معلن

  • مفهوم الوعي بالإعلان Advertising Awareness

    بالطبع! الوعي بالإعلان (Advertising Awareness) هو مفهوم مهم في مجال التسويق والإعلان. يُمكن تعريفه على أنه الفهم والوعي الذي يمتلكه الأفراد والمستهلكون حول الإعلانات والرسائل التسويقية التي تصلهم. الوعي بالإعلان يشمل عدة جوانب:

    1. الاعتراف بالإعلانات: يشمل هذا الجانب قدرة الأفراد على التعرف على الإعلانات وفهم مصدرها وغرضها.

    2. الفهم والتفاعل: هل الأفراد يفهمون محتوى الإعلان والرسالة التي يحملها؟ هل يستطيعون التفاعل مع الإعلان بشكل إيجابي؟

    3. التقدير: هل يمكن للأفراد تقدير قيمة المنتج أو الخدمة المُعلَن عنها؟ هل يمكن لهم تقدير كيفية الاستفادة منها؟

    4. الاعتماد على الإعلانات: هل يثق الأفراد في المعلومات والوعود التي تحتويها الإعلانات؟

    5. التأثير والسلوك الاستهلاكي: هل يؤثر الإعلان على سلوك الأفراد؟ هل يشجعهم على الشراء أو الاشتراك في الخدمة المُعلَن عنها؟

    6. الوعي بالتلاعب: هل يمكن للأفراد التعرف على محاولات التلاعب أو الاحتيال في الإعلانات؟

    7. الوعي بحقوق المستهلك: هل يعرف الأفراد حقوقهم كمستهلكين عند التعامل مع الإعلانات؟

    هذه بعض النقاط الهامة حول مفهوم الوعي بالإعلان. إن فهم هذا المفهوم مهم جدًا لكل من المعلنين والمستهلكين لضمان تفاعل فعال مع الإعلانات واتخاذ قرارات استهلاكية مستنيرة. 📢💡

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد! إليك المزيد من المعلومات حول مفهوم الوعي بالإعلان:

    1. مصادر الإعلانات: الوعي بالإعلان يشمل أيضًا القدرة على التعرف على مصادر الإعلانات. هل الأفراد يمكنهم تمييز إعلانات التلفزيون عن إعلانات الإنترنت أو الإعلانات في وسائل التواصل الاجتماعي؟

    2. التأثير النفسي: الإعلانات يمكن أن تؤثر على حالة العقل والعواطف للأفراد. هذا يتضمن استخدام تقنيات مثل الموسيقى، والألوان، والرموز للوصول إلى الجانب العاطفي للمشاهدين والمستهلكين.

    3. الوعي بالمحتوى الرقمي: في العصر الرقمي، الإعلانات عبر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي تلعب دورًا مهمًا. الوعي بالإعلان يشمل فهم كيفية التعرف على الإعلانات الرقمية وكيفية التفاعل معها.

    4. التسويق الاجتماعي: الوعي بالإعلان يمتد أيضًا إلى مفهوم التسويق الاجتماعي، حيث يشمل فهم الأفراد لدورهم في نشر الإعلانات أو المحتوى التسويقي عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

    5. التوعية بالأخلاقيات: الوعي بالإعلان يتضمن أيضًا التفكير في الأخلاقيات المتعلقة بالإعلانات، مثل استخدام الصور والمعلومات بشكل صادق وموثوق.

    6. تأثير الإعلان على المجتمع: هل الأفراد يدركون كيف يمكن للإعلانات أن تؤثر على المجتمع بشكل عام؟ مثل تشكيل وجهات نظر المجتمع أو دعم قضايا معينة.

    7. المقارنة واتخاذ القرارات: الأفراد يجب أن يكونوا قادرين على مقارنة العروض والمنتجات المعلَن عنها واتخاذ قرارات مستنيرة بناءً على الإعلانات والمعلومات المتاحة.

    8. تقييم مصداقية المصدر: الوعي بالإعلان يشمل أيضًا القدرة على تقييم مصداقية مصدر الإعلان والبحث عن مصادر معلومات إضافية للتحقق من المعلومات المقدمة.

    هذه المعلومات تساهم في تعزيز الفهم والوعي بدور الإعلانات في العالم وكيف يمكن للأفراد التفاعل معها بشكل أفضل. 📺📱🛍️💭

    الخلاصة

    في الختام، يمثل الوعي بالإعلان أساساً أساسياً في عالم التسويق الحديث. إن فهم الأفراد للإعلانات وقدرتهم على التفاعل معها بشكل فعال يلعب دوراً كبيراً في صنع القرارات الاستهلاكية الذكية والمستنيرة. من خلال الوعي بمصادر الإعلانات، والفهم العميق لرسائلها، والتفاعل الواعي معها، يمكن للأفراد أن يحموا أنفسهم من التلاعب ويصبحوا مستهلكين ذكيين ومستنيرين.

    على العموم، يجب أن يكون الوعي بالإعلان مرتبطًا بتطوير مهارات التفكير النقدي والقدرة على تقييم المعلومات بشكل منطقي. إذا تم تطبيق هذه المهارات بشكل صحيح، يمكن للأفراد أن يستفيدوا بشكل أفضل من الإعلانات، ويكونوا قادرين على اتخاذ قرارات استهلاكية تتناسب مع احتياجاتهم ورغباتهم بشكل أفضل.

    في النهاية، الوعي بالإعلان يمثل أداة قوية للحفاظ على حرية الاختيار واتخاذ القرارات الذكية في عالم مليء بالإعلانات والرسائل التسويقية. دعونا نظل دائمًا يقظين ونمارس الوعي الكامل، لنكون قادرين على التفاعل بشكل إيجابي مع العالم المحيط بنا. 🌟🤔💡

    مصادر ومراجع

    بالطبع! هنا بعض المصادر والمراجع التي يمكنك الاطلاع عليها للمزيد من المعلومات حول مفهوم الوعي بالإعلان ومجال التسويق:

    1. كتاب “Advertising and Promotion: An Integrated Marketing Communications Perspective” لـ George E. Belch و Michael A. Belch – يوفر هذا الكتاب مفهوماً شاملاً للإعلان والتسويق ويشرح كيف يمكن للإعلانات أن تؤثر على الوعي والسلوك الاستهلاكي.

    2. كتاب “Advertising and Society: An Introduction” لـ Carol J. Pardun – يركز هذا الكتاب على العلاقة بين الإعلان والمجتمع وكيف يمكن للإعلانات أن تؤثر على وعي الناس ومواقفهم.

    3. مقالة “Consumer Advertising Awareness” من مجلة Journal of Consumer Research – تسلط هذه المقالة الضوء على أهمية وعوامل تأثير وعي المستهلك بالإعلانات.

    4. موقع الجمعية الوطنية للإعلان (American Advertising Federation) – هذا الموقع يحتوي على مقالات وأبحاث حديثة حول الإعلان ووعي المستهلك به.

    5. موقع الجمعية الوطنية للإعلان والتسويق (American Marketing Association) – يحتوي هذا الموقع على مقالات وأبحاث حول التسويق والإعلان والعلاقة بينهما.

    6. مرجع مواقع التواصل الاجتماعي والإعلان الرقمي – يمكنك أيضًا البحث في مراجع حديثة حول تأثير وعي الإعلان على وسائل التواصل الاجتماعي والإعلان الرقمي.

    تذكر دائماً أنه يمكنك استخدام مكتبة جامعتك أو مركز المكتبة المحلي للعثور على مزيد من المصادر المتاحة بالنسبة لك. 📚🔍

  • قبل البدء باستخدام إعلانات جوجل

     

    قبل البدء باستخدام إعلانات جوجل بجب تحديد هدفك المراد تحقيقه من الحملات الإعلانية و تعتبر هاي أهم خطوة حتى تتمكن من اختيار الطريقة الانسب التي تساعدك للوصول الي الجمهور المستهدف.
    الأهداف قد تكون صاحب موقع الكتروني و هدفك جلب زيارات لموقعك
    أو قد تكون صاحب منتج أو خدمة و يكون هدفك زيادة المبيعات
    أو ممكن تكون صاحب شركة و تريد طرح منتج جديد أو صاحب شركة جديدة غير معروفة أو حتى صاحب منتج غير معروف و يكون هدفك زيادة الوعي بعلامتك التجارية
    Brand Awareness

    Falconic Tech - Service - Google Adwords

    يعني يصير اسم المنتج أو الشركة التي تمتلكها معروف،
    و ممكن تكون طبيب أو تعمل في القطاع الطبي و هدفك زيادة عدد المراجعين أو بتروج لمنتج طبي و تحتاج زيادة المبيعات،
    واحد من الاهداف كمان انك بتقدر تعلن
    لقناتك اليوتيوب و تزيد عدد المشتركين.
    أياً كان هدفك بتقدر تحققه عن طريق أكبر مصدر بالعالم لجلب الترافيك وهو
    Google Adwords
    هاد المصدر الي بوفر العديد من قنوات الإعلان و أهمها
    ١.إعلانات شبكة البحث شرحت نبذة صغيرة عنها.
    ٢-إعلانات الشبكة الاعلانية GDN و المقصود فيها الإعلانات داخل مواقع الانترنت لما الشخص يتصفح موقع و تظهر الاعلانات داخل الموقع أو حتى داخل التطبيقات هاد المقصود فيها و أكيد الكل شاف هاد النوع.
    ٣- إعلانات اليوتيوب ( إعلانات الڤيديو) و هي الاعلانات التي بتظهر قبل أو أثناء مشاهدة ڤيديو على اليوتيوب و بتكون عبارة عن ڤيديو إعلاني.
    مهمتك كمعلن تحدد هدف واضح و محدد و قابل للتحقيق و تختار ميزانية لاعلانك و بعدين تختار اي قناة من قنوات جوجل الاعلانية الانسب لسوقك و تبدأ بتحقيق أهدافك.

     

  • ايهم افضل إعلانات جوجل أم اعلانات الفيس بوك؟

    هل أستخدم إعلانات جوجل أم اعلانات الفيس بوك؟

    لابد أنك سمعت هذا السؤال مئات المرات. فالمبتدئون لا يكفون عن طرحه، والمحترفون لا يتوقفون عن تشجيع منصتهم المفضلة عن الأخرى.
    استطاعت منصتي جوجل وفيس بوك أن يحققا من النجاح في عالم الإعلانات، ما يجعل لهم مناصرين يشجعوهم بقوة. هذه الشعبية قد خلقت نوعًا من الجدال اللامتناهي. جدال لا حاجة لخلقه من الأساس. فكلتا المنصتين يتمتعان بمميزات قد تنجح مع مشروع وقد تفشل مع آخر. المسيطر هنا هو معرفة المعلن بطبيعة الهدف الذي يرغب في تحقيقه من الإعلان، وجمهوره المستهدف الذي يرغب في الوصول إليه. فإذا تمكن من تحديد هاتين النقطتين، تمكن من اختيار الوسيلة الأفضل بينهما بكل سهولة. ففي هذا المقال لن نخبرك بإجابة هذا السؤال، لكننا سندلك على الطريق الذي سيساعدك في اكتشافه بنفسك.

    Google AdWords VS Facebook Ads — Remarketing | by Ilias Giannaros | Dvlpreu | Medium
    ما أوجه الشبه والاختلاف بين إعلانات جوجل Google Adwords وإعلانات الفيس بوك Facebook Ads؟
    ▪ تتمتع منصتي جوجل وفيس بوك ببعض الخصائص المتشابهة التي تجعلهما منصتين محترفتين للإعلانات الإلكترونية، فكلا منهما :
    ▪ يعتمد على تقنيات متطورة، تساعد في الوصول إلى الجمهور المستهدف بدقة شديدة.
    ▪ يعتمد على تقنية الدفع مقابل النقرة PPC.
    ▪ رخيص التكلفة مقارنة بالشريحة التي يسعون للوصول إليها.
    ▪ قادر على تتبع العميل المستهدف بكفاءة عالية.
    ▪ قادر على تحقيق الهدف الإعلاني بكل سهولة.
    ▪ يتم تحديثه باستمرار لكي يمنح المعلن أفضل تجربة تسويقية ممكنة.
    ▪ كلا منهما متعدد الصور بشكل يساعد في جذب العميل.
    إذًا، لاحظت في بداية هذه الفقرة، لقد قمت بجمع عناصر التشابه والاختلاف في عنوان واحد. هذه النقطة لم تكن من باب التسهيل أو الإنجاز، لكن السبب الحقيقي وراءها هو أن أوجه الشبه التي تجمعهما هي نفسها أوجه الاختلاف. تشعر بالحيرة قليلًا؟! لا بأس، دعنا نبسط الأمر:
    لنبدأ بوجه الشبه الأول: كلا منهما يعتمد على تقنيات متطورة، تساعد في الوصول إلى الجمهور المستهدف بدقة شديدة.
    هذه النقطة صحيحة تمامًا، فكلتا المنصتين تعمل على استخدام أدوات متخصصة في الوصول إلى الجمهور المستهدف بدقة. لكن آلية استخدام هذه الأدوات هي ما تختلف من منصة إلى أخرى. فإذا ركزنا على إعلانات الفيس بوك، سنجد أن المنصة تمنح المعلن خيارات استهداف تتنوع ما بين القدرة على استهداف أولئك الأقرب لتلبية نداء الإجراء من المتابعين لك، أو تتمكن من إقناع شريحة جديدة من أصدقائهم عبر إظهار الإعلان لهم، أو تتمكن من الفوز بانتباه جمهورك ككل بنشر الإعلان على نطاق عام.
    أما إعلانات جوجل فتمتلك الأفضلية هنا من حيث الدقة في استهداف الجمهور ذي القدرة الشرائية، فجوجل يعتمد في آلية ظهور إعلاناته على عمليات البحث التي يقوم بها المستخدمين، وهي عملية أكثر تحديدًا في إقناع العميل عن استخدام الاهتمامات. فمن الممكن أن أكون مهتمًا باللوحات ومعجبًا بها، لكن لن أدفع الملايين في سبيل شراء واحدة.
    الأمر نفسه لأولئك المهتمين بالتصوير ويرغبون في تعلمه، في إعلانات الفيس بوك سيمثلون شريحة مستهدفة لشخص يسوق لنفسه كمصور فوتوغرافي، ولكن في حقيقة الأمر هم ليسوا بجمهور مستهدف له، بل هم منافسين محتملين.
    ترتبط عملية استهداف العملاء في إعلانات جوجل في المقام الأول باستخدام الكلمات المفتاحية في محرك البحث، بجانب الخصائص الديموغرافية للجمهور. بينما عملية الاستهداف في إعلانات الفيس بوك فتتم بناءً على الاهتمامات في المقام الأول، ثم الخصائص الديموغرافية للمستخدم، والتي يعد الفيس بوك فيها الأفضل كونه يقوم بجمع هذه المعلومات بدقة، نظرًا للبيانات التي يشاركها مستخدميه معه لأنه منصة تواصل اجتماعي في الأساس.

     

    النقطة الثانية التي يتشابه فيها كلا من الفيس بوك وجوجل، أن كلا منهما يعتمد على تقنية الدفع مقابل النقرة PPC. هذه التقنية تختلف في تنفيذها بين المنصتين، ففي إعلانات جوجل يتم حساب التكلفة بناء عدد النقرات على الإعلان، أو عدد مشاهدات الفيديوهات لمدة تزيد عن 10 ثواني، أو فتح الرسائل الإلكترونية الإعلانية. أما الفيس بوك، فتعتمد تقنية الدفع مقابل النقرة على نوع التفاعل الذي يقوم به الشخص تجاه الإعلان، فهناك من يقوم بالضغط على زر أعجبني، وهناك من يشارك الإعلان، وهناك من يفضل ذكر أصدقائه في التعليقات، وهناك أيضًا من بفضل مشاهدة الإعلانات دون تفاعل، بالإضافة إلى المهتمين بمحتوى الإعلان ويقومون بالضغط على خيار “مشاهدة المزيد”.
    كلا منهما رخيص التكلفة مقارنة بالشريحة التي يصلون إليها. هذه هي النقطة الثالثة التي يتشارك فيها منصتي الفيس بوك وجوجل. لكن لكلا منهما تسعير مختلف عن الآخر. فبالأرقام، تعد إعلانات جوجل هي الأعلى سعرًا بالنسبة لعملية التكلفة. هذه الزيادة يمكن تبريرها نظرًا للشريحة الكبيرة التي يستطيع جوجل الوصول إليها، بالإضافة إلى قوة المنافسة على الكلمات المفتاحية التي يستخدمها جوجل كأداة أساسية للتسعير. فكلما زادت المنافسة على هذه الكلمة كلما زاد سعر الإعلان المخصص لها. أما على الجانب الآخر فإن إعلانات الفيس بوك هي الأقل تكلفًة من الأخير، فهي في الأساس تعتمد على تفاعل العملاء مع الحملة الإعلانية، فكلما زاد تفاعل عملائك مع المحتوى المقدم، كلما قل السعر المخصص للإعلان.
    يجب الإشارة هنا إلى أن التحديث الأخير في أسعار حملات الفيس بوك الإعلانية، قد ساهم في زيادة تكلفتها على المستخدمين العرب، بسبب إصرار المنصة على التعامل بالدولار خلافًا لإعلانات جوجل التي تتيح التعامل بالعملة المحلية للمستخدمين.
    النقطة الرابعة التي يتشابه فيها كلا من إعلانات الفيس بوك وجوجل، هي قدرتهما على تتبع العميل المستهدف بكفاءة عالية. لنشرح الأمر بمثال:
    يحدث الأمر عندما تتحدث مع صديقك حول موضوع ما، ثم تقوم بفتح حسابك على الفيس بوك لتجد إعلان للصفحة أو المنتج الذي تم ذكره في حديثك منذ قليل. الأمر ذاته عندما تقوم بفتح موقع أمازون أو سوق دوت كوم، ثم تجد إعلانه في منصة الفيس بوك لا يتوقف عن ملاحقتك في الـ Newsfeed. الأمر يرجع إلى قدرة الفيس بوك على تتبع مستخدميه في كل مكان، وتجميع المعلومات الكافية عن اهتماماتهم، لتحسين من تجربتهم الافتراضية معه، بحيث يجد المستخدم كل ما يشغل باله في هذه المنصة فقط لا غير.
    أما فيما يخص إعلانات جوجل، فإعلاناته تحمل أيضًا قدرة كبيرة على تتبع العميل المستهدف، و في أكثر من قناه إعلانيه ايضاً ..
    النقطة التي يتشابه فيها الفيس بوك وجوجل أيضًا، أن منصتيهما يتم تطويرها باستمرار. لكن هذه النقطة تمثل نقطة إيجابية لواحدة، ونقطة سلبية على الأخرى. فمنصة إعلانات جوجل، يتم تحديثها باستمرار لكن بشكل ثابت. فالتحديثات لا تؤثر على سير الإعلانات الجارية، ولا تحدث بطريقة فجائية قد تكلف المعلن مبالغ مالية طائلة. أما الفيس بوك، فهو دائم التحديث لأدواته التسويقية بشكل قد يتسبب في توقف العديد من الحملات الإعلانية بشكل مفاجئ، مما يضر عددًا كبيرًا من المعلنين. فبرغم جودة التحديثات التي يقوم بها الفيس بوك، إلا أن نقطة تأثيرها السلبي على الإعلانات، قد جعل عدد كبير من المعلنين يتوقفون عن استخدامه كمنصة إعلانية لهم .
    أوك , اي المنصتين أفضل ؟
    كما رأيت، لا يوجد إجابة نهائية لهذا السؤال. فالبعض قد يذهب إلى إعلانات جوجل بسبب المشاكل التي واجهت المعلنين مؤخرًا مع الفيس بوك، لكن كعادة الفيس بوك دائمًا ما يعود إلى الساحة مطورًا من أساليبه ومجددًا لها.
    الفكره هنا هي في إستخدام المنصه التي ستحفز خطتك التسويقيه على النجاح , و لا يكون استخدامها حصرياً .. لا يوجد شــرط في عملك أنك يجب أن تستخدم منصة واحدة.

     

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر