بروتوكول tcp

  • حلول تشغيل مشاركة NFS بين Qnap وLinux: تفادي رفض الوصول

    عندما يواجه المرء تحدياً في ربط مشاركة NFS من جهاز Qnap بجهاز يعمل بنظام تشغيل Linux، يمكن أن يكون ذلك مصدر إحباط كبير. في حالتك، تواجه رفض الوصول من قبل الخادم، وهو مشكلة تتطلب فحصا دقيقا للتأكد من إعدادات السيرفر والأذونات. دعنا نستعرض الخطوات التي يمكن اتخاذها لحل هذه المشكلة.

    أولًا وقبل كل شيء، يجب التحقق من أذونات المجلد المطلوب على Qnap. من الواضح أن لديك مسارًا معينًا “/backup” تحاول الاتصال به. يظهر أن الخادم يظهر هذا المسار في قائمة التصدير باسم “/backup”. لذلك، يجب التأكد من أن لديك أذونات كافية للوصول إليه.

    يرجى التحقق من الأذونات على المجلد “/backup” على Qnap. يظهر الرابط الذي قدمته صورة لإعدادات الأذونات، ولكن يجب التحقق منها أكثر. تأكد من أن المستخدم الذي تقوم بتسجيل الدخول به على جهازك Linux لديه الإذن الكافي للوصول إلى المسار “/backup”.

    يمكن استخدام أمر “showmount” للتحقق من الأمور من الناحية الخادمية. يبدو أن الطلب “showmount -e 10.0.2.6” يظهر المسار “/backup” في القائمة، ولكن يجب التحقق من أن العميل الذي تستخدمه للاتصال لديه الأذونات اللازمة.

    يمكن أيضًا محاولة استخدام أمر “mount” بخيار “vers” لتحديد إصدار NFS المستخدم. قد تحتاج إلى تحديد الإصدار بشكل صريح باستخدام “vers=3” أو “vers=4” وفقًا لتكوينات الخادم.

    bash
    sudo mount -t nfs -o vers=3 10.0.2.6:/backup /mnt/nas/backup

    قد يكون الخطأ الذي تواجهه مرتبطًا بإعدادات الجدار الناري على Qnap. تأكد من أن الجدار الناري يسمح باتصالات NFS من جهاز العميل.

    باختصار، يجب فحص أذونات المجلد على Qnap والتأكد من أنها تسمح بالوصول للمستخدم الذي تستخدمه. كما يجب التحقق من إعدادات الجدار الناري واستخدام الأوامر المناسبة على العميل. باستكشاف هذه النقاط، قد تجد حلاً لمشكلتك وتتمكن من ربط مشاركة NFS بنجاح بين Qnap وجهاز Linux الخاص بك.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعونا نستكمل النقاش حول مشكلتك في ربط مشاركة NFS من Qnap إلى جهاز Linux الخاص بك. بعد فحص الأمور المبدئية، يمكننا التفكير في بعض الجوانب الإضافية التي قد تكون ذات صلة.

    قد تكون هناك مشكلة في الطريقة التي يتم بها تنفيذ عملية الربط. يفضل في بعض الأحيان استخدام أمر “mount” بالتوجيهات الصحيحة لضمان نجاح العملية. يمكنك جرب الأمر التالي:

    bash
    sudo mount -t nfs -o vers=3,proto=tcp 10.0.2.6:/backup /mnt/nas/backup

    في هذا السياق، تم استخدام “proto=tcp” لاستخدام نقل البيانات عبر TCP بدلاً من UDP، مما قد يكون هو الفارق الذي تحتاجه.

    أيضًا، قد يكون هناك مشكلة في إعدادات ملف /etc/exports على الخادم (Qnap). تأكد من أن الملف يحتوي على إعدادات صحيحة ويسمح بالوصول للعميل الذي تقوم بتشغيله.

    يمكنك فحص ملف السجلات /var/log/messages أو /var/log/syslog على جهاز Qnap للبحث عن أي رسائل أو أخطاء ذات صلة بخدمة NFS. هذا قد يفيد في تحديد جذر المشكلة.

    علاوة على ذلك، قد يكون من المفيد تحليل إعدادات أمان NFS على جهاز Qnap. التأكد من أن الإعدادات تسمح بالوصول من الشبكة التي ينتمي إليها جهازك Linux.

    في النهاية، يفضل البحث عن المزيد من المعلومات حول إعدادات NFS على Qnap وكيفية ضبطها بشكل صحيح للتفاعل مع أنظمة Linux. يمكن أن تكون القراءة في المستندات الفنية أو المنتديات ذات الصلة مفيدة للعثور على تجارب مماثلة وحلول.

  • بروتوكول TCP: ضمان تدفق بيانات موثوق عبر الشبكات

    في عالم الاتصالات الحديثة، يظهر بروتوكول نقل البيانات TCP (Transmission Control Protocol) كركيز أساسي في تسهيل تدفق البيانات بين أجهزة الحاسوب عبر الشبكات. يتمتع TCP بسمعة قوية كبروتوكول موثوق وفعّال، ويعتبر أحد أبرز البروتوكولات في طبقة النقل في نموذج OSI.

    يتميز بروتوكول TCP بالعديد من الخصائص التي تجعله موثوقًا لنقل البيانات. أحد أبرز هذه الخصائص هو التأكد من تسليم البيانات بدقة وترتيبها بشكل صحيح. يعني ذلك أن TCP يضمن أن البيانات التي يتم نقلها ستصل إلى الوجهة بالتتابع الصحيح وبدون فقدان أو تكرار. يتم تحقيق هذه القدرة على فحص البيانات باستخدام أرقام تسلسلية وتأكيد الاستلام.

    علاوة على ذلك، يُدار بروتوكول TCP بمفهوم النوافذ (Windows)، حيث يتم تقسيم البيانات إلى حزم صغيرة تسمى حزم النوافذ، وتُرسل هذه الحزم بشكل متسلسل. يقوم الجهاز المستقبل بإرسال إشارات تأكيد (ACK) لتأكيد استلام كل حزمة، وفي حالة فقدان حزمة، يتم إعادة إرسالها.

    يُعَدُّ الآليَّة الزمنية أحد جوانب التحكم في ازدحام الشبكة، حيث يقوم بروتوكول TCP بضبط معدل نقل البيانات بناءً على حالة الشبكة. إذا زادت الازدحامات، يتم تقليل معدل نقل البيانات لتجنب فقدان الحزم أو الازدحام الزائد.

    يشكل بروتوكول TCP أساسًا للاتصالات الإنترنت، سواء في تصفح الويب أو البريد الإلكتروني أو التطبيقات الأخرى. يتيح للتطبيقات التفاعل بشكل سلس عبر الشبكات، مما يعزز تجربة المستخدم ويضمن تدفق البيانات بشكل آمن وفعّال.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعنا نستكشف المزيد من التفاصيل حول بروتوكول نقل البيانات TCP وكيف يعمل على تحقيق تدفق البيانات الموثوق.

    بروتوكول TCP يستخدم نظاماً متقدماً للتحكم في التدفق يسمى “التحكم بالتدفق” (Flow Control)، وهو يتيح للمرسل والمستقبل التفاعل بشكل فعّال لضمان أن سرعة نقل البيانات تتناسب مع قدرة استيعاب الوجهة. يتحقق ذلك من خلال آلية تُسمى “المتغيرات المتراكمة” (Sliding Window)، حيث يحدد الجهاز المستقبل العدد الأقصى للبايتات التي يمكنه استقبالها في مرة واحدة. يُرسل المرسل بيانات وفقًا لهذا الحد، ويتم تعديل هذا الحد بناءً على إشارات التأكيد التي يتلقاها.

    لضمان أمان نقل البيانات، يستخدم TCP أيضًا آلية التأكد من الصحة (Error Checking) باستخدام مجموع التحقق (Checksum). يتم حساب مجموع التحقق بشكل رياضي من بيانات الحزمة ويُرسل مع البيانات. يقوم الجهاز المستقبل بحساب مجموع التحقق للبيانات التي يتلقاها ويقارنه بالقيمة المرسلة. في حالة وجود أخطاء، يُطلب إعادة إرسال البيانات.

    يضمن بروتوكول TCP أيضًا استخدام آلية التأكد من التسلسل (Sequence Numbering)، حيث يتم تعيين رقم تسلسل لكل حزمة تُرسل. يُستخدم هذا الرقم لترتيب الحزم وضمان وصولها بالتتابع الصحيح.

    ومن الجدير بالذكر أن بروتوكول TCP يتميز بالقدرة على التعامل مع اتصالات النصف دوبلكس (Full-Duplex)، حيث يمكن للأطراف في الاتصال أن ترسل وتستقبل البيانات في نفس الوقت.

    باختصار، يُعد بروتوكول نقل البيانات TCP محوريًا في توفير تجربة اتصال آمنة وموثوقة عبر الشبكات، مما يسهم في استقرار الاتصالات الحديثة ويدعم تبادل البيانات بكفاءة بين الأجهزة في جميع أنحاء العالم.

    الخلاصة

    في ختام هذا الاستكشاف الشيق لبروتوكول نقل البيانات TCP، يظهر وضوحًا كيف يشكل هذا البروتوكول أساسًا أساسيًا في عالم الاتصالات الحاسوبية. من خلال الدقة والفعالية في تسليم البيانات، يضمن TCP تدفقًا موثوقًا وآمنًا للمعلومات عبر الشبكات.

    تتجلى أهمية بروتوكول TCP في قدرته على التحكم في التدفق بطريقة ذكية، مع التأكيد على ترتيب واستلام البيانات. يمنح الضوابط المتقدمة مثل التحكم بالتدفق والتأكد من التسلسل أمانًا إضافيًا، مما يساهم في تقديم تجربة اتصال للمستخدم خالية من المتاعب.

    لا يقتصر دور بروتوكول TCP على تحسين التدفق العادي للبيانات، بل يتعدى ذلك ليشمل مقاومة للأخطاء والتحكم في الازدحامات. يتيح هذا البروتوكول للتطبيقات التفاعل بشكل سلس عبر الشبكات، مما يسهم في تقديم تجربة مستخدم شاملة وفعالة.

    في النهاية، يبقى بروتوكول نقل البيانات TCP جزءًا حيويًا من تكنولوجيا الاتصالات الحديثة، حيث يعزز الاتصالات العابرة للحدود ويمهد الطريق لتبادل البيانات بشكل فعّال وآمن في عصر الاتصالات الرقمية.

  • WebSocket: ثورة في تفاعل تطبيقات الويب

    في عالم البرمجة الحديثة، تبرز تقنية WebSocket كأحد أساسيات التواصل الفعّال بين العميل والخادم. إنها نقلة نوعية في عالم الاتصالات عبر الإنترنت، تتيح تحقيق اتصال ثابت وحيّ في الزمن بين العميل والخادم، مما يضفي على تفاعل التطبيقات الويب طابعًا جديدًا من الدينامية والفاعلية.

    يعتمد استخدام WebSocket على فكرة رائعة ومبتكرة، إذ يتميز بالقدرة على إقامة اتصال دائم بين العميل والخادم، دون الحاجة إلى استخدام الطلبات والاستجابات التقليدية. في المشهد القديم، كانت التطبيقات تعتمد على تحميل الصفحة بأكملها في كل مرة يكون فيها هناك تحديث. ولكن مع WebSocket، تتمثل الثورة في إمكانية نقل البيانات في كلا الاتجاهين بشكل فعّال، مما يسمح بتحديثات فورية وتفاعلية دون إعادة تحميل الصفحة.

    يستند WebSocket إلى بروتوكول TCP، الذي يوفر اتصالًا ثابتًا يسمح بتدفق البيانات بشكل فعّال وفوري. وهنا يكمن سر نجاحه وكفاءته، حيث يتجاوز قيود الاتصالات التقليدية التي تعتمد على HTTP. وبالتالي، يسهم WebSocket في تحسين أداء التطبيقات، خاصة تلك التي تعتمد على التفاعل الفوري، مثل تطبيقات المحادثة الفورية، وألعاب الويب، وتحديثات البيانات في الوقت الحقيقي.

    يمكن القول إن WebSocket تحفز عصر التفاعل الديناميكي على الويب، وتفتح أفقًا جديدًا لتجارب المستخدمين. بالتأكيد، يشكل فهم عميق لتلك التقنية تحت المظلة الرقمية ضرورة ملحة للمطورين الذين يسعون إلى بناء تطبيقات مبتكرة وفعّالة على الويب.

    المزيد من المعلومات

    WebSocket تمثل نقلة نوعية في تكنولوجيا الاتصال بين العميل والخادم على الويب. يتيح للتطبيقات التفاعلية العمل بشكل أكثر سلاسة وكفاءة، حيث يمكنها إرسال واستقبال البيانات في الوقت الفعلي بدلاً من الاعتماد على الاستعلامات الدورية. تعتبر هذه التقنية ذات أهمية خاصة في مجالات مثل الألعاب عبر الإنترنت، وتطبيقات المحادثة، والتطبيقات التي تتطلب تحديثات سريعة للبيانات.

    يستخدم WebSocket بروتوكولًا ثابتًا يقوم على TCP، وهذا يعني أنه يحافظ على اتصال دائم بين العميل والخادم. يتم إقامة هذا الاتصال مرة واحدة فقط، ومن ثم يظل مفتوحًا لفترة طويلة، مما يتيح للبيانات أن تتدفق في الاتجاهين بشكل فوري.

    يتيح استخدام WebSocket للمطورين تجنب التحديات التي كانت تواجههم في الماضي، حيث كانوا يعتمدون على تقنيات مثل “Long Polling” لتحقيق التفاعل الفوري. تلك التقنيات كانت تعاني من التأخير والكثير من النفقات الزائدة بسبب الاستعلامات المتكررة. بفضل WebSocket، يمكن للمطورين تحسين أداء تطبيقاتهم وتقديم تجارب مستخدم أكثر دينامية.

    بالإضافة إلى ذلك، يدعم WebSocket الرسائل الثنائية، مما يعني أنه يمكن للعميل والخادم إرسال بيانات في نفس الوقت. هذا يسهم في تقليل التأخير وتحسين استجابة التطبيق. يعزز WebSocket أيضًا أمان الاتصال بدعم بروتوكول TLS/SSL، مما يجعلها خيارًا موثوقًا لتطبيقات تتطلب حماية البيانات.

    في الختام، يمكن القول إن WebSocket تمثل تقنية حيوية في تطوير تطبيقات الويب الحديثة، تمنح المطورين إمكانيات جديدة لتحسين تجارب المستخدم وتحقيق تواصل فعّال وفوري بين العميل والخادم.

    الخلاصة

    في ختام هذا الاستكشاف الشيق لتقنية WebSocket، يظهر بوضوح أن هذه التقنية تمثل تحولًا جذريًا في عالم تطوير تطبيقات الويب. تقدم WebSocket فرصًا هائلة لتحسين تجارب المستخدم وتعزيز أداء التطبيقات بشكل كبير.

    مع القدرة على إقامة اتصال دائم بين العميل والخادم، تمثل WebSocket رحلة نحو التفاعل الفوري والبيانات الحية. يتيح للمطورين تجنب القيود التقليدية لبروتوكول HTTP، مما يساعد في تخطي القيود الزمنية وتحسين كفاءة الاتصالات.

    باستخدام بروتوكول TCP، يحقق WebSocket استقرارًا عاليًا وتواصلًا فعّالًا، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لتطبيقات الويب التي تعتمد على التفاعل الديناميكي. يعزز الدعم الثنائي والأمان بواسطة TLS/SSL جاذبية هذه التقنية للمطورين الذين يسعون لتحسين أداء وأمان تطبيقاتهم.

    باختصار، يمكن القول إن WebSocket تفتح أفقًا جديدًا في عالم تطوير الويب، حيث تقدم حلاً فعّالاً وفورياً لتحديات التواصل عبر الإنترنت. إنها ليست مجرد تقنية بل ركيزة أساسية تسهم في بناء تطبيقات أكثر ديناميكية وتفاعلية، مما يعزز تجربة المستخدم ويفتح أبواب الإبداع في عالم البرمجة الحديثة.

  • TCP بروتوكول

    ما هو بروتوكول TCP ؟

    هو اختصار لـ “Transmission Control Protocol”، و يعني بروتوكول التحكم في الإرسال , وهو معيار اتصالات يمكّن برامج التطبيقات وأجهزة الحوسبة من تبادل الرسائل عبر الشبكة

    إنه مصمم لإرسال الحزم عبر الإنترنت وضمان التسليم الناجح للبيانات والرسائل عبر الشبكات.

    ما هي وظيفة بروتوكول TCP ؟

    يُنظم TCP البيانات بحيث يمكن نقلها بين الخادم والعميل، إنه يضمن سلامة البيانات التي يتم توصيلها عبر الشبكة ‏قبل أن ينقل البيانات، ينشئ TCP اتصالاً بين المصدر ووجهته، مما يضمن استمراره حتى يبدأ الاتصال ثم يقسم كميات كبيرة من البيانات إلى حزم أصغر، مع ضمان سلامة البيانات طوال العملية؛ ونتيجة لذلك، تستخدم البروتوكولات عالية المستوى التي تحتاج إلى نقل البيانات بروتوكول TCP.

    أمثلة على بروتوكول TCP

    من الأمثلة على ذلك طرق مشاركة peer-to-peer مثل بروتوكول نقل الملفات (FTP) و (SSH) و (Telnet).
    كما أنه يُستخدم لإرسال واستقبال البريد الإلكتروني من خلال بروتوكول مكتب البريد (POP) وبروتوكول نقل البريد البسيط (SMTP) وللوصول إلى الويب من خلال بروتوكول نقل النص التشعبي (HTTP).

  • ‏TCP و IP الفرق بين

    بروتوكول TCP وIP يعملان معاً لضمان تسليم البيانات إلى وجهتها المقصودة داخل الشبكة

    ما هو الـفـرق بـيـن ‏TCP و IP ؟

    الفرق هو عندما  يحصل عنوان IP على عنوان التطبيق أو الجهاز الذي يجب إرسال البيانات إليه ويحدده ؛ أمّا TCP مسؤول عن نقل البيانات وتوجيهها من خلال بنية الشبكة وضمان تسليمها إلى الجهاز الذي حدده بروتوكول IP.

    ‏ كيف يعمل TCP/IP ؟

    مثال جيد على كيفية عمل هذا في الممارسة العملية هو عندما يتم إرسال بريد إلكتروني باستخدام SMTP من خادم بريد إلكتروني؛ لبدء العملية تقسم طبقة TCP في الخادم الرسالة إلى حزم، وتقيمها، وتعيد توجيهها إلى طبقة IP ‏والتي تنقل بعد ذلك كل حزمة إلى خادم البريد الإلكتروني (الوجهة عند وصول الحزم)،

    يتم تسليمها مرةً أخرى إلى طبقة TCP لإعادة تجميعها في تنسيق الرسالة الأصلي وتسليمها مرة أخرى إلى خادم البريد الإلكتروني، الذي يسلم الرسالة إلى صندوق البريد الوارد الخاص بالمستخدم.

  • الفرق بين بروتوكولي النقل TCP / UDP

    ما هي الاختلافات بين TCP و UDP ؟

    في عالم حركة مرور البيانات في بروتوكول الإنترنت يمكن للمستخدمين الاختيار بين إعداد TCP أو UDP لأعمالهم أو للاستخدام الشخصي. عندما يتعلق الأمر بميزات ووظائف TCP vs UDP ، فإن كل منها يجلب مجموعة من المزايا والتحديات الخاصة به.

    أساس بروتوكول التحكم في الإرسال (TCP) بروتوكول مخطط بيانات المستخدم (UDP)
    نوع الخدمة TCP هو بروتوكول مهيأ للاتصال. يعني اتجاه الاتصال أن أجهزة الاتصال يجب أن تنشئ اتصالاً قبل إرسال البيانات ويجب أن تغلق الاتصال بعد إرسال البيانات. UDP هو بروتوكول موجه للبيانات. هذا بسبب عدم وجود عبء لفتح الاتصال والحفاظ على الاتصال وإنهاء الاتصال. UDP فعال لأنواع البث والبث المتعدد من نقل الشبكة.
    الموثوقية TCP موثوق لأنه يضمن تسليم البيانات إلى جهاز التوجيه الوجهة. لا يمكن ضمان تسليم البيانات إلى الوجهة في UDP.
    آلية فحص الأخطاء يوفر بروتوكول TCP آليات واسعة النطاق للتحقق من الأخطاء. لأنه يوفر التحكم في التدفق والاعتراف بالبيانات. UDP لديه فقط آلية التحقق من الأخطاء الأساسية باستخدام المجموع الاختباري.
    إعتراف جزء إقرار موجود. لا يوجد مقطع إقرار.
    تسلسل تسلسل البيانات هو سمة من سمات بروتوكول التحكم في الإرسال (TCP). هذا يعني أن الحزم تصل بالترتيب إلى المتلقي. لا يوجد تسلسل للبيانات في UDP. إذا كان الأمر مطلوبًا ، فيجب إدارته بواسطة طبقة التطبيق.
    سرعة TCP أبطأ نسبيًا من UDP. UDP أسرع وأبسط وأكثر كفاءة من TCP.
    إعادة الإرسال يمكن إعادة إرسال الحزم المفقودة في TCP ، ولكن ليس في UDP. لا توجد إعادة إرسال للحزم المفقودة في بروتوكول مخطط بيانات المستخدم (UDP).
    طول الرأس يحتوي TCP على رأس متغير الطول (20-60) بايت. يحتوي UDP على رأس بطول 8 بايت.
    وزن TCP ثقيل الوزن. UDP خفيف الوزن.
    تقنيات المصافحة يستخدم المصافحة مثل SYN و ACK و SYN-ACK إنه بروتوكول غير متصل ، أي لا توجد مصافحة
    البث TCP لا يدعم البث. يدعم UDP البث.
    البروتوكولات يستخدم بروتوكول TCP بواسطة HTTP و HTTPs و FTP و SMTP و Telnet. يتم استخدام UDP بواسطة DNS و DHCP و TFTP و SNMP و RIP و VoIP.
    نوع الدفق اتصال TCP عبارة عن دفق بايت. اتصال UDP هو دفق الرسائل.
    تكاليف غير مباشرة منخفضة ولكنها أعلى من UDP. منخفظ جدا.

     

    UDP : USER DATAGRAME PROTOCOL

    وتعني بروتوكول بيانات المستخدم لنقل البيانات إلى أجهزة متصلة على الشبكة ودلك دون الحاجة إلى إجراء اتصالات أولية لإنشاء قنوات اتصال قبل بدء إرسال البيانات مما يوفر سرعة نقل البيانات، غالباً ما يستعمل في المحادثات الصوتية والمرئية لأن فقدان القليل من البيانات لا يؤثر كثيراً، من سلبياته أنه لا يمكن التحقق من أن البيانات المرسلة نقلت بشكل جيد بدون ضياع بعض البيانات أو لا.

    TCP : TRANSMISSION CONTROL PROTOCOL

    أي بروتوكول التحكم بالنقل، كما هو ظاهر من اسمه فهو بروتوكول نقل البيانات يقوم بفتح اتصال مباشر مع الطرف الآخر ثم يرسل البيانات، حيث أنه هنا كل وحدة مستقلة في طريقها عن باقي الوحدات فربما كل وحدة تسلك طريقاً آخر عن غيرها وثم يقوم الطرف الآخر بتجميعها فهو يقدم لنا ضماناً أن التوصيل سليم تماماً وإذا حدث خطأ فإنه يعيد الإرسال حتى يكون صحيحاً.

     

    مثال قصير لفهم الاختلافات بوضوح

    لنفترض أن هناك منزلين ، H1 و H2 ويجب إرسال حرف من H1 إلى H2. ولكن يوجد نهر بين هذين المنزلين. الآن كيف نرسل الرسالة؟
    الحل 1: إنشاء جسر فوق النهر ومن ثم يمكن تسليمه.
    الحل 2: احصل عليه من خلال حمامة.

    اعتبر الحل الأول TCP. يجب عمل اتصال (جسر) لتوصيل البيانات (الحرف).
    البيانات موثوقة لأنها ستصل مباشرة إلى نهاية أخرى دون فقدان البيانات أو الخطأ.
    والحل الثاني هو UDP. لا يلزم الاتصال لإرسال البيانات.
    العملية سريعة مقارنة بـ TCP ، حيث نحتاج إلى إعداد اتصال (جسر). لكن البيانات غير موثوقة: لا نعرف ما إذا كان الحمام سيذهب في الاتجاه الصحيح ، أم أنه سيسقط الحرف في الطريق ، أو ستواجه مشكلة ما في منتصف السفر.

    TCP مقابل سرعة UDP

    السبب وراء السرعة الفائقة لـ UDP عبر TCP هو أن “الإقرار” غير الموجود يدعم دفق الحزمة المستمر. نظرًا لأن اتصال TCP يعترف دائمًا بمجموعة من الحزم (سواء كان الاتصال موثوقًا تمامًا أم لا) ، يجب أن تحدث إعادة الإرسال لكل إقرار سلبي حيث تم فقد حزمة البيانات.

    ولكن نظرًا لأن UDP يتجنب النفقات العامة غير الضرورية لنقل TCP ، فهو فعال بشكل لا يصدق من حيث النطاق الترددي ، كما أنه أقل تطلبًا من الشبكات ذات الأداء الضعيف أيضًا.

    أيهما أفضل لمؤتمرات الفيديو؟

     على الرغم من أن عناصر التحكم في التدفق من TCP يمكن الاعتماد عليها ، إلا أنها غير قادرة على استعادة البيانات المفقودة بسرعة كافية لتكون مفيدة في اتصالات الفيديو في الوقت الفعلي. وعلى الرغم من أهمية تكامل البيانات ، يجب أن تكون متوازنة مع السرعة لضمان بقاء وتيرة الاتصال دون عوائق.

  • UDP و TCP الفرق بين بروتوكول

    ما هو الفرق بين بروتوكول TCP و  UDP ؟

    يعتمد الماسح الشبكي على بروتوكولات TCP و UDP. و فيما يلي بعض المعلومات حول TCP و UDP والاختلافات بين هذه البروتوكولات :

    عموماً :

    كل من TCP و UDP هما بروتوكولات تستخدم لإرسال أجزاء من البيانات  تعرف باسم الحزم  عبر الإنترنت. و كلاهما بناء على أعلى بروتوكول متاح في الإنترنت. بمعنى آخر ، سواء كنت ترسل حزمة عبر TCP أو UDP ، يتم إرسال هذه الحزمة إلى عنوان IP معين . و يتم التعامل مع هذه الحزم بشكل مشابه ، حيث يتم توجيهها من الكمبيوتر إلى أجهزة الراوتر الوسيطة وإلى الوجهة المطلوبة .

    TCP و UDP ليست البروتوكولات الوحيدة التي تعمل فوق طبيقة ال  IP. ومع ذلك ، فهي الأكثر استخدامًا على النطاق الواسع. يشير المصطلح “TCP / IP” المستخدم على نطاق واسع إلى TCP over IP .و يمكن الإشارة إلى UDP over IP باسم “UDP / IP” ، على الرغم من أن هذا ليس مصطلحًا شائعًا.

    TCP

    نتيجة بحث الصور عن ‪TCP‬‏

    TCP :  يرمز إلى (بروتوكول التحكم بالإرسال). هو البروتوكول الأكثر استخدامًا على الإنترنت.

    عند تحميل صفحة ويب ، يرسل الكمبيوتر حزم TCP إلى عنوان خادم الويب ، ويطلب منه إرسال صفحة الويب إليك. يستجيب خادم الويب عن طريق إرسال مجموعة من حزم TCP ، والتي يقوم متصفح الويب بتجميعها معًا لتشكيل صفحة الويب وعرضها لك. عند النقر فوق ارتباط أو تسجيل الدخول أو نشر تعليق أو القيام بأي شيء آخر ، يقوم مستعرض الويب بإرسال حزم TCP إلى الخادم ويعيد الخادم حزم TCP مرة أخرى. TCP ليس مجرد وسيلة اتصال واحدة – يقوم النظام التحكم ( remote system) بإرسال الحزم لتأكيد بأنها إستلمت الحزم الخاصة بك .

    يضمن TCP أن المتلقي سوف يستلم الحزم بالترتيب من خلال ترقيمها. يرسل المستلم الرسائل مرة أخرى إلى المرسل قائلا أنه تلقى الرسائل بشكل كامل . إذا لم يحصل المرسل على رد صحيح ، فسوف يعيد إرسال الحزم لضمان تلقي المستلم لها. ويتم ايضا التحقق من وجود أخطاء في الحزم .

    TCP /IP  هو كل هذه الاجرائات عن هذه الموثوقية -حيث يتم تتبع الحزم المرسلة مع TCP حتى لا يتم فقد أية بيانات أو تلف أثناء النقل.

    وبطبيعة الحال ، إذا كان المستلم غير متصل بالكامل ، فسوف يتخلى جهاز الكمبيوتر الخاص بك وسترى رسالة خطأ تفيد بأنه لا يمكنه الاتصال بالمضيف البعيد

    UDP

    UDP : أختصاراً ل  (User Datagram Protocol) – إن مخطط نقل البيانات هو نفس الشيء عندما نتحدث عن حزمة من المعلومات. حيث يعمل بروتوكول UDP بشكل مشابه ل TCP/IP  ، ولكنه لا يقوم بكل عمليات تدقيق الأخطاء ولا يهتم بها سواء ذهابا أم إياباً وكل الاشياء التي تزيد عملية النقل بطئ.

    عند استخدام UDP ، يتم إرسال الحزم إلى المستلم. لن ينتظر المرسل للتأكد من استلام المستلم للحزمة – سيستمر في إرسال الحزمة التالية فقط. إذا كنت أنت المستلم وخسرت بعض حزم UDP ، فلا بأس من ذلك

    و لا يمكنك طلب هذه الحزم مرة أخرى.

    وليس هناك ما يضمن أنك تحصل على جميع الحزم وليس هناك طريقة لطلب حزمة مرة أخرى إذا كنت أفتقدتها ، ولكن فقدان هذه الميزات  يعني أن أجهزة الكمبيوتر يمكنها الاتصال بسرعة أكبر.

    يتم استخدام UDP عندما تكون السرعة مطلوبة ، وتصحيح الخطأ غير ضروري. على سبيل المثال ، يتم استخدام UDP بشكل متكرر للبث المباشر والألعاب عبر الإنترنت.

    الفرق !!

    لنضع لك الفروقات بين هذان البروتوكل على شكل نقاط :


    اختصار الاسم :

    TCP يرمز ل Transmission Control Protoco وتعني بروتوكول التحكم بالإرسال

    UDP يرمز ل User Datagram Protocol او Universal Datagram Protocol وتعني بروتوكول مخطط بيانات المستخدم أو بروتوكول مخطط البيانات العام


    الاتصال :

    TCP هو بروتوكول اتصال موجه

    UDP هو بروتوكول بدون اتصال


    الوظيفة :

    TCP كرسالة تشق طريقها عبر الإنترنت من كمبيوتر إلى آخر. و هذا هو أساس الاتصال.

    UDP هو أيضًا بروتوكول يُستخدم في نقل الرسائل أو إرسالها . ولا يعتمد ذلك على الاتصال ، وهو ما يعني أن أحد البرامج يمكنه إرسال حمولة من الحزم إلى أخرى


    الأستخدام :

     TCP مناسبًا للتطبيقات التي تتطلب موثوقية عالية ، كما أن وقت الإرسال أقل أهمية نسبيًا.

    UDP مناسب للتطبيقات التي تحتاج إلى إرسال سريع وفعال ، مثل الألعاب. تعد طبيعة UDP مفيدة أيضًا للخوادم التي تقوم بالرد على استعلامات صغيرة من أعداد كبيرة من العملاء.


    استخدامها من قبل البروتوكولات الأخرى

    TCP : تستخدم من قبل HTTP, HTTPs, FTP, SMTP, Telnet

    UDP : تستخدمها DNS, DHCP, TFTP, SNMP, RIP, VOIP.


    ترتيب حزم البيانات

    يعيد TCP ترتيب حزم البيانات بالترتيب المحدد.

    لا يحتوي UDP على أي ترتيب أساسي لأن كل الحزم مستقلة عن بعضها البعض. إذا كان الترتيب مطلوبًا ، فيجب إدارته بواسطة طبقة application .


    سرعة النقل

    تكون سرعة TCP أبطأ من UDP

    UDP أسرع نظرًا لعدم تطبيق عمليات استرداد الخطأ.


    الموثوقية

    TCP : هناك ضمان مطلق بأن البيانات المنقولة تظل سليمة وتصل بنفس الترتيب الذي تم إرسالها به.

    UDP : ليس هناك ما يضمن أن الرسائل أو الحزم المرسلة ستصل على الإطلاق.


    حجم الترويسة :

    TCP : حجم ترويسة البيانات 20 بت

    UDP: حجم ترويسة البيانات هو 8 بت


    حقول الترويسة المتعارفة :

    نفس الشيء في كلاهما حيث يتضمنا Source port, Destination port, Check Sum


    تدفق البيانات:

    TCP : تتم قراءة البيانات على هيئة تدفق من البايت ، ولا يتم نقل مؤشرات القراءة إلى حدود إخرى في  الرسالة .

    UDP : يتم إرسال الحزم بشكل فردي ويتم التحقق من سلامتها فقط في حالة وصولها فقط من قبل المستقبل .و  الحزم لها حدود محددة ، وهذا يعني أن عملية القراءة في receiver socket ستنتج رسالة كاملة كما تم إرسالها في الأصل.


    الوزن :

    TCP هو الوزن الثقيل. يتطلب بروتوكول TCP ثلاثة حزم لإعداد اتصال في socket connection ، و قبل إرسال أي بيانات مستخدم. يعالج TCP الموثوقية والتحكم في الازدحام.

    UDP خفيف. لا يوجد ترتيب للرسائل ، ولا توجد اتصالات تتبع ، إلخ. إنها طبقة نقل صغيرة مصممة بطبقة أعلى من ال IP.


    التحكم في تدفق البيانات :

    TCP يقوم بالتحكم في التدفق. يتطلب بروتوكول TCP ثلاثة حزم لإعداد اتصال socket connection ، قبل إرسال أي بيانات مستخدم. يعالج TCP الموثوقية والتحكم في الازدحام.

    UDP لا يحتوي على خيار للتحكم في التدفق


    التحقق من الخطأ :

    TCP يقوم بفحص الأخطاء واسترداد الأخطاء.و  يتم إعادة إرسال الحزم الخاطئة من المصدر إلى الوجهة.

    UDPيقوم بالتحقق من الأخطاء ولكن ببساطة يتجاهل الحزم الخاطئة. ولن تتم محاولة استعادة الحزم الخطأ.


    الحقول :

    TCP : يحتوي على هذه الحقول في كل حزمة Sequence Number,  AcK number,Data offset,  Reserved,Control bit, Window, Urgent Pointer , Options Padding, 10. Check Sum, Source port,  Destination port

    UDP : يتضمن هذه الحقول  Length,  Source port,  Destination port,Check Sum .


    إقرار المستقبل للمرسل بالتسليم :

    TCP : يوجد إعتراف بالاستلام

    UDP : لا تتوفر هذه الميزة في هذا البروتوكول


    المصافحات :

    TCP : يستخدم SYN, SYN-ACK, ACK

    UDP : لا يستخدم شيء من هذا القبيل

    تاريخ بروتوكول TCP

    لقد كان أصل شبكة الإنترنت اليوم هو ARPAnet ، التي أنشأتها وكالة مشاريع الأبحاث المتقدمة (ARPA) وتم إطلاقها في عام 1969 خلال “الحرب الباردة”. كان انعدام الثقة الشديد الموجود بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفييتي على وشك اندلاع حرب نووية في ذلك الوقت. “الحرب الباردة” هو المصطلح المستخدم لوصف العلاقة بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفييتي خلال الفترة من 1945 إلى 1990. تم إنشاء ARPAnet رداً على التهديد المحتمل للهجوم النووي من الاتحاد السوفيتي. كان أحد الأهداف الرئيسية لبرنامج ARPA هو تصميم شبكة متسامحة من شأنها تمكين القادة العسكريين الأمريكيين من البقاء على اتصال في حالة نشوب حرب نووية.

    كان البروتوكول المستخدم في ARPAnet يسمى بروتوكول التحكم في الشبكة (NCP). ولكن مع نمو ARPAnet ، كان هناك حاجة إلى بروتوكول جديد لأن NCP لم يتمكن من تلبية جميع احتياجات الشبكة الكبيرة .

    و في عام 1974 قام فينت سيرف وبوب كاهن بنشر ورقة “بروتوكول للتوصيل البيني لشبكة الحزمة”(A Protocol for Packet Network Interconnection). تصف هذه الورقة بروتوكول التحكم في الإرسال (TCP) ، الذي حل محل NCP في نهاية المطاف.

    بحلول عام 1978 ، أدى اختبار وتطوير هذه اللغة إلى مجموعة جديدة من البروتوكولات تسمى بروتوكول التحكم في الإرسال / بروتوكول الإنترنت (TCP / IP). في عام 1982 ، تقرر أن TCP / IP يحل محل NCP كلغة قياسية لـ ARPAnet. يصف RFC 801 كيف ولماذا كان الانتقال من NCP إلى TCP.

    في 1 يناير 1983 ، انتقلت ARPAnet إلى TCP / IP ، واستمرت الشبكة في النمو بسرعة كبيرة.

    توقفت ARPAnet في عام 1990. وقد نمت الإنترنت منذ ذلك الحين من جذور ARPAnet ، وتطور TCP / IP لتلبية المتطلبات المتغيرة للإنترنت.

    تاريخ بروتوكول UDP

    هو أحد الأعضاء الأساسيين في مجموعة بروتوكولات الإنترنت. تم تصميم البروتوكول بواسطة David P. Reed في عام 1980 وتم تعريفه بشكل رسمي في RFC 768. باستخدام UDP ، يمكن لتطبيقات الكمبيوتر إرسال رسائل ، في هذه الحالة يشار إليها باسم datagrams ، إلى مضيفين آخرين على شبكة بروتوكول إنترنت (IP). الاتصالات السابقة ليست مطلوبة من أجل إعداد قنوات الاتصال أو مسارات البيانات .

    كان إنشاء هذا البروتوكول ثوريًا لأنه لم يتطلب اتصالًا للاتصال .بل كان UDP بدون اتصال ويمكنه إرسال حزم وتوصيل بين نقاط الشبكة دون ترتيب مسبق.

    إعداد ايوب يوسف ايوب

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر