يعد التعليم من أهم العوامل التي تؤثر على صحة الأفراد وتحسينها وذلك للأسباب التالية:
1- زيادة الوعي الصحي: يساعد التعليم في زيادة معرفة الأفراد بكيفية العناية بصحتهم والوقاية من الأمراض المزمنة.
2- توفير فرص العمل والدخل المحسن: يتوافق التعليم مع الفرص الوظيفية وتحسين دخل الأفراد، مما يسهم في تحسين صحتهم وعيشهم بشكل صحي.
3- المشاركة الاجتماعية: يعزز التعليم المشاركة الاجتماعية والتفاعل مع المجتمع، مما يوفر تجربة حياتية متنوعة ومفيدة للأفراد.
4- التربية الصحية والنظام الغذائي: يتعلم الأفراد من خلال التعليم حول ما هو صحي وفي نوعية تناول الطعام وسلوكيات الحياة الصحية، والذي يؤثر إيجابيا على صحتهم.
5- توفير فرص تعاطي الرعاية الصحية: يتعلم الأفراد من خلال التعليم حول تحسين جودة الرعاية الصحية التي يتلقونها والتوجه إلى الخدمات الطبية اللازمة للتشخيص والعلاج.
6- تحسين الوضع الصحي في المجتمع بشكل عام: يعمل التعليم كعامل مهم في تحسين المجتمعات بشكل عام، مما يؤدي في النهاية إلى تحسين الوضع الصحي للأفراد الذين يعيشون في هذه المجتمعات.