Cookies

  • نقل البيانات بين صفحات HTML

    إذا كنت ترغب في نقل القيم بين صفحتي HTML وتعبئة جدول جديد بالبيانات التي تم إضافتها في الصفحة الثانية إلى الصفحة الأولى، فإن هناك عدة طرق لتحقيق ذلك، ومن بينها استخدام تقنيات JavaScript أو تقنيات تخزين البيانات المحلية.

    أحد الطرق لتحقيق هذا الهدف هو استخدام تقنية “Query Parameters” أو ما تُعرف أحيانًا بـ “URL Parameters”. يمكنك إرسال البيانات من صفحة إلى أخرى عن طريق إضافة البيانات كمعلمات في عنوان URL ومن ثم استخدام JavaScript لاستخراج هذه المعلمات واستخدامها لتعبئة الجدول في الصفحة الأولى.

    في صفحة addNewCards.xhtml، يمكنك تضمين البيانات التي تم إدخالها في عنوان URL عند الانتقال إلى الصفحة الأولى. على سبيل المثال، يمكنك تضمين اسم البطاقة ورقمها كمعلمات في عنوان URL.

    html
    <a href="manageCards.xhtml?cardName=CardName&cardNumber=123456789">Go back to Manage Cardsa>

    ثم يمكنك استخدام JavaScript في صفحة manageCards.xhtml لاستخراج قيم هذه المعلمات من عنوان URL واستخدامها لتعبئة جدول البطاقات.

    javascript
    // استخراج القيم من عنوان URL const urlParams = new URLSearchParams(window.location.search); const cardName = urlParams.get('cardName'); const cardNumber = urlParams.get('cardNumber'); // إضافة القيم إلى الجدول const table = document.getElementById('cardTable'); const newRow = table.insertRow(); const cell1 = newRow.insertCell(0); const cell2 = newRow.insertCell(1); cell1.innerHTML = cardName; cell2.innerHTML = cardNumber;

    هذا مثال بسيط عن كيفية نقل القيم بين صفحتي HTML وتعبئة البيانات في الصفحة الأولى باستخدام تقنية “Query Parameters”. يمكنك تطوير هذا النهج لتلبية احتياجات تطبيقك بشكل أفضل، مثل استخدام قواعد بيانات أو تقنيات تخزين المتصفح المحلي مثل LocalStorage أو SessionStorage لتخزين البيانات بشكل دائم أو مؤقت.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، هناك المزيد من المعلومات والطرق التي يمكن استخدامها لنقل القيم بين صفحات HTML وتعبئة البيانات في الصفحة الأولى. سأقدم لك بعض الطرق البديلة التي يمكنك استخدامها وتعديلها وفقا لاحتياجات مشروعك:

    1. استخدام LocalStorage أو SessionStorage: يمكنك استخدام هذه التقنيات لتخزين البيانات المؤقتة أو الدائمة على جهاز المستخدم. يمكنك تخزين البيانات في صفحة addNewCards.xhtml واسترجاعها في صفحة manageCards.xhtml.
    javascript
    // في صفحة addNewCards.xhtml localStorage.setItem('cardName', 'CardName'); localStorage.setItem('cardNumber', '123456789'); // في صفحة manageCards.xhtml const cardName = localStorage.getItem('cardName'); const cardNumber = localStorage.getItem('cardNumber');
    1. استخدام Cookies: يمكنك استخدام ملفات الكوكيز لتخزين البيانات واسترجاعها عبر الصفحات.
    javascript
    // في صفحة addNewCards.xhtml document.cookie = "cardName=CardName"; document.cookie = "cardNumber=123456789"; // في صفحة manageCards.xhtml const cookies = document.cookie.split(';'); let cardName, cardNumber; cookies.forEach(cookie => { const [name, value] = cookie.split('='); if (name.trim() === 'cardName') { cardName = value; } else if (name.trim() === 'cardNumber') { cardNumber = value; } });
    1. استخدام قاعدة بيانات: يمكنك استخدام قاعدة بيانات على الخادم لتخزين البيانات والوصول إليها عبر الصفحات باستخدام لغات البرمجة مثل PHP أو Node.js.
    php
    // في صفحة addNewCards.xhtml // استخدم اللغة PHP لإدراج البيانات في قاعدة البيانات // في صفحة manageCards.xhtml // استخدم اللغة PHP لاستعلام قاعدة البيانات واسترداد البيانات

    هذه بعض الطرق التي يمكن استخدامها لنقل القيم بين صفحات HTML وتعبئة البيانات في الصفحة الأولى. يمكنك اختيار الطريقة التي تناسب احتياجات مشروعك ومستوى مهارتك في التطوير. تذكر أنه من المهم دائمًا التحقق من أمان وصحة البيانات المرسلة واستقبالها.

  • تحسين أداء Redux في تطبيقات Isomorphic: إدارة الجلسات والتوجيه

    عند التعامل مع تطبيق Redux الذي يعتمد على الجانبين الخادم والعميل في سياق Isomorphic، تطرأ العديد من التحديات والاستفسارات التي تتطلب معالجة دقيقة وفهم عميق لكيفية تنظيم البيانات وتنسيق العمليات. سأقوم بالرد على أسئلتك وشرح بعض الأفضليات في هذا السياق.

    أولاً، بالنسبة لسؤالك حول أفضل طريقة لمشاركة بيانات الجلسة بين الخادم والعميل، يبدو أن استخدام الكوكيز هو اختيار معقول. ومع ذلك، قد تكون هناك حاجة للنظر في تحمل الجلسة على مستوى الخادم وتجنب وضع الكثير من المعالجة في جزء العميل. يمكن أن يكون الاستعلام عن الجلسة مباشرة من الخادم هو الحلاقة الأنسب، مع التحقق من صحة الجلسة في مرحلة مبكرة من دورة حياة التطبيق.

    فيما يتعلق بمكان تنفيذ عملية تخزين الكوكيز، يفضل عمومًا ألا تتم هذه العمليات داخل مفترضي الحالة (Reducers)، بل يمكن تنظيمها في مبدأ الفصل بين السياقين (Separation of Concerns). يمكن أن يكون تحديث الحالة (State) هو العملية الأخيرة بعد التحقق من نجاح تخزين الكوكيز، وذلك لتفادي أي تأثير سلبي على حالة التطبيق.

    أما بالنسبة لمكان تنفيذ عملية إعادة توجيه المستخدم، فيفضل تنفيذ هذه العملية في مكان منطقي ومركز، مثل داخل المولدات العملية (Action Creators). يمكن تنفيذ إعادة التوجيه بعد نجاح عملية تسجيل الدخول، حيث يتم إطلاق العملية من داخل مولد الإجراء (Action Creator) الخاص بتسجيل الدخول بمجرد حل الوعد بنجاح.

    بشكل عام، يُفضل تنظيم العمليات والمنطق بطريقة منظمة وفصل المسؤوليات بين الطبقات المختلفة في تطبيقك. ذلك يساعد على الحفاظ على القابلية للصيانة وتحسين أداء التطبيق الخاص بك في سياق Redux Isomorphic.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، دعونا نعمق في المزيد من المعلومات حول تحديات Redux وتطبيقاته الإيزومورفية، وذلك لضمان فهم أشمل للموضوع.

    فيما يتعلق بمشاركة بيانات الجلسة بين الخادم والعميل، يجب أن نأخذ في اعتبارنا أن الكوكيز ليست الوسيلة الوحيدة الممكنة. يمكن استخدام تقنيات أخرى مثل تخزين البيانات في الذاكرة المؤقتة (session storage) على الجانب العميل أو حتى تبادل البيانات عبر الشبكة باستخدام تقنيات مثل AJAX أو Fetch API. اعتمادًا على متطلبات تطبيقك الخاص، قد تكون هذه الخيارات ذات جدوى.

    بالنسبة لسؤالك حول مكان تنفيذ عملية تخزين الكوكيز، يمكن أيضاً أن يكون مناسبًا تقديم هذه العملية في وحدة خاصة أو خدمة مستقلة (service)، والتي يمكن أن تكون جزءًا من الطبقة الخادمة لتطبيقك. هذا يعزز فصل المسؤوليات ويجعل التطبيق أكثر قابلية للتطوير والصيانة.

    بالنسبة لعملية إعادة التوجيه، يجب أن تكون هذه العملية جزءًا من سياق التسجيل الدخول (login context). يمكن تنظيمها داخل مولد الإجراء (Action Creator) المسؤول عن عمليات تسجيل الدخول، حيث يتم إطلاق إجراء الإعادة التوجيه بعد تحقيق نجاح الدخول. يمكن أن يكون هذا مناسبًا للمحافظة على الترتيب والتنظيم في التدفق العملي لتطبيقك.

    في النهاية، تجدر الإشارة إلى أن تصميم تطبيقات Redux Isomorphic يعتمد بشكل كبير على احتياجات التطبيق الفريدة. لذا، يُفضل دائماً تحليل متطلبات المشروع واختيار النهج الذي يلبي تلك المتطلبات بشكل أمثل.

  • تحقيق ميزة ‘البقاء مسجلًا دخولك’ في Express باستخدام express-session

    في مجال تطوير تطبيقات الويب باستخدام إطار العمل Express في Node.js، يأتي إضافة خيار “البقاء مسجلًا دخولك” كميزة هامة لتحسين تجربة المستخدم. هذا الخيار يسمح للمستخدم بتحديد ما إذا كان يرغب في البقاء مسجلًا دخوله حتى بعد إغلاق المتصفح وإعادة فتحه. تشابه هذه الخاصية مع الخاصية المتاحة في Gmail، حيث يمكن للمستخدم الاختيار بين البقاء متصلاً أو تسجيل الخروج تلقائيًا بعد إعادة فتح المتصفح.

    لكن، يبدو أن هناك تحديات مع مكون cookie-session في Express والتي قد تجعل تحقيق هذه الخاصية أمرًا صعبًا. من خلال النظر إلى القضايا المفتوحة في GitHub، يظهر أن المكون لا يقدم وسيلة مباشرة لتحديث خاصية maxAge بشكل دينامي. يمكن العثور على ذلك في المشكلة رقم 21، حيث يُشير تعليق مُستخدم إلى عدم وجود واجهة لتحديث maxAge بشكل دينامي.

    يرجى مراجعة التعليق الذي تم وضعه في الرابط التالي: https://github.com/expressjs/cookie-session/issues/21#issuecomment-52973886

    السؤال الذي يطرأ هنا هو: هل هناك طريقة أخرى لتحقيق ميزة “البقاء مسجلًا دخولك” باستخدام مكون cookie-session؟ يمكن البحث عن استراتيجيات بديلة أو ربما استخدام حلاً مخصصًا يستند إلى تخزين الجلسة بشكل أعم والتحكم في الـ cookies يدويًا.

    وبالنظر إلى أهمية هذه الميزة وانتشار مكون cookie-session، يبدو مناسبًا التفكير في إضافة هذه الوظيفة بشكل أفضل وأكثر فعالية. يمكن ذلك عبر مشاركة هذا السيناريو مع المجتمع المطور من خلال فتح اقتراح جديد أو الانضمام إلى المناقشة في القضية الحالية على GitHub. هذا قد يساعد في استكشاف حلول مبتكرة وتعزيز تطوير المكون ليكون أكثر قوة ومرونة.

    في الختام، يظهر أن هناك تحديات فنية تتعلق بتحقيق ميزة “البقاء مسجلًا دخولك” باستخدام cookie-session في Express. ومع ذلك، يمكن استكشاف خيارات بديلة أو مشاركة التحديات مع المجتمع لتعزيز وتحسين هذا المكون الهام.

    المزيد من المعلومات

    لفهم أعمق حول كيفية تحقيق ميزة “البقاء مسجلًا دخولك”، يمكننا النظر في بعض السياقات والأفكار المتعلقة بإدارة الجلسات والتعامل مع الـ cookies في تطبيق Express.

    أحد الطرق التي يمكن استكشافها هي استخدام حزم أخرى تقدم ميزات أكثر مرونة في إدارة الجلسات. مثلاً، يُعد express-session خيارًا شائعًا يقدم مرونة أكبر في التحكم بخصائص الجلسة، بما في ذلك maxAge وغيرها من الخصائص.

    الخطوة الأولى يمكن أن تكون تثبيت الحزمة باستخدام npm:

    bash
    npm install express-session

    ثم، يمكن استخدام express-session في تكوين التطبيق كالتالي:

    javascript
    const express = require('express'); const session = require('express-session'); const app = express(); app.use(session({ secret: 'your-secret-key', resave: false, saveUninitialized: false, cookie: { maxAge: 24 * 60 * 60 * 1000, // يمكن تعديل هذا بحسب احتياجاتك }, }));

    في هذا السياق، يمكن تعديل maxAge ديناميكياً بناءً على احتياجات تطبيقك. يمكن تحقيق ذلك عبر تحديث قيمة maxAge عندما يختار المستخدم خيار “البقاء مسجلًا دخولك”. يمكن ذلك عن طريق استخدام AJAX أو أي نمط آخر من جانب العميل لتحديث الجلسة في الخادم.

    بمجرد تحديث الجلسة، يمكن استخدام maxAge لتعيين مدة الجلسة بشكل ديناميكي وفقًا لاختيار المستخدم.

    على الجانب الأمامي، يمكن استخدام تقنيات مثل localStorage أو sessionStorage لتخزين تفضيلات المستخدم حول “البقاء مسجلًا دخولك” واستخدامها في طلبات تحديث الجلسة.

    تذكير: قبل تنفيذ أي تغييرات، يجب دائمًا اختبار التطبيق بشكل جيد للتأكد من استقرار وأمان التغييرات التي تُجرى.

  • فهم أعماق بروتوكول HTTP: أساسيات وتطورات

    في عالم تكنولوجيا المعلومات اليوم، يلعب بروتوكول نقل النص الفائق (HTTP) دوراً حيوياً في تمكين التفاعل بين المستخدمين والخوادم على الإنترنت. إن فهم هذا البروتوكول يعتبر أمراً أساسياً لأي شخص يرغب في استكشاف عمق عملية تصفح الويب وتفاعل الأنظمة عبر الشبكة العنكبوتية.

    HTTP هو بروتوكول تواصل يتم استخدامه لنقل البيانات بين المتصفحات والخوادم على شبكة الإنترنت. يعتبر HTTP الأساس لتبادل المعلومات عبر الشبكة العنكبوتية، ويعمل بطريقة بسيطة وفعالة. يستخدم هذا البروتوكول طريقة “طلب واستجابة”، حيث يقوم المتصفح بإرسال طلب إلى الخادم لاسترجاع صفحة ويب معينة، ويقوم الخادم بالرد على هذا الطلب بإرسال البيانات المطلوبة.

    يتألف طلب HTTP من العديد من العناصر، منها الطريقة (GET، POST، وغيرها) وعنوان المورد المستهدف والإصدار الخاص بـ HTTP. على الجانب الآخر، يحتوي رد HTTP على حالة الطلب (مثل 200 للنجاح أو 404 للعدم العثور) والبيانات المرسلة من قبل الخادم.

    تطوّر بروتوكول HTTP مع مرور الوقت، حيث أدى الإصدار الأحدث HTTP/2 إلى تحسين أداء نقل البيانات عبر الشبكة. يعتبر الفهم العميق لهذا البروتوكول مهماً في مجال تصميم وتطوير تطبيقات الويب الحديثة.

    تتيح طرق HTTP مثل GET استرجاع المعلومات من الخادم، بينما تسمح طرق مثل POST بإرسال بيانات من المتصفح إلى الخادم. يشمل تعدد الأساليب وقدرة HTTP على نقل مجموعة متنوعة من البيانات عبر الإنترنت تميزه كأداة أساسية لتحقيق تفاعل واسع النطاق على الويب.

    بصفة عامة، يمكن القول إن فهم عميق لبروتوكول HTTP يسهم في تمكين المطورين والمهندسين من بناء تطبيقات ويب فعّالة وقوية، ويشكل أساساً لفهم أعمق للتكنولوجيا التي تدير عالمنا المتصل.

    المزيد من المعلومات

    بروتوكول نقل النص الفائق (HTTP) يعد ركيزة أساسية للتفاعل عبر الشبكة العنكبوتية، ولهذا فإن استكشاف المزيد من المعلومات حول هذا البروتوكول يسهم في فهم أعمق لكيفية تفاعل الأنظمة والمستخدمين على الإنترنت. إليك بعض المعلومات الإضافية:

    1. HTTPS:
      يمثل HTTPS تطوراً أمنياً لبروتوكول HTTP، حيث يتم تشفير الاتصال بين المتصفح والخادم. يستخدم HTTPS شهادات SSL/TLS لتأمين البيانات وحمايتها من التلاعب أثناء النقل. هذا يعزز الأمان ويضمن خصوصية المعلومات المرسلة والمستلمة.

    2. RESTful APIs:
      يتم استخدام HTTP كأساس لتصميم وتنفيذ واجهات برمجة التطبيقات (APIs)، خاصة تلك التي تتبع نمط الاسترجاع الفعّال (RESTful). هذا يسهم في تفاعل تطبيقات الويب مع بعضها البعض ومع خوادم البيانات بشكل فعّال.

    3. HTTP/3:
      يمثل HTTP/3 أحدث تحديث لبروتوكول HTTP ويهدف إلى تحسين أداء الاتصال عبر الشبكة. يستخدم HTTP/3 نقل البيانات عبر بروتوكول QUIC الذي يسمح بنقل البيانات بشكل أسرع وفعّال.

    4. Cookies و Sessions:
      يتيح لـ HTTP استخدام مفاهيم مثل الكوكيز (Cookies) والجلسات (Sessions) للحفاظ على حالة الاتصال بين المتصفح والخادم. هذه الميزات تسهم في تخزين واستعادة معلومات الجلسة والمستخدم، مما يسهم في تحسين تجربة التصفح.

    5. WebSockets:
      يتيح بروتوكول HTTP أيضاً تقنية WebSockets التي تسمح بتأسيس اتصال دائم بين المتصفح والخادم، مما يتيح انتقال البيانات في الوقت الفعلي بدون الحاجة لفتح اتصال جديد لكل طلب.

    6. GraphQL:
      على الرغم من أنه ليس بروتوكول HTTP بحد ذاته، إلا أن GraphQL يعتمد على الطلبات والاستجابات لتفاعل فعّال بين العميل والخادم. يُستخدم غالباً مع HTTP لتحسين تجربة تطبيقات الويب في تبادل البيانات.

    باختصار، HTTP ليس مجرد بروتوكول لنقل البيانات، بل هو إطار عمل يشكل أساس تفاعل الويب. تطوراته المستمرة واستخداماته المتعددة تجعله موضوعاً مثيراً للاستكشاف والتعمق في سياق الابتكار التكنولوجي.

  • Cookies ماذا تعني الكويكز

    أغلبنا قد واجه إشعار عند دخوله لأحد المواقع يطلب منه الإذن باستخدام ال Cookies الخاصة به ، فماهي الكويكز (Cookies)؟

    ↵ الكوكيز اوCookies هي ملف رقمي به بياناتك ومعلومات عنك كالأشياء التي تبحث عنها وتحبها تكون مخزنة في ملف cookies.txt ، حيث تنقسم لقسمين :

    1. ملفات الجلسة ( session cookies ) وهي مؤقتة تحذف تلقائياً عند إغلاق المتصفح.
    2. الملفات المستمرة ( persistent cookies ) ولاتحذف إلا إذا انتهت صلاحيتها أو حذفتها بنفسك.

    🔴 المعلومات المخزنة في Cookies هي :

    المواقع التي تتصفحها ، فترات وجودك على الإنترنت، نوع جهازك، اهتماماتك، مشترياتك، بيانات تسجيل الدخول.. إلخ

    🔴 تستخدمها المواقع إما لايجاد \غعلانات مناسبة لك أو لإعطائك تجربة خاصة بك في الموقع، أي يظهر لك المواضيع التي تهتم بها أكثر، توجد مواقع غير رسمية تقوم باستخدام الكوكيز خاصتك دون موافقتك لتريك إعلانات تهمك، أو لتحصل على معلومات حساباتك البنكية و كلمات السر الخاصة بك، أو لبيع هذه المعلومات.. إلخ

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر