من اخترع طريقه الكتابه

هناك عدة أنواع من مقالات الأوراق العلمية، وفروقاتها تكمن في طريقة الكتابة والتنظيم والمحتوى. وفيما يلي بعض أنواع المقالات العلمية الشائعة:

1. مقالة البحث الأصلي (Original Research Article): تعتبر هذه النوعية من المقالات الأكثر شيوعًا في الأبحاث العلمية. تركز هذه المقالات على تقديم الأبحاث الأصلية التي تم إجراؤها من قبل الباحثين وتحليل النتائج التي تم الحصول عليها.

2. مقالة الاستعراض (Review Article): تهدف مقالات الاستعراض إلى تلخيص وتحليل الأبحاث السابقة في مجال معين. تعتبر هذه المقالات مفيدة للقراء الذين يرغبون في الحصول على نظرة شاملة حول موضوع معين قبل الانخراط في البحث الأصلي.

3. المقالة القصيرة (Short Communication): تعتبر المقالات القصيرة شكلًا مختصرًا من المقالة البحثية الأصلية. تركز على تقديم نتائج أبحاث محددة بشكل مختصر ومباشر.

4. مقالة الآراء (Opinion Article): في هذه المقالات، يعبر الباحثون عن آرائهم وتحليلاتهم الشخصية حول موضوع معين. قد يقوم الباحثون بتقديم حجج وأدلة لدعم آرائهم وتحليلاتهم.

5. مقالة المراجعة (Systematic Review): تعتبر مقالات المراجعة النظامية تحليلًا موسعًا للأبحاث السابقة في مجال معين. تعتمد هذه المقالات على طرق نظمية لاختيار وتحليل الدراسات المنشورة.

6. مقالة الحالة (Case Study): تركز مقالات الحالة على تحليل حالة فردية أو صغيرة لاختبار فرضية أو توضيح نظرية. يتم استخدام مقالات الحالة لتوثيق تجارب فردية أو نتائج غير مألوفة.

7. مقالة المراجعة النقدية (Critical Review): تهدف مقالات المراجعة النقدية إلى تحليل الأبحاث السابقة بشكل نقدي وتقديم نقد وتقييم للمنهجية والنتائج.

هذه مجرد بعض الأمثلة على أنواع المقالات العلمية المختلفة. قد تكون هناك أنواع أخرى أو تفسيرات مختلفة لهذه الأنواع في مجالات البحث المختلفة.

لقد أثر صعود وسائل التواصل الاجتماعي بشكل كبير على كتابة الشعراء المعاصرين ومشاركة أعمالهم. فقد أصبح من الممكن نشر القصائد بسهولة وعرضها للجمهور في أي وقت ومن أي مكان عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي مثل تويتر وانستغرام وفيسبوك ويوتيوب وغيرها.

وقد تغيرت طريقة الكتابة بالتالي، حيث أصبحت القصائد أقصر وأكثر قوة وتأثيرا، بما يتناسب مع طبيعة وسائل التواصل الاجتماعي وأسلوب استهلاك المحتوى السريع للجمهور. كما أن وسائل التواصل الاجتماعي أتاحت للشعراء المعاصرين التواصل مع الجمهور والاستفادة من ردود الفعل والتعليقات واستشاراتهم فيما يخص كتابة الشعر.

أيضا، أصبح الشعر ظاهرة اجتماعية أكثر انتشاراً مما كان عليه في الماضي، حيث بات المزيد من الأشخاص يكتبون الشعر وينشرونه على الإنترنت، مما يساهم في زيادة التنافس وتحسين جودة الشعر المنشور.

ومن ناحية أخرى، قد يؤدي هذا التوجه إلى تبني بعض الشعراء لأسلوب الكتابة السهلة والمبتذلة بهدف الحصول على المزيد من المتابعين، مما يولد سوء تقدير لكتابة الشعر التقليدية وتحويلها إلى مادة ترويجية. ومع ذلك، فإن الأغلبية العظمى من الشعراء المعاصرين لا يصابون بهذا المرض، فهم يبحثون عن تحديات جديدة ووسائل مختلفة لعرض أعمالهم بشكل جذاب وفعال.

1. تحديد موضوع المدونة: يجب تحديد الموضوع الذي تريد الكتابة عنه بشكل واضح ومحدد. يمكن أن يكون الموضوع حول الأخبار أو السياسة أو الصحة أو الموضة أو أي موضوع آخر.

2. تحديد الجمهور المستهدف: يجب معرفة الجمهور الذي تريد الوصول إليه من خلال المدونة، ومن ثم تحديد طريقة الكتابة ونوع المحتوى الذي يناسب هذا الجمهور.

3. تحديد هدف المدونة: يجب وضع هدف واضح للمدونة، سواء كان ذلك زيادة الزيارات والمتابعين، أو تحسين التفاعل مع القراء، أو تحقيق الربح من الإعلانات.

4. تحديد مدة النشر: يجب تحديد الفترة الزمنية التي تريد فيها النشر، والتي يمكن أن تكون يوميًا أو أسبوعيًا أو شهريًا.

5. تحديد أهداف قابلة للقياس: يجب تحديد أهداف قابلة للقياس والتحقق منها بشكل دوري، مثل عدد الزيارات والتعليقات وعدد المشاركات على وسائل التواصل الاجتماعي.

6. تطوير خطة عمل: يجب وضع خطة عمل تفصيلية لتحقيق الأهداف المحددة، وتحديد الخطوات التي يجب اتخاذها لتحقيق الأهداف.

7. تحديد وقت للتقييم: يجب تحديد وقت محدد للتقييم والتحقق من الأهداف المحددة، وإجراء التغييرات اللازمة في حال كانت الأهداف لم تتحقق.