سلوك

  • تعقب حركة المؤشر بناءً على نقرات الفأرة

    الرغبة في تعقب حركة المؤشر بناءً على الفعل الذي ينبعث من النقر بالفأرة وليس من إجراءات لوحة المفاتيح هي تحدٍ يواجه العديد من مطوري الويب. فهي تمثل تحديًا فنيًا يتطلب فهمًا دقيقًا لسلوك المتصفح وتفاعلات المستخدم.

    لنبدأ بالتحدي الأول: الاستماع إلى حركة المؤشر. عندما يتعلق الأمر بالفأرة، فإن الأحداث الرئيسية التي يمكن أن نستمع إليها هي mousemove و mousedown. ومع ذلك، يجب مراعاة أن mousedown لا يشير بالضرورة إلى تغيير في موقع المؤشر، بل قد يكون بداية لعملية اختيار أو سحب. لذا، يبدو أنها ليست الطريقة الأمثل للتعقب.

    بالنسبة للتحدي الثاني، الاستماع للفعل الذي ينبعث من النقر بالفأرة وليس من لوحة المفاتيح، يمكن استخدام الخاصية buttons في حدث mousedown للتحقق من الزر الذي تم النقر عليه. فإذا كان الزر المستخدم هو زر الفأرة الأيمن أو الأيسر، فهذا يعني بالتأكيد أن الحركة ناتجة عن فأرة، لذا يمكنك تنفيذ الإجراءات المطلوبة.

    باستخدام هذه المعلومات، يمكننا صياغة الحل بشكل متكامل. على سبيل المثال، في حالة استخدام JavaScript، يمكنك القيام بشيء شبيه بالتالي:

    javascript
    document.addEventListener('mousedown', function(event) { if (event.buttons === 1 || event.buttons === 2) { // يتم التحقق من الزر المستخدم: زر الفأرة الأيمن أو الأيسر // هنا يمكنك تنفيذ الإجراءات المطلوبة عند نقرة الماوس } });

    باستخدام هذا الكود، ستتمكن من التحقق من الفعل الذي ينبعث من النقر بالفأرة بشكل دقيق دون الاعتماد على إجراءات لوحة المفاتيح. وهكذا، يمكنك تحقيق الغرض المرغوب فيه بكفاءة أكبر ودقة أعلى.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعونا نواصل التعمق في الموضوع لنتعرف على بعض النقاط الإضافية التي يمكن أن تكون مفيدة لمطوري الويب الذين يبحثون عن حلول أكثر تخصصًا.

    أولاً، يجب أن نفهم أنه في بعض الحالات قد يكون هناك حاجة للتحقق من إجراءات الفأرة بشكل أكبر دقة، خاصة عندما يشمل التطبيق تفاعلات معقدة مثل السحب والإفلات (drag and drop) أو تحديد النص. في هذه الحالات، يمكن أن يكون من المناسب النظر في استخدام مكتبات أو إطار عمل (frameworks) مثل jQuery UI أو React DnD التي توفر حلولاً جاهزة لهذه الأنواع من التفاعلات.

    ثانياً، يمكن أن يكون هناك اعتبار آخر يتعلق بأداء التطبيق وتجربة المستخدم. في بعض الحالات، قد يؤدي استماع الى الفعل الذي ينبعث من كل نقرة بالفأرة إلى زيادة أعباء العملية وتأخير تجاوب التطبيق، خاصة إذا كانت هذه النقرات تحدث بسرعة عالية. في هذه الحالات، يمكن أن يكون من الأفضل تطبيق إستراتيجيات الأداء مثل تأجيل التحميل (lazy loading) أو التقليل من تردد الاستعلامات (query throttling) لتحسين أداء التطبيق.

    أخيرًا، يجب أن نتذكر دائمًا أهمية تجربة المستخدم. يجب أن تكون أي تفاعلات ناتجة عن حركة المؤشر سلسة وسهلة الاستخدام للمستخدمين، ويجب ألا تسبب إزعاجًا أو تشوشًا غير ضروري. لذا، يجب على المطورين دائمًا اختبار التطبيقات الخاصة بهم بشكل شامل وضمان أن جميع التفاعلات تعمل بشكل صحيح وفعّال.

    باختصار، فإن التعامل مع حركة المؤشر بناءً على الفعل الذي ينبعث منها يمكن أن يكون تحديًا فنيًا، لكن باستخدام الأساليب المناسبة وفهم دقيق للسلوك المتوقع، يمكن للمطورين تحقيق الغرض المرغوب فيه بكفاءة ودقة.

  • تناقض في سلوك مترجمي C++

    المشكلة التي تطرحها هي تناقض فيما بين مترجمين مختلفين، حيث يرفض Clang إعتبار التهيئة المباشرة للكائن Y من X في الكود المقدم، بينما يقبل GCC هذه العملية بدون مشاكل. السؤال الذي يطرح نفسه هو: هل هذا السلوك يتوافق مع المعايير الرسمية للغة البرمجة C++؟

    في الواقع، لم يتم العثور على إجابة واضحة في المعايير الرسمية للغة C++ بخصوص هذه الحالة. يمكن أن ننظر إلى القسم المتعلق بوظائف التحويل (conversion functions) وتحديد الدالة المناسبة خلال عملية القرار (overload resolution) في المعايير، ولكن هذا لا يفي بالغرض في هذه الحالة المحددة.

    يمكن أن يكون الحل لهذا التناقض هو التعديل على الكود بطرق تجعله متوافقًا مع كل من المترجمين، مثل إزالة بناء النقل (move constructor) من الهيكل Y، أو إزالة const من دالة التحويل (conversion operator) في الهيكل X، أو استخدام تهيئة غير مباشرة باستخدام علامة اليساوي (=) بدلاً من تهيئة مباشرة باستخدام القوسين.

    ومع ذلك، يُشير إلى أن هذه التعديلات قد تؤثر على سلوك البرنامج الأصلي، لذلك قد يكون من الأفضل التواصل مع مطوري اللغة لتحديد ما إذا كان هناك تفسير محدد للمعيار يوضح ما إذا كان هذا السلوك خطأ من قبل أيٍ من المترجمين أم لا، أو للبحث عن حلول بديلة تجنب هذا التناقض في السلوك بين المترجمين.

    المزيد من المعلومات

    في مجتمع المطورين والمبرمجين، يُعدُّ تناقض السلوك بين مترجمين مختلفين أمرًا شائعًا، وهذا يعود إلى تفسيرات متباينة للمعايير الرسمية للغة البرمجة وتطبيقاتها المحددة. في العادة، يعتمد المطورون على مترجمات معينة أثناء تطوير تطبيقاتهم، ولكن عندما يواجهون مشكلة معينة تتعلق بتناقض في السلوك بين مترجمين مختلفين، قد يضطرون إلى البحث عن حلول بديلة أو التواصل مع مطوري اللغة.

    في حالة التناقض الذي تم ذكره في المقال، لا يوجد جواب واضح في المعايير الرسمية للغة C++ لمعالجة هذه الحالة بشكل محدد. ومع ذلك، يُعتبر تحقيق التوافق بين مترجمين مختلفين أمرًا هامًا لضمان أن تعمل التطبيقات بشكل صحيح على مختلف البيئات.

    إذا كنت مطورًا تواجه نفس المشكلة، فيمكنك النظر في الحلول المقترحة في المقال، مثل تعديل الكود لجعله متوافقًا مع كل من Clang وGCC، أو التواصل مع مجتمع المطورين للحصول على مساعدة إضافية في حل المشكلة.

    بالنهاية، يتعين على المطورين أن يكونوا على دراية بالاختلافات بين المترجمين المختلفين وكيفية التعامل معها بشكل فعال لضمان جودة وموثوقية تطبيقاتهم عبر مختلف البيئات والمنصات.

  • سلوك Parcelable: تفاصيل الاسترجاع

    عندما تمرر كائنًا قابلًا للطرد (Parcelable) إلى حزمة (Bundle) وتستعيده منها في نشاط (Activity) أو جزء نشط (Fragment) آخر، يختلف سلوك الكائن المسترد تبعًا لطريقة تمريره واستعادته. في بعض الحالات، قد تشير التعديلات على الكائن المسترد إلى التعديلات المباشرة على الكائن الأصلي، بينما في حالات أخرى، قد لا تنعكس التغييرات على الكائن الأصلي.

    هذا التصرف المتنوع يعود إلى طريقة تنفيذ واجهة Parcelable. عندما يتم تمرير كائن Parcelable، يتم تحويله إلى تنسيق قابل للقراءة يمكن نقله بسهولة عبر حدود العملية. في بعض الأحيان، يتم إجراء نسخة جديدة من الكائن الأصلي، وهنا يعتمد الأمر على طريقة الإنشاء وتطبيق الطرد. عمومًا، يجب أن تكون هذه النسخة إما عميقة (Deep copy) أو سطحية (Shallow copy)، والفارق بينهما يؤثر على سلوك الكائن بعد استرجاعه.

    إذا كان الكائن الذي تم استرجاعه يُظهر التغييرات المباشرة على الكائن الأصلي، فهذا يشير عادةً إلى أن النسخة التي تم إنشاؤها عندما تم تمريرها كانت نسخة عميقة، أي أنها تشمل نسخاً من الكائنات المرتبطة أيضًا. بالمقابل، إذا لم تنعكس التغييرات على الكائن الأصلي، فقد يكون النسخة كانت سطحية، مما يعني أن التغييرات تحدث فقط على الكائن الذي تم استرجاعه.

    لتوضيح سلوك الكائنات القابلة للطرد بشكل أكبر، ينبغي فهم كيفية تنفيذ الواجهة Parcelable للكائن المعني. يجب على المطورين تقديم النسخة المناسبة (سطحية أو عميقة) وفقًا لاحتياجات تطبيقهم وطريقة التعامل مع البيانات.

    المزيد من المعلومات

    بالنظر إلى سلوك Parcelable، يمكن أن يكون التفاعل بين الكائنات المستردة والأصلية أمرًا معقدًا في بعض الأحيان، ولكن فهم عملية الطرد واسترجاع الكائنات يمكن أن يساعد في تجنب الالتباسات وفهم السلوك المتوقع.

    عندما يتم تمرير كائن Parcelable من خلال Bundle، يتم تسليمه إلى الحزمة كجزء من بياناتها، ومن ثم يتم استرجاعه في الجزء المستقبل عند الحاجة. عملية الاسترجاع تشمل إنشاء كائن جديد يحمل نفس البيانات التي تم تمريرها، وهنا يكمن الفارق الرئيسي بين النسخ العميق والسطحي.

    في النسخ العميق، يتم إنشاء نسخ فريدة من الكائن وكافة الكائنات المرتبطة به، بحيث لا يؤثر التغيير في أي منها على الآخر. أما في النسخ السطحية، يتم إنشاء كائن جديد فقط للكائن الرئيسي، بينما تشير أي كائنات مرتبطة إلى نفس الكائنات في الذاكرة. وبالتالي، أي تغيير في أي من الكائنات المرتبطة قد يؤثر على الكائن المسترد وعلى الكائن الأصلي على حد سواء.

    لذا، لفهم سلوك Parcelable بشكل كامل، يجب التحقق من كيفية تنفيذ الواجهة Parcelable للكائن المعني بالأمر وما إذا كانت تنشئ نسخًا عميقة أو سطحية. ويجب على المطورين أن يكونوا حذرين في استخدام Parcelable وتحديد ما إذا كانت النسخة التي ينشؤونها تلبي احتياجات تطبيقهم بشكل صحيح.

    في الختام، يعتبر فهم سلوك Parcelable أمرًا أساسيًا لضمان استخدامه بشكل صحيح وتجنب المشاكل المحتملة في التفاعل بين الكائنات المستردة والأصلية. من خلال تقديم النسخة المناسبة واستخدام النهج المناسب في تنفيذ الطرد واسترجاع الكائنات، يمكن للمطورين تحقيق تجربة استخدام سلسة وخالية من الأخطاء للمستخدمين.

  • فهم سلوكيات الجداول في Lua

    بدايةً، دعني أوضح لك كيفية عمل الجداول في Lua. في Lua، عندما تقوم بتعيين متغير ليساوي قيمة جدول، فإنك في الواقع تقوم بتعيين مؤشر (أو رابط) إلى ذلك الجدول. وهذا يعني أنك لا تقوم بنسخ الجدول بالكامل، بل تقوم بنسخ مؤشر إلى الجدول. وهذا ما يجعل الجداول في Lua يعملون بطريقة مختلفة عن النصائح في لغات أخرى.

    عندما تقوم بتغيير قيمة المؤشر color، فإنك في الواقع تغير القيمة في الجدول الأصلي colorTable، لأنهما يشيران إلى نفس الجدول. في المثال الذي قدمته، color و colorTable يشيران إلى نفس الجدول {{255, 255, 255}}.

    عندما تقوم بتغيير أحد القيم في color، مثلما فعلت بتقليل قيمة color[1]، فإنك في الحقيقة تغير القيمة في الجدول الذي يشير إليه كل من color و colorTable، وهذا يفسر لماذا ترى التغيير أيضًا في colorTable.

    إذا كنت ترغب في الحفاظ على القيم مستقلة بين color و colorTable، يجب عليك إنشاء نسخة من الجدول بدلاً من استخدام المؤشر المباشر. يمكنك فعل ذلك بالطريقة التالية:

    lua
    colorTable = {{255, 255, 255}} color = {table.unpack(colorTable[1])}

    باستخدام table.unpack، يتم إنشاء نسخة جديدة من الفهرس الأول في colorTable، وبالتالي ستحصل على جدول مستقل يمكنك التعديل عليه بدون تأثير على colorTable.

    المزيد من المعلومات

    بما أنك تسعى إلى فهم أعمق لسلوكيات الجداول في Lua، دعني أوضح لك بعض المفاهيم الأساسية والتقنيات التي يمكنك استخدامها لتجنب المشكلة التي واجهتك.

    1. نسخ الجدول:

    لحل مشكلتك، يمكنك استخدام دالة table.clone لنسخ الجدول بشكل كامل دون تأثير على الأصل. وهذا يعمل على النحو التالي:

    lua
    function table.clone(org) return {table.unpack(org)} end colorTable = {{255, 255, 255}} color = table.clone(colorTable[1])

    باستخدام هذا النهج، يمكنك التعديل على color دون أن يؤثر ذلك على colorTable.

    2. فهم المؤشرات والمتغيرات:

    يجب أن تكون على دراية بالفرق بين المتغيرات التي تحتوي على قيم المتغيرات وبين المؤشرات التي تشير إلى قيم المتغيرات. في Lua، عندما تعين متغيراً على قيمة جدول، فإنك في الحقيقة تخزن مؤشرًا لهذا الجدول، وليس نسخة منه.

    3. استخدام الجداول بحكمة:

    عند العمل مع الجداول في Lua، يجب أن تكون حذرًا وتتعامل معها بحكمة. استخدم نسخ الجداول عندما تحتاج إلى الحفاظ على القيم مستقلة، وتأكد من فهم الفرق بين المؤشرات والنسخ.

    4. تجنب الآثار الجانبية:

    حاول دائمًا تجنب الآثار الجانبية عند التعامل مع البيانات في Lua. اسعَ إلى استخدام أساليب برمجية تحافظ على نظافة ووضوح الكود وتقلل من احتمالية حدوث الأخطاء.

    باستخدام هذه النصائح والتقنيات، يمكنك تجنب المشكلات الناتجة عن استخدام الجداول في Lua والعمل بشكل أكثر فعالية ودقة في تطوير برمجياتك.

  • تصميم تدمير الكائنات في C++

    عندما نتحدث عن تصميم الكائنات والتدمير الافتراضي في C++، يجب أن نأخذ في الاعتبار استخدام الدمج الديناميكي والسلوك المتوقع للتدمير. في الكود الذي قدمته، لديك ثلاث فئات (A، B، و C) تستخدم التوريث. الفئة C هي الفئة الأكثر تخصيصًا وتحتوي على تنفيذات محددة للدوال.

    أولاً، دعوني أوضح ما يحدث في الكود الحالي. عندما تقوم بتدمير كائن من الفئة C، ستتم استدعاء الدالة المدمجة للتدمير (~C()). إذا كانت هذه الدالة ليست افتراضية، فلن يتم استدعاء أي دالة تدمير أخرى في التسلسل التوريثي. وهذا يعني أن تدمير الجزء C من الكائن لن يتم، مما يؤدي إلى تسرب الذاكرة.

    لحل هذه المشكلة، يمكنك جعل الدالة المدمجة للتدمير في الفئة الأساسية B افتراضية، ثم تعيينها كدالة وهمية في الفئة C. هذا يضمن استدعاء التدمير الأساسي للأجزاء الأساسية من الكائن.

    هذا يمكن أن يكون الكود بالشكل التالي:

    cpp
    class A { public: virtual ~A(); }; A::~A() {} class B : public A { public: virtual ~B(); }; B::~B() {} class C : public B { public: ~C(); }; C::~C() {}

    في هذا المثال، تم جعل الدالة المدمجة للتدمير في الفئة B افتراضية وتم تعيينها كدالة وهمية. هذا يسمح بالتدمير السليم للأجزاء الأساسية من الكائن عند تدمير كائن من الفئة C.

    وبشكل عام، يعتبر تعريف الدالة المدمجة للتدمير كافياً إذا كنت تعتزم الاعتماد على التدمير الافتراضي للكائنات. ومن المهم فقط التأكد من تعريفها بشكل صحيح في الفئات المشتقة.

    المزيد من المعلومات

    في العمل مع التدمير الافتراضي وتعريف الدوال المدمجة للتدمير في الفئات المشتقة، يجب أن نفهم الفروق بين الدوال الافتراضية والدوال النقية، وكذلك التدمير الافتراضي وسلوك التدمير في سياق التوريث.

    الدوال الافتراضية في C++ هي الدوال التي يمكن أن يستبدلها المطور بتعريف مخصص في الفئة المشتقة. وفيما يتعلق بالدالة المدمجة للتدمير، يمكن أن يكون لهذه الدوال دور مهم في التحكم في التدمير السليم للموارد عند التعامل مع التوريث.

    عند تعريف الدالة المدمجة للتدمير كافتراضية في الفئة الأساسية، فإنها توفر نقطة دخول مركزية لتنفيذ التدمير للكائنات من هذه الفئة. وبتعيين الدالة كافتراضية، يمكن للمشتقين من هذه الفئة تعيين تنفيذ خاص بهم للتدمير إذا لزم الأمر.

    بالنسبة لسؤالك حول ما إذا كان يجب أن تكون دالة التدمير في الفئة C افتراضية ومعرفة بشكل صريح، فالإجابة تعتمد على السياق. إذا كان هناك حاجة لتخصيص عملية التدمير للفئة C بشكل مخصص، مثل تحرير موارد إضافية أو إنجازات خاصة، فقد يكون من المناسب تعريف دالة التدمير كافتراضية وتعيين تنفيذ مخصص في الفئة C.

    ومع ذلك، إذا كانت عملية التدمير للفئة C مشابهة لعملية التدمير الافتراضية في الفئة الأساسية B، فيمكن ترك دالة التدمير في الفئة C غير افتراضية وتعريفها بشكل عادي.

    في النهاية، يجب أن يكون التصميم مبنيًا على احتياجات التطبيق الفعلية وسلوك التدمير المطلوب. باستخدام الدوال الافتراضية وتحديد السلوك المرغوب في عملية التدمير، يمكنك ضمان التدمير السليم للكائنات في التوريث وتجنب تسرب الذاكرة ومشاكل أخرى ذات صلة.

  • تخصيص سلوك Hibernate باستخدام Interceptor ومستمعي الحدث

    بما أنك تتساءل عن إمكانية معرفة ما قامت به Hibernate بالفعل على قاعدة البيانات، فيمكننا النظر في موضوعين رئيسيين: الـ Interceptor ومستمعي الحدث (Event Listeners).

    أولاً، دعنا نلقي نظرة على Interceptor. هذا المفهوم يسمح لك بالتقاط الأحداث التي تحدث قبل وبعد التفاعل مع قاعدة البيانات. يمكنك استخدام Interceptor لتنفيذ رمز مخصص في وقت معين، مثل تنفيذ إعلام لعملية أخرى بناءً على التغييرات التي تمت. يمكن استخدام أحداث مثل POST_COMMIT_DELETE، POST_COMMIT_UPDATE، و POST_COMMIT_INSERT للتعامل مع الإجراءات بعدما تم تأكيد التغييرات بشكل نهائي.

    ثانياً، يمكننا النظر في مستمعي الحدث. هؤلاء المستمعون يمكنهم الاستماع إلى مجموعة متنوعة من الأحداث التي تحدث أثناء تفاعل Hibernate مع قاعدة البيانات. يمكن استخدامهم لتنفيذ الإجراءات المخصصة بناءً على هذه الأحداث. على سبيل المثال، يمكنك تنفيذ المنطق الذي ترغب في تطبيقه عند حدوث تغييرات في الكائنات.

    بالنسبة للسؤال الجانبي الذي طرحته حول كيفية تسجيل المستمعين للأحداث بدون استخدام XML أو Spring أو JPA، يمكنك استخدام Configuration و buildSessionFactory كما هو مبين في الشيفرة التي قدمتها. ومع ذلك، قد يكون هذا الأسلوب معقداً قليلاً وغير واضح. إذا كنت تجد ذلك غير مريح، يمكنك البحث عن طرق أخرى لتسجيل المستمعين بطريقة أكثر تنظيماً ووضوحاً، ربما باستخدام حاويات الحقول المعتمدة على التكوين.

    باختصار، يمكنك استخدام Interceptor ومستمعي الحدث للتحكم في سلوك Hibernate والاستجابة للتغييرات التي يجريها على قاعدة البيانات بطريقة مخصصة وفعالة. وباستخدام Configuration و buildSessionFactory يمكنك تسجيل المستمعين بشكل بسيط، ولكن يمكن أن يكون الأسلوب المستخدم بمثابة تفاصيل تنفيذية تتطلب بعض البحث والتجربة للوصول إلى الطريقة الأمثل لتنظيمها واستخدامها.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، دعنا نستكمل المقال لتوضيح المزيد حول كيفية استخدام Interceptor ومستمعي الحدث في Hibernate بطريقة تفصيلية.

    Interceptor:

    Interceptor هو واحد من أدوات Hibernate التي تسمح لك بالتلاعب بأحداث معينة قبل وبعد تنفيذ العمليات على قاعدة البيانات. يمكنك استخدامه لتنفيذ العمليات المخصصة، مثل إرسال إشعارات إلى عمليات أخرى بناءً على التغييرات التي تحدث.

    لتنفيذ Interceptor، يجب عليك تنفيذ واجهة org.hibernate.EmptyInterceptor وتجاوز الطرق التي تريد العمل عليها. على سبيل المثال، يمكنك تجاوز الطريقة onFlushDirty() للتعامل مع الكائنات التي تم تعديلها وتنفيذ الإجراءات المطلوبة بناءً على ذلك.

    مستمعو الحدث:

    مستمعو الحدث هم كائنات تستمع لأحداث معينة تحدث أثناء تفاعل Hibernate مع قاعدة البيانات. يمكنك تنفيذ مستمعي الحدث لتنفيذ الإجراءات المخصصة في وقت معين خلال دورة حياة الكائنات. مثلاً، يمكنك تنفيذ مستمع للحدث PostInsertEvent للتعامل مع العمليات بعد إدراج كائن جديد في قاعدة البيانات.

    استكشاف الأحداث:

    عند استخدام Interceptor ومستمعي الحدث، قد تحتاج أحيانًا إلى استكشاف الأحداث المتاحة لك للتفاعل معها بشكل صحيح. يمكنك البحث في الوثائق الرسمية لـ Hibernate للحصول على قائمة كاملة بالأحداث المتاحة، وكذلك الاطلاع على أمثلة الاستخدام لفهم كيفية تنفيذ المنطق المخصص في مختلف السيناريوهات.

    الاستنتاج:

    باستخدام Interceptor ومستمعي الحدث، يمكنك تخصيص سلوك Hibernate والتفاعل مع تغييرات قاعدة البيانات بطريقة مخصصة ومرنة. على الرغم من أن الطريقة التي تم استخدامها لتسجيل المستمعين قد تبدو معقدة قليلاً، إلا أنها توفر لك القدرة على السيطرة الكاملة على سلوك التطبيق والاستجابة للتغييرات بشكل فعال.

    باستخدام هذه الأدوات وفهم كيفية استخدامها بشكل صحيح، يمكنك تحسين أداء تطبيقات Hibernate الخاصة بك وتحقيق المزيد من المرونة والتحكم في عمليات قاعدة البيانات.

  • مشكلة أبعاد المصفوفة في C++

    فيما يبدو، واجهت مشكلة غريبة عند تشغيل تطبيق الكونسول الخاص بك المكتوب بلغة C++. كنت تقوم بتجربة أبعاد مختلفة لمصفوفة، حيث بدأتها بالأبعاد [25][25]. وقد وجدت في النهاية أن أبعاد [21][25] هي الأفضل لك. لكنك نسيت تغيير الشرط في حلقة الـ for التي تعرض المصفوفة (كانت الشرط بالأصل y < 25 ويجب أن يكون y < 21). لقد عمل البرنامج بشكل جيد، لكن كان هناك خطأ غريب. ما كانت تعرضه المصفوفة كان غريبًا جدًا، وكانت هناك أيضًا أصوات (الصوت مألوف جدًا، على الرغم من عدم قدرتي على تحديد بالضبط ما هو. يمكنني أن أتخمن أنه الصوت الذي تحصل عليه عند محاولة فتح اختصار لملف تم حذف وجهته ولكن لست متأكدًا تمامًا، كما ذكرت مألوف جدًا على الرغم من ذلك). لقد قمت بتحميل لقطة شاشة ويمكنك رؤية الخطأ بنفسك (السطرين قبل "Process returned 0"). هل لديك فكرة عن سبب ظهور هذه الأحرف المحددة (أعني وجه ابتسامة؟ صدقاً، هل هذا ممكن؟).

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، دعنا نستكشف هذا الموضوع بمزيد من التفصيل.

    عندما تقوم بتشغيل برنامجك، يقوم الكمبيوتر بتنفيذ الشفرة التي كتبتها باللغة C++، وفي هذه الحالة، كنت تقوم بعرض محتوى مصفوفة متعددة الأبعاد على الكونسول. لكن عندما كان الشرط في حلقة الـ for غير صحيح، حيث كنت تستخدم قيمة ثابتة لحجم المصفوفة بدلاً من استخدام المتغير الذي تحمل قيمة الأبعاد الفعلية للمصفوفة، حدثت نتيجة غير متوقعة.

    عندما تقوم بالوصول إلى العناصر خارج حدود المصفوفة (بمعنى أن y يتجاوز حدود الأبعاد الفعلية للمصفوفة)، يبدأ البرنامج في الوصول إلى مناطق الذاكرة التي قد لا تكون مخصصة للمصفوفة. وهذا يؤدي إلى سلوك غير متوقع، وقد يؤدي في بعض الحالات إلى ظهور رموز غير متوقعة على الشاشة.

    أما بالنسبة للأصوات التي سمعتها، فهي ربما تكون نتيجة لسلوك غير متوقع للبرنامج يؤدي إلى تشغيل مكونات الصوت على النظام بطريقة غير متوقعة، مما يؤدي إلى إصدار أصوات.

    فيما يتعلق بظهور رمز الوجه الابتسامة، قد يكون ذلك ناتجًا عن قراءة البرنامج لقيم في الذاكرة تمثل بيانات نصية أو رموز، والتي بشكل عرضي قد تظهر على الشاشة بشكل غير متوقع وتشمل رموز الوجوه.

    بالمجمل، هذه الأخطاء تحدث عندما يتم الوصول إلى مناطق غير مخصصة في الذاكرة، وتكون نتيجتها سلوك غير محدد ومتغيرات غير متوقعة في البرنامج، بما في ذلك ظهور رموز غير معتادة على الشاشة وإصدار أصوات غير متوقعة.

  • تحديد سلوك افتراضي في C#: فحص if vs. دالة افتراضية

    في لغة البرمجة C#، عند النظر إلى أداء تحديد السلوك الافتراضي للكائنات، فإن الاختيار بين استخدام عبارة if لفحص قيمة مرجعية أو استدعاء دالة افتراضية لا تقوم بأي عملية لهما أثر مباشر على أداء البرنامج. ومع ذلك، يمكن التفكير في الأثر المحتمل على الأداء في حالتي الاستخدام المحددتين التي ذكرتهما.

    في الحالة الأولى، حيث يتم تهيئة المتغير myBehavior لقيمة null، ستكون عبارة الشرط if(myBehavior) هي التي ستتحقق من قيمة المتغير لتحديد ما إذا كان يشير إلى كائن فعال أم لا قبل استدعاء الدالة performAction()، وهذه العملية قد تستهلك بعض الوقت الزائد لفحص القيمة وتحليلها قبل القيام بالإجراء المطلوب.

    أما في الحالة الثانية، حيث يتم تهيئة المتغير myBehavior ليشير إلى كائن من النوع NullBehavior الذي يمثل سلوكًا فارغًا لا يقوم بأي عملية، فإن الدالة performAction() ستُستدعى مباشرة دون أي فحص مسبق، لأن الكائن المستهدف يكون معروفًا مسبقًا وهو يمتلك نفس الواجهة (interface) كـ Behavior. هذا يقلل من التعقيد والوقت اللازم لاتخاذ القرار حول ما إذا كان يجب تنفيذ السلوك أم لا.

    من الناحية النظرية، فإن الاختلاف في الأداء بين الحالتين قد يكون ضئيلًا جدًا، خاصة في البرامج الصغيرة أو في الأجهزة ذات الأداء العالي. ومع ذلك، في الحالات التي تتطلب سرعة فائقة وتكرار استدعاءات لدوال ذات تحديد سلوكي، قد يكون استخدام الدالة الافتراضية دون فحص مسبق هو الخيار الأفضل من الناحية الأدائية.

    من الجدير بالذكر أنه عندما يتم استخدام قيمة null، يمكن للمطورين الآخرين أن يتوقعوا أن يكون الكائن غير مهيأ بشكل صحيح، بينما عند استخدام كائن من النوع NullBehavior، يعطي هذا مؤشرًا واضحًا على أن السلوك الافتراضي قد تم تحديده بشكل صريح.

    في النهاية، يجب على المطورين أخذ النصائح العامة حول الأداء بعين الاعتبار واختيار الخيار الأنسب بناءً على حالة استخدامهم الخاصة، وقد يكون الاهتمام بالصيانة وفهم الكود أحيانًا أكثر أهمية من الأداء البحت.

    المزيد من المعلومات

    عندما يتعلق الأمر بتحديد سلوك افتراضي لكائن في لغة البرمجة C#، فإن الاختيار بين استخدام عبارة if لفحص قيمة مرجعية أو استدعاء دالة افتراضية لا تقوم بأي عملية، يمكن أن يؤثر على أداء البرنامج وفهمه.

    في الحالة الأولى، حيث يتم تهيئة المتغير myBehavior لقيمة null، يتطلب البرنامج فحصًا إضافيًا لقيمة المتغير قبل استدعاء الدالة المرتبطة به. هذا الفحص الإضافي قد يؤدي إلى تأثير طفيف على الأداء، خاصة في البرامج التي تقوم بتكرار استخدام الكائنات مع تحديد سلوكات مختلفة.

    أما في الحالة الثانية، حيث يتم تهيئة المتغير myBehavior ليشير إلى كائن من النوع NullBehavior الذي يمثل سلوكًا فارغًا، فإنه يتم استدعاء الدالة المرتبطة به مباشرة دون الحاجة إلى فحص مسبق. هذا يمكن أن يقلل من التعقيد ويزيد من وضوح الكود، كما يمكن أن يساعد في تحسين الأداء في الحالات التي تتطلب سرعة فائقة.

    من الناحية العملية، قد تكون الفروق في الأداء بين الحالتين غير ملحوظة في البرامج الصغيرة أو في السيناريوهات غير المتطلبة لأداء عالي. ومع ذلك، في الحالات التي تتطلب أداءً متفوقًا أو تكرار استدعاءات متعددة للدوال ذات التحديد السلوكي، فقد يكون استخدام الدالة الافتراضية دون فحص مسبق هو الخيار الأفضل من الناحية الأدائية.

    هناك أيضًا جانب آخر يجب أخذه في الاعتبار، وهو قابلية فهم الكود وصيانته. عند استخدام قيمة null، يمكن للمطورين الآخرين أن يفهموا أن الكائن قد لا يكون مهيأ بشكل صحيح، بينما عند استخدام كائن من النوع NullBehavior، يوفر هذا توضيحًا أكبر بشأن السلوك الافتراضي المحدد بشكل صريح.

    في النهاية، يجب على المطورين أخذ العديد من العوامل في الاعتبار عند اتخاذ القرار حول الكيفية التي يفضلون بها تحديد سلوك افتراضي لكائناتهم في لغة البرمجة C#. ينبغي أن يكون الاهتمام بالأداء متوازنًا مع الرغبة في كتابة كود واضح وسهل الصيانة.

  • تغير سلوك خاصية window.outerWidth في iOS 10

    تبدو هذه المشكلة التي واجهتها مع خاصية window.outerWidth في نظام التشغيل iOS 10 beta على جهاز iPad مثيرة للاهتمام وتستحق البحث والتحليل الدقيق. فهي تلقي الضوء على كيفية تفاعل متصفح Safari مع مختلف الخصائص في بيئة محددة مثل iOS 10 beta.

    للإجابة على استفسارك، يبدو أن هناك تغييراً في سلوك خاصية window.outerWidth بين iOS 9 و iOS 10 beta. في iOS 9، كما ذكرت، تم استرجاع قيمة صحيحة لـ window.outerWidth (مثل 1024)، ولكن في iOS 10 beta تم استرجاع قيمة صفر بدلاً من القيمة المتوقعة.

    هذا التغيير في السلوك قد يكون ناتجًا عن تغييرات في تنفيذ متصفح Safari أو نظام التشغيل نفسه. في بيئات التطوير مثل iOS 10 beta، من المعتاد أن يكون هناك بعض السلوكيات غير المتوقعة أو الأخطاء التي تحدث وتحتاج إلى إصلاح.

    من المهم أيضًا ملاحظة أن خاصية window.outerWidth توفر عرض النافذة الكاملة، بما في ذلك أي حواف أو حواشي خارجية. ومن الممكن أن يؤدي تغيير حجم النافذة أو تصميمها في iOS 10 beta إلى تأثير سلوك هذه الخاصية.

    للتأكد من أن هذا السلوك الغير متوقع ليس ناتجًا عن خطأ في الكود الخاص بك، يمكنك تتبع تغييرات القيمة المُرجَعة لخاصية window.outerWidth في سياق مختلف، وفي حال استمرار المشكلة، يمكنك التبليغ عنها إلى مطوري Safari أو مطوري نظام التشغيل iOS 10 beta لإصلاحها في الإصدارات القادمة.

    باختصار، يبدو أن هناك تغييرًا في سلوك خاصية window.outerWidth بين iOS 9 و iOS 10 beta، وقد يكون ذلك ناتجًا عن تغييرات في تنفيذ متصفح Safari أو نظام التشغيل نفسه.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، دعنا نستكشف هذا الموضوع بعمق أكبر لنفهم تلك الظاهرة الغريبة بشكل أفضل.

    عندما نتحدث عن البرمجة للويب، فإن فهم سلوك خصائص النافذة (Window) يعتبر أمرًا حيويًا لتصميم وتطوير تجارب المستخدم السلسة والمتوافقة عبر مختلف المتصفحات والأنظمة.

    خاصية window.outerWidth تعود بقيمة تمثل عرض النافذة كاملاً، بما في ذلك الحواف والحواشي الخارجية. وفي معظم الحالات، يكون هذا العرض متماثلًا مع window.innerWidth، والذي يمثل عرض المساحة الداخلية للنافذة دون الحواف والحواشي.

    ومع ذلك، يبدو أن iOS 10 beta تعرض سلوكًا مختلفًا عن iOS 9 في هذا الصدد. هذا التغيير قد يكون نتيجة لإصلاحات أو تغييرات في تصميم النظام، أو قد يكون ببساطة نتيجة لخطأ برمجي.

    لمعالجة هذا الموقف، يمكن أخذ عدة خطوات:

    1. التأكد من السياق والظروف: تحقق من سياق استخدام الخاصية في التطبيق الخاص بك. ربما هناك تفاصيل محددة لنظام iOS 10 beta تجعل السلوك يختلف.

    2. إبلاغ المطورين: في حال كنت متأكدًا من أن هذا السلوك ليس مرتبطًا بأخطاء في كود التطبيق الخاص بك، يمكنك تقديم تقرير لمطوري Safari أو Apple حتى يتمكنوا من مراجعة المشكلة وتصحيحها.

    3. البحث عن حلول بديلة: في حالة عدم توفر حلاً سريعًا، يمكنك استكشاف خيارات بديلة للحصول على البيانات التي تحتاجها دون الاعتماد بشكل كامل على window.outerWidth.

    باختصار، يُظهر هذا الاكتشاف أهمية فحص واختبار تطبيقات الويب عبر مجموعة متنوعة من البيئات والأنظمة لضمان التوافق والأداء الأمثل.

  • تخصيص سلوك إعادة ترتيب الخلايا في CollectionView

    في البداية، يبدو أنك تعمل على تخصيص سلوك إعادة ترتيب الخلايا في مجموعة العرض (CollectionView) الخاصة بك. الصور المقدمة توضح ما تبحث عنه بالضبط، حيث ترغب في تبادل الخلايا بطريقة تقلل من التحرك الأفقي للخلايا الأخرى.

    لتحقيق هذا السلوك المخصص، يمكنك استخدام المنهج التالي:

    أولاً، يمكنك استخدام دالة delegate collectionView(_:targetIndexPathForMoveFromItemAt:toProposedIndexPath:) التي ذكرتها لتحديد موقع الفهرس المستهدف للخلية التي تم نقلها. يمكنك استخدام هذه الدالة لتحديد موقع الخلية المستهدفة بناءً على المواقع المقترحة والأصلية.

    ثانياً، بناءً على الفهارس المستهدفة، يمكنك تحديد ما إذا كان يجب تغيير ترتيب الخلايا أم لا. بمعنى آخر، إذا كانت الخلية المستهدفة تقع في الموضع الذي تريد نقل الخلية إليه، فيمكنك إعادة ترتيب البيانات بحيث يتم تبادل الخليتين فقط دون تغيير في ترتيب الخلايا الأخرى.

    ثالثاً، يجب عليك تحديث مصفوفة البيانات أو المصفوفة التي تستخدمها لعرض الخلايا بحيث تعكس التغييرات الجديدة في الترتيب.

    وأخيراً، يجب تحديث واجهة المستخدم (UI) لعرض الخلايا بالترتيب الجديد.

    باستخدام هذا النهج، يمكنك تحقيق السلوك المخصص الذي ترغب فيه دون الحاجة إلى تحريك جميع الخلايا الأخرى. من الجدير بالذكر أنه قد تحتاج إلى بعض التجارب والاختبارات لضمان أن السلوك يعمل بالشكل المطلوب وأنه لا يؤثر سلبًا على الأداء العام لتطبيقك.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، إليك المزيد من المعلومات لتساعدك في تحقيق السلوك المخصص الذي ترغب فيه:

    1. تحديد ما إذا كانت الخلية المستهدفة موضع الهدف المطلوب: قبل تطبيق أي تغييرات على ترتيب الخلايا، يجب عليك التحقق مما إذا كانت الخلية المستهدفة هي الموضع الذي ترغب في نقل الخلية إليه. يمكنك فحص الفهرس المقترح proposedIndexPath للتأكد من أنه يطابق الموضع المرغوب فيه.

    2. تحديد إذا كانت الخلية المستهدفة متاحة للاستبدال: بعد التحقق من أن الفهرس المستهدف يطابق الموضع المرغوب فيه، يجب عليك التأكد من أن الخلية في هذا الموضع متاحة للاستبدال. يمكنك فحص مصفوفة البيانات أو أي هيكل بيانات آخر للتحقق من توافر الموضع للاستبدال.

    3. تبادل البيانات: إذا كانت الخلية المستهدفة موضع الهدف المطلوب وكانت متاحة للاستبدال، يمكنك تبادل البيانات بين الخليتين. يعني هذا تغيير مواضع البيانات في المصفوفة بحيث تتناسب مع الترتيب الجديد.

    4. تحديث واجهة المستخدم: بعد تبادل البيانات، يجب عليك تحديث واجهة المستخدم لعرض التغييرات الجديدة. يمكنك تحديث الـ CollectionView ليعكس الترتيب الجديد للخلايا بناءً على التغييرات التي قمت بها في مصفوفة البيانات.

    5. متابعة الأداء والاختبار: بمجرد تنفيذ التغييرات، يجب عليك متابعة أداء التطبيق وإجراء اختبارات للتأكد من عدم حدوث أي مشاكل أو تأثيرات جانبية غير متوقعة. قد تحتاج إلى ضبط السلوك أو إجراء تعديلات إضافية حسب الحاجة.

    من خلال اتباع هذه الخطوات والنظر في التفاصيل الإضافية لكل خطوة، يمكنك تخصيص سلوك إعادة ترتيب الخلايا في مجموعة العرض الخاصة بك بالطريقة التي تناسب احتياجات تطبيقك بشكل أفضل.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر