استجابة

  • تحسين استجابة النص مع Google Cloud Vision

    التحدي الذي تواجهه هو استخراج النص المطلوب من الاستجابة التي تتلقاها من خدمة Google Cloud Vision API، والتي تشمل عادةً نصوصًا إضافية بالإضافة إلى النص الرئيسي الذي ترغب في الحصول عليه. يمكنك تطبيق خطوات بسيطة لتصفية النص والحصول على النص الذي تريده بدقة. هيا نبدأ!

    أولاً، يجب عليك فهم تنسيق البيانات التي تحصل عليها من الاستجابة. يبدو أن كل عنصر يتضمن تنسيقًا مثل “score: text” حيث يمثل “score” درجة الثقة بالنسبة للنص، و “text” يمثل النص نفسه.

    ثانياً، للحصول على النص الرئيسي الذي تريده، يجب عليك استخدام الخوارزمية لاستخراجه. في الحالة الحالية، يمكن أن تكون الخطوة الأولى هي تحديد النص الذي تريده عن طريق مقارنة درجات الثقة.

    ثالثاً، بمجرد تحديد النص الذي تريده، يمكنك استخدام الدوال المناسبة لاستخراج النص بشكل صحيح. في هذه الحالة، يمكنك استخدام وظيفة مثل substring لقص الجزء غير المرغوب من النص.

    تفضل هنا بعض التغييرات التي يمكنك إجراؤها على الكود الخاص بك لتحقيق ذلك:

    java
    private String convertResponseToString(BatchAnnotateImagesResponse response) { String message = "I found this text:\n\n"; List labels = response.getResponses().get(0).getTextAnnotations(); if (labels != null && !labels.isEmpty()) { // Assuming the first annotation is the main text you want EntityAnnotation mainText = labels.get(0); String description = mainText.getDescription(); // Remove any unwanted prefixes like "null:" and trim the text description = description.replace("null:", "").trim(); message += description; } else { message += "nothing"; } return message; }

    مع هذه التغييرات، سيتم استخراج النص الرئيسي المطلوب وإزالة أي بادئة غير مرغوب فيها مثل “null:”، مما يتيح لك الحصول على النص المرغوب بدقة. تأكد من تكييف الكود بحسب تنسيق البيانات الذي تحصل عليه من خدمة Google Cloud Vision API.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، ها هو المقال المكتمل:


    عند استخدام واجهة برمجة التطبيقات (API) لخدمة Google Cloud Vision للكشف عن النصوص في الصور، قد تواجه التحديات في استخراج النص المرغوب بدقة من الاستجابة التي تتلقاها. في هذا المقال، سنلقي نظرة على كيفية تحسين استجابة النص من خلال تطوير الكود للحصول على النص الرئيسي المطلوب دون البادئات غير المرغوب فيها.

    عند استخدام واجهة برمجة التطبيقات لخدمة Google Cloud Vision، يتم استرداد النتائج عادةً في تنسيق يحتوي على درجة الثقة (score) مع النص المكتشف. ومن ثم، يُعرض النص بالشكل التالي: “score: text”. ومن المهم فهم هذا التنسيق لاستخراج النص بدقة.

    لتحسين استجابة النص، يمكننا تطبيق الخطوات التالية:

    1. تحديد النص الرئيسي: يجب علينا استخدام درجات الثقة لتحديد النص الرئيسي الذي نريد استخراجه. غالبًا ما يكون هذا هو العنصر الأول في القائمة من النصوص المكتشفة.

    2. تنقيح النص: بعد تحديد النص الرئيسي، يجب أن نقوم بتنقيحه للحصول على النص المرغوب. في الحالة الراهنة، نريد إزالة أي بادئات غير مرغوب فيها مثل “null:”.

    لتنفيذ هذه الخطوات، يمكن تعديل الكود بالشكل التالي:

    java
    private String convertResponseToString(BatchAnnotateImagesResponse response) { String message = "I found this text:\n\n"; List labels = response.getResponses().get(0).getTextAnnotations(); if (labels != null && !labels.isEmpty()) { // Assuming the first annotation is the main text you want EntityAnnotation mainText = labels.get(0); String description = mainText.getDescription(); // Remove any unwanted prefixes like "null:" and trim the text description = description.replace("null:", "").trim(); message += description; } else { message += "nothing"; } return message; }

    بتطبيق هذه التغييرات، ستتمكن من استخراج النص الرئيسي المرغوب بدقة وتحسين استجابة النص من Google Cloud Vision API. يجب دائمًا تكييف الكود وفقًا لتنسيق البيانات الذي تتلقاه من الخدمة لضمان الحصول على النتائج المرجوة.

  • بناء Hero Banner: دليل التصميم

    بالتأكيد، فهمت تمامًا ما تبحث عنه. إن بناء صفحة رئيسية تشبه تلك الموجودة في موقع Apple.com يتطلب فهمًا جيدًا للتصميم والتنسيق. العنصر الرئيسي في صفحة البداية هو البانر الرئيسي، أو الـ “Hero Banner”، الذي يتميز بظهوره البارز والجذاب.

    لبداية، يجب أن نأخذ في الاعتبار أن تصميم الـ “Hero Banner” يشمل عادة استخدام الصور والنصوص وربما بعض العناصر التفاعلية لجذب انتباه الزائرين وتوجيههم نحو الأقسام الرئيسية للموقع.

    فيما يلي خطوات بسيطة يمكن اتباعها لبناء “Hero Banner” بناءً على ما يظهر في موقع Apple.com:

    1. اختيار الصورة الرئيسية:

      • يجب اختيار صورة جذابة وتعبر عن مضمون الموقع أو المنتجات المقدمة.
      • الصورة يجب أن تكون عالية الدقة وتتناسب مع أبعاد الـ “Hero Banner”.
    2. إضافة النصوص والعناصر التفاعلية:

      • يمكنك إضافة شعار الموقع أو عنوان رئيسي بالإضافة إلى رسالة ترحيبية ملفتة.
      • يمكنك أيضًا إضافة أزرار للتوجيه نحو الصفحات الرئيسية للموقع أو لصفحات المنتجات.
    3. تنسيق العناصر:

      • يجب تنسيق الصور والنصوص بشكل جذاب داخل الـ “Hero Banner”.
      • استخدم CSS لتحديد أبعاد الـ “Hero Banner” وتنسيقه بحيث يبدو جذابًا على جميع الأجهزة والشاشات المختلفة.
    4. التجاوبية:

      • يجب أن يكون التصميم متجاوبًا، مما يعني أن الـ “Hero Banner” يجب أن يبدو جيدًا ويظهر بشكل ملائم على جميع الأجهزة، بما في ذلك الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية.
    5. التجربة الشخصية:

      • قم بتجربة مختلف التصميمات والألوان والنصوص للعثور على الخيار الأمثل الذي يعكس هوية موقعك ويجذب الزوار.
    6. الاختبار والتحسين:

      • بمجرد الانتهاء من بناء الـ “Hero Banner”، قم بإجراء اختبارات للتأكد من أنه يظهر بشكل جيد ويعمل بشكل صحيح على جميع الأجهزة.
      • استمع إلى تعليقات الزوار وقم بإجراء التحسينات اللازمة لتحسين تجربة المستخدم.

    باستخدام هذه الخطوات، يمكنك بناء “Hero Banner” يشبه تلك الموجودة في موقع Apple.com، مع الحفاظ على الجاذبية والتجاوبية في التصميم.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعني أواصل توجيهك خلال بناء الـ “Hero Banner” بمزيد من التفصيل.

    1. استخدام CSS لتنسيق الـ “Hero Banner”:

      • يجب تعريف الأبعاد والتنسيقات الأساسية باستخدام CSS.
      • قم بتحديد ارتفاع محدد للـ “Hero Banner”، ويمكنك استخدام الوحدات المناسبة مثل البكسلات أو النسبة المئوية.
      • اختر خلفية مناسبة للـ “Hero Banner”، سواء كانت صورة أو لون خلفية، وقم بتنسيقها بحيث تكون ملائمة وتجذب الانتباه.
    2. التفاعلية والتأثيرات البصرية:

      • يمكنك إضافة تأثيرات بصرية مثل التحريكات أو التلاشي للصور والنصوص لجعل الـ “Hero Banner” أكثر جاذبية.
      • استخدم الـ CSS transitions و animations لإضافة حركة ناعمة للعناصر عند التفاعل معها.
    3. التوافق مع مختلف المتصفحات:

      • تأكد من اختبار عرض الـ “Hero Banner” على مختلف المتصفحات للتأكد من أنه يعمل بشكل صحيح على كل منها.
      • استخدم بادئة الـ CSS “-webkit-” و “-moz-” وغيرها لضمان التوافق مع متصفحات مختلفة.
    4. التحسينات الإضافية:

    • قم بتحسين تحميل الصفحة عن طريق ضغط الصور وتقليل حجم الملفات اللازمة لعرض الـ “Hero Banner”.
    • اختر الخطوط بعناية وتأكد من أنها واضحة وقابلة للقراءة على مختلف الأجهزة.
    1. التوجيه نحو الصفحات الفرعية:
    • إذا كان هدف الـ “Hero Banner” هو توجيه الزوار نحو صفحات معينة في الموقع، فاجعل الأزرار والروابط واضحة وجاذبة لتشجيع الزوار على النقر.
    1. التحقق من استجابة المستخدمين:
    • استخدم أدوات تحليل الويب مثل Google Analytics لتتبع أداء الـ “Hero Banner” وفهم كيفية تفاعل الزوار معه.
    • استنتج البيانات المتاحة لتحسين التصميم وتحسين تجربة المستخدم.

    باستخدام هذه الخطوات، يمكنك بناء “Hero Banner” فعال وجذاب يعكس هوية موقعك ويشجع الزوار على استكشاف المزيد من المحتوى الذي تقدمه. استمتع بالتصميم وكن مبدعًا في تقديم تجربة متميزة لزوار موقعك.

  • تكامل Realm مع Redux في تطبيق React Native

    عندما تخطط لتطوير تطبيق React Native وتفكر في إدارة حالته باستخدام Redux مع إمكانية الوصول إلى البيانات في وضع عدم الاتصال باستخدام Realm، يتعين عليك التحقق من كيفية تفاعل هذه التقنيات معًا بشكل سلس وفعال.

    في البداية، دعني أوضح كيفية عمل Redux و Realm بشكل عام قبل أن أتطرق إلى تفاعلهما معًا في تطبيق React Native.

    Redux هو إطار عمل لإدارة حالة التطبيق في تطبيق React أو React Native. يقوم Redux بتخزين حالة التطبيق في مخزن واحد (store) يمكن الوصول إليه من أي جزء من التطبيق. يتم تحديث حالة التطبيق من خلال الإرسال (dispatch) لإجراءات (actions) التي تقوم بتحديث المخزن بناءً على نتائج العمليات التي تحدث في التطبيق.

    أما بالنسبة لـ Realm، فهو قاعدة بيانات مدمجة وسريعة وقابلة للتضمين تعمل على تخزين البيانات بشكل محلي على الجهاز. يوفر Realm واجهة برمجة التطبيقات (API) التي تسمح بإجراء العديد من العمليات المتقدمة مثل الاستعلامات والإضافة والتحديث والحذف بسهولة.

    الآن، كيف يمكن جمع Redux و Realm معًا بطريقة فعالة؟

    أولاً، يمكن استخدام Realm كمستودع لبيانات التطبيق المحلية بما في ذلك البيانات التي تم جلبها من الخادم عبر RESTful API. يمكنك تخزين هذه البيانات في قاعدة بيانات Realm بمجرد استلامها واستخدامها فيما بعد عند الحاجة، حتى في حالة عدم وجود اتصال بالإنترنت.

    ثانياً، يمكنك استخدام Redux لإدارة حالة التطبيق بشكل عام بما في ذلك البيانات التي تم تخزينها في Realm. يمكنك استخدام الإجراءات (actions) والمحددات (reducers) في Redux لتحديث حالة التطبيق بناءً على البيانات الموجودة في Realm.

    من الطبيعي أن تشعر ببعض القلق بشأن كيفية دمج Realm داخل التطبيق الذي يعتمد على Redux، ولكن لا داعي للقلق. فالفكرة هي أن تعمل Realm كطبقة بيانات محلية مستقلة عن Redux، حيث يتم تحميل البيانات من Realm واستخدامها في الإجراءات والمحددات التي تديرها Redux.

    بالنسبة لعمليات القراءة والكتابة إلى Realm، يمكنك استخدام دوال Realm API في الأجزاء غير المرتبطة مباشرة بـ Redux، مثل العمليات التي تتم في الطبقة النمطية (Model Layer) أو في أي جزء آخر من التطبيق.

    إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن كيفية دمج Realm مع التطبيقات التي تعتمد على Redux، يمكنك البحث عن موارد عبر الإنترنت أو الرجوع إلى دليل المستخدم الرسمي لـ Realm ومستندات Redux للمزيد من المعلومات والأمثلة العملية.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، لا شك في أن دمج Realm داخل تطبيق يعتمد على Redux يمكن أن يثير بعض التساؤلات والتحديات، ولكن مع فهم صحيح للأدوار والمسؤوليات لكل تقنية، يمكن تجنب معظم المشاكل المحتملة.

    أحد التحديات الرئيسية التي قد تواجهها هي كيفية إدارة تحديثات البيانات بين Realm و Redux بشكل متزامن. على سبيل المثال، إذا قمت بتحديث بيانات في Realm، فستحتاج إلى تحديث الحالة المتناغمة في Redux لتعكس هذه التغييرات، والعكس صحيح أيضًا. يمكن تحقيق ذلك من خلال استخدام المشتركات (Subscribers) أو الاستماع (Listening) إلى التغييرات في قاعدة البيانات Realm وتحديث حالة التطبيق في Redux وفقًا لذلك.

    بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تأخذ في الاعتبار كيفية تنظيم البيانات داخل Realm بطريقة تسهل عمليات القراءة والكتابة من قبل Redux. يمكن أن تشمل هذه العملية تنظيم بنية البيانات في Realm بشكل يتناسب مع الطلبات التي ستقوم بها عمليات Redux، مثل تجميع البيانات بشكل مناسب وتجنب التكرار في البيانات.

    علاوة على ذلك، ينبغي مراعاة أداء التطبيق عند استخدام Realm مع Redux، خاصة عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع مجموعات بيانات كبيرة. يمكن أن تؤدي عمليات القراءة والكتابة المكررة إلى تأثير سلبي على أداء التطبيق، لذا يجب تنظيم التطبيق بشكل يحسن الأداء، مثل استخدام التخزين المؤقت (Caching) للبيانات أو تقسيم البيانات إلى جزئيات أصغر لتقليل التأثير على الأداء.

    مع التخطيط الجيد والتنظيم السليم، يمكن دمج Realm بشكل فعال داخل تطبيق يعتمد على Redux لإدارة حالة التطبيق. توفر Realm قدرة قوية على التخزين المحلي والاستعلام عن البيانات، في حين يوفر Redux هيكلًا واضحًا لإدارة حالة التطبيق وتحديثاتها. باستخدام كلتا التقنيتين بشكل متكامل، يمكن تحقيق تجربة مستخدم سلسة وفعالة، حتى في ظل الظروف غير المتصلة بالإنترنت.

  • تنفيذ معالجات الاستجابة في Spring Boot

    فيما يتعلق بكتابة ResponseEntity إلى HttpServletResponse، يتمثل الهدف الرئيسي في تحويل كائن ResponseEntity إلى تنسيق مناسب لإرجاعه عبر الاستجابة (response) في إطار التطبيق الخاص بك. يتم استخدام ResponseEntity في الغالب في تطبيقات Spring لإرجاع البيانات بتنسيق معين، مثل JSON أو XML، إلى العميل.

    للقيام بذلك بشكل صحيح، يتعين عليك استخدام HttpMessageConverter المناسب للتحويل من كائن ResponseEntity إلى جسم (body) مناسب للرد. في السياق الخاص بك، يبدو أنك تحاول استخدام MappingJackson2HttpMessageConverter لتحويل ResponseEntity إلى JSON. ومع ذلك، تواجه خطأ “Could not write content: not in non blocking mode”، والذي يشير على الأرجح إلى عدم القدرة على كتابة المحتوى بسبب وجود طريقة كتابة غير متزامنة (non-blocking) في مكان يتوقع الأداة أن يكون الوضع متزامنًا (blocking).

    لحل هذه المشكلة وتنفيذ الممارسات الجيدة لتنفيذ المعالجين (handlers) باستخدام HttpServletResponse، يمكنك اتباع الخطوات التالية:

    1. استخدام HttpServletResponse مباشرة: يمكنك استخدام HttpServletResponse مباشرة دون الحاجة إلى ResponseEntity، وذلك عن طريق كتابة البيانات المناسبة إلى الاستجابة.

    2. استخدام HttpServletResponse لكتابة البيانات بشكل يدوي: يمكنك كتابة بيانات الاستجابة بشكل يدوي باستخدام PrintWriter أو OutputStream المتاح من HttpServletResponse.

    3. التحقق من HttpServletResponse المستخدمة في HttpMessageConverter: تحقق من الـ HttpServletResponse المستخدمة في MappingJackson2HttpMessageConverter وتأكد من أنها متزامنة (blocking) بدلاً من غير متزامنة (non-blocking).

    4. استخدام ResponseEntity بشكل صحيح: إذا كنت تفضل استخدام ResponseEntity، فتأكد من تحديد نوع البيانات المتوقع تحويلها وتحديد الكود الصحيح لتنفيذ التحويل.

    5. استخدام المكونات الصحيحة للتحويل: تأكد من استخدام المكونات الصحيحة في إطار التطبيق الخاص بك لضمان التحويل الصحيح للبيانات إلى التنسيق المطلوب.

    بتطبيق هذه الممارسات الجيدة، يجب أن تكون قادرًا على كتابة ResponseEntity إلى HttpServletResponse بنجاح دون وجود أخطاء غير متوقعة. عند اتباع هذه الخطوات، ستضمن فعالية وسلاسة تنفيذ المعالجين في تطبيقك بشكل صحيح.

    المزيد من المعلومات

    باستكمال هذا المقال، سنناقش بعض النقاط الإضافية التي يمكن أن تساعد في تحسين تنفيذ معالجات الاستجابة باستخدام HttpServletResponse في تطبيقات Spring.

    1. استخدام تعليمات @RestController و @ResponseBody: في تطبيقات Spring، يمكن استخدام تعليمات @RestController و @ResponseBody لتبسيط كتابة الاستجابة. على سبيل المثال، يمكنك استخدام @RestController لتحديد أن الصف الذي يحتوي على المعالج هو وحدة تحكم REST، واستخدام @ResponseBody لتحديد أن قيمة العودة من الطريقة يجب أن تتم تسليمها كجزء من الجسم الاستجابة.

    2. استخدام إعادة التوجيه: في بعض الحالات، قد تكون هناك حاجة لإعادة توجيه الاستجابة إلى موارد أخرى أو صفحات جديدة. يمكنك استخدام HttpServletResponse لتنفيذ إعادة التوجيه بسهولة باستخدام sendRedirect().

    3. تفعيل ضغط البيانات: يمكنك تحسين أداء تطبيقك عن طريق تمكين ضغط البيانات في HttpServletResponse. يمكن فعل ذلك بإضافة مرشح تفعيل ضغط البيانات (مثل Gzip) إلى سلسلة مرشحات Servlet.

    4. التعامل مع الأخطاء بشكل فعال: يجب أن تكون معالجات الاستجابة قادرة على التعامل مع الأخطاء بشكل فعال وإرجاع رسائل الخطأ المناسبة للعميل. يمكنك استخدام HttpServletResponse لإرجاع رموز الحالة المناسبة ورسائل الخطأ المخصصة.

    5. استخدام تخزين مؤقت: في بعض الحالات، قد يكون من المناسب استخدام التخزين المؤقت لتخزين نتائج الاستجابة المكررة أو المكلفة في الذاكرة المؤقتة، مما يقلل من وقت الاستجابة ويحسن أداء التطبيق.

    6. الاعتماد على الوثائق والمصادر الرسمية: لضمان تنفيذ معالجات الاستجابة بشكل صحيح وفقًا لأفضل الممارسات، يجب دائمًا الاعتماد على الوثائق والمصادر الرسمية لإطار العمل الذي تستخدمه، مثل وثائق Spring Framework.

    مع الانتهاء من هذه النقاط، يمكنك الآن تطبيق أفضل الممارسات لتنفيذ معالجات الاستجابة باستخدام HttpServletResponse في تطبيقاتك. باستخدام هذه النصائح، يمكنك تحسين أداء وفعالية تطبيقك وضمان تجربة مستخدم ممتازة للمستخدمين الخاصين بك.

  • تطوير تطبيقات Android مع قاعدة بيانات مركزية

    بالطبع، فهم عملية تطوير تطبيقات Android يمكن أن يكون أمرًا مثيرًا للاهتمام ولكنه يتضمن تحديات فنية. لنبدأ باستكشاف الخيارات المتاحة لك للحفاظ على جدول مركزي للاسماء وكلمات المرور بدلاً من إنشاء قاعدة بيانات على جهاز المستخدم.

    إذا كنت ترغب في الاحتفاظ بجدول للاسماء وكلمات المرور مركزيًا بحيث يمكن لجميع المستخدمين الوصول إليه من التطبيق، فإن أفضل طريقة هي استخدام خادم (Server) لإدارة قاعدة البيانات والتفاعل مع التطبيق عبر واجهة برمجة التطبيقات (API).

    باستخدام هذا النهج، يمكنك تطوير تطبيق Android يتصل بخادم يتم من خلاله تخزين معلومات تسجيل الدخول الخاصة بالمستخدمين في قاعدة بيانات مركزية. وعندما يحاول المستخدم تسجيل الدخول إلى التطبيق، يتم إرسال معلومات اعتماده إلى الخادم الذي يتحقق من صحة هذه المعلومات مقابل البيانات المخزنة في قاعدة البيانات، ثم يعود الخادم بالاستجابة بناءً على النتيجة.

    للبدء في هذه العملية، يجب أولاً إعداد خادم مع قاعدة بيانات تحتوي على الجدول الذي يحتوي على معلومات تسجيل الدخول. يمكنك استخدام تقنيات مثل PHP و MySQL لتطوير خادم وقاعدة بيانات بسيطة. بعد ذلك، يمكنك تطوير واجهة برمجة تطبيقات (API) بواسطة اللغة التي تفضلها (مثل PHP) للتفاعل مع قاعدة البيانات وتوفير الوظائف اللازمة لتسجيل الدخول وإدارة المستخدمين.

    بمجرد إعداد الخادم وتطوير واجهة برمجة التطبيقات، يمكنك تكوين تطبيق Android الخاص بك للاتصال بالخادم واستخدام الطلبات لإرسال معلومات تسجيل الدخول والحصول على الردود من الخادم.

    يمكنك العثور على الكثير من الموارد عبر الإنترنت التي توفر معلومات حول كيفية تطوير واجهة برمجة التطبيقات وتطبيقات Android التي تتفاعل مع الخوادم. يمكنك البدء بالبحث عبر محركات البحث عن “تطوير واجهة برمجة التطبيقات باستخدام PHP” و “تطوير تطبيقات Android التي تتفاعل مع الخوادم” للعثور على الموارد المناسبة لمساعدتك في البدء.

    أتمنى لك التوفيق في تطوير تطبيقات Android الخاصة بك، ولا تتردد في العودة إلينا إذا كنت بحاجة إلى مزيد من المساعدة أو الإرشادات.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، دعنا نستمر في استكشاف الموضوع.

    عندما تقوم بتطوير تطبيق Android يتصل بخادم، هناك بعض الأمور التي يجب مراعاتها لضمان أمان وسلامة بيانات المستخدمين:

    1. تأمين الاتصالات: يجب استخدام اتصال مشفر (مثل HTTPS) بين التطبيق والخادم لتأمين بيانات المستخدمين من التجسس أثناء النقل عبر الشبكة.

    2. التحقق من الصلاحية: يجب تنفيذ نظام موثوق به للتحقق من هوية المستخدم وصلاحياته قبل السماح له بالوصول إلى بيانات معينة أو تنفيذ إجراءات معينة في التطبيق.

    3. تحقق من الإدخالات: يجب التحقق من البيانات التي يتم إرسالها إلى الخادم لمنع الهجمات مثل حقن SQL (SQL Injection) أو حقن البرمجيات الخبيثة (Malware Injection).

    4. إدارة الجلسات: يجب تنفيذ نظام لإدارة جلسات المستخدمين للحفاظ على الأمان وتقليل خطر الاختراقات والاستيلاء على الجلسات.

    5. التحديثات الدورية: يجب مراجعة وتحديث التطبيق والخادم بانتظام لتصحيح الثغرات الأمنية وضمان أن يتم تطبيق أحدث معايير الأمان.

    بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تكون معرفة المطور بقواعد الخصوصية والتشريعات ذات الصلة مثل GDPR في أوروبا أو CCPA في الولايات المتحدة، حيث يتوجب عليهم الامتثال لهذه القوانين وحماية بيانات المستخدمين بشكل صارم.

    عندما تستثمر الوقت والجهد في تطبيقات Android التي تتصل بخوادم، فإنك تبني نظامًا قويًا وآمنًا للمستخدمين للوصول إلى البيانات بشكل مركزي وبطريقة آمنة. هذا ليس فقط يسهل على المستخدمين تسجيل الدخول والوصول إلى البيانات، بل يضمن أيضًا سلامة وخصوصية بياناتهم.

    باختصار، تطوير تطبيق Android يتصل بخادم يمكن أن يكون تحديًا مثيرًا للاهتمام وفرصة لبناء تجربة مستخدم متميزة. مع الالتزام بممارسات الأمان والخصوصية الصارمة، يمكنك بناء تطبيقات موثوقة وموثوقة توفر قيمة حقيقية للمستخدمين.

  • تحسين عملية التمرير في التطبيق الخاص بك

    من المهم أولاً فهم عملية التحميل اللانهائي في التطبيق الخاص بك. في الوقت الحالي، يبدو أن التطبيق يقوم بتحميل نفس البيانات عند التمرير لأسفل، دون تحميل بيانات جديدة. هذا يشير إلى وجود مشكلة في منطق التحميل الخاص بك.

    عندما تتم عملية التمرير لأسفل في ListView، يتم التحقق مما إذا كان الموقع الأخير المرئي يساوي أو يتجاوز إجمالي عدد العناصر بعد تطبيق عتبة معينة. إذا كان الشرط صحيحًا، فيتم تنفيذ AsyncTask الخاص بك لتحميل المزيد من البيانات.

    لكن الخطأ الذي يبدو واضحًا هو أنك تمرر قيمة ثابتة لـ “skip” في كل مرة تطلب فيها المزيد من البيانات، دون تغييرها. هذا يؤدي إلى استرداد نفس البيانات في كل مرة. يجب عليك تحديث قيمة “skip” لتشمل البيانات الجديدة.

    لحل هذه المشكلة، يجب عليك تتبع عدد البيانات التي تم تحميلها بالفعل، واستخدام هذا العدد لتحديد القيمة التالية لـ “skip” التي يجب تمريرها إلى الطلب القادم. يمكنك استخدام متغير يحمل عدد العناصر المحملة بالفعل واستخدامه لحساب القيمة الجديدة لـ “skip”.

    تعديل الشيفرة ليكون مثل هذا:

    java
    int skip = 0; // تهيئة متغير skip int limit = 10; // عدد العناصر التي تريد تحميلها في كل طلب listOfNews.setOnScrollListener(new AbsListView.OnScrollListener() { @Override public void onScrollStateChanged(AbsListView view, int scrollState) { int threshold = 1; int count = listOfNews.getCount(); if (scrollState == SCROLL_STATE_IDLE) { if (listOfNews.getLastVisiblePosition() >= count - threshold) { // تحميل البيانات مع تحديث قيمة skip new ReadJSON().execute(url + "&" + "skip=" + skip + "&" + "limit=" + limit); skip += limit; // تحديث قيمة skip للطلب القادم } } } @Override public void onScroll(AbsListView view, int firstVisibleItem, int visibleItemCount, int totalItemCount) { // لا يلزم التعديل هنا } });

    بهذا التعديل، ستحدث قيمة “skip” في كل مرة تتم فيها عملية التمرير لأسفل، مما يتيح لك استرداد البيانات الجديدة بدلاً من إعادة استرداد البيانات نفسها.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، هو مهمة لتحديث التطبيقات لتوفير تجربة مستخدم أفضل وأكثر فعالية. وهذا ينطبق بشكل خاص على عمليات التمرير اللانهائية، حيث يتوقع المستخدمون استمرار تحميل المزيد من المحتوى بينما يتحركون في التطبيق.

    بعد تحديث المراجعة الأخيرة للشيفرة، ينبغي عليك أن تلاحظ تحسينًا في عملية التمرير. لكن هناك بعض النقاط التي يمكنك تحسينها أيضًا:

    1. إدارة التحميل المتعدد: يجب أن تتأكد من أن التطبيق لا يقوم بتحميل البيانات أكثر من مرة في نفس الوقت، وخاصة عندما يقوم المستخدم بالتمرير بسرعة. يمكنك تحقيق ذلك عن طريق إضافة فحص لحالة التحميل الحالية قبل تنفيذ AsyncTask جديدة.

    2. تحسين أداء التطبيق: قد تواجه بعض التأخيرات في الواجهة الخاصة بك أثناء عملية التمرير، وذلك بسبب عملية تحميل البيانات وتحديث ListView. يمكنك استكشاف استخدام تقنيات مثل تحميل الصور بشكل متزامن أو استخدام مكتبات تحميل الصور الخارجية لتحسين أداء التطبيق.

    3. معالجة الأخطاء والاستثناءات: يجب أن تتأكد من معالجة أي استثناءات محتملة قد تحدث خلال عملية التحميل، مثل مشكلات الاتصال بالإنترنت أو تنسيق البيانات غير المتوقع.

    4. تحسين واجهة المستخدم: يمكنك استكشاف إضافة عناصر مثل شريط التمرير أو رسائل التحميل لتوضيح للمستخدم ما يحدث خلال عملية التمرير وتحميل البيانات.

    باستكمال هذه الخطوات، يمكنك تحسين تجربة المستخدم وجعل التطبيق الخاص بك يعمل بشكل أفضل وأكثر فعالية. وتذكر دائمًا أهمية اختبار التطبيق بشكل كافي على مختلف الأجهزة وظروف الشبكة لضمان أداء موثوق به لجميع المستخدمين.

  • تحسين تسليم بيانات sendBeacon في حدث beforeunload

    عندما يتم استدعاء navigator.sendBeacon مباشرة في الكونسول، يتم إرسال الطلب على الفور ويمكن رؤيته في لوحة أدوات Chrome DevTools Network بنجاح. ومع ذلك، عند استخدام الكود المذكور أدناه لربط sendBeacon بحدث beforeunload ثم التنقل بعيدًا عن الصفحة، يتم إضافة صف إلى شريط الشبكة في لوحة أدوات Chrome DevTools، لكن حالته تظل “(pending)” ولا يتم إرساله أبدًا.

    هذا السلوك يحدث لأن متصفحات الويب تتبع قواعد صارمة بشأن ما يمكن القيام به في حدث beforeunload لضمان تجربة مستخدم مريحة وآمنة. عمومًا، السماح بإرسال طلبات شبكة في حدث beforeunload يعتبر خطرًا على الأمان، لذلك يتم تأجيل إرسال الطلب حتى يتم الانتهاء من الحدث beforeunload أو يتم إلغاؤه بشكل صريح.

    للتغلب على هذه المشكلة، يمكنك استخدام مهمة زمنية مؤجلة لإرسال الطلب بعد فترة قصيرة من خلال استخدام setTimeout. يمكنك تجربة الكود التالي:

    javascript
    window.addEventListener('beforeunload', function() { setTimeout(function() { navigator.sendBeacon( 'https://www.example.com/sendBeacon-data-collector', 'Sent by a beacon!'); }, 100); }, false);

    باستخدام setTimeout، سيتم تأجيل إرسال الطلب لبضعة ميلي ثوانٍ بعد اكتمال حدث beforeunload، مما يعطي المتصفح فرصة لإرسال البيانات بنجاح قبل إغلاق الصفحة.

    من الجدير بالذكر أن هذا النهج قد لا يضمن تسليم البيانات بنجاح في كل الحالات، حيث قد يتم قطع الاتصال قبل استكمال الطلب. لذا، يفضل استخدام طرق بديلة مثل استخدام Ajax ضمن حدث unload أو استخدام حدث visibilitychange للتعامل مع مثل هذه الحالات بطريقة أكثر استقرارًا.

    المزيد من المعلومات

    في ظل استخدام الحدث beforeunload، قد يواجه المطورون تحديات إضافية في ضمان تسليم البيانات بنجاح قبل إغلاق الصفحة. ومع ذلك، يمكن للمقترحات التالية أن تكون مفيدة في حل هذه المشكلة بشكل أكثر فعالية:

    1. استخدام حدث unload بدلاً من beforeunload: بدلاً من استخدام beforeunload، يمكنك استخدام حدث unload الذي يتم تشغيله بمجرد تحميل الصفحة. يتيح حدث unload وقتًا إضافيًا لإرسال الطلبات قبل إغلاق الصفحة.
    javascript
    window.addEventListener('unload', function() { navigator.sendBeacon( 'https://www.example.com/sendBeacon-data-collector', 'Sent by a beacon!'); }, false);
    1. استخدام Ajax في حدث unload: يمكن استخدام تقنية Ajax لإرسال البيانات في حدث unload بدلاً من sendBeacon. هذا يسمح بمزيد من السيطرة على عملية الإرسال وتقديم إشعارات للمستخدم في حالة فشل العملية.

    2. استخدام حدث visibilitychange: يمكن استخدام حدث visibilitychange لرصد متى يتم إخفاء الصفحة، ومن ثم إرسال البيانات في هذه الحالة.

    javascript
    document.addEventListener('visibilitychange', function() { if (document.visibilityState === 'hidden') { navigator.sendBeacon( 'https://www.example.com/sendBeacon-data-collector', 'Sent by a beacon!'); } });
    1. تقديم رسائل تأكيد: يمكن توفير رسائل تأكيد للمستخدم للتأكد من أن البيانات قد تمت إرسالها بنجاح قبل إغلاق الصفحة.

    2. استخدام خدمات خارجية: بدلاً من إرسال البيانات مباشرة إلى الخادم الخاص بك، يمكنك استخدام خدمات خارجية مثل Google Analytics أو Firebase لتتبع الأحداث والبيانات والحصول على تحليلات دقيقة دون الحاجة إلى القلق بشأن تسليم البيانات.

    باستخدام أحد هذه النهج، يمكنك تحسين تجربة المستخدم وضمان تسليم البيانات بنجاح قبل إغلاق الصفحة، وذلك بمراعاة القواعد الأمنية والتوجيهات التي تفرضها المتصفحات الحديثة.

  • تشتيت البيانات في قواعد البيانات

    تعد قضية تشتيت البيانات في قواعد البيانات العلاقوية من الأمور المهمة التي يجب على المطورين ومسؤولي قواعد البيانات الاهتمام بها بشكل كبير، حيث تؤثر بشكل مباشر على أداء النظام واستجابته. يتمثل تشتيت البيانات في تجزئة البيانات على مستوى المخزن وتوزيعها بشكل غير مرتب على الأقراص الصلبة أو وحدات التخزين الأخرى. يمكن أن يحدث التشتيت نتيجة لعدة عوامل، منها عمليات الإدخال والحذف المتكررة، والتحديثات المتكررة على البيانات، وعمليات النقل التي لا تنظم بشكل صحيح.

    يؤثر التشتيت سلباً على أداء قواعد البيانات بشكل عام، حيث يزيد من وقت الاستجابة للاستعلامات ويقلل من كفاءة عمليات القراءة والكتابة. لتوضيح هذا الأمر، دعنا نلقي نظرة على بعض الأمثلة:

    1. تشتت البيانات بناءً على مفهوم التجزئة (Fragmentation by Partitioning):
      في بعض الأحيان، يتم تجزئة جداول قاعدة البيانات بحسب مفهوم معين، مثل التجزئة الزمنية، حيث يتم تقسيم البيانات بناءً على تواريخ معينة. على سبيل المثال، إذا كانت قاعدة البيانات تحتوي على جدول للمبيعات، يمكن تقسيم البيانات بحسب الشهور أو السنوات. ومع مرور الوقت، قد يتم التشتت في البيانات نتيجة لتراكم كمية كبيرة من البيانات في بعض التجزئات بينما تكون التجزئات الأخرى فارغة تقريبًا، مما يؤدي إلى عدم توازن في استخدام الموارد.

    2. تشتت البيانات بناءً على الفهارس (Fragmentation by Indexing):
      يمكن أن يحدث التشتت بسبب الفهارس الزائدة أو غير الفعالة. على سبيل المثال، إذا كان هناك فهرس على عمود في جدول يحتوي على قيم مكررة بشكل كبير، فقد يؤدي ذلك إلى تشتت الفهرس وبالتالي زيادة في حجمه وتأثير سلبي على أداء عمليات البحث والفرز.

    3. تشتت البيانات بناءً على تجزئة الملفات (Fragmentation by File Allocation):
      قد يحدث تشتت البيانات أيضًا بسبب تجزئة الملفات على مستوى النظام الملفات. يحدث ذلك عندما تُخزن البيانات المرتبطة بجدول معين في أماكن متفرقة على القرص الصلب، مما يزيد من وقت الاستجابة للاستعلامات نظرًا للحاجة إلى عمليات البحث والوصول المتكررة.

    للتعامل مع مشكلة التشتيت، يمكن اتخاذ عدة خطوات، منها إعادة تنظيم الجداول والفهارس بشكل دوري، وإجراء عمليات تجزئة للبيانات بشكل منتظم، وتحسين استخدام المؤشرات وتقليل عددها عند الضرورة. كما يمكن استخدام أدوات التحليل والمراقبة لتحديد نقاط التشتيت واتخاذ الإجراءات اللازمة لحل المشكلة وتحسين أداء النظام بشكل عام.

    المزيد من المعلومات

    إضافة إلى الخطوات المذكورة أعلاه، يمكن أن تتضمن استراتيجيات التعامل مع تشتيت البيانات أيضًا الاستفادة من تقنيات التجزئة الأتمتة وإدارة الموارد بشكل أفضل. على سبيل المثال، يمكن استخدام ميزات التجزئة الأفقية والعمودية المتاحة في بعض أنظمة إدارة قواعد البيانات لتوزيع البيانات بشكل متوازن على عدة أقراص أو وحدات تخزين، مما يقلل من التشتت ويزيد من كفاءة استخدام الموارد.

    علاوة على ذلك، يمكن اتباع مبادئ تصميم قواعد البيانات الجيدة من البداية لتجنب التشتيت بشكل كبير. على سبيل المثال، يُفضل تصميم الجداول بشكل يعكس الاستخدام المتوقع للبيانات، وتجنب تكرار البيانات بشكل غير ضروري، واستخدام الفهارس بحذر وفقًا لاحتياجات التطبيق.

    هناك أيضًا أدوات وتقنيات متقدمة يمكن استخدامها لتقييم ومراقبة درجة التشتيت في قواعد البيانات، مثل أدوات التحليل الأدائي وأنظمة إدارة قواعد البيانات التي توفر تقارير مفصلة حول استخدام الموارد وأداء الاستعلامات.

    في النهاية، يجب على مطوري قواعد البيانات ومسؤولي النظم الاهتمام بالتشتيت واتخاذ الإجراءات اللازمة للحد منه وتحسين أداء النظام بشكل عام. بالتركيز على تحليل البيانات ومراقبتها بشكل دوري، وتطبيق أفضل الممارسات في تصميم وإدارة قواعد البيانات، يمكن تحقيق أداء ممتاز واستجابة فعالة للاستعلامات في البيئات العاملة بشكل مستمر.

  • إنشاء قالب ووردبريس مميز

    إن إنشاء قالب ووردبريس مثل المواقع التي ذكرت تتطلب فهمًا جيدًا لعملية تطوير القوالب وتصميم المواقع على ووردبريس. في هذا المقال، سأقدم لك نظرة عامة على الخطوات الأساسية لإنشاء قالب ووردبريس مشابه للمواقع التي ذكرتها، وهي مواقع تستخدم لغرضين مختلفين: إحداهما لعرض وظائف الحكومة والأخرى لعرض عروض الصور.

    أولاً وقبل كل شيء، يجب أن تكون ملمًا بلغة البرمجة PHP وتعرف كيفية استخدام HTML وCSS لتصميم الصفحات. بالإضافة إلى ذلك، ستحتاج إلى فهم جيد لنظام إدارة المحتوى ووردبريس.

    1. التخطيط والتصميم:
      قبل البدء في كتابة الشيفرة، يجب عليك تحديد التصميم العام للموقع. قم برسم مخطط بسيط لهيكل الموقع والصفحات الرئيسية والفرعية التي ستحتاج إليها. بعد ذلك، قم بتصميم الواجهة الأمامية للموقع باستخدام HTML وCSS.

    2. تطوير القالب:
      بمجرد الانتهاء من التصميم، يجب تحويله إلى قالب ووردبريس قابل للتنفيذ. أنشئ ملفًا جديدًا للقالب وقم بتقسيمه إلى أجزاء مثل header.php وfooter.php وcontent.php. ثم قم بإضافة التعليمات البرمجية PHP المطلوبة لجعل القالب قابلاً للتشغيل على ووردبريس.

    3. التخصيص:
      بما أن الموقع يحتوي على مجالين مختلفين (وظائف الحكومة وعروض الصور)، فسيكون عليك تخصيص القالب ليتناسب مع كل مجال. قم بإنشاء قوائم تصفح مختلفة وأقسام مختلفة لكل منهما. استخدم تسميات مخصصة وتخطيطات مختلفة حسب الحاجة.

    4. التكامل مع ووردبريس:
      بعد الانتهاء من تطوير القالب، يجب أن تقوم بتثبيته على موقع الووردبريس الخاص بك. قم برفع الملفات إلى مجلد القوالب الخاص بالموقع وقم بتفعيل القالب من لوحة التحكم في الووردبريس.

    5. التحسينات والتعديلات:
      بمجرد تشغيل الموقع، قد تحتاج إلى إجراء بعض التعديلات والتحسينات على القالب بناءً على ردود الفعل وتجارب المستخدمين. قم بمراجعة الأداء وتحسين السرعة وتحسين تجربة المستخدم.

    6. الصيانة:
      يجب أن تبقى على اطلاع دائم بأحدث إصدارات ووردبريس وتحديثات القالب. قم بمراقبة الأمان وإجراء الإصلاحات اللازمة في حالة الحاجة.

    باستخدام هذه الخطوات، يمكنك إنشاء قالب ووردبريس مشابه للمواقع التي ذكرتها، والذي يتيح عرض وظائف الحكومة وعروض الصور بشكل فعّال ومنظم. تأكد من توفير تجربة مستخدم جيدة وتصميم يتناسب مع احتياجات المستخدمين المستهدفين.

    المزيد من المعلومات

    1. تحسين تجربة المستخدم:
      يجب أن تكون تجربة المستخدم مركزًا في تصميمك. قم بتصميم واجهة المستخدم بحيث تكون سهلة الاستخدام وملايمة للعين، مع توفير مساحة كافية للمحتوى الهام. استخدم ألوان متناسقة وخطوط سهلة القراءة لتحسين القراءة وجعل الموقع جذابًا للزوار.

    2. البحث عن الوظائف:
      في حالة موقع الوظائف الحكومية، يجب أن يكون هناك نظام بحث فعّال يسمح للمستخدمين بالعثور بسرعة على الوظائف المناسبة لهم. يمكنك تضمين نموذج بحث بارز في الصفحة الرئيسية وتحسين نتائج البحث باستخدام علامات تصنيف واضحة.

    3. عرض الصور بشكل جذاب:
      بالنسبة لموقع عرض الصور، يجب أن يكون هناك تصميم جذاب يسمح بعرض الصور بشكل ممتاز. استخدم مكونات تفاعلية مثل عروض الشرائح أو البومات الصور لجعل التصفح سهلًا وممتعًا للمستخدمين.

    4. التوافق مع الأجهزة المحمولة:
      في العصر الحالي، يجب أن يكون الموقع متوافقًا مع الأجهزة المحمولة، حيث يزداد عدد المستخدمين الذين يستخدمون الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية لتصفح الإنترنت. تأكد من أن تكون الصفحات قابلة للتكيف مع مختلف أحجام الشاشات وتحسين تجربة المستخدم على الأجهزة المحمولة.

    5. تحسين محركات البحث (SEO):
      يجب أن يكون الموقع مُحسّنًا لمحركات البحث لضمان رؤية أفضل في نتائج البحث. استخدم عناوين ملائمة ووصفًا دقيقًا للصفحات، وضع علامات تصنيف مناسبة للمحتوى، وقم بتحسين سرعة التحميل وتوافر المحتوى.

    6. التفاعل مع المستخدمين:
      قم بتوفير وسائل للتفاعل مع المستخدمين مثل نماذج الاتصال أو التعليقات على المقالات. استخدم وسائل التواصل الاجتماعي لتشجيع المشاركة وزيادة الوصول إلى المحتوى.

    باستخدام هذه الاستراتيجيات، يمكنك إنشاء موقع ووردبريس مميز يلبي احتياجات الزوار ويوفر تجربة مستخدم ممتازة سواء لعرض وظائف الحكومة أو عروض الصور. تأكد من الاستمرار في تطوير وتحسين الموقع بناءً على ردود فعل الزوار وتغييرات في السوق لضمان نجاحه على المدى الطويل.

  • بناء واجهة مستخدم في جافا

    عندما تبدأ في استكشاف عالم واجهات المستخدم الرسومية (GUIs) في جافا، قد يبدو الأمر معقدًا في البداية، حيث تُبنى الرسوميات على طبقات من التجريدات. على المستوى الأساسي، يتضمن هذا العمل العديد من العناصر التي يجب فهمها لبناء واجهة مستخدم من الصفر.

    أولاً وقبل كل شيء، يتمثل أساس بناء الواجهة في فهمك للمفاهيم الأساسية لبرمجة جافا، مثل الكائنات والأصناف والأساليب. بمجرد اكتساب هذا الفهم، يمكنك البدء في استكشاف مكتبات وأدوات جافا التي تمكنك من إنشاء واجهات مستخدم.

    الطبقة التالية تشمل مفاهيم ترسم الرسوميات بشكل عام. يمكن أن تكون الرسوميات في جافا تعتمد على عدة أنواع من التجريدات، بما في ذلك الأشكال الأساسية مثل الخطوط والدوائر والمستطيلات. يمكن أن تستخدم الصور أيضًا، والتي قد تكون تمثيلًا لبيانات الصورة باستخدام مصفوفة متعددة الأبعاد من الألوان.

    بعد ذلك، تأتي طبقة الواجهة الرسومية الخاصة بجافا. هنا، تتعامل مع مكتبات مثل Swing أو JavaFX، التي توفر مجموعة كبيرة من العناصر الرسومية مثل الأزرار والنصوص واللوحات ومناطق الرسم. يمكنك تخصيص هذه العناصر وترتيبها على الشاشة وتفاعلها مع المستخدمين.

    لفهم كيفية بناء واجهة مستخدم من الصفر، ينبغي عليك دراسة المفاهيم الأساسية للبرمجة بجافا، ثم التعمق في تعلم كيفية رسم الرسوميات واستخدام المكتبات الجاهزة لبناء واجهات المستخدم. يمكنك أيضًا الاطلاع على المصادر التعليمية عبر الإنترنت والكتب المتخصصة في تطوير واجهات المستخدم باستخدام جافا لتوسيع فهمك وتطوير مهاراتك في هذا المجال المثير والمهم.

    المزيد من المعلومات

    بالإضافة إلى النقاط المذكورة أعلاه، هناك عناصر أخرى يجب مراعاتها عند بناء واجهة مستخدم من الصفر.

    عندما تقوم ببناء واجهة مستخدم، عليك أن تفكر في تجربة المستخدم وتصميم واجهة تتيح للمستخدمين التفاعل بسهولة وفعالية مع التطبيق الخاص بك. هذا يتطلب فهمًا جيدًا لمبادئ تجربة المستخدم (UX) وتصميم الواجهة (UI). على سبيل المثال، يمكنك البحث عن مفاهيم مثل تنظيم العناصر وتوجيه المستخدم واستجابة التصميم (Responsive Design).

    بالإضافة إلى ذلك، قد تحتاج أيضًا إلى معرفة بعض المفاهيم المتقدمة مثل إدارة الحدث (Event Handling) ونماذج التصميم (Design Patterns) التي تساعد في تنظيم وتنفيذ الشفرة بشكل أفضل وتحسين صيانتها وإدارتها على المدى الطويل.

    يمكن أيضًا الاستفادة من مفاهيم البرمجة الشيئية (Object-Oriented Programming) لتنظيم الشفرة بشكل أفضل وجعلها أكثر قابلية للتوسع وإعادة الاستخدام. على سبيل المثال، يمكنك تطبيق مبادئ التقسيم والتوجيه (Separation of Concerns) لتجزئة التطبيق إلى مكونات منفصلة تعمل بشكل مستقل.

    لا تنسى أن عملية بناء واجهة مستخدم من الصفر تتطلب الصبر والممارسة المستمرة. من خلال الاستمرار في تطوير مشاريعك وتعلم التقنيات الجديدة، ستصبح مهاراتك في تطوير واجهات المستخدم أقوى مع الوقت.

    في النهاية، عندما تتعلم كيفية بناء واجهات مستخدم من الصفر، ستكتشف أنه بالإمكانك تحقيق الكثير من الإبداع وتطوير تطبيقات تفاعلية وممتعة للمستخدمين.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر