يسمي أيضا بخطأ الألفية نظرا لحدوثه عام 2000م هو في النهاية مشكلة برمجية حدثت بسبب المبرمجين بإعتماد تخزين السنوات علي رقمين فقط فمثلا عام 1997م يتم تخزينه في صورة 97 فقط و لكن حتي الآن لا توجد مشكلة حيث سيتم إحتساب الأعوام التالية كالتالي 98 و 99 و مع قدوم عام 2000م هنا ظهرت المشكلة حيث تم تسجيل السنة علي أنها سنة 1900م فالرقمين هنا كانا 00
وذلك من شأنه أن يسبب تعارض مع البيانات التي تم تسجيلها عام 1900م و أيضا سيسبب ذلك خطأ في البرامج الإحصائية و المحاسبية التي تعتمد بشكل كبير علي الأرقام والتواريخ .
حل مشكلة Y2K
و قد تم حل المشكلة من قبل المعهد البريطاني BSI عام 1997م و لكن للقيام بتحديث البرامج و الحواسيب حول العالم تم إنفاق مبلغ 300 مليار دولار و هو ما جعل ذلك الخطأ من ضمن أسوأ الأخطاء البرمجية في التاريخ و قد أصبح كل شئ كما هو عليه بعد ذلك و لم يعرف حجم الخسائر التي نتجت من الأجهزة التي لم يتم إصلاحها .
هل لاحظت للقطعة المعدنية الصغيرة المكتوب عليها حروف و ارقام التي تأتي مع مفاتيح بعض السكوترات و السيارات …
ماهي وظيفة هذه القطعة وهل هي مهمة ؟؟؟
هذه القطعة تسمى Key cutting code اي كود قص مفتاح السيارة و للتبسيط الطريقة التقليدية عندما يضيع مفتاح السيارة يتم فتح الباب او كسر المثلث ثم اخذ السويتش
او القلب من الباب و عمل مفتاح عليها و هذه الطريقة متعبة و تأخذ الكثير من الوقت و تكلف الكثير من المال…
الطريقة الحديثة بإستخدام كود قطع المفتاح و يمكن استخراجه من رقم الشاصي
بإستخدام تطبيقات مثل Autocode او Autopro ( انظر الصور الاثنين الأخيرة) لكن هذه البرامج تاخذ مبالغ مالية قد تصل ٥ الي ٢٠ دولار للمفتاح الواحد…
بعد استخراج الكود يتم إدخاله في ماكينة قص مفاتيح إلكترونية تقوم بقطع المفتاح بنفس مفتاح الشركة و بدون الحوجة لكسر الزجاج او فتح الباب بالقوة.
او تغيير الزرفيل .
بعض الشركات تسهل على زبائنها العملية باعطائهم كود القطع مع المفاتيح و يجب أن تحتفظ به في مكان آمن و في حال ضاعت المفاتيح يمكنك صناعة مفتاح بها…
اخيراََ قص المفتاح يختلف عن برمجة المفتاح فبعضها تحتاج إلى برمجة المفتاح بعد قصه.
إليكم ثلاث طرق مهمة لحفظ الأكواد البرمجية والتي غالباّ ما تكون عائقاً للمبرمجين :
1) التكرار ثم التكرار :
التكرار مهم جداً في الحفظ، فالتكرار يساعدك على الحفظ بشكل سريع فيقوم بترسيخ المعلومة أو الكود في دماغك؛ التكرار الزائد يجعل الدماغ يتعود على سماع الكود و النظر إلى الكود فتبقى المعلومة أو الكود راسخ في الدماغ ويقوم الدماغ بتخزينها.
2) عدم الاعتماد على الإكمال التلقائي في المحرر :
الاعتماد على الإكمال التلقائي في المحرر يؤخر من حفظ الأكواد البرمجية، فهو يجعلك تعتمد عليه بشكل كبير وتنسى أمر الحفظ للأكواد؛ النصيحة هنا هي أن تعتمد على محرر لا يدعم الإكمال التلقائي في بدايتك لتعلم البرمجة، فهذا يساعدك على حفظ الاكواد و الدوال بسرعة.
3) فهم معنى الكود وماذا يعمل :
فهم الكود ومعناه أو ما هي وظيفة هذا الكود تساعدك على حفظه بشكل سريع ومرن، فعندما تفهم الكود بالكامل وتعي ما وظيفة هذا الكود يصبح حفظه وتذكره أمراً سهلاً عليك.
حقائق لا تعلمها عند تفعيلك لوضع الـ Dark Theme في Windows، أو في أي Platform تستعملها إذا كان متاحاً
ما هو الوضع المظلم ؟
كما يوحي اسمه ، يعمل الوضع المظلم على تعتيم واجهة المستخدم على أجهزة الهاتف و الكمبيوتر المحمولة و الشخصية و أجهزة التاب اللوحية .
بشكل أساسي ، يتم عكس المظهر بحيث يمكنك رؤية نص فاتح أو أبيض على خلفية سوداء بدلاً من النص الأسود على خلفية بيضاء.
هذه الميزة على مستوى النظام بشكل عام ، لذا ستدعم أغلب التطبيقات الأصلية الوضع المظلم وحتى التطبيقات الأخرى مثل تطبيق فيسبوك وانتستغرام و غيرها من التطبيقات الاجتماعية و غير الاتماعية ، وكذلك الإخطارات والأدوات. بالإضافة إلى ذلك ، سيكون Dark Mode متاحًا لمطوري الجهات الخارجية لجعله جزءًا من تطبيقهم. يكون التأثير أكثر وضوحًا على التطبيقات التي يظهر معظمها باللون الأبيض ، مثل Apple Health و Calendar.
ما هي فوائد الوضع المظلم ؟
يوفر الطاقة.
يحمي الأعين من التعرض للأمراض مستقبلاً.
يمنع عنك صعوبات وأرق النوم (إذا كان العمل ليلي ولساعات طويلة).
من وجهة نظر مصممي الجرافيك، فهو يعطي جودة وقوة.
تجربة مستخدم أفضل ،وقابلية أكبر للتحسين.
اصبحت ميزة ولم تعد رفاهية لتقديمها في التطبيقات.
يُمكن لتطبيق التفوق على تطبيق آخر بسبب دعمه للـ Dark Mode.
التطبيق يتجاوب مع تغيرات ال UI بشكل اسرع (Dynamic Color).
العديد من المواقع المحترمة قامت بتقديم هذه الميزة.
هو مصطلح صاغته وسائل الإعلام، يرجع هدفه الأساسي مشاركة قضية معينة مع الأصدقاء والمتابعين و يؤدي إلى نقاش واسع النطاق، الأمر الذي يحدث تغيير في قضية ما سواء كانت اجتماعية أو اقتصادية أو سياسية أو غيره بطريقة ديمقراطية تمكن الجميع من التعبير عن آرائهم و معتقداتهم.
مبتكر فكرة الهاشتاغ :
يعتبر “كريس ميسينا” أول من ابتكر فكرة الوسوم (الهاشتاغ) على موقع تويتر ليصبح جزءاً من لغة الشبكات الاجتماعية وكان ذلك في 23 أغسطس 2007 وهو الآن اليوم العالمي للهاشتاغ.
أول هاشتاغ تم إطلاقه على موقع “تويتر”
تحدث عن حريق «سان دييجو» في أكتوبر 2007، من هنا كانت بداية علامة (#) قبل كل كلمة يرغب المستخدمون في لفت أنظار قواعد البيانات إليها، حيث يتم ربطها في مجموعات، تجعل منها أرشيفاً إلكترونياً دائماً، يسهل تتبعه وتحليله لمعرفة ما يشغل الرأي العام في العالم الافتراضي.
أصبح هذا الرمز (#) بعد ذلك علامة عالمية للتعبير عن المواقف أو إيصال رسائل أو حتى النقد والتهكم أحياناً، في مختلف المنصات الاجتماعية عبر الإنترنت.
خلال عشر سنوات من عمره على وسائل التواصل الاجتماعي، وضع وجود الوسم علامة فارقة في انتشار الحملات وإيصال صدى أصوات فئات مهمشة، كما شكل سلاحاً لا يُستهان به بيد بعض الحكومات ضد بعضها، وضد شعوبها، فأنشأت لجاناً وجيوشاً للتحكم في توجهه.
وكباقي الصفحات المغربية، فنحن نعبر عن دعمنا الكامل للهاشتاغ المُطالب برحيل رئيس الحكومة وخفض أسعار الوقود.
هو نظام تشغيل تمَّ تطويره من قِبَل شركة Microsoft بهدف تشغيل أجهزة الحاسوب الشخصية، وهو نظام تشغيل يضم أول واجهة مستخدم نوع GUI خاصة بأجهزة الحاسوب، وتتوافق مع IBM، وحالياً سيطر هذا النظام على سوق أجهزة الحواسيب، حيث تُستخدم إصدارات Windows بنسبة %90 منها.
الإصدار الأول من Windows :
أُطلِق الإصدار الأول من Windows عام 1985، وكان آنذاك عبارة عن واجهة GUI يتم إضافتها ببساطة إلى نظام تشغيل الأقراص الخاص بـ Microsoft أو MS-DOS، وبحسب المفاهيم المرخصة التي استخدمتها شركة Apple Inc في نظام الماكنتوش الخاص بها سمح نظام التشغيل Windows لمستخدمي DOS الانتقال إلى سطح مكتب افتراضي، وفتح نوافذ رسومية تعرض محتويات المجلدات، والملفات الإلكترونية من خلال النقر نقرة واحدة على رز الفأرة بدلاً من كتابة الأوامر في موجه النص.
سبب تسمية Windows :
تُسمي شركة Microsoft معظم منتجاتها بكلمة واحدة، ولهذا فإنها تحتاج غالباً إلى كلمة واحدة تصف واجهة نظام التشغيل المُستخدم على أفضل صورة، أمَّا عن سبب تسمية نظام التشغيلMicrosoft Windows بهذا الاسم، فيعود إلى وجود نوافذ متعددة تسمح بتشغيل مهام وبرامج مختلفة في ذات الوقت، وبشكلٍ أكثر تفصيل تمَّ إطلاق نظام التشغيل باسم Microsoft Windows نظراً إلى عدم إمكانية وضع علامة تجارية على اسم معروف مثل Microsoft.
الخوارزميات بالانجليزية Algorithms هي طريقة ممنهجة في حل مشكلة ما، مما يعني التفكير في خطوات لحل مشكلة معينة.
هل من المفيد تعلم الخوارزميات ؟
من المُفيد تعلم الخوارزميات، لأنها ستنقل تفكيرك من التفكير العادي إلى تفكير المبرمج وتهيئك لفهم كيفية كتابة الكود سطر سطر (كل سطر يعني خطوة).
بمجرد أن تشعر أنك فهمت الخوارزميات ويمكنك حل بعض التمارين يمكنك الانتقال للكود، حيث أن كتابة الكود أيضاً يطور من خوارزمياتك وطريقة تفكيرك.
لتعلم الخوارزميات يكفي أخذ درس نظري والإكثار من التمارين، وذلك ليتعود عقلك على التفكير الممنهج.
أهم ما عليك فهمه في للخوارزميات هو :
الإدخال والإخراج Input / Output.
الحلقات Loops.
الشروط Conditions.
لكن لا تخسر كل طاقتك في تعلم الخوارزميات؛ اعتبرها كمدخل فقط للغة البرمجة التي ستتعلمها.
إننا اليوم في عصر ثورة تقنية والتطور المستمر هو أهم سِماتها، ولتبقى في تطور دائم يجب أن تتقن مهارة التعلم الذاتي.
ما هو التعليم الذاتي ؟
التعليم الذاتي هو عملية يقوم فيها الفرد بتعليم نفسه دون مساعدة مباشرة من معلم، وذلك من خلال مصادر مختلفة لتحقيق أهداف محددة.
في هذا النوع من التعليم يكون المتعلم هو القائد في سير العملية التعليمية من ناحية أوقات ومدة الجلسة التعليمية ومصدر المعلومات.
التعليم الذاتي إحدى أفضل الطرق لاكتساب مهارات جديدة، وسيساعدك على اكتساب مهارات مهمة، مثل مهارة تنظيم وإدارة الوقت والتي تعد مُهمة في وقتنا الحالي.
ومن مميزات التعليم الذاتي كثرة وتنوع المصادر.
This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. Accept
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.