مؤشر

  • تحليل ترتيب البت وتأثيره على إخراج برامج C

    في البرنامج الذي قدمته، تقوم بتعريف مصفوفة من نوع int تحتوي على الأعداد من 1 إلى 9. ثم تقوم بتحويل عنوان هذه المصفوفة إلى مؤشر من نوع char باستخدام (char*)a. هذا يعني أنه يتم تفسير كل عنصر في المصفوفة كـ char (8 بت) بدلاً من int (32 بت).

    تطبع البرنامج قيم المصفوفة الآن بوحدات الـ char، حيث يتم زيادة قيمة المؤشر p بمقدار 1 بايت في كل تكرار للحلقة. في كل مرة يتم طباعة قيمة المحتوى الذي يشير إليه المؤشر p.

    الناتج النهائي يظهر القيم بترتيب غير متوقع. الثلاثة أصفار التي تظهر بين الأرقام هي نتيجة لكيفية تخزين الأعداد في الذاكرة. في بيئة C، الأعداد تُخزن باستخدام تمثيل ثنائي بترتيب “little-endian” أو “الترتيب الصغير”، مما يعني أن البت الأقل يتم تخزينه أولاً.

    للتفصيل أكثر، عندما يتم تحويل المؤشر p إلى نوع char، يبدأ البرنامج بطباعة البت الأقل من كل عدد أولاً، ثم يتحول إلى البت التالي وهكذا. في نهاية المطاف، تظهر الأصفار الثلاثة كبادئة للأرقام في الطباعة بسبب تمثيل البيانات في الذاكرة.

    باختصار، البرنامج يقوم بطباعة قيم المصفوفة بترتيب الأبت الأقل أولاً، مما يؤدي إلى ظهور الأصفار الثلاثة بين الأرقام في الإخراج.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعونا نقوم بتوسيع الشرح. في البرنامج الذي قدمته، يتم تحويل مصفوفة من نوع int إلى مؤشر من نوع char باستخدام (char*)a، وهذا يعني أن كل عنصر في المصفوفة الأصلية (بحجم 4 بايت) يُفسر الآن كـ char (بحجم 1 بايت) عندما يتم الوصول إليه عبر المؤشر.

    عندما تطبع الحلقة قيم المحتوى الذي يشير إليه المؤشر p، يبدأ البرنامج بطباعة البت الأقل من أول عنصر في المصفوفة، ثم ينتقل إلى العنصر التالي وهكذا. وبما أن نظام التشغيل أو بيئة التنفيذ لديك تدعم ترتيب “little-endian”، يتم طباعة الأبت الأقل أولاً، مما يؤدي إلى ظهور الأصفار الثلاثة كبادئة للأرقام في الإخراج.

    هذا السلوك يمكن فهمه عن طريق مراجعة كيفية تخزين الأعداد في الذاكرة. في تمثيل “little-endian”، يتم تخزين البت الأقل أولاً. لذا عندما تبدأ البرنامج بطباعة القيم المخزنة في المصفوفة كـ char، تظهر الأصفار الثلاثة كنتيجة لطباعة البت الأقل من العدد الأول (1)، ثم الثاني (2)، وهكذا.

    إذا كنت ترغب في فهم أكثر عن كيفية تخزين البيانات في الذاكرة وكيف يؤثر ذلك على الإخراج، يمكن أن نتناول ذلك بمزيد من التفصيل.

  • تجميع فعال للعقد في قائمة متسلسلة: حلاً بتعقيد O(1) و O(nodes)

    عندما نتحدث عن تجميع العقد في قائمة متسلسلة وفقًا لأمر معين، في هذه الحالة تجميع العقد الفردية تليها العقد الزوجية، فإن هدفنا هو تنفيذ هذه العملية بشكل فعال داخل المكان، وذلك باستخدام تعقيد O(1) في الفضاء و O(nodes) في الزمن.

    لنبدأ بفهم الحلافقاً للمشكلة المعطاة:

    أولاً وقبل أن ننقل العقد في القائمة، نحتاج إلى فصل العقد الفردية عن الزوجية. سنقوم بإنشاء قوائم فرعية لكل نوع من العقد، أي فرعية للعقد الفردي وفرعية أخرى للعقد الزوجي.

    ثم، بمجرد فصل العقد، سنقوم بدمجها مرة أخرى في ترتيب الفردية تليها الزوجية.

    التحدي الرئيسي هو كيفية فصل العقد بطريقة فعالة. يمكننا القيام بذلك عن طريق استخدام مؤشرين، مؤشر للعقد الفردي وآخر للعقد الزوجي. نقوم بتكوين العقد الفردي بمؤشر رئيسي، والعقد الزوجي بمؤشر فرعي.

    نقوم بتمرير عبر العقد الأصلي، ونقوم بتعيين العقد الفردي بمؤشر الرئيسي والعقد الزوجي بمؤشر فرعي. يتم تحديث المؤشرين بشكل مستمر بناءً على النوع (فردي أو زوجي) للعقد الحالي.

    بعد الفصل، يمكننا بسهولة دمج العقد الفردي والعقد الزوجي مرة أخرى بتحديد رأس القائمة النهائية برأس القائمة الفردية والعقد الأخير فيها.

    هذا الحل يسمح لنا بتحقيق فعالية في الزمن والمكان وتنظيم العقد بشكل صحيح وفقًا للشروط المطلوبة.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعونا نوسع فهمنا للحلا عبر تفصيل بعض النقاط الهامة:

    1. الفصل بين العقد الفردية والزوجية:
      يتم ذلك باستخدام مؤشرين، مؤشر رئيسي (odd) للعقد الفردي ومؤشر فرعي (even) للعقد الزوجي. يتم تحديث هذين المؤشرين بناءً على نوع العقد الحالي أثناء المرور عبر القائمة الأصلية.

    2. تحديث المؤشرين:
      أثناء التحقق من نوع العقد (فردي أم زوجي)، يتم تحديث المؤشرين (odd و even) بناءً على ذلك. يضمن ذلك أن تكون العقد الفردية والزوجية قد فصلت بشكل صحيح.

    3. دمج العقد:
      بعد فصل العقد، يمكننا بسهولة دمجها مرة أخرى بتحديد رأس القائمة النهائية برأس القائمة الفردية والعقد الأخير فيها. هذا يضمن ترتيباً صحيحاً للعقد، حيث يتبع العقد الفردي العقد الزوجي.

    4. فعالية الحلا:
      الحل يستخدم فقط متغيرين إضافيين لتخزين المؤشرين odd و even، وبالتالي يتم تحقيق تعقيد فضائي O(1). ونظرًا لأننا نقوم بمرور عبر العقد مرة واحدة فقط، يتم تحقيق تعقيد زمني O(nodes)، حيث يعتبر nodes هو عدد العقد في القائمة.

    5. التحقق من الفهم:
      يمكنك تأكيد فهم الحلا عن طريق مراجعة الشرح خطوة بخطوة، وتتبع تحديث المؤشرين وكيفية فصل ودمج العقد.

    في النهاية، هذا الحل يعتبر فعالاً ويوفر حلاً بسيطاً وفعالاً لمشكلة تجميع العقد في القائمة المتسلسلة بناءً على نوعها، وذلك وفقًا للمتطلبات المحددة بتعقيد زمني وفضائي.

  • استخدام المؤشر الأخير في استكمال السلاسل

    في هذا السياق، يتم استخدام مفهوم فهم السلسلة (String) والبحث عن الفهم الصحيح للمصطلحات المستخدمة في بناء السلاسل. يتم التركيز على كيفية استخدام مؤشر آخر حرف في السلسلة لاستكمال الكلمة بناءً على المسافة التي تسبق الكلمة نفسها. على سبيل المثال، عند استخدام كلمة “String” واسترجاع المؤشر الأخير الذي يشير إلى الحرف “g”، يُظهر المقال كيف يمكن استخدام هذا المؤشر لاستكمال الكلمة بشكل صحيح.

    توفير أمثلة عملية يساهم في فهم أعمق لكيفية تنفيذ هذا العمل، حيث يتم استخدام “obj string” كمثال لشرح العملية. يتم توجيه القارئ خطوة بخطوة من خلال الطريقة التي يمكن فيها استخدام المؤشر الأخير لاستكمال الكلمة “string” بشكل صحيح.

    بهذا السياق، يتم توجيه القارئ لفهم الكثير حول استخدام المؤشرات وتحليل السلاسل، مما يسهم في تعزيز المفهوم العام للعملية. يوجد في النهاية طلب لفهم أعمق للموضوع، مما يفتح الباب للمزيد من البحث والتعلم.

    المزيد من المعلومات

    لفهم أعمق حول هذا الموضوع، يجب أن نستعرض العديد من المفاهيم المتعلقة بالسلاسل ومعالجتها في لغة البرمجة. يتناول المقال كيف يمكن استخدام مفهوم المؤشر الأخير لتحديد موقع الحرف الأخير في السلسلة، وكيف يمكن استغلال هذا الموقع لاستكمال الكلمة بشكل صحيح.

    يتناول المقال أيضاً الأمثلة العملية الأخرى والحالات الحية التي يمكن أن يواجهها المبرمجون أثناء التعامل مع سلاسل النصوص في البرمجة. يتم التركيز على كيفية تجنب الأخطاء الشائعة وتحسين أداء الكود عند التعامل مع السلاسل.

    كما يمكن للقارئ الاستفادة من توجيهات حول أفضل الممارسات وكيفية تحسين كفاءة الكود عند العمل مع السلاسل في سياق البرمجة. يشدد المقال على أهمية فهم مبادئ معالجة السلاسل لضمان كتابة رمز فعّال وخالٍ من الأخطاء.

    بالإضافة إلى ذلك، يمكن للقارئ البحث عن مصادر إضافية لتعميق فهمه، مثل الوثائق الرسمية للغة البرمجة المستخدمة أو المقالات الفنية التي تغطي مواضيع متقدمة في مجال معالجة السلاسل. تشير الختامات إلى أهمية اكتساب خبرة عملية من خلال التدريب والممارسة لتحسين المهارات في مجال البرمجة والتعامل مع السلاسل بشكل فعّال.

    باختصار، يقدم المقال معلومات شاملة وفعّالة حول استخدام المؤشرات في استكمال الكلمات بناءً على موقع الحرف الأخير في السلاسل، مع التركيز على التحسينات والممارسات الفعّالة في مجال برمجة المعالجة النصية.

  • تحسين تجربة تطبيق خرائط Google: حلاً للحصول على إحداثيات المؤشر بكفاءة

    في محاولتك للحصول على الإحداثيات الحالية للمؤشر (الماركر) في خرائط Google، واجهتك بعض المشكلات التقنية. يظهر لي أن هناك بعض الأخطاء في الشيفرة التي قد تكون سببًا في عدم الحصول على النتائج المتوقعة. للتصحيح، يمكننا متابعة التحليل وإصلاح الكود.

    لحل مشكلة “Uncaught TypeError: Cannot read property ‘lat’ of undefined”، يجب عليك التأكد من وجود قيمة للمؤشر في الوقت الذي تحاول فيه الوصول إلى خاصية الطول والعرض (lat وlng). يمكن أن يحدث هذا الخطأ إذا كانت المتغيرات غير معرفة أو غير مهيأة بشكل صحيح.

    لتوفير تحديد الإحداثيات الحالية للمؤشر وحفظها في متغير، يمكنك تعديل دالة addMarkers بحيث تقوم بتحديد المؤشر الحالي وحفظ الإحداثيات في متغير. يمكنك استخدام متغير عالمي لتخزين الإحداثيات واستخدامها في أي مكان آخر في الشيفرة.

    إليك تعديل بسيط على الكود:

    javascript
    var markers = []; var currentMarkerPosition; // إضافة متغير لتخزين الإحداثيات map.addListener('click', function(event) { addMarkers(event.latLng); }); addMarkers(pos); function addMarkers(location) { // حفظ الإحداثيات في المتغير العالمي currentMarkerPosition = { lat: location.lat(), lng: location.lng() }; // حذف العلامات السابقة وإضافة مؤشر جديد deleteMarkers(); var marker = new google.maps.Marker({ position: location, map: map }); markers.push(marker); } function setMapOnAll(map) { for (var i = 0; i < markers.length; i++) { markers[i].setMap(map); } } function clearMarkers() { setMapOnAll(null); } function deleteMarkers() { clearMarkers(); markers = []; } // يمكنك الآن استخدام متغير currentMarkerPosition للوصول إلى الإحداثيات في أي مكان في الشيفرة

    يمكنك تكامل هذا التعديل في الكود الخاص بك وتكوينه وفقًا لاحتياجات مشروعك.

    المزيد من المعلومات

    لتحقيق أقصى استفادة من تطبيقك وتحسين أدائه، يمكنك النظر في بعض النقاط التي قد تكون ذات فائدة:

    1. استخدام متغيرات محلية: قم بتحويل متغير markers إلى متغير محلي داخل الدالة addMarkers إذا لم يكن لديك حاجة إلى الوصول إليه خارج هذه الدالة. هذا يمكن أن يساعد في تنظيم الشيفرة وتجنب تضاربات المتغيرات.

    2. التحقق من وجود المؤشر قبل الوصول إلى الإحداثيات: قم بالتحقق من وجود المؤشر قبل الوصول إلى خصائصه لتجنب الأخطاء. يمكنك استخدام شرط if للتحقق مما إذا كان المؤشر معرفًا.

    3. تحسين إدارة المتغيرات العالمية: إذا كان لديك العديد من المتغيرات العالمية، فكر في كيفية تنظيمها بشكل أفضل. يمكنك تجنب استخدام عدد كبير من المتغيرات العالمية من خلال تنظيم الشيفرة في هياكل بيانات مناسبة.

    4. استخدام الوحدات النمطية: يمكنك فكر في تجزئة الشيفرة إلى وحدات نمطية لتحسين قابلية إعادة الاستخدام وصيانة الشيفرة.

    5. توثيق الشيفرة: قم بإضافة توثيق للشيفرة لتوضيح كيفية عمل الكود وكيف يمكن استخدامه. يسهل ذلك على أي مطور آخر فهم وتعديل الشيفرة.

    6. استخدام واجهة مستخدم أفضل: إذا كانت التطبيقات الخاصة بك تتطلب واجهة مستخدم، فننصح بتحسين واجهة المستخدم لجعل تفاعل المستخدم مريحًا وفعّالًا.

    7. استكشاف خيارات تتبع الحركة: إذا كنت ترغب في تتبع حركة المستخدم، يمكنك البحث في خيارات تقنيات تتبع الحركة في تطبيقات الويب.

    باختصار، يمكنك تحسين شيفرتك عبر تنظيم الشيفرة، تحسين الأداء، وضمان توثيق جيد لتسهيل الصيانة والتعاون.

  • تحسين مؤشر انزياح الهيكل التراكمي (CLS) لتحسين تجربة المستخدم

    في عالم تصميم وتطوير الويب، يظهر مفهوم انزياح الهيكل التراكمي (Cumulative Layout Shift – CLS) كعامل حيوي يؤثر على تجربة المستخدم بشكل كبير. إن CLS يشير إلى تحرك المحتوى على الصفحة خلال التحميل، ويُقاس بوحدة نسبية تتراوح من 0 إلى 1. كلما كانت قيمة CLS أقل، كلما كانت تجربة المستخدم أفضل.

    تعد مشكلة انزياح الهيكل التراكمي مزعجة للمستخدمين، حيث يمكن أن تؤدي إلى فهم غير صحيح للمحتوى وتجربة مستخدم غير سارة. يحدث CLS عندما يتغير حجم العناصر أثناء التحميل، ويكون لديك تأثير غير متوقع على ترتيب العناصر على الصفحة.

    لتحسين مؤشر انزياح الهيكل التراكمي CLS في موقع الويب الخاص بك، يمكن اتخاذ عدة خطوات:

    1. تحميل الصور بشكل صحيح: تأكد من تحديد أبعاد الصور وتخصيص المساحة المخصصة لها مسبقًا. هذا يمنع التأثير السلبي على ترتيب الصفحة.

    2. تأخير تحميل الصور: استخدم تأخير تحميل الصور حتى يتم تحميل محتوى الصفحة الرئيسي أولاً، ثم قم بتحميل الصور بشكل تدريجي.

    3. تحميل الخطوط بشكل صحيح: استخدم CSS لتحميل الخطوط بشكل صحيح، حتى لا يؤدي تغيير خط النص إلى انزياح غير مرغوب فيه.

    4. تجنب إعطاء العناصر حجمًا غير محدد: تجنب إعطاء العناصر حجمًا غير محدد يمكن أن يؤدي إلى انزياح غير متوقع.

    5. استخدام الأطراف (Frameworks) بحذر: بعض الأطراف قد تسبب CLS بسبب التأثيرات الجانبية. استخدمها بحذر وتحقق من تأثيرها على هيكل الصفحة.

    6. استخدام مفيد لتحميل المحتوى الديناميكي: تحميل المحتوى الديناميكي بشكل فعّال يمنع انزياح الهيكل التراكمي.

    باتخاذ هذه الإجراءات، يمكنك تحسين مؤشر انزياح الهيكل التراكمي CLS على موقعك، مما يعزز تجربة المستخدم ويساهم في تحسين تصنيفات محركات البحث. تذكر دائمًا أن تقيس وتحلل أداء موقعك بانتظام لضمان استمرار تحسين تجربة المستخدم وأداء الموقع.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعونا نستكشف المزيد من المعلومات حول مؤشر انزياح الهيكل التراكمي (CLS) وكيفية تحسينه في موقع الويب الخاص بك.

    أهمية مؤشر انزياح الهيكل التراكمي (CLS):

    مؤشر انزياح الهيكل التراكمي يعد جزءًا أساسيًا من مجموعة من مؤشرات جودة الصفحة (Core Web Vitals) التي تعتبر Google تحديدًا عند تقييم تجربة المستخدم على الويب. يهدف CLS إلى قياس استقرار هيكل الصفحة خلال عملية التحميل، ويتحدد بالنسبة المئوية للمنطقة المرئية للصفحة التي تتغير أثناء التحميل.

    تحديد مصدر الانزياح في هيكل الصفحة يمكن أن يكون تحديًا، ولكن الفهم الجيد لهذا المفهوم يساعد في اتخاذ الإجراءات الصحيحة لتحسين تلك القضية.

    كيفية تحسين مؤشر انزياح الهيكل التراكمي (CLS):

    1. تحديد العناصر المسببة للإزاحة:

      • استخدم أدوات تطوير المتصفح لتحديد العناصر التي تسبب التغيير في هيكل الصفحة.
      • ركز على الصور والإعلانات والإطارات الزمنية (iframes) التي قد تكون مسؤولة عن CLS.
    2. تحسين تحميل الصور والوسائط:

      • ضبط أحجام الصور وتحديد العناصر الرئيسية لتحميلها أولاً.
      • استخدم تأخير تحميل الصور لمنع انزياح غير مرغوب فيه.
    3. تحسين تحميل الخطوط:

      • استخدم الأنماط (preconnect) لتسريع تحميل الخطوط.
      • اختر استخدام الخطوط الموجودة محليًا بدلاً من تحميلها عبر الإنترنت.
    4. تجنب التحميل الديناميكي المفاجئ:

      • تجنب تغيير مواصفات العناصر بشكل مفاجئ بعد التحميل الأولي.
    5. تحسين إعلانات الويب:

      • اختر استخدام إعلانات ثابتة بدلاً من الإعلانات الديناميكية التي قد تسبب انزياحاً.
    6. استخدام أدوات تحليل الأداء:

      • استخدم أدوات مثل Google PageSpeed Insights لتحديد أماكن الخلل والتحسين.

    الاستنتاج:

    تحسين مؤشر انزياح الهيكل التراكمي CLS يعزز ليس فقط تجربة المستخدم، بل يساهم أيضًا في تحسين تصنيفات محركات البحث. باعتباره جزءًا من مجموعة Core Web Vitals، يمكن لتحسين CLS أن يكون عاملًا مؤثرًا في نجاح وجاذبية موقع الويب الخاص بك. استثمر الوقت والجهد في تحليل وتحسين هذا المؤشر لتحقيق تجربة مستخدم أفضل وأداء أفضل على الويب.

  • لماذا مؤشر الماوس مائل ؟

    لماذا مؤشر الماوس شكله مائل، ليس مستقيما أو أفقيا أو حتى على شكل دائرة؟

    ترجع أصول ذلك إلى بداية الثمانينات في شركة Xeror التي كانت من أوائل مطوري الماوس (الفأرة) بشكلها الحالي، حيث أنهم كذلك من اخترعوا الشكل المائل للمؤشر، نحن نتحدت عن العام 1980 إذ كانت دقة الشاشات منخفضة للغاية ولم يكن المؤشر بشكله الحالي بل مجرد خط قصير على الشاشة. بطبيعة الحال خط مستقيم لن يقدر المستخدمون على تمييزه حينها من سائر عناصر الشاشة ولذا تم تحويله إلى خط مائل بزاوية 45 درجة. ومع التطور وحتى تغير شكل المؤشر الحالي، لم يتغير الميل حتى يومنا هذا !

  • ترتيب الدول العربية في مؤشر جودة التعليم لسنة 2021

    هذا المؤشر يأخد بعين الإعتبار عدة عوامل مختلفة من أجل التقيبم و العوامل التي تفتقد إليها الدول العربية هي الهياكل القاعدية و أجور المعلمين المناسبة و إمكانيات و أدوات ممارسة العملية التعليمية و هذا لا يعني أبدا أن الفرد العربي أقل ذكاء من غيره و إنما الفرد العربي يعيش في بيئة صعبة نتيجة ظروف إستعمارية سابقة و سياسية و إقتصادية شائكة.مؤشر دافوس العالمي حول التعليم لسنة 2021&#39;؟ إليكم الحقيقة FactCheck# | النهار

    الخطر الذي يجب أن نخاف منه هو عندما تفقد الشعوب إحترامها للعلم و العلماء و نحن في العالم العربي والإسلامي عامة يحضى العلم و العلماء بتقدير متميز جدا ليس للدنيا أو متعها و إنما لإعتقاد ديني راسخ بأن المسلم المتعلم أفضل من المسلم الغير متعلم عند الله و في كلاهما خير طبعا و هذا سيبقى راسخا مابقي الإسلام و الذي سيبقى بدرة في قلب كل عربي مسلم تنمو و تزهر كلما وجدت الظروف المناسبة و هذا ما نلاحظه بشكل جلي في العلماء العرب المهاجرين كأحمد زويل و غيره. الفرد العربي بعيدا عن ظروفه الحالية فرد مثقف كيف لا و هو يحضر كل أسبوع على الأقل محاضرة تربوية أخلاقية نفسية في خطبة الجمعة و يقرأ القرآن الكريم الذي يغنيه عن الكثير من كتب علم النفس و تزكيتها و أداب الأخلاق و المعاملات و قصص الأنبياء الواقعية بدل الروايات الوهمية و أحكام التجارة و السياسة و العلاقات العامة بين الشعوب و القوانين الجنائية و غيرها…

    الفرد العربي و في ظرف وجيز من ظهور رسالة الإسلام و توفر العدل و الهدف السامي أخرج لنا دهاة في التخطيط الحربي و فاتحين أبطال و علماء أجلاء في شتى الميادين. الغرب ليسوا أفضل منا كأفراد بل الفرد العربي يتفوق في الكثير من الأحيان على الفرد الغربي عندما يدرس في جامعاتهم و يجد الظروف المناسبة و إنما هم يتفوقون علينا كمجتمعات منظمة ملتزمة بقوانين تضمن المساواة بين جميع الأفراد و تضمن حق العامل المجتهد بينما في العالم العربي يضرب معنى الإجتهاد من خلال الوسطات في التوظيف و إسناد الأمور لغير أهلها.

    نحن نمتلك بدرة و نواة الإنطلاق راسخة في معتقداتنا و نقدس العلم و العلماء بل نحبهم و إن كنا لسنا منهم و نتحين الفرص لننهض من جديد. هل يعقل أن تكون مصر أم الدنيا في أخر الترتيب و هي أم الحضارات جميعا و نحن نعلم جميعا مدى حب المصريين للعلم و العلماء حتى أني معجب بحفظهم لمكانة و ألقاب أهل العلم فكلمة دكتور أو باشا مهندس لا تفارقهم أبدا. و هل يخرج العراق أبو الحضارات من الترتيب؟ و بغداد كانت حاضرة العلم و العلماء فكم من عالم درس أو عاش أو مر على بغداد و في بغداد تم حفظ منجزات الحضارات السابقة من خلال الترجمة و الذي بنى عليها الغرب اليوم حضارته فشعب العراق هو أهل العلم و كأني أراى هارون الرشيد جالس في بيت الحكمة يقرأ كتابا. و من الجهة الأخرى سوريا و دمشق عاصمة الأمويين و إحدى حواضر الإسلام و العرب و كم تعاقبت عليها من حضارات و كم كانت منارة و قبلة لأهل العلم و العلماء فشعب سوريا في جيناته قيم الحضارة الراقية و مقومات إعادة إحيائها. و أذكر اليمن الذي يقال عنه خارج الترتيب و أذكر سبأ و قل أين كنتم لما كنا؟ و لما بنينا و شيدنا و أنتجنا ؟ الحاضرة روح باقية في الشعوب تنتظر فقط الأسباب لتعود. و من ليبيا إنطلق أريوس يصحح المعتقدات الخاطئة في الدين المسيحي في مصر و روما و لو لم تكن ليبيا حاضرة من حواضر العلم أنداك فماكان لأريوس أن يظهر. هذا قليل من فيض من عالمنا العربي و ذكرت دولا و سكت عن أخرى و سأذكرها إن شاء الله مستقبلا فلا لوم فنحن أمة واحدة و كل إنجاز لعربي هو إنجاز لنا جميعا.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر