تدريب

  • تقسيم بيانات Spark: أفضل الممارسات

    بدايةً، يبدو أن الكود الذي استخدمته لتقسيم البيانات يعاني من بعض المشاكل التي تؤدي إلى عدم توافق مجموع أعداد السجلات في مجموعات التدريب والتحقق والاختبار مع العدد الكلي للسجلات في البيانات الأصلية.

    السبب الأساسي وراء هذا الاختلاف هو الطريقة التي تقوم بها بتقسيم البيانات. يبدو أن الكود يستخدم دالة data_split لتعيين البيانات إلى مجموعات التدريب والتحقق والاختبار باستخدام قيمة عشوائية لكل سجل في البيانات الأصلية. ولكن هذا النهج قد يؤدي إلى عدم التوازن في حجم كل مجموعة، مما يؤثر على مجموع أعداد السجلات في كل مجموعة.

    تحتاج إلى ضمان أن عملية الانقسام العشوائي تتم بشكل متوازن بين مجموعات التدريب والتحقق والاختبار. في الوقت الحالي، يبدو أن هناك عدم توازن في الطريقة التي يتم بها اختيار السجلات لكل مجموعة.

    لتصحيح هذا الأمر، يمكنك استخدام وظيفة تقسيم البيانات العشوائية المدمجة في مكتبة Spark بدلاً من تنفيذ خوارزمية التقسيم الخاصة بك. يمكنك استخدام وظيفة randomSplit لتقسيم البيانات إلى مجموعات متوازنة بناءً على النسب التي تحددها. ستكون الخطوات التالية:

    1. تقسيم البيانات باستخدام الدالة randomSplit.
    2. تحويل مجموعات البيانات إلى Spark DataFrames إذا لزم الأمر.
    3. فحص مجموع أعداد السجلات في كل مجموعة للتأكد من التوازن.

    في الكود أدناه، أوضح كيف يمكن تنفيذ هذه الخطوات:

    python
    # تقسيم البيانات باستخدام randomSplit train_data, validation_data, test_data = ratings_sdf.randomSplit([0.6, 0.2, 0.2], seed=123) # عرض عدد السجلات في كل مجموعة print("Total Records in training data DataFrame is {}".format(train_data.count())) print("Total Records in validation data DataFrame is {}".format(validation_data.count())) print("Total Records in test data DataFrame is {}".format(test_data.count()))

    باستخدام هذا النهج، يجب أن يتوافق مجموع أعداد السجلات في مجموعات التدريب والتحقق والاختبار مع مجموع أعداد السجلات في البيانات الأصلية بشكل أفضل. إذا لاحظت أي اختلافات أخرى، فقد يكون هناك عوامل أخرى يجب مراجعتها، مثل تدفق البيانات أو عمليات التحويل الأخرى التي قد تؤثر على البيانات.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع! هذا هو الجزء الأول من المقال، وسأكمل الآن بباقي المحتوى.


    بعد تنفيذ الخطوات المقترحة لتقسيم البيانات باستخدام وظيفة randomSplit، يجب أن تتمكن الآن من الحصول على مجموعات متوازنة من البيانات. ومع ذلك، قد تواجه بعض التحديات الأخرى أثناء تنفيذ هذه العملية، وهي قد تتعلق بالأداء أو الأدوات المستخدمة.

    تلعب البيانات دورًا حاسمًا في تدريب النماذج وتقييم أدائها، ولذا فإن ضمان توازن وجودة البيانات المستخدمة في كل مرحلة من مراحل تطوير النموذج يعد أمرًا حيويًا. من الضروري أيضًا الاعتناء بعمليات التحويل والتنظيف للبيانات قبل تقسيمها، حيث قد تؤثر القيم المفقودة أو القيم غير الصحيحة على أداء النموذج النهائي.

    لذا، من المهم أن نراجع عملية تنقيح البيانات وتطبيق أي تحويلات أو معالجة إضافية قد تكون ضرورية قبل تقسيم البيانات. ويجب أن تتضمن هذه العمليات فحصًا دقيقًا للقيم المفقودة، وتسوية البيانات، وتحويل المتغيرات الفئوية، وأي عمليات أخرى قد تكون مطلوبة لتحسين جودة البيانات.

    بالإضافة إلى ذلك، يمكنك استكشاف تقنيات أخرى لتقسيم البيانات بشكل أكثر دقة، مثل التقسيم الذي يأخذ في الاعتبار توزيعات الفئات الفرعية، خاصة إذا كانت البيانات غير متوازنة بشكل كبير بين الفئات المختلفة.

    بالختام، يجب أن يكون تقسيم البيانات عملية دقيقة ومنهجية تأخذ في الاعتبار متطلبات المشروع وخصائص البيانات. ومن خلال اتباع الخطوات المناسبة واستخدام الأدوات الصحيحة، يمكنك تحقيق توازن جيد بين مجموعات البيانات وضمان جودة عملية تدريب النموذج وتقييمه.

    في الجزء الثاني من هذا المقال، سنستكشف استراتيجيات أخرى لتقسيم البيانات وتنظيمها بشكل فعال، بالإضافة إلى تحليل الأداء والتحسين المستمر لعملية تطوير النموذج. ترقبوا المزيد من النصائح والإرشادات العملية لتحسين تجربتك في تحليل البيانات وبناء النماذج.


    أرجو أن يكون هذا ما تبحث عنه! إذا كنت بحاجة إلى مزيد من المساعدة أو لديك أي أسئلة، فلا تتردد في طرحها.

  • تحسين أداء شبكات TensorFlow

    من الواضح أنك تحاول البدء في استخدام TensorFlow في برمجة بيثون، وبناء شبكة عصبية اصطناعية بسيطة للأمام. لديك فئة واحدة تحتوي على أوزان الشبكة (المتغيرات التي يتم تحديثها أثناء التدريب ويفترض أن تبقى ثابتة أثناء التشغيل) ونص آخر لتدريب الشبكة.

    عند محاولتك لتدريب الشبكة، تظهر لك رسالة خطأ تشير إلى أن تنسور البيانات ليست في نفس الرسم البياني مع تنسورات الشبكة العصبية. هذا الخطأ يحدث لأن TensorFlow يفترض أن كل العمليات والمتغيرات تنتمي إلى نفس الرسم البياني.

    السبب وراء وجود رسمين بيانيين مختلفين هو أنك ربما قمت بإنشاء جلسة جديدة (tf.Session()) في كل من النصوص الخاصة بالشبكة والتدريب، وهذا ينتج عن إنشاء رسم بياني جديد لكل جلسة. لحل هذه المشكلة وضمان أن تنسورات بيانات النص وتنسورات الشبكة في نفس الرسم البياني، عليك إنشاء الجلسة مرة واحدة فقط واستخدامها في كل مكان.

    بمجرد أن تكون الجلسة معرفة، يمكنك تمرير تنسورات البيانات الخاصة بك وتنسورات النموذج إلى الدوال والعمليات التي تستخدمها لتدريب الشبكة دون أن تواجه مشكلة التوافق بين الرسمين البيانيين. قد تحتاج أيضًا إلى التأكد من أن جميع العمليات التي تحدث داخل النموذج تقع ضمن نفس الرسم البياني.

    من الناحية العملية، يمكنك تعديل الكود الخاص بك ليكون على النحو التالي:

    python
    # إنشاء الجلسة مرة واحدة واستخدامها في كل مكان sess = tf.Session() # في النص الخاص بتدريب الشبكة windows_placeholder, labels_placeholder = placeholder_inputs(batch_size, ner) logits = ner.inference(windows_placeholder) # عند الانتهاء من العمليات، قم بإغلاق الجلسة sess.close()

    باستخدام هذا النهج، يجب أن يتم حل مشكلة الرسمين البيانيين المتعارضين، وتكون قادرًا على تدريب الشبكة العصبية بنجاح. إذا كنت ترغب في مزيد من التوضيح أو لديك أي استفسارات إضافية، فلا تتردد في طرحها!

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعنا نستكمل المقال لتتمكن من فهم المزيد حول TensorFlow وكيفية ضمان أن تكون تنسورات البيانات والشبكة في نفس الرسم البياني.

    بعد حل مشكلة الرسمين البيانيين المتعارضين، يمكنك الآن التوجه نحو تحسين شبكتك العصبية وتحسين أدائها. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في هذا السياق:

    1. تحسين النموذج العصبي:

    • قم بتجربة أنواع مختلفة من الطبقات العصبية والوظائف التنشيطية للحصول على أداء أفضل.
    • قم بتعديل معدل التعلم وعوامل أخرى مثل نسبة الانحدار لتحسين تدريب الشبكة.
    • استخدم تقنيات تحسين متقدمة مثل تسريع الانتشار (Momentum) أو تقنيات تحسين ADAM لزيادة سرعة التدريب وتحسين الاستقرار.

    2. تقييم النموذج:

    • قم بتقسيم بياناتك إلى مجموعات تدريب واختبار واستخدم مجموعة الاختبار لتقييم أداء النموذج.
    • استخدم مقاييس الأداء المناسبة مثل الدقة (Accuracy) والاستدلال الدقيق (Precision) والاستدلال الشامل (Recall) لتقييم أداء النموذج بشكل شامل.

    3. تحسين البيانات:

    • قم بتحليل وتنظيف بياناتك للتأكد من جودتها واستبعاد البيانات الغير صالحة أو الزائفة.
    • قم بتطبيق تقنيات تعزيز البيانات مثل الزوايا العشوائية (Data Augmentation) لزيادة حجم مجموعة البيانات وتحسين قدرة النموذج على التعلم.

    4. مراقبة الأداء:

    • قم بمراقبة أداء النموذج على فترات منتظمة وقم بتحديثه وفقًا للاحتياجات والتغيرات في البيانات والمتطلبات.

    الختام:

    باستخدام TensorFlow، يمكنك بناء وتدريب الشبكات العصبية بكفاءة وسهولة. من خلال التحكم في الرسم البياني وتنظيم العمليات، يمكنك ضمان توافق البيانات والنموذج وتحقيق أداء ممتاز لتطبيقاتك. باستخدام النصائح المذكورة أعلاه، يمكنك البدء في بناء نماذج تعلم آلي فعالة وقوية.

    أتمنى أن تكون هذه النصائح مفيدة لك في رحلتك مع TensorFlow وتطوير الشبكات العصبية. إذا كنت بحاجة إلى مزيد من المساعدة أو لديك أي استفسارات، فلا تتردد في السؤال، وسأكون سعيدًا بمساعدتك!

  • تعزيز أمان برامج الحاسوب

    تحتاج إلى تحسين طريقة حماية برنامجك لتعزيز أمانه ومنع اختراقه. في الواقع، الطرق التي تستخدمها حاليًا للحماية معرضة للهجمات وقد تتيح الفرصة للمهاجمين لاختراق البرنامج والوصول إلى البيانات الحساسة. سأقدم لك بعض النصائح لتعزيز أمان برنامجك:

    1. استخدام خوارزميات تشفير أقوى: ينبغي استخدام خوارزميات تشفير أقوى من DES. يُفضل استخدام AES (تشفير متقدم بمفتاح ثابت) بدلاً من DES، لأنه يُعتبر أكثر أمانًا ومقاومة للهجمات.

    2. إدارة مفاتيح التشفير بشكل آمن: يجب تخزين مفاتيح التشفير والمتغيرات الأخرى المهمة مثل IV بشكل آمن وخارج نطاق الوصول العام. يمكنك استخدام خدمات تخزين مفاتيح في السحابة مثل Azure Key Vault أو AWS Key Management Service لتخزين مفاتيح التشفير بشكل آمن.

    3. تعزيز طرق المصادقة: ينبغي استخدام طرق موثوقة للمصادقة مثل تسجيل الدخول المتعدد العوامل (MFA) لضمان أن المستخدمين الذين يحاولون الوصول إلى البرنامج هم المستخدمين الحقيقيين.

    4. تطبيق إجراءات الأمان الإضافية: يمكنك تنفيذ إجراءات أمان إضافية مثل تحديث البرنامج بانتظام لسد الثغرات الأمنية المعروفة، وفحص البرامج الضارة باستمرار، وتنفيذ حواجز أمان إضافية مثل جدران الحماية النشطة والحواجز الشبكية.

    5. تعزيز إدارة الصلاحيات: يجب عليك تنفيذ نماذج صلاحيات صارمة للتحكم في الوصول إلى البيانات والموارد الحساسة، وضمان أن كل مستخدم يتمتع بالصلاحيات اللازمة فقط.

    6. تشديد أمان التخزين: ينبغي تشديد أمان قواعد البيانات الخاصة بك، وضمان تشفير جميع البيانات الحساسة بشكل مناسب، واستخدام آليات الحماية مثل جدران الحماية والتحقق من الهوية للوصول إلى قواعد البيانات.

    باختصار، يتعين عليك تنفيذ مجموعة شاملة من التدابير الأمنية لتعزيز حماية برنامجك وبياناتك. من خلال استخدام خوارزميات تشفير أقوى، وإدارة مفاتيح التشفير بشكل آمن، وتطبيق إجراءات الأمان الإضافية، يمكنك تقوية الأمان وحماية برنامجك بشكل أفضل من التهديدات الأمنية المحتملة.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، لنستكمل المقال بمزيد من التفاصيل والنصائح لتعزيز حماية برنامجك:

    1. تحسين آليات التحقق والترخيص: يجب عليك تطبيق نظام ترخيص فعال لبرنامجك يتيح للمستخدمين الوصول إليه فقط بعد التحقق من هويتهم وشراء ترخيص صالح. يمكنك استخدام حلول الترخيص الخارجية مثل Sentinel RMS أو FlexNet Licensing لتطبيق نماذج ترخيص مخصصة ومرنة.

    2. التشفير على مستوى الاتصال: ينبغي تشفير جميع الاتصالات بين البرنامج وقاعدة البيانات وأي مصادر خارجية أخرى لضمان أمان البيانات خلال النقل. يمكنك استخدام بروتوكول HTTPS لتأمين اتصالات الويب، واستخدام بروتوكول SSH للاتصالات عبر الشبكة.

    3. تطبيق مبادئ الأمان القائمة على الدفاع في العمق: يجب عليك تنفيذ مبادئ الأمان القائمة على الدفاع في العمق، والتي تتضمن الكشف المبكر عن الاختراق، والاستجابة السريعة للتهديدات، وتقديم الحماية في جميع طبقات البرنامج والبنية التحتية.

    4. التدريب على الأمان: يجب توفير التدريب الأمني المستمر لفريق التطوير والموظفين الآخرين لتعزيز الوعي بالأمان وتعزيز مهارات الاستجابة للتهديدات الأمنية.

    5. استعراض الأمان بشكل دوري: ينبغي عليك إجراء استعراض دوري لإجراءات الأمان وتقنيات التشفير المستخدمة في برنامجك، والتأكد من أنها مواكبة لأحدث التطورات في مجال الأمان.

    6. التوافق مع معايير الأمان الصناعية: يمكنك تحقيق مزيد من الثقة لدى المستخدمين من خلال الامتثال لمعايير الأمان الصناعية المعترف بها مثل ISO 27001 وPCI DSS.

    باعتبارها مسألة حيوية لأي تطبيق برمجي، فإن حماية برامجك وبياناتك تتطلب استراتيجية شاملة ومتعددة الأوجه. باعتماد النصائح المذكورة أعلاه، يمكنك تقوية أمان برنامجك وحماية بياناتك بشكل فعال، مما يحافظ على سلامة المعلومات ويقلل من مخاطر الاختراقات والانتهاكات الأمنية.

  • تقسيم البيانات في Apache Spark

    عندما يتعلق الأمر بتقسيم مجموعة البيانات إلى مجموعات التدريب والاختبار بشكل فعال وموثوق به في Apache Spark، يمكن أن يكون البحث عن وظيفة مماثلة لـ StratifiedShuffleSplit في scikit-learn تحديًا. ومع ذلك، يمكنني توجيهك إلى بعض الخيارات والاستراتيجيات التي يمكنك اتباعها لتحقيق الهدف الذي ترغب فيه.

    أولاً، يمكن استخدام وظيفة العينات الاستراتيجية في Spark MLlib للقيام بتقسيم البيانات بطريقة متوازنة على مستوى الفئة. على الرغم من أنها قد لا تكون مثل StratifiedShuffleSplit بشكل تام، إلا أنها توفر وسيلة لتحقيق نفس الهدف. يمكنك استخدام هذه الوظيفة لتقسيم البيانات بحيث تحتوي كل مجموعة على نسبة متساوية من الفئات المختلفة.

    ثانيًا، يمكنك النظر في استخدام بعض الأساليب البديلة لتقسيم البيانات بشكل استراتيجي، مثل العينات العشوائية مع الحفاظ على التوزيع النسبي لفئات البيانات الأصلية. يمكنك تنفيذ هذا باستخدام وظيفة العينات العشوائية في Spark ومن ثم تطبيق تحليل للتأكد من أن التوزيع النسبي للفئات في كل مجموعة متساوٍ.

    ثالثًا، إذا كانت لديك مجموعة بيانات ذات توازن من البيانات، يمكنك ببساطة استخدام وظيفة عينات عشوائية بشكل عادي لتقسيم البيانات إلى مجموعات التدريب والاختبار.

    بصفة عامة، يتوفر في Spark مجموعة متنوعة من الأدوات والوظائف التي يمكن استخدامها لتقسيم البيانات، ويمكن تكوينها وفقًا لاحتياجات ومتطلبات مجموعة بياناتك الخاصة. ينصح دائمًا بالتحقق من الوثائق الرسمية واختبار الاستراتيجيات المختلفة لضمان أن عملية التقسيم تتم بشكل صحيح وفعال.

    المزيد من المعلومات

    عند النظر إلى عملية تقسيم البيانات في Apache Spark، يجب أن نأخذ في الاعتبار أن الهدف الرئيسي هو الحفاظ على توازن مناسب بين مجموعات التدريب والاختبار، خاصة في حالة البيانات غير المتوازنة. تأتي هذه الحاجة من أهمية تجنب تحيز النموذج نحو الفئات الأكثر شيوعًا في البيانات.

    تتوفر في Spark العديد من الطرق لتقسيم البيانات، وهي:

    1. Stratified Sampling using MLlib: يمكن استخدام وظيفة العينات الاستراتيجية في MLlib لتقسيم البيانات بحيث يتم الحفاظ على توازن الفئات. يمكن أن تكون هذه الطريقة مفيدة خاصةً عندما تكون البيانات غير متوازنة بشكل كبير.

    2. Random Sampling with Analysis: يمكن أيضًا استخدام عينات عشوائية بسيطة مع إجراء تحليل للتأكد من توزيع الفئات في كل مجموعة. يتضمن ذلك فحص عدد العناصر في كل فئة بعد عملية العينة العشوائية للتأكد من التوازن.

    3. Custom Splitting Logic: يمكنك كتابة منطق تقسيم مخصص لتناسب حالتك الخاصة. يمكن أن يشمل هذا تصميم خوارزميات التقسيم التي تأخذ بعين الاعتبار طبيعة البيانات والتوزيعات المحتملة.

    بغض النظر عن الطريقة التي تختارها، يجب أن تضمن دائمًا أن عملية التقسيم تحقق الهدف الرئيسي للحفاظ على توازن الفئات والحد من التحيز في النموذج الناتج. كما يجب أن تتيح لك الطريقة التي تختارها إمكانية تكرار العملية بشكل متكرر لضمان استقرار النتائج.

    في النهاية، يجب أن تكون عملية تقسيم البيانات في Apache Spark جزءًا متكاملًا من سير عمل تطوير النماذج الخاص بك، وينبغي توجيه الاهتمام الكافي إلى هذه الخطوة لضمان جودة النموذج الناتج واستقراره في بيئة الإنتاج.

  • تسريع Gensim باستخدام GPU

    مكتبة Gensim هي أداة قوية تُستخدم في مجال معالجة اللغات الطبيعية واستخراج الأنماط والتمثيلات الدلالية من النصوص. توفر Gensim وظائف مثل Word2Vec وDoc2Vec التي تُستخدم على نطاق واسع في تحليل النصوص وفهم السياقات اللغوية. فيما يتعلق بتسريع العمليات، فإن Gensim توفر إصدارًا موزعًا يعتمد على مكتبات مثل BLAS و ATLAS لتعزيز الأداء، وتفاصيل ذلك يمكن العثور عليها في الرابط المُذكور.

    ومع ذلك، فهل تدعم Gensim وضع GPU؟ هذا السؤال مهم جدًا خاصةً في ظل التطورات المستمرة في مجال تسريع العمليات باستخدام وحدات المعالجة الرسومية. حاليًا، يُعتبر دعم GPU غير مدمج في مكتبة Gensim، وهذا يعني أنها لا تدعم التسريع المباشر باستخدام وحدات المعالجة الرسومية.

    رغم ذلك، تظل هناك طرق لاستخدام وحدات المعالجة الرسومية لتسريع بعض العمليات المتعلقة بتدريب النماذج الخاصة بـ Word2Vec و Doc2Vec. يمكن استخدام إطارات عمل مثل TensorFlow أو PyTorch لتنفيذ عمليات التدريب على النماذج باستخدام GPU، وبعد ذلك يمكن تحويل النماذج المدربة إلى تنسيق يدعمه Gensim للاستفادة منها في تحليل النصوص والعمليات الأخرى.

    من المهم أيضًا مراعاة أداء GPU ومقارنته مع الأداء القائم على الـ CPU، حيث قد لا يكون استخدام وحدة المعالجة الرسومية دائمًا الخيار الأمثل بالنسبة لبعض الحالات الخاصة، خاصةً إذا كانت كمية البيانات صغيرة أو إذا كانت العمليات غير متوازنة بشكل كبير.

    باختصار، على الرغم من عدم وجود دعم مباشر لوحدات المعالجة الرسومية في Gensim، يمكن استخدام إطارات العمل الخارجية لتسريع عمليات التدريب ومن ثم تحويل النماذج للاستفادة منها في تحليل النصوص باستخدام هذه المكتبة القوية.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، دعونا نستكمل المقال لنواصل النقاش حول الاستخدام المحتمل لوحدات المعالجة الرسومية في تسريع عمليات مكتبة Gensim.

    على الرغم من عدم وجود دعم مباشر لوحدات المعالجة الرسومية في Gensim، يمكن للمطورين الاستفادة من أداء GPU عبر تنفيذ عمليات التدريب باستخدام إطارات عمل مثل TensorFlow و PyTorch، ثم تحويل النماذج المدربة إلى تنسيق يمكن استخدامه مع Gensim. ومع ذلك، هذا النهج يتطلب بعض العمل الإضافي والتعقيد في تكوين البيئة وتنفيذ العمليات.

    تستند فكرة استخدام وحدات المعالجة الرسومية إلى قدرتها على التعامل مع العمليات الموازية بشكل فعال، مما يمكن أن يؤدي إلى تسريع كبير في بعض الحالات. ومع ذلك، يجب أن يتم تقييم الفوائد المحتملة مقابل التكلفة والجهد الإضافي المطلوب لتحقيق هذا النوع من التسريع.

    من الجدير بالذكر أنه في بعض الحالات، قد لا يكون استخدام وحدة المعالجة الرسومية هو الخيار الأمثل، خاصةً في البيئات التي تعتمد بشكل كبير على الذاكرة أو التي تتطلب تنفيذ العمليات على مجموعات بيانات صغيرة. لذلك، يجب على المطورين إجراء تقييم دقيق لمتطلباتهم وظروف استخدامهم قبل اتخاذ القرار بالاعتماد على GPU لتسريع عمليات Gensim.

    باختصار، على الرغم من عدم وجود دعم مباشر لوحدات المعالجة الرسومية في Gensim، يمكن استخدامها بشكل غير مباشر من خلال تدريب النماذج باستخدام إطارات العمل الخارجية ثم تحويل النماذج للاستفادة منها مع Gensim. ومع ذلك، يجب تقييم الفوائد والتكلفة المحتملة لهذا النهج قبل اتخاذ القرار بالانتقال إلى استخدام وحدات المعالجة الرسومية.

  • تدريب XGBoost لتنبؤ مخرجات متعددة

    تدعم مكتبة XGBoost تدريب النماذج على مخرجات متعددة للتنبؤ بقيم متعددة مستمرة، ويُشير هذا إلى إمكانية تحقيق تنبؤ دقيق لأكثر من متغير استنادًا إلى المدخلات المتاحة. في حالة التدريب على مخرجات متعددة، يُعد تحديد الدالة الهدفية أمرًا مهمًا لضمان تدريب النموذج بكفاءة ودقة. وبالنسبة لهذا النوع من المشكلات، يُفضل استخدام دوال هدف تستهدف تقليل خطأ التنبؤ بالمخرجات المتعددة.

    واحدة من الدوال الهدفية المستخدمة بشكل شائع في حالة التنبؤ بمخرجات متعددة هي دالة خطأ التربيعات العامة (Mean Squared Error – MSE). تهدف هذه الدالة إلى تقليل مربعات الفروق بين القيم التنبؤية والقيم الفعلية لكل من المخرجات. ومن خلال تقليل هذه الفروق، يمكن للنموذج أن يتعلم تمثيل العلاقة بين المتغيرات التنبؤية والمخرجات بشكل أفضل.

    بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام دوال هدف أخرى مثل دالة التدريج المتوسطة المطلقة (Mean Absolute Gradient – MAG) التي تهدف إلى تقليل قيم التدريج المطلقة للفروق بين التنبؤات والقيم الفعلية. هذا يعطي أهمية أكبر للتغيرات الكبيرة في البيانات ويجعل النموذج أكثر حساسية لها.

    لذا، يمكن تدريب نموذج XGBoost على مخرجات متعددة باستخدام هذه الدوال الهدفية أو أي دوال أخرى مناسبة للمشكلة المحددة. يجب أن يتم ذلك باستخدام بيانات تدريب مناسبة ومخرجات متعددة وتحديد الدوال الهدفية بعناية لضمان أداء النموذج بكفاءة ودقة عالية.

    المزيد من المعلومات

    عند التدريب على نموذج XGBoost لتنبؤ مخرجات متعددة، هناك عدة عوامل يجب مراعاتها لضمان تحقيق أداء ممتاز ونتائج دقيقة. من بين هذه العوامل:

    1. اختيار دالة هدف مناسبة: يجب اختيار دالة هدف تناسب طبيعة المشكلة وتحقيق الأداء المطلوب. في حالة التنبؤ بمخرجات متعددة، تعتبر دوال الخطأ التربيعي العام (MSE) والتدريج المتوسط المطلق (MAG) مناسبة، لكن قد توجد دوال هدف أخرى تتناسب مع سياق المشكلة بشكل أفضل.

    2. تحديد المتغيرات المستقلة بعناية: من المهم تحديد المتغيرات المستقلة المناسبة التي ستستخدم للتنبؤ بالمخرجات المتعددة. يجب أن تكون هذه المتغيرات تمثل بشكل جيد العلاقة مع المخرجات المطلوب تنبؤها.

    3. تجنب الانحياز والتحقق من العدمية: ينبغي تجنب الانحياز في البيانات التدريبية وضمان توازنها بشكل جيد بين مختلف فئات المخرجات. كما يجب التحقق من العدمية لتجنب تحديد النمط العشوائي في البيانات.

    4. استخدام تقنيات التحسين والتحقق: يمكن استخدام تقنيات التحسين مثل تقنيات اختيار النموذج وضبط الهوامش لضبط معلمات النموذج وتحسين أدائه. بالإضافة إلى ذلك، يجب استخدام تقنيات التحقق لتقييم أداء النموذج على بيانات غير مستخدمة في التدريب.

    5. تقدير الأداء بشكل موضوعي: يجب تقدير أداء النموذج بشكل موضوعي باستخدام مقاييس الأداء المناسبة مثل معدل الخطأ المتوسط (Mean Absolute Error – MAE) أو معدل الخطأ المتربع (Root Mean Squared Error – RMSE).

    باستخدام هذه العوامل واتباع الممارسات الجيدة في تدريب نموذج XGBoost لتنبؤ مخرجات متعددة، يمكن تحقيق نتائج دقيقة وموثوقة. تتطلب هذه العملية فهماً عميقاً لطبيعة المشكلة وميزات البيانات المتاحة، بالإضافة إلى استخدام أدوات التحليل والتقييم المناسبة لتحسين أداء النموذج وتحقيق أفضل النتائج.

  • تحويل البيانات الروسية في SQL Server

    عندما يتعامل المطورون مع البيانات التي تحتوي على أحرف سيريلية أو روسية في قواعد البيانات مثل SQL Server، يواجهون تحدياً يتمثل في الحفاظ على تكامل البيانات والقدرة على تحويل النصوص إذا لزم الأمر. في هذه الحالة، يبدو أنك تواجه تحدياً في تحويل النصوص من السيريلية إلى الإنجليزية باستخدام وظيفة معينة في قاعدة البيانات.

    للتعامل مع هذا التحدي، يمكنك القيام بالخطوات التالية:

    1. فحص البيانات للتأكد من وجود الأحرف الروسية:
      يمكنك كتابة استعلام SQL لفحص البيانات في الحقول المحددة للتحقق من وجود الأحرف الروسية. يمكنك استخدام الدوال مثل PATINDEX للبحث عن وجود الأحرف الروسية.

    2. تطبيق الوظيفة للتحويل:
      بمجرد التأكد من وجود الأحرف الروسية في الحقول، يمكنك استخدام وظيفتك للتحويل. يمكنك تطبيق هذه الوظيفة باستخدام UPDATE لتحديث القيم في الحقول التي تحتوي على الأحرف الروسية.

    3. اختبار وتحسين الأداء:
      يجب أيضاً اختبار الوظيفة وضبطها لضمان أنها تعمل بكفاءة مع مجموعة البيانات الخاصة بك. يمكن أن يكون لتحويل النصوص الكبيرة تأثير على أداء الاستعلامات، لذا يجب مراعاة هذا الأمر وتحسين الأداء حسب الحاجة.

    4. النظر في استخدام وظيفة CLR:
      في بعض الحالات، يمكن أن تكون وظائف .NET مكتوبة بلغة البرمجة C# أو VB.NET أكثر فعالية من حيث الأداء من الوظائف المكتوبة بلغة T-SQL الخاصة بقاعدة البيانات. يمكنك فكرة في كتابة وظيفة CLR (Common Language Runtime) لتنفيذ عمليات التحويل.

    5. ضبط التكوين:
      يمكن أن يؤثر التكوين الخاص بقاعدة البيانات على كيفية معالجة الأحرف غير القياسية. يجب التأكد من أن تكوين قاعدة البيانات مضبوط بشكل صحيح لدعم الأحرف الروسية بشكل صحيح.

    عند اتباع هذه الخطوات، يمكنك تطبيق وظيفتك بنجاح لتحويل النصوص الروسية إلى الإنجليزية في قاعدة البيانات الخاصة بك. يجب الحرص على اختبار الحل بشكل شامل وضمان عمله بكفاءة وصحة.

    المزيد من المعلومات

    بعد الخطوات المذكورة أعلاه، يمكن أن يكون لديك مقال شامل يتناول كيفية التعامل مع البيانات الروسية في قاعدة البيانات وتحويلها إلى الإنجليزية باستخدام SQL Server. إليك تكملة للمقال:

    1. مراقبة البيانات والصيانة الدورية:
      بمجرد تطبيق الحل، من المهم مراقبة البيانات المحولة بشكل دوري للتحقق من دقتها واكتمالها. يجب أيضاً تنظيف البيانات بشكل منتظم للتأكد من عدم وجود بيانات تالفة أو غير صالحة.

    2. التوثيق والتدريب:
      يجب توثيق الحل وعملية التحويل بشكل جيد لتسهيل الصيانة المستقبلية وتوفير دعم فني فعّال. يجب أيضاً تقديم التدريب المناسب للمستخدمين الذين قد يحتاجون إلى التفاعل مع البيانات المحولة.

    3. التوافق مع اللوائح القانونية:
      في بعض الصناعات، مثل الرعاية الصحية أو المالية، قد تكون هناك متطلبات قانونية صارمة بشأن تحويل البيانات والحفاظ على الخصوصية والأمان. يجب التحقق من التوافق مع هذه اللوائح وضمان الامتثال الكامل.

    4. التحسينات المستقبلية:
      يمكن أن تتضمن الخطوات المستقبلية تحسينات على الوظيفة لزيادة كفاءتها أو إضافة ميزات جديدة ومفيدة. يجب استمرار التحسين المستمر لعمليات تحويل البيانات لضمان الحصول على أداء ممتاز ونتائج دقيقة.

    باستيعاب هذه النقاط وتنفيذ الخطوات المناسبة، يمكنك تطبيق حل شامل لتحويل البيانات الروسية في قاعدة البيانات الخاصة بك بطريقة فعالة وفعالة. تذكر دائماً أن الرقابة المستمرة والتحسين المستمر هما جزء أساسي من عملية إدارة البيانات الناجحة في أي بيئة تقنية.

  • تدريب شبكات TensorFlow باستخدام مولدات البيانات

    تدعم مكتبة TensorFlow تدريب الشبكات العصبية باستخدام مولدات Python لتوليد البيانات. عند استخدام مولد لتوليد البيانات، يمكنك تفادي الحاجة إلى تخزين البيانات في الذاكرة، وهو يسمح لك بمعالجة كميات بيانات كبيرة دون مواجهة مشاكل في الذاكرة.

    لنقم بإعطائك مثالًا بسيطًا وذاتي الاكتفاء على كيفية تدريب شبكة TensorFlow باستخدام مولد لإنتاج البيانات. سنستخدم في هذا المثال مولد بسيط يولد أزواجًا من البيانات (X، y)، حيث تكون X هي المدخلات و y هي النتائج المتوقعة. سنفترض أن البيانات متاحة بشكل لامحدود.

    لنبدأ بتعريف المولد الذي سنستخدمه لتوليد البيانات:

    python
    import numpy as np def data_generator(batch_size): while True: # Generate random data for X and y X = np.random.rand(batch_size, input_shape) # replace input_shape with the shape of your input data y = np.random.rand(batch_size, num_classes) # replace num_classes with the number of classes in your problem yield X, y

    في هذا المثال، يتم إنشاء المدخلات (X) والمخرجات المتوقعة (y) باستخدام دوال مولدة. يتم استدعاء yield داخل حلقة while True لإرجاع أزواج (X، y) في كل مرة يتم فيها استدعاء المولد.

    الآن، يمكننا بناء وتدريب الشبكة العصبية باستخدام هذا المولد كمدخلات:

    python
    import tensorflow as tf # Define your neural network model model = tf.keras.Sequential([ tf.keras.layers.Dense(64, activation='relu', input_shape=(input_shape,)), tf.keras.layers.Dense(num_classes, activation='softmax') ]) # Compile the model model.compile(optimizer='adam', loss='categorical_crossentropy', metrics=['accuracy']) # Define batch size batch_size = 32 # Train the model using the data generator model.fit(data_generator(batch_size), steps_per_epoch=1000, # Number of batches to yield from the generator in each epoch epochs=10) # Number of epochs to train the model

    في هذا المثال، بنينا نموذجًا بسيطًا للشبكة العصبية باستخدام واجهة Keras API في TensorFlow. ثم قمنا بتجميع النموذج باستخدام محدد الخسارة ومعدل التعلم. أخيرًا، قمنا بتدريب النموذج باستخدام المولد data_generator الذي أنشأناه سابقًا، وحددنا عدد الخطوات في كل دورة (epochs) باستخدام steps_per_epoch.

    بهذا الشكل، يمكنك استخدام مولد Python لتدريب الشبكات العصبية في TensorFlow، مما يتيح لك التعامل بسهولة مع كميات كبيرة من البيانات دون استنفاد ذاكرة الوصول العشوائي (RAM).

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، سنقوم الآن بتوسيع المقال لتشمل مزيدًا من التفاصيل والشروحات حول كيفية تدريب الشبكات العصبية باستخدام المولدات في TensorFlow.

    فهم المولدات في Python

    قبل البدء في استخدام المولدات في TensorFlow، دعنا نلقي نظرة سريعة على كيفية عمل المولدات في Python. المولدات هي وظيفة خاصة في Python تسمح بتوليد سلاسل من القيم باستمرار بدلاً من إرجاع قيمة واحدة فقط. تستخدم المولدات مفهوم الكسر (yield) بدلاً من return لإرجاع القيم. عند استدعاء المولد، يتم تنفيذ الكود داخله حتى يتم الوصول إلى الكسر، ثم يتم إرجاع القيمة التي يحتويها الكسر، ويتوقف التنفيذ. عند استدعاء المولد مرة أخرى، يتم استئناف التنفيذ من السطر الذي توقف عنده.

    تطبيق المولدات في TensorFlow

    الآن، بعد فهم كيفية عمل المولدات في Python، دعنا نركز على كيفية تطبيقها في TensorFlow لتدريب الشبكات العصبية. في مثالنا، قمنا بإنشاء مولد بسيط لإنتاج بيانات تدريب عشوائية. في الواقع، يمكنك استخدام المولد لقراءة البيانات من مصادر خارجية مثل ملفات البيانات أو قواعد البيانات.

    استخدام مولد البيانات في تدريب الشبكة العصبية

    بعد تعريف المولد، يمكننا استخدامه كمدخل لتدريب الشبكة العصبية. في المثال، استخدمنا واجهة Keras المدمجة في TensorFlow لبناء وتدريب النموذج. يمكن تغيير هذا النموذج لتناسب مشكلتك الخاصة، سواء كانت لتصنيف الصور أو النصوص أو أي نوع آخر من المشكلات.

    استخدام steps_per_epoch

    لاحظ أننا استخدمنا معلمة steps_per_epoch أثناء تدريب النموذج. هذا المعلم يحدد عدد الدفعات (batches) التي يتم استخراجها من المولد في كل دورة (epoch). إذا كنت تعرف عدد البيانات الكلي المتاحة وحجم الدفعة (batch size)، يمكنك حساب عدد الدفعات بالقسمة على حجم الدفعة. على سبيل المثال، إذا كان لديك 10000 نموذج وحجم دفعة 32، يمكنك تعيين steps_per_epoch إلى 312 (10000/32) لتأكيد أن كل البيانات تم استخدامها في كل دورة.

    الاستفادة من المولدات في TensorFlow

    استخدام المولدات في TensorFlow يوفر مزايا عديدة، بما في ذلك توفير الذاكرة، والتعامل مع كميات كبيرة من البيانات، وتحقيق الكفاءة في الوقت. كما يمكنك تخصيص المولدات لقراءة البيانات بأي شكل تراه مناسبًا، مما يتيح لك التكيف مع متطلبات مشكلتك الخاصة بسهولة.

    الاستنتاج

    في هذا المقال، تعلمنا كيفية تدريب الشبكات العصبية باستخدام مولدات البيانات في TensorFlow. بدأنا بشرح كيفية عمل المولدات في Python، ثم قمنا بتطبيقها في بيئة TensorFlow لتدريب الشبكات العصبية. باستخدام هذه الطريقة، يمكننا التعامل بسهولة مع كميات كبيرة من البيانات وتدريب النماذج بكفاءة. استخدم هذه الأساليب والمفاهيم في مشاريعك الخاصة لتحقيق أفضل النتائج والتفوق في تطوير النماذج الذكية.

  • تدريب نموذج شبكة عصبونية لتصنيف الأرقام المكتوبة بخط اليد

    إذا كنت ترغب في إنشاء مجموعة بيانات تشبه مجموعة بيانات MNIST، والتي تحتوي على صور لأرقام مكتوبة بخط اليد، فهناك عدة خطوات يمكن اتخاذها لتحقيق ذلك.

    أولاً، يجب تحويل الصور إلى تنسيق يمكن للبرنامج أن يفهمه، مثل صور ذات تنسيق JPEG أو PNG. يمكنك استخدام مكتبة معالجة الصور في Python مثل OpenCV أو PIL لتنفيذ ذلك. بمجرد تحويل الصور، يمكنك حفظها في مجلدات تحتوي على فئات مختلفة تمثل الأرقام المكتوبة بخط اليد.

    ثانياً، يجب تسمية كل صورة بشكل صحيح وتنظيمها في تنسيق يسهل قراءته. على سبيل المثال، يمكنك تخزين كل صورة في مجلد يحمل اسم الفئة التي تنتمي إليها، وتسمية كل صورة برقم فريد يمثل الفئة.

    ثالثاً، بعد تنظيم الصور في مجلدات وتسميتها بشكل صحيح، يمكنك استخدام مكتبة Keras لتحميل هذه البيانات. يمكنك استخدام واجهة ImageDataGenerator في Keras لتحميل البيانات من المجلدات المنظمة وتحويلها إلى تنسيق يمكن للنموذج العمل عليه.

    إليك خطوات مبسطة لتحقيق هذا الهدف:

    1. قم بتحويل الصور إلى تنسيق قابل للقراءة بواسطة البرنامج باستخدام مكتبة معالجة الصور مثل OpenCV أو PIL.
    2. نظم الصور في مجلدات تحمل اسماء الفئات وتسمي كل صورة بشكل فريد يمثل الفئة التي تنتمي إليها.
    3. استخدم ImageDataGenerator في Keras لتحميل البيانات من المجلدات المنظمة وتحويلها إلى تنسيق يمكن للنموذج العمل عليه.

    مع القليل من العمل، يمكنك إعداد مجموعة بيانات تحتوي على صور لأرقام مكتوبة بخط اليد، واستخدامها في تدريب نموذج شبكة عصبونية باستخدام Keras في Python.

    المزيد من المعلومات

    بمجرد استكمال الخطوات المذكورة أعلاه، يمكنك البدء في تحميل البيانات واستخدامها في تدريب نموذج شبكة عصبونية. إليك مثال على كيفية تنفيذ ذلك باستخدام مكتبة Keras في Python:

    أولاً، قم بتثبيت المكتبات اللازمة، بما في ذلك Keras وأي مكتبات معالجة الصور التي قد تحتاجها، مثل OpenCV أو PIL. يمكنك تثبيتها باستخدام مدير الحزم pip في Python:

    bash
    pip install keras opencv-python

    الآن يمكنك كتابة الكود لتحميل البيانات وتدريب النموذج. إليك مثالًا على كيفية القيام بذلك:

    python
    import numpy as np from keras.preprocessing.image import ImageDataGenerator from keras.models import Sequential from keras.layers import Conv2D, MaxPooling2D, Flatten, Dense # تعريف مولد البيانات train_datagen = ImageDataGenerator(rescale=1./255) # تقليل مقياس القيم إلى ما بين 0 و 1 # تحميل البيانات من المجلدات وتحويلها إلى تنسيق يمكن للنموذج العمل عليه train_generator = train_datagen.flow_from_directory( 'path_to_training_directory', target_size=(28, 28), # حجم الصور المطلوب (مثل حجم الصور في مجموعة البيانات MNIST) batch_size=32, class_mode='categorical') # لأنه يتعين علينا تحديد فئات الصور بشكل واضح # تعريف النموذج العصبي model = Sequential() model.add(Conv2D(32, (3, 3), activation='relu', input_shape=(28, 28, 3))) model.add(MaxPooling2D((2, 2))) model.add(Conv2D(64, (3, 3), activation='relu')) model.add(MaxPooling2D((2, 2))) model.add(Conv2D(64, (3, 3), activation='relu')) model.add(Flatten()) model.add(Dense(64, activation='relu')) model.add(Dense(10, activation='softmax')) # 10 فئات تمثل الأرقام من 0 إلى 9 # تجميع النموذج model.compile(optimizer='adam', loss='categorical_crossentropy', metrics=['accuracy']) # تدريب النموذج model.fit( train_generator, steps_per_epoch=2000 // 32, # عدد الصور في مجموعة البيانات / حجم الدفعة epochs=10)

    يرجى استبدال 'path_to_training_directory' بالمسار الذي تم تخزين مجلدات البيانات فيه. كما يمكنك ضبط حجم الدفعة وعدد الحقول حسب احتياجاتك.

    باستخدام هذا الكود، ستتمكن من تحميل البيانات من المجلدات المنظمة وتدريب نموذج شبكة عصبونية باستخدامها، مما يسمح لك بتصنيف الأرقام المكتوبة بخط اليد بكفاءة. قم بتعديل النموذج والمعلمات وفقًا لاحتياجات مشروعك الخاص للحصول على أفضل أداء ممكن.

  • إعداد مشروع JIRA: دليل القيود والتوجيهات

    تتضمن إعداد مشروع JIRA تحديد عدة قيود مهمة يجب مراعاتها لضمان تنفيذ الأعمال بفعالية وفقًا للأهداف المحددة. من بين هذه القيود، يمكن تضمين قيد الشرط الذي يتعين فيه إكمال مجموعة معينة من المهام قبل الانتقال إلى المراحل التالية. ومع الوعي بأن JIRA تعتبر أداة لفرق Agile Scrum، والتي قد تتناقض في جوهرها مع بعض مبادئ التطوير السريع، إلا أنه يمكن تعديل إعداداتها لتلبية احتياجاتك وتطلعاتك.

    لتطبيق هذه القاعدة التجارية في لوحة JIRA الخاصة بك، يمكنك القيام بالخطوات التالية:

    1. تحديد تسلسل المهام:
      قم بتحديد التسلسل الصحيح للمهام حيث يتعين على المستخدمين إكمال مهمة محددة قبل الانتقال إلى المرحلة التالية.

    2. استخدام القوائم (Lists) للمراحل:
      في لوحة JIRA الخاصة بك، قم بإنشاء قوائم تمثل المراحل المختلفة في العملية. يمكن أن تتضمن هذه المراحل “قيد التحقق”، “قيد التطوير”، “جاهز للتسليم”، وما إلى ذلك.

    3. استخدام القواعد والتدقيقات (Rules and Validators):
      يمكنك استخدام القواعد في JIRA لفرض شروط على المهام. على سبيل المثال، يمكنك إعداد قاعدة تفرض على المستخدمين إكمال جميع المهام في المرحلة “قيد التحقق” قبل الانتقال إلى المرحلة “قيد التطوير”.

    4. التحكم في الصلاحيات (Permissions Control):
      قم بتحديد الصلاحيات بشكل صحيح للمستخدمين لضمان أن يكون لديهم الصلاحية الكافية للقيام بالمهام المطلوبة في كل مرحلة.

    5. التوثيق والتوعية (Documentation and Training):
      يجب توثيق القواعد والعمليات المتعلقة بمشروعك في JIRA وتقديم تدريبات للمستخدمين حول كيفية استخدام الأدوات بشكل صحيح وفقًا للقيود المفروضة.

    6. التحسين المستمر (Continuous Improvement):
      قم بمراجعة العملية بانتظام وتحليل أدائها لتحديد المناطق التي يمكن تحسينها، وتطبيق التحسينات اللازمة على القواعد والعمليات في JIRA.

    مع تنفيذ هذه الخطوات، ستكون قادرًا على تطبيق قواعد الأعمال المطلوبة في لوحة JIRA الخاصة بك، مما يساعد في تحقيق التسلسل الصحيح للمهام وضمان تقدم فعالية في عملية التطوير.

    المزيد من المعلومات

    1. التواصل والتعاون (Communication and Collaboration):
      يعتبر التواصل الفعّال والتعاون بين أفراد الفريق أمرًا حاسمًا لنجاح أي مشروع في JIRA. تشجيع التواصل المستمر بين أعضاء الفريق حول تقدم المهام والتحديات المتوقعة يسهم في تحسين تدفق العمل وتحقيق الأهداف بفعالية.

    2. التكيف مع التغييرات (Adaptation to Changes):
      على الرغم من وضوح خطوات العمل والقيود المفروضة، إلا أنه يجب أن يكون لديك مرونة في التعامل مع التغييرات المفاجئة أو المتوقعة في متطلبات المشروع. قم بضبط إعدادات JIRA بمرونة لتمكين تغيير التسلسلات والعمليات عند الضرورة.

    3. تحليل الأداء والتقارير (Performance Analysis and Reporting):
      استخدم ميزات التقارير في JIRA لتحليل أداء فريقك وتحديد المناطق التي تحتاج إلى تحسين. قم بإنشاء تقارير دورية تساعدك في فهم مدى تقدم المشروع والتوقعات المستقبلية.

    4. الاستفادة من المزايا الإضافية (Utilizing Additional Features):
      استكشف المزايا الإضافية في JIRA التي يمكن أن تسهل عملية إدارة المشاريع وتحسين الإنتاجية، مثل استخدام الـPlugins أو الـExtensions التي تناسب احتياجات مشروعك بشكل خاص.

    5. الاستفادة من التدريب والدعم (Training and Support):
      لا تتردد في البحث عن التدريب المتخصص والدعم المتاح من JIRA أو المجتمعات عبر الإنترنت. يمكن للتدريب والمساعدة الفنية أن تساعد في تعزيز مهارات فريقك وفهم أفضل لاستخدام JIRA بكفاءة.

    6. التقييم المستمر والتحسين المستمر:
      قم بتقييم استخدام JIRA في مشروعك بانتظام وابحث عن فرص التحسين المستمر. من خلال التعلم من التجارب السابقة وتطبيق التحسينات المستمرة، يمكن تحقيق أداء مشروع أفضل وفعالية أعلى في العمليات.

    باستخدام هذه الخطوات والتوجيهات، يمكنك تحقيق الكثير من الفوائد في إدارة مشروعك باستخدام JIRA بشكل فعال وفعّال، مما يساعد في تحقيق الأهداف بنجاح وتحقيق النتائج المرجوة.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر