تدريب

  • تعزيز أمان CI/CD في GitLab

    لتقييد قدرة المستخدمين على تشغيل أوامر على الخادم باستخدام runner في GitLab وقف تعديل ملف .gitlab-ci.yml ليس أمرًا معقدًا، ويمكن تحقيق ذلك من خلال ضبط الصلاحيات والإعدادات المناسبة في GitLab.

    أولاً وقبل كل شيء، ينبغي أن تضمن أن جميع الفرعية المتعلقة بـ CI/CD في مشروعك تمتثل إلى السياسات الأمنية المناسبة. لذلك، يُفضل أن تتبع خطوات مثل:

    1. تحديد صلاحيات الوصول:
      يمكنك استخدام إعدادات GitLab لتحديد من يمكنه إجراء تغييرات على ملفات CI/CD. يمكنك ذلك عن طريق تحديد من يمكنه دفع التعديلات على فروع محددة.

    2. تقييد الوصول إلى الملفات:
      يمكنك استخدام GitLab لتقييد الوصول إلى ملفات .gitlab-ci.yml ومنع التعديل عليها من قبل المستخدمين غير المرخص لهم.

    3. المراجعة والموافقة:
      يُفضل تنشيط ميزة المراجعة والموافقة في GitLab، حيث يمكنك من خلالها فحص التغييرات المقترحة على ملفات .gitlab-ci.yml قبل دمجها بالفعل في فروع المشروع.

    4. التحقق من الهوية:
      قم بالتحقق من أن المستخدمين الذين يستخدمون runner مع ملف .gitlab-ci.yml لديهم صلاحيات مناسبة ومُعرَّفة في GitLab.

    بالنسبة لتحديد من يمكنه رفع ملفات .gitlab-ci.yml وتحريرها، يمكنك استخدام الصلاحيات المدمجة في GitLab. يُمكن للأدمن أو مالكي المشروع تعيين الأذونات بشكل دقيق للمستخدمين والمجموعات. يُمكن تحقيق ذلك من خلال:

    • تعيين دور المشرف للمستخدمين الموثوق بهم الذين يُفترض أن يكونوا قادرين على تغيير ملفات CI/CD.
    • منع الوصول للمستخدمين العاديين أو الضيوف إلى إجراءات الCI/CD وتحرير ملفات .gitlab-ci.yml.

    بالنسبة لتقييد runner للعمل فقط على فروع محددة، يمكنك ذلك من خلال تكوين المشروع وتحديد الفروع المسموح لتشغيل الـ CI/CD عليها. يُمكنك تحقيق ذلك عن طريق:

    • تعيين المتغيرات البيئية في تكوين runner للتحقق من اسم الفرع قبل تنفيذ الأوامر.
    • استخدام الـ “only/except” في ملف .gitlab-ci.yml لتحديد الفروع المحددة التي يجب أن يشتغل عليها CI/CD.

    يُمكن الجمع بين هذه الإجراءات لتعزيز أمان CI/CD في مشروع GitLab الخاص بك. بالتأكيد، ينبغي أن تكون عملية الضبط وفقًا لاحتياجات مشروعك الخاصة وسياسات الأمان التي يُفضل اتباعها.

    المزيد من المعلومات

    بموازاة تحديد صلاحيات الوصول وتقييد الوصول إلى ملفات .gitlab-ci.yml، يجب أيضًا النظر في تفعيل وتكوين الميزات الأمنية المتاحة في GitLab لزيادة حماية مشروعك. من بين هذه الميزات:

    1. التحقق بخطوتين (2FA):
      يمكنك تعزيز الأمان عن طريق تفعيل التحقق بخطوتين في GitLab، مما يضمن أن يتم التحقق من هوية المستخدمين بشكل موثوق قبل السماح لهم بالوصول إلى ملفات الـ CI/CD أو تعديلها.

    2. السجلات والمراقبة:
      من خلال استخدام وظائف السجلات والمراقبة المتاحة في GitLab، يمكنك مراقبة الأنشطة داخل مشروعك، بما في ذلك التغييرات التي تطرأ على ملفات .gitlab-ci.yml، وذلك للكشف عن أي أنشطة غير مصرح بها.

    3. التحقق من الأمان:
      قبل تشغيل runner على أوامر محددة في ملف .gitlab-ci.yml، يجب أن يتم فحص وتقييم الأمان لتلك الأوامر بشكل دقيق، وذلك لتجنب فتح ثغرات أمنية أو تنفيذ أوامر ضارة على الخادم.

    4. التوثيق والتدريب:
      ينبغي توفير التوثيق الشامل والتدريب المناسب لجميع أعضاء الفريق حول كيفية استخدام GitLab بشكل آمن، بما في ذلك كيفية تكوين واستخدام CI/CD بشكل آمن وفعال.

    5. التحديث المستمر:
      يجب أن تبقى على اطلاع دائم بأحدث التحديثات والتوصيات الأمنية المتعلقة بـ GitLab وأدوات CI/CD، وتطبيقها في مشروعك بانتظام للحفاظ على مستوى عالٍ من الأمان.

    6. مراجعة دورية للسياسات والأذونات:
      ينبغي أن تُجرى مراجعات دورية لسياسات الأمان والأذونات في GitLab، وضبطها حسب الحاجة لضمان استمرار تطبيق أعلى معايير الأمان في المشروع.

    باستخدام مجموعة من هذه الإجراءات، يمكنك بناء بيئة موثوقة وآمنة لتطوير وتشغيل CI/CD في GitLab، مما يساعد في منع الوصول غير المصرح به وضمان سلامة وأمان مشروعك والبيانات المرتبطة به.

  • تدريب النماذج في Keras: مشكلة في fit_generator()

    في بداية الأمر، يبدو أن لديك استفسار مهم حول كيفية استخدام الدفعات (batches) والحلقات (epochs) في وظيفة fit_generator() في مكتبة Keras. تريد تدريب نموذج Keras على مقاطع فيديو تتكون من 8000 إطار، حيث تريد استخدام دفعات تحتوي على 200 إطار لكل منها. لديك مولد الإطارات الذي يتجول عبر الإطارات بشكل تتالي ويجمع الإطارات في مصفوفة numpy من الشكل (200، 3، 480، 640) ويعيد X و Y كل 200 إطار.

    من خلال استخدام fit_generator()، يبدو أنك تتوقع أن يتم تمرير 40 دفعة (كل دفعة تحتوي على 200 إطار) من المولد إلى fit_generator() في كل حلقة، وبذلك سيكون هناك إجمالي 8000 إطار لكل حلقة، وهذا مفهوم صحيح. ومن المتوقع أن تبدأ الحلقة الجديدة مرة أخرى من بداية مجموعة التدريب بعد الانتهاء من كل حلقة.

    لكن المشكلة تبدو متمثلة في أنه بعد اكتمال الحلقة الأولى، يواصل المولد من حيث توقف في الحلقة السابقة بدلاً من البدء من جديد. يبدو أن هناك تباينًا بين ما تتوقعه وما يحدث فعليًا، وهذا يستحق فحصًا دقيقًا.

    للتأكد من فهمنا للمشكلة، نحتاج إلى التحقق من الوثائق والأمثلة التي استخدمتها بالإضافة إلى النظر في مشكلتك المحددة. ولكن من المهم أيضًا أن نلاحظ أن هذه المشكلة قد تكون مرتبطة بإصدار معين من Keras أو TensorFlow backend.

    بعد فحص الوثائق والمراجع التي ذكرتها، والتحقق من النموذج الذي قمت بتوفيره، يمكننا إما التوصل إلى حل للمشكلة أو إعادة التحقق من الإعدادات وطريقة الاستخدام للتأكد من أن كل شيء يتم استخدامه بالطريقة الصحيحة.

    بناءً على المعلومات المتاحة، لا يمكنني أن أقدم حلاً محددًا لمشكلتك بدقة الآن. ومع ذلك، يبدو أنك قد قمت باتخاذ الخطوات اللازمة لحل المشكلة بنفسك عن طريق البحث في الوثائق والمصادر الأخرى المتاحة، وهذا يعد خطوة ذكية.

    لمعالجة المشكلة بشكل فعال، يمكن النظر في بعض النقاط مثل:

    • التأكد من استخدام الإصدار الصحيح من Keras و TensorFlow backend.
    • التحقق من موثوقية مولد البيانات الخاص بك وصحة إعادة تهيئته بعد كل حلقة.
    • النظر في الأمثلة المماثلة والمشكلات التي واجهها الآخرون في المنتديات أو المستودعات الخاصة بمكتبة Keras.

    من الجيد أنك قمت بنشر مشكلتك في مستودع Keras، حيث يمكن أن يكون لديك تفاعل مع أعضاء المجتمع الآخرين الذين قد يكونون واجهوا نفس المشكلة أو لديهم خبرة في الأمر.

    المزيد من المعلومات

    توفر مكتبة Keras وظيفة fit_generator() كأداة قوية لتدريب النماذج باستخدام مولدات البيانات. تسمح هذه الوظيفة بتدريب النماذج باستخدام مجموعات بيانات كبيرة تفوق قدرتها على تخزينها بالكامل في الذاكرة. عند استخدام fit_generator()، يتوقع النموذج البيانات من مولد البيانات في كل حلقة (epoch) من التدريب.

    بالنسبة لمولد البيانات الخاص بك، يقوم بتحميل الإطارات من ملف الفيديو وتجميعها في دفعات (batches) تحتوي على 200 إطار لكل دفعة، ومن ثم يعيد كل دفعة (batch) من الإطارات مع البيانات المتوافقة لها. ويبدو أن هذا المولد يعمل كما هو متوقع في توليد الدفعات وإعادة تهيئة نفسه بعد كل حلقة.

    بالنظر إلى استخدامك لوظيفة fit_generator()، يبدو أنك تمرر مولد البيانات إليها كمعامل، وتحدد عدد العينات لكل حلقة باستخدام معامل samples_per_epoch. وبما أنك تستخدم 8000 إطار في الفيديو الخاص بك وكل دفعة تحتوي على 200 إطار، فإن القيمة المتوقعة لعدد العينات لكل حلقة هي 8000.

    ومع ذلك، يبدو أن هناك تباينًا بين ما تتوقعه وما يحدث فعليًا، حيث لا يبدو أن fit_generator() يعيد تهيئة المولد بشكل صحيح بعد كل حلقة. وهذا السلوك غير المتوقع يستحق مزيدًا من الفحص.

    قد يكون هناك عدة أسباب لهذا السلوك، بما في ذلك إصدارات مكتبة Keras أو TensorFlow المستخدمة، أو تنفيذ خاطئ لوظيفة fit_generator() أو المولد نفسه.

    لحل هذه المشكلة بشكل فعال، يجب التأكد من استخدام الإصدارات الصحيحة للمكتبات، وفحص كود المولد وكود استدعاء fit_generator() بعناية للتأكد من أن كل شيء يتم استخدامه بالطريقة الصحيحة. ويمكن أيضًا البحث عن مشكلتك المحددة في منتديات الدعم الخاصة بـ Keras أو TensorFlow للحصول على مساعدة إضافية من المجتمع.

  • تعديل الصور في TensorFlow

    عندما يتعلق الأمر بتعديل الصور في TensorFlow خلال عملية التدريب، فإن هناك عددًا من العمليات المتاحة لتحريف الصور الداخلية، مثل tf.image.random_flip_left_right(image, seed=None) و tf.image.random_brightness(image, max_delta, seed=None) بالإضافة إلى عدة عمليات أخرى.

    تتمحور هذه الوظائف حول الصور الفردية (أي: التواترات ذات الأبعاد الثلاثية بشكل [الارتفاع، العرض، قناة اللون]). ومع ذلك، يمكن تطبيقها على دفعة من الصور أيضًا (أي: التواترات ذات الأبعاد الأربعة بشكل [الدفعة، الارتفاع، العرض، قناة اللون]).

    لجعل هذه العمليات تعمل على دفعة من الصور، يمكنك استخدام مجموعة من الوظائف المدرجة تحت tf.image والتي تدعم عمليات الدفعات. على سبيل المثال، يمكنك استخدام tf.map_fn لتطبيق العمليات على كل صورة في الدفعة.

    فيما يلي مثال عملي يوضح كيفية تطبيق هذه الوظائف على دفعة من الصور باستخدام tf.map_fn:

    python
    import tensorflow as tf # تعريف الدفعة من الصور batch_of_images = ... # افتراضياً، يكون شكلها [batch, height, width, color_channels] # تعريف الدوال المراد تطبيقها def preprocess_image(image): # تطبيق عملية تحويل عشوائية للصورة image = tf.image.random_flip_left_right(image) image = tf.image.random_brightness(image, max_delta=0.2) # يمكنك إضافة المزيد من العمليات هنا return image # تطبيق العمليات على كل صورة في الدفعة processed_batch = tf.map_fn(preprocess_image, batch_of_images) # الآن يمكنك استخدام processed_batch في عملية التدريب

    هذا المثال يقوم بتحويل كل صورة في الدفعة باستخدام العمليات المحددة، مما يسمح بتطبيقها على الصور بشكل جماعي. يمكنك توسيع هذا المثال لتضمين أي عملية أخرى ترغب في تطبيقها على صورك في دفعات.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، هنا بعض المزيد من المعلومات حول تطبيق عمليات تعديل الصور على دفعات في TensorFlow:

    1. استخدام tf.image لتعديل الصور:
      يوفر TensorFlow وحدة tf.image العديد من الوظائف لتعديل الصور، مثل تغيير السطوع، والتباين، وتشويه الصور، وتغيير الألوان، والكثير من العمليات الأخرى التي يمكن تطبيقها على الصور.

    2. تطبيق العمليات باستخدام tf.map_fn:
      باستخدام tf.map_fn، يمكنك تطبيق دالة معينة على كل صورة في دفعة الصور بشكل فردي، مما يتيح لك تعديل الصور بشكل فردي وفعال.

    3. استخدام الوظائف المخصصة:
      بالإضافة إلى الوظائف الأساسية المتاحة في tf.image، يمكنك أيضًا تطبيق وظائف مخصصة لمعالجة الصور، مثل تطبيق الفلاتر أو تطبيق نماذج الشبكات العصبية الاصطناعية المدربة مسبقًا على الصور.

    4. تقسيم الدفعات إلى دفعات أصغر:
      في بعض الحالات، إذا كان حجم الدفعة كبيرًا للغاية، قد يكون من الضروري تقسيم الدفعة إلى دفعات أصغر لتطبيق العمليات عليها بشكل فعال ومناسب.

    5. التحكم في البذور (seeds) للتكرارية:
      تعتمد بعض العمليات على الأرقام العشوائية، لذا يمكنك تحديد بذور (seeds) لضمان تكرارية النتائج، وهذا يمكن أن يكون مفيدًا خصوصًا أثناء عملية التدريب.

    6. تجنب فقدان البيانات أثناء التحويل:
      يجب أن تأخذ في الاعتبار أن تطبيق العمليات على الصور قد يؤدي إلى فقدان بعض المعلومات الهامة، لذا يجب مراقبة الصور الناتجة للتأكد من عدم حدوث فقدان للبيانات الضرورية.

    من المهم أيضًا أن تتذكر أن تطبيق عمليات تعديل الصور يجب أن يكون جزءًا من عملية تدريب النموذج الخاص بك، وقد يؤثر بشكل مباشر على أداء النموذج وجودة التدريب.

  • تدريب نماذج Keras على بيانات كبيرة

    المشكلة التي تواجهها هي كيفية تدريب النموذج على مجموعة من مجموعات البيانات الكبيرة التي لا يمكن تخزينها في ذاكرة GPU بشكل مشترك. في البداية، تقدمت بكود لاستخدام مولد مخصص لتجزئة البيانات وتغذية النموذج بدفعات. ومع ذلك، تشير لما هو أكثر هواجسك، وهو أن النموذج قد يتم إعادة تهيئته بين كل دفعة من البيانات، مما يعرض فرص فقدان الحالة السابقة للنموذج.

    في الواقع، ما تواجهه هو استخدام نموذج مخصص لتدريبه على دفعات من بيانات متعددة. عندما تقوم بتدريب النموذج باستخدام دفعات من بيانات متعددة، يحتفظ النموذج عادة بحالته بين دفعات البيانات، مما يسمح بالاستفادة من التدريب التتابعي على مجموعة متنوعة من البيانات دون فقدان الحالة.

    للقيام بذلك باستخدام model.fit_generator()، يمكنك تعريف مولد بنفس الطريقة التي فعلتها مع BatchGenerator()، ولكن بدلاً من ذلك، استخدم الدالة fit_generator() لتدريب النموذج. هذا يسمح للنموذج بالاحتفاظ بحالته بين دفعات البيانات.

    هناك بعض الاعتبارات الإضافية التي يجب أن تأخذها في الاعتبار، مثل تحديد حجم الدفعة وعدد الخطوات في كل دورة تدريبية. عمومًا، يجب أن يكون النموذج قادرًا على التعلم من البيانات بشكل جيد دون فقدان الحالة بين دفعات البيانات.

    بالتالي، يمكنك تعديل الكود الخاص بك لاستخدام fit_generator() بدلاً من fit() وذلك بالاعتماد على المولد الذي أنشأته. باستخدام هذا الأسلوب، يجب أن يتمكن النموذج من تدريب نفسه على البيانات المتعددة بشكل فعال دون فقدان الحالة.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، يُعتبر تدريب النماذج على مجموعة من مجموعات البيانات الكبيرة مشكلة شائعة في مجال تطوير الذكاء الاصطناعي، خاصةً عند استخدام أطر عمل مثل Keras. البيانات الكبيرة قد تتجاوز قدرة الذاكرة على التخزين، مما يستدعي استراتيجيات فعالة لتجاوز هذه التحديات.

    في حلول تجنب استخدام 1.0.6 من Keras، يمكنك استخدام مجموعة من الأدوات والتقنيات لتسهيل عملية التدريب. على سبيل المثال، يمكنك استخدام تقنيات التحميل التفضيلي (Prefetching) لتحميل البيانات بينما يتم تدريب النموذج على دفعة بيانات أخرى. هذا يسمح بتقليل وقت الانتظار بين دفعات البيانات وتحسين كفاءة استخدام الموارد.

    بالإضافة إلى ذلك، يمكنك استخدام تقنيات التحميل التدريجي (Incremental Loading) حيث يتم تحميل أجزاء صغيرة من البيانات في كل دورة تدريبية بدلاً من تحميل البيانات بالكامل في البداية. هذا يقلل من الضغط على الذاكرة ويسمح بتدريب النموذج على مجموعة أكبر من البيانات دون الحاجة إلى تخزينها بالكامل في الذاكرة.

    علاوة على ذلك، يمكنك استخدام تقنيات تقسيم البيانات (Data Partitioning) لتقسيم مجموعة البيانات الكبيرة إلى أجزاء أصغر قابلة للتدريب بشكل منفصل. يمكن تدريب النموذج على كل جزء بشكل مستقل، ثم دمج نتائج التدريب في النهاية. هذا يسمح بتقليل الحاجة إلى ذاكرة كبيرة وتحسين كفاءة التدريب.

    باختصار، تدريب النماذج على مجموعة من مجموعات البيانات الكبيرة يتطلب استراتيجيات متقدمة ومبتكرة للتعامل مع التحديات المتعلقة بالذاكرة والأداء. من خلال استخدام التقنيات المناسبة مثل التحميل التفضيلي والتحميل التدريجي وتقسيم البيانات، يمكنك تحسين كفاءة عملية التدريب وتحقيق نتائج أفضل في تطبيقات الذكاء الاصطناعي الخاصة بك.

  • كيفية بناء شبكة عصبونية في سبارك

    كيفية بناء شبكة عصبونية في سبارك؟

    لبناء شبكة عصبونية في سبارك، يمكنك اتباع تسلسل الخطوات التالي:

    1. المدخلات (Input): تحضير البيانات المطلوبة لتدريب الشبكة العصبونية. قد تحتاج إلى تحويل النصوص إلى تمثيلات رقمية باستخدام Word2Vectors.

    2. Word2Vectors: استخدم وظيفة Word2Vec المتوفرة في سبارك لتحويل الكلمات إلى تمثيلات رقمية. يمكنك تحديد حجم النواة (kernel size) وعوامل التعلم (learning factors) وعدد العمليات (iterations) المناسبة لتحقيق أفضل أداء.

    3. المخرجات (Output): قم بتحديد المخرجات المطلوبة للشبكة العصبونية، وهي عادةً تكون بتنسيق فئوي (categorical format) لتسهيل تدريب النموذج.

    4. MultilayerPerceptronClassifier: هذه الخطوة تشمل تحديد هيكل الشبكة العصبونية مثل عدد الطبقات (layers)، وعدد العقد (nodes) في كل طبقة، ودوال التنشيط (activation functions)، وغيرها من الخصائص التي تحدد سلوك النموذج.

    5. التدريب والتقييم (Training and Evaluation): استخدم بيانات التدريب لتدريب الشبكة العصبونية، واستخدم بيانات التقييم لتقييم أداء النموذج وضبط الهايبرباراميترز (hyperparameters) إذا لزم الأمر.

    هذه الخطوات العامة لبناء شبكة عصبونية في سبارك، ويمكن تخصيص الخطوات وفقًا لاحتياجات مشروعك الخاص.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، هنا بعض المعلومات الإضافية حول بناء شبكة عصبونية في سبارك:

    • استخدام Word2Vectors في سبارك: يمكنك استخدام وظيفة Word2Vec في مكتبة MLlib في سبارك لتدريب نموذج Word2Vec على بيانات النصوص الخاصة بك. يتطلب ذلك تحديد حجم النواة وعوامل التعلم وعدد العمليات المناسبة لتحقيق أفضل أداء.

    • MultilayerPerceptronClassifier في سبارك: MultilayerPerceptronClassifier هو نموذج شبكة عصبونية متعددة الطبقات في سبارك، يمكن استخدامه لحل مشاكل التصنيف. تحتاج إلى تحديد هيكل الشبكة مثل عدد الطبقات وعدد العقد في كل طبقة ودوال التنشيط.

    • تحديد هيكل الشبكة العصبونية: يعتمد هيكل الشبكة العصبونية على طبيعة المشكلة التي تحاول حلها. عادةً ما يتم استخدام طبقة الإدخال (input layer) بحجم يعادل عدد الميزات المستخدمة، ثم طبقات مخفية (hidden layers) بأعداد مختلفة من العقد، وأخيرًا طبقة الإخراج (output layer) بحجم يعادل عدد الفئات المحتملة.

    • تدريب الشبكة العصبونية: يتم تدريب الشبكة العصبونية عن طريق تقديم البيانات التدريبية إلى النموذج وضبط الأوزان والانحرافات (weights and biases) لتحسين أدائه على المهام المحددة.

    • تقييم الشبكة العصبونية: بعد التدريب، يتم استخدام بيانات التقييم لتقييم أداء الشبكة العصبونية، مثل دقة التصنيف (classification accuracy) أو خطأ المتوسط المربع (mean squared error) حسب الحاجة.

    باستخدام هذه المعلومات، يمكنك بناء شبكة عصبونية في سبارك لحل مشكلاتك الخاصة بالتصنيف أو الانحدار أو أي مهمة أخرى تتطلب استخدام شبكة عصبونية.

  • تنبؤ البيانات باستخدام نموذج الانحدار اللوجستي

    It looks like the error you’re encountering is due to a mismatch in the number of features between your training and test datasets. The glm() function you used for training the model included the generationMethod variable, but your test dataset Test does not have this variable. This causes the predict() function to fail because it expects the same set of variables in the test dataset as in the training dataset.

    To resolve this issue, you can either remove the generationMethod variable from your training dataset before fitting the model, or you can add a placeholder column for generationMethod in your test dataset with a default value (e.g., 0 or NA) to match the structure of the training dataset.

    Here’s how you can remove the generationMethod variable from your training dataset:

    R
    PairsTrain <- PairsTrain[, -which(names(PairsTrain) == "generationMethod")] mod1 <- glm(isDuplicate ~., data = PairsTrain, family = binomial)

    And then, add a placeholder column for generationMethod in your test dataset:

    R
    Test$generationMethod <- 0 # Or any other suitable default value

    Now, you should be able to make predictions on your test dataset without encountering the error:

    R
    PredTest <- predict(mod1, newdata = Test, type = "response")

    This approach ensures that the structure of your test dataset matches the structure of your training dataset, allowing you to make predictions successfully.

    المزيد من المعلومات

    عندما تستخدم دالة glm() في R لتدريب نموذج الانحدار اللوجستي، يجب أن تتأكد من أن جميع المتغيرات التي تم استخدامها في تدريب النموذج متوفرة في بيانات الاختبار. إذا كان أي من المتغيرات غير متوفر في بيانات الاختبار، فستحتاج إلى إما إزالته من النموذج قبل تدريبه، أو تضمين قيم افتراضية لهذه المتغيرات في بيانات الاختبار.

    في حالتك، الخطأ الذي تحصل عليه object 'generationMethod' not found يحدث لأن المتغير generationMethod غير موجود في بيانات الاختبار Test. يمكنك حل هذه المشكلة عن طريق إزالة المتغير generationMethod من بيانات التدريب، أو بإضافة عمود فارغ يحتوي على قيم افتراضية لـ generationMethod في بيانات الاختبار.

    إذا قمت بإزالة المتغير generationMethod من بيانات التدريب، يمكنك القيام بذلك باستخدام الأمر التالي:

    R
    PairsTrain <- PairsTrain[, -which(names(PairsTrain) == "generationMethod")] mod1 <- glm(isDuplicate ~., data = PairsTrain, family = binomial)

    ثم، يمكنك إضافة عمود فارغ لـ generationMethod في بيانات الاختبار باستخدام الأمر التالي:

    R
    Test$generationMethod <- 0 # أو أي قيمة افتراضية أخرى

    بعد ذلك، يجب أن تكون قادرًا على تنبؤ بيانات الاختبار دون الحصول على الخطأ السابق:

    R
    PredTest <- predict(mod1, newdata = Test, type = "response")

    هذا الإجراء يضمن أن هيكل بيانات الاختبار يتطابق مع هيكل بيانات التدريب، مما يتيح لك القيام بالتنبؤ بنجاح.

  • تحويل مجموعة بيانات TensorFlow إلى دفعات جاهزة للتدريب

    في عملية تدريب نموذج TensorFlow على مجموعة بيانات الصور الخاصة بك، يظهر أنك قد قمت بتحميل الصور والتسميات الخاصة بها باستخدام TensorFlow وقد تقف أمامك الآن تحدي تقسيم هذه البيانات إلى دفعات (batches) للتدريب بشكل فعال. سأقدم لك إرشادات تفصيلية حول كيفية تحقيق ذلك باستخدام الأكواد التي قدمتها والتي يبدو أنك قد حاولت استخدامها.

    أولاً، تحتاج إلى دمج الكود الذي قدمته مع الأكواد الخاصة بتشكيل الدفعات وقراءة البيانات من الطوابير (queues). الأكواد الأساسية التي يجب دمجها تظهر في الأمثلة أدناه:

    أولاً، تقوم بقراءة البيانات من الملفات باستخدام الطابور (queue):

    python
    def read_my_file_format(filename_queue): reader = tf.TextLineReader() key, value = reader.read(filename_queue) record_defaults = [[""], [1]] col1, col2 = tf.decode_csv(value, record_defaults=record_defaults) features = tf.pack([col2]) return features, col2 def input_pipeline(filenames, batch_size, num_epochs=None): filename_queue = tf.train.string_input_producer( filenames, num_epochs=num_epochs, shuffle=True) example, label = read_my_file_format(filename_queue) min_after_dequeue = 10000 capacity = min_after_dequeue + 3 * batch_size example_batch, label_batch = tf.train.shuffle_batch( [example, label], batch_size=batch_size, capacity=capacity, min_after_dequeue=min_after_dequeue) return example_batch, label_batch

    الآن، تقوم بتحديد متغيرات الدفعات والتفاعل مع TensorFlow Session:

    python
    # تحديد حجم الدفعات وعدد الحلقات batch_size = 32 num_epochs = 10 # تحديد قائمة الملفات files = tf.train.match_filenames_once('*.JPG') # إنشاء الدفعات example_batch, label_batch = input_pipeline(files, batch_size, num_epochs) # تهيئة البيئة init = tf.global_variables_initializer() # بدء التدريب with tf.Session() as sess: sess.run(init) # تهيئة الطابور coord = tf.train.Coordinator() threads = tf.train.start_queue_runners(coord=coord) try: # الحلقة التدريبية for epoch in range(num_epochs): total_batches = len(files) // batch_size for i in range(total_batches): # استخراج الدفعة batch_features, batch_labels = sess.run([example_batch, label_batch]) # قم بتدريب النموذج باستخدام الدفعة المستخرجة # قم بتنفيذ العمليات اللازمة هنا (حسب النموذج الخاص بك) except tf.errors.OutOfRangeError: print("تم الانتهاء من الحقبة.") finally: # إيقاف الطابور coord.request_stop() coord.join(threads)

    تحتاج إلى تخصيص الجزء الأخير من الشيفرة لتناسب نموذج التدريب الخاص بك. استخدم batch_features و batch_labels كبيانات الدفعة في عملية التدريب الخاصة بك داخل الحلقة التدريبية. يمكنك استبدال الشيفرة في الجزء “قم بتدريب النموذج” بالشيفرة الخاصة بتحديث النموذج وحساب الخسائر وما إلى ذلك، حسب النموذج الخاص بك.

    المزيد من المعلومات

    في عملية تدريب نموذج TensorFlow على مجموعة بيانات خاصة، يُعتبر قراءة البيانات وتجهيزها بشكل صحيح أمرًا حاسمًا لضمان فعالية وفعالية التدريب. في هذا السياق، يظهر أن لديك تحديات في تحميل البيانات وتحويلها إلى دُفعات قابلة للتدريب باستخدام TensorFlow.

    المقال الخاص بقراءة البيانات في TensorFlow الذي قدمته يحتوي على عدة خطوات مهمة، ولكن الجزء الذي تحتاج إلى الانتباه إليه هو كيفية تحويل مجموعة الأمثلة إلى دُفعات جاهزة للتدريب. في المثال الذي وفرته، يمكنك استخدام دالة tf.train.shuffle_batch لتحقيق ذلك.

    قد تقوم بتكامل الشيفرة التي قدمتها مع الكود الذي لديك بالفعل. يُفضل فهم الخطوات الأساسية التي قمت بها حتى الآن:

    1. قائمة بأسماء الملفات (files).
    2. قائمة الاسماء (filename_queue) واستخدام القارئ (reader) لقراءة الملفات.
    3. استخدام فكّر (decoder) لتحويل السجلات المقروءة إلى متغيرات قابلة للاستخدام (features و col2).
    4. إعداد طابور الأمثلة (example queue).

    بعد هذه الخطوات، يمكنك تكامل الكود التالي الذي يستخدم دالة tf.train.shuffle_batch لتحويل طابور الأمثلة إلى دُفعات جاهزة للتدريب:

    python
    min_after_dequeue = 10000 capacity = min_after_dequeue + 3 * batch_size example_batch, label_batch = tf.train.shuffle_batch( [features, col2], batch_size=batch_size, capacity=capacity, min_after_dequeue=min_after_dequeue)

    يُنصح بتضمين هذا الكود في دالة input_pipeline التي تم وفرتها في المقال الذي قمت بنشره. وبذلك، يمكنك استخدام example_batch و label_batch كإدخال لنموذجك أثناء عملية التدريب.

    يمكنك استخدام دورة التدريب بمثابة إطار لتحديد عدد الدورات وحجم الدُفعة. يُفضل فحص المتغير total_batch لضبط عدد الدورات والتحقق من أن كل دُفعة تحتوي على الحجم المطلوب.

  • تحليل تحديات تدريب شبكة عصبية لحل مشكلة XOR

    عند النظر إلى تفاصيل مشكلتك في تنفيذ شبكة عصبية لحل مشكلة XOR، يبدو أنك قد واجهت تحديات مع تدريب النموذج والتنبؤات الغريبة التي يقوم بها. دعني أقدم لك تحليلاً شاملاً للمشكلة:

    أولاً وقبل كل شيء، الطريقة التي تقوم بها بتحديث الأوزان باستخدام الانحدار العكسي والانحراف التدريجي (backpropagation and gradient descent) صحيحة. إلا أنه يمكن أن يكون هناك بعض الأمور التي يجب أن نلقي الضوء عليها. يمكن أن يكون التعلم فعّالاً بشكل كبير على الاختيار الصحيح لقيمة معدل التعلم (learning rate). قيمة 3.0 قد تكون كبيرة جداً وتؤدي إلى أن يعبر النموذج مكان الأمثل (optimal point) دون أن يستمر في التحسن.

    ثانيًا، بالنسبة لمشكلة XOR، يجب أن يكون لديك تنسيق مناسب للبيانات الخاصة بالإدخال والإخراج. تأكد من أن البيانات المرتبطة بالـ XOR تمثل بشكل صحيح وأن الطبقة الخفية تحتوي على وحدات كافية لتعلم العلاقات الغير خطية.

    ثالثًا، يبدو أن النموذج يعاني من مشكلة في التقاط الأنماط الصحيحة. من الواضح أنه يتعلم شيئًا ولكنه لا يستطيع الوصول إلى النتائج الصحيحة. هنا يمكن أن تكون المشكلة في هيكل الشبكة العصبية، قد تحتاج إلى زيادة عدد الوحدات في الطبقة الخفية أو التجربة مع تكوينات مختلفة للطبقة الخفية.

    رابعًا، قم بمراجعة وظيفة التكلفة (cost function) التي تستخدمها. تأكد من أنها تعكس بشكل صحيح تكلفة التنبؤات الخاطئة وتشجع النموذج على التحسين.

    أخيرًا، جرب قيمًا مختلفة لمعدل التعلم وراقب تأثيرها على أداء النموذج. كما يفضل أيضاً تحديد قيمة بداية أولية للأوزان للتأكد من تكرار التجارب بشكل مستقر.

    مع تكرار التجارب وتعديل العوامل المختلفة، يجب أن تشهد تحسنًا في أداء النموذج. يرجى تجربة هذه الاقتراحات وإعلامي بالنتائج لنتمكن من مساعدتك بشكل أفضل.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، دعوني أقدم لك المزيد من المعلومات لتسليط الضوء على بعض النواحي الأخرى التي قد تكون ذات أهمية في مشكلتك.

    خلال تطوير الشبكة العصبية، يجب أن تأخذ في اعتبارك التفاعلات الغير خطية بين الوحدات. لعل تغيير وظيفة التنشيط في الطبقة الخفية قد يؤثر على قدرة الشبكة على تعلم العلاقات المعقدة. جرب وظائف تنشيط مختلفة مثل ReLU أو tanh وشاهد كيف يؤثر ذلك على أداء النموذج.

    علاوة على ذلك، قم بمراجعة الطريقة التي تقوم بها في تهيئة الأوزان الابتدائية. يفضل استخدام طرق معينة لتحديد قيم بداية جيدة للأوزان، مثل توزيع غاوسي مع متوسط ​​صفر. هذا قد يساعد في تسريع عملية التعلم.

    أيضاً، تأكد من أنك لا تعاني من مشكلة في حجم البيانات. يمكن أن تكون الكمية القليلة من البيانات مشكلة في تعلم النموذج بشكل فعال. جرب زيادة حجم البيانات التدريبية إذا كان ذلك ممكنًا.

    في حال استمرار مشكلتك، يمكن أيضًا النظر في استخدام أدوات أو إطارات عمل (frameworks) لتنفيذ الشبكة العصبية، حيث يمكن أن تقدم هذه الأدوات وظائف تحسين مدمجة تساعد في تجنب مشاكل محددة.

    باختصار، يجب أن تكون تجربتك مع تنفيذ الشبكة العصبية مشروعة ودقيقة، وتحسين العوامل المختلفة يمكن أن يساعد في تحقيق تقدم أكبر في تدريب النموذج وتحسين النتائج.

  • دليل SAP Fiori: فهم فعالية عمليات التنقل

    في عالم تطبيقات الأعمال الحديثة، يأخذ نظام SAP Fiori مكانة ريادية بفضل تجربة المستخدم المميزة والفعالية العالية في أداء المهام اليومية. واحدة من الأسئلة الشائعة التي تطرحها المبتدئين في هذا السياق هي كيفية التنقل بين صفحات SAP Fiori. دعونا نتناول هذا الموضوع بتفصيل لضمان فهم شامل.

    في SAP Fiori، يتم تحقيق التنقل بين الصفحات باستخدام مفهوم يسمى “Navigation”. يعتمد هذا المفهوم على الروابط والمسارات التي يمكن للمستخدمين اتباعها للانتقال بين مختلف الشاشات والوحدات الوظيفية في التطبيق.

    أولاً وقبل البدء في التفاصيل الفنية، يتعين على المستخدم أن يكون على دراية بالأدوار والصلاحيات الممنوحة له، حيث يمكن أن يؤثر ذلك على إمكانية الوصول إلى بعض الصفحات.

    تستند عملية التنقل في SAP Fiori إلى استخدام الرموز أو الروابط المتاحة داخل التطبيق. على سبيل المثال، يمكن للمستخدم النقر على رمز معين في الشاشة للانتقال إلى صفحة أخرى ذات صلة. هنا يمكن أيضًا استخدام الروابط الموجودة في القوائم أو البيانات المظهرة للتنقل بين الصفحات.

    من الأمور المهمة التي يجب أخذها في اعتبارك هي الفهم الجيد لتصميم واجهة المستخدم (UI)، حيث يساهم تصميم UI الجيد في تسهيل التنقل وزيادة فهم المستخدم لكيفية الانتقال بين الصفحات.

    يمكن أيضًا تنفيذ عمليات التنقل بشكل برمجي باستخدام APIs المخصصة لـ SAP Fiori. يتيح ذلك للمطورين إنشاء وتنفيذ أكواد تحكم خاصة بهم لتوجيه المستخدمين بين الصفحات بناءً على متطلبات التطبيق الخاص بهم.

    في الختام، يجدر بكل من يدخل عالم SAP Fiori أن يستفيد من مستندات التعليمات والدورات التدريبية المتاحة عبر منصة SAP لضمان الاستفادة القصوى من إمكانيات هذا النظام.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعونا نقوم بتوسيع مفهوم التنقل في SAP Fiori ونتناول بعض النقاط الهامة والتفاصيل الإضافية لضمان فهم شامل.

    1. أنواع التنقل:

    • التنقل الرئيسي: يتمثل في التنقل بين الصفحات الرئيسية للتطبيق أو الشاشات الرئيسية.
    • التنقل الفرعي: يتمثل في التنقل داخل صفحة معينة للوصول إلى وحدات أو أقسام فرعية.

    2. الروابط:
    يمكن أن تكون الروابط جزءًا أساسيًا من تصميم واجهة المستخدم. يتيح للمستخدمين النقر على روابط للوصول إلى صفحات محددة. تتنوع الروابط بين الأزرار والنصوص والرموز، ويمكن تخصيصها وتكوينها وفقًا لاحتياجات التطبيق.

    3. الرموز والرموز الذكية:
    يمكن استخدام الرموز للإشارة إلى أوامر معينة أو للتنقل بين الصفحات. كما يُفضل استخدام رموز ذكية توضح المعاني بشكل أكبر وتسهل على المستخدم فهم الوظائف المرتبطة بها.

    4. البحث والفلاتر:
    تقدم SAP Fiori أدوات بحث متقدمة تساعد المستخدمين في العثور على المعلومات بسرعة. يمكن استخدام الفلاتر لتحسين نتائج البحث وتحديد نطاق البيانات المطلوب.

    5. التحكم البرمجي:
    يُمكن للمطورين استخدام APIs (واجهات البرمجة التطبيقية) للتحكم في عمليات التنقل بشكل دينامي. يوفر ذلك حرية أكبر لتخصيص وتنسيق تجربة المستخدم وتحقيق تكامل أفضل مع أنظمة الشركة الأخرى.

    6. التوثيق والتدريب:
    يعتبر فهم المستخدمين لعملية التنقل جزءًا أساسيًا من نجاح استخدام SAP Fiori. لذلك يُفضل إعداد موارد توثيقية شاملة وتوفير دورات تدريب لضمان أن يكون لديهم المعرفة الكافية للاستفادة من إمكانيات التنقل بفعالية.

    7. التحسين المستمر:
    من المهم دائماً تحسين تجربة المستخدم. يجب على الفريق المسؤول عن التطبيق الاستماع إلى ردود فعل المستخدمين وتحليلها لتحسين عمليات التنقل وجعلها أكثر سلاسة وفعالية.

    باختصار، يتعين على مستخدمي SAP Fiori أن يكتسبوا فهماً عميقًا لعمليات التنقل ويستفيدوا من وسائل التوجيه المتاحة بشكل شامل لتحقيق أقصى قدر من الكفاءة في استخدام هذا النظام المتطور.

  • إنشاء سيرة ذاتية محترفة باستخدام Microsoft Word

    في سوق العمل اليوم، يعتبر إعداد سيرة ذاتية فعّالة أمرًا حيويًا لتسليط الضوء على مهاراتك وخبراتك وجعلك مرغوبًا لدى أصحاب العمل. يُعتبر Microsoft Word أحد أدوات إنشاء السير الذاتية الشائعة والقوية. لنتناول مجموعة من الخطوات التفصيلية لإنشاء سيرة ذاتية باستخدام هذا البرنامج:

    1. فتح برنامج Microsoft Word:
      قم بفتح Microsoft Word على جهاز الكمبيوتر الخاص بك.

    2. اختيار قالب السيرة الذاتية:
      اختر “ملف” ثم “جديد”، ومن ثم ابحث عن “سيرة ذاتية” أو “CV” في القوالب المتاحة. يمكنك اختيار القالب الذي يناسب أفضل احتياجاتك.

    3. إدخال المعلومات الأساسية:
      ابدأ بإدخال معلوماتك الأساسية مثل الاسم، العنوان، وسائل الاتصال. تأكد من أن تكون هذه المعلومات واضحة وسهلة القراءة.

    4. تحديد القسم الرئيسي:
      قسم السيرة الذاتية يجب أن يكون منظمًا ومنسقًا. قم بتحديد أقسام مثل التعليم، والخبرات العملية، والمهارات، والشهادات.

    5. إضافة التفاصيل التعليمية:
      قم بتحديد قسم التعليم وأدخل تفاصيل دراستك بترتيب زمني. ذكر المؤسسات التعليمية، والدورات الدراسية الرئيسية، والتحصيل الأكاديمي.

    6. سرد الخبرات العملية:
      قم بتحديد قسم الخبرات العملية وقدم تفاصيل حول الوظائف التي قمت بها، والمسؤوليات، والإنجازات. استخدم ألفاظ قوية وفعّالة.

    7. شرح المهارات:
      أكد على المهارات التي تمتلكها، سواء كانت فنية أو شخصية. قم بتصنيفها وتقديم أمثلة على كيفية استخدامها في العمل.

    8. إضافة قسم الشهادات والتدريب:
      ذكر أي شهادات إضافية أو دورات تدريبية قمت بها. يمكن أن تكون هذه عنصرا مهما يزيد من قوة سيرتك الذاتية.

    9. تنسيق السيرة الذاتية:
      اهتم بتنسيق السيرة الذاتية بشكل جيد، استخدم خطوط وألوان مناسبة. ضبط المسافات بين الفقرات لتحقيق مظهر احترافي.

    10. مراجعة وتحرير:
      بعد الانتهاء، قم بمراجعة السيرة الذاتية بعناية للتحقق من الأخطاء الإملائية واللغوية. يفضل أن يكون لديك شخص آخر يقوم بمراجعتها أيضًا.

    11. حفظ وطباعة:
      احفظ السيرة الذاتية على جهاز الكمبيوتر الخاص بك، ويمكنك أيضًا حفظها بصيغة PDF للحفاظ على التنسيق. في حال الحاجة، قم بطباعتها للاستخدام في المقابلات.

    باستخدام هذه الخطوات، يمكنك إنشاء سيرة ذاتية متكاملة وجذابة باستخدام Microsoft Word. استغل الفرصة لتبرز مهاراتك وتجعل سيرتك الذاتية تلفت انتباه أصحاب العمل المحتملين.

    المزيد من المعلومات

    عند إعداد سيرة ذاتية باستخدام Microsoft Word، يمكنك تخصيص التفاصيل لتعكس شخصيتك وتميزك عن الآخرين. إليك المزيد من المعلومات والنصائح:

    1. إضافة قسم الأنشطة الإضافية:
      قد تكون لديك هوايات أو أنشطة خارج العمل تساهم في بناء شخصيتك ومهاراتك. ذكرها يمكن أن يضيف طابعًا شخصيًا إلى سيرتك الذاتية.

    2. تضمين ملف شخصي قوي:
      أضف قسمًا صغيرًا لملف شخصي يبرز ما يميزك ويظهر شخصيتك. استخدم لغة قوية وملهمة للتعبير عن هدفك المهني وقيمك.

    3. استخدام كلمات العمل الرئيسية:
      لتحسين اكتشاف سيرتك الذاتية من قِبل أنظمة تحليل السير الذاتية، استخدم كلمات مفتاحية متعلقة بصناعتك ووظيفتك المستهدفة.

    4. تضمين روابط إلى مشاريع أو ملفات أخرى:
      إذا كنت قد عملت في مشاريع أو لديك أمثلة على أعمالك، قم بتضمين روابط لها. يمكنك إضافة قسم خاص للروابط لتوجيه أصحاب العمل إلى أعمالك السابقة.

    5. التركيز على الإنجازات:
      في قسم الخبرات العملية، قدم إنجازاتك بدلاً من وصف المسؤوليات فقط. استخدم الأرقام والإحصائيات لتحديد قدرتك على تحقيق النتائج.

    6. تحسين التنسيق والتصميم:
      اجعل التصميم أنيقًا وجذابًا. استخدم خطوط مهنية وألوان متناسقة. الهدف هو جعل السيرة الذاتية سهلة القراءة وجذابة بصريًا.

    7. تجنب المعلومات الزائدة:
      تأكد من أن السيرة الذاتية ليست طويلة جدًا. اركز على المعلومات الرئيسية والأكثر أهمية. يفضل أن تكون السيرة الذاتية بحدود صفحة واحدة أو صفحتين في الحالات الاستثنائية.

    8. تحسين مهارات الاتصال:
      إذا كنت تتقن لغات أو لديك مهارات اتصال قوية، ذكرها في السيرة الذاتية. القدرة على التواصل الجيد تعزز قدرتك على التفاعل بنجاح في بيئة العمل.

    9. تحديث السيرة الذاتية بانتظام:
      لا تنسى تحديث السيرة الذاتية بشكل دوري لضمان أن تكون معلوماتك حديثة ومحدثة، خاصةً بعد كل تجربة جديدة أو اكتساب مهارات جديدة.

    من خلال تضمين هذه النصائح، يمكنك تحسين جودة سيرتك الذاتية وزيادة فرصك في جذب انتباه أصحاب العمل والتميز في سوق العمل.

    الكلمات المفتاحية

    في السياق المقدم، تم استخدام مجموعة من الكلمات الرئيسية التي تسلط الضوء على عملية إعداد سيرة ذاتية باستخدام Microsoft Word. إليك شرح لكل كلمة:

    1. إعداد سيرة ذاتية:

      • تعني هذه العبارة البداية في جمع وترتيب المعلومات حول خبرات الفرد ومهاراته لإنشاء وثيقة تعريفية تبرز قدراته وكفاءاته.
    2. Microsoft Word:

      • هو برنامج معالجة النصوص الشهير الذي يُستخدم لإنشاء مستندات نصية، ويوفر العديد من الأدوات لإنشاء سير ذاتية بشكل فعّال.
    3. قالب السيرة الذاتية:

      • يشير إلى التصميم الجاهز للسيرة الذاتية في Microsoft Word الذي يسهل على المستخدمين إدخال معلوماتهم بشكل منظم وجذاب.
    4. المعلومات الأساسية:

      • تتضمن الاسم، العنوان، وسائل الاتصال. هي المعلومات الأولية التي يجب تضمينها في الجزء العلوي من السيرة الذاتية.
    5. قسم التعليم والخبرات العملية:

      • يركز على تقديم تفاصيل حول المؤهلات التعليمية والخبرات السابقة للفرد.
    6. المهارات:

      • تتعلق بالقدرات والمهارات التي يتمتع بها الشخص، سواء كانت فنية أو شخصية، وتُبرز الجوانب التي تميزه عن الآخرين.
    7. شهادات وتدريب:

      • تشير إلى الدورات التعليمية والتدريبات الإضافية التي قام الفرد بها لتطوير مهاراته.
    8. الإنجازات:

      • تشير إلى النجاحات البارزة التي حققها الفرد في الوظائف السابقة، ويتم التركيز على النتائج والإنجازات بدلاً من وصف المسؤوليات فقط.
    9. تنسيق وتصميم:

      • يعبر عن الشكل العام والمظهر البصري للسيرة الذاتية، مع التركيز على جعلها جذابة وسهلة القراءة.
    10. ملف شخصي:

      • يُضيف لمسة شخصية إلى السيرة الذاتية، حيث يمكن للفرد التعبير عن هدفه المهني وقيمه الشخصية.
    11. كلمات مفتاحية:

      • تعني مجموعة من الكلمات التي يتم تضمينها في السيرة الذاتية لزيادة اكتشافها عبر أنظمة تحليل السير الذاتية، والتي ترتبط بصناعة العمل المستهدفة.
    12. مهارات الاتصال:

      • تتعلق بالقدرة على التواصل بفعالية، ويُستخدم لتسليط الضوء على مهارات الفرد في التفاعل مع الآخرين.
    13. تحديث دوري:

      • يشير إلى الضرورة الدورية لتحديث محتوى السيرة الذاتية لضمان استمرار تواكب المعلومات الشخصية للتطورات الحديثة.

    باستخدام هذه الكلمات الرئيسية، يتم توجيه القارئ إلى النقاط الرئيسية والأفكار المهمة في عملية إعداد سيرة ذاتية فعّالة باستخدام Microsoft Word.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر