طريق الإنترنت

1- Windows Virtual Desktop: يتيح للمستخدمين توصيل بعدة أجهزة على بُعد عن طريق الإنترنت.

2- AWS (Amazon Web Services): يقدم خدمات سحابية مثل الحوسبة السحابية وتخزين البيانات.

3- Google Cloud Platform: يسمح للمستخدمين بتشغيل الأنظمة من خلال السحابة الإلكترونية.

4- Microsoft Azure: يحتوي على مجموعة واسعة من الخدمات السحابية من معدّات البيانات وخوادم التطبيقات إلى الأمان ورصد الأداء.

5- Linux Virtual Desktop: يسمح للمستخدمين بتشغيل نظام لينكس على خوادم بُعدية يمكن الوصول إليها عبر الإنترنت.

تتضمن التقنيات المستخدمة في بنية تحتية للنظم الحاسوبية والخوادم مجموعة متنوعة من الأدوات والمعدات والبرمجيات المختلفة، ومنها:

1. الخوادم: وهي الأجهزة التي تستخدم لتشغيل البرامج وتخزين البيانات، ويتم تثبيت برامج الخادم عليها.

2. مجموعة من الشبكات ومراكز البيانات: وتتمثل في الأنظمة التي تستخدم لربط الأجهزة ببعضها البعض عن طريق الإنترنت أو الشبكات الخاصة، وتوفر التكامل بين مكونات البنية التحتية.

3. البرمجيات: وتشمل أنظمة التشغيل والأدوات اللازمة لإدارة الخوادم وإدارة بنية التحتية، وعادةً ما يتم تثبيتها على الخوادم.

4. الجدران النارية: وتقوم بمنع وصول الهجمات والاختراقات من الخارج والداخل، وتعد واحدة من الحلول الأساسية لتأمين بنية التحتية.

5. التخزين السحابي: ويتمثل في أجهزة التخزين السحابي التي توفر خدمات التخزين والاحتفاظ بنسخة احتياطية من البيانات على الإنترنت، وتجعلها متاحة للمستخدمين في أي مكان وزمان، وتلغي الحاجة إلى تخزين البيانات المحلية.

يمكن تثبيت أنظمة التشغيل على الخوادم والسيرفرات الجديدة باستخدام عدة طرق مختلفة، منها:

1- استخدام أقراص التثبيت (Installation discs): يمكن استخدام أقراص الأنظمة لتثبيت النظام على الخادم أو السيرفر الجديد باستخدام قارئ الأقراص.

2- التثبيت عن بُعد عبر الشبكة (Remote installation): هذه الطريقة تستخدم برامج خاصة لتثبيت النظام عن بُعد عبر الشبكة، وعادة ما تتطلب إعدادات معينة في الخادم والشبكة لتمكين هذه العملية.

3- استخدام الأنظمة الافتراضية (Virtualization): يمكن استخدام الأنظمة الافتراضية مثل VMware وVirtualBox وغيرها لتشغيل أنظمة التشغيل على الخوادم والسيرفرات الجديدة.

4- التثبيت عبر الإنترنت (Online installation): يمكن تثبيت بعض أنظمة التشغيل مثل Linux عبر الإنترنت باستخدام الأدوات المتاحة لتثبيت النظام عن طريق الإنترنت.

بعض الطرق المذكورة قد تحتاج إلى مهارات فنية محددة، ولذلك قد يكون من الأفضل الرجوع إلى المصادر الأساسية وطلب المساعدة إن لزم الأمر.

هناك عدة أنواع من التخزين في السيرفرات، ومنها:

1- التخزين المحلي (Local Storage): وهو التخزين الذي يتم حفظه على القرص الصلب الموجود داخل السيرفر.

2- التخزين الشبكي المرتبط بالخوادم (Direct Attached Storage – DAS): وهو عبارة عن قرص تخزين مباشر مرتبط بالخادم الرئيسي، ويتم الوصول إليه من خلال نفس الكابل المستخدم للاتصال بالسيرفر.

3- التخزين مرفق بالشبكة (Network Attached Storage – NAS): وهو عبارة عن جهاز تخزين خارجي يتم ربطه بالشبكة المحلية للشركة أو المؤسسة، ويتم الوصول إليه عن طريق بروتوكولات الاتصال المختلفة.

4- التخزين السحابي (Cloud Storage): وهو نوع من التخزين المرن والذي يوفره مُزود الخدمة السحابية، ويتم الوصول إليه عن طريق الإنترنت من أي مكان في العالم.

توجد العديد من الطرق التي يمكن استخدامها لإدارة الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية باستخدام الخوادم والسيرفرات، ومنها:

1- استخدام الخوادم السحابية: يمكن استخدام خدمات الحوسبة السحابية المتاحة مثل Amazon Web Services أو Microsoft Azure لإدارة الأجهزة المحمولة. يتم تثبيت برامج الإدارة على الخوادم السحابية ويتم الوصول إليها عن طريق الإنترنت.

2- استخدام الخوادم المحلية: يمكن إنشاء خوادم محلية داخل الشركة أو المؤسسة لإدارة الأجهزة الذكية. يتم تثبيت البرامج المخصصة على الخادم ويتم الوصول إليها من خلال الشبكة المحلية.

3- استخدام البرامج المتخصصة: تتوفر العديد من البرامج المخصصة لإدارة الأجهزة المحمولة، وتشمل برامج مثل MobileIron وAirWatch. يتم تثبيت هذه البرامج على الخوادم ويتم الوصول إليها عن طريق الإنترنت.

4- استخدام خدمات إدارة الأجهزة المحمولة السحابية: تتوفر العديد من خدمات إدارة الأجهزة المحمولة السحابية مثل Microsoft Intune وGoogle Mobile Management. يتم الوصول إلى هذه الخدمات من خلال الإنترنت وتتيح إدارة الأجهزة المحمولة بسهولة وفعالية.

هناك عدة أنواع من الـ Cloud Server يمكن استخدامها، ومنها:

1. Public Cloud Server: هي الأنواع الأكثر شيوعًا والأكثر استخدامًا، حيث يمكن الوصول إليها عن طريق الإنترنت ومشاركة الهاردوير والبرمجيات مع مجموعة كبيرة من المستخدمين الآخرين.

2. Private Cloud Server: تستخدم هذه الأنواع لتطبيقات الأعمال الحرجة والشركات الكبيرة، حيث يتم تخصيص موارد الخادمات والسيرفرات لشبكة مختصة ولا يتم الوصول إليها عن طريق الإنترنت.

3. Hybrid Cloud Server: هي مزيج بين Public Cloud Server و Private Cloud Server، حيث يتم استخدام الموارد المشتركة وتخصيص بعض الموارد الخاصة لتلبية احتياجات كل شركة.

4. Community Cloud Server: تستخدم هذه الأنواع لمشاريع أو مجموعات صغيرة أو للشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث يتم تخصيص موارد الخادمات والسيرفرات لمجموعة من الأشخاص المتشابهين في الأهداف والمتطلبات.

توجد العديد من فئات التخزين المتاحة على الخوادم والسيرفرات، ومن بينها:

1- التخزين المتصل بالشبكة (SAN): حيث يقوم الخادم بالاتصال بمجموعة من أجهزة التخزين المركزية التي تتيح له الوصول إلى الملفات والبيانات التي يحتاجها.

2- التخزين بالأقراص الصلبة المتصلة بالخادم: وهو نوع من التخزين يتم فيه توصيل الأقراص الصلبة المتعددة مباشرة بالخادم دون الحاجة لجهاز تحكم تخزين مركزي.

3- التخزين بالحزم المتصلة بالخادم (DAS): وهو نوع من التخزين يتم فيه توصيل الأقراص الصلبة المتعددة مباشرة بالخادم، ويتم تجميعها في حزم تخزين.

4- التخزين على السحابة الإلكترونية (Cloud Storage): وهو نوع من التخزين يتم فيه تخزين البيانات كلها على الإنترنت، ويتم الوصول إليها عن طريق الإنترنت.

5- التخزين على الذاكرة الفلاشية المتصلة بالخادم: وهي تقنية تخزين تتميز بسرعات عالية ومقاومة للصدمات، ويمكن استخدامها على خوادم الويب والتطبيقات المحمولة والأجهزة الصغيرة.

تتوقع العديد من التغييرات على صناعة الصحافة الورقية في المستقبل القريب، ومن هذه التغييرات:

1- زيادة استخدام الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي للحصول على الأخبار، مما قد يؤدي إلى تراجع مبيعات الصحف الورقية.

2- زيادة استخدام التكنولوجيا في إنتاج الأخبار والصحف الورقية، مثل استخدام الطابعات ثلاثية الأبعاد والطابعات الذكية، وذلك لزيادة جودة الصحف وتوفير التكاليف.

3- ظهور الصحف الرقمية والتي ستحل محل الصحف الورقية تدريجياً، حيث يمكن الحصول عليها عن طريق الإنترنت والأجهزة الذكية.

4- توجه بعض الصحف الورقية لتقديم المحتوى الإلكتروني فقط، مع الاستمرار في الصدور الورقي الأسبوعي أو الشهري.

5- زيادة استخدام الصور والفيديو في الصحف الورقية، حيث ستكون هذه الوسائل البصرية أكثر فعالية في جذب القراء.

6- توفير مزيد من خيارات الاشتراك والتوصيل للصحف الورقية لتلبية احتياجات القراء في الوقت الحاضر، والاستمرار في تقديم التحديثات اليومية والمحتوى المتميز لجذب المزيد من القراء.

يؤثر التحول الرقمي بشكل كبير على صناعة الإعلام التقليدية، حيث يؤدي إلى تحويل طرق نشر الأخبار والمعلومات والتفاعل مع الجمهور بشكل كامل. ومن بين الأثر الرئيسية للتحول الرقمي على صناعة الإعلام:

1. توجه القراء للمحتوى الرقمي: حيث يفضل القراء الآن الحصول على المعلومات عن طريق الإنترنت، وهذا يؤدي إلى انخفاض أعداد القراء للصحف والمجلات التقليدية.

2. تغير طرق التسويق: يتوجه التسويق الآن إلى تقديم المحتوى الرقمي عبر شبكة الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي بشكل كبير، مما يؤدي إلى تحول المنافسة القائمة في السوق.

3. الحاجة إلى التجديد: لبقاء الشركات والصحف التقليدية في المنافسة، يحتاجون إلى خلق محتوى رائع ومطور عبر الإنترنت، حيث أصبح بإمكان الجمهور العثور على المعلومات بسرعة وسهولة من مكان واحد.

4. تنوع الوسائل: بفضل التحول الرقمي، أصبحت هناك وسائل جديدة لنشر الأخبار والمعلومات مثل مواقع التواصل الاجتماعي، ووسائل الإعلام التفاعلية، والتطبيقات المتنقلة، والنشرات الإلكترونية.

5. المنافسة الشديدة: يواجه صناع الإعلام التقليدية اليوم منافسة قوية من الأشخاص والشركات التي تمتلك القدرة على إنتاج المحتوى الرقمي بشكل فعال، مما يضع ضغطًا كبيرًا على الأداء والكفاءة في العمل.

نعم، هناك العديد من المزايا لاستخدام الوسائط الرقمية عوضاً عن الوسائط التقليدية مثل الطباعة، ومن أهمها:

1- التكلفة: يعتبر استخدام الوسائط الرقمية أكثر اقتصادية وتوفيراً للتكاليف مقارنة بالطباعة التقليدية.

2- التوفر: تتيح الوسائط الرقمية إمكانية الوصول إليها في أي مكان وفي أي وقت عن طريق الإنترنت.

3- السرعة: يمكن إنشاء ونشر الوسائط الرقمية بشكل أسرع، مما يزيد من سرعة وصول المعلومات إلى الجمهور.

4- التفاعلية: تتيح الوسائط الرقمية إمكانية التفاعل مع المحتوى بشكل أكبر وذلك من خلال الإضافة الصور والفيديوهات والرسومات والرسائل النصية.

5- التخزين: يمكن تخزين الوسائط الرقمية بشكل آمن على أجهزة الكمبيوتر أو الأقراص الصلبة، وهذا يوفر المساحة التخزينية، ويزيد من سهولة الوصول إلى هذه الملفات في أي وقت.

6- البيئة: تعتبر الوسائط الرقمية أكثر صديقة للبيئة حيث تقلل من استهلاك الورق والحبر، وبالتالي تحافظ على الموارد الطبيعية.