سلامة

  • تكرار الفيكتور في C++: السلامة والأمان

    في المثال المقدم، يُريد المطور تحديد ما إذا كان من الآمن تكرار قائمة فيكتور المحولة. لكن قبل الإجابة على هذا السؤال، دعوني أوضح السياق والمفاهيم المتعلقة بهذا السؤال.

    أولاً وقبل كل شيء، دعوني أبدأ بتوضيح الفكرة الأساسية للاستخدام الذي قد يكون له هذا الكود في برمجة C++.

    في البرمجة بلغة C++، std::vector هو ترتيب دينامي لعناصر معينة، حيث يمكن إضافة وحذف العناصر منه بشكل دينامي. عندما يتم تعريف مؤشر std::vector* someVector;، فإنه يشير إلى مكان في الذاكرة حيث يتم تخزين عنوان البداية لكائن std::vector.

    عند الوصول إلى العناصر المحتواة في الفيكتور، فإن *someVector يعني “فك التحويل” أو “التحويل إلى محتواه”. وبما أن someVector هو مؤشر إلى الفيكتور، فإن *someVector يُنتج الفيكتور نفسه.

    التكرار الذي يظهر في الكود for (int val : *someVector) يُعرف بتكرار المدى (Range-based for loop)، والذي يسمح بتكرار العناصر في مجموعة معينة، مثل std::vector، بشكل أكثر سهولة وأناقة.

    الآن، بعد توضيح الأساسيات، دعونا نناقش سؤال السلامة.

    في الواقع، التكرار عبر *someVector ليس غير آمن في حالة عدم التحقق من أن someVector ليس مؤشرًا فارغًا (Null pointer). إذا كان someVector يشير إلى nullptr، فإن محاولة الوصول إلى عناصره ستؤدي إلى حدوث خطأ فارغ.

    لتجنب هذا الخطأ، يجب عادةً التحقق من صحة المؤشر قبل تحليله. يمكن القيام بذلك ببساطة باستخدام عبارة شرطية، مثل:

    cpp
    if (someVector != nullptr) { for (int val : *someVector) { doSomething(val); } }

    هذا التحقق يضمن أن someVector ليس فارغًا قبل تحليله، مما يجعل التكرار آمنًا من الناحية الفنية.

    باختصار، بالنظر إلى السياق المقدم وفهم المفاهيم، فإن التكرار عبر *someVector في حد ذاته ليس غير آمن، ولكن يمكن جعله آمنًا عن طريق التحقق من صحة المؤشر قبل تحليله.

    المزيد من المعلومات

    بمجرد فهم السياق والمفاهيم المرتبطة بالكود المقدم، يمكننا الآن الانتقال إلى مناقشة بعض النقاط الإضافية والتوجيهات المتعلقة بأمان تكرار الفيكتور.

    أولاً، يجب أن نشير إلى أن استخدام المؤشرات العارية مثل std::vector* يمكن أن يزيد من فرص الوقوع في الأخطاء ويجعل الكود أقل قابلية للصيانة والفهم. بدلاً من ذلك، يفضل استخدام أنواع البيانات الذكية مثل std::vector مباشرة، حيث يدير الذاكرة بنفسها ولا حاجة للتفكير في الإشارات والتحويلات.

    ثانياً، عند استخدام المؤشرات، يجب دائماً التحقق من صحتها قبل الوصول إليها، حيث يمكن أن تشير المؤشرات إلى القيم الفارغة أو إلى مناطق غير صالحة في الذاكرة، مما يؤدي إلى سلوك غير متوقع أو أخطاء في تشغيل البرنامج. ولتجنب هذا، يجب دائماً التحقق من صحة المؤشرات قبل استخدامها كما هو موضح في المثال السابق.

    ثالثاً، يجب مراعاة الأداء عند استخدام التكرار عبر الفيكتور. عند استخدام التكرار المدى مع std::vector، يتم تكوين نسخة مؤقتة من كل عنصر في الفيكتور، مما يعني أنه قد يكون لهذه العملية تأثير سلبي على الأداء عندما يكون لدينا مجموعات ضخمة من البيانات. في هذه الحالة، قد يكون من الأفضل استخدام حلول أخرى مثل الحلقات الفعلية (for loops) باستخدام المؤشرات، والتي يمكن أن تكون أكثر فعالية من حيث الأداء.

    ختاماً، يجب أن نشير إلى أن تحديد سلامة تكرار الفيكتور ليس فقط يعتمد على الكود المقدم، بل يعتمد أيضاً على سياق استخدامه والتطبيق العام الذي يتم فيه استخدامه. لذا، يجب دائماً مراعاة عوامل مثل الأمان، الأداء، وسهولة الصيانة عند تصميم وتطوير البرمجيات.

    باختصار، يمكن استخدام تكرار الفيكتور بأمان عن طريق التحقق من صحة المؤشر واستخدام أفضل الممارسات في تصميم الكود. ومن المهم أيضاً أخذ العوامل الأخرى مثل الأداء في الاعتبار للحصول على تجربة استخدام فعالة وآمنة في النهاية.

  • تأمين بيانات API REST: POST ضد GET

    عند تصميم واجهة برمجة تطبيقات (API) للحصول على بيانات حساسة مع متطلبات أمنية صارمة، ينبغي مراعاة عدة عوامل لضمان الأمان والتوافق مع معايير REST.

    في المقام الأول، يجب أن تكون العملية idempotent، وهذا يعني أنها يجب أن تُنفذ بنفس النتيجة مهما كان عدد مرات تكرار الطلب، دون تغيير في البيانات على الخادم. واجهة RESTful تحدد أن العمليات التي تكون idempotent يجب أن تستخدم طرق HTTP المناسبة لهذا الغرض.

    فيما يتعلق بتمرير البيانات الحساسة، ينبغي أن نضع في الاعتبار أنه من غير المقبول إرسال بيانات حساسة عبر معلمات في عنوان URL للطلب GET، لأن هذه البيانات قد تظهر في سجلات الخادم والمتصفحات وقد تتم مشاركتها بشكل غير مخطط له.

    إذا كانت البيانات مشفرة بالفعل ولكن المتطلبات الأمنية تتطلب معالجة خاصة لهذه البيانات، فيمكن تقديمها في جسم الطلب (body) بطريقة آمنة. يمكن تحقيق ذلك عبر استخدام بروتوكول HTTPS الذي يوفر تشفير البيانات بالكامل أثناء النقل.

    لذا، من الأفضل تصميم واجهة API باستخدام طريقة POST بدلاً من GET لتمرير البيانات الحساسة، حيث يمكنك إرسال البيانات المشفرة بشكل آمن في جسم الطلب، مما يوفر المزيد من الأمان والتوافق مع متطلبات REST. ومع استخدام HTTPS، يمكنك التأكد من أن البيانات تنتقل بشكل آمن عبر الشبكة دون تعرضها للعبث أو الاختراق.

    بالتالي، ينبغي التخلي عن فكرة تمرير البيانات المشفرة في عنوان URL، واعتماد طريقة POST لضمان أمان وتوافق الواجهة مع متطلبات REST والمتطلبات الأمنية الصارمة.

    المزيد من المعلومات

    عندما يتعلق الأمر بتصميم واجهة برمجة تطبيقات (API) للحصول على بيانات حساسة مع متطلبات أمنية صارمة، فإن العديد من العوامل يجب أن تؤخذ في الاعتبار لضمان الأمان والتوافق مع معايير REST.

    للبدء، يجب أن تكون العملية “idempotent”، مما يعني أنها يجب أن تُنفذ بنفس النتيجة مهما كان عدد مرات تكرار الطلب، دون تغيير في البيانات على الخادم. واجهة RESTful تحدد أن العمليات التي تكون idempotent يجب أن تستخدم طرق HTTP المناسبة لهذا الغرض.

    عندما يتعلق الأمر بتمرير البيانات الحساسة، فمن السهل أن ندرك خطورة إرسال هذه البيانات عبر معلمات في عنوان URL لطلب GET. فبالإضافة إلى أن هذه البيانات قد تظهر في سجلات الخادم والمتصفحات، وقد تتم مشاركتها بشكل غير مقصود، فإنها قد تكون عرضة للاختراق. لذا، يجب أن يتم نقل البيانات الحساسة بشكل آمن ومشفر.

    في حالة توافر التشفير بالفعل للبيانات، ولكن تتطلب المتطلبات الأمنية معالجة خاصة لهذه البيانات، فيمكن تقديمها في جسم الطلب (body) بطريقة آمنة. يمكن تحقيق ذلك عبر استخدام بروتوكول HTTPS الذي يوفر تشفير البيانات بالكامل أثناء النقل.

    لذا، يُفضل تصميم واجهة API باستخدام طريقة POST بدلاً من GET لتمرير البيانات الحساسة، حيث يمكنك إرسال البيانات المشفرة بشكل آمن في جسم الطلب، مما يوفر المزيد من الأمان والتوافق مع متطلبات REST. ومع استخدام HTTPS، يمكنك التأكد من أن البيانات تنتقل بشكل آمن عبر الشبكة دون تعرضها للعبث أو الاختراق.

    بالتالي، يُنبغي التخلي عن فكرة تمرير البيانات المشفرة في عنوان URL، واعتماد طريقة POST لضمان أمان وتوافق الواجهة مع متطلبات REST والمتطلبات الأمنية الصارمة. هذا لضمان حماية البيانات الحساسة ومنع التسريبات غير المصرح بها التي قد تؤثر سلبًا على سلامة المستخدمين والنظام بشكل عام.

  • تأمين تطبيقات PHP: أفضل الممارسات

    تتطلب عملية التحقق من البيانات في PHP مجموعة من الإجراءات الدقيقة لضمان أمان التطبيق وحمايته من هجمات الحقن والاختراقات. يُعتبر التحقق من البيانات جزءًا أساسيًا من تطوير الويب، حيث يساعد في منع إدخال البيانات غير الصحيحة أو الضارة، ويحسن من تجربة المستخدم ويحمي من الهجمات الخبيثة.

    أولاً وقبل كل شيء، يجب عليك فهم مبادئ الحماية في PHP وتقنيات التحقق من البيانات المختلفة المتاحة. إليك بعض النقاط الرئيسية التي يجب أخذها في الاعتبار:

    1. تجنب الثقة العمياء بالمدخلات: عليك دائمًا التحقق من جميع البيانات التي يتم إرسالها من المستخدمين، سواء كانت من حقول النموذج أو من عناصر الرابط أو أي مدخلات أخرى.

    2. استخدام دالة فلترة الإدخالات الآمنة: يمكنك استخدام وظائف مثل filter_input() أو filter_var() لتنقية وتقديم البيانات المدخلة بشكل آمن. يمكن تحديد نوع معين للفلترة، مثل البريد الإلكتروني أو العنوان البريدي أو العدد الصحيح، وهذا سيساعد في التحقق من صحة البيانات.

    3. تجنب استخدام الدوال المهملة: تجنب استخدام الدوال المهملة مثل mysql_query() واستخدم بدلاً من ذلك استعلامات محمية مثل mysqli_query() أو استخدم استعلامات PDO المحمية. هذا يساعد في منع هجمات حقن SQL.

    4. التحقق من البيانات بناء على النوع: يجب عليك التحقق من أن البيانات المدخلة تتطابق مع النوع المتوقع، مثل التحقق من أن رقم الهاتف يحتوي فقط على أرقام والبريد الإلكتروني يتبع تنسيق البريد الإلكتروني الصحيح.

    5. التحقق من البيانات المطابقة لنمط معين: يمكنك استخدام تعبيرات الاختيار العادية (Regular Expressions) للتحقق من أن البيانات تطابق نمطًا محددًا، مثل التحقق من الرموز البريدية أو التنسيقات المعينة للأسماء.

    6. تجنب الإدخالات الخطرة: عند عرض بيانات مدخلة من المستخدم، يجب استخدام دوال مثل htmlspecialchars() لتحويل الرموز الخاصة إلى مسودات HTML، وهذا يساعد في منع هجمات الـ Cross-Site Scripting (XSS).

    7. استخدام الأدوات الأمنية: قد تكون هناك أدوات وإطارات تطويرية توفر طبقات إضافية من الأمان مثل Symfony Security Component أو Laravel Security Features، استخدمها إذا كنت تعمل على أحد هذه الإطارات.

    8. تحديث النظام والمكتبات بانتظام: يجب أن تكون على اطلاع دائم بآخر التحديثات الأمنية للنظام الخاص بك وللمكتبات المستخدمة، وتحديثها بانتظام لضمان الأمان.

    9. استخدام التحقق المزدوج: في بعض الحالات، يمكنك استخدام التحقق المزدوج (Double Validation) عند الحاجة لتأكيد صحة البيانات، مثل تأكيد كلمة المرور مرتين في نموذج تسجيل الدخول.

    10. التعليم والتدريب: تأكد من تعليم فريقك عن ممارسات أمان PHP وأفضل الممارسات في التحقق من البيانات، وقم بتدريبهم بشكل دوري على السلوكيات الأمنية الجيدة.

    من المهم أن تكون على دراية بأحدث التقنيات والممارسات في مجال الأمان السيبراني، وأن تضمن تطبيقها بشكل صارم في تطوير تطبيقاتك، حيث تلعب عمليات التحقق من البيانات دورًا حاسمًا في حماية التطبيقات الويب ومستخدميها من الهجمات السيبرانية المختلفة.

    المزيد من المعلومات

    1. التحقق من الصلاحيات والوصول: بالإضافة إلى التحقق من صحة البيانات، يجب أيضًا التحقق من صلاحيات المستخدم للوصول إلى الموارد أو البيانات المطلوبة. على سبيل المثال، يمكن أن تحتاج إلى التحقق من أدوار المستخدم والسماح بالوصول إلى موارد محددة بناءً على هذه الأدوار.

    2. تسجيل ومراقبة الأنشطة: يُعد تسجيل ومراقبة الأنشطة أداة قوية للكشف عن أي نشاط غير مصرح به أو محاولات اختراق. يجب عليك تسجيل جميع الأنشطة المهمة في التطبيق ومراقبتها بانتظام للكشف عن أي نمط غير عادي أو مشبوه.

    3. تجربة الاختراق: من الضروري تنفيذ عمليات اختبار أمان منتظمة للتحقق من قوة الحماية في التطبيق. يمكنك استخدام مختبرين أمنيين معتمدين أو أدوات اختبار الاختراق لتحديد الثغرات الأمنية وتصحيحها قبل أن يكتشفها المهاجمون.

    4. تحديد الثغرات الأمنية الشائعة: يجب عليك أن تكون على دراية بالثغرات الأمنية الشائعة في PHP وكيفية تجنبها. من بين هذه الثغرات: حقن SQL، وتشغيل الشفرة المشبوهة (Code Injection)، وهجمات Cross-Site Scripting (XSS)، والاعتداءات على جلسات المستخدم (Session Hijacking)، والتعرض لهجمات CSRF (Cross-Site Request Forgery).

    5. التوعية بالأمان: يجب تعزيز التوعية بالأمان بين المطورين والمستخدمين على حد سواء. قم بتوفير دورات تدريبية وموارد تعليمية حول ممارسات أمان PHP وكيفية التعرف على الهجمات السيبرانية والتعامل معها بشكل صحيح.

    6. التحديث المستمر: يجب عليك البقاء على اطلاع دائم بأحدث التطورات في مجال الأمان السيبراني وتطبيق التحديثات اللازمة على تطبيقاتك بانتظام. يمكن أن تساعدك عمليات التحديث المستمرة في مواجهة التهديدات الجديدة والتحديات الأمنية.

    7. التعاون مع مجتمع الأمان: يمكنك استفادة من تجارب الآخرين والمشاركة في مجتمع الأمان السيبراني لتبادل المعرفة والخبرات والتعلم من الآخرين. يمكنك المشاركة في منتديات الأمان والمشاركة في مسابقات القراصنة الأخلاقية والمؤتمرات الأمنية لتوسيع دائرة معارفك وتطوير مهاراتك في مجال الأمان.

    باختصار، تتطلب عملية تطوير تطبيقات PHP الآمنة اهتمامًا دقيقًا بالتفاصيل والممارسات الأمنية الجيدة. يجب عليك أن تكون على دراية بأحدث التقنيات والتهديدات الأمنية وتطبيق أفضل الممارسات في كل مرحلة من مراحل تطوير التطبيق، مع التركيز على الوقاية من الهجمات وحماية بيانات المستخدمين بشكل فعال.

  • فهرس البيانات في Rails: استخدام index و foreign_key

    عندما تقوم بإنشاء جدول جديد في Rails وتحتاج إلى إضافة علاقة بين هذا الجدول وجدول آخر، فإنك غالبًا ما تستخدم خاصية belongs_to لتحديد العلاقة. وعادةً ما تقوم بإنشاء هذه العلاقة في جدول الهجرة الخاص بك باستخدام أمر rails g migration.

    الفرق بين استخدام index: true و foreign_key: true يكمن في النتيجة التي تؤدي إليها في قاعدة البيانات.

    عندما تستخدم index: true مع t.belongs_to، فإنه يضيف فهرس (index) إلى العمود الذي يحتوي على مفتاح الخارجي (foreign key). هذا الفهرس يسرع عمليات البحث في الجدول الحالي بناءً على قيم مفتاح الخارجي. يفيد هذا الأمر عند القيام بعمليات الاستعلام (queries) التي تشمل الاستفسار عن السجلات التي ترتبط بسجل معين في جدول آخر.

    أما عند استخدام foreign_key: true، فإنه يضيف قيد خارجي (foreign key constraint) إلى العمود المحدد. يعني هذا أن قيم العمود المحدد يجب أن تكون موجودة كمفاتيح رئيسية في الجدول الخارجي. إذا حاولت إدخال قيمة لمفتاح خارجي غير موجود في الجدول الخارجي، فستتلقى خطأ.

    في المقام الأول، index: true يستخدم لتحسين الأداء في عمليات البحث، في حين أن foreign_key: true يستخدم لضمان الانسجام والتكامل في البيانات بين الجداول المرتبطة.

    باختصار، إذا كنت بحاجة إلى تسريع عمليات البحث، فقد ترغب في استخدام index: true، أما إذا كنت ترغب في ضمان التكامل البياني والحفاظ على الانسجام بين الجداول، فسيكون foreign_key: true الخيار المناسب.

    المزيد من المعلومات

    عندما يتعلق الأمر بتصميم قاعدة البيانات، يتعين عليك دائمًا أخذ الوقت الكافي لفهم احتياجات تطبيقك والتفاصيل الدقيقة للعلاقات بين الجداول. استخدام index: true و foreign_key: true يعتمد على سياق تطبيقك ومتطلبات الأداء والتكامل البياني.

    عند النظر إلى الأداء، يُعتبر إضافة فهرس (index) مفيدًا جدًا في الجداول التي تتضمن علاقات كثيرة وتنفيذ استعلامات البحث بشكل متكرر. يمكن أن تقلل الفهارس من وقت استجابة الاستعلامات، حيث يسرعون عمليات البحث بتقديم وصول سريع إلى السجلات المطابقة.

    من ناحية أخرى، تعتبر القيود الخارجية (foreign key constraints) أداة قوية لضمان انسجام البيانات وسلامتها. عند إضافة قيد خارجي، يضمن النظام أن القيم المُدرجة في العمود المُشار إليه يجب أن تكون موجودة في الجدول المُشار إليه، وهذا يحمي قاعدة البيانات من البيانات المُتلاعب بها أو غير المنطقية.

    لا يعني استخدام واحد منهما بالضرورة استبعاد الآخر. في الواقع، يمكنك استخدامهما معًا للحصول على أفضل أداء وأمان. يمكنك إضافة الفهارس لتحسين سرعة البحث وفحص صحة البيانات في نفس الوقت باستخدام القيود الخارجية.

    وفي الختام، عند تطوير تطبيقات Rails، يجب عليك فهم الاختيارات المتاحة وتأثيراتها على أداء التطبيق وسلامة البيانات. باختيار الأدوات المناسبة لتحقيق أهدافك، ستضمن أن تكون قاعدة بيانات تطبيقك مُنظمة وموثوقة وفعّالة من الناحية الأدائية.

  • كيفية استخدام إدخال جينكينز بشكل فعّال

    بالتأكيد، فهم كيفية معرفة اسم المستخدم الذي أجاب على خطوة الإدخال في جينكينز بيبلين يمكن أن يكون مفيدًا جدًا لإضافة معلومات دقيقة إلى سجل التاريخ أو رسالة الالتزام(commit message). يمكن تحقيق ذلك من خلال استخدام المتغيرات البيئية في جينكينز.

    في مثالك الذي وضعته، ترغب في عرض اسم المستخدم الذي وافق على عملية الدمج. لكن، لا توجد متغيرات مباشرة توفر هذه المعلومات مباشرة. بدلاً من ذلك، يمكنك استخدام بعض الخطوات الإضافية لتحقيق هذا الهدف.

    أولاً، يمكنك استخدام متغير بيئي يحتوي على اسم المستخدم المتوقع للمستخدم الذي سيقوم بالرد على الإدخال. هذا يمكن تعريفه في بداية السيناريو الخاص بك بناءً على السياق أو المعرفة المسبقة للنظام.

    groovy
    def expectedUser = 'default_user'

    ثم، عند استخدام الإدخال، يمكنك تخزين رد المستخدم في متغير آخر.

    groovy
    def userInput = input message: 'Merge trunk into branch?', ok: 'Merge', parameters: [string(defaultValue: '', description: 'User that allowed merge', name: 'user')]

    ثم، بعد ذلك، يمكنك فحص إذا كانت قيمة الإدخال تطابق المستخدم المتوقع.

    groovy
    if (userInput.user == expectedUser) { echo "User that allowed merge: ${userInput.user}" } else { echo "Unauthorized user attempted merge!" }

    بهذه الطريقة، يمكنك التحقق مما إذا كان المستخدم الذي رد على الإدخال هو المستخدم المتوقع أو لا، وعلى هذا الأساس، يمكنك اتخاذ الإجراء المناسب مثل إضافة اسم المستخدم إلى رسالة الالتزام(commit message) أو الإبلاغ عن محاولة غير مصرح بها للدمج.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، ها هو المقال المكمل:


    تتضمن استراتيجية الحصول على اسم المستخدم الذي قام بالرد على خطوة الإدخال في جينكينز بيبلين مجموعة من الخطوات المهمة. دعونا نلقي نظرة على هذه الخطوات بتفصيل أكبر:

    تعريف المتغير المتوقع لاسم المستخدم

    في بداية السيناريو، يتم تعريف متغير يحتوي على اسم المستخدم المتوقع الذي سيقوم بالرد على الإدخال. يمكن أن يكون هذا المتغير جزءًا من سياق العمل أو مجرد قيمة يتم تحديدها يدويًا.

    استخدام الإدخال للحصول على رد المستخدم

    يتم استخدام خطوة الإدخال في السيناريو لطلب إذن المستخدم بدمج التعديلات. يتم تخزين رد المستخدم في متغير آخر للاستفادة منه لاحقًا.

    المقارنة بين الاسم المتوقع ورد المستخدم

    بعد الحصول على رد المستخدم، يتم مقارنته بالاسم المتوقع. إذا كانت القيم متطابقة، يتم اعتبار الرد مصرحًا به ويتم استخدام اسم المستخدم في الخطوات التالية مثل كتابة رسالة الالتزام(commit message). وإذا لم تتطابق القيم، فقد تشير هذه المرحلة إلى محاولة غير مصرح بها للدمج.

    اتخاذ الإجراء المناسب

    بناءً على نتيجة المقارنة، يمكنك اتخاذ الإجراء المناسب. إذا كانت الهوية موافقة، فيمكنك استخدام اسم المستخدم في الأنشطة التالية مثل تسجيل الدخول أو كتابة رسالة الالتزام. وإذا كانت غير متطابقة، يمكنك تنفيذ سياسات الأمان المعمول بها في منظومتك، مثل تسجيل الحدث أو إيقاف التنفيذ.

    باستخدام هذه الخطوات، يمكنك ضمان تتبع وتوثيق الأنشطة بدقة، وضمان عدم حصول أي أنشطة غير مصرح بها. كما يمكنك تخصيص هذه العملية لتتناسب مع سياسات الأمان ومتطلبات السلامة في بيئتك الخاصة.

  • تجنب حدوث الاستثناءات NullReferenceException

    في عالم تطوير البرمجيات، تعتبر رسائل الخطأ والاستثناءات من أهم الوسائل التي يتعلم منها المطورون ويحسنون من جودة وأمان التطبيقات التي يقومون بتطويرها. واحدة من أكثر الأخطاء شيوعًا وتحديًا في برمجة الويب هي استثناء “System.NullReferenceException: Object reference not set to an instance of an object”، الذي يدل عادةً على محاولة الوصول إلى كائن (Object) غير معين.

    في الشفرة التي قدمتها، يبدو أنك تقوم بمحاولة الوصول إلى كائن دون التأكد من أنه قد تم تهيئته بشكل صحيح أولاً، مما يؤدي إلى رمي استثناء NullReferenceException. هذا الاستثناء يشير عادة إلى أن الكائن الذي تحاول الوصول إليه قد لا يكون مهيأ بشكل صحيح، أو أن قيمته تساوي Null.

    عند استخدام الدالة Server.MapPath()، يجب التحقق من أن القيمة التي تعيدها ليست Null قبل استخدامها. كما ينبغي التحقق من أن الملف المرسل (contentfile) ليس فارغًا قبل محاولة حفظه. يمكنك تحقيق ذلك باستخدام خاصية HasFile لـ FileUpload control.

    علاوة على ذلك، ينبغي التحقق أيضًا من أن النص المدخل في TextBox1 ليس فارغًا قبل محاولة الوصول إليه، لتجنب حدوث استثناءات مماثلة.

    في هذا السياق، يجب تطبيق مبدأ “التحقق قبل الاستخدام” (Null Check) على الكائنات والمتغيرات التي تستخدم في الشفرة، وذلك لضمان عدم حدوث استثناءات NullReferenceException مرة أخرى.

    بمجرد تطبيق التحقق اللازم، يمكنك التأكد من أن التطبيق الخاص بك يعمل بشكل صحيح دون وجود أخطاء تشير إلى عدم وجود مراجع لكائن معين، مما يعزز من جودة التطبيق ويزيد من تجربة المستخدم النهائية.

    المزيد من المعلومات

    بعد التحقق من السياق الذي تم تقديمه في الشفرة المعطاة، يتضح أن هناك عدة إجراءات يمكن اتخاذها لتجنب حدوث استثناء NullReferenceException وضمان سلامة تطبيقك على الويب. هذه الإجراءات تشمل:

    1. التحقق من القيمة المسترجعة: عند استدعاء الدوال التي تسترجع قيم، مثل Server.MapPath()، يجب دائمًا التحقق من أن القيمة المسترجعة ليست فارغة قبل استخدامها. يمكن القيام بذلك عن طريق فحص ما إذا كانت القيمة المسترجعة تساوي Null أم لا.

    2. التحقق من وجود الملف المرسل: قبل محاولة حفظ الملف المرسل، يجب التحقق من أن الملف المرسل فعليًا موجود وليس فارغًا. يمكن القيام بذلك باستخدام خاصية HasFile لعنصر التحكم FileUpload.

    3. التحقق من القيمة المدخلة في الحقل النصي: قبل استخدام القيمة المدخلة في TextBox1، يجب التحقق من أن القيمة ليست فارغة. يمكن ذلك عن طريق فحص ما إذا كانت قيمة النص غير فارغة.

    4. التعامل مع الاستثناءات بشكل مناسب: في حالة حدوث استثناء NullReferenceException، يجب التعامل معه بشكل مناسب لتوجيه المستخدمين بشكل صحيح وتجنب تعطيل تطبيقك بأكمله. يمكن ذلك عن طريق عرض رسالة خطأ واضحة وصديقة للمستخدم توضح الخطأ وتقدم إرشادات حول كيفية تجنبه في المستقبل.

    من المهم أن يكون المطورون على دراية بأهمية التحقق من القيم والتعامل بحرص مع الاستثناءات لضمان استقرار وأمان التطبيقات على الويب. باستخدام الإجراءات المناسبة، يمكن تجنب معظم حالات الأخطاء الشائعة وضمان تجربة مستخدم سلسة وخالية من المتاعب.

  • أفضل طريقة لإرجاع قيمة خاصة

    بمرور الوقت، أصبحت قضية إرجاع القيم الخاصة من داخل الكلاسات في البرمجة الشيئية أمرًا مهمًا للغاية، حيث يؤثر اختيار الأسلوب المثلى على قراءة وصيانة الكود، بالإضافة إلى أداء التطبيق. لذلك، دعوني أقدم لك تحليلًا شاملاً لكل من الطرق المعروضة (أ وب)، مع التركيز على العيوب والمزايا المحتملة لكل منها.

    الأسلوب (أ) يعتمد على استخدام خاصية (property) لإرجاع القيمة الخاصة. في هذا الأسلوب، تُنشئ خاصية “Width” التي تحتوي على دالة الاسترجاع (getter) فقط، دون وجود دالة لتعيين القيمة (setter). بمعنى آخر، لا يمكن تعيين قيمة “Width” من خارج الكلاس، ولكن يمكن الوصول إلى قيمتها من الخارج. هذا الأسلوب يتيح لك التحكم الكامل في القيمة داخل الكلاس، مما يضمن عدم تعديلها بشكل غير مقصود، ويزيد من سلامة البرنامج.

    من ناحية أخرى، الأسلوب (ب) يعتمد على استخدام دالة (method) لإرجاع القيمة الخاصة. في هذا الأسلوب، تُنشئ دالة “Width” التي تقوم بإرجاع قيمة “width” مباشرة. هذا الأسلوب يسمح بالوصول إلى القيمة بنفس الطريقة التي تم فيها الوصول إلى أي دالة عامة أخرى، وهو يسهل الاستخدام بشكل أكبر للمطورين الجدد الذين قد يجدونه أكثر توافقًا مع لغة البرمجة.

    من الناحية الفنية، ليس هناك فرق كبير بين الأسلوبين في هذه الحالة المحددة، حيث يؤدّي كل منهما الوظيفة المطلوبة. ومع ذلك، يمكن أن تكون لكل منهما مزايا وعيوب.

    مزايا الأسلوب (أ):

    1. السلامة: بفضل الوصول المقيد إلى القيمة، يمكن التحكم في كيفية تعيينها داخل الكلاس، مما يقلل من فرص الأخطاء.
    2. تجانس الاستخدام: باستخدام خاصية، يتم استخدام نفس النمط للوصول إلى القيمة كما هو الحال في حالة الخصائص العامة.

    عيوب الأسلوب (أ):

    1. القيود في التعيين: لا يمكن تعيين القيمة من الخارج، مما قد يكون مشكلة في بعض الحالات.

    مزايا الأسلوب (ب):

    1. سهولة الاستخدام: يمكن استدعاء الدالة بنفس الطريقة التي يتم فيها استدعاء أي دالة أخرى، مما يجعلها أكثر سهولة للتفاعل معها.
    2. مرونة التعيين: يمكن تعيين القيمة بسهولة من خلال دالة عمومية أو خاصة.

    عيوب الأسلوب (ب):

    1. عدم السيطرة الكاملة: يمكن للمطورين تجاوز القيود المفروضة على القيمة وتعديلها بشكل مباشر، مما قد يؤدي إلى أخطاء غير متوقعة.
    2. عدم التجانس: يختلف استخدام هذا الأسلوب عن استخدام الخصائص العامة، مما قد يؤدي إلى تباين في أساليب الاستدعاء.

    بشكل عام، يمكن اعتبار الأسلوب (أ) أكثر أمانًا وتوحيدًا، في حين يمكن اعتبار الأسلوب (ب) أكثر سهولة في الاستخدام ومرونة في التعيين. ومع ذلك، يجب اختيار الأسلوب الأنسب بناءً على احتياجات المشروع واستمرارية صيانته وتطويره.

    المزيد من المعلومات

    بمرور الوقت، أصبحت قضية إرجاع القيم الخاصة من داخل الكلاسات في البرمجة الشيئية أمرًا مهمًا للغاية، حيث يؤثر اختيار الأسلوب المثلى على قراءة وصيانة الكود، بالإضافة إلى أداء التطبيق. لذلك، دعوني أقدم لك تحليلًا شاملاً لكل من الطرق المعروضة (أ وب)، مع التركيز على العيوب والمزايا المحتملة لكل منها.

    الأسلوب (أ) يعتمد على استخدام خاصية (property) لإرجاع القيمة الخاصة. في هذا الأسلوب، تُنشئ خاصية “Width” التي تحتوي على دالة الاسترجاع (getter) فقط، دون وجود دالة لتعيين القيمة (setter). بمعنى آخر، لا يمكن تعيين قيمة “Width” من خارج الكلاس، ولكن يمكن الوصول إلى قيمتها من الخارج. هذا الأسلوب يتيح لك التحكم الكامل في القيمة داخل الكلاس، مما يضمن عدم تعديلها بشكل غير مقصود، ويزيد من سلامة البرنامج.

    من ناحية أخرى، الأسلوب (ب) يعتمد على استخدام دالة (method) لإرجاع القيمة الخاصة. في هذا الأسلوب، تُنشئ دالة “Width” التي تقوم بإرجاع قيمة “width” مباشرة. هذا الأسلوب يسمح بالوصول إلى القيمة بنفس الطريقة التي تم فيها الوصول إلى أي دالة عامة أخرى، وهو يسهل الاستخدام بشكل أكبر للمطورين الجدد الذين قد يجدونه أكثر توافقًا مع لغة البرمجة.

    من الناحية الفنية، ليس هناك فرق كبير بين الأسلوبين في هذه الحالة المحددة، حيث يؤدّي كل منهما الوظيفة المطلوبة. ومع ذلك، يمكن أن تكون لكل منهما مزايا وعيوب.

    مزايا الأسلوب (أ):

    1. السلامة: بفضل الوصول المقيد إلى القيمة، يمكن التحكم في كيفية تعيينها داخل الكلاس، مما يقلل من فرص الأخطاء.
    2. تجانس الاستخدام: باستخدام خاصية، يتم استخدام نفس النمط للوصول إلى القيمة كما هو الحال في حالة الخصائص العامة.

    عيوب الأسلوب (أ):

    1. القيود في التعيين: لا يمكن تعيين القيمة من الخارج، مما قد يكون مشكلة في بعض الحالات.

    مزايا الأسلوب (ب):

    1. سهولة الاستخدام: يمكن استدعاء الدالة بنفس الطريقة التي يتم فيها استدعاء أي دالة أخرى، مما يجعلها أكثر سهولة للتفاعل معها.
    2. مرونة التعيين: يمكن تعيين القيمة بسهولة من خلال دالة عمومية أو خاصة.

    عيوب الأسلوب (ب):

    1. عدم السيطرة الكاملة: يمكن للمطورين تجاوز القيود المفروضة على القيمة وتعديلها بشكل مباشر، مما قد يؤدي إلى أخطاء غير متوقعة.
    2. عدم التجانس: يختلف استخدام هذا الأسلوب عن استخدام الخصائص العامة، مما قد يؤدي إلى تباين في أساليب الاستدعاء.

    بشكل عام، يمكن اعتبار الأسلوب (أ) أكثر أمانًا وتوحيدًا، في حين يمكن اعتبار الأسلوب (ب) أكثر سهولة في الاستخدام ومرونة في التعيين. ومع ذلك، يجب اختيار الأسلوب الأنسب بناءً على احتياجات المشروع واستمرارية صيانته وتطويره.

  • إدارة مدخلات الموقع بأمان

    في عالم الويب، وخاصةً في المواقع التي تسمح للمستخدمين بالتفاعل مثل موقع Stack Overflow، يعتمد إدارة المدخلات على عدة استراتيجيات لضمان سلامة البيانات وسلوك المستخدمين. فيما يلي نظرة عامة على كيفية التحكم في مدخلات موقعك عند إدخالها من قبل المستخدمين:

    1. تقييد الوصول والأذونات:
      تقييد الوصول إلى ميزات معينة حسب مستوى سمعة المستخدم هو خطوة أساسية لمنع سوء الاستخدام. كما هو الحال في المثال الذي ذكرته، حيث لا يمكن للمستخدم التصويت إلا إذا كان لديه سمعة معينة. يمكن تنفيذ هذا النوع من التحكم في الوصول باستخدام نظام الأذونات والتحقق من الهوية.

    2. التحقق من صحة البيانات:
      قبل قبول أو تخزين أي بيانات داخل قاعدة البيانات، يجب التحقق من صحتها وملاءمتها للتنسيق المطلوب. على سبيل المثال، يمكنك التحقق من صحة البريد الإلكتروني، ومنع إدخال البيانات الغير مرغوب فيها مثل الرسائل الإعلانية أو الروابط الضارة.

    3. الكشف عن السلوك غير المرغوب فيه:
      من المهم أيضًا مراقبة سلوك المستخدمين والكشف عن أنماط غير مرغوب فيها مثل البريد المزعج أو النشاط الضار. يمكن تحقيق ذلك باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات للكشف عن السلوك الغير طبيعي واتخاذ الإجراءات اللازمة.

    4. استخدام آليات الحماية من الهجمات:
      يجب حماية موقعك من الهجمات مثل الحقن SQL و Cross-Site Scripting (XSS) وغيرها. يمكن استخدام ميزات الأمان المدمجة في لغات البرمجة مثل PHP، بالإضافة إلى تطبيق ممارسات الأمان الجيدة مثل تنظيف وتهيئة البيانات قبل إدخالها في قاعدة البيانات.

    5. الرصد والاستجابة السريعة:
      يجب أن يكون لديك آليات لرصد النشاط على الموقع والاستجابة السريعة لأي سلوك غير مرغوب فيه أو محاولات اختراق. يمكن أن تشمل هذه الآليات تنبيهات في الوقت الفعلي وإجراءات تصحيح سريعة.

    باستخدام هذه الاستراتيجيات وغيرها، يمكنك تحسين إدارة مدخلات موقعك وتقليل فرص التعرض للسوء. من المهم الاستمرار في تحسين وتطوير نظام الحماية الخاص بك بمرور الوقت لمواكبة التطورات في تهديدات الأمان على الويب.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، يمكننا استكمال النقاش بتوضيح المزيد من المعلومات حول كيفية إدارة مدخلات الموقع بشكل فعال:

    1. تقييد السرعة والتكرار:
      يمكن تقييد عدد المرات التي يمكن للمستخدم إجراء عملية معينة في فترة زمنية محددة. على سبيل المثال، يمكن تحديد الحد الأقصى لعدد الإجابات التي يمكن للمستخدم إرسالها في فترة زمنية معينة لمنع التكرار الزائد أو السبام.

    2. استخدام التحقق بخطوتين:
      يمكن تعزيز الأمان عن طريق تطبيق التحقق بخطوتين لبعض العمليات المهمة مثل إضافة إجابة جديدة أو تغيير كلمة المرور. هذا يجعل من الصعب على القراصنة اختراق حسابات المستخدمين.

    3. تصفية المحتوى والكلمات الدلالية:
      يمكن استخدام تقنيات تحليل النصوص والذكاء الاصطناعي لتصفية المحتوى والكشف عن الإجابات غير الصالحة أو غير المرغوب فيها. يمكن أيضًا استخدام كلمات دلالية لتحديد الإجابات ذات القيمة وتصفية الإجابات غير المرغوب فيها.

    4. تقييد الوصول إلى الوظائف الحساسة:
      يجب تقييد الوصول إلى الوظائف الحساسة مثل إضافة مستخدم جديد أو حذف بيانات مهمة للموقع، وذلك عبر تحديد أذونات خاصة للمستخدمين والمشرفين.

    5. تحسين أداء قاعدة البيانات:
      يمكن تحسين أداء قاعدة البيانات عن طريق استخدام فهارس مناسبة وتنظيم الجداول بشكل صحيح، وذلك لضمان أداء جيد وتحسين استجابة الموقع.

    6. التحقق من الحد الأقصى لحجم الملفات والصور:
      قد يحاول المستخدمون إرسال ملفات كبيرة أو صور غير مرغوب فيها. يمكن تقييد حجم الملفات المسموح بها وضمان عدم تعطيل الموقع بسبب استخدام كميات كبيرة من موارد الخادم.

    باستخدام هذه الاستراتيجيات، يمكنك بناء نظام موثوق به وآمن لإدارة مدخلات موقعك وحماية بيانات المستخدمين وسلامة الموقع بشكل عام. تذكر أن الحفاظ على الأمان والسلامة دائمًا يتطلب الاستمرار في تطوير وتحسين النظام مع مرور الوقت ومتابعة أحدث التطورات في مجال أمان المعلومات وتكنولوجيا الويب.

  • سلامة الروابط المتعلقة بالصور على الإنترنت

    يثير استخدام عناوين URL للصور مخاوف أمنية بين العديد من المستخدمين، فهل يمكن أن تحتوي هذه الروابط على فيروسات مدمجة في النص؟ هذا السؤال يثير قلق الكثيرين، خاصة مع تزايد حجم الروابط وتعقيد بنيتها.

    تتمثل المخاطر الأمنية المحتملة في استخدام الروابط التي تحيل المستخدمين إلى صفحات ملغومة، تحمل برمجيات خبيثة، أو تطلب معلومات شخصية حساسة. ومع ذلك، يعد استخدام عناوين URL للصور بشكل عام عملية آمنة نسبياً، حيث أن الروابط نفسها لا تحمل أي برمجيات خبيثة. عادة ما تشير هذه الروابط إلى مواقع الإنترنت التي تستضيف الصور، مثل مواقع التواصل الاجتماعي أو مواقع الويب الأخرى.

    الروابط التي تبدو طويلة ومعقدة قد تثير شكوك المستخدمين، ولكن في الغالب، هذه الروابط تحمل معلومات إضافية عن الصورة نفسها، مثل التاريخ أو الحجم أو النوع، وهي غالباً ما تكون آمنة. بالإضافة إلى ذلك، الصور الموجودة في الروابط التي تأتي من مصادر موثوقة ومواقع معروفة عموماً تكون آمنة للاستخدام.

    ولكن، لضمان الأمان، من المهم دائماً التحقق من الروابط قبل فتحها، وتجنب فتح الروابط التي تأتي من مصادر غير معروفة أو غير موثوقة. كما يمكن استخدام برامج مكافحة الفيروسات والتمتع بتحديثات الأمان الدورية لضمان الحماية ضد البرمجيات الخبيثة.

    المزيد من المعلومات

    عندما يتعلق الأمر بالروابط المتعلقة بالصور على الإنترنت، فمن المهم فهم أن الروابط غالبًا ما تكون مجرد عناوين لموارد الصور ولا تحتوي على برامج ضارة بشكل مباشر. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يجب مراعاتها:

    1. المواقع الموثوق بها: يفضل دائمًا استخدام الروابط التي تأتي من مصادر موثوقة، مثل المواقع الشهيرة والمواقع التي تتبع معايير الأمان والخصوصية.

    2. التحقق من الروابط: قبل فتح أي رابط، يجب أن تتحقق من مصداقيته. يمكنك ذلك عن طريق مراجعة المصدر، واستخدام أدوات الفحص عبر الإنترنت للتحقق من سلامة الروابط.

    3. تحديث البرامج الأمنية: يجب دائمًا تحديث برامج الحماية والمضادات الضارة على أجهزتك للحفاظ على الأمان عند تصفح الإنترنت.

    4. الحذر من الروابط المشبوهة: تجنب فتح الروابط التي تظهر لك بشكل غير متوقع، خاصة إذا كنت لا تعرف المصدر أو إذا كانت تبدو مريبة بأي شكل من الأشكال.

    5. التحقق من الامتدادات: يجب أن تكون حذرًا عند تحميل الملفات التي تنتهي بامتدادات غير مألوفة أو غير معروفة، خاصة إذا كنت تعتقد أنها صورة.

    باختصار، على الرغم من أن الصور نفسها عادة ما تكون آمنة، إلا أنه من المهم دائمًا أخذ الاحتياطات اللازمة عند التعامل مع الروابط على الإنترنت للحفاظ على سلامة جهازك وبياناتك الشخصية.

  • إدارة الوصول البعيد على Windows 10: خطوات فعالة وآمنة

    في البداية، يجب أن ندرك أهمية تعزيز الوصول عن بُعد إلى نظام التشغيل Windows 10، حيث يمكن أن يكون ذلك ضروريًا لتحسين التنظيم والتنسيق بين مختلف المستخدمين. لقد قمت بإنشاء الوصول عن بُعد من جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بك إلى الخادم الذي يعمل بنظام Windows 10، والآن ترغب في إضافة مستخدمين إضافيين، مما سيمكنهم من تسجيل الدخول باستخدام حسابات Microsoft الخاصة بهم أو أي حسابات أخرى يمتلكونها.

    لإضافة مستخدمين إضافيين للوصول عن بُعد إلى نظام التشغيل Windows 10، يجب أن تتبع الخطوات التالية:

    1. فتح إعدادات النظام:
      قم بالنقر على زر “ابدأ” ثم اختيار “الإعدادات”، ومن ثم انتقل إلى “الحسابات”، وبعد ذلك اختر “عائلة ومستخدمون”، حيث ستجد الخيارات المتاحة لإدارة الحسابات.

    2. إضافة حساب Microsoft جديد:
      اختر “إضافة حساب Microsoft” لإنشاء حساب جديد إذا كان المستخدم يستخدم حساب Microsoft. أدخل المعلومات المطلوبة واتبع الخطوات لإكمال إعداد الحساب.

    3. تحديد صلاحيات الوصول عن بُعد:
      بعد إضافة الحساب، انتقل إلى “الوصول الكامل للحساب الخاص بي”، وتأكد من تمكين الوصول عن بُعد لهذا الحساب.

    4. تكوين إعدادات الوصول عن بُعد:
      انتقل إلى “إعدادات النظام”، ثم “الإعدادات المتقدمة للنظام”، وتأكد من تفعيل الوصول عن بُعد للحسابات الجديدة.

    5. مشاركة المعلومات مع المستخدمين:
      بعد إضافة المستخدمين، قم بمشاركة المعلومات الضرورية معهم ليتمكنوا من تسجيل الدخول باستخدام حساباتهم عبر الوصول عن بُعد.

    لا يُغفل أهمية تأمين هذه الوصولات بكلمات مرور قوية وتفعيل التحقق الثنائي إذا كان ذلك متاحًا. هذه الإجراءات تسهم في تعزيز أمان النظام والبيانات. في الختام، يُشدد على أهمية الالتزام بأمان المعلومات والتأكد من تحديث وصيانة النظام بانتظام لضمان استمرار الأداء السلس والمأمون.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، سنستكمل بتوفير المزيد من المعلومات لضمان أنك مستعد لإدارة الوصول البعيد بشكل فعال على نظام Windows 10.

    1. تكوين إعدادات الوصول البعيد:
      انتقل إلى “إعدادات النظام” ثم اختر “الوصول البعيد”، حيث يمكنك تكوين الإعدادات المتعلقة بالوصول البعيد. تحقق من أن الخيار “السماح بالاتصال بجهاز الكمبيوتر هذا من بعيد” مفعل.

    2. تحديد الحسابات المسموح لها بالوصول البعيد:
      قم بتحديد الحسابات التي تريد منحها إمكانية الوصول البعيد. يمكنك القيام بذلك عن طريق اختيار “حدد المستخدمين الذين يمكنهم الاتصال بجهاز الكمبيوتر هذا من بعيد” واختيار الحسابات المناسبة.

    3. تكوين إعدادات متقدمة:
      إذا كنت بحاجة إلى تكوين إعدادات أكثر تعقيدًا، يمكنك الانتقال إلى “خيارات التقنية المتقدمة” حيث يمكنك تحديد الميزات التقنية المحددة وتكوينها وفق احتياجاتك.

    4. استخدام حسابات محلية:
      إذا كان المستخدمون لديهم حسابات محلية على الجهاز، يمكنك أيضًا إضافتهم إلى قائمة الوصول البعيد بتكوين حقوق الوصول الخاصة بهم.

    5. استخدام Virtual Private Network (VPN):
      لتعزيز أمان الوصول البعيد، يُفضل استخدام شبكة افتراضية خاصة (VPN)، حيث يمكنها تشفير الاتصال بين الجهاز البعيد والخادم.

    6. التحقق من جدار الحماية:
      تأكد من تكوين جدار الحماية للسماح بالاتصال البعيد. يجب فتح المنافذ اللازمة للوصول البعيد وضمان توجيه حركة المرور بشكل صحيح.

    7. التحقق من توفر الاتصال بالإنترنت:
      تأكد من أن جهاز الكمبيوتر الذي تحاول الوصول إليه عن بُعد متصل بالإنترنت بشكل دائم لضمان توافر الوصول.

    باتباع هذه الخطوات والنصائح، يمكنك تعزيز إدارتك للوصول البعيد إلى نظام Windows 10 بشكل آمن وفعال، مما يسهم في تحسين تجربة المستخدمين وضمان حماية البيانات والأمان الشامل للنظام.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر