هاردوير

  • ثورة مفتوحة: تحول تكنولوجي نحو التعاون والشفافية

    عندما نتحدث عن مصطلح “مفتوح المصدر” (Open Source)، ندخل عالمًا متطورًا وديناميكيًا حيث تُفتح أبواب الإبداع والتعاون لمجموعة واسعة من المطورين والمستخدمين. في جوهره، يشير هذا المصطلح إلى البرمجيات أو المشروعات التي توفر الوصول الحر للشيفرة المصدرية (البرمجية)، مما يعني أن أي شخص يمكنه فهمها وتعديلها وتوزيعها.

    يكمن مفهوم “مفتوح المصدر” في مبادئ الشفافية والتشارك، حيث يُمكن للمطورين من مختلف أنحاء العالم التحسين المشترك للبرمجيات أو المشاريع. يعكس هذا نهجًا تعاونيًا يعزز الإبداع ويسهم في بناء مجتمع فعّال يتشارك في تقديم الحلول التكنولوجية.

    المفهوم يمتد أيضًا إلى الحرية الكاملة للاستفادة من البرمجيات، حيث يُتاح للمستخدمين الحرية في تشغيل البرمجيات لأي غرض، وفهم كيفية عملها، وتعديلها حسب احتياجاتهم، وحتى توزيع النسخ المعدلة بحرية. يعتبر هذا النهج الفلسفي تحولًا كبيرًا عن النماذج التقليدية المغلقة، حيث يُفترض أن يحتكر البائع السيطرة الكاملة على البرمجيات.

    في هذا السياق، يتمتع البرمجيات المفتوحة المصدر بميزة إضافية في تحفيز التقدم التكنولوجي بشكل أسرع، حيث يشارك المطورون في مشروعات مفتوحة المصدر بتحسيناتهم وابتكاراتهم، مما يؤدي إلى نضوج أسرع وحلول أكثر تطورًا.

    من خلال هذا النظام الجديد للتطوير البرمجي، تتفتح آفاق جديدة للابتكار والتعاون العالمي، حيث يصبح العمل البرمجي نشاطًا جماعيًا يعتمد على الفهم المتبادل والمشاركة المستدامة.

    المزيد من المعلومات

    تتجاوز مفهوم “مفتوح المصدر” البرمجيات فقط، حيث يمتد إلى مجموعة واسعة من المشاريع والمبادرات في عدة مجالات تكنولوجية وليس فقط البرمجيات. إنه يشمل أيضًا مفاهيم مثل البيانات المفتوحة، والهاردوير المفتوح، والمعرفة المفتوحة.

    1. البيانات المفتوحة (Open Data):
      تعبر عن المعلومات التي يتم نشرها بشكل يتيح للجميع الوصول إليها واستخدامها دون قيود. غالبًا ما يتم استخدام البيانات المفتوحة في مجالات البحث، والتحليل، وتطوير التطبيقات.

    2. الهاردوير المفتوح (Open Hardware):
      يشير إلى تصميم الأجهزة والأنظمة التي يمكن للمهتمين بالتكنولوجيا الوصول إلى تفاصيل تصميمها وتكوينها بحرية. هذا يمكن المطورين من تخصيص الأجهزة حسب احتياجاتهم وتعديلها.

    3. المعرفة المفتوحة (Open Knowledge):
      يشير إلى مشاركة المعرفة والمعلومات بشكل عام ودون قيود. يُشجع على نشر المحتوى التعليمي والأبحاث بطريقة تجعلها متاحة للجميع.

    4. المشاريع المفتوحة (Open Projects):
      تتيح المشاريع المفتوحة للمشاركين من مختلف الخلفيات المساهمة في تطويرها. يمكن أن تكون هذه المشاريع في مجالات مثل التصميم، والفن، والعلوم، والطب، والبيئة.

    مفهوم “مفتوح المصدر” يعكس أيضًا تحولًا في الثقافة التكنولوجية، حيث يُفضل التعاون والشفافية على النماذج التجارية القائمة على الإغلاق. يعزز هذا النهج التبادل الثقافي والابتكار المشترك، مما يعزز التقدم التكنولوجي بشكل أسرع ويخلق مجتمعًا تكنولوجيًا يعتمد على التشارك والمشاركة المستدامة.

  • كورس مبادئ صيانة الكمبيوتر A+ من كومبتيا

    في رحلة تعلم مهنة مبادئ صيانة الكمبيوتر A+ من خلال كورس CompTIA A+، تتجلى الفرصة أمامك لاكتساب معرفة شاملة وعميقة في عالم تكنولوجيا المعلومات. يعتبر هذا الكورس مدخلاً أساسياً لمفهوم الصيانة وإصلاح الأجهزة الحاسوبية، حيث يقدم لك فهمًا شاملاً للمفاهيم الأساسية والمهارات الضرورية.

    أولاً وقبل كل شيء، ينطلق الكورس بتقديم نظرة شاملة على تكوين الحاسوب وهياكله المختلفة. يتعلم الدارسون كيفية تحديد وفحص الأعطال، بدءًا من الأجهزة الرئيسية مثل وحدة المعالجة المركزية واللوحة الأم، وصولاً إلى الأجهزة الفرعية مثل بطاقات الصوت وبطاقات الشاشة.

    وفيما يخص البرمجيات، يتناول الكورس نظم التشغيل المختلفة، سواء Windows أو Linux أو macOS، ويقدم للدارسين فهماً واسعاً حول كيفية تثبيت وتكوين هذه الأنظمة. يلقي الكورس الضوء أيضاً على مفهوم الشبكات والأمان، ما يمكن أن يفتح أفقًا جديدًا لفهم تواصل الأجهزة وحمايتها من التهديدات الأمنية.

    لكن الأمور لا تتوقف هنا، فالكورس يشمل أيضاً تعلم فنون الصيانة الوقائية والتصحيحية، حيث يتناول كيفية الحفاظ على صحة الأجهزة والتعامل مع المشاكل الشائعة التي قد تطرأ. بالإضافة إلى ذلك، يمنح الدارسون فرصة لاكتساب المهارات العملية من خلال جلسات عمل عملية وتطبيق عملي للمفاهيم التي تم تعلمها.

    يُعَد كورس مبادئ صيانة الكمبيوتر A+ من كومبتيا فرصة لا تُضاهى للانغماس في عالم تكنولوجيا المعلومات، حيث يمنحك القدرة على فهم الأنظمة الحاسوبية بشكل شامل وتطبيق الصيانة بكفاءة. إنها رحلة تعلم تمتزج فيها النظرية بالتطبيق، والتحليل بالحلاقة، مما يمنحك الثقة والكفاءة في مواجهة تحديات ميدان الصيانة الحاسوبية.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، سأواصل إثراء رحلتك في عالم مبادئ صيانة الكمبيوتر A+ من خلال توسيع الأفق والتعمق في بعض المحاور الأساسية لهذا الكورس المهم.

    يتناول الكورس بشكل موسع مفهوم الهاردوير والسوفتوير، حيث يتمحور اللب الأساسي للتعلم حول فهم الأجهزة والبرمجيات بشكل متكامل. يستعرض الدارسون كيفية تشخيص مشاكل الأجهزة باستخدام أدوات مختلفة وكيفية إصلاحها بفاعلية. يتناول الكورس أيضاً مفهوم الأمان وكيفية حماية الأنظمة من التهديدات الإلكترونية، مما يضيف طبقة إضافية من الفهم في مجال أمان المعلومات.

    علاوة على ذلك، يتناول الكورس أساسيات الشبكات، حيث يكشف الطلاب النقاب عن أسرار توصيل الأجهزة ببعضها البعض وفهم كيفية تكوين شبكات الحواسيب. يتعمق الكورس في مفهوم الاتصالات وبروتوكولات الشبكات، ما يسهم في بناء قاعدة قوية لفهم تكنولوجيا الشبكات.

    من ناحية أخرى، يُعَنى الكورس بمفهوم إدارة الأنظمة، حيث يتناول كيفية إدارة نظم التشغيل وتكوينها لتحقيق أقصى أداء. يتعرف الدارسون على أدوات إدارة النظام والطرق الفعّالة للتعامل مع التحديات اليومية.

    لا يقتصر الأمر على النظرية فقط، بل يقوم الكورس بتوفير تجارب عملية عديدة تعزز التعلم العملي. من خلال مختبرات العمل العملي، يتاح للطلاب فرصة تطبيق ما تعلموه في بيئة واقعية، مما يساعدهم على بناء المهارات الضرورية لحل المشاكل الفعلية.

    باختصار، يُعَد كورس مبادئ صيانة الكمبيوتر A+ من كومبتيا مغامرة مثيرة وشاملة تمنحك القدرة على استكشاف عالم تكنولوجيا المعلومات بكل تفاصيلها وتحضيرك لمستقبل واعد في ميدان صيانة الحواسيب وتكنولوجيا المعلومات.

    الخلاصة

    في ختام رحلتك نحو فهم مبادئ صيانة الكمبيوتر A+، نجد أن هذا الكورس ليس مجرد مجموعة من الدروس التقنية، بل هو بوابة تفتح أمامك عالمًا جديدًا من التحديات والفرص في مجال تكنولوجيا المعلومات. تمثل المعرفة التي تكتسبها في هذا الكورس أساسًا قويًا يمكنك البناء عليه في مستقبلك المهني.

    من خلال فهمك لأساسيات الهاردوير والسوفتوير، والشبكات، وأمان المعلومات، أصبحت جاهزًا لاستكشاف تحديات تكنولوجيا المعلومات بثقة. يمكنك الآن التفاعل مع الأنظمة بفهم أعمق، وتحديد وإصلاح الأعطال بكفاءة، وتكوين شبكات الحواسيب بمهارة.

    إن التواصل مع مصادر المعرفة المقترحة والتفاعل مع المجتمع التقني سيمنحك فرصة للنمو المستمر. استمر في التعلم وتطوير مهاراتك من خلال حل المشاكل العملية ومشاركتك في المجتمع التقني.

    في النهاية، يمكن أن يكون هذا الكورس هو الخطوة الأولى نحو مسار حياتك المهني، حيث تكمل رحلتك في عالم تكنولوجيا المعلومات، وتصبح محترفًا قادرًا على مواكبة التطورات السريعة والتحديات المتزايدة في هذا الميدان المثير.

    مصادر ومراجع

    لتعميق المعرفة بموضوع مبادئ صيانة الكمبيوتر A+ واستفادة أكبر من الفهم الشامل الذي يقدمه الكورس، يمكنك الاطلاع على مجموعة واسعة من المصادر والمراجع الموثوقة التي تساهم في تعميق الفهم وتقديم معلومات إضافية. إليك بعض المصادر التي قد تكون مفيدة:

    1. CompTIA A+ Complete Study Guide – لتوسيع المعرفة بشكل عام حول موضوعات الكورس، يعتبر هذا الكتاب مصدرًا موثوقًا وشاملاً.

    2. CompTIA A+ Certification All-in-One Exam Guide – كتاب آخر يقدم شرحاً مفصلاً لمواضيع الكورس مع تركيز على استعداد الطلاب لاجتياز الامتحان.

    3. Official CompTIA A+ Study Materials – تقدم CompTIA نفسها موارد دراسية رسمية، بما في ذلك كتب ومواد تعليمية عبر الإنترنت.

    4. Online Forums and Communities – المشاركة في منتديات عبر الإنترنت مثل Reddit أو TechExams يمكن أن تكون طريقة فعّالة للتفاعل مع المجتمع التقني والحصول على تجارب الآخرين.

    5. Hands-On Labs and Simulations – يمكن العثور على مواقع على الإنترنت تقدم تجارب عملية ومحاكاة لبيئات صيانة الكمبيوتر لتحسين المهارات العملية.

    6. TechNews Websites and Blogs – متابعة أحدث التطورات التكنولوجية ومقالات الخبراء في مواقع الأخبار التقنية يمكن أن يوفر رؤى إضافية حول القضايا الحديثة.

    7. CompTIA A+ Exam Objectives – الاطلاع على مواصفات امتحان CompTIA A+ يمكن أن يوفر لك تفاصيل حول المواضيع التي يجب عليك التركيز عليها.

    استخدام هذه المصادر المتنوعة سيساعدك على بناء فهم قوي وشامل لمبادئ صيانة الكمبيوتر A+، مما يعزز إمكانياتك في حل التحديات التقنية وتطوير مهاراتك في ميدان صيانة الحواسيب.

  • كيفية تغيير المعجون الحراري للمعالج من الكومبيوتر

    في عالم التكنولوجيا والحوسبة، يعتبر تغيير المعجون الحراري للمعالج جزءًا مهمًا من صيانة الكمبيوتر وتحسين أدائه. المعجون الحراري هو مادة توضع بين معالج الحاسوب ومشتت الحرارة لتحسين انتقال الحرارة بينهما، مما يساعد في تبريد المعالج أثناء عمله. إليك شرح مفصل حول كيفية تغيير المعجون الحراري:

    1. استعد الأدوات:
    قبل البدء في عملية تغيير المعجون الحراري، تأكد من أنك قد حصلت على الأدوات اللازمة. ذلك يشمل مفكات البراغي المناسبة، ومواد تنظيف لتنظيف المعجون الحراري القديم.

    2. إيقاف تشغيل الكمبيوتر:
    قم بإيقاف تشغيل الكمبيوتر وافصله عن مصدر الطاقة. هذا يضمن عدم وجود تيار كهربائي يمكن أن يسبب إصابة أو تلفًا.

    3. فصل المشتت الحراري:
    افصل المشتت الحراري من المعالج بفك البراغي المثبتة على اللوحة الأم. قد تحتاج إلى البحث عن دليل اللوحة الأم لمعرفة كيفية فك المشتت بشكل صحيح.

    4. تنظيف المعالج والمشتت:
    باستخدام مواد تنظيف خاصة، قم بتنظيف المعالج وسطح المشتت من المعجون الحراري القديم. تأكد من إزالة أي أثار للمعجون القديم بعناية.

    5. وضع المعجون الحراري الجديد:
    ضع كمية صغيرة من المعجون الحراري الجديد في منتصف المعالج. يجب أن يكون الكم الذي تضعه مناسبًا؛ لا تضع كمية كبيرة أو قليلة.

    6. إعادة تثبيت المشتت:
    قم بإعادة تثبيت المشتت بعناية وثبته برباط البراغي بشكل متساوٍ لضمان توزيع الضغط بشكل صحيح.

    7. إعادة تشغيل الكمبيوتر:
    بعد إعادة تثبيت المشتت، قم بتشغيل الكمبيوتر وراقب درجات حرارة المعالج باستخدام برامج رصد الأداء للتأكد من تحسين الأداء وتبريد المعالج.

    من الجيد أن تقوم بهذه العملية بشكل دوري أو عند الحاجة لتحسين أداء جهاز الكمبيوتر الخاص بك.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعني أضيف المزيد من المعلومات لتعميق فهمك حول تغيير المعجون الحراري للمعالج:

    8. نوعية المعجون الحراري:
    يوجد العديد من أنواع المعاجين الحرارية في السوق. يمكنك الاختيار بين المعاجين الحرارية ذات القاعدة السيليكونية، والتي تعتبر أقل تكلفة، وبين المعاجين ذات القاعدة المعدنية التي توفر أداءً حراريًا أفضل.

    9. تقنيات التوزيع:
    عند وضع المعجون الحراري، يُفضل استخدام تقنيات التوزيع المتساوي لتحقيق توزيع مثلى للمعجون على سطح المعالج. يمكن استخدام أداة مثل بطاقة بلاستيكية لتوزيع المعجون بشكل متساوٍ.

    10. درجات الحرارة المناسبة:
    يجب أن تكون الغرفة التي تقوم فيها بتغيير المعجون خالية من الغبار وتكون في درجة حرارة مناسبة. درجة الحرارة المحيطة تؤثر على خصائص المعجون الحراري ويمكن أن تؤثر على أدائه.

    11. مراقبة درجات الحرارة:
    بعد إعادة تشغيل الكمبيوتر، استخدم برامج مراقبة الحرارة للتحقق من أن درجات حرارة المعالج تبقى ضمن الحدود الآمنة. يمكن أن تساهم درجات حرارة منخفضة في تحسين استقرار النظام وطول عمر المعالج.

    12. تأثير تغيير المعجون على الأداء:
    قد تلاحظ فارقًا في أداء جهاز الكمبيوتر بعد تغيير المعجون الحراري، خاصة إذا كان المعجون القديم قد فقد فعاليته. تحسين في تبريد المعالج يمكن أن يؤدي إلى زيادة في سرعة التشغيل وثبات النظام.

    13. تكرار التغيير:
    يعتمد تكرار تغيير المعجون الحراري على الاستخدام وظروف البيئة. قد تحتاج إلى إعادة تطبيق المعجون بشكل دوري لضمان الأداء الأمثل.

    من خلال اتباع هذه الخطوات والنصائح، يمكنك تحسين أداء جهاز الكمبيوتر الخاص بك وضمان تبريد فعال للمعالج، مما يسهم في تحسين كفاءة النظام وتجنب مشاكل الحرارة الزائدة.

    الخلاصة

    في الختام، يمكن القول إن تغيير المعجون الحراري للمعالج يعتبر خطوة مهمة في صيانة الكمبيوترات وتحسين أدائها. باتباع الخطوات المناسبة، يمكنك تحسين توصيل الحرارة بين المعالج ومشتت الحرارة، مما يؤدي إلى تبريد أفضل وتحسين في أداء النظام. فيما يلي خلاصة للموضوع:

    1. الأدوات والمواد:

      • تجهيز الأدوات المناسبة واختيار نوعية جيدة من المعجون الحراري.
    2. إعداد الكمبيوتر:

      • إيقاف تشغيل الكمبيوتر وفصله عن مصدر الطاقة.
    3. فصل المشتت:

      • فك براغي المشتت وإزالته بحذر.
    4. تنظيف الأسطح:

      • تنظيف سطح المعالج وسطح المشتت من المعجون الحراري القديم بعناية.
    5. تطبيق المعجون الجديد:

      • وضع كمية مناسبة من المعجون الحراري على المعالج.
    6. إعادة تثبيت المشتت:

      • إعادة تثبيت المشتت بدقة وتثبيت البراغي بشكل متساوٍ.
    7. إعادة التشغيل والمراقبة:

      • تشغيل الكمبيوتر ورصد درجات حرارة المعالج للتحقق من فعالية التبريد.
    8. متابعة دورية:

      • التفكير في تكرار عملية تغيير المعجون بشكل دوري أو عند الحاجة.

    باتباع هذه الخطوات والاستعانة بالمراجع والمصادر المتخصصة، يمكنك القيام بتغيير المعجون الحراري بسهولة وفعالية، مما يساهم في تحسين أداء حاسوبك وتوفير بيئة تبريد أفضل لمعالجك.

    مصادر ومراجع

    لتوسيع معرفتك بشكل أعمق حول تغيير المعجون الحراري للمعالج، يمكنك الرجوع إلى مصادر موثوقة ومراجع متخصصة في مجال الهاردوير والصيانة. إليك بعض المراجع التي يمكنك الاطلاع عليها:

    1. مواقع على الإنترنت:

    2. منتديات التقنية:

    3. مقالات تقنية:

      • “The Art of Applying Thermal Paste” – مقالة على How-To Geek
      • “How to Apply Thermal Paste” – مقالة على PCWorld
    4. كتب تقنية:

      • “Upgrading and Repairing PCs” بقلم Scott Mueller.
      • “Build Your Own Gaming PC: The step-by-step manual to building the ultimate computer” بقلم Russell Barnes.
    5. قنوات يوتيوب:

    تأكد من أن المصادر التي تختارها هي موثوقة وتعتمد على خبراء في مجال الهاردوير. يمكنك الاستفادة من تجارب الآخرين والنصائح المقدمة في هذه المصادر لتحسين مهاراتك في صيانة الحواسيب وتركيب المعجون الحراري بشكل صحيح.

  • ما هي أحدث التقنيات في هاردوير الحاسب الآلي؟

    هناك العديد من التقنيات الحديثة في هاردوير الحاسب الآلي، ومن بينها:

    1. معالجات الجيل العاشر: تتميز بأداء قوي وكفاءة عالية، وتستخدم تقنية التصنيع بدقة 10 نانومتر.

    2. ذواكر الوصول العشوائي من الجيل الجديد: تتميز بسرعة نقل البيانات العالية وسعة تخزين كبيرة، مما يساعد على تحسين أداء النظام.

    3. وحدات معالجة الرسوميات المتقدمة: تستخدم في الألعاب والتطبيقات التي تحتاج إلى قوة معالجة رسومية عالية، وتساعد في تحسين جودة الصور وسلاسة التحرك.

    4. وحدات تخزين الصلبة (SSD): توفر سرعة قراءة وكتابة البيانات العالية، وتعمل بصمت وبدون أجزاء متحركة، مما يجعلها أسرع وأكثر موثوقية من الأقراص الصلبة التقليدية.

    5. تقنيات الاتصال اللاسلكي: مثل Wi-Fi 6 وBluetooth 5.0، والتي توفر سرعات نقل البيانات الأسرع والمزيد من الاستقرار والأمان في الاتصال.

    6. تقنيات العرض الحديثة: مثل شاشات OLED وشاشات QLED، والتي توفر صورًا عالية الجودة وألوانًا غنية وزوايا رؤية واسعة.

    7. تقنيات الصوت عالية الجودة: مثل تقنية الصوت ثلاثي الأبعاد (3D Audio) وتقنية معالجة الصوت المتقدمة، والتي توفر تجربة صوتية غامرة وواقعية.

    هذه بعض الأمثلة على أحدث التقنيات في هاردوير الحاسب الآلي، ومن المتوقع أن تستمر التطورات والابتكارات في هذا المجال مستقبلاً.

  • ما هي مشاكل تقنية الثري دي؟

    تقنية الثري دي تواجه عدة مشاكل وتحديات، بما في ذلك:

    1. تكلفة الإنتاج: يعتبر إنتاج الأفلام والألعاب والمحتوى الثلاثي الأبعاد تكلفة مرتفعة بالمقارنة مع التقنيات الثنائية الأبعاد. فهو يتطلب هاردوير متخصص وبرامج متقدمة وفريق عمل محترف.

    2. الإرهاق البصري: يعاني بعض الأشخاص من إرهاق بصري عند مشاهدة الأفلام أو لعب الألعاب ثلاثية الأبعاد لفترات طويلة. قد يتسبب ذلك في صداع أو ألم في العينين.

    3. قلة المحتوى: على الرغم من توفر بعض الأفلام والألعاب ثلاثية الأبعاد، إلا أن قلة المحتوى لا تزال مشكلة. قد لا يكون هناك الكثير من الخيارات المتاحة للمستخدمين وهذا يقلل من جاذبية التكنولوجيا.

    4. عدم التوافق: قد لا تكون جميع الأجهزة والأجهزة القديمة قادرة على تشغيل التطبيقات ثلاثية الأبعاد بشكل صحيح. قد يتطلب ذلك ترقية أجهزة الكمبيوتر أو شراء أجهزة جديدة متوافقة.

    5. تجربة المستخدم: قد يجد بعض الأشخاص صعوبة في التكيف مع التجربة الثلاثية الأبعاد ، وقد يشعرون بالدوار أو الغثيان أثناء استخدامها. قد يحتاج المستخدمون إلى وقت للتكيف مع هذه التقنية.

  • كيفية تحديد موقع مشكلة الأداء في أوراكل؟

    لحل مشكلة الأداء في أوراكل، يمكن اتباع الخطوات التالية:

    1. تحديد مصادر المشكلة: يمكن استخدام الأدوات المخصصة لتحليل الأداء في أوراكل مثل AWR (Automatic Workload Repository) أو Statspack لتحديد المناطق الأكثر استهلاكًا للموارد. يمكن استخدام أساليب مراقبة الأداء الفورية مثل SQL Trace لتحليل استعلامات SQL واستخدام Plan Explain Plan لتحديد أحداث الاستعلام.

    2. تطبيق التصنيف: يجب تصنيف المشكلات حسب الأهمية والأولوية، للتركيز على المشكلات الرئيسية والحرجة أولاً.

    3. التحليل العميق: يجب دراسة التفاصيل الدقيقة لتحليل الأسباب الجذرية للمشكلة. ويمكن تحليل أساليب الاستعلام وتبادل المعلومات لتحديد التحسينات المحتملة.

    4. تقييم وتنفيذ الحلول: بعد التحليل الدقيق وتحديد الأسباب الجذرية للمشكلات ، يجب إتخاذ إجراءات لحلها. قد يشمل ذلك تغيير الاستعلامات، أو زيادة قدرة هاردوير الخادم المضيف. أو إجراء تغييرات على تكوينات قاعدة البيانات لتحسين الأداء.

    5. مراقبة ورصد الأداء: بعد إجراء التغييرات وتطبيق الحلول، يجب مراقبة الأداء وفحص النتائج. ويجب إجراء متابعة دورية للأداء والرصد لتحديد أي مشاكل جديدة وحلها بشكل سريع.

  • ما هي المتاجر المشهورة في جامايكا؟

    هناك العديد من المتاجر المشهورة في جامايكا، ومن بينها:

    1. سوبر ماركت ميغا مارت
    2. متاجر هوم أند هاردوير
    3. متاجر جي. ام. اتش بيت سنتر
    4. محلات فوود فيرست
    5. محلات تشارجر
    6. متاجر سينسي شوبيرس
    7. محلات بلازا فيرتيكال مول
    8. محلات باي إف. جيمس
    9. محلات تارجيت
    10. محلات والمارت.

  • ما هي المحافظ الرقمية الأكثر أمانًا لحفظ العملات المشفرة؟

    لا يوجد محفظة رقمية واحدة تعتبر الأكثر أماناً لتخزين العملات الرقمية، ولكن يمكن اختيار المحافظ الرقمية الأكثر شهرة واستخدامها بشكل مسؤول وبتطبيقات الأمان المناسبة. بعض المحافظ الرقمية الأكثر شهرة والتي تعتبر أحد الخيارات الآمنة التي يمكن الاعتماد عليها هي:

    1- محفظة هاردوير Trezor

    2- محفظة هاردوير Ledger

    3- محفظة البرمجيات MyEtherWallet

    4- محافظ البرمجيات Coinbase

    5- محفظة البرمجيات Exodus

    مع الاستخدام أيضًا للممارسات الأمنية المناسبة مثل تشفير المفتاح الخاص والحفاظ عليه في مكان آمن وغير قابل للاختراق وعدم مشاركة هذا المفتاح مع أي شخص آخر.

  • هل يجب على المبرمج ان يفهم الهاردوير ؟

    مافيش لغة برمجة هتقربك من الهاردوير بروز الجملة دي فى دماغك وقربك من الهاردوير مش هيفيد بحاجة فهمك لكيفية عمل مكونات الكمبيوتر الداخلية مع بعض بشكل منطقى هو ده المهم بشكل منطقى وليس بشكل فزيائي logical not physical

    يعني ايه الكلام ده
    يعني تركيب شريحة الميمورى فى حد ذاته والشرائح الألكترونية اللى عليها وكل pin فى الشريحة دي متوصل بأيه علشان ايه ومين فى ال Pins دي Inputs ومين outputs ومين power
    ده مايخصناش كمبرمجين
    شكل الـ processor من جوة وطريقة تصميمه وكيفية طباعته على رقائق السيلكون
    ده مايخصناش كمبرمجينblack and white computer tower

    دي حاجات ممكن تقرأ عنها او تشوفلها فديوهات كنوع من انواع زيادة المعرفة العلمية عندك .. حاجة كدة nice to have

    الى يخصنا هو الكلام المنطقى اللى بيوصف طريقة عمل الحاجات دي بشكل مجرد
    يعني: “الميمورى عندها مخازن للبيانات وكل مخزن له عنوان” دي جملة بتوصف بشكل مجرد .. ماقلناش المخزن ده شكله ايه بالظبط فى الشريحة ولا العنوان ده عبارة عن ايه بالظبط

    اما: “الميمورى عبارة عن دائرة كهربائية عليها microchips مكونة من logic gates متنوعة على رأسها And-Or gated Latch متصلة لتكوين register قد ييصل حجمه الى 64bit
    وشريحة الذاكرة الواحدة تحتوي على عدة registers فى شكل اعمده ويتم التعامل مع كل latch فى كل register وفقاً لموقعه برقم العمود رقم الصف (زى الأكسيل كدة)
    مضاف اليها مكون يدعى multiplexer وهو المسؤل عن الوصول الى عناوين كل ال registers فى الذاكرة”
    الفقرة الطويلة دي تعتبر الوصف الفزيائي للى بيحصل فى الميمورى
    والكلام ده مايخصناش فى حاجة كمبرمجين
    او خليني اقولك بشكل أدق .. ده مايخصش كل المبرمجين ان مكنتش هتكتب compiler مثلاُ فده كلام مايخصكش.
    وفى توصيف فزيائي قد يكون اعقد من كدة .. بس انا ماعرفوش.

    الكلام الـ logical هو اللى محتاجين نفهمه ويعتبر اساسيات علشان تعرف انت بتبرمج مين
    الكلام ال physical اللى محتاج يدرسه ويفهمه حد هيكون مسؤل عن تصنيع او برمجة المكونات دي بنفسه

    وبالمناسبة كدة الكود اللى انت بتكتبه المسؤل عن تنفيذه هو الـ CPU
    يعنى اياً كان اللغة اللى بتكتبها لما بتكتب instruction ليها علاقة بالميمورى فالـ instruction دي بتروح للـ CPU وهو ينفذها
    عايز تحط داتا فى الميمورى .. البروسيسور هو اللى بيحطها .. عايز تمسح من الميموري .. البروسيسور هو اللى بيمسح
    انت يا صديقي مالكش access على الميمورى مباشرة

    وبعدين لو انت عايز تقرب من الهاردوير .. او بلاش انت .. لو حد مصمم انك لازم تقرب من الهاردوير علشان تبقى تنين مجنح .. تقرب لغاية فين بالظبط. ؟!
    طب تعالى كدة نقرب مع بعض
    تسمع عن الـ Boolean Algebra
    ده بمنتهى البساطة نوع من الرياضيات خاص بالنظام الثنائي فقط والعمليات على رقمين فقط وهم صفر وواحد
    وهو مشتق اساساً من علم المنطق واللى انا مش فاكر اى تفاصيل عن تاريخه غير ان كان بيعبر عن علاقات بين قيمتين وهم حقيقي وغير حقيقي
    ده اساس عمل ال digital computers اللى احنا نعرفها النهاردة واللى تختلف عن مكنة الان تورنج اللى كانت انالوج
    حد ابن حلال خد الجبر البولي ده وقدر يصمم دوائر كهربائية معتمد عليه فى الفكرة متكونة من شوية ترانزستورز .. وشوية diodes وطبعاً resistors
    وبما ان الدوائر الكهربائية دي مابتفهمش يعنى ايه صفر ويعني ايه واحد فاحنا قلنا الترانزستور اللى مابيخرجش كهرباء ده كأنه صفر واللى بيخرج كهرباء كأنه واحد.
    والموضوع كبر ولمينا شوية دوائر مع بعض وبقى عندنا logic gates ودي فيها عائلات كتير اهمهم And و Or
    وال logic gates دي هى روح واساس اى microcontroller احنا نعرفه النهاردة

    انا بقرب معاك من الهاردوير اهو اما نشوف أخرتنا ايه

    وال microcontroller ده اللى هو الـ CPU بتاع الكمبيوتر .. وباقى المكونات برضه .. اى chip بقى.
    تمام كدة
    عايزين بقى نخلى الـ CPU ده يعملنا شوية حسابات .. اه تمام هو جواه logic unites كتير زي ما قلنا وكل unite بتقدر تعمل حسبه معينه
    عايزه يجمع رقمين تمام فى unite للكلام ده اديها الرقمين بس وهى هتطلعلك النتيجة
    طب اديها الرقمين ازاى؟ واخد النتيجة فين؟
    هتديهاله بالطريقة اللى بيفهمها .. ترانزستور مابيطلعش كهرباء وترانزستور بيطلع كهرباء .. صفر وواحد يا هندسة.
    ازاى طيب؟
    بسيطة هتحول اى رقم عشري الى رقم ثنائي الأول
    رقم زي 90 لما تحوله ثنائي هيبقى 1011010
    بس يا سيدي اتفضل اتعامل
    افتح المانويل بتاع البروسيور هتلاقى قائمة الـ instructions اللى بيقدر ينفذها اتفضل اتعامل
    افتح المانويل ياعم التنين مالك هنجت ليه
    صعبه مش كدة
    ماشى نسهلهالك .. مافى واحد ابن حلال اخترع لغة برمجة اسمها Assembly
    ودي علشان التنانين الصغيرين اللى زيك
    بتكتب فيها شوية أوامر غالباً من 3 او 4 حروف انجليزي وبعدين اللغة بتحول الأوامر دي مع البيانات اللى انت مدخلها للأصفار والوحايد او بمعنى تانى بتحولها للغة الأله
    اللفة اللى بتفهمها الأله
    واللأسمبلي غالباً هتلاقيها فى اى instructions manual لأى microcontroller او CPU
    والمانول ده انت تستخدمه لما تكون بتكتب compiler بنفسك.
    وبعدين جه واحد ابن حلال اكتر وقالك الأسمبلي دي بتاخد من المبرمجين وقت كبير علشان تعمل حاجة صغيرة
    خلينا نعمل لغة تسهل الموضوع أكتر من كدة.. وظهرت لغات زي Fortran ودي كانت اريح فى الكتابة والتعليمات فيها كانت اطول من ال3 حروف بتاعة الأسمبلي
    وبرضه اللغة بتحول الكود بتاعك للغة الألة .. وده شىء مافيش منه مفر .. هى اساساً لغة الألة هى لغة الأساس بقى لو هنتكلم صح .. وكل اللغات التانية اتوجدت علشان تتناسب مع طبيعة المخ البشري
    وطبعاً احنا لغاية النهاردة فى لغات جديدة بتظهر
    انت عارف ان الـ C ظهرت فى السبعينات؟! والأسمبلي ظهرت فى الأربعينات! وفى الفترة الزمنية اللى بينهم ظهرت لغات ((ناجحة)) كتير؟!
    واللى خلى الـ C لغة مميزة هو ان ها اتعملت علشان يتكتب بيها نظام تشغيل Unix
    وانت عارف ان Linux كان محاولة لتقليد Unix فاتكتب بيها هو كمان!
    بس يا سيدى وفجأة العالم كله بيلف ويدور حوالين الـ C
    زى مابيحصل النهاردة مع الـ Javascript

    اطب حنا ماوقفناش عند ال C ليه؟ ايه اللى خلى الناس تخترع لغات تانية جديدة ويصدعونا بيها.
    تعددت الأسباب .. بس خليني اقولك على سبب وهو تطور هندسة البرمجيات .. تطور الفكر البرمجي نفسة
    حاجة زي ال OOP .. كانت محتاجة تجديد فى اللغات المتاحة علشان تستوعبها .. وده لأن الموضوع مابقاش مجرد برمجة CPU زي زمان .. لأ ده احنا بدأنا نتعامل مع data structures متقدمة
    تقصد ان الـ C مش متواكبة مع تطورات صناعة البرمجيات؟!
    بص لو قلت أه ففى 3 مليون شاب متحمس هيفهموا انى بغلط فى الـ C وهيعتبروني ملحد. ولو قلت لأ مش هتبقى أجابة سليمة .. فبلاش الأسئلة الوجودية دي.

    سبب تانى لظهور الـ high level languages هو ظهور انوع كتير من ال CPUs وكل نوع وله التعليمات بتاعته
    وده كان بيؤدي اللى ان ال compiler بتاع اللغة لازم يبقى فاهم كل CPU منهم بيشتغل ازاى علشان يقدر يطلعله لغة الة سليمة
    وده كان حوار مقرف للمبرمجين.
    بألأضافة الى تعدد انظمة التشغيل اللى برضه محتاجة تعليمات فى الكود بشكل مختلف لكل نظام منهم
    فظهرت عندنا اللغات اللى هدفها فى الحياة انك تكتب كود مرة واحدة ومالكش دعوة هو هيـ run على انهى processor او انهى نظام تشغيل
    اللغة هتحوله للغة وسيطة وبعدين اللغة الوسيطة هيتم تحويلها للغة الألة الخاصة بكل بروسيسور حسب الطلب.
    الله … انتوا بتبعدونا عن الهاردوير كدة يا جماعة
    ياعم وانت كنت قربت اساساً انت طول عمرك بعيد

    المهم علشان البوست طول منى اوى وانا مكنتش متوقع ولازم اوقف كتابة لغاية كدة ان مكنتش تحسن علاقتك بالميموري وتقرب منها أوى وتتعودوا على بعض يبقى انت مش …. اه .. لا .. ده بوست بجد مش هزار .. معلش.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر