التعليم الجامعي يلعب دوراً حاسماً في الاقتصاد على العديد من النواحي:
1- يساعد في تطوير الموارد البشرية وتحسين مهارات العمالة وزيادة إنتاجيتها.
2- يدعم التفكير المبتكر والابتكار في مختلف المجالات وتطوير الأفكار الجديدة التي تساهم في تحسين الاقتصاد.
3- يدعم البحث العلمي والتطوير التكنولوجي الذي يؤدي إلى اكتشافات جديدة ومنتجات جديدة.
4- يساعد على توفير القوى العاملة المؤهلة والمتخصصة في المجالات المختلفة التي يحتاجها الاقتصاد.
5- يشجع على الاستثمار الداخلي والخارجي في الاقتصاد من خلال توفير العمالة والأطر العلمية المؤهلة والمتخصصة.
6- يحفز النمو الاقتصادي، وبالتالي يزيد من الازدهار الاقتصادي وتحسين الحياة الاجتماعية والاقتصادية للمواطنين.
7- يلعب دوراً كبيراً في تحسين التوظيف وتوفير فرص العمل للخريجين وزيادة الدخل العام.
بشكل عام، يمكن القول أن التعليم الجامعي يعتبر أحد أنواع الاستثمار في المستقبل ويتطلب تخطيطاً مستقبلياً دقيقاً لتحقيق أهداف استراتيجية طويلة المدى.