طائرة

المزيد من المعلومات

الكلمات المفتاحية

تعمل الهندسة الصناعية الإلكترونية في صناعة الطائرات على تصميم وتطوير نظم الالكترونية والكهربائية اللازمة لتحريك المجموعات الميكانيكية المختلفة في الطائرات وتوفير الأداء العالي والأمان في الرحلات الجوية. وتشمل مجالات الهندسة الصناعية الإلكترونية في صناعة الطائرات على سبيل المثال لا الحصر:

1- تصميم وتطوير نظم تحكم في الطيران وحركة الطائرة.
2- تطوير برمجيات التحكم في الطيران ونظم الاتصالات والاستشعار عن بعد.
3- تصميم وتطوير محركات الطائرات الكهربائية.
4- تطوير أنظمة تخزين الطاقة المتطورة والمستدامة.
5- تصميم وتطوير نظم التحكم في الأنظمة الإلكترونية المختلفة في الطائرة، مثل أنظمة الكهرباء والإضاءة والتدفئة والتهوية والتبريد وغيرها.
6- تصميم وتطوير أنظمة الأمان الإلكترونية المتعلقة بالطيران، مثل نظم الهبوط الآلي ونظم التحكم في الأجهزة الطبية الموجودة على متن الطائرة.

وبشكل عام، تتمثل دور الهندسة الصناعية الإلكترونية في صناعة الطائرات في تحسين أداء الطائرات وزيادة سلامتها وتوفير الأمان والراحة للركاب.

تتسبب الكهرباء الساكنة في مخاطر كثيرة على الطائرات، حيث يمكن أن تؤثر على الأنظمة الإلكترونية والكهربائية للطائرة وتسبب في تعطلها. وقد تحدث الكهرباء الساكنة نتيجة تفريغات كهربائية من الجو، أو من تفاعل الطائرة مع الغلاف الجوي خلال الطيران، وتزداد هذه المخاطر في الأجواء الجافة والباردة.

من المخاطر الشائعة للكهرباء الساكنة على الطائرات:

1. تعطل أنظمة الاتصالات والملاحة على متن الطائرة.

2. تعطل أنظمة التحكم في المحركات والطيران.

3. تفريغات كهربائية من الطائرة تسبب ضوضاء واهتزازات قد تؤثر على الركاب.

4. يمكن أن تسبب الكهرباء الساكنة تلفًا في الأجهزة الإلكترونية الموجودة على متن الطائرة.

5. قد تتطلب الكهرباء الساكنة تركيب نظام مكافحة الكهرباء الساكنة على الطائرة لحمايتها من المخاطر المحتملة.

يمكن أن تؤثر الكهرباء الساكنة على الطيران بعدة طرق، بما في ذلك:

1- الشحن الكهروستاتيكي: يمكن أن يتسبب الاحتكاك بين مختلف المواد في توليد شحنات كهربائية ساكنة. وفي بعض الأحيان، يمكن أن يتراكم هذا الشحن الكهروستاتيكي على سطح الطائرة، مما يؤدي إلى تغيير نسبة الوزن والتوازن ويؤثر على الطيران.

2- المضادات الكهروستاتيكية: يمكن أن يحتوي سطح الطائرة على مادة خاصة تسمى “المضاد الكهروستاتيكي”، والتي تساعد على تقليل تراكم الشحن الكهروستاتي على سطح الطائرة.

3- التأثير على أنظمة الاتصال: يمكن للشحنات الكهربائية الساكنة أن تتداخل مع أنظمة الاتصال على متن الطائرة، وتسبب تداخلًا في إرسال واستقبال الإشارات.

من أجل تجنب تأثير الكهرباء الساكنة على الطيران، يتم توفير أنظمة متخصصة لتفريغ الشحنات الكهروستاتيكية. وتقوم الطائرات الحديثة بتصميم مخصص للحماية من مشكلات الشحن الكهروستاتيكي.

تواجه تحليل البيانات الضخمة في مجال الطيران عدة تحديات، منها:

1- كمية البيانات الكبيرة: فقد يتم جمع بيانات ضخمة من أنواع مختلفة مثل الصيانة، والأجهزة الإلكترونية على متن الطائرة، والحركة الجوية، ومعلومات الركاب، والأحوال الجوية وغيرها. وبالتالي فإن تحليلها يحتاج إلى مهارات وأدوات تحليل تستطيع اتخاذ قرارات سريعة ودقيقة.

2- تحليل البيانات في الوقت الحقيقي: فعندما توجد مشكلة تقنية على متن الطائرة فإنه يجب التعامل معها بشكل سريع وفعال، ويمكن أن يتطلب ذلك تحليل البيانات في الوقت الحقيقي، ومن ثم اتخاذ الإجراءات اللازمة للتعامل مع المشكلة بأسرع وقت ممكن.

3- الأمان والخصوصية: فبما أن البيانات تشمل معلومات شخصية وحساسة مثل معلومات الركاب والطاقم والأحوال الجوية، فإنه يجب أخذ كل التدابير الأمنية والقانونية لحماية هذه المعلومات من الاختراق والسرقة.

4- التحليل والتفسير: فإذا توفرت بيانات كافية ودقيقة، فإن التحليل والتفسير قد يكونا تحديًا، حيث يجب على الخبراء قدرتهم في فهم البيانات المجمعة وتحليلها لإيجاد النتائج المهمة والمفيدة لتحقيق أهداف الطيران بأفضل طريقة ممكنة.

تواجه الطائرات في السماء العديد من التحديات، ومن هذه التحديات:

1. الأحوال الجوية السيئة: يمكن أن تتأثر الطائرات بأشكال مختلفة من الأحوال الجوية، مثل الرياح الشديدة، والأمطار الغزيرة، والثلوج، والضباب، وغيرها.

2. الحوادث الجوية: يمكن أن يتعرض الطيارون للحوادث الجوية مثل الاصطدام بالطائرات الأخرى، أو الانفجارات، أو الحرائق.

3. الأعطال التقنية: يمكن أن تتعرض الطائرات للعطل الفني، مثل الأعطال في المحركات أو أنظمة الكترونية، وغيرها.

4. الأعمدة الكهربائية والهوائية: يمكن أن تتعرض الطائرات للاصطدام بالأعمدة الكهربائية والهوائية، مما يؤدي إلى حوادث جوية خطيرة.

5. الإنسان: قد يؤثر الإنسان بعدة طرق على حركة الطائرات، مثل محاولة الدخول على متن الطائرة بدون تصريح وبتهور، أو توجيه الأشعة الضارة تجاه الطائرة.

كمية الفولاذ المتواجدة على متن الطائرة تختلف بناءً على نوع الطائرة وحجمها. وبشكل عام، تتراوح كمية الفولاذ في طائرة نفاثة متوسطة الحجم من 50 إلى 70 طنًا، بينما تختلف كمية الفولاذ في الطائرات الأكبر والأثقل مثل الطائرات الشحن والركاب الكبيرة والعسكرية. والعوامل الأخرى التي تحدد كمية الفولاذ تشمل تصميم الطائرة ومادة البناء والمكونات الداخلية الأخرى.

توجد عدة أسباب لانزلاق الطائرات في الهواء، من بينها:

1- الأخطاء البشرية: كالقيام بحركات خاطئة أثناء الطيران، أو عدم اتباع الإجراءات الصحيحة أثناء إقلاع الطائرة أو هبوطها.

2- قوى الطبيعة: مثل الرياح الشديدة، العواصف، الغيوم الكثيفة، الضباب، الصقيع، والأحوال الجوية السيئة عمومًا.

3- عيوب التصميم: مثل وجود أجزاء معينة في الطائرة ليست مثالية، أو رخاء القطع الأساسية للطائرة.

4- مشاكل في الصيانة: هناك أعطال في بعض الأحيان قد تحدث بسبب عدم الصيانة الجيدة للطائرة.

5- ظروف محيطة بالمطار: مثل الاصطدام بعوائق بينما تجري الطائرة، أو رداء الحماية ليس مثاليًا، أو التعامل بشكل غير لائق مع الطائرة.

علاوة على ذلك، هناك عوامل خارجية يمكن أن تؤثر على الطائرة، مثل حوادث التصادم في الهواء مع طائرات أخرى، أو نشوب النيران على متن الطائرة.

نعم، يمكن للطائرة أن تحافظ على نفس الاتجاه الذي تطير فيه بدون تغيير القبلة، وذلك من خلال استخدام معدات الاستشعار الموجودة على متن الطائرة لقياس سرعة الرياح واتجاهها، وقياس السرعة والاتجاه الحقيقي للطائرة، ومن ثم ضبط الزوايا والاتجاهات المناسبة للحفاظ على الاتجاه المرغوب فيه. ويستخدم هذا النوع من الطيران الذي يعتمد على القياسات العديد من الطائرات التجارية والعسكرية ذات المهام الخاصة، مثل طائرات الرصد والاستطلاع والاستطلاع والمراقبة والتصوير الجوي.

الصداع الناتج عن السفر بالطائرة هو نوع من الصداع النصفي يحدث عادة أثناء الرحلات الطويلة على متن الطائرة. يمكن أن يسبب الصداع الناتج عن السفر بالطائرة أعراضًا مثل الألم الناتج عن الضغط على الأذنين، والشعور بالدوار، والغثيان.

لتجنب الصداع الناتج عن السفر بالطائرة، يمكن اتباع بعض الإجراءات التالية:

1. شرب الكثير من الماء للبقاء مرطبًا ومنع الجفاف، الذي يمكن أن يزيد من احتمالية حدوث الصداع.

2. التأكد من تجنب التعرض للتدخين والروائح الكيميائية القوية في الطائرة، حيث يمكن أن تزيد من احتمالية حدوث الصداع.

3. تجنب الكحول والمنبهات قبل وأثناء الرحلة، حيث يمكن أن تزيد هذه المواد من احتمالية حدوث الصداع.

4. ممارسة تمارين الاسترخاء وتنفس العميق خلال الرحلة للحد من التوتر والتوتر الذي يمكن أن يؤدي إلى الصداع.

5. تجنب القراءة والتركيز الشديد على الشاشات الصغيرة أو الهواتف الذكية أثناء الرحلة، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى تهيج العين والصداع.

6. مضغ العلكة أو مص الحلوى للتخفيف من ضغط الأذنين أثناء الإقلاع والهبوط.

7. التنقل بانتظام داخل الطائرة وتمديد الساقين والأذرع للتحرك وتحسين الدورة الدموية.

إذا استمر الصداع أو تفاقمت الأعراض، يجب استشارة الطبيب.