يعد الأدب الفنلندي من بين الأدباء البارزين في العالم، وقد تمت ترجمة العديد من أعمالهم إلى اللغات الأخرى وتم نشرها في العديد من البلدان. وقد أثر هذا الأدب على الثقافات والبلدان الأخرى بالعديد من الطرق، من بينها:
1- تعريف القراء والمترجمين على ثقافة وتاريخ فنلندا.
2- زيادة الوعي بالحضارة الشمالية، ومعرفة أن هناك أفكار وطقوس وتقاليد غير معروفة في العالم الذي نعيش به.
3- تعريف العالم بأدباء فنلندا الذين يمثلون التنوع الثقافي والتأريخي للبلاد.
4- الإضاءة على مشاكل وقضايا الحياة اليومية والثقافية في فنلندا، وكيف يمكن تطبيقها في البلدان الأخرى.
5- تمكين القراء من فهم اللغة والثقافة الفنلندية بشكل أفضل، وتوسيع آفاقهم الثقافية.
ويصنف الأدب الفنلندي الحديث ذو الأسلوب الواقعي وترجمته إلى عدة لغات، نالت إعجاب الكثير من القراء في العالم، وأثرت في حياتهم، حيث قدمت لهم خبرات جديدة وأفكاراً غير مألوفة، وما زالت هذه النتيجة تأثر الثقافات والمجتمعات في كل مكان.