تحسين أداء الموقع

  • تحسين تجربة المستخدم: أفضل ممارسات تخطيط الصفحة الرئيسيّة

    في عالم تصميم الصفحات وبرمجتها، يعتبر تخطيط الرأس (Header) والجسم (Body) والتذييل (Footer) من أحد أهم العناصر التي يجب التفكير فيها لتحقيق تجربة مستخدم فعالة وجذابة. يظهر في الشيفرتين المقدمتين طريقتين مختلفتين لترتيب هيكل الصفحة بهدف تحقيق أداء أفضل ورؤية تصميمية أكثر احترافية.

    الطريقة الأولى تستخدم “wrapper” أو حاوية خارجية تحيط بجميع عناصر الصفحة، مما يوفر هيكلًا تنظيميًا وتصميميًا أكثر نظامًا. تتيح هذه الطريقة فرصة لتنظيم الأنماط والتنسيقات بشكل أفضل، وتجعل الصفحة أكثر قابلية للصيانة. يمكن وضع خصائص CSS الخاصة بالتصميم العام في هذا الـ “wrapper”، مما يجعلها مركز التحكم في التنسيقات.

    أما الطريقة الثانية، فتقوم بترتيب العناصر مباشرة داخل عناصر الصفحة دون وجود “wrapper”، مما يقلل من التعقيد ويجعل الشيفرة أقل كمية وأكثر وضوحًا. هذه الطريقة تتيح لك التحكم المباشر في عناصر الصفحة دون طبقة إضافية، وقد تكون أكثر ملاءمة في بعض الحالات.

    في النهاية، الاختيار بين الطريقتين يعتمد على احتياجات مشروعك وتفضيلاتك الشخصية. إذا كنت تسعى إلى تصميم أكثر تنظيمًا وتنسيقًا، فإن استخدام “wrapper” يمكن أن يكون الخيار المناسب. أما إذا كنت تفضل البساطة والكود الأقل، فإن الطريقة الثانية قد تكون أكثر ملاءمة.

    لا يوجد “الطريقة الأفضل” بشكل عام، بل يجب أن تتناسب الخيارات مع احتياجات مشروعك وتفضيلات فريق التطوير. بشكل عام، يُفضل التمسك بمبادئ التنظيم والتوازن في التصميم لتحقيق أداء أفضل وجاذبية أكبر للمستخدم.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعونا نتعمق أكثر في عناصر التصميم وكيفية تحسين تخطيط الرأس والجسم والتذييل لتحقيق تجربة مستخدم فعّالة:

    1. Responsive Design (تصميم متجاوب):
      يجب أن تكون الصفحة قابلة للاستجابة لمختلف الأحجام والأجهزة. يُفضل استخدام أساليب CSS مثل Flexbox أو Grid لتحقيق تنظيم أفضل وتوزيع مرن على مختلف الشاشات.

    2. Accessibility (إمكانية الوصول):
      يجب مراعاة إمكانية الوصول لجميع المستخدمين، بما في ذلك ذوي الإعاقة. استخدام علامات هيكلية صحيحة مثل

      و

      يعزز قابلية الوصول.

    3. SEO Best Practices (أفضل الممارسات لتحسين محركات البحث):
      يجب تصميم هيكل الصفحة بطريقة تسهم في تحسين تصنيف محركات البحث. ضمان وجود عناصر هيكلية صحيحة واستخدام العناصر الرئيسية في الرأس مثل العنوان الرئيسي (

      ) يلعب دورًا هامًا.

    4. CSS Styling:
      قد ترغب في استخدام CSS لتزيين وتخصيص تصميم الصفحة. اختيار ألوان مناسبة وتنسيق نصوص بشكل جيد يسهم في جعل الصفحة أكثر جاذبية.

    5. JavaScript Interactivity:
      إذا كنت تحتاج إلى تفاعل مستخدم، يمكن استخدام JavaScript لتحسين تجربة المستخدم. على سبيل المثال، يمكنك تنفيذ قائمة تنقل ديناميكية أو تحميل محتوى بدون إعادة تحميل الصفحة.

    6. Performance Optimization (تحسين الأداء):
      يُفضل تحسين أداء الصفحة من خلال تقليل حجم الصور والملفات الأخرى واستخدام تقنيات التخزين المؤقت (Caching) لتحسين سرعة التحميل.

    7. Cross-Browser Compatibility (توافق متصفحات الويب):
      يجب اختبار وضمان أن تصميم الصفحة يظهر بشكل صحيح على متصفحات الويب المختلفة لضمان تجربة مستخدم سلسة للجميع.

    8. Testing and Debugging (اختبار وتصحيح الأخطاء):
      قم بإجراء اختبارات شاملة للتأكد من عمل الموقع بشكل صحيح على مختلف السيناريوهات والأجهزة. تحقق من عدم وجود أخطاء وقم بتصحيحها إذا لزم الأمر.

    بهذه الطريقة، يمكنك تحسين تخطيط الصفحة الرئيسي (Header/Body/Footer) وضمان تحقيق أهداف التصميم وتوفير تجربة مستخدم فعّالة وجذابة.

  • تقديم صفحات AMP: كيفية تحسين تجربة المستخدم للأجهزة المحمولة

    عندما نتحدث عن تقديم صفحات AMP (Accelerated Mobile Pages)، يتعين علينا فهم كيف يقوم الخادم بالتعرف على اللحظة المناسبة لتقديم هذا النوع من المحتوى. يتميز تصميم الصفحات AMP بتحسين سرعة التحميل والأداء، وعادةً ما يتم تقديمها للأجهزة المحمولة بهدف توفير تجربة مستخدم سلسة وفعّالة.

    لتحقيق هذا الهدف، يعتمد الخادم على بعض الطرق للتعرف على الأجهزة المستخدمة وتحديد اللحظة الملائمة لتقديم صفحة AMP. في الغالب، يعتمد ذلك على رؤية المتصفح ورأس الطلب الذي يتم إرساله من الجهاز.

    عادةً ما يتم استخدام رأس الطلب (User-Agent) لتحديد نوع الجهاز الذي يقوم بطلب الصفحة. عندما يتلقى الخادم طلبًا، يقوم بفحص رأس الطلب لفهم نوع الجهاز ونوع المحتوى المناسب. يمكن للمطورين تكوين الخادم بحيث يقوم بتحويل الطلب إلى صفحة AMP عندما يتم اكتشاف جهاز محمول.

    بالنسبة للمطورين، هناك بعض الخطوات التي يمكن اتخاذها لتحسين تقديم صفحات AMP. يمكن تضمين ووسوم HTML خاصة بـ AMP في صفحات الموقع، والتي تتيح للخادم فهم أن الصفحة مخصصة للتحميل السريع على الأجهزة المحمولة. يمكن أيضا تحديد الروابط التي يتم تحويلها إلى صفحات AMP باستخدام وسوم rel المناسبة.

    هذا، بشكل عام، يساعد في تحقيق تجربة مستخدم محسّنة على الأجهزة المحمولة من خلال تقديم صفحات AMP. يتعلق الأمر بفهم الخوارزميات والأساليب التي يستخدمها الخادم للتعرف على الجهاز المستخدم وتوجيه المحتوى بشكل فعال.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، سنقدم المزيد من التفاصيل حول كيفية عمل تقديم صفحات AMP وما يمكن للمطورين فعله لتحسين هذه العملية.

    أحد العوامل المهمة في تقديم صفحات AMP بكفاءة هو استخدام وسوم HTML الخاصة بـ AMP بشكل صحيح. يمكن للمطورين إضافة وسوم مثل , , و لتحديد أجزاء محددة من الصفحة التي يجب تقديمها بتقنية AMP.

    على سبيل المثال، يمكن تضمين لتحديد المعلومات الرئيسية لرأس الصفحة مثل العنوان والوصف. بينما يتم استخدام لتحديد الجزء الرئيسي من الصفحة، وهنا يتم تضمين المحتوى والعناصر الأساسية التي يجب تقديمها بتقنية AMP.

    بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمطورين استخدام وسم مع صفائف rel ذات الصلة مثل “amphtml” للإشارة إلى صفحة AMP المرتبطة بالصفحة الرئيسية. هذا يساعد في توجيه الخادم عند قراءة رأس الطلب للتعرف على أجهزة المحمول وتحويل الطلب إلى صفحة AMP المناسبة.

    هناك أيضًا اهتمام بتحسين تجربة المستخدم من خلال تقديم صور ووسائط متوافقة مع AMP، مما يساعد في تقليل الوقت اللازم لتحميل الصفحة. يمكن تحقيق ذلك عبر استخدام وسوم و بشكل فعّال.

    باختصار، فإن فهم تكنولوجيا تقديم صفحات AMP يتطلب من المطورين الاستفادة الكاملة من وسوم HTML الخاصة بها وتكاملها بشكل جيد مع هيكل الصفحة الرئيسي. يتيح ذلك للخوادم تحديد اللحظة المثلى لتقديم المحتوى AMP بناءً على نوع الجهاز والتحسينات المتاحة.

  • تحسين أداء الموقع: استراتيجيات Leverage Browser Caching لتقديم تجربة مستخدم أفضل

    في سعيك لتحسين تقييم صفحتك على Google Page Speed Insights، يظهر أن هناك حاجة لتحسين استخدام التخزين المؤقت للملفات الخارجية على موقعك. تحسين تقنية “تخزين المتصفح” (Browser Caching) يعد أمرًا حيويًا لتحسين أداء الموقع وتسريع تحميل الصفحات.

    للتعامل مع هذه المشكلة، يفضل أولاً معرفة فترات تخزين المتصفح الحالية لكل ملف. يظهر أن لديك مجموعة من الملفات الخارجية مع فترات تخزين محددة، مثل:

    • https://s.swiftypecdn.com/cc.js (5 دقائق)
    • https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js (60 دقيقة)
    • https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/osd.js (60 دقيقة)
    • https://www.google-analytics.com/plugins/ua/linkid.js (60 دقيقة)
    • https://hey.hellobar.com/…d5837892514411fd16abbb3f71f0d400607f8f0b (2 ساعة)
    • https://www.google-analytics.com/analytics.js (2 ساعة)

    للتحسين، يمكنك زيادة فترات التخزين لتلك الملفات بحيث تكون أطول. قد تكون هذه الفترات بحسب نوع المحتوى وكيفية تحديثه على الموقع الخاص بك.

    على سبيل المثال، يمكنك زيادة فترة تخزين cc.js إلى فترة أطول مثل 30 دقيقة، والملفات الأخرى التي لا تتغير بشكل متكرر يمكن أن تكون لديها فترات تخزين تمتد إلى عدة ساعات. يجب أيضاً مراقبة أي تحديثات تقع على هذه الملفات وضبط فترات التخزين وفقًا لذلك.

    يمكنك تحقيق ذلك من خلال إعدادات الخادم الخاص بك أو استخدام أدوات مثل ملف .htaccess إذا كنت تستخدم خادم ويب يعتمد على Apache. إذا كنت تستخدم Nginx، يمكنك التعديل على ملفات الإعدادات لتحقيق نفس الغرض.

    باختصار، تحسين تقنية تخزين المتصفح للملفات الخارجية على موقعك سيسهم بشكل فعال في تحسين تجربة المستخدم وتقليل وقت التحميل، مما يعكس إيجابيًا على تصنيف صفحتك في Google Page Speed Insights.

    المزيد من المعلومات

    عند السعي لتحسين تقييم Google Page Speed Insights، يتعين عليك التفكير بشكل استراتيجي في كيفية تحسين أداء موقعك. واحدة من الخطوات الفعّالة لتحقيق ذلك هي استخدام تقنية “Leverage Browser Caching” أو الاستفادة من تخزين المتصفح للملفات الخارجية.

    لتحقيق ذلك، يمكنك النظر في فترات الاستحقاق (expiration periods) للملفات الخارجية التي تم ذكرها في السؤال. على سبيل المثال، يظهر أن لديك ملفات تنتهي صلاحيتها بعد فترات زمنية محددة، مثل 5 دقائق أو ساعة. يمكنك زيادة هذه الفترات لتعزيز فعالية تخزين المتصفح.

    على سبيل المثال، يمكنك تحديث إعدادات الملفات الخاصة بك على النحو التالي:

    apache
    Header set Cache-Control "max-age=604800, public"

    أو إذا كنت تستخدم Nginx:

    nginx
    location ~* \.(js|css)$ { expires 7d; add_header Cache-Control "public, max-age=604800"; }

    هذا يعني أن الملفات ستبقى مخزنة في ذاكرة المتصفح لمدة تصل إلى أسبوع، مما يقلل من حاجة المتصفح لاسترجاعها من الخادم عند كل زيارة.

    ومن الجيد أيضاً أن تقوم بفحص المزيد من الملفات الخارجية على موقعك وتحديد الفترات التي تستخدمها لتحديد كيف يتم تخزينها في ذاكرة المتصفح. كما يُفضل مراجعة إعدادات الخادم الخاص بك للتأكد من أنه يُعيد التفاصيل الصحيحة بخصوص فترات الاستحقاق.

    بتنفيذ هذه الإجراءات، ستعزز فعالية تخزين المتصفح وتقليل الحمولة على الخادم، مما يساهم في تحسين تجربة المستخدم وتقييم Google Page Speed Insights الخاص بموقعك.

  • تحديث وتصحيح قواعد HTACCESS لإدارة إعادة التوجيه بشكل صحيح

    في ملف .htaccess الخاص بك، يظهر أنك تحاول تحويل عناوين URL بحيث يتم استبدال .php بفقط المسار الذي يسبقه. ومع ذلك، تواجه مشكلة عند محاولة الوصول إلى عناوين URL تحتوي على ملفات بامتداد .php مختلفة.

    لحل هذه المشكلة، يمكنك تعديل القواعد في ملف .htaccess الخاص بك كما يلي:

    apache
    # لإعادة توجيه الطلبات الخارجية من /dir/foo.php إلى /dir/foo RewriteCond %{THE_REQUEST} ^GET\s([^.]+)\.php\s [NC] RewriteRule ^ %1 [R,L] # لتوجيه الطلبات الداخلية من /dir/foo إلى /dir/foo.php RewriteCond %{REQUEST_FILENAME}.php -f RewriteRule ^(.*?)/?$ $1.php [L] # إضافة قاعدة إضافية لمنع تحويل /dir/foo إلى /dir/ RewriteCond %{REQUEST_FILENAME} !-d RewriteCond %{REQUEST_FILENAME}.php -f RewriteCond %{QUERY_STRING} ^$ RewriteRule ^(.*?)/?$ $1.php [L]

    بإضافة الشرط الإضافي والخاص بالسطر الأخير، يتم التحقق مما إذا كان الملف المستهدف موجودًا وليس دليلًا قبل تحويل الطلب. هذا يضمن أن لا تتم محاولة تحويل عناوين URL التي تشير إلى دلائل بدلاً من ملفات.

    يرجى تجربة هذه التعديلات والتحقق مما إذا كانت تحل المشكلة التي واجهتك.

    المزيد من المعلومات

    عند التعامل مع ملفات .htaccess، يجب فهم أن هذه القواعد تُستخدم لتحسين تنظيم هيكل الروابط في موقع الويب الخاص بك وتسهيل عمليات التوجيه (Rewriting) وإعادة التوجيه (Redirection)، وتحسين تجربة المستخدم وتحسين أداء الموقع. دعني أوضح لك بعض النقاط المهمة حول هذا الموضوع:

    1. RewriteCond: تستخدم هذه الشروط لتحديد الظروف التي يجب أن تتحقق قبل تنفيذ القاعدة التالية (RewriteRule).

    2. RewriteRule: تُستخدم لتحديد القواعد التي تقوم بتوجيه أو إعادة توجيه الطلبات. يتم تنفيذ القاعدة إذا تم تحقيق الشرط المحدد في RewriteCond.

    3. %{THE_REQUEST}: يحتوي على النص الكامل للطلب الذي قدمه العميل.

    4. %{REQUEST_FILENAME}: يحتوي على الاسم الكامل للملف المستهدف من الطلب.

    5. -d: يتحقق مما إذا كان الملف المستهدف هو دليل.

    6. -f: يتحقق مما إذا كان الملف المستهدف موجودًا.

    7. %1: يرتبط بالمطابقة المحددة في الشرط.

    من خلال تحليل هذه النقاط، يمكنك فهم كيف يتم تنفيذ قواعد .htaccess الخاصة بك. يجب أن تكون حذرًا عند استخدام هذه القواعد، حيث يمكن أن تؤثر على سلوك الموقع بشكل كبير إذا لم تتم كتابتها بعناية. قد يكون من المفيد أيضًا تسجيل أخطاء الخادم لفحص المشاكل المحتملة.

    إذا كنت بحاجة إلى توضيح إضافي أو إذا كان لديك أي أسئلة حول القواعد الخاصة بك، فأنا هنا للمساعدة.

  • تحسين رفع الصور في PHP: أمان وأداء

    عند النظر إلى الشيفرة التي قدمتها، يظهر أنك تحاول رفع صورة باستخدام PHP. لكن هناك بعض الأمور التي يمكن تحسينها في الشيفرة الخاصة بك لتحقيق أداء أفضل وضمان الأمان. دعني أشرح لك بعض النقاط:

    أولاً وقبل كل شيء، يجب عليك الانتقال من استخدام mysql_query إلى استخدام استعلامات mysqli أو PDO، حيث أن mysql_query قديمة وغير مستخدمة في إصدارات PHP الحديثة. يُفضل استخدام استعلامات معالجة البيانات المحسّنة.

    عليك أيضًا أن تتحقق من السلامة الأمنية لتجنب هجمات حقن SQL. يُفضل دائمًا استخدام تحليل الاستعلام المُعدّل (Prepared Statements) لتجنب هذه المشكلة.

    فيما يتعلق برفع الصور، يُفضل استخدام مكتبة مثل “move_uploaded_file” للتحقق من الصورة ونقلها إلى مكان مؤقت قبل إدراج معلومات الصورة في قاعدة البيانات.

    لديك أيضًا حلقتين foreach لا تقومان بأي شيء، حيث أنك تقوم بتكرار القيمة الأخيرة فقط. قد تحتاج إلى إعادة تقييم هذا الجزء من الشيفرة لضمان تكرار القيم الصحيح.

    لتحسين أداء التكرار وتجنب استخدام foreach عندما لا تحتاج إلى المفتاح، يمكنك استخدام foreach($array as $value) مباشرة.

    إليك نسخة معدلة قليلاً من الشيفرة الخاصة بك:

    php
    if(isset($_REQUEST['requestsubmit'])){ $field_values_array1 = $_REQUEST['name']; $field_values_array2 = $_REQUEST['address']; $field_values_array3 = $_REQUEST['image']; // Move uploaded file to a temporary location $tempImagePath = "path/to/temp/directory/" . basename($_FILES['image']['name']); move_uploaded_file($_FILES['image']['tmp_name'], $tempImagePath); foreach($field_values_array1 as $k => $value1){ $insert = "INSERT INTO `infotown_house`.`test` (`id`, `userName`, `cat`, `det`) VALUES (NULL, '$value1', '$field_values_array2[$k]', '$field_values_array3[$k]')"; // Perform the database query using mysqli or PDO here } }

    يرجى استبدال “path/to/temp/directory/” بالمسار الفعلي للمجلد المؤقت الذي تريد نقل الصورة إليه. وتأكد من تحسين الأمان والأداء حسب الحاجة.

    المزيد من المعلومات

    في سياق الشيفرة التي قدمتها، يظهر أنك تقوم بجمع معلومات من حقول النموذج ($_REQUEST) وتقوم بإدراجها في قاعدة البيانات. لكن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها وإضافة المزيد من المعلومات لجعل التطبيق أفضل.

    1. التحقق من الصورة:
      يفضل أن تقوم بفحص نوع الملف وحجمه قبل تحميله إلى الخادم. يمكنك استخدام دوال PHP مثل getimagesize للتحقق من أن الملف المرفوع هو صورة صحيحة.

    2. التحقق من البيانات المدخلة:
      يفضل دائمًا فحص وتنقيح البيانات المدخلة لتجنب هجمات حقن البيانات. استخدم دوال مثل mysqli_real_escape_string عند استخدام mysqli للتأكد من أمان استعلام البيانات.

    3. استخدام PDO:
      بدلاً من mysqli, يُفضل استخدام PDO لتحسين أمان البيانات وتوفير توصيل محدد لقاعدة البيانات.

    4. الرد البصري للمستخدم:
      قد ترغب في توفير رد بصري للمستخدم بعد إجراء الإدراج بنجاح أو فشله، مثل عرض رسالة نجاح أو فشل.

    5. التعامل مع أخطاء قاعدة البيانات:
      يُفضل إضافة تفقد لأخطاء قاعدة البيانات، وفحص ما إذا كانت الاستعلامات ناجحة أم لا، وإعطاء رسائل خطأ مناسبة.

    6. استخدام التحضير المسبق (Prepared Statements):
      يُفضل استخدام التحضير المسبق للاستعلامات لتحسين أمان البيانات والحد من فرص حدوث هجمات حقن SQL.

    في الختام، يمكنك تحسين الكود الخاص بك بتبني أفضل الممارسات وتطبيق إجراءات أمان أكثر. يمكن أيضًا تحسين تجربة المستخدم عن طريق إضافة تعليقات ورسائل توضيحية في حالة حدوث أخطاء أو نجاح العمليات.

  • حل مشكلة ربط ملفات HTML و CSS

    في هذا السياق، يبدو أن هناك مشكلة في ربط ملفات HTML و CSS الخاصة بك. يمكنني فحص الشيفرة وتقديم بعض الإرشادات لمساعدتك في حل هذه المشكلة.

    أولًا، يجب عليك التأكد من أن ملف الـCSS يتم ربطه بشكل صحيح مع ملف الـHTML. في الكود الخاص بك، يتم استخدام الرابط التالي لربط ملف الـCSS:

    html
    <link rel="stylesheet" type="text/css" href="/additional_pages/fp_frye.css" />

    هذا يعتمد على مكان ملف الـCSS في نفس الدليل الذي يحتوي ملف الـHTML عليه. تأكد من أن الهيكل الذي يحتوي على ملفي الـHTML والـCSS يكون كما يلي:

    markdown
    - مجلد العمل - additional_pages - fp_frye.css - ملف-html-الخاص-بك.html

    إذا كانت هذه البنية صحيحة، فإن المشكلة قد تكون في رابط الملف. تأكد من أن اسم الملف والمسار صحيحين ولا يحتويان على أي أخطاء إملائية.

    ثانيًا، يجب أن تتأكد من أن الروابط تعمل بشكل صحيح. افتح ملف الـCSS وتأكد من أن جميع المحتويات داخله صحيحة. في مثال الكود الذي قدمته، يبدو أن كل شيء سليم.

    أخيرًا، تأكد من أن الخصائص المستخدمة في ملف الـCSS تعتبر صحيحة. على سبيل المثال، تأكد من أن أسماء الألوان تمت كتابتها بشكل صحيح، وفحص القيم الأخرى لضمان صحتها.

    بعد مراجعة هذه النقاط، إذا استمرت المشكلة، يمكنك تقديم المزيد من التفاصيل حول أي رسائل خطأ تظهر أو أي محاولات قد قمت بها لحل المشكلة، وسأكون سعيدًا بمساعدتك أكثر.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، سأقدم لك المزيد من المعلومات لتوضيح الموضوع.

    في البداية، يُلاحظ أنك قمت باستخدام الألوان بطريقة معينة في ملف الـCSS الخاص بك، حيث قمت بتحديد لون الخلفية للـ body باللون “light-green”. يجب أن تكون على دراية أن أسماء الألوان قد تكون حساسة لحالة الأحرف، لذا يُفضل استخدام الأكواد اللونية المباشرة للتأكد من التوافق. في هذا السياق، يمكنك تغيير:

    css
    body { background-color: light-green; }

    إلى:

    css
    body { background-color: lightgreen; }

    كما يمكنك استخدام كود اللون المباشر إذا كنت تعرف اللون الذي تريده بالضبط، على سبيل المثال:

    css
    body { background-color: #90EE90; /* كود لون lightgreen */ }

    يفضل أن تقوم بتجربة الرموز اللونية المختلفة للتأكد من أن لون الخلفية يتغير بالشكل الذي ترغب فيه.

    علاوة على ذلك، يُفضل أيضًا أن تتأكد من أن الصفحة الخاصة بك لا تحتوي على أي أخطاء أخرى في الكود. يمكنك استخدام أدوات تفحص الكود (مثل W3C Validator) للتحقق من صحة الكود HTML و CSS الخاص بك.

    أخيرًا، قم بتأكيد أن ملفات الـCSS والـHTML تتواجدان في نفس المجلد أو المسار الصحيح، وذلك لضمان أن الرابط الذي استخدمته في العنوان href يشير بشكل صحيح إلى موقع ملف الـCSS.

    باختصار، يُنصح بتصحيح الألوان في الكود الخاص بك والتحقق من صحة الكود باستمرار لضمان عدم وجود أخطاء أخرى تعيق عمل الصفحة. في حال استمرار المشكلة، فإن تقديم أكثر من تفصيل حول أي رسائل خطأ أو تحديثات قد قمت بها سيساعد في تقديم مساعدة دقيقة أكثر.

  • تكامل مكتبات RequireJS: التعامل مع المكتبات غير المتوافقة مع نموذج AMD

    في البداية، يبدو أن لديك تحدياً يتعلق بالتكامل بين مكتبات JavaScript المتوافقة مع نموذج التحميل Asynchronous Module Definition (AMD) وتلك التي لا تتبع هذا النموذج في بيئة RequireJS. يعتبر RequireJS أداة قوية لإدارة التبعيات وتحميل المكتبات بشكل فعال، لكن التعامل مع المكتبات التي لا تتبع نموذج AMD يمكن أن يكون تحديًا.

    في سياقك، يتم تضمين ملف script.js في نهاية الجسم دون استخدام requirejs بشكل صريح لتحميله. هذا يجعل RequireJS يقوم تلقائيًا بتحميل المكتبات التي تتبع نموذج AMD والتي قد تكون متوافقة معه، ولكن يبدو أن هناك مكتبات في script.js لا تتبع هذا النموذج.

    لتجاوز هذا التحدي، يمكنك استخدام طريقة تسمى “shim” في RequireJS. تُستخدم shim لتعريف العلاقات بين المكتبات وتحديد كيفية تحميلها. في حالتك، يمكنك تحديد المكتبات التي لا تتبع نموذج AMD باستخدام shim لضمان تحميلها بشكل صحيح.

    فيما يلي مثال على كيفية استخدام shim في RequireJS:

    javascript
    requirejs.config({ paths: { 'nonAmdLibrary': 'path/to/nonAmdLibrary' }, shim: { 'nonAmdLibrary': { exports: 'NonAmdLibrary' } } }); require(['nonAmdLibrary'], function(NonAmdLibrary) { // يمكنك الآن استخدام NonAmdLibrary هنا بعد التأكد من تحميلها بشكل صحيح });

    في هذا المثال، يتم تحديد ‘nonAmdLibrary’ كاسم للمكتبة غير المتوافقة مع AMD، وتُعرف الـ “shim” باستخدام exports لتحديد الكائن العالمي الذي سيتم استخدامه عندما تكون المكتبة قد تم تحميلها.

    باستخدام هذا النهج، يمكنك ضبط RequireJS ليتعامل بشكل صحيح مع المكتبات التي لا تتبع نموذج AMD، وبالتالي يمكنك الوصول إليها في script.js بسهولة.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعونا نوسع على النقاط المهمة في هذا السياق. يبدو أن التحدي الذي تواجهه يتعلق بفهم كيفية تكامل RequireJS مع المكتبات غير المتوافقة مع نموذج AMD بشكل أفضل.

    أولاً وقبل كل شيء، يجب علينا فهم مفهوم shim بشكل أفضل. في RequireJS، يعتبر shim خاصية تستخدم لتكوين المكتبات التي لا تعتمد على نموذج التحميل AMD. يقوم shim بتحديد كيفية تحميل وتكامل المكتبات التي لا تتبع هذا النموذج. في مثالنا، تم استخدام shim لتحديد الـ “exports”، وهو الكائن العالمي الذي يتم استخدامه للوصول إلى المكتبة بعد تحميلها.

    علاوة على ذلك، يمكنك أيضًا استخدام init في shim إذا كانت لديك عمليات إعداد إضافية لتنفيذها قبل استخدام المكتبة. هذا يسمح لك بتنفيذ رمز إعداد خاص بك قبل استخدام المكتبة.

    javascript
    requirejs.config({ paths: { 'nonAmdLibrary': 'path/to/nonAmdLibrary' }, shim: { 'nonAmdLibrary': { exports: 'NonAmdLibrary', init: function() { // إجراء عمليات الإعداد الإضافية هنا إذا لزم الأمر } } } }); require(['nonAmdLibrary'], function(NonAmdLibrary) { // يمكنك الآن استخدام NonAmdLibrary هنا بعد التأكد من تحميلها بشكل صحيح });

    تذكر أن تحدد اسم المكتبة ومسارها بشكل صحيح في أقسام “paths” و “shim”، وهذا يساعد RequireJS على تحديد مكان المكتبة وكيفية تحميلها.

    في الختام، يجب أن يوفر لك هذا النهج وسيلة فعالة لتكامل المكتبات غير المتوافقة مع AMD في بيئة RequireJS الخاصة بك، مما يسمح لك بالوصول إليها بسهولة وفعالية في ملف script.js الخاص بك.

  • دليل إنشاء قوالب ووردبريس الفرعية بأفضل الممارسات

    في عالم تصميم وتطوير مواقع الويب، يعتبر إنشاء قالب فرعي في ووردبريس خطوة استراتيجية وذكية تسمح للمطورين بتخصيص تصميم الموقع بشكل فعّال دون التأثير على القالب الرئيسي. هذا المفهوم يعكس التفريغ الفني والإبداعي للمواقع على أنظمة إدارة المحتوى.

    لبداية فعّالة في إنشاء قالب ووردبريس فرعي، يجب أولاً على المطور أن يكون على دراية بمفاهيم التصميم والبرمجة الخاصة بووردبريس. يتطلب هذا توفر الخبرة في لغات مثل HTML، CSS، وPHP. فيما يلي خطوات شاملة لإنشاء قالب ووردبريس فرعي بأسلوب متكامل وفعّال:

    1. استعراض القالب الأم:
    قبل البدء في إنشاء قالب فرعي، يجب فحص واستعراض القالب الأم الذي ترغب في تخصيصه. هذا يشمل فهم هيكل القالب والتعرف على ملفاته الرئيسية مثل header.php و footer.php.

    2. إنشاء مجلد للقالب الفرعي:
    قم بإنشاء مجلد جديد في دليل themes داخل مجلد ووردبريس الخاص بالموقع الخاص بك. قد يكون اسم المجلد مشتقًا من اسم القالب الأم، مع إضافة اسم مميز للتمييز، على سبيل المثال، “mytheme-child”.

    3. إنشاء ملفات القالب:
    يجب إنشاء ملفات القالب الأساسية في المجلد الجديد، مثل style.css و functions.php. يمكنك نسخ هذه الملفات من القالب الأم وتعديلها وفقًا لاحتياجاتك.

    4. تفعيل القالب الفرعي:
    انتقل إلى لوحة التحكم في ووردبريس وقم بتفعيل القالب الفرعي الذي أنشأته. ستظهر التغييرات التي قمت بها في تصميم الموقع.

    5. تخصيص ملف style.css:
    يمكنك تخصيص ملف style.css لتغيير الألوان، الخطوط، وأي خصائص أخرى. يُفضل استخدام التعليقات لتوثيق التغييرات التي تقوم بها.

    6. إضافة ملفات إضافية:
    إذا كان لديك تخصيصات كبيرة أو تريد إضافة ميزات إضافية، قم بإنشاء ملفات إضافية مثل template-parts وتعديلها وفقًا لاحتياجاتك.

    7. استخدام الأدوات الإضافية:
    استخدم الأدوات الإضافية والمكونات الإضافية لووردبريس لتسهيل عملية التخصيص. يمكن أن تكون هذه الأدوات مفيدة جداً لإدارة الأكواد وتحسين أداء الموقع.

    8. اختبار وتحسين:
    قبل نشر أي تغييرات، قم بفحص الموقع بشكل كامل لضمان أن التعديلات لا تؤثر سلباً على الوظائف الأساسية. قم بتحسين أداء الموقع وفحصه باستمرار لضمان استمرار العمل بشكل صحيح.

    باستخدام هذه الخطوات، يمكنك إنشاء قالب ووردبريس فرعي يلبي احتياجاتك الفريدة ويتيح لك تحديثات آمنة دون التأثير على القالب الأم. تذكر دائمًا توثيق التغييرات والتحسينات التي تقوم بها لتسهيل الصيانة في المستقبل.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعونا نستكشف المزيد من المعلومات حول إنشاء قالب ووردبريس فرعي بطريقة تفصيلية وشاملة.

    9. تخصيص ملف functions.php:
    يعد ملف functions.php مهمًا لتعديل وإضافة وظائف إلى موقع ووردبريس الخاص بك. يمكنك استخدامه لتضمين أكواد PHP مخصصة وتفعيل ميزات إضافية. يُفضل تقسيم الأكواد إلى وظائف منفصلة لتحسين إدارة الأكواد.

    10. إدارة القوالب والمشغلات (Template Hierarchy):
    في ووردبريس، يتبع النظام الهيكلي للقوالب نهجًا معينًا يحدد أي قالب سيتم استخدامه لعرض صفحة معينة. تعرّف على تسلسل القوالب وكيف يمكنك تخصيصها بشكل فعّال باستخدام ملفات مختلفة مثل archive.php و single.php.

    11. استخدام لوحة تحكم مخصصة (Customizer):
    تقدم ووردبريس لوحة تحكم مخصصة تسمح للمستخدمين بتخصيص الثيم بشكل حي، من خلال تغيير الألوان، والخطوط، والخلفيات. قم بتضمين خيارات مخصصة في اللوحة لتسهيل تخصيص المظهر.

    12. الاعتماد على مكتبات الأصول (Asset Libraries):
    استخدم مكتبات الأصول مثل jQuery أو Bootstrap لتحسين وظائف موقعك. قم بتضمينها بشكل صحيح في ملفات القالب الخاصة بك وتحديثها بانتظام للحفاظ على أمان الموقع.

    13. دمج تقنيات التحسين لمحركات البحث (SEO):
    قم بتضمين تقنيات تحسين محركات البحث في ملفات القالب الخاصة بك، مثل إضافة عناوين ووصفوصف الصفحات بشكل صحيح. استخدم أدوات مثل Yoast SEO لتسهيل هذه العملية.

    14. التفاعل مع الأحداث والفلاتر:
    استفد من قوة الأحداث والفلاتر في ووردبريس لتخصيص السلوك الافتراضي للقالب الفرعي. يمكنك إدراج الأحداث للتفاعل مع أحداث معينة في دورة حياة الموقع.

    15. توثيق التعديلات:
    كن دقيقًا في توثيق التغييرات التي قمت بها في القالب الفرعي. استخدم تعليقات داخل الأكواد وأنشئ وثائق داخلية لتبسيط الصيانة في المستقبل.

    16. تجربة المستخدم والاستجابة:
    ضمن تصميم القالب، اعتن بتحسين تجربة المستخدم وجعل الموقع استجابيًا للأجهزة المختلفة. استخدم وحدات CSS مثل Flexbox و Grid لضبط توزيع العناصر.

    17. اختبار الأمان والأداء:
    قبل نشر أي تغييرات، قم بإجراء اختبارات أمان شاملة وتقييم أداء الموقع باستمرار. استخدم أدوات مثل Google PageSpeed Insights لتحسين سرعة التحميل.

    18. استخدام Git لإدارة الإصدار:
    استخدم نظام التحكم في الإصدارات Git لتتبع التغييرات وإدارة مشروع القالب الفرعي بشكل فعّال.

    19. البحث عن مشاركة المجتمع:
    استكشف مواقع المشاركة والمجتمعات على الإنترنت مثل GitHub لتحسين فهمك واستفادتك من أفضل الممارسات والحلول.

    20. متابعة التطورات التكنولوجية:
    كون مواكبًا للتحديثات والتطورات في ووردبريس ولغات البرمجة ذات الصلة. حافظ على تحديث التقنيات التي تستخدمها للحفاظ على أمان وأداء الموقع.

    مع هذه النصائح، يمكنك البدء في إنشاء قالب ووردبريس فرعي فعّال وذلك باستخدام الأفضل الممارسات في تصميم وبرمجة مواقع الويب. تذكر دائمًا أن الإبداع والتحسين المستمر يلعبان دورًا مهمًا في تطوير موقع ووردبريس الخاص بك.

  • تحول حديث: سحر حركيات CSS في تصميم الويب الحديث

    في عالم تطوير الويب المستمر التطور، يأخذ الابتكار دورًا أساسيًا في تحسين تجربة المستخدم وتحسين أداء المواقع. من بين التقنيات الرائدة التي تسهم في تحقيق ذلك، تتمثل حركيات CSS في واحدة من العناصر البارزة التي تضفي لمسات ساحرة ودينامية على واجهات المستخدم.

    تمثل الحركيات CSS طريقة فعالة لإضافة تأثيرات بصرية وحركية إلى المواقع الإلكترونية. إنها تسمح للمطورين بتخصيص تصميماتهم بطرق إبداعية وتفاعلية، مما يؤدي إلى تحسين التفاعل بين المستخدم والموقع. يمكن تحقيق هذا باستخدام مجموعة متنوعة من الخصائص والقواعد في لغة التنسيق (CSS).

    في هذا السياق، تبرز الخاصية البارعة “animation” في CSS كأداة أساسية لإنشاء حركيات رائعة. يمكن استخدامها لتعريف تسلسلات متطورة من الحركات، مثل الظهور التدريجي، والتحولات المتكررة، والتحركات المتناسقة. يمكن تكامل هذه الحركيات مع أحداث معينة على الموقع لتحقيق تجربة متكاملة.

    علاوة على ذلك، يمكن تنفيذ حركيات CSS بشكل منبثق وموقت، مما يعزز تأثيرها ويخلق توازنًا مثاليًا بين التصميم والأداء. يعتبر استخدام الحركيات في الوقت المناسب وبطريقة متقنة فنًا يلتقط انتباه المستخدمين ويعزز تذكر تفاصيل الموقع.

    لتنفيذ هذا النوع من التقنيات بشكل فعّال، يجب على المطورين الفهم العميق لمفهوم الحركيات وتطبيقها بشكل استراتيجي. يمكن أيضاً تحقيق تكامل سلس مع تصميم الواجهة الأمامية والخلفية، مما يسهم في تعزيز التفاعل والتجربة الشاملة للمستخدم.

    في النهاية، يعد استخدام حركيات CSS طريقة مثلى للمطورين لإبراز مهاراتهم وإضافة عنصر فني إلى المشاريع الويب. يمكن أن تسهم هذه الحركيات في تعزيز تفاعل المستخدم، وتحسين تصميم الموقع، وجعل تجربة التصفح أكثر إثارة وجاذبية.

    المزيد من المعلومات

    تعتبر حركيات CSS جزءًا لا يتجزأ من تطوير الويب الحديث، حيث تقدم مجموعة من الفوائد والإمكانيات التي تعزز من تجربة المستخدم وتجعل المواقع أكثر دينامية وجاذبية. فيما يلي بعض المعلومات الإضافية حول هذا الموضوع:

    1. تعدد الخصائص والتأثيرات:
      يوفر CSS القدرة على تطبيق مجموعة واسعة من الخصائص والتأثيرات الحركية. يمكن تحديد الانتقالات والتحولات والدورانات والتكبير والتصغير، مما يتيح للمطورين تحقيق تنوع كبير في التصميم.

    2. التحكم في التوقيت والتسلسل:
      تتيح حركيات CSS للمطورين التحكم الكامل في التوقيت وتسلسل الحركات. يمكن تكوين المدة ونوع التوقيت، وبالتالي، يتمكن المطورون من إنشاء تأثيرات متناغمة وجميلة.

    3. التفاعل مع الحدث:
      يمكن دمج حركيات CSS بسهولة مع الأحداث الفعّالة مثل نقر المستخدم أو تحميل الصفحة. هذا يتيح للموقع التفاعل بشكل ديناميكي مع تفاعلات المستخدم، مما يعزز التجربة بشكل كبير.

    4. التوافق مع مختلف الأجهزة:
      يتيح CSS3 القدرة على تحسين تجربة المستخدم على مختلف الأجهزة، بما في ذلك الحواسيب المكتبية والأجهزة اللوحية والهواتف الذكية. يمكن تكامل حركيات CSS بشكل جيد مع تصميم الاستجابة لتوفير تجربة متناسبة مع حجم الشاشة.

    5. تحسين أداء الموقع:
      على الرغم من الإضافات الرائعة التي تقدمها حركيات CSS في التصميم، يمكن استخدامها بشكل ذكي لتحسين أداء الموقع. على سبيل المثال، يمكن استخدام حركيات CSS لتحسين وقت التحميل ولتحقيق تأثيرات بصرية دون التأثير السلبي على سرعة الموقع.

    6. تقنيات متقدمة:
      مع تقدم التكنولوجيا، تظهر تقنيات متقدمة مثل WebGL وCSS custom properties التي توفر إمكانيات أكبر لتحقيق تصميمات حركية معقدة ومتطورة.

    في الختام، يُعَدّ استخدام حركيات CSS جزءًا حيويًا من تجربة المستخدم على الويب الحديث. باستخدام هذه التقنيات بشكل متقن ومبتكر، يمكن للمطورين إضافة لمسات سحرية إلى تصميماتهم وتحسين تفاعل المستخدم مع الموقع، مما يسهم في جعل الويب أكثر جاذبية وابتكارًا.

  • تجنب الأخطاء الشائعة في استخدام Bootstrap: دليل لتحسين تجربة تطوير الويب

    في عالم تطوير الويب المعاصر، يعد إطار العمل Bootstrap واحدًا من الأدوات الأكثر استخدامًا وشهرة في بناء واجهات المستخدم الحديثة. ومع ذلك، قد تؤدي عدم فهم الأمور بشكل صحيح إلى ارتكاب أخطاء شائعة يمكن أن تؤثر على جودة وأداء تطبيقك. في هذا السياق، سنستعرض عشر أخطاء شائعة يجب تجنبها عند استخدام إطار العمل Bootstrap.

    1. تجاهل تخصيص الأسلوب:
      غالباً ما يقع المطورون في فخ عدم تخصيص الأسلوب الافتراضي لـ Bootstrap. يجب على المطورين فهم أهمية تعديل الأسلوب ليتناسب مع تصميم الموقع أو التطبيق الخاص بهم، بدلاً من الاعتماد على النمط الافتراضي.

    2. تضخيم الاعتماد على الشبكة (Grid):
      رغم أن نظام الشبكة في Bootstrap قوي، إلا أن استخدامه بشكل مفرط يمكن أن يؤدي إلى تصميم معقد وغير فعّال. يجب أن يكون استخدام الشبكة مناسبًا لهيكل الموقع وليس مبالغًا فيه.

    3. إهمال التوافق مع الهواتف الذكية:
      يجب أن يكون التصميم متجاوبًا تمامًا مع الأجهزة المحمولة. تجاهل هذا الجانب قد يؤدي إلى تجربة مستخدم غير فعّالة على الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية.

    4. تضمين مكتبات JavaScript بدون حاجة:
      قد يكون من المغري تضمين جميع مكتبات JavaScript المتاحة مع Bootstrap، ولكن هذا قد يؤدي إلى زيادة حجم الملفات وتأثير سلبي على أداء الموقع. يفضل اختيار الوحدات اللازمة فقط.

    5. استخدام الفئات المهملة:
      تحتوي Bootstrap على العديد من الفئات التي يمكن أن تكون غير ضرورية في بعض الحالات. يجب تجنب استخدام الفئات الزائدة والتركيز على العناصر الأساسية.

    6. تجاهل مفهوم الهياكل السريعة:
      يمكن أن يؤدي عدم فهم مفهوم الهياكل السريعة في Bootstrap إلى إنشاء هياكل غير فعّالة وتكرار الشفرة. يجب الاستفادة الكاملة من الهياكل السريعة لتسريع عملية التطوير.

    7. تجنب التوثيق:
      يعد الاطلاع على التوثيق الخاص بـ Bootstrap أمرًا أساسيًا. الفهم الجيد للخصائص والكلاسات يسهم في بناء تصميم قوي وفعّال.

    8. تجنب تحديث النسخة:
      يجب دائماً متابعة التحديثات الصادرة لـ Bootstrap وتحديث النسخة المستخدمة بانتظام للاستفادة من التحسينات وتصحيح العلل.

    9. الاعتماد الكامل على الرموز والأيقونات:
      يعد استخدام الرموز والأيقونات جيدًا لتحسين تجربة المستخدم، ولكن الاعتماد الكامل عليها يمكن أن يؤدي إلى زيادة وقت التحميل. يجب استخدامها بحذر وفقًا لاحتياجات المشروع.

    10. تجاهل أمان المستخدم:
      ينبغي دائمًا التأكد من تحقيق معايير الأمان في تطبيقات الويب. تجاهل هذا الجانب يمكن أن يترك الأبواب مفتوحة أمام الهجمات الإلكترونية.

    باختصار، يجب على مطوري الويب الحذر والتأكد من فهم Bootstrap بشكل كامل لتجنب هذه الأخطاء الشائعة وضمان تقديم تجربة مستخدم متميزة وفعّالة.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعنا نواصل استكشاف بعض المعلومات الإضافية حول Bootstrap وكيفية تجنب بعض التحديات المحتملة عند استخدامه.

    1. إدمان الكلاسات المستخدمة للتصميم:
      قد يقع بعض المطورين في الإدمان على استخدام الكلاسات لتحقيق تصميمات معينة دون النظر إلى البنية الأساسية للمشروع. يفضل تنظيم وتنسيق الكود لتحسين صيانة المشروع على المدى الطويل.

    2. تجاهل تأثيرات الأداء:
      قد يتجاهل بعض المطورين تأثير استخدام Bootstrap على أداء الموقع. من الضروري مراقبة أداء الموقع وتحسينه بمرور الوقت باستخدام أساليب مثل تحميل الملفات بشكل صحيح وتقليل استخدام الصور الكبيرة.

    3. تجاهل أساليب التخصيص المتقدمة:
      Bootstrap يقدم العديد من أساليب التخصيص المتقدمة ولكن قد يتجاهلها بعض المطورين. استكشاف هذه الخيارات يمكن أن يساعد في تحقيق تصميمات فريدة ومتقدمة.

    4. تجنب تضمين ملفات CSS و JS غير المستخدمة:
      يمكن أن يزيد تضمين ملفات CSS و JS غير المستخدمة من حجم الملفات النهائية ويؤثر على أداء الموقع. يجب تحليل الاحتياجات الفعلية وتضمين فقط ما يلزم.

    5. تجنب إعادة استخدام الكود بدون تعديل:
      القدرة على إعادة استخدام الكود هي ميزة قوية في Bootstrap، ولكن يجب تحرير الكود بمرونة لضمان تلبية احتياجات المشروع الفريدة.

    6. عدم الاعتماد على Bootstrap بشكل كامل:
      Bootstrap يوفر العديد من الأدوات والمكونات، ولكن قد يكون من المفيد استكشاف مكتبات أخرى أو إضافة تعديلات مخصصة لتحقيق تصميم فريد وتجربة مستخدم متميزة.

    7. تجاهل تقنيات التنسيق الدقيقة:
      Bootstrap يقدم العديد من التقنيات للتنسيق وتحسين المظهر، مثل Flexbox وGrid، ويجب على المطورين الاستفادة منها بشكل كامل لتحسين هيكلية وتصميم الموقع.

    8. تجاهل استخدام متغيرات Bootstrap:
      Bootstrap يتيح للمطورين استخدام متغيرات لتخصيص الألوان والخطوط. تجاهل هذه الميزة يمكن أن يؤدي إلى فقدان الفرصة لتحقيق تصميم مميز.

    9. تجنب تجاهل مبادئ التصميم الجيد:
      يجب على المطورين فهم مبادئ التصميم الجيد وتطبيقها على مشاريع Bootstrap. هذا يشمل النظر في التوازن بين التصميم والأداء وتجربة المستخدم.

    10. تجاهل إعدادات اللغة والاتجاه:
      مع التوجه العالمي لتطوير مواقع الويب، يجب على المطورين الانتباه إلى إعدادات اللغة والاتجاه في Bootstrap لضمان توفير تجربة مستخدم متسقة عبر الثقافات واللغات المختلفة.

    مع التفكير في هذه النقاط، يمكن لمطوري الويب تجنب الأخطاء الشائعة وضمان تنفيذ مشاريع Bootstrap بشكل فعّال وفعّال. استفادة كاملة من إمكانيات Bootstrap والتعلم المستمر سيسهم في تحسين جودة وكفاءة تطوير المواقع.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر