في مشروع البرمجة الخاص بك، يبدو أنك تواجه مشكلة في استخدام فئة HtmlDocument
حيث يظهر لك خطأ يشير إلى أنه لا يوجد مُنشئ في الفئة يأخذ واحد فقط من الوسائط. لفهم هذه المشكلة بشكل أفضل والعثور على حلاً مناسبًا، دعنا نقوم بتحليل الشيفرة التي قدمتها.
في السطور الأولى من الشيفرة، قمت بإنشاء نافذة المتصفح BrowserWindow
وتحديد بعض الخصائص البحث لها. ثم، قمت بمحاولة إنشاء HtmlDocument
باستخدام مُنشئ يأخذ BrowserWindow
كوسيط. وهنا يبدو أن المشكلة تكمن في هذا الجزء من الشيفرة.
إذا كان لديك نسخة من مكتبة HtmlAgilityPack في مشروعك، فقد يكون هناك سبب لهذا الخطأ. يجب التحقق من الوثائق الخاصة بـ HtmlAgilityPack لضمان أنك تستخدم الطريقة الصحيحة لإنشاء HtmlDocument
.
على سبيل المثال، إذا كنت تستخدم HtmlAgilityPack، يمكنك تحميل الوثائق الخاصة به والبحث عن كيفية استخدام HtmlDocument
. قد يكون هناك طريقة مختلفة لإنشاء HtmlDocument
مما قد قمت به في الشيفرة.
يمكنك محاولة استخدام الطريقة الصحيحة لإنشاء HtmlDocument
والتأكد من أن الوسيط المستخدم في المُنشئ متوفر ومطابق لمتطلبات الفئة.
في النهاية، يُفضل دائمًا قراءة الوثائق والبحث عن أمثلة واضحة لاستخدام الفئات المعنية، والتحقق من الإصدار الصحيح للمكتبة التي تستخدمها.
المزيد من المعلومات
لحل مشكلتك، يجب عليك التحقق من كيفية استخدام فئة HtmlDocument
في سياق مشروعك ومكتبة HtmlAgilityPack بشكل صحيح. يبدو أن الخطأ الذي تواجهه يرتبط بطريقة إنشاء HtmlDocument
باستخدام BrowserWindow
كوسيط، ولكن يمكن أن يكون هناك أيضًا عوامل أخرى تساهم في هذه المشكلة.
قبل كل شيء، تحقق من وثائق HtmlAgilityPack للتأكد من الطريقة الصحيحة لإنشاء HtmlDocument
. ربما يكون هناك أسلوب معين يجب عليك اتباعه أو قد تكون هناك طريقة بديلة لتحقيق هدفك.
قم بفحص إصدار HtmlAgilityPack الذي تستخدمه، وتأكد من أنه متوافق مع الإصدار الذي تستند إليه في مشروعك.
إذا لم تجد حلاً في وثائق HtmlAgilityPack، يمكنك محاولة البحث في منتديات المطورين أو المجتمعات التقنية للحصول على مساعدة. قد يكون هناك مطورون آخرون قد واجهوا نفس المشكلة وقاموا بمشاركة تجاربهم.
كما يمكنك مراجعة الكود الخاص بـ HtmlDocument
والتحقق مما إذا كان هناك مكان آخر في مشروعك يستخدم هذه الفئة بطريقة مختلفة، قد يكون ذلك مفيدًا لفهم السياق الكامل للاستخدام.
في النهاية، الالتزام بمتابعة أفضل الممارسات وفهم الوثائق الرسمية للمكتبة التي تستخدمها سيساعدك في تجاوز هذه المشكلة وضمان استخدام الفئات والأساليب بشكل صحيح.