تطبيقات الويب

  • تقديم تطبيق Angular 2 مع REST API في خادم Node.js

    لنلقِ نظرة شاملة على كيفية تقديم تطبيق Angular 2 وREST API باستخدام خادم Node.js. تُعتبر Angular 2 إطار عمل لتطوير تطبيقات الويب الديناميكية الحديثة، بينما يعتبر Node.js بيئة تشغيل للجافا سكريبت على الخادم. سنستخدم Angular CLI و Express.js لإعداد وتشغيل التطبيق.

    أولاً وقبل كل شيء، دعنا نقوم بإعداد تطبيق Angular 2 باستخدام Angular CLI وتأكد من أنك قمت بتثبيت Node.js و Angular CLI على جهازك. يمكنك إنشاء تطبيق Angular 2 باستخدام الأمر التالي:

    arduino
    ng new my-angular-app

    ثم، لإضافة Angular Material كحزمة إضافية، قم بتنفيذ:

    sql
    ng add @angular/material

    ثم يمكنك بدء تشغيل تطبيق Angular 2 بواسطة:

    ng serve

    الآن بعد إعداد تطبيق Angular 2، سنقوم بإنشاء خادم Node.js لتقديم التطبيق والـ REST API. لنقم بذلك باستخدام Express.js. يمكنك البدء بتثبيت Express.js و Body-parser بواسطة npm:

    css
    npm install express body-parser --save

    ثم، يمكنك إنشاء ملف server.js وإضافة الكود التالي لتشغيل خادم Express.js:

    javascript
    const express = require('express'); const bodyParser = require('body-parser'); const app = express(); const port = process.env.PORT || 3000; app.use(bodyParser.json()); app.use(bodyParser.urlencoded({ extended: true })); // تعريف نقاط النهاية للـ REST API هنا app.listen(port, () => { console.log(`Server is running on port ${port}`); });

    الآن، يمكنك إنشاء نقاط النهاية للـ REST API الخاصة بك داخل server.js، وتعيين المسارات المناسبة والمنطق الخاص بك.

    لدمج تطبيق Angular 2 مع خادم Node.js، يمكنك ببساطة تضمين الملفات المنشأة من التطبيق Angular داخل مجلد العامل (public folder) الخاص ب Express.js، ومن ثم تقديم تطبيق Angular 2 كمجلد استخدامًا ل Express.js.

    في server.js، يمكنك تحديد مسار لتقديم التطبيق Angular:

    javascript
    app.use(express.static(path.join(__dirname, 'my-angular-app/dist/my-angular-app')));

    تأكد من استبدال 'my-angular-app/dist/my-angular-app' بالمسار الصحيح لتطبيق Angular 2 الخاص بك.

    بهذا، يمكنك الآن تشغيل خادم Node.js الذي يستضيف تطبيق Angular 2 وكذلك يقدم REST API لتطبيقك. قم بتشغيل الخادم بواسطة:

    node server.js

    والآن يمكنك الوصول إلى تطبيق Angular 2 الخاص بك عن طريق المتصفح على http://localhost:3000.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، سنكمل المقال بتوضيح بعض النقاط الإضافية والتحسينات التي يمكن إجراؤها على التطبيق والخادم.

    تهيئة خادم Node.js لمنح الوصول للتطبيق Angular

    عندما تنشئ تطبيق Angular 2 باستخدام Angular CLI، ستجد أنه يُنشئ مجلدًا يسمى dist يحتوي على ملفات التنفيذ النهائية للتطبيق. يجب على خادم Node.js منح الوصول إلى هذا المجلد لتقديم التطبيق بشكل صحيح. يمكن تحقيق ذلك بإضافة ميزة خاصة ل Express.js تُسمى express.static، والتي تتيح للخادم تقديم الملفات الثابتة.

    javascript
    app.use(express.static(path.join(__dirname, 'my-angular-app/dist/my-angular-app')));

    تقسيم التطبيق إلى مسارات (Routes)

    لتنظيم تطبيقك بشكل أفضل وجعله أكثر قابلية للتوسع، يمكنك تقسيمه إلى مسارات مختلفة (routes). على سبيل المثال، يمكنك إنشاء مجلد يسمى routes وتحديد مسارات API داخله. يمكنك بسهولة تقديم هذه المسارات داخل ملف server.js أو توزيعها على ملفات منفصلة لجعل الرمز أكثر تنظيمًا.

    استخدام بيئات التطوير والإنتاج

    في المرحلة الأولية من تطوير التطبيق، من الممكن أن تقوم بتشغيل التطبيق باستخدام ng serve لتجربة التغييرات ورؤية النتائج على الفور. ومع ذلك، عندما تكون جاهزًا لنشر التطبيق على الإنترنت، من المهم تحويل التطبيق لوضع الإنتاج (production mode) وتحديد بيئة الخادم ليكون في وضع التطوير أو الإنتاج بناءً على الحالة.

    الأمان والمصادقة

    يجب أن تأخذ في الاعتبار أيضًا قضايا الأمان والمصادقة عند تقديم REST API. يجب التحقق من صحة البيانات المُرسلة من العميل وتطبيق آليات المصادقة اللازمة، مثل JWT (JSON Web Tokens)، لضمان أن فقط المستخدمين المصرح لهم يمكنهم الوصول إلى الموارد المحمية.

    تصحيح الأخطاء وإدارة الأخطاء

    لا تنسى تصحيح الأخطاء وإدارة الأخطاء في تطبيقك وخادمك. يجب التعامل مع الأخطاء بشكل صحيح وتوفير رسائل خطأ واضحة للمستخدمين في حالة حدوث أي مشكلة.

    اختبار التطبيق

    لا تنسى أهمية اختبار التطبيق بشكل جيد قبل نشره على الإنترنت. يمكنك استخدام أدوات الاختبار المختلفة مثل Jasmine و Karma لاختبار التطبيق Angular واستخدام Mocha أو Jest لاختبار خادم Node.js.

    باستخدام هذه النصائح والتوجيهات، يمكنك البدء في بناء تطبيق Angular 2 مع REST API باستخدام خادم Node.js بكفاءة وفعالية، وتحسين تجربة المستخدم وأمان التطبيق في الوقت نفسه.

  • أمان وتنظيم Socket في تطبيقات الويب

    في محاولتي لإنشاء تطبيق يعتمد على Socket، يمكن القول من خلال وحدة التحكم (Console) أن العميل يحاول الاتصال بخادم Socket مرتين، وهو ما يجب منعه. هل هناك طريقة لمنع ذلك؟ وكيف يمكن لملف JavaScript الموديولاري الذي يحتوي على عدة نصوص أن يصل إلى نفس اتصال الـ Socket؟

    بالنسبة للسؤال الأول، يمكنك منع العميل من محاولة الاتصال بالخادم Socket أكثر من مرة ببساطة عن طريق إنشاء اختبار للتحقق مما إذا كانت الاتصالات موجودة بالفعل قبل محاولة الاتصال الجديدة. يمكن ذلك عبر التحقق من قيمة متغير مثل “socket” قبل إعادة إنشاء الاتصال. في الشيفرة التالية، يتم فحص ما إذا كانت الاتصالات موجودة بالفعل قبل المحاولة الثانية:

    javascript
    $(function(){ if (typeof socket === 'undefined') { var socket = io(); } console.log(typeof socket); // object var socket1 = io(); console.log(socket === socket1); // false })

    بالنسبة للسؤال الثاني، فإن السماح لعدة نصوص بالوصول إلى نفس اتصال الـ Socket يتطلب تنظيمًا جيدًا للشيفرة. يمكن تحقيق ذلك عن طريق تقديم واجهة (Interface) محددة للاتصال بالـ Socket، ثم استخدام هذه الواجهة في جميع النصوص التي تحتاج إلى الوصول إلى الاتصال. على سبيل المثال، يمكن إنشاء ملف يحتوي على واجهة لإنشاء وإدارة الاتصال بالـ Socket، ثم يتم استدعاء هذه الواجهة من النصوص الأخرى كما يلي:

    في ملف socketInterface.js:

    javascript
    var socket = null; function initSocket() { if (socket === null) { socket = io(); } } function getSocket() { return socket; } module.exports = { initSocket: initSocket, getSocket: getSocket };

    ثم يمكن استخدام هذه الواجهة في أي ملف JavaScript آخر كما يلي:

    javascript
    var socketInterface = require('./socketInterface.js'); // Initialize socket connection socketInterface.initSocket(); // Access socket connection var socket = socketInterface.getSocket(); // Now you can use 'socket' in this file

    بهذه الطريقة، يمكن لجميع الملفات المستوردة استخدام نفس اتصال الـ Socket دون الحاجة إلى إنشاء اتصال جديد.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعوني أكمل المقال لتوضيح المفاهيم بشكل أكبر وإضافة المزيد من التفاصيل.

    منع الاتصال المتكرر بالخادم Socket

    عند بدء تشغيل التطبيق الذي يعتمد على Socket، قد يحدث أحيانًا أن العميل يحاول الاتصال بالخادم مرتين أو أكثر، مما قد يؤدي إلى مشاكل غير مرغوب فيها مثل استنزاف الموارد أو تداخل البيانات. لتجنب هذا، يمكن اتباع الخطوات التالية:

    1. التحقق من وجود الاتصال الحالي: قبل محاولة إنشاء اتصال جديد، يجب التحقق مما إذا كانت هناك بالفعل اتصالات نشطة. يمكن ذلك عن طريق فحص ما إذا كانت قيمة متغير تمثل الاتصال قد تم تعيينها بالفعل أم لا.

    2. إنشاء الاتصال إذا لم يكن موجودًا: في حالة عدم وجود اتصال سابق، يتم إنشاء اتصال جديد.

    3. استخدام الاتصال الحالي في حالة وجوده: إذا كان هناك اتصال موجود بالفعل، يجب استخدامه بدلاً من إنشاء اتصال جديد.

    باستخدام هذه الخطوات، يمكنك ضمان أن العميل لن يحاول الاتصال بالخادم Socket مرتين.

    الوصول المتعدد لنفس الاتصال بالـ Socket

    في بعض الأحيان، قد تحتاج إلى الوصول إلى نفس اتصال الـ Socket من عدة ملفات JavaScript مختلفة. يمكن تحقيق ذلك عن طريق إنشاء واجهة محددة للاتصال بالـ Socket واستخدامها في جميع الملفات التي تحتاج إلى الوصول إلى الاتصال. هنا خطوات لتحقيق ذلك:

    1. إنشاء واجهة للاتصال بالـ Socket: قم بإنشاء ملف يحتوي على واجهة (Interface) تسمح بإنشاء وإدارة الاتصال بالـ Socket.

    2. استخدام الواجهة في الملفات الأخرى: في جميع الملفات التي تحتاج إلى الوصول إلى الاتصال بالـ Socket، قم باستدعاء الواجهة واستخدمها للحصول على الاتصال.

    3. التأكد من تهيئة الاتصال قبل الاستخدام: قبل استخدام الاتصال، تأكد من تهيئته للتأكد من أن الاتصال جاهز للاستخدام.

    بهذه الطريقة، يمكن لجميع الملفات التي تحتاج إلى الوصول إلى الاتصال بالـ Socket استخدام نفس الاتصال دون إنشاء اتصال جديد.

    استنتاج

    باستخدام التقنيات المذكورة أعلاه، يمكنك تحقيق أمان وفعالية أكبر في التطبيقات التي تعتمد على Socket. من خلال منع الاتصال المتكرر بالخادم وتنظيم الوصول إلى اتصال الـ Socket، يمكنك تحسين أداء التطبيق وضمان استخدام الموارد بشكل فعال. باستخدام هذه الأساليب، ستكون قادرًا على بناء تطبيقات قوية وموثوقة تعتمد على التواصل في الوقت الحقيقي عبر Socket.

  • تصميم شريط الحالة في تطبيقات الويب: التحديات والحلول

    في نظام التشغيل iOS 10 (وأيضًا في iOS 9)، يمكن التحكم في شكل شريط الحالة في تطبيقات الويب على أجهزة Apple باستخدام ميزة apple-mobile-web-app-status-bar-style. وفقًا للإرشادات المقدمة من قِبَل مطوري Apple لتطبيقات الويب (والتي يمكن العثور عليها عبر هذا الرابط: https://developer.apple.com/library/content/documentation/AppleApplications/Reference/SafariHTMLRef/Articles/MetaTags.html)، هناك ثلاث خيارات لشريط الحالة في تطبيق الويب:

    • Default: ينتج عن هذا الخيار شريط حالة أبيض مع نص أسود.
    • Black: ينتج عن هذا الخيار شريط حالة أسود مع نص أبيض.
    • Black-translucent: ينتج عن هذا الخيار خلفية شفافة مع نص أبيض. بالإضافة إلى ذلك، يتم تطبيق هذا الشريط فوق محتواك، مما يعني أنه يجب عليك دفع محتواك لأسفل بمقدار 20 بكسل لكي لا يتداخل محتواك مع نص شريط الحالة.

    لكن، تواجهك تحديات عند استخدام شريط الحالة black-translucent. فإذا كان لون خلفية صفحتك رمادي فاتح، فسيجعل النص الأبيض على هذا الشريط من الصعب قراءته.

    في الواقع، يبدو أنك ترغب في استخدام شريط حالة شفاف مع نص أسود (أي أنماط default-translucent). هل هذا ممكن؟

    للأسف، لا يوجد خيار مباشر لذلك في ميزة apple-mobile-web-app-status-bar-style. ومع ذلك، هناك بعض الحلول الممكنة:

    1. تغيير لون خلفية الصفحة: يمكنك تغيير لون خلفية صفحتك إلى لون مظلم أو أسود، وبالتالي سيكون النص الأبيض في شريط الحالة أكثر قراءة.
    2. استخدام تقنية الظل: يمكنك إضافة تأثير ظل للنص على الصفحة لجعله يظهر بوضوح على خلفية فاتحة.
    3. تعديل النص داخل شريط الحالة: في بعض الحالات، يمكنك تغيير لون النص مباشرة داخل شريط الحالة في التطبيق، لكن هذا يتطلب التعامل مع APIs مخصصة وربما يكون غير ممكن في جميع الحالات.

    بالنهاية، يمكنك استكشاف هذه الحلول واختيار الأنسب لحالتك المحددة.

    المزيد من المعلومات

    من الواضح أن استخدام شريط الحالة الشفاف مع نص أسود يمثل تحدًا عندما يكون لون خلفية الصفحة فاتحًا. وهذا يعود إلى اختيارات التصميم التي قام بها مطورو التطبيقات ومصممو الويب. يمكن لهذه التحديات أن تؤثر على تجربة المستخدم النهائية وتجعل قراءة النصوص أمرًا متعبًا.

    تجدر الإشارة إلى أن هذا التحدي ليس فقط متعلقًا بأجهزة iOS، بل يمكن أن يطرأ نفس المشكلة على أنظمة تشغيل أخرى أو أجهزة متصفحات الويب الأخرى.

    لحل هذه المشكلة، يجب على المطورين ومصممي الويب البحث عن الحلول الأنسب التي تتناسب مع تصميماتهم ومتطلبات التطبيق. ويمكن أن تشمل هذه الحلول استخدام تقنيات CSS لتعديل لون النص أو الخلفية، أو استخدام تأثيرات الظل لتحسين قراءة النصوص، أو حتى النظر في إجراء تغييرات في تصميم الصفحة نفسها لتوفير توافق أفضل مع شريط الحالة.

    بصفة عامة، يجب أن يكون التصميم النهائي للتطبيق أو الموقع الويب متوازنًا بين الجمالية والوظائف العملية، مع مراعاة تجربة المستخدم كأولوية. وعندما يواجه المطورون تحديات مثل هذه، يمكنهم البحث عن الحلول الإبداعية التي تحقق التوازن المطلوب بين المظهر الجمالي وسهولة الاستخدام.

  • متى يجب تجنب mobile-web-app-capable؟

    عندما يتعلق الأمر بإضافة العلامات الوصفية meta لـ “apple-mobile-web-app-capable” و “mobile-web-app-capable” إلى صفحات الويب، فإن هذا الأمر يفتح نافذة من الاحتمالات والتحسينات لتجربة المستخدم، ولكن في بعض الحالات، قد لا يكون استخدامها هو الخيار الأمثل.

    أولاً وقبل كل شيء، يجب فهم أن إضافة هذه العلامات الوصفية تعني أن المستخدمين الذين يستخدمون متصفحات الويب المدعومة لديهم القدرة على تثبيت صفحتك كتطبيق على شاشة الهاتف الرئيسية. هذا يعني تحسين التجربة بشكل عام، حيث يمكن للمستخدمين الوصول إلى المحتوى بشكل أسرع وأسهل دون الحاجة إلى فتح متصفح الويب وإدخال عنوان URL.

    من الجيد أن تتساءل عن ما إذا كان من الضروري إضافة هذه العلامات الوصفية إلى كل الصفحات التي تقوم بإنشائها، ولكن هناك بعض النقاط التي يجب مراعاتها قبل القيام بذلك.

    أولاً، ينبغي أن تفهم أن إضافة هذه العلامات لا تعني بالضرورة أن المستخدمين سيقومون بتثبيت صفحتك كتطبيق. إنها مجرد خاصية اختيارية يمكن للمستخدمين استخدامها إذا رغبوا في ذلك. لذلك، لا يمكنك القول بأنه عندما تقوم بإضافة هذه العلامات، فإنك تعد المستخدمين بأن تطبيقك سيكون مثل التطبيقات الأخرى على هواتفهم.

    ثانياً، ينبغي تجنب إضافة هذه العلامات في بعض الحالات، على سبيل المثال:

    1. المحتوى الذي يتطلب المصادقة: إذا كان المحتوى يتطلب تسجيل الدخول أو المصادقة، فقد لا يكون من الأنسب تحويله إلى تطبيق، خاصة إذا كان الوصول إليه يتطلب معالجة بيانات مستخدم محددة.
    2. المحتوى الديناميكي بشكل كبير: إذا كان المحتوى يتغير بشكل كبير بناءً على البيانات أو الإدخالات الخاصة بالمستخدم، فقد لا يكون من الأنسب تحويله إلى تطبيق، حيث قد لا يكون التحديث التلقائي للتطبيق ملائمًا في هذه الحالة.
    3. المحتوى الذي يعتمد بشكل كبير على التفاعل الحية: إذا كان المحتوى يتطلب تفاعلًا فعّالًا من المستخدم، مثل الألعاب أو التطبيقات التفاعلية بشكل كبير، فقد لا يكون من الأنسب تحويله إلى تطبيق.

    باختصار، يجب أن تكون قرارات إضافة العلامات الوصفية meta إلى صفحات الويب مبنية على فهم عميق لطبيعة المحتوى واحتياجات المستخدمين. قد يكون من الأفضل استشارة متخصصي تجربة المستخدم أو مطوري الويب ذوي الخبرة لاتخاذ القرار المناسب في كل حالة.

    المزيد من المعلومات

    بمجرد أن نفهم النقاط المذكورة أعلاه، يمكننا استكشاف بعض السيناريوهات الأخرى التي يمكن أن تستدعي تجنب إضافة العلامات الوصفية meta لـ “apple-mobile-web-app-capable” و “mobile-web-app-capable”:

    1. المحتوى الذي يتميز بسياسة الخصوصية الصارمة: إذا كان المحتوى يحتوي على معلومات حساسة أو خصوصية عالية، فقد يكون من الأفضل تجنب تحويله إلى تطبيق، حيث قد يثير هذا الأمر قلق المستخدمين بشأن الخصوصية والأمان.

    2. المحتوى الذي يتعارض مع سياسة المتصفح: قد تكون هناك بعض السياسات المحددة في بعض المتصفحات التي تمنع تثبيت بعض أو كل الصفحات كتطبيقات. في هذه الحالات، من المناسب تجنب إضافة العلامات الوصفية المذكورة لتجنب أية تعارضات محتملة.

    3. المحتوى الذي يتطلب دعمًا فنيًا متقدمًا: إذا كان المحتوى يعتمد على ميزات متقدمة مثل WebGL أو WebRTC، فقد يكون من الأفضل عدم تحويله إلى تطبيق، حيث قد تكون هناك قيود تقنية على الأداء أو الوظائف في بعض المتصفحات المصغرة.

    4. المحتوى الذي يتطلب الوصول الكامل إلى المتصفح: في بعض الحالات، قد تحتاج صفحة الويب إلى الوصول الكامل إلى ميزات المتصفح مثل علامات التبويب والإشعارات لتوفير تجربة مستخدم متكاملة. في هذه الحالات، قد لا يكون من الأنسب تحويل المحتوى إلى تطبيق.

    من الواضح أن هناك العديد من العوامل التي يجب مراعاتها عندما يتعلق الأمر بقرار إضافة العلامات الوصفية meta لـ “apple-mobile-web-app-capable” و “mobile-web-app-capable” إلى صفحات الويب. على الرغم من أن هذه العلامات يمكن أن توفر تجربة مستخدم محسنة في العديد من الحالات، إلا أنه يجب أن تتخذ القرارات بناءً على استيعاب عميق لمتطلبات المستخدمين وطبيعة المحتوى. تذكر أن الهدف الرئيسي هو تحسين تجربة المستخدم وتقديم محتوى ذو قيمة دون التضحية بالأمان والخصوصية والأداء.

  • إرسال رسائل فردية باستخدام Django Channels

    عندما تقوم بتطوير تطبيق باستخدام Django Channels، تحتاج في بعض الأحيان إلى إرسال رسالة إلى مستخدم واحد فقط بناءً على حدث معين، مثل حفظ نموذج جديد في قاعدة البيانات. وبالفعل، يمكنك تحقيق ذلك باستخدام Django Channels.

    في البداية، يجب عليك إعداد Django Channels في تطبيقك وفقًا للتوجيهات الموجودة في الوثائق. بمجرد إعداد القنوات بشكل صحيح، يمكنك البدء في برمجة رسالتك المستهدفة إلى مستخدم واحد.

    لإرسال رسالة إلى مستخدم واحد، يمكنك استخدام مفهوم “channels” في Django Channels. يمكنك أن تعتبر كل مستخدم على أنه مجموعة (group) بمفرده. بمعنى آخر، يمكنك إرسال الرسالة إلى مجموعة تحتوي فقط على هذا المستخدم.

    عند حفظ نموذج جديد في قاعدة البيانات، يمكنك استخدام إشارة (signal) في Django للاستجابة لهذا الحدث وإرسال رسالة إلى المستخدم المناسب. على سبيل المثال، يمكنك تعريف إشارة في ملف الإشارات (signals) في تطبيقك وربطها بحدث حفظ نموذج:

    python
    from django.db.models.signals import post_save from django.dispatch import receiver from channels.layers import get_channel_layer from asgiref.sync import async_to_sync from myapp.models import MyModel # استبدلها بنموذجك الفعلي @receiver(post_save, sender=MyModel) def send_notification_to_user(sender, instance, created, **kwargs): if created: # استعد قناة الرسائل channel_layer = get_channel_layer() # ارسل الرسالة إلى مستخدم واحد async_to_sync(channel_layer.group_send)( f"user_{instance.user.id}", # استبدلها بطريقة تحديد المستخدم الخاص بك { "type": "notification_message", "message": "You have a new notification!", }, )

    في هذا المثال، عندما يتم حفظ نموذج جديد من نوع MyModel، سيتم إرسال رسالة إلى مستخدم واحد باستخدام Django Channels. يجب عليك استبدال instance.user.id بطريقة تحديد المستخدم الخاصة بك في تطبيقك.

    باستخدام هذا النهج، يمكنك بسهولة إرسال رسائل مستهدفة إلى مستخدمين معينين باستخدام Django Channels، مما يسمح لك بتحقيق متطلباتك بكفاءة وسهولة.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، إليك المزيد من التوجيهات والشروحات لاستكمال المقال:

    بمجرد تعريف إشارة الحفظ في تطبيقك، يجب عليك الآن تحديد كيفية استقبال الرسالة في جانب العميل (client-side) من التطبيق. لهذا الغرض، يجب عليك استخدام WebSocket في الجانب العميل للاستماع إلى الرسائل القادمة من Django Channels.

    يمكنك استخدام مكتبة JavaScript مثل WebSocket للقيام بذلك. فيما يلي مثال بسيط على كيفية الاستماع إلى الرسائل في الجانب العميل:

    javascript
    // استيراد WebSocket const socket = new WebSocket('ws://localhost:8000/ws/notifications/'); // استبدلها بعنوان الويب سوكيت الخاص بك // استماع للرسائل الواردة socket.onmessage = function(event) { const data = JSON.parse(event.data); // التعامل مع الرسالة المستلمة console.log('Received message:', data.message); };

    في هذا المثال، يتم فتح اتصال WebSocket مع عنوان الخادم الذي يشغل Django Channels، ثم يتم استماع للرسائل الواردة. عندما يتم استلام رسالة، يتم تحليل البيانات المرسلة والتعامل معها بالشكل المناسب، كما هو موضح في التعليمات البرمجية.

    لاحظ أنه يجب استبدال عنوان الويب سوكيت ws://localhost:8000/ws/notifications/ بالعنوان الفعلي لويب سوكيت الذي تستخدمه في تطبيقك.

    باستخدام هذه الخطوات، يمكنك الآن إكمال تطبيقك لإرسال الرسائل إلى مستخدمين محددين باستخدام Django Channels. تأكد من اتباع التوجيهات بعناية واستكمال الخطوات اللازمة لضمان عمل التطبيق بشكل صحيح. ولا تتردد في طرح المزيد من الأسئلة أو الاستفسارات إذا كان هناك أي شيء آخر يجب توضيحه.

  • استخدام دالة fetch_assoc() في PHP

    في لغات البرمجة مثل PHP، تقوم دالة fetch_assoc() بجلب البيانات من نتيجة الاستعلام في شكل مصفوفة تتألف من أسماء الأعمدة كمفاتيح وقيم الصف كقيم. عند استخدام هذه الدالة، يتم استرداد الصف الأول من البيانات كمصفوفة تحتوي على قيمها.

    أولاً، دعونا نفهم السطر الأول من الشيفرة:

    php
    $resultsArray = $results->fetch_assoc(); print_r($resultsArray); //print_r 1

    هنا، يتم استرداد أول صف من البيانات المحددة من قاعدة البيانات وتخزينه في مصفوفة باستخدام fetch_assoc()، ومن ثم يتم طباعة هذه المصفوفة باستخدام print_r().

    والآن، دعونا نلقي نظرة على السطر الثاني:

    php
    while($row = $results->fetch_assoc()){ print_r($row); //print_r 2 }

    هنا، يتم استخدام حلقة while للتكرار عبر جميع الصفوف المتبقية من نتيجة الاستعلام. في كل تكرار، يتم استرداد صف جديد من البيانات باستخدام fetch_assoc() وتخزينه في المتغير $row، ثم يتم طباعة قيم هذا الصف باستخدام print_r().

    المفتاح هنا هو أنه في كل تكرار من الحلقة while، fetch_assoc() يسترد صف جديد من البيانات. عندما تصل النتيجة إلى نهايتها ولا توجد صفوف بقية لاستردادها، فإن fetch_assoc() يعيد قيمة NULL، مما يؤدي إلى انتهاء الحلقة while.

    لذا، الفرق بين الـ print_r الأول والثاني يعود إلى أن الأول يسترد فقط الصف الأول، بينما الثاني يسترد باقي الصفوف باستخدام الحلقة while حتى الوصول إلى نهاية النتيجة.

    باختصار، fetch_assoc() تقوم بجلب صف واحد من النتائج في كل مرة، والاستخدام الصحيح لها داخل حلقة while يسمح بجلب جميع الصفوف من النتائج بشكل متتالي.

    المزيد من المعلومات

    بالإضافة إلى ما تم شرحه، يُسلط الضوء على بعض النقاط الأساسية لفهم عملية fetch_assoc() بشكل أعمق:

    1. استخدام الحلقة While: حلقة while هي هنا المفتاح لاستخدام fetch_assoc() بشكل فعال. فهي تسمح بتكرار استدعاء fetch_assoc() حتى الوصول إلى نهاية النتيجة. بمجرد أن يعيد fetch_assoc() قيمة NULL، تنتهي الحلقة ويتوقف استرداد البيانات.

    2. الفهرس المؤشري للبيانات: باستخدام fetch_assoc()، يتم استرداد الصفوف كمصفوفات مع فهرس مؤشري يشير إلى قيم كل عمود في الصف. هذا يسهل عملية الوصول إلى البيانات بواسطة أسماء الأعمدة بدلاً من الاعتماد على ترتيب العمود في النتيجة.

    3. الاستفادة من البيانات: بمجرد استرداد الصفوف بواسطة fetch_assoc()، يمكن استخدام البيانات بحرية في التطبيق. يمكنك تحليل البيانات، عرضها للمستخدمين، أو استخدامها في العمليات الأخرى داخل البرنامج.

    4. إدارة الذاكرة: يجب أن تكون حذرًا عند استخدام fetch_assoc() مع مجموعة كبيرة من البيانات. إذا كانت النتيجة تحتوي على عدد كبير من الصفوف، فقد تؤدي عملية استدعاء fetch_assoc() المتكررة إلى استخدام كميات كبيرة من الذاكرة. يجب أن يتم إدارة الذاكرة بعناية لتجنب حدوث مشكلات الأداء أو الأخطاء.

    باختصار، fetch_assoc() هي وظيفة قوية في PHP تسمح بجلب البيانات من قاعدة البيانات بطريقة مرنة ومنظمة. باستخدامها بشكل صحيح، يمكنك تحسين أداء تطبيقاتك وجعل عمليات استرداد البيانات أكثر فعالية وسلاسة.

  • كيفية العثور على موقع مدير طوابير IBM MQ

    عندما يتعلق الأمر بإدارة النظم والبنية التحتية لتطبيقات الويب، فإن إيجاد تفاصيل الخادم التي تم فيها تكوين مدير طوابير IBM WebSphere MQ قد يكون تحديًا. فقد يتم تكوين مدراء الطوابير على خوادم مختلفة داخل بيئة النظام الخاصة بك، وقد يكون من الصعب تحديد الخادم الصحيح الذي تم فيه تكوين المدير.

    للبداية، يجب أن تتحقق من واجهة إدارة الويب (WAS Console) لتطبيق الويب الخاص بك حيث يتم توفير تفاصيل المدير الخاص بطابور MQ في خواص الاتصال. ومع ذلك، إذا كانت هذه البيانات غير كافية لتحديد موقع الخادم، فهناك خطوات إضافية يمكن اتخاذها للوصول إلى المعلومات المطلوبة.

    أولاً وقبل كل شيء، يمكنك النظر في ملفات الإعداد الرئيسية لخادم التطبيقات (Application Server) الذي يستضيف تطبيقك. في بيئة WebSphere، يمكن أن يتم تكوين المدير الخاص بطابور MQ كجزء من إعدادات التكامل أو إعدادات الاتصال بين التطبيقات. بالتالي، قد تحتاج إلى فحص ملفات الإعداد والتكوين للتطبيقات للعثور على معلومات المدير.

    ثانياً، يمكنك استخدام أدوات إدارة MQ مثل MQ Explorer أو أدوات السطر الأمر مثل dspmq (إظهار قائمة المديرين) للاطلاع على قائمة المديرين المتاحة والمضافة إلى البنية التحتية لـ MQ. بتشغيل هذه الأدوات على أي جهاز كمبيوتر في الشبكة التي تتصل بها الطوابير، يمكنك فحص الخوادم وتحديد أين يتم تشغيل المدراء.

    ثالثاً، قد تحتاج إلى التحدث مع مسؤولي النظام أو فريق البنية التحتية في منظمتك للحصول على معلومات إضافية. غالبًا ما يكون لديهم إدخالات مفصلة حول تكوينات الخوادم والتطبيقات، بما في ذلك معلومات حول موقع وتكوين المديرين للطوابير.

    في النهاية، فإن العثور على تفاصيل الخادم حيث يتم تكوين مدير طوابير IBM WebSphere MQ يتطلب تحقيقًا دقيقًا وتعاونًا بين مختلف الفرق في منظمتك. باتباع الخطوات المذكورة أعلاه والتواصل مع الأشخاص المناسبين، يمكنك بنجاح تحديد موقع وتكوين المدير بطريقة فعالة وفعالة.

    المزيد من المعلومات

    بمجرد التحقق من واجهة إدارة الويب (WAS Console) لتطبيق الويب، وفحص ملفات الإعداد والتكوين للتطبيقات، واستخدام أدوات إدارة MQ مثل MQ Explorer أو أدوات السطر الأمر، قد تجد أن الإجراءات السابقة لم توفر الإجابة المطلوبة بشكل كافي.

    في هذه الحالة، يمكن اعتبار اتخاذ الخطوات التالية لتحديد موقع الخادم حيث تم تكوين مدير طوابير IBM WebSphere MQ:

    الرجوع إلى وثائق التكوين والتوثيق: في كثير من الأحيان، يحتوي التوثيق الفني للتطبيقات والنظم على معلومات مفصلة حول بيئة التشغيل، بما في ذلك تفاصيل الخوادم وتكوين المديرين. قد تجد هذه المعلومات في وثائق التثبيت، وثائق الإعداد، أو دليل المساعدة للتطبيقات المختلفة.

    التحدث مع فريق الدعم التقني: إذا كانت المعلومات غير واضحة أو غير متاحة، فيمكنك التواصل مع فريق الدعم التقني في منظمتك. يمكن أن يكون لديهم إمكانية الوصول إلى المعلومات المطلوبة أو القدرة على توجيهك إلى الشخص المناسب الذي يمكنه توفير المساعدة.

    استخدام أدوات إدارة الشبكة: يمكن استخدام أدوات إدارة الشبكة مثل اكتشاف الشبكة وفحصها لتحديد الأجهزة المتصلة بالشبكة والخوادم التي قد تستضيف المدير الخاص بطوابير MQ. قد يكون هذا مفيدًا خاصةً في بيئات الشبكات المعقدة التي تحتوي على عدة خوادم وأجهزة.

    التحقق من ملفات السجلات والسجلات: قد تحتوي ملفات السجلات والسجلات (logs) في الخوادم المختلفة على معلومات حول التكوينات والأنشطة التي تمت على النظام. يمكن أن يوفر فحص هذه الملفات إدلاءًا على أي تكوينات مدير طوابير MQ قد تكون موجودة على الخوادم.

    التواصل مع الشركة المطورة: في بعض الحالات النادرة، قد تكون هناك حاجة للتواصل مع الشركة المطورة لـ IBM WebSphere MQ أو مزود الدعم الفني للحصول على مساعدة إضافية في تحديد موقع الخادم.

    باتباع هذه الإجراءات والتواصل بفعالية مع فرق الدعم التقني والمسؤولين ذوي الصلة، يمكنك بنجاح تحديد موقع الخادم حيث تم تكوين مدير طوابير IBM WebSphere MQ. تذكر دائمًا أن الصبر والتعاون هما مفتاح النجاح في هذا النوع من الاستفسارات التقنية المعقدة.

  • تعلم تطوير تطبيقات الويب باستخدام Spring و Gradle/Maven

    بالطبع، فإن تعلم كيفية تطوير تطبيقات الويب باستخدام إطار العمل Spring يعتبر خطوة مهمة لأي مطور يسعى لبناء تطبيقات قوية وقابلة للتطوير. ومن الجيد أن تبحث عن دورات شاملة ومحدثة تستخدم أدوات معاصرة مثل Gradle أو Maven.

    في البداية، يُعَتَبر دليل Spring الرسمي الخطوة بالخطوة لإطار العمل Spring MVC مصدرًا جيدًا للمعرفة والتعلم. ومع ذلك، قد يكون محتواه قليلاً قديمًا بالنسبة لبعض المستخدمين، ولكنه لا يزال يوفر أساسًا متينًا للبدء. يمكنك البحث عن دورات تعليمية أخرى على الإنترنت تُقدم بنية مماثلة واستخدام أدوات حديثة.

    إذا كنت تفضل استخدام Gradle أو Maven، فقد ترغب في البحث عن دورات تعليمية تستخدم أحد هذين الأداة في عملية البناء. يمكن العثور على مجموعة واسعة من هذه الدورات على الإنترنت، والتي تتنوع من الدورات المجانية إلى الدورات المدفوعة التي تقدمها منصات التعليم عبر الإنترنت.

    يمكنك بدء البحث عن الدورات التعليمية باستخدام محرك بحث الإنترنت المفضل لديك، واستخدام الكلمات الرئيسية مثل “تعلم Spring باستخدام Gradle” أو “تعلم Spring باستخدام Maven” للعثور على الموارد المناسبة. كما يمكنك البحث عن الموارد على منصات التعليم عبر الإنترنت مثل Udemy أو Coursera أو Pluralsight.

    باختيار دورة تعليمية محدثة وشاملة، يمكنك الاستفادة إلى أقصى حد من إمكانيات إطار العمل Spring والبدء في بناء تطبيقات الويب بثقة واحترافية.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، إليك بعض المعلومات الإضافية حول تعلم تطوير تطبيقات الويب باستخدام إطار العمل Spring وأدوات البناء Gradle و Maven:

    1. دورات تعليمية عبر الإنترنت: هناك العديد من الدورات التعليمية عبر الإنترنت التي تغطي تطوير تطبيقات الويب باستخدام Spring وتستخدم Gradle أو Maven. يمكنك البحث على منصات مثل Udemy و Coursera و Pluralsight للعثور على الدورات التي تناسب احتياجاتك.

    2. الموارد الرسمية: بالإضافة إلى دليل Spring الرسمي، يمكنك أيضًا الاطلاع على مستندات Gradle و Maven للحصول على معلومات حول كيفية استخدام هذه الأدوات في مشاريع Spring. تقدم هذه الموارد تفاصيل مفصلة حول كيفية تكوين مشاريع Spring باستخدام Gradle أو Maven.

    3. المدونات والمنتديات التقنية: يمكنك أيضًا البحث عن المقالات والمدونات التقنية التي تغطي مواضيع مثل تطوير تطبيقات الويب باستخدام Spring وأدوات البناء Gradle و Maven. يمكن أن تكون هذه المصادر مفيدة لفهم المشاكل الشائعة وكيفية حلها في سياق تطوير تطبيقات الويب.

    4. مشاريع GitHub: قد تجد مشاريعًا على منصة GitHub تستخدم Spring مع Gradle أو Maven كأداة للبناء. يمكنك استكشاف هذه المشاريع وفهم كيفية تكوينها واستخدامها لتحسين مهاراتك في تطوير تطبيقات الويب.

    5. المجتمعات المحلية والمجتمعات عبر الإنترنت: قد تجد قيمة كبيرة في الانضمام إلى مجتمعات المطورين المحلية أو الانضمام إلى المنتديات عبر الإنترنت التي تركز على تطوير تطبيقات الويب باستخدام Spring وأدوات البناء Gradle و Maven. يمكنك هناك طرح الأسئلة والمشاركة في المناقشات للحصول على المساعدة والدعم.

    من خلال استكشاف هذه المصادر المتعددة، يمكنك بناء معرفة قوية واكتساب المهارات اللازمة لتطوير تطبيقات الويب باستخدام إطار العمل Spring وأدوات البناء Gradle و Maven بثقة.

  • استخدام ASP.NET و Linq في تطوير تطبيقات الويب

    باستخدام ASP.NET و Linq في إدراج قائمة في عنوان العمود، يمكننا استخدام لغة C# للتعامل مع البيانات واستعمال Linq للتعامل مع مصفوفات البيانات بشكل سهل وفعال. في هذه الحالة، يبدو أن لديك هيكل بيانات يمثل قائمة الوظائف وتريد تحويله إلى عنوان العمود.

    أولاً، يجب علينا إنشاء نموذج يعكس بنية البيانات التي تمثل الوظائف. لهذا الغرض، يمكننا استخدام فئة بسيطة في C# تمثل وظيفة وتحتوي على الخصائص اللازمة مثل “Id” و “JobTitle” و “JobDescription”.

    csharp
    public class Job { public int Id { get; set; } public string JobTitle { get; set; } public string JobDescription { get; set; } }

    ثم، يمكننا استخدام Linq لتحويل البيانات من قائمة الوظائف إلى عنوان العمود. في هذه الحالة، يجب علينا استخراج القائمة الفريدة لجميع الوظائف المتوفرة وتحويلها إلى نص مفصول بفواصل لتظهر في عنوان العمود.

    csharp
    using System; using System.Collections.Generic; using System.Linq; public class Program { public static void Main() { List jobs = new List() { new Job { Id = 1, JobTitle = "Software Developer", JobDescription = "Responsible for developing and maintaining software applications." }, new Job { Id = 2, JobTitle = "Data Analyst", JobDescription = "Responsible for analyzing and interpreting data to help organizations make informed decisions." }, new Job { Id = 3, JobTitle = "Project Manager", JobDescription = "Responsible for planning, executing, and closing projects effectively." } // Add more jobs as needed }; string columnHeaderText = string.Join(", ", jobs.Select(j => j.JobTitle).Distinct()); Console.WriteLine(columnHeaderText); } }

    في هذا الكود، نقوم بإنشاء قائمة من الوظائف، ثم نستخدم Linq لاستخراج الألقاب الوظيفية الفريدة وتحويلها إلى سلسلة نصية مفصولة بفواصل. هذه السلسلة النصية ستمثل عنوان العمود الذي تريده.

    هذا المثال يعطيك فكرة عامة عن كيفية استخدام ASP.NET و Linq لتحقيق الغرض المطلوب. يمكنك تعديل الكود حسب احتياجاتك الخاصة، مثل تحميل البيانات من قاعدة بيانات أو مصدر خارجي.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، يمكننا توسيع المعلومات بشكل أكبر حول كيفية استخدام ASP.NET و Linq لإدراج قائمة في عنوان العمود.

    1. استخدام ASP.NET MVC أو ASP.NET Core: يمكنك استخدام إطار عمل ASP.NET MVC أو ASP.NET Core لتطوير تطبيق الويب الخاص بك. هذه التقنيات توفر هياكل تطويرية مدمجة وقوية تسهل عليك بناء تطبيقات الويب بسرعة وفعالية.

    2. استخدام Entity Framework: بدلاً من استخدام مصفوفات بسيطة لتمثيل البيانات مثلما فعلنا في المثال السابق، يمكنك استخدام Entity Framework للتفاعل مع قاعدة البيانات بشكل مباشر. هذا يسمح لك بتخزين واسترجاع البيانات من قاعدة البيانات بسهولة، ويوفر لك المزيد من المرونة في إدارة البيانات.

    3. استخدام LINQ to SQL: إذا كنت تفضل استخدام LINQ للتفاعل مع قاعدة البيانات، فيمكنك استخدام LINQ to SQL. هذا يسمح لك بكتابة استعلامات LINQ مباشرة ضد قاعدة البيانات لاسترجاع البيانات بشكل فعال.

    4. التعامل مع الصور في ASP.NET: إذا كنت بحاجة إلى عرض الصور في تطبيق الويب الخاص بك، يمكنك استخدام عنصر التحكم Image في ASP.NET لعرض الصور بسهولة. يمكنك أيضًا استخدام مكتبات مثل ImageResizer لتحسين أداء عرض الصور وإدارتها.

    5. تصميم واجهة المستخدم: يمكنك استخدام تقنيات التصميم وتطوير واجهة المستخدم مثل Bootstrap أو CSS Grid لتصميم واجهة مستخدم مبهرة وسهلة الاستخدام.

    6. تحسين الأداء: يمكنك تحسين أداء تطبيقك باستخدام تقنيات مثل التخزين المؤقت والتحميل الجزئي وتحسين استعلامات قاعدة البيانات.

    باختصار، استخدام ASP.NET و Linq يوفر لك العديد من الأدوات والتقنيات لتطوير تطبيقات الويب المتقدمة وفعالة. باستخدام هذه التقنيات بشكل صحيح، يمكنك بناء تطبيقات قوية وذات أداء عالي تلبي احتياجاتك واحتياجات مستخدميك بشكل مثالي.

  • تكامل create-react-app مع Docker

    استخدام أداة create-react-app مع Docker هو موضوع يشهد اهتمامًا متزايدًا بين مطوري تطبيقات الويب. يتيح لك ذلك تحقيق بيئة تطوير متنقلة ومتكاملة تعتمد على Docker، مما يسهل عملية التطوير والاختبار. لكن بالطبع، قد تواجه بعض التحديات في عملية الإعداد الأولية والتكوين لضمان عمل الأداة بشكل صحيح.

    الطريقة التي وضعتها لتكوين Dockerfile و docker-compose تبدو جيدة، ولكن يبدو أن هناك بعض المشاكل التي واجهتها، مثل عدم عمل livereload وظهور ملفات .json.gzip غير المرغوب فيها. لحل هذه المشكلات وضمان عملية التطوير بسلاسة، يمكن اتباع بعض الإرشادات التالية:

    1. تكوين webpack-dev-server بشكل صحيح: يجب التحقق من أن تكوين webpack-dev-server يعتمد على العمل مع Docker ويستخدم الاستجابة لتغييرات الملفات بشكل فعال. يمكن تحديث إعدادات webpack-dev-server لاستخدام العنوان “0.0.0.0” بدلاً من “localhost” للسماح بالوصول إليه من خلال Docker.

    2. التعامل مع تحميلات الملفات المؤقتة: يمكن حل مشكلة ظهور ملفات .json.gzip بإعادة تكوين إعدادات webpack لتجنب إنشاء هذه الملفات. يمكن ذلك عن طريق تحديث إعدادات webpack لعدم إنشاء ملفات مؤقتة أو تغيير المسارات التي يتم فيها حفظ هذه الملفات.

    3. تحديث إعدادات Dockerfile: يمكن تحديث Dockerfile لاستخدام إصدار محدد من node وتحديد إصدار محدد من create-react-app لتفادي مشاكل التوافق.

    4. استخدام مخدم تطوير متقدم: بدلاً من الاعتماد على webpack-dev-server، يمكنك استخدام خيارات أخرى مثل Browsersync أو webpack-dev-middleware مع express لتحقيق التحميل الحي (live reloading) بطريقة أكثر موثوقية.

    5. تصحيح صلاحيات الملفات: تأكد من أن Docker يتمتع بصلاحيات الوصول الكافية لمجلد المشروع، بما في ذلك القدرة على إنشاء وتحرير الملفات داخل المجلد المراد مشاركته بين Docker والمضيف.

    من خلال اتباع هذه الخطوات وتعديل التكوينات والإعدادات بما يناسب احتياجات مشروعك الخاص، يمكنك تحقيق تجربة تطوير سلسة وفعّالة باستخدام create-react-app مع Docker.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، إليك المزيد من المعلومات حول استخدام create-react-app مع Docker:

    1. إدارة البيئات المتغيرة: يمكن استخدام ملفات .env لإدارة البيئات المتغيرة في مشروعك، ويجب تأكيد أن Docker يمكنه قراءة هذه المتغيرات بشكل صحيح. يمكن تمرير قيم المتغيرات إلى Docker containers باستخدام متغيرات البيئة في Docker Compose أو عن طريق تكوين المتغيرات في Dockerfile.

    2. استخدام Multi-stage Builds: يمكن تحسين Dockerfile باستخدام multi-stage builds لتقليل حجم الصورة وتسريع عملية البناء. يمكنك استخدام طور الإنتاج في Dockerfile لإنتاج نسخة خفيفة الوزن من التطبيق تحتوي فقط على الملفات اللازمة للتشغيل.

    3. تحسين أداء النظام الملفي: قد يؤدي استخدام المجلدات المركبة (mounted volumes) في Docker إلى أداء متأثر بالبطء، خاصة عندما يتعلق الأمر بنظام الملفات على المضيف. يمكن استخدام Docker volumes بدلاً من المجلدات المركبة لتحسين أداء النظام الملفي.

    4. التوثيق والمشاركة: يمكنك إنشاء مستودع (repository) على منصات مثل GitHub أو GitLab لمشاركة مشروعك مع الفريق أو المجتمع. يجب توثيق عملية الإعداد والتكوين بشكل جيد لتسهيل عملية تطوير البرمجيات للمطورين الآخرين وضمان تناسب البيئة المحلية والإنتاجية.

    5. استخدام الشبكات الظاهرية (Virtual Networks): يمكن تكوين Docker Compose لاستخدام الشبكات الظاهرية لتمكين التواصل بين containers بطريقة آمنة وفعالة.

    6. استخدام Docker Swarm أو Kubernetes: لتطبيقات الإنتاجية أو المشاريع ذات الحجم الكبير، يمكنك استخدام تقنيات إدارة الحاويات مثل Docker Swarm أو Kubernetes لتوفير توزيع الحمل والمقياسية وإدارة التطبيقات بكفاءة.

    7. التحكم في الإنتاجية باستخدام Docker-Compose Overrides: يمكن استخدام ملفات overrides في Docker Compose لتخصيص إعدادات Docker Compose للبيئات المختلفة مثل التطوير والاختبار والإنتاج.

    باستخدام هذه الاستراتيجيات والمعلومات، يمكنك تحقيق تكامل أكبر وأفضل بين create-react-app وDocker، وضمان سهولة التطوير والتكيف مع البيئات المختلفة، سواء كنت تعمل على مشروع صغير أو تطبيق إنتاجي كبير.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر