ما هي مراقبة الأداء

من النصائح الهامة لتشغيل الخوادم والسيرفرات بكفاءة :

1- الحفاظ على التركيب الجيد للخوادم والسيرفرات والعمل على توفير تحديثات البرامج والخدمات الدورية.

2- إصلاح الأخطاء المتعلقة بالنظام والتطبيقات بشكل سريع لتجنب تعطل النظام بأكمله.

3- استخدام تثبيت أدوات الحماية والبرامج الضرورية لحماية النظام من الهجمات الإلكترونية.

4- توفير حلول تخزين موثوقة للبيانات والملفات والنسخ الاحتياطي الدورية.

5- إدارة العتاد الخاص بالخادم والسيرفرات بشكل دوري وتحديثه.

6- استخدام مراقبة الأداء لتحليل أداء النظام والتعرف على المشكلات مبكرًا.

7- جدولة الصيانة المنتظمة للإجراءات الدورية الضرورية للحفاظ على الأداء الجيد للنظام.

8- إدارة الشبكة بعناية لتحقيق أقصى قدر من الأمن والكفاءة.

تنظيم الخوادم والسيرفرات داخل مؤسسة كبيرة يتم عادة بواسطة فريق متخصص في إدارة تكنولوجيا المعلومات (IT)، ويشمل هذا التنظيم العديد من العمليات والإجراءات المختلفة، مثل:

1- تحديد متطلبات الخادم والسيرفرات: يتم تحديد عدد الخوادم والسيرفرات المطلوبة ونوعية كل منها وفقًا لاحتياجات المؤسسة وأهدافها.

2- تخصيص مساحات الخادم: يتم تخصيص مساحات محددة لكل خادم وسيرفر بحيث تكون كافية لتخزين جميع البيانات والملفات الهامة.

3- تنظيم الشبكة: يتم تنظيم الشبكة الداخلية للمؤسسة وتوصيل الخوادم والسيرفرات بالشبكة بحيث يتمكن جميع الموظفين من الوصول إلى المعلومات والبيانات بسهولة.

4- تحديث البرامج والأجهزة: يتم تحديث البرامج والأجهزة للحفاظ على أمان البيانات وحمايتها من الهجمات الخارجية والداخلية.

5- إدارة النسخ الاحتياطية: يتم إجراء نسخ احتياطية لجميع الملفات والبيانات الهامة بشكل منتظم لحمايتها من فقدان البيانات أو حدوث أي طارئ.

6- مراقبة الأداء: يتم مراقبة أداء الخوادم والسيرفرات بشكل دوري للتأكد من عدم وجود أي مشاكل أو أعطال وإجراء الصيانة اللازمة عند الحاجة.

تقييم أداء الآلات والمعدات باستخدام الهندسة الصناعية يتطلب بعض الأسس، وهي:

1- تحديد المعايير المطلوبة: يتم ذلك بتحديد المتطلبات الوظيفية والجودة المطلوبة من الآلة أو المعدة.

2- جمع البيانات: يجب أن يتم جمع جميع البيانات المتعلقة بالآلة أو المعدة، والتي تتضمن بيانات الصيانة والإصلاحات السابقة وتقارير الفحص والاختبارات.

3- تحليل البيانات: يتم تحليل البيانات المجمعة ومقارنتها مع المعايير المطلوبة.

4- تطوير خطة التحسين: بعد تحليل البيانات وتحديد النقاط الضعيفة في الآلة أو المعدة يتم تطوير خطة لتحسين الأداء.

5- تنفيذ الخطة: يتم تنفيذ الخطة المطورة لتحسين أداء الآلة أو المعدة.

6- مراقبة الأداء: يتم مراقبة الأداء في المراحل المختلفة لضمان تحسين مستمر.

7- إعادة التحليل: تتم إعادة التحليل والتقييم بعد تنفيذ الخطة المطورة.

8- توثيق الأداء: يتم توثيق الأداء بشكل دوري للحفاظ على جودة الآلة أو المعدة.

هناك العديد من البرامج والتطبيقات اللازمة لتشغيل شبكات الحاسوب، ومنها:

1- نظام التشغيل: يعتبر نظام التشغيل أساسياً في تشغيل الشبكات، حيث يتم تسهيل عمليات الاتصال بين الأجهزة وتحديد وإدارة الصلاحيات.

2- برمجيات إدارة الشبكات: تتيح للمديرين أدوات لإدارة الشبكات والأجهزة المرتبطة بها، مثل مراقبة الأداء وتحديث البرامج وحل المشكلات.

3- برمجيات الحماية والأمان: توفر الحماية للشبكات مثل جدران الحماية وبرامج مكافحة الفيروسات والتصيد الإلكتروني للحماية من هجمات القرصنة.

4- برمجيات الاتصال: تسهل عملية الاتصال بين الأجهزة المختلفة وتوفر بيئة اتصال آمنة بين المستخدمين.

5- برمجيات التوزيع الذكي: تتيح التحكم في توزيع البيانات عبر الشبكة وتحديد طرق توزيعها والأخذ في الاعتبار عوامل الأمان والسرعة.

6- برمجيات التداول الذكي: تستخدم لإدارة وتخزين البيانات المتبادلة بين الأجهزة المرتبطة بالشبكة.

7- برمجيات الاتصال الصوتي والمرئي ؛ مثل سكايب وغيرها لإمكانية الاتصال الصوتي والمرئي بين المستخدمين.

مراقبة شبكات الحاسوب هي عملية مراقبة وتحليل حركة البيانات والاتصالات عبر شبكة الحاسوب. تهدف إلى رصد الأنشطة غير المشروعة أو غير المصرح بها، وتحليل أداء الشبكة، وتحديد المشاكل وإصلاحها، وتحسين الأداء العام للشبكة.

تُعد مراقبة شبكات الحاسوب مهمة لعدة أسباب:

1. الحفاظ على أمن البيانات: من خلال مراقبة حركة البيانات عبر الشبكة، يمكن اكتشاف أي محاولات غير مصرح بها للوصول إلى البيانات أو التلاعب بها.

2. تحسين أداء الشبكة: من خلال مراقبة الأداء وتحليله، يمكن تحديد المشاكل التي تؤثر على سرعة وكفاءة الشبكة واتخاذ التدابير اللازمة لتحسينها.

3. الامتثال للقوانين والتشريعات: يجب على الشركات والمؤسسات الالتزام بقوانين حماية البيانات والخصوصية، ومراقبة شبكات الحاسوب يمكن أن تساعد في التأكد من الامتثال لهذه القوانين.

تنفيذ مراقبة شبكات الحاسوب ينطوي على عدة خطوات:

1. تجهيز أدوات المراقبة: يجب تثبيت برامج مراقبة الشبكة وأدوات الأمان المناسبة على أجهزة الشبكة.

2. تحديد المعايير: يجب تحديد المعايير والمؤشرات الحاسوبية التي ستستخدم لمراقبة أداء الشبكة والكشف عن أي مشاكل.

3. تحليل البيانات: يجب تحليل البيانات التي تجمعها أدوات المراقبة لتحديد أي نمط غير طبيعي أو مشكلة في الشبكة.

4. اتخاذ التدابير اللازمة: بناءً على نتائج التحليل، يجب اتخاذ التدابير اللازمة لإصلاح المشاكل المكتشفة أو تحسين أداء الشبكة.

من الجيد أيضًا استخدام أدوات الإنذار المبكر والتنبيه للتنبيه بأي مشكلة محتملة أو تهديد قبل حدوثه.

تختلف التقنيات المستخدمة في تكنولوجيا شبكات الحاسوب حسب نوع الشبكة والأجهزة المستخدمة والغرض المرجو من الشبكة. ومن بين هذه التقنيات:

1- بروتوكولات الاتصال: وهي مجموعة من القواعد والإجراءات التي تحكم عملية الاتصال بين الأجهزة المتصلة بالشبكة، مثل بروتوكول TCP/IP وبروتوكولات الإنترنت.

2- الشبكات اللاسلكية: وهي تقنية تستخدم أشعة الراديو لنقل البيانات بدلاً من الكابلات، وتشمل تقنيات مثل Wi-Fi وBluetooth.

3- التوجيه والتبديل: وهي تقنية تستخدم لتوجيه حركة البيانات عبر الشبكة، وتشمل التوجيه الثابت والديناميكي والتبديل القابل للبرمجة.

4- الأمان والحماية: وهي تقنية تهدف إلى حماية البيانات المنتقلة عبر الشبكة وتأمين الشبكة ضد الهجمات، وتشمل تقنيات مثل جدران الحماية والتشفير والتوثيق.

5- الخوادم والعملاء: وهي تقنية تستخدم لتوفير الخدمات والموارد عبر الشبكة، وتشمل خوادم الويب وخوادم البريد الإلكتروني والخوادم السحابية وعملاء الشبكة.

6- البرمجيات: وهي تقنية تستخدم لإدارة الشبكة وتحسين أداءها، وتشمل برامج إدارة الشبكات وبرامج مراقبة الأداء وبرامج إدارة النظام.

تنقيب البيانات وتحليل البيانات تساعد في الكشف عن الاتجاهات والمعلومات الخفية والأنماط من المعلومات المستمدة من مجموعة كبيرة من البيانات. ومن هذه المزايا :

1. تحسين قرارات العمل: تعزز تحليلات البيانات فهمًا أفضل للتحديات التي تواجهها المؤسسات ، وتوفر عرضًا شاملاً للقضايا المهمة التي تؤثر على الأداء والأرباح.

2. تحسين تخصيص الموارد: تساعد البيانات المستندة إلى الأداء على تحرير حلول مثمرة من الناحية الاقتصادية وإدارة الموارد بشكل أفضل.

3. تحليل العملاء: تساعد تحليلات البيانات المستندة إلى العملاء المؤسسات على تحسين خدمة العملاء وتحقيق نتائج محسنة.

4. تحسين كفاءة الإدارة وتنفيذ السياسات: تساعد البيانات المستندة إلى الأداء على تحسين مراقبة الأداء وتحفيز الابتكار والتحسينات.

5. تحليل مراقبة سلامة العمل: تمكن تحليلات البيانات المستندة إلى الأداء المتعلقة بالسلامة والصحة في مكان العمل المؤسسات من اتخاذ إجراءات لتحسين أمن العاملين والمنظمة.

1. التحكم في البيانات: يمكن للمعلومات الإدارية أن تتحكم في البيانات بالطريقة التي يريدها الفرد دون أن يضطر للتحول إلى الأدوات الأخرى، وبالتالي تعتبر المساعدة الأساسية للمؤسسات في زيادة كفاءتها وتحسين أدائها.

2. التواصل المهني: يتيح نظام المعلومات الإدارية التواصل بين أعضاء الفريق والموظفين للبحث في فنابل الأعمال، وإتمام المشاريع بشكل متزامن، وتبادل الملفات بسرعة.

3. أمان البيانات: تمكن الأنظمة الإدارية من حماية البيانات وتحويلها إلى ملفات آمنة للغاية، ومنع الوصول غير المسموح به للمعلومات الحساسة.

4. مراقبة الأداء: يتيح للشركة مراقبة النشاط الإداري ودراسة البيانات والتحليل المالي والفصول الدراسية والمهارات التي تطورها الموظفون لتحسين العمل ورفع الكفاءة.

5. السهولة والبساطة: يمكن استخدام الأنظمة الإدارية بسهولة ودون الحاجة إلى تدريب متعمق، وتفعيلها بسرعة.

6. التصميم الجميل والوظائف المحسّنة: يمكن الاستمتاع بوظائف تكاملية ومعقدة في النظام الذي له تصميم جميل ووظائف محسّنة، ويعمل بطريقة محسّنة وسلسة.

تقنية تقييم الأداء هي عملية قياس الأداء وتقييمه بما يتفق مع معايير محددة. يتم استخدام هذه التقنية في تقنية المعلومات لقياس وتحسين الأداء العام لنظام أو تطبيق معين.

تتضمن عملية تقييم الأداء عدة أنواع من التقارير والتحليلات التي تتيح للمديرين والمستخدمين فهم الأداء الحالي للنظام وتحديد المشاكل والتحسينات اللازمة. ويتم حفظ البيانات المجمعة في قاعدة البيانات لأغراض المراجعة والتقييم المستقبلي.

وتتضمن أساليب تقييم الأداء في تقنية المعلومات ما يلي:

1- اختبار الأداء: وهو اختبار يتم خلال مرحلة تطوير النظام لتحديد كيفية عمله والتأكد من قدرته على أداء المهام المحددة.

2- قياس الأداء: تحديد كيفية عمل النظام في المدى الطويل ومدى قدرته على تلبية احتياجات المستخدمين.

3- مراقبة الأداء: وهي عملية رصد الأداء على مدار الوقت لتحديد أي مشاكل أو استثمارات قد يتم اتخاذها.

4- تحليل الأداء: وهو تحليل المعلومات المتعلقة بالأداء لتحديد الأسباب وراء أي مشاكل أو أداء غير جيد وتطوير حلول للتحسين.

يتم إدارة التطبيقات الحاسوبية عن طريق:

1- التثبيت والتحديث: يتم تثبيت التطبيقات من المواقع الرسمية للشركات المصنعة أو من خلال متاجر التطبيقات الموثوقة. كما يجب تحديث التطبيقات بشكل دوري للحفاظ على أمان الحاسوب وتلبية حاجات المستخدم.

2- الإدارة الدقيقة للتطبيقات: يتم من خلالها تخصيص الصلاحيات والتحكم بالتطبيقات المثبتة على الحاسب الآلي، وذلك بتحديد الإعدادات والتحكم بإيقاف العمليات الخاصة بها إن لزم الأمر.

3- مراقبة الأداء: يتم مراقبة الأداء العام للتطبيقات المختلفة المثبتة على الحاسوب الآلي، ويتم حل أي مشاكل افتراضية تنشأ لا سيما المشاكل العملية والأداء.

4- تسريع الحواسيب: يوجد العديد من التطبيقات التي تساعد على تسريع الحاسوب الشخصي عن طريق نظام تنظيف وتسريع الحاسب الآلي.