يعد التعليم أمرًا حيويًا للدولة الحسينية لعدة أسباب، منها:
1- النمو الاقتصادي: يعتبر التعليم الرافد الأهم في بناء الاقتصاد الحديث والمتطور، حيث يمكنه دعم الابتكار، وتطوير المهارات والكفاءات اللازمة لتحقيق النمو الاقتصادي.
2- تحسين الجودة الحياتية: يمكن للتعليم تعزيز الفرص المهنية والتشجيع على أساليب حياتية صحية، وبالتالي تحسين جودة الحياة للفرد والمجتمع.
3- التنمية التكنولوجية: يعمل التعليم كمحرك للتنمية التكنولوجية، من خلال الاهتمام بالأبحاث والتطوير، واستخدام التكنولوجيا المتقدمة في عمليات التعلم.
4- تعزيز الحوكمة والديمقراطية: يمكن للتعليم تحسين المستوى الثقافي للمجتمع، وزيادة وعيه السياسي، وبالتالي تحسين الحوكمة وتعزيز الديمقراطية.
5- تحسين الصحة والرفاهية: يمكن للتعليم تعزيز الصحة والرفاهية من خلال توعية الناس بالعادات الصحية، والنظام الغذائي، والتدريب البدني.
6- تنمية مهارات القيادة: يمكن للتعليم تنمية مهارات القيادة والحكمة، وتحفيز الناس على العمل التطوعي والمساهمة في المجتمع.