تطوير برمجي

  • كيفية التعامل مع الصناديق المكسورة في التطوير البرمجي

    عندما يواجه الشخص مشكلة في بناء حمولة برمجية بسبب صندوق مكسور، يتعين عليه التصرف بحذر وفهم السبب الذي أدى إلى هذا الوضع. قد يكون الصندوق المكسور عبارة عن مكتبة معينة أو module لا يمكن الوصول إليه بشكل صحيح. لحل هذه المشكلة، يمكن اتباع الخطوات التالية:

    1. التحقق من الإصدارات: تحديد الإصدار الصحيح للصندوق المكسور هو خطوة أساسية. ربما يكون هناك إصدار جديد تم إصداره ليحل هذه المشكلة بالفعل.

    2. تحديث ملفات الاعتماد (Dependencies): في حال كان الصندوق المكسور جزءًا من مشروع أكبر يستخدم العديد من المكتبات، يجب التحقق من ملف الاعتماد (مثل ملف Cargo.toml في حالة استخدام Rust) وتحديث الإصدارات إلى أحدث إصدار متوفر.

    3. التحقق من الاعتمادات الفرعية (Sub-dependencies): قد يكون هناك صندوق آخر يعتمد على الصندوق المكسور. في هذه الحالة، يجب التحقق من أن جميع الاعتمادات الفرعية تتوافق مع الإصدارات المطلوبة.

    4. تنظيف وإعادة بناء المشروع: في بعض الأحيان، يكون هناك مشكلات في الذاكرة المؤقتة أو ملفات البناء القديمة التي تسبب مشاكل في البناء. يمكن حل هذه المشكلة بتنظيف مشروعك وإعادة بنائه.

    5. البحث عن حلول بديلة: في حالة عدم توفر حل للمشكلة، يمكن البحث عن بدائل للصندوق المكسور. قد يكون هناك صناديق أخرى تقدم نفس الوظائف وتعمل بشكل صحيح.

    6. التواصل مع مجتمع المطورين: في بعض الأحيان، يمكن أن يكون هناك مطورين آخرين قد واجهوا نفس المشكلة. بالتواصل مع مجتمع المطورين عبر منصات الدعم المختلفة مثل منتديات الإنترنت أو GitHub، يمكن العثور على حلول أو توجيهات جديدة.

    7. تقديم تقرير عن المشكلة: إذا فشلت جميع الخطوات السابقة في حل المشكلة، يمكن تقديم تقرير مفصل عن المشكلة إلى مطوري الصندوق المكسور. هذا يمكن أن يساعد في تحديد الخلل وإصلاحه في الإصدارات المستقبلية.

    في النهاية، يجب أن يكون الهدف هو حل المشكلة بشكل دائم وضمان استمرارية بناء المشروع دون مشاكل.

    المزيد من المعلومات

    بصفة عامة، يمكن أن تكون تجربة مواجهة صندوق مكسور محبطة للمطورين، خاصة عندما يؤدي ذلك إلى توقف عملية التطوير والبناء. ومع ذلك، يمكن أن تكون هذه الصعوبات فرصة لتعلم وتطوير المهارات في إدارة الاعتمادات وحل المشاكل التقنية.

    يجب على المطور أن يكون مستعدًا لتعلم وتطوير مهاراته في تشخيص وحل المشكلات التقنية. إذا كنت مطورًا جديدًا، فقد تبدو هذه التجارب مرهقة، ولكن مع مرور الوقت والخبرة، ستصبح أكثر قدرة على التعامل مع تحديات التطوير.

    التعامل مع الصناديق المكسورة ليس فقط عن تحديد وإصلاح المشكلة الفنية، بل يتطلب أيضًا التواصل الجيد مع مجتمع المطورين، وفهم الطرق الصحيحة لتقديم التقارير عن المشكلات والمساهمة في تحسين البرمجيات المفتوحة المصدر.

    وفي نهاية المطاف، يجب أن يكون المطور مدركًا بأن العمل البرمجي غالبًا ما يتطلب التحديث المستمر والتكيف مع التغييرات في بيئة التطوير. على الرغم من أن هذا قد يؤدي إلى مشاكل مثل الصناديق المكسورة، إلا أنه يمثل فرصة لتحسين المهارات وتوسيع المعرفة التقنية.

    في النهاية، يعتبر التفكير الإبداعي والتعاون مع المجتمع التقني أساسيًا لحل مشاكل الصناديق المكسورة وتحسين جودة البرمجيات بشكل عام. من خلال المرونة والإصرار على تحقيق الحلول، يمكن للمطورين تجاوز التحديات التقنية وبناء تطبيقات قوية وموثوقة.

  • تجنب Null Pointer Exception في Selenium.

    المشكلة التي تواجهك تتمثل في استخدامك لمتغير driver بدون تهيئته بشكل صحيح. في البداية، قمت بتهيئة المتغير driver بقيمة null، ومن ثم حاولت استخدامه دون تهيئته بكائن من فئة ChromeDriver، مما أدى إلى حدوث استثناء “Null Pointer Exception”.

    المشكلة تكمن في أنك قمت بتعريف المتغير driver بشكل محلي داخل الدالة launchBrowser ولكن لم تقم بإرجاعه من الدالة أو تهيئته بشكل عام داخل البرنامج الرئيسي. بالتالي، عند استدعاء الدالة launchBrowser وتم تمرير قيمة "CH" كمعامل، تقوم الدالة بإنشاء كائن ChromeDriver وتهيئته لكنها لا تعيده أو تخزنه في المتغير driver الذي تستخدمه في الجزء الرئيسي من برنامجك.

    لحل هذه المشكلة، يمكنك إما تهيئة المتغير driver بشكل عام داخل الصنف والتأكد من تهيئته في الدالة launchBrowser وإعادتها ككائن من نوع WebDriver، أو يمكنك تخزين الكائن ChromeDriver المعين من داخل الدالة launchBrowser في متغير عالمي يمكنك استخدامه في الجزء الرئيسي من برنامجك.

    في حالة اتخاذ الخيار الأول، يمكن أن يكون مثل الكود التالي:

    java
    import org.openqa.selenium.By; import org.openqa.selenium.WebDriver; import org.openqa.selenium.chrome.ChromeDriver; public class ArrayLiist { static WebDriver driver; // تعريف المتغير كعام public static void main(String[] args) { launchBrowser("CH"); driver.findElement(By.id("user_login")).sendKeys("admin"); driver.findElement(By.id("user_pass")).sendKeys("demo123"); driver.findElement(By.id("wp-submit")).click(); } public static void launchBrowser(String bn) { if (bn.equals("CH")) { // استخدام equals للمقارنة بين السلاسل System.setProperty("webdriver.chrome.driver", "E:\\Selenium Downloaded\\chrome\\chromedriver.exe"); driver = new ChromeDriver(); // تهيئة المتغير بكائن من فئة ChromeDriver driver.get("http://demosite.center/wordpress/wp-admin/plugins.php"); } } }

    أو يمكنك استخدام الخيار الثاني، وهو تعريف متغير عالمي داخل الصنف:

    java
    import org.openqa.selenium.By; import org.openqa.selenium.WebDriver; import org.openqa.selenium.chrome.ChromeDriver; public class ArrayLiist { static WebDriver driver; // تعريف المتغير كعالمي public static void main(String[] args) { launchBrowser("CH"); driver.findElement(By.id("user_login")).sendKeys("admin"); driver.findElement(By.id("user_pass")).sendKeys("demo123"); driver.findElement(By.id("wp-submit")).click(); } public static void launchBrowser(String bn) { if (bn.equals("CH")) { System.setProperty("webdriver.chrome.driver", "E:\\Selenium Downloaded\\chrome\\chromedriver.exe"); driver = new ChromeDriver(); driver.get("http://demosite.center/wordpress/wp-admin/plugins.php"); } } }

    يتمثل الفارق الرئيسي بين الخيارين في مدى الوصول إلى المتغير driver. في الحالة الأولى، ستكون قادرًا على الوصول إليه فقط من داخل صنف ArrayLiist، بينما في الحالة الثانية، يمكن الوصول إليه من أي مكان في برنامجك. اختر الخيار الذي يناسب احتياجاتك وهيكل برنامجك بشكل أفضل.

    المزيد من المعلومات

    عند تطوير البرمجيات، يُعتبر العثور على استثناء “Null Pointer Exception” أمرًا شائعًا، ويمكن أن يكون مصدر إزعاج كبير للمطورين. في حالتك، تجد نفسك تواجه هذا الاستثناء في برنامج Selenium الخاص بك، وهو مشهور بتجريب واختبار تطبيقات الويب.

    بعد مراجعة الشيفرة التي قدمتها، يتضح أن المشكلة تكمن في استخدام المتغير driver قبل تهيئته بشكل صحيح. حيث قمت بتعيين قيمته إلى null دون تهيئته بكائن من فئة ChromeDriver. هذا الأمر أدى إلى حدوث الاستثناء “Null Pointer Exception” عندما حاولت استخدام driver داخل الدالة main.

    لحل هذه المشكلة، يجب عليك تهيئة المتغير driver بشكل صحيح قبل استخدامه. يمكنك ذلك بإما تهيئته مباشرة داخل الدالة main أو عن طريق استدعاء الدالة launchBrowser التي تقوم بإنشاء وتهيئة المتغير driver.

    في الشيفرة التي قدمتها، قمت بتعيين المتغير driver محليًا داخل الدالة launchBrowser. ولكن لم يتم استخدامه بشكل صحيح بعد ذلك. لحل هذه المشكلة، يمكنك تعديل الشيفرة لتخزين المتغير driver كعالمي داخل الصنف. هذا سيتيح لك استخدامه بسهولة في جميع أنحاء البرنامج.

    بعد إجراء التعديلات اللازمة، يجب أن يبدو الشيفرة كالتالي:

    java
    import org.openqa.selenium.By; import org.openqa.selenium.WebDriver; import org.openqa.selenium.chrome.ChromeDriver; public class ArrayLiist { static WebDriver driver; // تعريف المتغير كعالمي public static void main(String[] args) { launchBrowser("CH"); driver.findElement(By.id("user_login")).sendKeys("admin"); driver.findElement(By.id("user_pass")).sendKeys("demo123"); driver.findElement(By.id("wp-submit")).click(); } public static void launchBrowser(String bn) { if (bn.equals("CH")) { System.setProperty("webdriver.chrome.driver", "E:\\Selenium Downloaded\\chrome\\chromedriver.exe"); driver = new ChromeDriver(); driver.get("http://demosite.center/wordpress/wp-admin/plugins.php"); } } }

    باستخدام هذه الشيفرة، يجب أن تتمكن الآن من تشغيل برنامجك دون حدوث استثناء “Null Pointer Exception”. بمجرد تشغيل البرنامج، سيتم فتح متصفح Chrome وتسجيل الدخول إلى صفحة ووردبريس المعينة كما هو موضح في الشيفرة.

  • استخدام Postgres JSONB مع JPA

    عندما يتعلق الأمر بإستخدام نوع البيانات JSONB في قواعد بيانات PostgreSQL مع تقنية JPA (Java Persistence API)، قد تواجه بعض التحديات في عملية تعيين التطابق بينهما. في الواقع، JPA تعتمد على مبدأ تعيين تطابق معين بين نموذج البيانات في التطبيق والبنية الجدولية في قاعدة البيانات. ومع ذلك، قد يكون من الصعب تحقيق هذا التطابق عند استخدام أنواع بيانات غير تقليدية مثل JSONB.

    لكن، لا تقلق، فهناك حلاً لهذه المشكلة. يمكنك استخدام خاصية تخصيص الخرائط في JPA لتحديد كيفية تطابق نوع البيانات JSONB في PostgreSQL مع الكائنات الخاصة بك في Java. عادةً، يتم ذلك عن طريق تعريف محول (Converter) يقوم بتحويل البيانات من نوع JSONB إلى نموذج مناسب في Java والعكس.

    في البداية، يجب عليك إنشاء محول ينفذ الواجهة javax.persistence.AttributeConverter. هذا المحول سيحتوي على الطريقة اللازمة لتحويل البيانات من وإلى نوع JSONB. على سبيل المثال:

    java
    import javax.persistence.AttributeConverter; import javax.persistence.Converter; import com.fasterxml.jackson.databind.JsonNode; import com.fasterxml.jackson.databind.ObjectMapper; import java.io.IOException; import java.sql.SQLException; @Converter public class JsonNodeConverter implements AttributeConverter { private final ObjectMapper objectMapper = new ObjectMapper(); @Override public String convertToDatabaseColumn(JsonNode attribute) { try { return objectMapper.writeValueAsString(attribute); } catch (IOException e) { throw new IllegalArgumentException("Could not convert to JSON", e); } } @Override public JsonNode convertToEntityAttribute(String dbData) { try { return objectMapper.readTree(dbData); } catch (IOException e) { throw new IllegalArgumentException("Could not convert to JsonNode", e); } } }

    في هذا المثال، يتم استخدام مكتبة Jackson لتحويل البيانات بين JsonNode (نموذج بيانات JSON في Java) وسلسلة نصية. يمكنك تغيير هذا المحول حسب احتياجاتك، مثلاً، استخدام Gson بدلاً من Jackson.

    ثم، بعد إنشاء المحول، يجب عليك استخدامه في تعريف حقل البيانات في كائنات JPA الخاصة بك. على سبيل المثال، إذا كنت تريد تخزين كائن JSONB في كائن Entity، يمكنك القيام بذلك كالتالي:

    java
    import javax.persistence.Convert; import javax.persistence.Entity; import javax.persistence.Id; @Entity public class MyEntity { @Id private Long id; @Convert(converter = JsonNodeConverter.class) private JsonNode jsonData; // Getters and setters }

    في هذا المثال، يتم استخدام التعليمة @Convert للإشارة إلى المحول الذي قمنا بإنشائه سابقًا. بعد ذلك، يتم تحديد النوع الذي تريد تخزينه (هنا JsonNode) كنوع للحقل في كائن Entity.

    بهذه الطريقة، يمكنك الآن استخدام نوع البيانات JSONB في قاعدة بيانات PostgreSQL بنجاح مع JPA في تطبيقك. يجب أن تكون قادرًا على تحميل وتخزين البيانات بشكل صحيح دون مشاكل تذكر.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، يمكننا توسيع المقال لتشمل بعض النصائح الإضافية والتوجيهات لتطبيق هذا الحل بنجاح في مشاريعك.

    1. تكوين الاعتماديات والإعدادات اللازمة: قبل بدء استخدام نوع البيانات JSONB مع JPA، تأكد من تكوين الاعتماديات (dependencies) اللازمة في مشروعك. على سبيل المثال، يجب تضمين مكتبات Jackson أو Gson لمعالجة تحويل البيانات بين JSON ونموذج Java، وتأكد من وجود إعدادات الـ persistence.xml أو ما يعادلها إذا كنت تستخدم تكنولوجيا معينة مثل Spring Data JPA.

    2. اختيار المكتبة المناسبة لتحويل البيانات: في المثال السابق، استخدمنا مكتبة Jackson لتحويل البيانات بين JSON ونموذج Java. ومع ذلك، يمكنك استخدام مكتبات أخرى مثل Gson أو بناء محول مخصص لتناسب احتياجات تطبيقك الخاصة.

    3. اختبار الأداء والأمان: قبل تطبيق هذا الحل في بيئة الإنتاج، يجب أن تقوم بعمليات اختبار شاملة للتأكد من أن عمليات القراءة والكتابة على نوع البيانات JSONB تتم بشكل صحيح وفي الوقت المناسب. كما يجب مراعاة مسائل الأمان مثل حماية البيانات من هجمات الاختراق وضمان سلامة البيانات المخزنة في قاعدة البيانات.

    4. معالجة التغييرات في بنية البيانات: قد تحتاج في بعض الأحيان إلى التعامل مع تغييرات في بنية البيانات المخزنة كـ JSONB. على سبيل المثال، إذا قمت بإضافة أو إزالة حقول من بيانات JSONB، يجب أن تتأكد من أن تحويل البيانات لا يزال يعمل بشكل صحيح بعد هذه التغييرات.

    5. التوثيق والتوجيهات للفريق: يجب على فريق التطوير أن يكون على دراية بكيفية استخدام نوع البيانات JSONB مع JPA، ويجب أن يتم توثيق العملية بشكل جيد بما في ذلك الخطوات اللازمة لتكوين المشروع وتنفيذ التحويلات.

    6. مراجعة الأداء والتحسين المستمر: بمرور الوقت، قد تحتاج إلى مراجعة أداء التطبيق وتحسيناته. يمكن أن تشمل هذه العمليات تحسين أداء تحويل البيانات أو تحسين استخدام مؤشرات (Indexes) في قاعدة البيانات لدعم استعلامات JSONB بشكل أفضل.

    مع مراعاة هذه النصائح والتوجيهات، يمكنك الآن استخدام نوع البيانات JSONB بنجاح مع JPA في تطبيقاتك، مما يتيح لك استفادة من ميزات PostgreSQL القوية لتخزين واستعلام البيانات بصورة مرنة وفعالة.

  • حلول لمشكلة UITabbarController في Xcode 8

    عند مواجهةك لمشكلة حيث يظهر مستطيل أزرق داخل مشهد القصة الخاص بك في برنامج Xcode 8 عند استخدام UITabbarController، يمكن أن تكون هذه المشكلة محيرة وتشوش على عملك. الطريقة التي تظهر فيها مشكلة ما داخل بيئة التطوير يمكن أن تكون محبطة بشكل كبير، لكن دعني أساعدك في إيجاد الحل.

    الصورة التي قمت بمشاركتها تظهر المشكلة التي تواجهها، حيث يظهر مستطيل أزرق داخل الواجهة. لحسن الحظ، يمكن حل هذه المشكلة ببساطة عن طريق اتخاذ بعض الخطوات.

    أحد الأسباب الشائعة لظهور هذا المستطيل الأزرق هو أن واجهة UITabbarController تحتوي على عنصر subview يتعارض مع العرض بشكل غير متوقع، مما يؤدي إلى ظهور هذا المستطيل. لحل هذه المشكلة، يمكنك محاولة الخطوات التالية:

    1. تحقق من القيود والعلاقات المفقودة: تأكد من أن جميع العلاقات والقيود بين العناصر داخل UITabbarController مضبوطة بشكل صحيح. فقد يكون هناك عنصر في الواجهة يتعارض مع القيود الموجودة.

    2. فحص الرموز الخاصة بالأخطاء: في Xcode، قم بفحص الرموز الخاصة بالأخطاء والتحذيرات التي قد تظهر أثناء تشغيل مشروعك. يمكن أن توفر هذه الرموز أدلة قيمة حول مكان المشكلة.

    3. تعيين الألوان الصحيحة: تأكد من أن لون خلفية العناصر داخل UITabbarController محدد بشكل صحيح، حيث أن الألوان الخاطئة قد تسبب ظهور مستطيل أزرق غير مرغوب فيه.

    4. تجربة الحلول البديلة: قد تحتاج إلى استكشاف بدائل لتصميم UITabbarController إذا استمرت المشكلة في الظهور. يمكنك محاولة استخدام أساليب تصميم مختلفة أو تغيير العناصر الموجودة داخل الواجهة لربما تمنع ظهور هذا المستطيل.

    5. تحديث Xcode: تأكد من استخدام أحدث إصدار من Xcode، فقد تم حل مشكلتك في إصدارات أحدث.

    باختصار، عند مواجهة مشكلة مثل هذه، يجب أن تكون الأفكار المذكورة أعلاه مفيدة في تحديد السبب الحقيقي للمشكلة وإصلاحها. استخدم أدوات التصحيح المتاحة في Xcode بشكل فعال وحاول تجربة الحلول المختلفة حتى تحصل على النتيجة المرجوة ويختفي المستطيل الأزرق الغامض من واجهتك.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، لنواصل توضيح الأمور بشكل أكثر تفصيلاً.

    1. تحقق من القيود الأوتوماتيكية (Auto Layout): في بعض الأحيان، يمكن أن تكون المشكلة تتعلق بعدم وضوح القيود الأوتوماتيكية في واجهتك. قد تحتاج إلى تحقق من توزيع العناصر داخل واجهتك والتأكد من أنها تم تحديد مواقعها بشكل صحيح باستخدام Auto Layout.

    2. استخدام Debug View Hierarchy: في Xcode، يمكنك استخدام ميزة Debug View Hierarchy لعرض العناصر داخل واجهتك بشكل تفصيلي. قم بفتح Debug View Hierarchy وتفحص العناصر بحثًا عن أي انتهاكات أو تداخلات قد تؤدي إلى ظهور المستطيل الأزرق غير المرغوب فيه.

    3. التحقق من توافق الإصدارات: تأكد من أن UITabbarController الذي تستخدمه متوافق مع إصدار Xcode الذي تعمل عليه. قد تواجه مشاكل في التوافق إذا كنت تستخدم إصدارًا من UITabbarController يتعارض مع إصدار Xcode.

    4. البحث في المنتديات والمجتمعات: يمكن أن يكون لديك حظًا أفضل في العثور على حلول لمشكلتك من خلال البحث في منتديات تطوير البرمجيات مثل Stack Overflow أو في مجموعات الفيسبوك أو تويتر التي تركز على التطوير. قد تجد أشخاصًا قد واجهوا نفس المشكلة ويمكنهم تقديم المساعدة.

    5. التحقق من الأكواد والتعليمات البرمجية: يجب عليك أيضًا التحقق من الأكواد الخاصة بك والتعليمات البرمجية للتأكد من أنها لا تسبب أي تداخلات غير متوقعة داخل واجهتك.

    باستخدام هذه الخطوات والتحقق من الأمور المذكورة أعلاه، يجب أن تتمكن من تحديد السبب وراء ظهور المستطيل الأزرق وإصلاحه بنجاح، مما يسمح لك بمواصلة عملك بلا تشوش وبأقصى كفاءة ممكنة في بيئة Xcode 8.

  • تحديثات Swift: التحديات والحلول

    عندما تواجه مشكلة تتعلق بعدم دعم الإصدارات القديمة من البرمجيات في الإصدارات الجديدة، فإن ذلك قد يكون أمراً محيراً ومزعجاً للمطورين. في حالتك، واجهت مشكلة عند تحديث مشروعك في Xcode 8 و Swift 3 بعد إضافة Facebook SDK (Swift)، حيث تظهر رسالة خطأ تشير إلى أن “الوحدة التي تم تجميعها بـ Swift 2.3 لا يمكن استيرادها في Swift 3.0”.

    هذه المشكلة تنشأ عندما يحدث تغيير في لغة البرمجة Swift بين الإصدارات، مما يؤدي إلى عدم القدرة على استيراد الوحدات التي تم تجميعها بإصدار سابق في إصدار أحدث. ومع ذلك، هناك حلاً لهذه المشكلة.

    أولاً، يجب عليك التأكد من أنك تستخدم الإصدار الصحيح من Facebook SDK الذي يدعم Swift 3.0. قد تحتاج إلى تحديث SDK إلى أحدث إصدار متوافق مع Swift 3.0.

    ثانياً، إذا لم تكن هناك إصدارات متوافقة من SDK متاحة، يمكنك تجنب هذه المشكلة عن طريق استخدام حزم منفصلة لـ Swift 2.3 و Swift 3.0 في مشروعك. يمكنك فعل ذلك عن طريق تعيين إعدادات الكود للوحدات التي تستخدم Swift 2.3 لتستخدم نسخة منفصلة من الحزم، بينما يمكنك تعيين الوحدات التي تستخدم Swift 3.0 لاستخدام الإصدار المتوافق معه.

    ثالثاً، قد تحتاج إلى إجراء بعض التغييرات في كود المشروع لتكون متوافقة مع Swift 3.0، مثل تحديث الدوال والأنواع لتتناسب مع التغييرات في اللغة.

    على الرغم من أن هذه المشكلة قد تكون مزعجة، إلا أنها توفر لك فرصة لتعلم كيفية إدارة التغييرات بين الإصدارات والتعامل مع التحديات التي قد تنشأ خلال عملية التطوير. من خلال اتباع الخطوات المذكورة أعلاه، يمكنك تجنب هذه المشكلة والمضي قدماً في عملك بثقة وفعالية.

    المزيد من المعلومات

    رغم أن تحديثات البرمجيات قد تكون مصدر إزعاج، إلا أنها جزء حيوي من عملية التطوير البرمجي. فهي تسمح للمطورين بالاستفادة من ميزات جديدة وتحسين أداء التطبيقات، مما يساهم في تجربة المستخدم النهائية. ومع تغييرات لغة البرمجة مثلما حدث بين Swift 2.3 و Swift 3.0، يصبح من الضروري التأكد من تحديث المشاريع وتوافقها مع الإصدارات الأحدث.

    على الرغم من أن هذه التحديثات قد تستلزم بعض الجهد والوقت، إلا أنها تعتبر فرصة لتعلم المزيد عن تطوير البرمجيات والتأقلم مع التغييرات التكنولوجية. ومن المهم أيضاً البحث عن مصادر دعم المطورين والمجتمعات الفنية التي قد تقدم المساعدة في حال واجهت صعوبات أثناء التحديث.

    إذا كنت تواجه مشكلة معينة في عملية التحديث، فمن المفيد البحث عن حلول مماثلة تم تقديمها من قبل مطورين آخرين. يمكن أن تساعدك المنتديات المختصة ومواقع الويب التقنية في فهم المشكلة بشكل أفضل والعثور على الحلول المناسبة.

    بالإضافة إلى ذلك، يمكنك النظر في استخدام أدوات أو خدمات تساعد في إدارة التغييرات بين الإصدارات، مثل أدوات إدارة النسخ (Version Control Systems) مثل Git، والتي تتيح لك تتبع التغييرات وإدارتها بشكل فعال.

    في النهاية، يجب أن تكون مستعداً لمواجهة التحديات التقنية في عملية التطوير البرمجي، وأن تتعلم كيفية التعامل معها بشكل فعال وبناء على الخبرة المكتسبة. وعندما تتغلب على هذه التحديات، ستكتسب مهارات جديدة وثقة أكبر في قدرتك على تطوير التطبيقات والبرمجيات بشكل عام.

  • إدارة حزم NuGet بفعالية في مشاريع Visual Studio 2015 باستخدام PackageReference

    في عالم تطوير البرمجيات، يعتبر إدارة تبعيات الحزم (Packages) أمرًا حيويًا لضمان سلاسة عمل المشاريع وتفادي المشاكل المحتملة. يواجه المطورون أحيانًا تحديات فيما يتعلق بإدارة حزم NuGet عند العمل مع مشاريع وحلول متعددة في بيئة تطوير مشتركة.

    عند تطوير عدة حلول باستخدام Visual Studio 2015 وتشترك بعض المشاريع الأساسية في هذه الحلول، يمكن أن ينجم عن ذلك تعقيدات في إدارة مراجع الحزم NuGet. يبدو أنك واجهت تحديًا حيث لا يتم حل مراجع الحزم بشكل صحيح عندما يتم إضافة حزم NuGet من مشروع واحد ويتم فتحها لاحقًا باستخدام مشروع آخر.

    في هيكل الملفات الخاص بك، يظهر أن لديك هيكلًا مشتركًا يتألف من مشاريع مشتركة وحلول فردية. عند تثبيت حزم NuGet في مشروع مشترك مثل “SharedProject1” أثناء فتح “SolutionA”، يتم ربط المراجع بمجلد “packages folder A”. ومع ذلك، عند فتح “SolutionB” في حاسوب آخر، يظهر خطأ في الربط نظرًا لعدم وجود “packages folder A”.

    للتغلب على هذا التحدي، يُفضل اتباع بعض الخطوات. أولاً، يمكنك استخدام حلاً يستند إلى استخدام المتغير “repositoryPath” في ملف “NuGet.config”. ومع ذلك، يجب مراعاة أن هذا الحلا لا يعمل بشكل فعال مع “Visual Studio 2015” و”NuGet 3.4.3″، ولذلك يتطلب اعتماد حلا بديلًا.

    حلاً بديلًا يمكن اعتباره هو استخدام الخاصية “PackageReference” في مشروعك، حيث يتم إدارة الحزم بشكل مباشر داخل ملفات المشروع. هذا يزيل الحاجة إلى مجلدات “packages” مشتركة ويسهل نقل المشروع بين الحلول دون مشاكل في مراجع الحزم.

    على الرغم من التحديات التي قد تواجهها أثناء التنقل بين الحلول، يجدر بك تجربة هذا الحلا البديل وضبط إعدادات المشروع وملفات NuGet.config بناءً على احتياجاتك الخاصة. يمكن أن تساعد هذه الخطوة في تجنب الصراعات وتحسين إدارة تبعيات الحزم بشكل شامل.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعونا نوسع أكثر على الحلول المقترحة ونقدم بعض التفاصيل الإضافية لتوضيح السياق وتحسين فهم القضية. يتعلق الأمر هنا بإدارة حزم NuGet بشكل فعّال عند العمل مع مشاريع متعددة وحلول مشتركة في بيئة تطوير مشتركة.

    استخدام PackageReference:

    عند استخدام الخاصية “PackageReference” في ملفات المشروع، يتم إدارة الحزم مباشرة داخل المشروع نفسه، مما يقلل من التبعيات الخارجية ويزيل الحاجة إلى مجلدات “packages” مشتركة بين الحلول. يمكن تحقيق ذلك من خلال إجراء الخطوات التالية:

    1. تحديث ملفات المشروع:
      في ملفات المشروع (مثل .csproj لمشروع C#)، يمكنك استبدال التعليمات البرمجية التي تستخدم “packages.config” بتعليمات “PackageReference”. هذا يعني تحويل مراجع الحزم إلى ما يشبه:

      xml
      <ItemGroup> <PackageReference Include="اسم-الحزمة" Version="رقم-الإصدار" /> ItemGroup>
    2. تحديث ملفات NuGet.config:
      يمكنك إزالة أو تعطيل ملفات “NuGet.config” التي تحتوي على مفاتيح غير ضرورية مثل “repositoryPath”. هذا يسهم في تجنب المشاكل المحتملة مع “Visual Studio 2015″ و”NuGet 3.4.3”.

    إدارة التحديات:

    مع استخدام “PackageReference”، يمكنك تجنب مشكلة ربط مراجع الحزم بمجلدات مشتركة. ومع ذلك، يجب مراعاة النقاط التالية لتحسين إدارة المشروع:

    • توثيق جيد:
      قم بتوثيق إعدادات المشروع وكيفية إدارة حزم NuGet بشكل جيد. ذلك يساعد الفريق على فهم السياسات والخطوات المتبعة.

    • استخدام Source Control:
      ضمن نظام التحكم في الإصدار، تأكد من تتبع ملفات “NuGet.config” وملفات المشروع بحيث يكون لديك تاريخ للتغييرات.

    • اختبار مستمر:
      قم بتنفيذ اختبارات مستمرة للتأكد من أن تحديثات الحزم لا تؤثر على الأداء أو تتسبب في مشاكل بين المشاريع.

    استفادة أكبر:

    عند تبني هذه الأساليب، يمكنك الاستفادة بشكل كبير من إدارة حزم NuGet بشكل أفضل في بيئة التطوير الخاصة بك. يُشجع على التحقق من مستجدات الأدوات والتقنيات لضمان مواكبتها لأحدث الممارسات في تطوير البرمجيات.

  • فتح نسخ متعددة من Visual Studio لتطوير فعّال ومنظم

    في عالم تطوير البرمجيات، يعد استخدام بيئة التطوير المتكاملة Visual Studio أمرًا حيويًا لإدارة وتطوير المشاريع بكفاءة. في هذا السياق، يطرأ في بعض الأحيان حاجة لفتح نسخ مستقلة من Visual Studio لمشروع واحد يستند إلى نسخ مختلفة من الفرع في نظام التحكم في الإصدار Git. هذا السيناريو يمكن أن يكون مفيدًا عند الرغبة في فحص أو تعديل الشيفرة في فرع معين دون التأثير على الفرع الآخر.

    أولاً وقبل البدء، يجب أن تكون قد قمت بتثبيت Visual Studio على نظام الحاسوب الخاص بك، وبالطبع يجب أن يكون لديك تثبيت Git وتكوين المشروع معه.

    لفتح نسختين من Visual Studio لنفس المشروع ولكن في فروع مختلفة، اتبع الخطوات التالية:

    1. تأكيد تكوين Git:

      • تأكد من أنك قد قمت بتكوين مشروعك للعمل مع Git. يمكنك فعل ذلك عن طريق تحديد مشروع Visual Studio الخاص بك، ومن ثم اختيار “Team Explorer” من القائمة، ومن ثم تكوين الاتصال بنظام التحكم في الإصدار Git.
    2. استنساخ المشروع:

      • قم بفتح نافذة “Team Explorer” ثم اختر “Local Repositories”، ومن ثم قم باستنساخ المشروع من Git إلى مجلد على حاسوبك.
    3. فتح نسختين من Visual Studio:

      • افتح Visual Studio وانتقل إلى “File” ثم “Open” ثم “Project/Solution”. اختر ملف المشروع الخاص بك من المجلد الذي قمت بفتحه.
    4. فتح الفروع المختلفة:

      • الآن، عند فتح المشروع في Visual Studio، انتقل إلى “Team Explorer” واختر “Branches”. حدد الفرع الذي ترغب في العمل عليه في نسخة الـ Visual Studio الأولى.
    5. فحص وتعديل الشيفرة:

      • ابدأ في فحص أو تعديل الشيفرة في النسخة الأولى من Visual Studio.
    6. فتح نسخة أخرى للفرع الثاني:

      • افتح نسخة جديدة من Visual Studio، وقم بفتح نفس المشروع. انتقل إلى “Team Explorer” واختر الفرع الثاني الذي ترغب في العمل عليه.
    7. إدارة التعديلات:

      • يمكنك التحقق من حالة التعديلات الخاصة بك والتأكد من عدم فقدان التغييرات. استخدم أدوات Git المتاحة في “Team Explorer” لإدارة التعديلات والقيام بعمليات الرفع (commit) والسحب (pull) حسب الحاجة.

    من خلال اتباع هذه الخطوات، يمكنك فتح نسختين من Visual Studio لنفس المشروع، والعمل على فروع Git المختلفة دون فقدان التغييرات أثناء عمليات الرفع. هذا يوفر لك بيئة تطوير فعّالة ومنظمة لإدارة المشاريع البرمجية بشكل فعال.

    المزيد من المعلومات

    إضافة إلى الخطوات الفنية السابقة لفتح نسختين من Visual Studio والعمل على فروع Git المختلفة، يمكننا تسليط الضوء على بعض النقاط الهامة الأخرى لتحسين تجربة تطوير البرمجيات:

    1. التوثيق والتعليق:

      • قبل القيام بأي تغيير، يُفضل وضع توثيق شامل وتعليقات واضحة للتفسير المفصل حول الأمور الهامة في الشيفرة. هذا يسهم في فهم الآخرين للتغييرات التي تم إجراؤها.
    2. استخدام فحص الأخطاء (Code Review):

      • قبل القيام بعمليات الرفع الرئيسية، يُفضل إجراء فحص الأخطاء (Code Review)، حيث يمكن لفريق التطوير مراجعة وتحليل التغييرات قبل دمجها في الفرع الرئيسي. هذا يضمن جودة الشيفرة وتوافقها مع المعايير المطلوبة.
    3. استخدام الفروع المحلية (Local Branches):

      • يمكنك أيضًا استخدام فروع Git المحلية للعمل على التغييرات دون التأثير على الفرع الرئيسي. بعد الانتهاء من التعديلات، يمكن دمجها بسهولة في الفرع الرئيسي.
    4. استخدام أدوات البحث والتصحيح:

      • Visual Studio يأتي مع العديد من أدوات البحث والتصحيح التي يمكن استخدامها لتسهيل عملية تحليل وتعديل الشيفرة. استفد من هذه الأدوات لتحسين إنتاجيتك وتقليل الأخطاء.
    5. تفضيل النسخ المحلية:

      • قد تكون هناك حاجة أحيانًا إلى استخدام نسخة محلية من مكتبات أو مكونات معينة. قم بتكوين مشروعك بحيث يتم استخدام نسخ محلية من التبعيات لتجنب التداخلات غير المرغوب فيها.
    6. استخدام الـGit Hooks:

      • يمكن استخدام Git Hooks لتنفيذ أوامر أو سكربتات معينة أثناء عمليات Git مثل عمليات الرفع والسحب. يمكن استخدام هذه السكربتات لتنفيذ أي إجراءات إضافية تحتاجها مشروعك.
    7. التحقق من حالة الاتصال بالخوادم:

      • قد يحدث تأخر في التحديثات إذا كان هناك مشكلة في الاتصال بخوادم Git أو الخوادم البعيدة. تأكد من استقرار الاتصال بشكل دوري.

    من خلال مراعاة هذه النقاط واتباعها، ستتمكن من تحسين عملية تطوير البرمجيات الخاصة بك وضمان تعاون فعّال وفعّالية أكبر في فريق التطوير.

  • تجنب تحذيرات تحويل المؤشرات في لغة C

    في سياق تطوير البرمجة بلغة C، يظهر التحذير الذي تواجهه عند محاولة تعيين قيمة من نوع ‘void *’ إلى مؤشر لدالة (function pointer) من نوع ‘voidfunc’، وذلك بناءً على تبديل بين مؤشر على دالة ومؤشر ‘void *’. يمكنك التغلب على هذا التحذير بأسلوب نظيف وفعّال، بمراعاة النقاط التالية:

    أولًا وقبل كل شيء، يجب فهم أسباب وجود هذا التحذير. تحذير الـ ‘-Wpedantic’ يشير إلى اختلاف معين بين المعايير والاشتقاقات اللغوية في لغة C، وعلى الرغم من أن الكود قد يعمل كما هو متوقع، إلا أن تجنب التحذيرات يعتبر دائمًا ممارسة جيدة لتحسين جودة الكود.

    لتجاوز هذا التحذير بطريقة نظيفة، يُقترح استخدام نوع مؤشر (typedef) جديد للدوال بدلاً من ‘void *’. يمكنك تعريف نوع typedef لمؤشر الدوال كالتالي:

    c
    typedef void (*FuncPtr)(void);

    ثم يمكنك استخدامه في مكان ‘void *’ لتجنب التحذيرات:

    c
    FuncPtr fptr = find_ptr("quux", name_list, ptr_list, sizeof(ptr_list) / sizeof(ptr_list[0]));

    وهكذا يتم تجنب التحذيرات ويتم تعزيز قراءة الكود وصيانته.

    الكود الكامل بعد التعديل:

    c
    #include #include void foo(void) { puts("foo"); } void bar(void) { puts("bar"); } void quux(void) { puts("quux"); } typedef void (*FuncPtr)(void); FuncPtr ptr_list[] = {foo, bar, quux}; char *name_list[] = {"foo", "bar", "quux"}; FuncPtr find_ptr(char *name, char *names[], FuncPtr ptrs[], int length) { int i; for (i = 0; i < length; i++) { if (strcmp(name, names[i]) == 0) { return ptrs[i]; } } return NULL; } int main() { FuncPtr fptr = find_ptr("quux", name_list, ptr_list, sizeof(ptr_list) / sizeof(ptr_list[0])); fptr(); return 0; }

    تمت مراعاة الأسلوب والنقاط الهامة في تحسين الكود.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، يُسعدني توفير المزيد من المعلومات حول هذا الموضوع.

    عندما نتحدث عن تحذير تحويل مؤشر دالة إلى ‘void *’، فإن ذلك يعود إلى اختلاف في معايير لغة C بين C89 و C99/C11. في C89، كانت النقطة 3.5.4.3 (الإصدار ANSI) تمنع التحويل المباشر بين مؤشر دالة ومؤشر ‘void *’. ولكن في C99 وما بعدها، يُسمح بهذا التحويل.

    تقديم نوع مؤشر جديد للدوال (Function Pointer) باستخدام typedef يجعل الكود أكثر وضوحًا وقراءة، كما يوفر ميزات إضافية مثل إمكانية تعريف نوعات مؤشرات أخرى بسهولة.

    هذا التغيير يُظهر الالتزام بمبدأ تصميم البرمجة القائمة على النوع (type-based design) ويعزز قابلية الصيانة والتوسع في المشروع. الاعتماد على typedef يُسهل أيضًا تغيير نوع المؤشر في المستقبل دون الحاجة إلى تعديل كل موضع في الكود يستخدم نوع ‘void *’.

    تذكير: دائماً يفضل قراءة وفهم التحذيرات التي يُصدرها المترجم (compiler) والتعامل معها بشكل فعّال لتحسين جودة الكود وضمان تشغيله بشكل صحيح ومتوافق مع المعايير اللغوية.

  • إعادة تشغيل رسائل RabbitMQ الميتة بكفاءة: تحديات واستراتيجيات

    في عالم تكنولوجيا المعلومات وإدارة الرسائل، يعتبر RabbitMQ أحد الحلول الشائعة لتوفير خدمات الرسائل في النظم الموزعة. واحدة من التحديات التي قد يواجهها المطورون هي التعامل مع الرسائل التي تم رفضها والتي تنتقل إلى طوابير الرسائل الميتة (Dead Letter Queues). يظهر أن السائل الرئيسي هنا هو كيف يمكن إعادة تشغيل هذه الرسائل إلى طوابيرها الأصلية بمجرد إصلاح الكود الاستهلالي الذي كان يتسبب في رفضها.

    لقد قمت بتكوين تبادل الرسائل الميتة (Dead Letter Exchange – DLX) بنجاح وتوجيه الرسائل المرفوضة بنجاح إلى طابور الرسائل الميتة. ومع ذلك، الآن تطرح الأسئلة حول كيفية التعامل مع هذه الرسائل في طوابير الرسائل الميتة واتخاذ قرار بشأن مصير كل منها. هل يجب كتابة برنامج مؤقت يقرأ الرسائل من طابور الرسائل الميتة ويسمح لي بتحديد الطابور الهدف لإرسالها إليه؟ وماذا عن البحث في طابور الرسائل الميتة؟ وإذا كنت أعلم أن رسالة معينة (ربما مشفرة في صيغة JSON) تحمل سمة معينة أرغب في البحث عنها وإعادة تشغيلها؟

    تبدو هذه التحديات مألوفة، وقد قام الكثيرون بمواجهتها. يثير استفسارك تساؤلات حول إمكانية وجود أداة “سويسرية الجيب” لهذا النوع من المشاكل، وقد قمت بالبحث بشكل وافر على Google وStack Overflow دون العثور على الكثير من الحلول المناسبة. يمكن القول إنه يبدو أن هناك حاجة إلى أداة متخصصة لهذا السيناريو الخاص.

    قد يكون من المفيد بحث المزيد حول أدوات محددة لإدارة طوابير الرسائل الميتة في RabbitMQ. قد تجد أدوات أو مكتبات مفيدة تُيسر عملية إعادة تشغيل الرسائل والبحث فيها. قد يكون من المفيد أيضًا التواصل مع مجتمع RabbitMQ أو المنتديات ذات الصلة للحصول على توجيهات أو تجارب من المطورين الذين قد واجهوا تحديات مماثلة.

    في الختام، يظهر أن هذا الموضوع يتطلب بعض البحث والتجربة للوصول إلى الحلا المناسب.

    المزيد من المعلومات

    تأخذ مشكلة إدارة رسائل RabbitMQ الميتة أبعادًا إضافية عندما نبحث في استراتيجيات إعادة تشغيل هذه الرسائل. في سياق التطوير البرمجي وإدارة الرسائل، يصبح من الضروري التفكير في كيفية تحديد الرسائل المؤهلة لإعادة الاستهلال وتطبيق هذه الإجراءات بشكل فعال.

    عندما يتم رفض رسالة وتحولت إلى طابور الرسائل الميتة، يمكن أن يكون السؤال التالي: كيف يمكن تحديد الرسائل التي ينبغي إعادة تشغيلها؟ هنا تظهر أهمية فحص معلومات الرسائل الميتة، مثل البيانات المتاحة في “x-death” headers. يمكن أن تحتوي هذه المعلومات على تفاصيل حول الطابور الأصلي والأسباب التي أدت إلى رفض الرسالة. بفحص هذه المعلومات، يصبح بإمكان المطور تحديد الرسائل المؤهلة لإعادة التشغيل.

    فيما يتعلق بكتابة برنامج مؤقت لإدارة طوابير الرسائل الميتة، يمكن أن يكون ذلك خيارًا فعّالًا. يمكن أن يتيح للمطور استخدام اللغة المفضلة لديه وتحديد الرسائل المستهدفة والطوابير الهدف لإعادة تشغيلها. قد يكون هذا البرنامج مفيدًا خاصةً عندما يكون لديك أعداد كبيرة من الرسائل الميتة.

    بالنسبة للبحث في طوابير الرسائل الميتة، يمكن استخدام وسائل البحث المتاحة في RabbitMQ أو استخدام أدوات إدارة مخصصة. يمكن للمطورين بناء أدوات تفاعلية تسهل عملية البحث والتحديد.

    في النهاية، تظهر هذه الصعوبات البرمجية كفرص لتطوير أفضل الممارسات والأدوات المساعدة. المجتمع البرمجي يمكنه الاستفادة من التبادل المستمر للخبرات والحلول عبر منصات مثل Stack Overflow، حيث يمكن أن تجد حلاً أو استراتيجيات تقنية أخرى لتحسين إدارة الرسائل الميتة في RabbitMQ.

  • توليد تلقائي لرموز الهوية باستخدام C# في تطبيق Windows Forms

    في محاولتك لتحقيق هذا الهدف، يبدو أنك واجهت بعض التحديات في تنفيذه بشكل صحيح. سأقدم لك شرحًا مفصلًا للطريقة التي يمكنك بها تحسين الكود وتحقيق الهدف الذي وضعه لك معلمك.

    أولاً وقبل كل شيء، يُفضل دائمًا استخدام التحقق من الحدود (boundary checking) لتجنب الأخطاء مثل ArgumentOutOfRangeException التي واجهتها. يمكن أن يكون هذا سببًا رئيسيًا في الأخطاء التي قد تظهر في تطبيقك.

    للقيام بذلك، يمكنك تحسين الكود كما يلي:

    csharp
    private void UpdateCodePer() { try { if (txtNom.Text.Length >= 3 && txtPrenom.Text.Length >= 1 && dptNaisc.Text.Length >= 10) { mskCodePer.Text = txtNom.Text.Substring(0, 3) + txtPrenom.Text.Substring(0, 1) + dptNaisc.Text.Substring(8, 2) + dptNaisc.Text.Substring(5, 4) + dptNaisc.Text.Substring(2, 3); } } catch (ArgumentOutOfRangeException ex) { // يمكنك تحسين هذا الجزء للتعامل بشكل أفضل مع الأخطاء MessageBox.Show($"Error: {ex.Message}", "Error", MessageBoxButtons.OK, MessageBoxIcon.Error); } } private void txtNom_TextChanged(object sender, EventArgs e) { UpdateCodePer(); } private void txtPrenom_TextChanged(object sender, EventArgs e) { UpdateCodePer(); } private void dptNaisc_ValueChanged(object sender, EventArgs e) { UpdateCodePer(); }

    في هذا الكود، تم إنشاء دالة UpdateCodePer التي تقوم بتحديث القيمة في mskCodePer باستخدام القيم المدخلة في txtNom، txtPrenom، و dptNaisc. تم تحسين الشرط للتحقق من أن النصوص في الصناديق لديها الحد الأدنى من الأحرف المطلوبة لتجنب الأخطاء.

    ثم تم استخدام هذه الدوال UpdateCodePer في أحداث TextChanged و ValueChanged لضمان تحديث القيم تلقائيًا عندما يتم إدخال نص جديد في أي من الصناديق.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، سأقدم لك مزيدًا من المعلومات لفهم أعمق حول الكود وكيف يتفاعل مع تطبيقك.

    أولاً، في الكود المُعدل الذي قدمته لك، تم إضافة دالة UpdateCodePer والتي تهتم بتحديث قيمة mskCodePer استنادًا إلى المدخلات في txtNom، txtPrenom، و dptNaisc. قمت بتحسين الشرط داخل هذه الدالة لضمان عدم حدوث الأخطاء الناتجة عن الوصول إلى فهرس خارج نطاق النص.

    من ثم، تم استخدام هذه الدالة في ثلاثة أحداث مختلفة:

    1. TextChanged لـ txtNom و txtPrenom: هذه الأحداث تنشط عندما يتم تغيير النص في صناديق النص txtNom و txtPrenom. عند كتابة حرف جديد، يتم استدعاء دالة UpdateCodePer لتحديث قيمة mskCodePer بناءً على النص الجديد.

    2. ValueChanged لـ dptNaisc: هذا الحدث يُنشط عندما يتغير تاريخ القيمة في dptNaisc. في هذه الحالة أيضًا، يتم استدعاء UpdateCodePer لضمان تحديث القيمة في mskCodePer استنادًا إلى التغييرات في تاريخ الميلاد.

    هذا النهج يسمح لتطبيقك بتحديث الكود تلقائيًا عند كتابة أو تغيير أي مدخلات. كما أنه يضمن التحقق من الحدود لتجنب الأخطاء. وفي حال حدوث أي استثناء، تم إضافة تنبيه يعرض رسالة خطأ للمستخدم ليكون على دراية بالمشكلة.

    هل هناك أي جزء خاص تود التوسع في شرحه أو توضيحه؟

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر