مختبرات بيل

لغة السي (C) هي لغة برمجة عالية المستوى وهي من اشهر لغات البرمجة في العالم. تم تطوير هذه اللغة في البداية من قبل دينيس ريتشي في عام 1972 في حين كان يعمل في شركة (AT&T Bell Labs) الشهيرة في الولايات المتحدة الأمريكية. وانتشر استخدام اللغة في فترة وجيزة بين المبرمجين حيث تم استخدامها في العديد من المجالات الحاسوبية المختلفة.

تتميز لغة السي بسهولة الاستخدام وسرعتها العالية في تنفيذ الخوارزميات والبرامج ، كما انها تتميز بقدرتها الفائقة في تعامل مع الذاكرة الحاسوبية بطريقة مباشرة وتمتاز بإمكانية التفاعل بشكل مباشر مع نظام التشغيل .

تستخدم لغة C في العديد من الاستخدامات مثل :

1. تطوير نظام التشغيل.

2. تصميم البرامج التطبيقية المختلفة.

3. تصميم الألعاب الإلكترونية.

4. برامج التحليل الإحصائي والإدارة المالية.

5. تطوير برامج الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة.

6. تصميم أنظمة التحكم بالروبوتات.

بإمكان البرنامج حصر الذاكرة المستخدمة مما يوفر من استهلاك الموارد المتاحة في الحاسوب وبالتالي يجعلها تعمل بسرعة فائقة.

تم اكتشاف الترانزيستور عام 1947 من قبل ثلاثة باحثين في شركة بيل لابز (Bell Labs) وهم وليام شوكلي، وجون باردين، ووالتر براتين، وتم اعتماده كوحدة أساسية في الإلكترونيات الحديثة.

تم اختراع الترانزستور في عام 1947 من قبل ثلاثة باحثين في شركة بيل للاتصالات (Bell Labs) وهم وليام شوكلي، جون باردين، ووالتر براتن. يعتبر الترانزستور بديلاً للصمام الثنائي لتحكم في التيار الكهربائي وهو الأساس للكمبيوترات والإلكترونيات الحديثة.

تم اختراع الترانزستور لأول مرة في عام 1947 من قبل ثلاثة علماء في شركة Bell Labs وهم وليام شوكلي، جون باردِن، ووالتر براتين.

تم اختراع الترانزستور لتعويض الصمام الثنائي (Diode) في مجال التكنولوجيا الإلكترونية. وقد تم ابتكار هذا الجهاز في عام 1947 من قِبل جون باردين وويليام شوكلي في شركة بيل لابز (Bell Labs) وذلك لأن الصمام الثنائي كان يعاني من العديد من القيود التقنية التي قدمها، حيث كان صعبًا ومعقدًا وبطيئاً في التشغيل، وبالتالي كان يخلق الكثير من المشاكل في تصميم أنظمة الإلكترونية المختلفة. وبفضل ظهور الترانزستور أصبح من الممكن خفض حجم وتكلفة الأجهزة الإلكترونية إلى حد كبير، وزيادة كفاءتها ودقتها في العمل.

اجتمع عدد كبير من الرجال وقد تجمعوا ليُشاهدوا اللحظة التاريخية الهامة والتي تعتبر نقلة تكنولوجية فارقة في التاريخ عام 1927 , وذلك في مختبرات (بيل) في مدينة “سان فرانسيسكو” بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث تظهر فيه امرأة تستخدم هاتف ذو قرص دوار في مختبر (بيل)، وأمامها شاشة استقبال، وبعد طلبها الرقم المحدد، يظهر رجل على شاشة أخرى وهو يتلقى الاتصال على الطرف المقابل، ثم أجريا محادثة قصيرة.
وأكدت الصحيفة أن الهاتف في ذلك الوقت، كان يتعدى سعره الـ 5 آلاف دولار، أي ما يعادل 46 ألف دولار حالياً، ,و  تجمع الكثيرين حول السيدة ليَشهدوا على أول تجربة لهذا الهاتف.