هالوجين

قواعد الهالوجين هي مجموعة من القواعد التي تحدد كيفية تسمية المركبات العضوية التي تحتوي على عنصر هالوجين (فلور، كلور، بروم، إيود). تشمل قواعد هالوجين ما يلي:

1- تسمية جذر المركب العضوي بالأحرف اللاتينية.

2- استخدام البادئة المناسبة لتحديد عدد الذرات الموجودة في الجزيء (مثل ميث، إيث، بروب، بينت، هيكس، إكتا).

3- تسمية الهالوجين بإضافة البادئة اللازمة (فلور، كلور، بروم، إيود) قبل اسم الجذر.

4- تحديد موقع الهالوجين على الجزيء باستخدام الأرقام والحروف العلوية.

5- إذا كان هناك أكثر من هالوجين واحد في الجزيء، يتم تحديد ترتيبهم بالترتيب الأبجدي.

مثال:
– كلوروميثان (CH3Cl) تحتوي على ذرة كربون وذرة هيدروجين وذرة كلور.
– بروموبنتان (C5H11Br) تحتوي على خمس ذرات كربون و 11 ذرة هيدروجين وذرة بروم.

التفاعلات اللافلزية في الكيمياء اللاعضوية هي التفاعلات التي لا تشارك فيها الذرات المتفاعلة فلزات. وعادةً ما تحدث هذه التفاعلات بين الجزيئات التي تحوي على الذرات اللافلزية مثل الكربون والهيدروجين والأكسجين والنيتروجين والكبريت والفوسفور.

ومن أمثلة التفاعلات اللافلزية في الكيمياء اللاعضوية:

1. تفاعل ألدول في الكيمياء العضوية، وهو تفاعل تعديلي بين مجموعة كربوكسيليك ومجموعة ألكيل أو آريل لتكوين رابطة كربون – كربون جديدة.

2. تفاعل ثنائي البنزيل في الكيمياء العضوية، وهو تفاعل تعديلي يحدث بين مجموعتين بنزيل لتكوين رابطة كربون – كربون جديدة.

3. تفاعل هالوجينة الشبه مشتقة في الكيمياء العضوية، وهو تفاعل يتم فيه إزالة جزيئة ماء من ينون هالوجين الشبه مشتق في وجود قاعدة لتكوين رابطة كربون – كربون جديدة.

تصنف المركبات العضوية على أساس عدد الذرات المتصلة بالكربون في جزيئها، حيث يمكن تصنيفها إلى مجموعات رئيسية هي:

1. المجموعة الهيدروكربونية: تتكون من الكربون والهيدروجين فقط.
2. المجموعة الهالوجينية: تحتوي على ذرات هالوجين مثل الكلور والبروم واليود.
3. المجموعة الكحولية: تحتوي على مجموعة هيدروكسيل (-OH).
4. المجموعة الكربوكسيلية: تحتوي على مجموعة كربوكسيل (-COOH).
5. المجموعة الأمينية: تحتوي على مجموعة أمين (-NH2).
6. المجموعة الإسترية: تحتوي على مجموعة إستر (-COO-).
7. المجموعة العديدة: تحتوي على عدة مجاميع عضوية مختلفة، مثل الإيثرات والألدهيدات والأسيتونات والكيتونات.

ويمكن أيضًا تصنيف المركبات العضوية حسب وظائفها الحيوية مثل المركبات الايضية والمركبات المخدرة والمركبات الحيوية وما إلى ذلك.

تفاعلات الكيمياء العضوية تشمل العديد من الأمثلة، ومن بينها:

1- تفاعلات الإضافة: حيث يتم إضافة مركبات كيميائية إلى المركبات العضوية الأخرى لإنتاج مركبات جديدة. مثال على ذلك تفاعل إضافة الماء إلى المثيل بروبين لإنتاج الإيزوبروبانول.

2- الأكسدة والاختزال: حيث يتم فقدان أو اكتساب الإلكترونات في التفاعل. مثال على ذلك هو تفاعل الكحول مع الأحماض الكربوكسيلية لإنتاج الإستر.

3- تفاعلات الاستبدال: حيث يتم استبدال أحد المجموعات في المركب العضوي بمجموعة جديدة. مثال على ذلك تفاعل استبدال البروم في البنزين لإنتاج بروميد البنزيل.

4- التفاعلات الإليكتروفيلية: حيث يتم تكوين روابط كيميائية بين المركب العضوي وإليكتروفيل. مثال على ذلك تفاعل هالوجينة البنزن مع حلقات الألكين لإنتاج مركب بدائي الهالوجين.

5- إزالة المجموعات الوظيفية: حيث يتم إزالة المجموعات الوظيفية من المركب العضوي. مثال على ذلك تفاعل تحويل الأمايد العضوية إلى الأسيتيلين باستخدام حمض الهيدروكلوريك.

تختلف معايير الاختبار الكهربائي لجهاز الكتروني وفقًا للنوع والتطبيق. ومع ذلك ، فإن بعض المعايير الشائعة التي يجب تلبيتها عند الاختبار الكهربائي للأجهزة الإلكترونية تشمل:

1- هالوجين: يتعلق هذا المعيار بالتقليل من استخدام مواد التعبئة ذات الهالوجين والحد من الأثر البيئي للجهاز.

2- السلامة الكهربائية: يتم اختبار هذا المعيار من خلال فحص المقاومة الكهربائية وعزل الأسلاك والتأكد من عدم وجود تسرب للتيار الكهربائي وجودة الأرضية.

3 – اختبار EMC : يتم في هذا الاختبار فحص التداخل الكهرومغناطيسي للجهاز مع الأجهزة الأخرى المجاورة والتأكد من أن الجهاز لا يسبب أي تداخل كهرومغناطيسي للأجهزة المجاورة.

4 – متانة: يتعلق هذا المعيار بفحص متانة الجهاز في ظروف مختلفة ، مثل الحرارة والرطوبة والصدمات والاهتزازات ، لضمان عمر أطول للجهاز.

5 – معيار التوافق البيئي: يبحث هذا المعيار في آثار الجهاز على البيئة والمعادن وأثره البيولوجي.

هناك عدة طرق لتحقيق الإضاءة باستخدام التيار الكهربي المستمر، وتتضمن الأساليب التالية:

1- مصابيح الفلورسنت: وهي تعتمد على انبعاث الأشعة فوق البنفسجية من الغازات النبيلة داخل الأنبوب الزجاجي المملوء بالغاز.

2- مصابيح LED: وهي تعتمد على إنتاج الإضاءة من خلال تفريغ الطاقة الكهربائية في جزيئات النيتريد الزنك.

3- مصابيح الهالوجين: وهي تستخدم للإضاءة الخارجية وتعتمد على إنتاج الإضاءة من خلال تفريغ الطاقة الكهربائية في غاز الهالوجين.

4- مصابيح النيون: وهي تستخدم في الإعلانات والإشارات الضوئية وتعتمد على إنتاج الإضاءة من خلال تفريغ الطاقة الكهربائية في الغاز المملوء داخل الأنبوب الزجاجي.

5- اللمبات الكهربائية العادية: وهي تعتمد على إنتاج الإضاءة من خلال تفريغ الطاقة الكهربائية في سلك الفلمنت المعدني الموجود داخل اللمبة.

المقايضات من الدرجة الثالثة الثانوية هي عبارة عن تفاعلات كيميائية تتم بين مركبات عضوية تحتوي على مجموعة سيانات (-CN) ومركبات عضوية تحتوي على مجموعة هالوجين (Cl، Br، I). وتكون هذه التفاعلات بوجود حفازات حمضية أو قاعدية. وينتج عن هذه التفاعلات مركبات جديدة تحتوي على مجموعات سيانات وهالوجين في نفس المركب. وتستخدم هذه المركبات في صناعة الأصباغ والمبيدات والأدوية والكيماويات العضوية الأخرى.

تتضمن أنظمة الإضاءة الكهربائية المستخدمة في المكاتب عادة مصابيح LED ومصابيح فلورسنت ومصابيح هالوجين ومصابيح الهالوجين المعدلة ومصابيح الديود الثنائي (LED) والمصابيح الكهربائية الأخرى. وتعتمد نوعية الإضاءة المستخدمة في المكاتب على متطلبات الإضاءة المختلفة لكل مكان، حيث يتم تحديد الإضاءة المناسبة بناءً على مستوى الراحة والإنتاجية والأمان للمستخدمين. وتشمل أنظمة الإضاءة الكهربائية في المكاتب أيضًا أجهزة التحكم في الإضاءة، مثل مفاتيح الإضاءة وحساسات الحركة والتوقيت والتحكم عن بعد.

تختلف التقنيات المستخدمة في الإضاءة الكهربائية بناءً على نوع الإضاءة والغرض الذي تستخدم لأجله. ومع ذلك، هناك بعض التقنيات الرئيسية في الإضاءة الكهربائية وتشمل:

1. تقنية LED: وهي تقنية منتشرة حاليًا في مصابيح الإضاءة، حيث تعمل على توفير إضاءة عالية الجودة بأقل استهلاك للطاقة، وتتميز بعمر أطول ومتينة ولا تحتوي على الزئبق.

2. تقنية الهالوجين: وتعتمد على إنتاج الضوء عن طريق إشعال التنغستن في وسط الغاز الهالوجين، وهي تقنية موفرة للطاقة ولكنها تستهلك الكثير من الطاقة الحرارية.

3. تقنية المرنة: تستخدم في الإضاءة المخفية وتعمل على إرسال الضوء عن طريق الألياف الضوئية ومصابيح الصمام الثنائي، وتستخدم في الديكورات الداخلية.

4. التقنية المعدنية المركزية: تعتمد على إنتاج الضوء من خلال الغاز الذي يسخنه القوس الكهربائي بين قطبي المعدن الحار والبارد، وهي تقنية تستهلك الكثير من الطاقة الكهربائية وتعتبر مكلفة في عمليات الصيانة.

5. تقنية الفلورسنت: وتستخدم في الإضاءة الداخلية والخارجية، وتتميز بكفاءة عالية وموثوقية، ويمكن استخدامها في مصابيح مختلفة الأشكال والأحجام.

تختلف المصابيح الكهربائية المستخدمة في الإضاءة الفنية بحسب الغرض من الإضاءة ونوع العمل الفني. ومن بين المصابيح الشائعة المستخدمة في الإضاءة الفنية:

– المصابيح المصغرة (Bulbs): وهي مصابيح تعمل بتقنية الفلورسنت وتستخدم لتوفير إضاءة عالية الكثافة وشديدة الانعكاس.

– الأضواء الليدية (LED Lights): وهي مصابيح مصممة بتقنية الدوائر المتكاملة والتي تستخدم في الإضاءة الصناعية والتجارية، فهي تعمل على إنتاج الضوء القوي الذي يمكن استخدامه في التجارة وفي الأماكن العامة.

– المصابيح الهالوجينية (Halogen Lights): وهي نوع من المصابيح الكهربائية التي تعمل بتقنية الهالوجين، والتي تستخدم في الإضاءة الصناعية وأحياناً في الإضاءة الفنية.

– المصابيح المؤلفة (Composite Lamps): وهي مصابيح تتطلب تركيبات متعددة الأجزاء (كمصابيح القلادة والمصابيح المزودة بالعدسات والفوانيس) والتي تستخدم في الإضاءة الفنية.