تغيرت صناعة الإعلام السويدية بشكل كبير خلال العقد الماضي، وذلك بسبب التطور التكنولوجي والتغيرات الاجتماعية والسياسية التي حدثت في البلاد. ومن أبرز التغييرات التي طرأت على الصناعة الإعلامية السويدية خلال العقد الماضي:
1- زيادة المنصات الرقمية للإعلام، مثل الإصدارات الإلكترونية للصحف والمجلات والمواقع الإلكترونية للتلفزيون والراديو.
2- تراجع عدد القراء والمشاهدين لوسائل الإعلام التقليدية، مثل الصحف والتلفزيون الخاص.
3- زيادة انتشار وسائل التواصل الاجتماعي وأثرها على سلوك المستهلكين للإعلام والأخبار.
4- زيادة الاهتمام بالتنوع والتمثيلية، وهذا يتضمن زيادة عدد النساء والأقليات والشخصيات غير التقليدية الممثلة في وسائل الإعلام.
5- التحول نحو التقنيات الجديدة، مثل الأطراف الذكية والواقع المعزز والمجتمعات الافتراضية.
6- الزيادة في انتشار خدمات البث المباشر والنقل المباشر للأحداث الهامة والمصادر الصغيرة.
7- زيادة الاهتمام بأخبار الشؤون العالمية والتغطية الشاملة للأحداث الدولية.
وبشكل عام، فإن تغيرات صناعة الإعلام السويدية خلال العقد الماضي تعكس التحولات الكبيرة في الاتجاه نحو وسائل الإعلام الرقمية والتكنولوجيا الجديدة، ويواكب ذلك التحول في سلوك المستهلكين للإعلام والأخبار.