Frontend Development

  • تنفيذ دالة النقر قبل فقدان التركيز في Angular

    تواجه العديد من التطبيقات المشكلة نفسها التي تواجهك، حيث تحتاج إلى تنفيذ دالة النقر قبل دالة فقدان التركيز على عنصر ما. في حالتك، تقوم بتنفيذ دالة تبديل القائمة المنسدلة عندما يكون حقل الإدخال محددًا، وعندما لا يكون محددًا بعد ذلك، يجب إغلاق القائمة المنسدلة. ومع ذلك، تحدث المشكلة عندما يتم النقر فعليًا على عنصر داخل القائمة المنسدلة؛ حيث تنفذ دالة فقدان التركيز (blur) قبل أن تنفذ دالة النقر (click)، مما يؤدي إلى إغلاق القائمة المنسدلة قبل تنفيذ العملية المطلوبة عند النقر.

    لحل هذه المشكلة، يمكنك استخدام متغير مؤقت لتحديد ما إذا كان النقر على عنصر في القائمة المنسدلة يعتبر نقرًا داخليًا أم لا، ومن ثم تأجيل دالة فقدان التركيز (blur) إذا كان النقر يعتبر داخليًا. يمكنك تطبيق هذا الحل من خلال استخدام تقنية مثل تأخير مفقود التركيز (debounce) أو استخدام متغير لتعقب ما إذا كان النقر داخليًا أم لا.

    في مثالك، يمكنك تطبيق هذا الحل على النحو التالي:

    html
    <input (focus)="showDropdown()" (blur)="onInputBlur()" #inputRef> <ul (click)="onDropdownClick()"> <li *ngFor="let item of dropdown">{{item.label}}li> ul>
    typescript
    export class YourComponent { dropdownVisible: boolean = false; internalClick: boolean = false; showDropdown() { this.dropdownVisible = true; } onInputBlur() { // تأخير دالة فقدان التركيز إذا كان النقر داخليًا if (!this.internalClick) { this.dropdownVisible = false; } } onDropdownClick() { // تحديد النقر كنقر داخلي this.internalClick = true; setTimeout(() => { this.internalClick = false; }, 0); } }

    في هذا الحل، نستخدم متغير internalClick لتعقب ما إذا كان النقر داخليًا أم لا. عند النقر على عنصر في القائمة المنسدلة، نعيد تعيين هذا المتغير لـ true لفترة قصيرة بمساعدة setTimeout ، مما يمنع تنفيذ دالة فقدان التركيز إذا كان النقر داخليًا. هذا الحل يتيح للنقر تنفيذ دالة النقر أولاً قبل تنفيذ دالة فقدان التركيز، مما يحل المشكلة التي واجهتها.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعني أكمل المقال بمزيد من التفاصيل والشروحات.

    المقال:


    كيفية تنفيذ دالة النقر قبل دالة فقدان التركيز في الواجهة الأمامية

    يواجه العديد من مُطوِّري واجهات الويب والتطبيقات مشكلة تنفيذ دالة النقر (click) قبل دالة فقدان التركيز (blur)، وذلك في حالات معينة مثل القوائم المنسدلة. في هذا المقال، سنناقش كيفية التغلب على هذه المشكلة باستخدام Angular كمثال، ولكن يمكن تطبيق المبدأ العام على أي إطار عمل أمامي آخر.

    المشكلة

    لنفترض أن لدينا حقل إدخال (input) يفتح قائمة منسدلة (dropdown) عند الفوكس (focus) عليه، ويُغلق القائمة عندما يفقد الحقل التركيز. ومع ذلك، يواجه المستخدمون مشكلة عندما يحاولون النقر فعلًا على عنصر داخل القائمة المنسدلة؛ حيث تُغلق القائمة بشكل غير متوقع قبل تنفيذ العملية المطلوبة.

    الحل

    لحل هذه المشكلة، يمكننا استخدام متغير مؤقت لتحديد ما إذا كان النقر داخليًا أم لا، ومن ثم تأجيل دالة فقدان التركيز (blur) إذا كان النقر داخليًا. في Angular، يمكننا تطبيق هذا الحل على النحو التالي:

    التنفيذ بالتفصيل

    1. قم بإنشاء متغير لتعقب ما إذا كان النقر داخليًا أم لا.

    2. عند النقر على عنصر في القائمة المنسدلة، ضع قيمة المتغير السابقة على true لفترة قصيرة.

    3. قم بتأجيل دالة فقدان التركيز (blur) إذا كان النقر داخليًا، لتمكين تنفيذ دالة النقر أولاً.

    مثال تطبيقي باستخدام Angular

    html
    <input (focus)="showDropdown()" (blur)="onInputBlur()" #inputRef> <ul (click)="onDropdownClick()"> <li *ngFor="let item of dropdown">{{item.label}}li> ul>
    typescript
    export class YourComponent { dropdownVisible: boolean = false; internalClick: boolean = false; showDropdown() { this.dropdownVisible = true; } onInputBlur() { // تأخير دالة فقدان التركيز إذا كان النقر داخليًا if (!this.internalClick) { this.dropdownVisible = false; } } onDropdownClick() { // تحديد النقر كنقر داخلي this.internalClick = true; setTimeout(() => { this.internalClick = false; }, 0); } }

    الاستنتاج

    باستخدام هذا النهج، يمكنك الآن ضمان تنفيذ دالة النقر قبل دالة فقدان التركيز، مما يساعد في تحسين تجربة المستخدم وتجنب المشاكل الناتجة عن ترتيب تنفيذ الأحداث في الواجهة الأمامية.


    هذا هو المقال الذي يشرح كيفية تنفيذ دالة النقر قبل دالة فقدان التركيز في الواجهة الأمامية باستخدام Angular كمثال. آمل أن يكون هذا مفيدًا ومفهومًا.

  • استخدام Bootstrap لتقسيم الصفوف

    لتحقيق ذلك باستخدام Bootstrap، يمكنك استخدام نظام الشبكة Grid الذي يقدمه Bootstrap. يمكنك تقسيم الصف إلى عمودين وتعيين الأعمدة التي تناسب احتياجاتك.

    في حالتك، تريد واحدة من الأعمدة أن تحتل 12 والأخرى 4. يمكن تحقيق ذلك بالشكل التالي:

    html
    <div class="container"> <div class="row"> <div class="col-12"> <div style="background-color: #f2f2f2; padding: 20px;"> <p>This is a content inside 12 columns div.p> div> div> <div class="col-4"> <div style="background-color: #ccc; padding: 20px;"> <p>This is a content inside 4 columns div.p> div> div> div> div>

    هنا، قمنا بتقسيم الصف إلى عمودين. العمود الأول يحتل 12 عمودًا بينما يحتل العمود الثاني 4 فقط. ثم وضعنا المحتوى داخل كل عمود بالشكل المناسب.

    هذا يعني أن العنصر الذي يحتوي على 4 عمود سيظهر بجانب العنصر الذي يحتوي على 12 عمود في نفس الصف.

    المزيد من المعلومات

    باستخدام النظام الشبكي في Bootstrap، يمكنك ترتيب العناصر بسهولة داخل الصفوف والأعمدة، مما يسمح لك بتحقيق التنسيق المطلوب بسرعة وفعالية.

    عند بدء استخدام Bootstrap، يجب عليك تضمين مكتبة Bootstrap في صفحتك، يمكن ذلك عن طريق إضافة روابط CSS و JavaScript المناسبة لمشروعك. بعد ذلك، يمكنك بدء استخدام نظام الشبكة لترتيب عناصر الواجهة.

    في المثال السابق، استخدمنا الصف (row) كعنصر أساسي لتحديد الصف الذي يحتوي على العناصر، ثم استخدمنا الأعمدة (col-*) لتقسيم هذا الصف إلى أعمدة متعددة.

    مهمة الصف (row) في Bootstrap هي تحديد مجموعة من الأعمدة. كما أنه يساعد في تحديد مكان كل عمود داخل الشبكة. أما الأعمدة (col-*) فتحدد حجم وتوزيع العناصر داخل الصف.

    عندما نستخدم الأعمدة في Bootstrap، يتم تقسيم كل صف (row) إلى 12 عمود. وهذا يعني أن مجموع عدد الأعمدة التي يمكنك استخدامها في الصف هو 12. يمكنك تحديد حجم كل عمود باستخدام أحد الأطوال المقدمة من Bootstrap مثل col-1، col-2، وهكذا، حتى col-12.

    وفي المثال الذي قدمته، أردت أن يحتوي الصف على عمودين، واحد يحتوي على 12 عمودًا والآخر يحتوي على 4 فقط. لتحقيق هذا، قمنا بتعيين العمود الأول ليكون col-12 والعمود الثاني ليكون col-4. هذا يعني أن العنصر في العمود الثاني سيكون أصغر وسيظهر بجانب العنصر في العمود الأول.

    وبهذه الطريقة، يمكنك الحصول على التنسيق المطلوب بسهولة باستخدام نظام الشبكة في Bootstrap، مما يساعد على جعل التصميم مرنًا وسهل الصيانة.

  • فروقات Functional Components وClass Components في React

    عند العمل مع React، يُعتبر الاختيار بين استخدام الـ Functional Components والـ Class Components قرارًا مهمًا يعتمد على عدة عوامل. يعتمد الاختيار بين الاثنين على المتطلبات الخاصة بتطبيقك وعلى الأهداف التي تسعى لتحقيقها. سأقدم لك بعض الأمثلة الرئيسية لكل نوع من المكونات لفهم متى يكون من الأنسب استخدام كل نوع.

    في البداية، يُعتبر استخدام الـ Functional Components الأكثر بساطة وسهولة، خاصة عندما لا تكون هناك حاجة لميزات معينة متاحة فقط في الـ Class Components. فمثلاً، إذا كان المكون لا يحتوي على حالة محلية (Local State) أو لا يستخدم دورة حياة الـ Component (Lifecycle Methods)، فيمكنك الاعتماد على الـ Functional Components.

    لنفترض أن لدينا مكونًا يقوم بعرض قائمة من العناصر ولا يتغير حاليًا. في هذه الحالة، يمكن استخدام الـ Functional Component بسهولة دون الحاجة إلى استخدام Class Component. لنرى كيف يمكن تنفيذ ذلك:

    jsx
    import React from 'react'; const List = ({ items }) => ( <ul> {items.map((item, index) => ( <li key={index}>{item}li> ))} ul> ); export default List;

    هنا، يتم استخدام الـ Functional Component (List) لعرض العناصر الممررة إليه كخاصية (props)، وليس هناك حاجة لاستخدام الـ Class Component في هذه الحالة لأن المكون لا يحتاج إلى حالة محلية أو دورة حياة خاصة.

    من ناحية أخرى، عندما يكون لديك مكون يحتاج إلى إدارة حالة محلية (Local State)، أو يستفيد من دورة حياة الـ Component، فيمكن أن يكون الـ Class Component هو الخيار الأنسب.

    على سبيل المثال، لنفترض أن لدينا مكونًا يعرض عنصر نصي ويتم تحديثه عند النقر على زر. في هذه الحالة، يمكن استخدام الـ Class Component لإدارة الحالة المحلية والتفاعل مع دورة حياة الـ Component. هذا هو كيفية تنفيذ ذلك:

    jsx
    import React, { Component } from 'react'; class Counter extends Component { constructor(props) { super(props); this.state = { count: 0 }; } handleClick = () => { this.setState(prevState => ({ count: prevState.count + 1 })); } render() { return ( <div> <p>Count: {this.state.count}p> <button onClick={this.handleClick}>Incrementbutton> div> ); } } export default Counter;

    هنا، يتم استخدام الـ Class Component (Counter) لإدارة حالة محلية (العداد) وتحديثها عند النقر على الزر. يستفيد هذا المكون من قدرات الـ Class Component لإدارة الحالة والتفاعل مع دورة حياة الـ Component.

    بشكل عام، يمكنك استخدام الـ Functional Components في الحالات التي لا تتطلب فيها الحاجة إلى ميزات محددة للـ Class Components، بينما يمكن استخدام الـ Class Components في الحالات التي تحتاج فيها إلى إدارة حالة محلية أو تفاعل مع دورة حياة الـ Component.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، هنا بعض المعلومات الإضافية التي قد تساعد في فهم الفروقات بين الـ Functional Components والـ Class Components في React:

    مزيد من التفاصيل حول الـ Functional Components:

    1. بساطة الهيكل:

      • الـ Functional Components تتكون من وظيفة JavaScript تقوم بإرجاع عنصر واحد React (أو مجموعة من العناصر).
      • ليس هناك طريقة لإضافة حالة محلية أو دورة حياة إلى الـ Functional Component.
    2. أداء أفضل:

      • بشكل عام، يُعتبر استخدام الـ Functional Components أكثر كفاءة من حيث الأداء مقارنة بالـ Class Components. يمكن أن تكون الـ Functional Components أقل استهلاكًا للذاكرة وأسرع في التحميل.
    3. قابلية إعادة الاستخدام:

      • الـ Functional Components عادةً ما تكون أكثر إعادة استخدامًا وقابلية للصيانة بسبب بساطتها وعدم وجود حالة محلية.
      • يمكن استخدام الـ Functional Components في مكونات صغيرة وبسيطة التي تتكرر في التطبيق.

    المزيد من التفاصيل حول الـ Class Components:

    1. إدارة الحالة:

      • يمكن استخدام الـ Class Components لإنشاء مكونات تحتوي على حالة محلية تتغير خلال تفاعل المستخدم مع التطبيق.
      • يتيح استخدام الـ Class Components لنا استخدام دالة الحالة (setState) لتحديث الحالة وإعادة تقديم المكون.
    2. استخدام دورة حياة الـ Component:

      • يمكن استخدام الـ Class Components للاستفادة من دورة حياة المكونات، مثل componentDidMount وcomponentDidUpdate وغيرها، للتفاعل مع حدث تحميل المكون وتحديثه.
    3. التعقيد والقدرة:

      • على الرغم من أن الـ Class Components تكون أكثر تعقيدًا بالمقارنة مع الـ Functional Components، إلا أنها تتيح ميزات أكثر قوة ومرونة في بعض الحالات.
      • يمكن استخدام الـ Class Components في بناء مكونات أكثر تعقيدًا وتفاعلية مثل النماذج (Forms) أو الجداول (Tables).

    الاستنتاج:

    باختصار، يمكن استخدام الـ Functional Components في الحالات التي لا تتطلب فيها إدارة حالة محلية أو استفادة من دورة حياة المكون، بينما يمكن استخدام الـ Class Components في الحالات التي تحتاج فيها إلى ميزات مثل إدارة الحالة أو استخدام دورة حياة المكون. تبقى هذه الخيارات مرتبطة بمتطلبات التطبيق الخاص بك وتفضيلات التطوير الخاصة بك.

  • React Conditional Rendering Simplified

    عندما يكون لديك حالات متعددة تحتاج إلى التحقق منها في تطبيق React، قد تجد أن استخدام التعبير الشرطي العادي (if-else) داخل الـ JSX يصبح مقلقًا وغير فعال، وبالتالي تبحث عن طريقة أكثر تعبيرًا وسهولة للتعامل مع الحالات المتعددة. يمكن أن تكون البديل الأكثر شيوعًا هو استخدام شرط مفرد (ternary operator)، ولكن في بعض الحالات، قد تكون بنية if-else if-else أكثر توضيحًا وتنظيمًا.

    بالنسبة لحالتك، تقترح استخدام دالة متسلسلة داخل الـ JSX. وهي فكرة جيدة، ولكن قد تبدو معقدة قليلاً. هناك طرق أخرى أكثر بساطة لتحقيق نفس الغرض. واحدة من هذه الطرق هي استخدام كائن JavaScript لتخزين شرط ونتائجه المقابلة.

    فلنجرب ذلك:

    jsx
    render() { const conditions = [ { condition: this.props.conditionA, result: <span>Condition Aspan> }, { condition: this.props.conditionB, result: <span>Condition Bspan> }, ]; const match = conditions.find(item => item.condition); return ( <div> {match ? match.result : <span>Neitherspan>} div> ); }

    في هذا الكود، نقوم أولاً بإنشاء مصفوفة من الكائنات، حيث يحتوي كل كائن على شرط ونتيجة مقابلة. ثم نبحث في هذه المصفوفة عن الشرط الذي يتطابق مع الحالة المطلوبة. إذا وجدنا تطابقًا، نرجع النتيجة المقابلة، وإلا فإننا نرجع “Neither”.

    هذا الأسلوب يجعل الكود أكثر قابلية للقراءة والصيانة، ويسمح بإضافة حالات إضافية بسهولة دون زيادة كبيرة في الكود.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، سأوفر لك بعض المزيد من المعلومات حول كيفية كتابة هذه الهيكلية الشرطية بشكل أكثر تعبيرًا وفعالية في React.

    طريقة أخرى لتنظيم هذه الهيكلية الشرطية هي استخدام دالة خارجية لتحديد العرض الذي يجب عرضه بناءً على الشروط المعطاة. هذا يمكن أن يجعل الكود أكثر تنظيمًا وسهولة قراءة.

    لنقم بتجربة هذه الطريقة:

    jsx
    renderContent() { if (this.props.conditionA) { return <span>Condition Aspan>; } else if (this.props.conditionB) { return <span>Condition Bspan>; } else { return <span>Neitherspan>; } } render() { return ( <div> {this.renderContent()} div> ); }

    في هذا المثال، قمنا بفصل الهيكلية الشرطية إلى دالة منفصلة تسمى renderContent، والتي تقوم بتحديد العنصر المناسب للعرض بناءً على الشروط المعطاة. ثم نستدعي هذه الدالة داخل دالة render لعرض المحتوى في الـ JSX.

    هذا الأسلوب يزيل الازدواجية في الكود ويسمح بإعادة استخدام الهيكلية الشرطية في أكثر من مكان إذا لزم الأمر.

    علاوة على ذلك، يمكنك أيضًا استخدام مكتبة مثل classnames لإدارة الشروط بشكل أكثر فعالية، والتي تقدم وظائف لتحديد الفئات الفعالة بناءً على الشروط المعطاة.

    باستخدام أي من هذه الأساليب، يمكنك جعل هيكلية الشرطية في تطبيقك React أكثر تعبيرًا وفعالية، مما يجعل الكود أكثر قابلية للصيانة وتطويره في المستقبل.

  • حل مشكلة TypeError في Google Sign-In باستخدام React

    في محاولتك لتنفيذ تسجيل الدخول باستخدام حساب جوجل على موقع الويب الخاص بك، واجهتك مشكلة تظهر عند محاولة الانتقال إلى صفحة تسجيل الدخول بعد تسجيل الخروج. يبدو أن الخطأ الذي تتلقاه هو “Uncaught TypeError: Cannot read property ‘style’ of null” والذي يظهر في مكتبة gapi.

    على ما يبدو، يتم إطلاق الخطأ في السطر التالي:

    javascript
    a.El;window.document.getElementById((c?"not_signed_in":"connected"))

    لكن السطر المقدم ليس كاملًا، مما يجعل من الصعب تحديد مصدر الخطأ بدقة. لكن بناءً على معلومات المصدر الذي قدمته، يبدو أن هناك محاولة للوصول إلى العنصر DOM باستخدام getElementById ومن ثم قراءة خاصية ‘style’ من هذا العنصر. ولكن يبدو أن العنصر الذي تحاول الوصول إليه (null) غير موجود، مما يؤدي إلى حدوث الخطأ.

    من الشيفرة التي قدمتها، يظهر أنك تقوم بإضافة زر تسجيل الدخول باستخدام Google باستخدام الدالة h وتقوم برسمه باستخدام ReactDOM.render عند تسجيل الدخول. ومن ثم، عند تسجيل الخروج، يتم استدعاء الدالة renderPage.

    قد يكون السبب في الخطأ هو أن عنصر الصفحة الذي تحاول رسمه بواسطة ReactDOM.render قد تم حذفه أو لم يعد متاحًا عند تسجيل الخروج. يمكن أن يحدث ذلك إذا قمت بتغيير هيكل الصفحة أو قمت بإزالة العنصر المستهدف بواسطة getElementById.

    لحل هذه المشكلة، يفضل فحص الأكواد الأخرى المتعلقة بالصفحة والتأكد من أن العناصر التي تحاول الوصول إليها (getElementById) متاحة ومستعدة للاستخدام في كل الحالات. كما يمكنك مراجعة توقيت استدعاء الدوال والتأكد من أنك لا تقوم بتشغيل أي دوال قبل تحميل العناصر المستهدفة.

    المزيد من المعلومات

    في مشكلتك المحددة، يظهر خطأ “Uncaught TypeError: Cannot read property ‘style’ of null” عندما تقوم بتسجيل الخروج ومحاولة الانتقال إلى صفحة تسجيل الدخول بواسطة زر تسجيل الدخول باستخدام حساب Google. يبدو أن هذا الخطأ يحدث في ملف “gapi” الذي يدير التفاعل مع Google Sign-In API.

    لفهم المشكلة بشكل أفضل، يجب أن نلقي نظرة على الشيفرة التي قدمتها. على ما يبدو، يتم استخدام React لبناء وإدارة الصفحة، ويتم استدعاء ReactDOM.render لرسم العناصر. تبدو وظيفة onSignIn مسؤولة عن تنفيذ الإجراءات عند تسجيل الدخول باستخدام حساب Google.

    من الشيفرة المقدمة، يمكن أن يكون الخطأ يحدث في هذا المقطع:

    javascript
    a.El;window.document.getElementById((c?"not_signed_in":"connected"

    الخطأ يبدو أنه يحدث عند محاولة الوصول إلى خاصية ‘style’ لكائن يعتبر “null”، وهذا يشير إلى أن العنصر الذي تحاول الوصول إليه لا يتم العثور عليه.

    لحل هذه المشكلة، يمكنك القيام بالتحقق من وجود العنصر قبل محاولة الوصول إليه. يمكنك استخدام شرط تحقق مثل:

    javascript
    var element = window.document.getElementById(c ? "not_signed_in" : "connected"); if (element) { // استخدام 'style' أو أي خاصية أخرى للعنصر هنا } else { console.error("Element not found:", c ? "not_signed_in" : "connected"); }

    بالإضافة إلى ذلك، تأكد من أن جميع العناصر التي تستخدمها في تجميع العناصر الخاصة بزر تسجيل الدخول موجودة ومعرفة إذا ما كانت قد تم تحميلها بشكل صحيح.

    قد تحتاج أيضاً إلى مراجعة كود onSignIn للتأكد من أن جميع العمليات تتم بشكل صحيح عند تسجيل الدخول.

    من المهم أن تتبع أي تغييرات في واجهة المستخدم وتأكد من أن العناصر قد تم تحميلها وإظهارها بشكل صحيح.

  • تحقيق وظيفة مشابهة لـ ng-repeat في Angular 2: استخدام ngFor بفعالية

    في Angular 2 والإصدارات اللاحقة، يمكنك تحقيق وظيفة مشابهة باستخدام دورة حياة العنصر (lifecycle hooks) وخاصية last المتاحة في قالب *ngFor. لتحقيق هذا، يمكنك استخدام ngForOf مع last مع خاصية (ngForChange) للتقاط التغييرات في الدورة.

    أولاً وقبل كل شيء، قم بتحديد واستيراد ChangeDetectorRef من @angular/core في مكونك.

    typescript
    import { ChangeDetectorRef } from '@angular/core';

    ثم قم بإضافة ChangeDetectorRef كمعلمة في constructor:

    typescript
    constructor(private cdr: ChangeDetectorRef) { }

    الآن، يمكنك استخدام هذا في قالب المكون الخاص بك:

    typescript
    ngAfterViewInit() { this.cdr.detectChanges(); }

    والآن في قالب الكود الخاص بك:

    html
    <ul> <li *ngFor="let item of items; let last = last; let i = index" (ngForChange)="onNgForChange(last, i)"> {{ item }} li> ul>

    ثم في مكونك:

    typescript
    onNgForChange(isLast: boolean, index: number) { if (isLast) { // اتخاذ الإجراءات الخاصة بك عند اكتمال الدورة this.callThisWhenNgForHasFinished(); } }

    هذا التغيير يسمح لك بتنفيذ السلوك الذي تريده عند اكتمال دورة ngFor. يمكنك استدعاء الوظائف أو الطرق التي تريدها داخل callThisWhenNgForHasFinished().

    قد تحتاج إلى تعديل هذا الكود بما يتناسب مع بنية ومتطلبات مشروعك الخاص، ولكن هذه الطريقة تعطيك فكرة عن كيفية تحقيق الوظائف المطلوبة باستخدام Angular 2 ومستجداتها.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، دعنا نستكمل بعض التفاصيل حول الكود المقدم وكيفية تحقيق وظيفة مشابهة باستخدام Angular 2.

    أولاً وقبل كل شيء، يُفضل أن تقوم بتعريف المصفوفة items في مكونك. يمكنك القيام بذلك على سبيل المثال في الجزء العلوي من المكون:

    typescript
    import { Component } from '@angular/core'; @Component({ selector: 'app-your-component', templateUrl: './your-component.component.html', styleUrls: ['./your-component.component.css'] }) export class YourComponent { items: any[] = ['Item 1', 'Item 2', 'Item 3']; // استبدل هذا بمصفوفتك الفعلية }

    ثم في template (your-component.component.html):

    html
    <ul> <li *ngFor="let item of items; let last = last; let i = index" (ngForChange)="onNgForChange(last, i)"> {{ item }} li> ul>

    وفي المكون (your-component.component.ts):

    typescript
    import { Component, ChangeDetectorRef } from '@angular/core'; @Component({ selector: 'app-your-component', templateUrl: './your-component.component.html', styleUrls: ['./your-component.component.css'] }) export class YourComponent { items: any[] = ['Item 1', 'Item 2', 'Item 3']; constructor(private cdr: ChangeDetectorRef) { } ngAfterViewInit() { this.cdr.detectChanges(); } onNgForChange(isLast: boolean, index: number) { if (isLast) { // اتخاذ الإجراءات الخاصة بك عند اكتمال الدورة this.callThisWhenNgForHasFinished(); } } callThisWhenNgForHasFinished() { // قم بتنفيذ الإجراءات التي تريدها عند اكتمال الدورة console.log('ngFor has finished iterating.'); } }

    يرجى استبدال المصفوفة items بالبيانات الفعلية التي تستخدمها في تطبيق Angular الخاص بك.

    هذا الكود يوفر طريقة فعّالة للتعامل مع دورة ngFor في Angular 2 ويسمح لك بتنفيذ أي إجراءات تريدها بمجرد اكتمال الدورة.

  • تحسين أداء ASP.NET vNext: استخدام Webpack للوصول الفعّال إلى node_modules

    عند العمل على مشروع ASP.NET vNext، يمكن أن يكون الوصول إلى مجلد node_modules من wwwroot أمرًا ضروريًا لتضمين الحزم التي تم تثبيتها بواسطة npm، مثل Angular.js، في ملف index.html الخاص بك. يعتبر هذا تحدًا شائعًا في تطوير الواجهة الأمامية، ولكن هناك حلاً يمكن أن يساعدك في تجنب نسخ مجلد node_modules بأكمله إلى wwwroot دون الحاجة لتضمينه في ملف الحل بأكمله.

    أولًا وقبل كل شيء، يجب أن ندرك أن مجلد node_modules ليس جزءًا من المشروع المبني، ولكنه يحتوي على المكتبات الخاصة بالواجهة الأمامية التي يحتاجها التطبيق الخاص بك. لتحقيق الوصول إلى هذا المجلد من wwwroot دون الحاجة إلى نسخه بأكمله، يمكنك اللجوء إلى بعض الحلول البسيطة.

    في الغالب، يمكنك استخدام خدمة npm لتثبيت الحزم محليًا في مجلد wwwroot. يمكنك استخدام الأمر التالي في مجلد wwwroot:

    bash
    npm install

    هذا سيقوم بتثبيت الحزمة في مجلد wwwroot/node_modules بدلاً من node_modules في جذر المشروع. يمكنك ثم الرجوع إلى الحزم المثبتة في index.html بشكل طبيعي.

    ومع ذلك، يجب أن تكون حذرًا عند استخدام هذا النهج للحزم التي تتطلب متابعة الرسومات أو الأنماط أو أي ملفات أخرى لأن npm قد لا تقوم بتثبيتها بشكل صحيح في هذا السياق.

    عمومًا، يجب أن تضمن أن تقوم بإدارة التبعيات الخاصة بك بعناية وتتحقق من أن الحزم التي تعتمد على الأصول خارج مجلد wwwroot تتعامل بشكل صحيح مع بيئة الإنتاج بمجرد نشر التطبيق.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، يمكننا استكمال النقاش بمزيد من التفصيل حول كيفية تحقيق الوصول الفعال إلى مجلد node_modules من wwwroot في مشروع ASP.NET vNext.

    عندما تقوم بتثبيت الحزم باستخدام npm في مجلد wwwroot، قد يكون لديك مخاوف بشأن حجم الملفات والتأثير على أداء المشروع. هنا يأتي دور استخدام أدوات إدارة الحزم مثل Webpack. يمكنك تكوين Webpack لتجميع وتحسين الملفات الخاصة بك، وتوجيه الإخراج إلى مجلد wwwroot ليتم استخدامه بواسطة التطبيق الخاص بك.

    باستخدام Webpack، يمكنك أيضًا تحسين أداء التطبيق عند نشره، حيث يقوم بضغط الملفات وتقليل عدد الطلبات. يمكنك تكوين Webpack ليقوم بإزالة الرموز غير الضرورية وتحسين تحسين الأصول. هذا يساعد في تقليل حجم الملفات المرسلة إلى المستعرض وتحسين أداء التطبيق.

    بالنسبة لإدارة الاعتمادات، يفضل أيضًا استخدام npm بشكل مباشر في مجلد wwwroot لتحقيق تركيب سهل وتحديث للحزم. يمكنك استخدام npm scripts لتشغيل الأوامر المطلوبة أثناء بناء أو نشر المشروع.

    بصورة عامة، يعتبر استخدام أدوات مثل Webpack وإدارة الاعتمادات بشكل فعال هو جزء مهم من تطوير الواجهة الأمامية في مشاريع ASP.NET vNext. يمكن أن يسهم ذلك في تحسين أداء التطبيق، وتحسين إدارة الاعتمادات، وتقليل حجم الملفات المنتجة.

  • ما هي أحدث التقنيات في تطوير تطبيقات الهاتف المحمول؟

    ما هي أحدث التقنيات في تطوير تطبيقات الهاتف المحمول؟

    تطورت تقنيات تطوير تطبيقات الهاتف المحمول بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة, ومن بين أحدث التقنيات والاتجاهات التي أثرت على هذا المجال:

    1. التطوير المتقدم للجوانب الأمامية (Frontend Development): تم تطوير إطارات عمل Frontend مثل React Native وFlutter وIonic و Xamarin. تسمح هذه التقنيات للمطورين ببناء تطبيق واحد يعمل على مختلف منصات الهواتف المحمولة (Android وiOS) بنفس الوقت.

    2. التطور في التصميم التفاعلي (Interactive Design): تقدم تقنيات التصميم التفاعلي تجارب مستخدم أكثر جاذبية وتفاعلية. يساعد التصميم المستوحى من المواد والتصميم الحركي في جعل التطبيقات أكثر جاذبية وتنافسية.

    3. الواقع المعزز (Augmented Reality – AR) والواقع الافتراضي (Virtual Reality – VR): تستخدم هذه التقنيات لتحسين تجربة المستخدم من خلال الإضافات الرقمية للعالم الحقيقي (AR) أو خلق بيئات افتراضية كاملة (VR).

    4. الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة (Artificial Intelligence – AI & Machine Learning – ML): تسمح تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة بإضافة القدرة على التفاعل والتنبؤ والتحسين التلقائي للتطبيقات.

    5. الاستفادة من خدمات السحابة (Cloud Services): تتيح خدمات السحابة إمكانية توسع تطبيقات الهاتف المحمول وتقديم خدمات أكثر قوة ومرونة للمستخدمين.

    6. الأمان وحماية البيانات: تركز التطبيقات المحمولة على تعزيز مستوى الأمان وحماية البيانات الشخصية للمستخدمين باستخدام تقنيات التشفير والمصادقة المتقدمة.

    7. الاهتمام بأداء التطبيق (Performance): يتم التركيز على تحسين أداء التطبيقات لتحقيق سرعة أعلى واستهلاك أقل للبطارية وتحسين تجربة المستخدم.

    8. تطوير تطبيقات الجيل الخامس (5G): مع توفر شبكات الجيل الخامس, ستصبح التطبيقات أكثر سرعة وقوة في التحميل والاستخدام, مما يفتح المجال لاستخدام تطبيقات متطورة بشكل أكبر.

    9. الأتمتة وتجربة المستخدم الذاتية: تُستخدم تقنيات الأتمتة لتحسين تجربة المستخدم بالتنبؤ بتفضيلاتهم وتوفير الاقتراحات الشخصية.

    10. تطوير الألعاب والتجربة التفاعلية: تم تطوير تقنيات متقدمة لتحسين جودة الألعاب وتحقيق تجربة تفاعلية غامرة تتفاعل مع اللاعبين.

    هذه مجرد نظرة عامة على بعض أحدث التقنيات في تطوير تطبيقات الهواتف المحمولة. يرجى ملاحظة أن هذا المجال يتطور بشكل سريع ويمكن أن تظهر تقنيات جديدة في المستقبل لتحسين تطبيقات الهواتف المحمولة بشكل أكبر.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر