الأخطاء داخل نفس السياق الذي تقوم فيه بمعالجة النجاح.

    المزيد من المعلومات

    استخدام catch واستخدام الوسيطة الثانية في دالة then يتيحان للمطورين تنظيم وتحكم أفضل في تنفيذ الوعود ومعالجة الأخطاء. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يجب أخذها في الاعتبار عند اختيار الأسلوب المناسب لتعامل مع الأخطاء:

    1. التعامل مع الأخطاء على مستوى السياق:
      عندما يكون من المهم التعامل مع الأخطاء داخل السياق الذي يتم فيه تنفيذ الوعد، يمكن استخدام الوسيطة الثانية في دالة then. هذا يجعل الكود أكثر وضوحًا ويسهل فهمه، خاصةً إذا كانت المعالجة الخاصة بالخطأ تتعلق بخطوات محددة داخل سياق تنفيذ الوعد.

    2. التعامل المركزي مع الأخطاء:
      في بعض الحالات، قد يكون من الأفضل التعامل مع الأخطاء بشكل مركزي بعد سلسلة من الدوال then. هذا يتيح لك تجنب تكرار كود معالجة الأخطاء في كل دالة then ويجعل من السهل إدارة وصيانة الكود.

    3. إمكانية الوصول إلى معلومات الخطأ:
      يجب أن تأخذ في الاعتبار القدرة على الوصول إلى معلومات الخطأ عند اتخاذ القرار بين استخدام catch واستخدام الوسيطة الثانية في دالة then. عادةً ما تكون catch أفضل في هذا الصدد، حيث يمكنك الوصول إلى كامل معلومات الخطأ بما في ذلك رسائل الخطأ وكائنات الخطأ.

    4. المرونة وسهولة الصيانة:
      يجب أن تختار الطريقة التي تجد أنها أكثر ملاءمة لفريقك ولمتطلبات المشروع. يجب أن تكون الكود قابلًا للصيانة بسهولة ومرونة لتسهيل تطويره وتعديله في المستقبل.

    باختصار، يجب أن يتم اختيار الأسلوب المناسب لتعامل مع الأخطاء وفقًا لاحتياجات المشروع وتفضيلات المطورين، مع مراعاة الشفافية وسهولة الصيانة والإدارة.

  • حل مشكلة تمرير المعاملات في وعود JavaScript

    عندما تقوم بإستخدام دالة setTimeout مع الوعد (Promise)، يبدو أن الوضع يختلف قليلاً عندما يتعلق الأمر بتمرير العديد من الوسائط إلى الدالة المستدعاة عند حل الوعد. في الواقع، يبدو أن تلك الطريقة لا تعمل كما هو متوقع عند استخدام Promise.all.

    عندما تقوم بتمرير الوسائط لدالة setTimeout داخل الوعد، يبدو أنه يتم تجاهل الوسائط بعد الأولى. والسبب في ذلك يعود إلى كيفية عمل دالة setTimeout بشكل عام، حيث يُفضل تمرير معاملات واحدة فقط للدالة التي تقوم بتأجيل تنفيذها.

    لحل هذه المشكلة وجدتني أفكر في استخدام دالة فرعية للتعامل مع هذا الموضوع. يمكننا استخدام دالة فرعية لتجميع المعاملات ثم تمريرها إلى الوظيفة التي نريد تأجيل تنفيذها. لنقم بتطبيق هذا الحل:

    var p1 = new Promise((resolve, reject) => {
      const params = [1, 2, 3];
      setTimeout(() => resolve(params), 200);
    });
    var p2 = new Promise((resolve, reject) => {
      setTimeout(() => resolve("two"), 500);
    });
    
    Promise.all([p1, p2]).then(values => {
      const flattenedValues = values.flat(); // لتسطيح القيم المتعددة إلى مصفوفة واحدة
      console.log(flattenedValues);
    }, reason => {
      console.log(reason);
    });
    

    بهذا التغيير، سيتم تمرير المعاملات كمصفوفة واحدة إلى دالة setTimeout داخل الوعد، وبالتالي ستعمل بشكل صحيح مع Promise.all وستحصل على النتيجة المتوقعة.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، سنقوم الآن بمواصلة تطوير المقال.

    عند تحليل الحلول الممكنة لهذه المشكلة، نجد أن استخدام دالة فرعية لتجميع المعاملات وتمريرها إلى setTimeout داخل الوعد هو الحلا الأمثل. هذا الحل لا يفقد أي من مرونة دوال الوعد ولا يتطلب تغييرات كبيرة في الشفرة المصدرية.

    ومن المهم أن نفهم كيف يعمل هذا الحل الجديد. بدلاً من تمرير المعاملات بشكل فردي إلى دالة setTimeout داخل كل وعد، نقوم بتجميع المعاملات في مصفوفة واحدة داخل دالة فرعية، ثم نقوم بتمرير هذه المصفوفة كمعامل واحد لدالة setTimeout. هذا يضمن أن جميع المعاملات المطلوبة ستتمرر بشكل صحيح للدالة التي تنتظر التنفيذ.

    من الجدير بالذكر أن استخدام دالة flat() لتسطيح المصفوفات في الوعد الناتج من Promise.all يعمل بشكل مثالي لتجميع القيم في مصفوفة واحدة. هذا يجعل عملية التعامل مع البيانات أكثر سهولة وسلاسة.

    وبهذا، نكون قد وصلنا إلى حلاً مرضيًا لهذه المشكلة، والذي يحافظ على سلاسة الشفرة ومرونة الوعد في JavaScript. تظهر هذه المشكلة بوضوح كيف يمكن للتفاصيل الصغيرة في تفاصيل اللغة أن تؤثر بشكل كبير على سير العمل في بيئات البرمجة المعقدة. ومن خلال فهم العمليات الداخلية للوعود ودوال JavaScript الأساسية، يمكننا العثور على حلول بديلة ذكية للتغلب على تلك التحديات.

  • تأخير استرجاع الوعود في JavaScript

    في هذا الكود، يتم استخدام دالة setTimeout لتأخير استرجاع الوعد الثاني بعد فترة زمنية معينة. ولكن المشكلة تكمن في كيفية التعامل مع دالة setTimeout في سياق استخدامها داخل سلسلة الوعود (Promises chain).

    عند استخدام setTimeout داخل دالة التحليل (then)، فإنها لا تعيد الوعد (Promise) الناتج مباشرةً، بل تنتظر حتى انتهاء وقت الانتظار ثم تقوم بتنفيذ الكود داخلها. ومن ثم، بمجرد انتهاء وقت الانتظار، لا تقوم بإعادة الوعد الناتج إلى الجزء التالي من سلسلة الوعود.

    ببساطة، الكود يتبع تسلسل معين:

    1. يتم جلب الروابط من الملف المسمى ‘links.txt’.
    2. بعد ذلك، يتم جلب محتوى الرابط الأول من الروابط المسترجعة.
    3. تُكتب هذه المحتويات إلى الصفحة على الفور باستخدام الدالة writeToBody().
    4. بعد ذلك، يتم استخدام setTimeout لتأخير استرجاع محتوى الرابط الثاني لمدة زمنية 1000 ميلي ثانية.
    5. بعد انقضاء مدة الانتظار، يتم استرجاع محتوى الرابط الثاني.

    مشكلة الكود تكمن في أنه يتم استخدام setTimeout بدون تأمين استرجاع الوعد الثاني داخلها. يمكنك حل هذه المشكلة بتضمين دالة جديدة تقوم بإعادة الوعد بعد انتهاء وقت الانتظار، وذلك عن طريق إعادة إنشاء وعد جديد داخل الدالة، ومن ثم إعادة تحليل الوعد المتأخر.

    إليك كيف يمكن تعديل الكود لحل هذه المشكلة:

    javascript
    getLinks('links.txt').then(function(links){ let all_links = JSON.parse(links); globalObj = all_links; return getLinks(globalObj["one"] + ".txt"); }).then(function(topic){ writeToBody(topic); // استخدام setTimeout داخل دالة Promise.resolve لضمان استرجاع الوعد بعد انتهاء وقت الانتظار return new Promise(function(resolve, reject) { setTimeout(function() { resolve(getLinks(globalObj["two"] + ".txt")); }, 1000); }); }).then(function(secondTopic) { // يتم استخدام الثاني عند الانتهاء من استرجاع محتوى الرابط الثاني writeToBody(secondTopic); }).catch(function(error){ // التعامل مع الأخطاء هنا إذا حدثت في أي نقطة من سلسلة الوعود console.error(error); });

    باستخدام هذا التغيير، يتم الآن ضمان استرجاع الوعد الثاني بشكل صحيح بعد انتهاء وقت الانتظار المحدد بواسطة setTimeout. وبالتالي، يجب أن لا تظهر المشكلة التي واجهتها مع استخدام setTimeout داخل سلسلة الوعود.

    المزيد من المعلومات

    بمجرد تغيير الكود كما هو موضح أعلاه، يصبح من الممكن تنفيذ عمليات استرجاع البيانات بنجاح داخل سلسلة الوعود. لكن دعنا نتعمق قليلاً في السبب الذي أدى إلى حدوث المشكلة الأصلية وكيف يتم حلها.

    السبب الرئيسي وراء حدوث الخطأ الذي ذكرته في البداية هو أن استخدام setTimeout داخل دالة التحليل (then) لا يعيد الوعد بشكل مباشر. بدلاً من ذلك، يعتبر التأخير داخل setTimeout ببساطة كوداً يتم تنفيذه في وقت لاحق.

    لحل هذه المشكلة، قمنا بإضافة طبقة إضافية من الوعود باستخدام Promise.resolve داخل دالة setTimeout. هذا الأمر يسمح بإنشاء وعد جديد ينتظر حتى انتهاء وقت الانتظار، ثم يتم استرجاع الوعد الثاني بعد ذلك باستخدام الدالة resolve.

    من خلال هذا التغيير، تمكنا من تجنب الخطأ الذي كان يحدث بسبب عدم تنفيذ عملية استرجاع الوعد الثاني بشكل صحيح بعد انتهاء وقت الانتظار المحدد. بدلاً من ذلك، يتم الآن ضمان استرجاع البيانات بنجاح وفقًا لتسلسل الإجراءات المحدد داخل سلسلة الوعود.

    في النهاية، يجب دائماً مراعاة الطرق الصحيحة لتعامل مع تأخيرات الوقت داخل سلسلة الوعود، وذلك لضمان تنفيذ البرنامج بشكل سلس وبدون أخطاء. باستخدام الطريقة المناسبة، يمكن تجنب مشاكل مثل الخطأ الذي واجهته في البداية، وضمان أداء التطبيق بشكل موثوق به وفعال.

  • كيفية استخدام دوال الأرو في Angular 2

    عندما تستخدم وعد (Promise) داخل مكون Angular 2 للحصول على البيانات من خدمة، يمكن أن تواجه تحدياً في استدعاء طرق الصف الخاص بك بعد استكمال الوعد. هذا يرجع إلى أن “this” داخل الوعد لا يشير بالضرورة إلى الكائن الذي تتوقعه. لحل هذه المشكلة وضمان أن “this” يشير إلى المكون الخاص بك بشكل صحيح، يمكنك استخدام دالة الأرو () => في جافاسكربت.

    في المثال الخاص بك، يمكنك تحسين طريقة getData() لاستخدام دالة الأرو () => بدلاً من function() {}. بالتالي، يمكنك استدعاء طريقة drawChart() بشكل صحيح داخل الوعد. النتيجة النهائية ستكون كالتالي:

    typescript
    @Component({ moduleId: module.id, selector: 'charts', templateUrl: 'charts.component.html', providers: [DataService] }) export class ChartsComponent implements OnInit { constructor(private dataService: DataService) {} ngOnInit() { this.getData(); } getData() { this.dataService.getData().then((data) => { this.drawChart(data); }); } drawChart(data) { // implement drawing chart using data and other class properties } }

    باستخدام دالة الأرو () =>، يتم الآن الحفاظ على سياق “this” الصحيح داخل الوعد، مما يتيح لك استدعاء طريقة drawChart() بنجاح واستخدام خصائص الصف الأخرى داخلها. هذا التحسين يسمح بتنظيم وتنفيذ الكود بشكل أكثر دقة وسلاسة في تطبيق Angular 2 الخاص بك.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، هنا بعض المعلومات الإضافية التي قد تكون مفيدة بالنسبة لك:

    1. دوال الأرو (Arrow Functions) في جافاسكربت: دوال الأرو هي طريقة مختصرة ومنتشرة في جافاسكربت لتعريف الدوال. تختلف عن الدوال التقليدية في كيفية التعامل مع سياق (context) “this”. عند استخدام دالة الأرو، يتم ربط قيمة “this” بالسياق الذي تم تعريفها فيه، بدلاً من تغيير قيمة “this” حسب سياق الدالة التقليدية. هذا يجعلها مفيدة جداً في السيناريوهات التي تتطلب الوصول إلى “this” بشكل صحيح، مثل استخدامها داخل الوعود.

    2. استخدام الوعود (Promises) في Angular: الوعود هي طريقة شائعة للتعامل مع العمليات الغير متزامنة في Angular. تسمح الوعود بتنظيم وتنفيذ العمليات التي تستغرق وقتًا طويلاً، مثل الطلبات إلى الخوادم، بدون تعليق واجهة المستخدم. باستخدام الوعود، يمكنك تنظيم الشفرة بشكل أنيق والتعامل مع البيانات المسترجعة بسهولة.

    3. استخدام خدمات (Services) في Angular: في Angular، يتم استخدام الخدمات للقيام بالعديد من المهام المشتركة مثل استرجاع البيانات من الخوادم ومشاركة البيانات بين المكونات. من الجيد أن تقوم بفصل الطلبات الخاصة بالبيانات في خدمات منفصلة، مما يجعل الشفرة أكثر تنظيماً وسهولة في الصيانة.

    4. الحفاظ على السياق (Context) في Angular: من المهم فهم كيفية تغيير قيمة “this” داخل Angular، خاصة عند استخدام دوال الأرو داخل الوعود أو في الأحداث. عند استخدام دوال الأرو داخل الوعود، يمكنك ضمان أن “this” يشير إلى الكائن الصحيح باستخدام دالة الأرو.

    5. استخدام الطرق (Methods) في Angular Components: يتم استخدام الطرق في مكونات Angular لتنظيم الشفرة وتحقيق الوظائف المختلفة. يمكنك استدعاء الطرق من داخل مكونات Angular للقيام بمهام محددة مثل عرض البيانات، تحديث الواجهة، أو التفاعل مع الحدث.

    باستخدام هذه المعلومات، يمكنك بناء تطبيقات Angular أكثر تنظيماً وفعالية، والتعامل بشكل أفضل مع العمليات الغير متزامنة مثل الوعود والملاحظات.

  • تحسين استخدام Ajax والتعامل مع الوعود في JavaScript

    في مقالنا اليوم، سنقوم بفحص الكود المقدم، الذي يبدو أنه يتعامل مع استدعاء Ajax لجلب بيانات المستخدمين من مصدر XML. يهدف الهدف النهائي إلى تحديد ما إذا كان المستخدم موجودًا أم لا، وتحقيق هذا الهدف يستند إلى قيمة user_found في ملف execute.js.

    أولًا، دعونا نلقي نظرة على الكود في main.js. هناك وظيفة تسمى myFun، والتي تقوم بجلب بيانات المستخدمين باستخدام Ajax، وتحديد ما إذا كان المستخدم المستهدف (الذي يتم تحديده باسم my_user) موجودًا أم لا. القيمة المتعلقة بهذا الاكتشاف تخزن في user_found.

    ومن ثم، يتم استدعاء myFun في execute.js، ويتم التحقق مباشرة بعد ذلك مما إذا كان المستخدم المستهدف موجودًا أم لا باستخدام if (user_found == true).

    مع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها في الكود:

    1. استخدام الوعد Promise:
      يفضل تجنب استخدام async: false في الطلبات Ajax لأنه يمكن أن يؤدي إلى تجميد الواجهة الرسومية للمستخدم. يمكنك استخدام وعد Promise لتنظيم تسلسل الاتصال بالخادم بدلاً من الاعتماد على async: false.

    2. التحقق من نجاح الاستجابة:
      يفضل دائمًا التحقق من نجاح الاستجابة قبل معالجتها، حيث يمكن أن يتم التعامل مع أخطاء الشبكة أو الخادم بشكل مناسب.

    3. استخدام “===” بدلاً من “==”:
      في التعبير if (user_found == true)، يفضل استخدام === بدلاً من == للتحقق من التساوي الصارم وتجنب قضايا التحويل الضعيف.

    4. تقسيم الوظائف:
      يمكنك فصل وظائف الاستدعاء Ajax والتحقق من النتائج لتسهيل إدارة الشيفرة وجعلها أكثر قابلية للصيانة.

    لنقم بتحسين الكود وتحسينه ليكون أكثر كفاءة وإفادة.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، سنواصل تحسين الكود وتوفير المزيد من المعلومات لضمان فهم أفضل للقارئ.

    أولًا، دعونا نقم بتعديل الكود في main.js باستخدام Promises والتحقق من نجاح الاستجابة:

    javascript
    function myFun() { return new Promise((resolve, reject) => { var my_user = "Stas"; var itemsUrl = "myxmlwithusers"; var user_found = false; $.ajax({ url: itemsUrl, method: "GET", headers: { "Accept": "application/json; odata=verbose" }, cache: false, dataType: "text", success: function(data) { try { var jsonObject = JSON.parse(data); var results = jsonObject.d.results; results.forEach(user => { if (user.user === my_user) { user_found = true; } }); resolve(user_found); } catch (error) { reject(error); } }, error: function() { reject("Error fetching user data"); } }); }); }

    ثم، في execute.js، يمكنك استخدام الوعد Promise المُرجع من myFun:

    javascript
    myFun() .then(user_found => { if (user_found) { console.log("User found!"); } else { console.log("User not found!"); } }) .catch(error => { console.error(error); });

    هذا التحسين يساعد على جعل الكود أكثر تنظيمًا وفهمًا، حيث يتم التعامل مع نتائج استدعاء Ajax باستخدام Promises.

    لتحسين القابلية للصيانة، يمكنك أيضًا فصل كل ملف إلى وحدات صغيرة وإضافة توثيق تشرح كل جزء من الكود لتسهيل فهم القارئ.

  • تأثير تغيير قيمة this في وعود JavaScript

    في هذا السياق، يقوم المُبرمج بتعريف فئة JavaScript تسمى “MyClass” تحتوي على عدة أساليب، حيث تُرجع كل منها وعدًا من نوع “Q promise”. المشكلة تنشأ في أساليب “method2” و “method3” حيث يتم تعيين قيمة “this” بشكل غير متوقع، وتصبح غير معرفة (undefined).

    لفهم هذا التصرف غير المتوقع، يجب النظر في كيف يتم استخدام الوعد (Promise) في هذا السياق. عند استدعاء الأساليب باستخدام “then”، يُنشئ Q promise جديد. ولذلك، يتغير سياق “this” داخل الدالة المستدعاة، ويصبح undefined. يُظهر ذلك في “method2” و “method3” عندما يتم طباعة قيمة “this” وتظهر كـ undefined.

    لحل هذه المشكلة، تم استخدام دالة “bind” لربط السياق الحالي (المرتبط بـ MyClass) مع الدوال “method2” و “method3”. هذا يعني أنه عند استدعاء هاتين الدالتين، سيتم استخدام السياق المُربوط بدلاً من إنشاء سياق جديد.

    في الأساس، يتيح استخدام “bind” لربط الدوال بكائن MyClass، مما يضمن استخدام السياق الصحيح داخلهما. إنها وسيلة فعّالة للتحكم في قيمة “this” في دوال JavaScript، وتحل مشكلة تغيير السياق الناتج عن استخدام الوعود.

    لذلك، يمكن القول إن استخدام “.then()” لا يقتل قيمة “this”، ولكنه يؤدي إلى تغيير السياق داخل الدالة المستدعاة، وهو ما يتم تصحيحه بفضل استخدام “bind”.

    المزيد من المعلومات

    لفهم أكثر حول سبب تغير قيمة “this” داخل الأساليب “method2” و “method3″، يمكننا النظر إلى كيفية عمل الدوال والوعود في JavaScript.

    عندما يتم استدعاء دالة باستخدام “then”، يتم إنشاء وعد جديد ويُعدل سياق “this” داخل الدالة المرفقة بـ “then”. في حالة الكود الأصلي، عندما يتم استدعاء “method2” و “method3” باستخدام “then”، يتم تغيير قيمة “this” لتصبح undefined، وذلك لأن السياق داخل الوعد لا يعبر عن الكائن MyClass.

    عند استخدام “.bind()”، يتم إنشاء نسخة جديدة من الدالة تحتفظ بالكائن الأصلي كسياق لها. وعند استدعاء “method2” و “method3” باستخدام “bind”، يتم استخدام الكائن MyClass كقيمة “this” داخل الدوال، مما يحل المشكلة.

    يمكن أيضًا القول إن هذا السلوك هو نتيجة لتصميم JavaScript حيث يتم تغيير قيمة “this” داخل الدوال تبعًا للسياق الذي تم استدعاء الدالة فيه. وعند استخدام الوعود، يتم إنشاء سياق جديد، مما يؤدي إلى فقدان قيمة “this” الأصلية.

  • أساسيات جافا سكريبت والأخطاء الشائعة للمبتدئين

    في عالم تطوير الويب، لا يمكن إنكار دور لغة البرمجة جافا سكريبت JavaScript كواحدة من الأدوات الأساسية والمهمة التي تسهم في إضافة تفاعلية ودينامية إلى صفحات الويب. إذا كنت تسعى لفهم الأساسيات وتجنب الأخطاء الشائعة، فإن الغوص في عالم جافا سكريبت يعد خطوة استثنائية نحو تطوير مهاراتك.

    للبداية، يعتبر فهمك لمفهوم “الكائن” Object في جافا سكريبت أمرًا أساسيًا. يُعتبر كل شيء في جافا سكريبت كائنًا، سواء كان ذلك متغيرًا أو وظيفة أو حتى الوثائق الخاصة بالصفحة نفسها. هذا المفهوم يفتح الباب أمام إمكانيات لامحدودة في بناء التطبيقات الدينامية.

    من الناحية النحوية والبنية، يجب عليك أن تكون على دراية بكيفية تعريف المتغيرات واستخدامها في جافا سكريبت. على سبيل المثال، يمكنك استخدام “var” أو “let” لتعريف متغير، ولكن يُفضل استخدام “let” لتجنب مشاكل نطاق المتغيرات.

    التعامل مع الأحداث والاستماع إليها هو جزء آخر أساسي. يمكنك ربط وظائف جافا سكريبت بأحداث الصفحة، مثل النقر على زر أو إرسال نموذج. هنا يتعلم المطوّرون كيفية استخدام addEventListener وكيفية التفاعل مع الأحداث بشكل فعّال.

    عندما تتقدم في مسار تعلم جافا سكريبت، ستصادف بالتأكيد مفهوم الوعود (Promises) والـ async/await. هذه المفاهيم تُسهم في التعامل مع العمليات الغير متزامنة بطريقة أكثر فعالية وتنظيمًا.

    الأخطاء الشائعة التي يقع فيها المبتدئون تتنوع، ولكن من أبرزها نسيان استخدام النقاط والفواصل في نهاية السطور، وعدم فحص أنواع المتغيرات بشكل صحيح مما يؤدي إلى أخطاء تشغيل. أيضا، عدم فهم نمط البرمجة الغير متزامن يمكن أن يؤدي إلى رموز “undefined” غير متوقعة.

    في الختام، يمكن القول إن جافا سكريبت ليست مجرد لغة برمجة، بل هي فرصة لاكتساب فهم عميق حول كيفية تفاعل المستخدم مع الويب. قد تكون الأساسيات قليلة ولكنها أساسية، وكل مطور يجب أن يكون على دراية بها لبناء تجارب ويب تتفاعل بشكل سلس وفعّال.

    المزيد من المعلومات

    بدعم جافا سكريبت في الويب المعاصر، يأتي مفهوم الدوال والتعامل معها كجزء لا يتجزأ من تجربة التطوير. يجب على المطورين فهم كيفية تعريف واستدعاء الدوال، وكيف يمكن تمرير المعاملات إليها واسترجاع القيم منها. هذا يشكل أساسًا لفهم أفضل لهيكلية البرنامج.

    من جهة أخرى، يجب أن يكون المطورون على دراية بالمصفوفات وكيفية التعامل معها. المصفوفات تمثل تنظيمًا هيكليًا للبيانات، وتوفر وسيلة فعّالة لتخزين والوصول إلى البيانات. فهم كيفية إنشاء واستخدام المصفوفات يساعد على التعامل بفاعلية مع مجموعات من البيانات.

    يتعلم المطورون أيضاً حول مفهوم الـ DOM (Document Object Model) وكيفية التلاعب به. يعتبر الـ DOM جسرًا بين مستخدم الويب وجافا سكريبت، حيث يسمح للسكريبت بالوصول وتغيير محتوى الصفحة بشكل دينامي. يجب فهم كيف يتفاعل الـ DOM مع جافا سكريبت لتحقيق تحديثات فورية ودينامية.

    لاحقًا في مسار التعلم، يصطدم المطورون بمفهوم الـ “Closure” وكيف يمكن أن تكون هذه الميزة قوية في جافا سكريبت. الإحكام على نطاق المتغيرات والوظائف يعتبر تقنية مهمة لتجنب المشاكل الناتجة عن تسرب المتغيرات.

    بمجرد أن تصبح مرتاحًا مع هذه الأساسيات، يمكن للمطورين الانتقال إلى مفاهيم أعمق مثل التعامل مع الشبكة باستخدام Fetch API لاسترجاع البيانات من الخوادم وتحديث الواجهة بناءً على هذه البيانات.

    في الختام، فإن التعلم المستمر والتجربة العملية تلعب دورًا حاسمًا في تطوير مهارات البرمجة بجافا سكريبت. بينما تشكل الأساسيات قاعدة قوية، يمكن للمطورين استكشاف مكتبات وأطُر تطوير جافا سكريبت الحديثة لتعزيز قدراتهم وتحسين جودة تطبيقاتهم.

  • تحسينات ES6: قوالب وكائنات تحول تجربة JavaScript

    مع وصول إصدار ECMAScript 2015 (المعروف أيضاً باسم ES6)، تمت إضافة العديد من الميزات الجديدة والمحسنة إلى لغة JavaScript، مما أضاف نكهة جديدة وفعالية لتطوير التطبيقات عبر الويب. في هذه المقالة، سنركز على اثنين من هذه الميزات البارزة: القوالب (Templates) والكائنات (Objects).

    بدايةً، دعونا نستكشف مفهوم القوالب. تُعد القوالب واحدة من التحسينات الرئيسية في ES6، حيث تسهم في تحسين وإدارة عمليات النصوص في JavaScript بطريقة أكثر قوة وراحة. تتيح للمطورين إمكانية تضمين قيم متغيرة داخل النصوص بشكل أسهل وأنظف. على سبيل المثال:

    javascript
    const name = "John"; const age = 30; const greeting = `مرحبًا، أنا ${name} وعمري ${age} سنة.`; console.log(greeting);

    في هذا المثال، يتم استخدام القوالب (المكتوبة بواسطة علامات العودة الإنعكاسية) لدمج قيم المتغيرات داخل النص، مما يجعل الكود أكثر وضوحًا وقابلية للصيانة.

    أما بالنسبة للكائنات، فإن ES6 قدمت تحسينات كبيرة في عملية إنشاء الكائنات والتعامل معها. الفهم الأكثر شهرة هو إمكانية إنشاء الخصائص مباشرة داخل التعريف باستخدام اسم الخاصية وقيمتها، مما يوفر للمطورين ترتيبًا أكثر وضوحًا. فيما يلي مثال على ذلك:

    javascript
    const person = { name: "Alice", age: 25, job: "Engineer" }; console.log(person.name); // الطباعة: Alice

    في هذا المثال، يتم إنشاء كائن person مع تحديد الخصائص وقيمها مباشرة، مما يجعل الكود أكثر قراءة وفهمًا.

    بالإضافة إلى ذلك، قدمت ES6 العديد من الميزات الأخرى مثل الوعود (Promises) والأسهم السمتية (Arrow Functions)، والتي تعزز فعالية البرمجة وتقليل الرموز المكتوبة. يتيح ES6 للمطورين تحسين تجربة تطوير JavaScript بشكل عام، والانتقال إليه يُعتبر خطوة مهمة للاستفادة الكاملة من تحسينات اللغة.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، سنواصل استكشاف المزيد من المعلومات حول الميزات الجديدة في ES6، وسنركز على بعض النقاط البارزة الأخرى التي غيرت وجه تطوير JavaScript.

    1. الوعود (Promises):

    مع ES6، تمت إضافة مفهوم الوعود الذي يسهل التعامل مع العمليات الغير متزامنة وإدارة التعامل مع الاستجابات. الوعود تُمثل قدرة الكود على التعامل مع العمليات التي قد تستغرق وقتًا من دون تأثير سلبي على تنظيم الشيفرة.

    javascript
    const fetchData = () => { return new Promise((resolve, reject) => { // اقتران بطلب البيانات أو أي عملية غير متزامنة if (/* نجاح */) { resolve(data); } else { reject(error); } }); }; fetchData() .then(data => console.log(data)) .catch(error => console.error(error));

    2. الأسهم السمتية (Arrow Functions):

    تعتبر الأسهم السمتية إضافة هامة لتحسين قوة البرمجة في JavaScript. تقدم هذه الوظيفة طريقة أقصر وأنظف لتعريف الدوال، وتحسن التعامل مع سياق this بشكل أفضل.

    javascript
    // تعريف الدالة التقليدية function multiply(a, b) { return a * b; } // استخدام الدالة السمتية const multiply = (a, b) => a * b;

    3. تحسينات في الهيكل الكائني (Destructuring):

    ES6 أضافت قدرة تفكيك الكائنات والمصفوفات بشكل أسهل وأنظف، مما يجعل من السهل استخراج القيم بطريقة أكثر فعالية.

    javascript
    const person = { name: "Bob", age: 30 }; // تفكيك الكائن const { name, age } = person; console.log(name); // الطباعة: Bob console.log(age); // الطباعة: 30

    4. استخدام الـ let و const:

    ES6 أدخلت الكلمات الرئيسية let و const لتعريف المتغيرات بشكل أنظف ومحدد. let تُستخدم لتعريف متغيرات قابلة للتغيير، بينما const تُستخدم لتعريف ثوابت.

    javascript
    let counter = 0; // متغير قابل للتغيير const PI = 3.14; // ثابت

    هذه هي بعض الميزات البارزة التي أضافها ES6 للتحسينات في JavaScript. يُشجع المطورون على استخدام هذه الميزات لتحسين فعالية كتابة الشيفرة وجعل تجربة تطوير الويب أكثر سلاسة وإنتاجية.

  • فهم أساسيات JavaScript: من المتغيرات إلى الأحداث والوعود

    في عالم تطوير الويب، تأتي لغة البرمجة JavaScript كأحد الركائز الأساسية والحيوية، فهي تسهم بشكل كبير في إضافة الديناميكية والتفاعلية إلى صفحات الويب. تتيح JavaScript للمطورين بناء تطبيقات قوية وملهمة، ومن ثم يصبح فهم المعاملات في JavaScript ذا أهمية خاصة.

    يبدأ الأمر بالفهم الأساسي للمفاهيم الأساسية في JavaScript. تعتبر المتغيرات جزءًا أساسيًا من اللغة، حيث يتم استخدامها لتخزين البيانات. يمكن تعريف المتغيرات باستخدام الكلمة الرئيسية “var”، “let”، أو “const”، ويمكن للمطور استخدامها بشكل مناسب حسب نطاق الحياة والتحكم في نطاقها.

    javascript
    let myVariable = 10;

    من جهة أخرى، تشمل المعاملات أيضًا فهم كيفية استخدام العمليات الرياضية والعمليات الأخرى على المتغيرات. على سبيل المثال:

    javascript
    let x = 5; let y = 3; let sum = x + y; // ستكون قيمة sum هي 8

    يمكن استخدام JavaScript للتفاعل مع الصفحة الويب، حيث يتم استخدام DOM (Document Object Model) للتحكم في عناصر HTML وتعديلها ديناميكيا. يتيح ذلك للمطورين إضافة وإزالة العناصر وتغيير المحتوى بناءً على تفاعل المستخدم.

    javascript
    // تغيير نص عنصر HTML document.getElementById("myElement").innerHTML = "Hello, World!";

    من خلال فهم المفاهيم المتقدمة مثل الدوال والشرطيات، يمكن للمطورين بناء تطبيقات قوية وفعالة. على سبيل المثال، يمكن استخدام الدوال لتجميع قطع الشيفرة المكررة في وحدات قابلة لإعادة الاستخدام.

    javascript
    function greet(name) { return "Hello, " + name + "!"; } let greetingMessage = greet("John"); console.log(greetingMessage); // سيتم طباعة "Hello, John!"

    بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمطورين استخدام مفهوم الصفائف (Arrays) والأشياء (Objects) لتنظيم وتخزين البيانات بشكل هيكلي. يتيح لهم ذلك التعامل بفعالية مع مجموعات من المعلومات.

    javascript
    // مثال على استخدام الصفيفة والكائن let fruits = ["Apple", "Banana", "Orange"]; let person = { name: "John", age: 30, job: "Developer" };

    في الختام، يُشدد على أهمية فهم المعاملات في JavaScript لبناء تطبيقات ويب متقدمة وديناميكية. بالاستفادة من هذه المفاهيم وتطبيقها بشكل فعال، يمكن للمطورين إنشاء تجارب مستخدم متميزة ومبتكرة على الويب.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعونا نعمق أكثر في عالم JavaScript ونستكشف المزيد من المفاهيم والمعلومات المهمة.

    1. الحلقات (Loops):

    تُستخدم الحلقات في JavaScript لتنفيذ مجموعة من الأوامر عدة مرات. الحلقات الشائعة تشمل حلقة “for” وحلقة “while”. على سبيل المثال:

    javascript
    // حلقة for لطباعة الأعداد من 1 إلى 5 for (let i = 1; i <= 5; i++) { console.log(i); }

    2. الشرطيات (Conditional Statements):

    تُستخدم الشرطيات لتحديد تنفيذ كود معين بناءً على شرط معين. الشرطيات الشائعة تشمل “if” و “else” و “switch”. على سبيل المثال:

    javascript
    let age = 25; if (age >= 18) { console.log("You are an adult."); } else { console.log("You are a minor."); }

    3. الدوال (Functions):

    تُستخدم الدوال لتقسيم الشيفرة إلى أجزاء صغيرة قابلة لإعادة الاستخدام. يمكن تعريف الدوال باستخدام الكلمة الرئيسية “function”. على سبيل المثال:

    javascript
    // دالة لجمع عددين function addNumbers(a, b) { return a + b; } let result = addNumbers(3, 7); console.log(result); // سيتم طباعة 10

    4. الوعود (Promises) والاستدعاء الهمسي (Async/Await):

    تُستخدم الوعود للتعامل مع العمليات الغير متزامنة، مما يسمح بالتحكم في تسلسل تنفيذ الشيفرة. يُستخدم “Async/Await” لتسهيل التعامل مع الوعود بشكل أنيق. على سبيل المثال:

    javascript
    function fetchData() { return new Promise((resolve, reject) => { // مناقشة الأمور غير المتزامنة هنا if (success) { resolve(data); } else { reject(error); } }); } // استخدام Async/Await async function getData() { try { let result = await fetchData(); console.log(result); } catch (error) { console.error(error); } }

    5. الأحداث (Events) والاستماع:

    JavaScript يتيح للمطورين استجابة المستخدم من خلال التفاعل مع الأحداث مثل النقر والتحريك والإدخال. يُستخدم الاستماع لتفعيل الشيفرة استنادًا إلى هذه الأحداث. على سبيل المثال:

    javascript
    // استماع لنقرة المستخدم document.getElementById("myButton").addEventListener("click", function() { console.log("Button clicked!"); });

    ختام:

    تلك مجرد لمحة صغيرة من عالم JavaScript الواسع. توجد المزيد من المفاهيم والتقنيات، مثل الـ AJAX للتفاعل مع البيانات على الخادم بدون إعادة تحميل الصفحة، ومكتبات وأطُر العمل مثل React وVue.js لتطوير واجهات المستخدم بشكل فعال. إن فهم هذه المفاهيم يمكن أن يؤدي إلى تطوير تطبيقات ويب قوية وفعالة.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر