تُعد التكنولوجيا أداة حيوية لتحسين جودة التعليم في التربية الخاصة عن بُعد، حيث تساعد على:
1- توفير الإمكانيات التربوية والتعليمية اللازمة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، أو الطلاب الذين لا يستطيعون الذهاب إلى المؤسسات التعليمية العادية بسبب الظروف الصحية أو الجغرافية أو الاجتماعية الخاصة بهم.
2- تطوير مهارات التواصل والتفاعل الاجتماعي لدى الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث يمكنهم التواصل والتفاعل مع المدرسين والطلاب الآخرين عن بُعد بمساعدة التكنولوجيا.
3- تمكين المدرسين الخاصين في التربية الخاصة من توفير التعليم الفعال والمناسب لكل طالب في الفصل الدراسي.
4- توفير مناهج تعليمية متنوعة تتناسب مع احتياجات الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، مثل المواد التعليمية المرئية والسمعية والتفاعلية.
5- تمكين الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة من استخدام الأجهزة الذكية والحاسوب والإنترنت والبرامج التعليمية المخصصة لهم لتطوير قدراتهم ومهاراتهم التعليمية.