تطبيقات الذكاء الصناعي

  • كيف يمكن استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي لتحسين الوصول إلى النقل العام للأشخاص ذوي الإعاقة؟

    كيف يمكن استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي لتحسين الوصول إلى النقل العام للأشخاص ذوي الإعاقة؟

    يمكن استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي لتحسين الوصول إلى النقل العام للأشخاص ذوي الإعاقة عبر:

    1. تطوير تقنيات التعرف على الصوت والصورة للتفاعل مع النقل العام بشكل ذكي.
    2. تصميم وتحسين تطبيقات الملاحة الذكية التي تقدم طرق وسبل الوصول للمحطات والمرافق العامة.
    3. تكامل أنظمة الذكاء الاصطناعي في الحافلات والقطارات لتحسين التنقل والأمان للأشخاص ذوي الإعاقة.
    4. استخدام تحليل البيانات لتحديد أوقات الذروة وتجنب الازدحامات وتوفير رحلات أكثر كفاءة.
    5. تقديم خدمات ترجمة لغوية ذكية للمساعدة في التفاعل بين المستخدمين والموظفين.
    6. توفير إعلانات ومعلومات مخصصة تتوافق مع احتياجات الأفراد ذوي الإعاقة.
    7. توفير تطبيقات للمساعدة في تخطيط الرحلات والحجز بناءً على الاحتياجات الشخصية.
    8. تطوير تقنيات لتوجيه الأشخاص ذوي الإعاقة داخل المحطات والمرافق العامة بكفاءة وسهولة.
    9. تطوير أنظمة إشارات ذكية ومحسنة للتحكم المروري بشكل يلبي احتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة.
    10. تشجيع تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لتحسين التفاعل مع النقل العام في المستقبل.
  • ما هي ؟Deep Fake (التزييف العميق)

    كل تقنيات الذكاء الاصطناعي التي ظهرت في السنوات الأخيرة الماضية، لا تثير القلق والخوف بقدر ما تثيره تقنية الـ Deep Fake أو ما يعرف بالتزييف العميق!
    هذه التقنية يمكن استخدامها لتركيب مقاطع الصوت والصورة على صور معينة لشخص ما بطريقة دقيقة للغاية وبشكل يعجز المستخدم العادي عن تمييز المقطع الصحيح من المزيف.
    وفي حين أن بعض الأساليب التي عرضت بها هذه التقنية كانت للترفيه في البداية، إلاّ أن حالات استخدامها الأخرى مثيرة للشكوك والمخاوف. تخيّل أن تصحو غداً وتجد فيديو إباحياً لك منتشراً على مواقع التواصل الاجتماعي لا علاقة لك به! Deep fake تجعل كل شيء ممكناً من الصدمة وتدمير السمعة، وصولاً إلى نشر الأخبار الزائفة والمضللة.
    بالطبع، هناك استخدامات إيجابية لتقنية “deep fake” مثل صنع الأصوات الرقمية للأشخاص الذين فقدوا أصواتهم، أو تحديث لقطات من الأفلام بدلاً من إعادة تصويرها، ومع ذلك، فإن احتمال استخدام هذه التقنية بطريقة مؤذية يثير قلقاً كبيراً، خاصة وأن هذه التقنية أصبحت أكثر دقة عما كانت عليه منذ ظهورها في العام 2017.

    🔸 كيفية عمل هذه التقنية !

    تقوم هذه التقنية على صنعِ فيديوهات زائفة عبر برامج الكمبيوتر من خلال الذكاء الاصطناعي. يجب أولاً جمع عدد كبير من الصور عن الشخص المستهدف ليتم تعديلها وحجم الوجه بحسب الصور التي تملكها، بعدها تبدأ مرحلة تدريب التطبيق على هذه الصور بجميع تفاصليها (إبتسامة الشخص، كيفية تحريك فمه، علامات الغضب..)، أما المرحلة الأخيرة فهي عملية الدمج حيث يتم الاستعانة فيها بالمعلومات القياسية من أحجام وأشكال التي تم جمعها في المرحلة الأولى، مع استخدام الصور المستخرجه مضافاً إليها بعض الأمور الهندسية، وتجميعها داخل الفيديو ليتم إنتاج مقطع جديد زائف بصعوبة كبيرة في كشفه.

    بحسب المتخصصين في تقنيات الذكاء الاصطناعي، فغالباً ما يتم عمل هذه الفيديوهات على المشاهير، لانتشار صورهم بكثافة على الإنترنت، إلاّ أن ذلك لا ينفي استهدافها للأشخاص العاديين أيضاً.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر