تطبيقات

  • تشغيل جميع الاختبارات في Android Studio

    لتشغيل جميع الاختبارات (الوحدات والأدوات) بنقرة واحدة في Android Studio، يمكنك اتباع الخطوات التالية:

    1. افتح Android Studio وافتح مشروعك.

    2. انتقل إلى شريط القوائم العلوي واختر “Run” (تشغيل)، ثم “Edit Configurations…” (تحرير التكوينات).

    3. في نافذة “Run/Debug Configurations” (تكوينات التشغيل/التصحيح)، انقر على علامة + لإضافة تكوين جديد.

    4. اختر “Android Instrumented Tests” (اختبارات الأدوات في Android) من القائمة.

    5. قم بتسمية التكوين كما تريد، على سبيل المثال “All Tests” (جميع الاختبارات).

    6. في مجال “Specific instrumentation runner” (مشغل الأدوات المحدد)، اختر “AndroidJUnitRunner” (مشغل AndroidJUnit).

    7. تحت “General” (عام)، اختر وحدة التطبيق الخاصة بك من القائمة المنسدلة “Module” (الوحدة).

    8. أدخل اسم الحزمة الخاصة بك في مجال “Package” (الحزمة) إذا كنت تريد تشغيل اختبارات معينة، أو اتركه فارغًا إذا كنت تريد تشغيل كل الاختبارات.

    9. انقر فوق “OK” (موافق) لحفظ التكوين.

    10. الآن، انتقل إلى قائمة “Run” (تشغيل) مرة أخرى، واختر “Run ‘All Tests'” (تشغيل “جميع الاختبارات”).

    11. ستقوم Android Studio بتشغيل كل الاختبارات (الوحدات والأدوات) التي قمت بتكوينها، وستحصل على تقرير شامل بنتائج الاختبارات.

    بهذه الطريقة، يمكنك الآن تشغيل جميع اختباراتك (الوحدات والأدوات) باستخدام نقرة واحدة فقط، مما يوفر الوقت ويسهل عليك فحص تغييراتك والتأكد من عدم حدوث أي أخطاء.

    المزيد من المعلومات

    في الحقيقة، هذا الإجراء الذي تم شرحه يسهل العمل بشكل كبير ويوفر الكثير من الوقت للمطورين. من خلال تكوين واحد يمكن تشغيل جميع الاختبارات بنقرة واحدة، بدلاً من الانتقال بين مجموعات الاختبارات الوحدية والأدوات وتشغيل كل مجموعة بشكل منفصل.

    ومع ذلك، قد ترغب في القيام بخطوة إضافية لتحسين سرعة وكفاءة تشغيل الاختبارات. يمكنك ذلك عن طريق استخدام الأوامر الخاصة بشريط الأدوات “Gradle” في Android Studio. يمكنك تنفيذ الأوامر التالية في نافذة “Terminal” في Android Studio:

    1. لتشغيل جميع الاختبارات الوحدات:
    bash
    ./gradlew test
    1. لتشغيل جميع الاختبارات الأدوات:
    bash
    ./gradlew connectedAndroidTest

    عن طريق تنفيذ هذه الأوامر، يمكنك تشغيل الاختبارات بسرعة وفعالية، خصوصاً عندما تصبح عملية التنقل داخل واجهة المستخدم مضجرة أو معقدة.

    كما يمكنك أيضًا دمج هذه الأوامر مع أدوات البناء المستمرة (CI) مثل Jenkins أو Travis CI لتنفيذ اختبارات التكامل المستمر بشكل آلي عند كل تحديث في مشروعك.

    بهذه الطريقة، لن تكون مضطرًا للتنقل يدويًا داخل واجهة المستخدم، بل يمكنك تنفيذ جميع الاختبارات بسهولة وسرعة باستخدام الأوامر في سطر الأوامر، مما يوفر لك الوقت والجهد ويعزز جودة تطبيقك.

  • أفضل الممارسات لاستخدام await/async في تطبيقات WPF

    عند البدء في استخدام آلية await/async في تطبيقات .Net WPF الخاصة بنا، يمكن أن يكون اختيار كيفية تنظيم الأعمال الجارية من خلالها أمرًا محيرًا. في ViewModel الخاص بي، أقوم باستدعاء طريقة async على خدمة ما. السؤال هو: ما هو الأفضل؟

    1. هل يُفضل أن أقوم بتنفيذ وظيفة await/async داخل هذه الخدمة مباشرةً، عبر استخدام return await Task.Run(()=>{...});؟
    2. هل يجب أن تكون جميع الوظائف الفرعية داخل هذه الخدمة أيضًا async، ثم نستخدم Task.Run داخلها؟

    أتصور مثالين:

    1. في هذا النهج، نقوم بتنفيذ الوظائف داخل Task.Run:
    csharp
    public class Service : IService{ public async Task SomeMethod(SomeParameter parameter){ return await Task.Run(() => { CopyStuff(parameter.A); UpgradeStuff(parameter.B); return ReloadStuff(parameter.C); }); } private void CopyStuff(ParamA parameter){ // Some long operation that will mainly wait on the disk } private void UpgradeStuff(ParamB parameter){ // Some long operation that should not block the GUI thread } public SomeResult ReloadStuff(ParamC parameter){ // Some long operation that relaunch some services and return their success } }
    1. في هذا النهج، نجعل الوظائف الفرعية async ونستخدم Task.Run داخلها:
    csharp
    public class Service : IService{ public async Task SomeMethod(SomeParameter parameter){ await CopyStuff(parameter.A); await UpgradeStuff(parameter.B); return await ReloadStuff(parameter.C); } private async Task CopyStuff(ParamA parameter){ await Task.Run(() => { /* Some long operation that will mainly wait on the disk */ }); } private async Task UpgradeStuff(ParamB parameter){ await Task.Run(() => { /* Some long operation that should not block the GUI thread */ }); } public async Task ReloadStuff(ParamC parameter){ return await Task.Run(() => { /* Some long operation that relaunch some services and return their success */ }); } }

    لدينا مزايا لكل من النهجين:

    1. في النهج الأول، سنستخدم أقل عدد من المهام، مما قد يكون أكثر كفاءة.
    2. في النهج الثاني، يبدو هذا أكثر “انسجامًا” مع النهج await/async، كما أنه يسمح بتغيير رؤية بعض الوظائف ولا تزال تكون async. ويمكن أن يسمح هذا للوظائف بالتشغيل متزامنة إذا اقتضت الحاجة ذلك في يوم من الأيام.

    لذا، الاختيار بين النهجين يعتمد على متطلبات تطبيقك الخاص والتوازن بين الأداء والانسجام مع الأساليب الموجودة.

    المزيد من المعلومات

    بما أن النقاط الرئيسية قد تم توضيحها، دعنا نستكشف بعض التفاصيل الإضافية لتوجيه قرارك.

    أولاً، فيما يتعلق بالنهج الأول، حيث نستخدم Task.Run داخل الخدمة مباشرةً، يجب أن نكون حذرين من تبني هذا النهج بلا تفكير. استخدام Task.Run يعني أننا نأخذ عملية غير متزامنة ونقوم بتنفيذها في خيط منفصل، وهذا قد يكون مفيدًا في بعض الحالات ولكنه ليس دائمًا الحل الأمثل. فعند استخدام Task.Run، يتم إنشاء خيط جديد لتنفيذ العملية، وهذا يعني استهلاك المزيد من الموارد بما في ذلك الذاكرة ووقت المعالجة. بالإضافة إلى ذلك، إذا كانت العملية التي تنفذها Task.Run ليست تعيق الواجهة الرسومية (GUI)، فقد يؤدي استخدامها إلى تعقيد الشفرة دون فائدة ملحوظة.

    أما بالنسبة للنهج الثاني، حيث نستخدم الوظائف الفرعية async وننتظر عليها باستخدام await، فيجب أن نكون حذرين من عدم إعطاء انطباع خاطئ بأن استخدام await يعني بالضرورة تنفيذ العملية في خيط منفصل. بالعكس، await يعني ببساطة أن الخيط الحالي يمكنه أن يتوقف وينتظر حتى اكتمال العملية دون حظر الواجهة الرسومية. وبالتالي، يمكن للوظائف الفرعية أن تنفذ في نفس الخيط الرئيسي دون الحاجة إلى إنشاء خيوط جديدة، مما يوفر استهلاك الموارد ويحسن أداء التطبيق.

    في النهاية، القرار بين النهجين يعتمد على حالة استخدامك الخاصة. إذا كانت العملية التي تقوم بتنفيذها غير تعيق للواجهة الرسومية وتستغرق وقتًا طويلًا للانتظار (مثل عمليات الإدخال/الإخراج من القرص)، فقد يكون النهج الأول مناسبًا. أما إذا كانت العملية تعتبر خفيفة ولا تستهلك الوقت بشكل كبير، فيمكن أن يكون النهج الثاني الأكثر ملاءمة وانسجاماً مع الطريقة التقليدية لاستخدام await/async.

    بغض النظر عن النهج الذي تختاره، يجب أن تكون هناك استراتيجية واضحة لمعالجة الأخطاء وإدارة الاستثناءات داخل الأساليب الفرعية. قد يتطلب هذا التفكير في كيفية تمرير الاستثناءات بين الوظائف الفرعية والأساسية، وكيفية التعامل معها بشكل فعال دون التسبب في انهيار التطبيق.

  • تطوير تطبيقات Docker Compose: إعداد الشبكات وتحديد عناوين IP ثابتة

    من المهم أولاً فهم الغرض من استخدام Docker Compose وإعدادات الشبكة. يُستخدم Docker Compose لتعريف تطبيق متعدد الخدمات المكون من عدة خدمات مرتبطة ببعضها البعض. واحدة من الأسباب الرئيسية لاستخدام Docker Compose هي تسهيل إعدادات الشبكة بين هذه الخدمات.

    في المثال الذي تم تقديمه، يُعرّف ملف docker-compose.yml خدمتين: Nginx و PHP. يستخدم كلا الخدمتين شبكة مخصصة تحت اسم app_subnet وتُعيّن لكل منهما عنوان IP ثابت.

    مشكلتك الأساسية تتمثل في أن Docker Compose لم يستخدم الشبكة التي قمت بإنشائها بواسطة docker network create. بدلاً من ذلك، ينشئ تلقائيًا شبكة جديدة باسم مختلف (dev_app_subnet).

    هناك عدة طرق لحل هذه المشكلة. يمكنك إما تغيير اسم الشبكة في ملف docker-compose.yml لتتناسب مع الشبكة التي أنشأتها، أو يمكنك استخدام الخيار -p لتحديد اسم مشروع مختلف عن الافتراضي، مما يؤدي إلى تسمية الشبكة المُنشأة تلقائيًا باسم يشمل اسم المشروع.

    لذا، يمكنك تحديد اسم المشروع باستخدام:

    bash
    docker-compose -p my_project up

    هذا سيؤدي إلى إنشاء الشبكة باسم my_project_app_subnet بدلاً من dev_app_subnet.

    بعد ذلك، يمكنك التأكد من أن الشبكة الصحيحة تم استخدامها عن طريق تشغيل:

    bash
    docker network ls

    ستظهر لك الشبكة التي تم إنشاؤها مع اسم تتضمن اسم المشروع الخاص بك. وبهذا، يجب أن تعمل العناوين IP الثابتة كما هو متوقع.

    بمجرد تعيين عنوان IP ثابت لخدمة Nginx، يمكنك إضافته إلى ملف /etc/hosts على نظام التشغيل الخاص بك. هذا سيسمح لك بالوصول إلى موقع الويب الخاص بالمشروع باستخدام اسم النطاق المحلي المحدد.

    هذه الخطوات يمكن أن تحل المشكلة التي تواجهها وتمكنك من استخدام عناوين IP ثابتة لخدمات Docker الخاصة بك بنجاح.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، هيا نواصل!

    بعد إتمام الخطوات المذكورة لتحديد عناوين IP ثابتة لخدمات Docker الخاصة بك، يمكنك الآن التأكد من عمل كل شيء بسلاسة عن طريق الوصول إلى مشروعك باستخدام المتصفح. ومن المهم أيضًا أن تتأكد من تحديث ملف /etc/hosts على نظام التشغيل الخاص بك بشكل صحيح ليتمكن من العثور على موقع الويب باستخدام الاسم المحلي المحدد.

    ومع ذلك، قد تواجه بعض التحديات الإضافية أثناء عملية تكامل Docker في بيئتك التطويرية. على سبيل المثال، قد تحتاج إلى التعامل مع مشكلات الأمان أو إدارة الحجم والأداء. هذه الجوانب تتطلب فهمًا عميقًا لعمل Docker وكيفية استخدامه بكفاءة.

    بالإضافة إلى ذلك، يُنصح دائمًا بتوثيق عملية تكامل Docker في مشروعك. يمكنك إنشاء ملف README يحتوي على التعليمات اللازمة لتثبيت وتشغيل المشروع باستخدام Docker Compose، بما في ذلك التحديثات اللاحقة لإعدادات الشبكة أو الخدمات.

    بالنهاية، يعتبر استخدام Docker Compose لتطوير التطبيقات مفيدًا لأنه يوفر بيئة موحدة وقابلة للتكرار لتشغيل التطبيقات على أي جهاز. كما يسهل Docker Compose أيضًا التعامل مع تبعيات المشروع وإدارتها بشكل فعال.

    بهذه الطريقة، يمكنك الاستمتاع بفوائد تطوير التطبيقات باستخدام تقنية Docker وضمان أن تكون عملية التكامل والاستخدام لديك متناسقة وفعالة.

  • توافق حزم NuGet مع .NET Core

    لمعرفة ما إذا كانت حزمة NuGet ستعمل على .NET Core أم لا، يجب أولاً التحقق من متطلبات الحزمة ومتطلبات الإصدار. يعتمد ذلك على الإصدارات المدعومة لكل من .NET Core والحزمة نفسها. فيما يلي بعض الخطوات التي يمكن اتباعها للتحقق من التوافق:

    1. توثيق الحزمة:

      • يجب البحث في توثيق الحزمة عن المعلومات المتعلقة بالإصدارات المدعومة من .NET Core.
      • بعض الحزم قد تكون مصممة خصيصًا لإصدارات معينة من .NET Framework أو .NET Core. يُفضل البحث عن هذه المعلومات في موقع NuGet الرسمي أو في مستودع الحزم.
    2. الاستعلام عن توافق الإصدارات:

      • يمكنك التحقق من مستودع الحزم على NuGet.org لمعرفة ما إذا كانت الحزمة معتمدة رسميًا على .NET Core.
      • قد تتضمن صفحة الحزمة معلومات حول الإصدارات المدعومة من .NET Core.
    3. التجربة المباشرة:

      • قم بتثبيت الحزمة في مشروع .NET Core وحاول استخدامها.
      • قد تواجه بعض المشاكل أثناء تثبيت الحزمة أو استخدامها، والتي قد تشير إلى عدم التوافق مع .NET Core.
    4. استخدام أدوات الفحص:

      • يمكن استخدام أدوات الفحص والتحليل المتاحة لمشروع .NET Core للتحقق من التوافق مع الحزمة.
      • يمكن استخدام أدوات مثل .NET Portability Analyzer لتقييم مدى قابلية الحزمة للعمل على .NET Core.
    5. المساهمة في المشروع:

      • في حالة عدم توافق الحزمة مع .NET Core، يمكنك المساهمة في المشروع لتحسين التوافق مع .NET Core.
      • قد يكون هناك مجتمع نشط يعمل على توفير دعم للحزم على منصة .NET Core.
    6. استشارة المجتمع:

      • يمكنك طرح السؤال في منتديات أو مجموعات النقاش المخصصة لـ .NET أو NuGet للحصول على مساعدة من المجتمع.
      • قد يتمكن أعضاء المجتمع من توفير معلومات إضافية حول توافق الحزمة مع .NET Core.

    باستخدام هذه الخطوات، يمكنك تقييم ما إذا كانت حزمة NuGet ستعمل على .NET Core بنجاح أم لا. ومن الضروري الاهتمام بالتحديثات والمستجدات في توافق الحزم مع إصدارات .NET Core الجديدة لضمان استدامة تطبيقاتك ومشاريعك.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، تأخذ عملية التحقق من توافق حزم NuGet مع .NET Core أهمية كبيرة في تطوير التطبيقات وإدارة مشاريع البرمجيات. إذا كانت الحزمة غير متوافقة مع .NET Core، فقد تواجه تحديات في تشغيل التطبيقات الخاصة بك على هذه المنصة القوية.

    مع تطور تقنيات البرمجة والإصدارات الجديدة من .NET Core، يصبح من الضروري التحقق من توافق الحزم مع هذه الإصدارات لضمان استدامة وفعالية تطبيقاتك. تجنب الاعتماد على حزم قديمة غير متوافقة مع .NET Core يمكن أن يسهم في تجنب الأخطاء وتحسين أداء التطبيقات.

    إذا كانت الحزمة غير متوافقة، فقد تضطر إلى البحث عن بديل يدعم .NET Core أو النظر في تعديل الكود أو المساهمة في تطوير الحزمة لجعلها متوافقة مع هذه المنصة. بالنهاية، الهدف هو تطوير تطبيقات قوية ومستدامة على .NET Core وضمان توافق الحزم المستخدمة معها.

    من الجدير بالذكر أن مجتمع .NET و NuGet يعمل بجد لتوفير الدعم المستمر للحزم على .NET Core وتوفير الموارد والمعرفة اللازمة لمطوري البرمجيات. يمكن الاستفادة من هذه الموارد من خلال الانضمام إلى المجتمعات عبر الإنترنت والمشاركة في المنتديات والمجموعات للتواصل مع المطورين الآخرين وتبادل المعرفة والخبرات.

    بهذه الطرق، يمكنك بناء تطبيقات .NET Core قوية ومستدامة باستخدام الحزم المناسبة والمتوافقة، وضمان تقديم تجربة ممتازة للمستخدمين الخاصين بك.

  • حل مشكلة بناء التطبيقات Angular CLI

    عندما يتعلق الأمر بتطوير تطبيقات الويب باستخدام Angular 2 واستخدام Angular CLI لتسهيل عملية البناء والتشغيل، قد تواجه بعض التحديات في بناء النسخة الإنتاجية من التطبيق. في هذا السياق، يبدو أنك تواجه مشكلة في إنشاء النسخة الإنتاجية من تطبيق Angular الجديد الذي قمت بإنشائه باستخدام Angular CLI.

    عندما تقوم بتشغيل الأمر ng build --prod لبناء النسخة الإنتاجية، يتوقع Angular CLI أن يقوم بإنشاء ملفات متعددة، بما في ذلك ملف JavaScript رئيسي (main..js) الذي يحتوي على الكود الخاص بتطبيقك. ومع ذلك، يبدو أنك تواجه بعض المشاكل مع هذا العملية، حيث لا يتم إنشاء ملف main..js وتواجه بعض الإنذارات.

    الإنذارات التي تواجهها قد تكون ناتجة عن استخدام مكتبات أو وظائف غير مستخدمة فعلياً في تطبيقك، أو ربما تكون ناتجة عن تكوينات غير صحيحة. من المهم فحص هذه الإنذارات بعناية لفهم أصل المشكلة.

    لحل هذه المشكلة وبناء النسخة الإنتاجية بنجاح، هنا بعض الخطوات التي يمكن اتخاذها:

    1. التأكد من تحديث Angular CLI: تأكد من أن لديك أحدث إصدار من Angular CLI. يمكنك التحقق من ذلك عبر تنفيذ الأمر ng --version في موجه الأوامر.

    2. التحقق من الإعدادات الخاصة بالتطبيق: تأكد من أن إعدادات تطبيقك في ملف angular.json (أو angular-cli.json في إصدارات قديمة) صحيحة. يجب أن تتضمن الإعدادات الخاصة بالبيئة الإنتاجية كافة الاعتماديات والتكوينات اللازمة.

    3. تحليل الإنذارات والأخطاء: قم بفحص الإنذارات التي تظهر أثناء عملية البناء لتحديد أي مشاكل محتملة. قد تحتاج إلى تنظيف التطبيق من أي رموز غير مستخدمة أو تعديل بعض الإعدادات.

    4. تنفيذ الأمر ng build --prod بموجه الأوامر: بعد التأكد من أن كافة الإعدادات صحيحة وتم التعامل مع أي إنذارات أو أخطاء محتملة، قم بتنفيذ الأمر ng build --prod لإنشاء النسخة الإنتاجية من التطبيق.

    5. فحص نتائج البناء: بعد الانتهاء من عملية البناء، تحقق من مجلد الإخراج (عادةً ما يكون في مجلد dist) للتأكد من أن جميع الملفات اللازمة قد تم إنشاؤها بنجاح، بما في ذلك ملف main.*.js.

    6. اختبار النسخة الإنتاجية: بعد الحصول على النسخة الإنتاجية من التطبيق، قم بتشغيل اختبارات للتأكد من أنها تعمل كما هو متوقع وأنها تلبي متطلبات الإنتاج.

    مع اتباع هذه الخطوات، يجب أن تتمكن من بناء النسخة الإنتاجية بنجاح وتجنب الإنذارات التي تواجهها. إذا استمرت المشكلة، يمكنك مشاركة مزيد من التفاصيل حول الإنذارات المحددة التي تواجهها لمساعدتك بشكل أفضل في تحديد سبب المشكلة وحلها.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعنا نواصل استكشاف الموضوع بمزيد من التفصيل.

    1. التحقق من الاعتماديات والتكوينات: يجب التحقق من أن جميع الاعتماديات والتكوينات اللازمة موجودة وصحيحة في ملفات تكوين التطبيق. قد تحتاج إلى التأكد من أن المكتبات الخارجية مثل Angular Modules والمكتبات الإضافية مثل RxJS و Angular Material متاحة ومكونة بشكل صحيح.

    2. استخدام خيارات البناء الإضافية: يمكنك استخدام خيارات البناء الإضافية المتاحة مع أمر ng build لتكوين عملية البناء بشكل أكبر. يمكنك على سبيل المثال استخدام خيار --aot لتفعيل الترجمة مسبقًا (Ahead-of-Time compilation)، وهو مفيد لتحسين أداء التطبيق وتقليل حجم الحزمة.

    3. تحديد المشكلة النمطية: إذا كانت المشكلة تتكرر مع التطبيقات الأخرى أو تظهر مع مشاريع جديدة بشكل متكرر، فقد تكون هناك مشكلة نمطية يجب التحقق منها. يمكن أن تشمل هذه المشكلات مشكلة في إعدادات النظام أو مشكلة في الإصدار الحالي من Angular CLI.

    4. الاستعانة بمصادر المساعدة: إذا لم تتمكن من حل المشكلة بنفسك، يمكنك البحث عن المساعدة في مجتمع Angular عبر المنتديات والمجموعات البريدية ومواقع التواصل الاجتماعي. قد تجد مستخدمين آخرين قد واجهوا نفس المشكلة ويمكن أن يقدموا لك حلاً أو اقتراحات.

    باعتبار هذه الخطوات الإضافية، يمكنك زيادة فرص نجاح عملية بناء النسخة الإنتاجية من تطبيق Angular الخاص بك. يجب أن يؤدي التركيز على فحص الإعدادات، وتحليل الإنذارات، واستخدام الخيارات الإضافية في أمر البناء، إلى تحسين عملية البناء وتجنب المشاكل المحتملة. وفي النهاية، يجب أن يتمتع تطبيقك بنسخة إنتاجية قابلة للاستخدام بشكل موثوق به وبأداء ممتاز.

  • إضافة مربع نص إلى زر في Android

    عندما يتعلق الأمر بإضافة مربع نص قابل للتحرير على زر في تطوير تطبيقات الأندرويد، يمكن أن تكون هذه مهمة قد تواجه التحدي بعض الشيء. في هذه الحالة، فإن استخدام مربع نص عادي ووضعه فوق الزر ليس الحل الأمثل، لأن الزر سيظل يستجيب للنقر بغض النظر عن وجود المربع نص فوقه. لحل هذه المشكلة بشكل فعال، يمكن استخدام طرق مختلفة تتضمن استخدام واجهة مستخدم مخصصة أو استخدام عنصر تحكم مخصص.

    باستخدام واجهة مستخدم مخصصة، يمكنك تصميم مكون مستقل يتضمن زرًا ومربع نص، حيث يمكن للمستخدم تحرير النص داخل المربع وبعد ذلك تنفيذ الإجراء المناسب عند النقر على الزر.

    بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام عنصر تحكم مخصص لإنشاء زر قابل للتحرير مباشرة، ويمكن تنفيذ هذا من خلال توسيع عنصر تحكم مثل Button وتخصيصه بحيث يمكن للمستخدم تحرير النص المعروض.

    على سبيل المثال، يمكنك إنشاء فئة تسمى EditableButton توسع Button وتضيف EditText إلى داخلها. بعد ذلك، يمكنك تعيين النص المدخل في EditText كنص للزر.

    فيما يلي مثال على كيفية تنفيذ ذلك:

    java
    public class EditableButton extends AppCompatButton { private EditText editText; public EditableButton(Context context) { super(context); init(context); } public EditableButton(Context context, AttributeSet attrs) { super(context, attrs); init(context); } public EditableButton(Context context, AttributeSet attrs, int defStyleAttr) { super(context, attrs, defStyleAttr); init(context); } private void init(Context context) { editText = new EditText(context); // تعيين أي خصائص إضافية للمربع النصي // يمكنك ضبط حجم الخط، لون النص، الخلفية، الخ. // editText.setTextSize(16); // editText.setTextColor(Color.BLACK); // editText.setBackgroundColor(Color.WHITE); // قم بتعيين حجم المربع النصي بنفس حجم الزر LayoutParams layoutParams = new LayoutParams(ViewGroup.LayoutParams.MATCH_PARENT, ViewGroup.LayoutParams.MATCH_PARENT); editText.setLayoutParams(layoutParams); // إضافة المربع النصي إلى الزر addView(editText); } public void setText(String text) { editText.setText(text); } public String getText() { return editText.getText().toString(); } }

    باستخدام هذا الكود، يمكنك الآن استخدام EditableButton في تخطيط الواجهة الخاص بك والتحكم في النص الذي يظهر على الزر وتحريره بسهولة.

    تذكر أنه يمكنك تخصيص هذا العنصر التحكم حسب احتياجات مشروعك، مثل تغيير أنماط الخط، الألوان، وغيرها من الخصائص.

    المزيد من المعلومات

    بالإضافة إلى ذلك، يُمكنك دمج ميزات إضافية في EditableButton، مثل إضافة دعم للحالة المُعطّلة أو التنبيهات عند حدوث أحداث معيّنة مثل النقر أو التحديث.

    عند استخدام EditableButton في تطبيقك، يمكنك التلاعب بخصائصه بشكل مباشر مثل أي عنصر تحكم آخر في الأندرويد. على سبيل المثال، يُمكنك ضبط النص الافتراضي للزر من خلال استدعاء الدالة setText()، كما يمكنك الوصول إلى النص المحرر بواسطة دالة getText() لاستخدامه في عمليات أخرى في التطبيق.

    من الجيد أيضًا أن تعتبر الاعتماد على دليل المستخدم (User Guide) لتوضيح استخدام EditableButton في تطبيقك، حيث يمكنك توضيح للمستخدمين كيفية التفاعل مع هذا العنصر التحكم وكيفية القيام بالإجراءات المناسبة بناءً على ذلك.

    في النهاية، يُشكّل إضافة ميزة تحرير النص على زر في تطبيقك ميزة قيمة تسهّل على المستخدمين التفاعل مع التطبيق وتحسين تجربتهم العامة. وعند تنفيذ هذه الميزة بشكل صحيح باستخدام أساليب فعالة مثل استخدام واجهة مستخدم مخصصة أو توسيع عنصر تحكم موجود، فإنك تضمن أن تكون تجربة المستخدم سلسة وفعّالة داخل تطبيقك على منصة الأندرويد.

  • تحديد بيئة التشغيل في تطبيقات Node.js

    عندما تحاول تعيين متغير البيئة NODE_ENV في ملف package.json لتحديد البيئة (سواء كانت إنتاجية أو تطويرية) التي تريد تشغيل خادم Node.js بها، تواجه رسالة خطأ تقول “NODE_ENV ليس معروفًا كأمر داخلي أو خارجي”. هذا الخطأ يشير إلى أن نظام التشغيل لا يمكنه العثور على الأمر NODE_ENV الذي تحاول تشغيله.

    المشكلة تكمن في أن بيئة التشغيل لم تعرف NODE_ENV كأمر قابل للتنفيذ، وذلك لأن NODE_ENV هو متغير بيئي يستخدم في تطوير تطبيقات Node.js لتحديد البيئة التي يعمل فيها التطبيق (مثل التطوير أو الإنتاج أو الاختبار).

    لحل هذه المشكلة، يمكنك تعيين متغير البيئة NODE_ENV مباشرةً قبل تشغيل الأمر node في ملف package.json. ولكن لتحقيق ذلك، يجب عليك استخدام نصوص البيئة فيما يسمى بـ “cross-platform way” حتى يتم تعريف المتغير في كل أنظمة التشغيل (مثل Windows و Unix).

    بدلاً من ذلك، يمكنك استخدام مكتبة تسمى cross-env لتحقيق ذلك بشكل آمن وفعال. هذه المكتبة تسمح لك بتعيين متغيرات البيئة بطريقة متوافقة مع مختلف الأنظمة.

    للقيام بذلك، يجب عليك تثبيت مكتبة cross-env أولاً باستخدام الأمر التالي:

    css
    npm install --save-dev cross-env

    ثم، يمكنك استخدامها في ملف package.json كما يلي:

    json
    { "name": "NODEAPT", "version": "0.0.0", "private": true, "scripts": { "start": "cross-env NODE_ENV=development node ./bin/server", "qa2": "cross-env NODE_ENV=qa2 node ./bin/server", "prod": "cross-env NODE_ENV=production node ./bin/server" }, "dependencies": { "body-parser": "~1.15.1", "cookie-parser": "~1.4.3", "debug": "~2.2.0", "express": "~4.13.4", "fs": "0.0.1-security", "jade": "~1.11.0", "morgan": "~1.7.0", "oracledb": "^1.11.0", "path": "^0.12.7", "serve-favicon": "~2.3.0" }, "devDependencies": { "cross-env": "^7.0.3" } }

    بهذا الشكل، سيتم تعيين متغير البيئة NODE_ENV بشكل صحيح ومتوافق مع جميع الأنظمة عند تشغيل الأوامر المرتبطة بـ npm run.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، سأستكمل المقال لمساعدتك على فهم المزيد حول استخدام متغير البيئة NODE_ENV وكيفية تحديده بشكل صحيح في تطبيقات Node.js.

    يعد تحديد بيئة التشغيل في تطبيقات Node.js أمرًا مهمًا لضمان أداء سلس وسهولة إدارة التطبيقات عبر بيئات مختلفة. إذا كنت تعمل على تطوير تطبيقات Node.js، فمن المهم أن تكون قادرًا على تمييز بين البيئات المختلفة مثل التطوير، الإنتاج والاختبار.

    متغير البيئة NODE_ENV هو متغير بيئي يستخدم في Node.js لتحديد البيئة التي يعمل فيها التطبيق. يتم تعيينه عادةً إلى قيمة محددة مثل “development” للبيئة التطويرية و “production” للبيئة الإنتاجية، ويمكنك أيضًا تعريف بيئات أخرى حسب الحاجة مثل “qa2” كما هو مذكور في ملف package.json الخاص بك.

    بعد تحديد بيئة التشغيل باستخدام NODE_ENV، يمكنك استخدامها في التطبيق لتحديد سلوك معين بناءً على البيئة. على سبيل المثال، يمكنك استخدامها لتحميل إعدادات مختلفة أو تشغيل وحدات اختبار إضافية أو تنفيذ سلوك مختلف لسجل الأخطاء.

    ومع ذلك، يجب أن تأخذ في الاعتبار أن تحديد NODE_ENV في ملف package.json كما فعلت لا يعمل بشكل صحيح على جميع الأنظمة. فبعض الأنظمة لا تدعم تعيين المتغيرات البيئية بهذه الطريقة. هنا يأتي دور مكتبة cross-env التي توفر طريقة محمولة عبر الأنظمة لتعيين متغيرات البيئة.

    باستخدام cross-env، يمكنك ضمان تعيين NODE_ENV بشكل صحيح على جميع الأنظمة، مما يجعل تطوير وإدارة تطبيقات Node.js أكثر سهولة وسلاسة.

    في النهاية، تحديد بيئة التشغيل في تطبيقات Node.js يعد خطوة أساسية لتحسين أدائها وإدارتها بشكل أفضل. باستخدام متغير البيئة NODE_ENV بشكل صحيح ومكتبة cross-env، يمكنك تحقيق ذلك بسهولة وكفاءة.

    إذا كان لديك أي استفسارات أو احتياجات لمزيد من المساعدة، فلا تتردد في طرحها. نحن هنا لمساعدتك في تطوير تطبيقاتك بنجاح.

  • برامج حجب الإنترنت لتحكم في استهلاك البيانات

    بمجرد أن تبدأ في استخدام الإنترنت على جهاز الكمبيوتر الخاص بك، قد تواجه بعض التحديات مثل فقدان كميات كبيرة من بيانات الإنترنت دون سبب واضح، وتكون هذه المشكلة بسبب تشغيل تطبيقات في الخلفية تستهلك البيانات دون علمك. في مثل هذه الحالات، يكون من المفيد استخدام برامج تقوم بحجب الإنترنت عن تطبيقات محددة لمنع استهلاك البيانات غير المرغوب فيه.

    تأتي الحاجة إلى برامج تقييد الإنترنت للتطبيقات من أجل السيطرة على استخدام البيانات بطريقة فعالة. تمثل هذه البرامج حلاً مثالياً لمنع التطبيقات غير المرغوب فيها من استهلاك البيانات أو حتى لتحديد مواقع الويب التي يمكن للتطبيقات الوصول إليها.

    من بين البرامج الشهيرة التي تقدم هذه الخدمة، يمكن ذكر برنامج “NetLimiter” الذي يوفر واجهة سهلة الاستخدام لتحديد قواعد تقييد استخدام الإنترنت لكل تطبيق على الجهاز. بفضل واجهته البديهية، يمكنك تحديد حد البيانات الذي يمكن لكل تطبيق استخدامه وضبط القواعد بسهولة ودقة.

    ومن الجدير بالذكر أنه يمكن استخدام بعض برامج الحماية الشهيرة مثل “Kaspersky Internet Security” و “Bitdefender Total Security” لتحديد التطبيقات التي يُسمح لها بالوصول إلى الإنترنت، مما يوفر حلاً شاملاً للحماية والتحكم في استخدام البيانات.

    وبالنسبة لمنع تحديثات نظام التشغيل Windows 10، يمكنك استخدام الإعدادات الموجودة في النظام ذاتها، حيث يوفر Windows 10 خيارات لتحديد وقت وطريقة تنزيل التحديثات. وبتعطيل التحديثات التلقائية، يمكنك تقليل استهلاك البيانات بشكل كبير وضمان عدم توقف العمل الجاري عند تثبيت التحديثات دون إذنك.

    باختصار، فإن استخدام برامج تقييد الإنترنت للتطبيقات يمكن أن يكون حلاً فعالاً للسيطرة على استخدام البيانات على جهاز الكمبيوتر الخاص بك، بينما يمكن لإعدادات نظام التشغيل أيضاً أن تسهم في تحقيق نفس الغرض ومنع تحديثات Windows 10 بشكل فعال.

    المزيد من المعلومات

    إضافة إلى البرامج المذكورة سابقًا، هناك مجموعة أخرى من البرامج التي توفر نفس الوظيفة، مثل “GlassWire” و “Little Snitch” و “NetBalancer”. توفر هذه البرامج واجهات سهلة الاستخدام وميزات متقدمة لتحديد قواعد تقييد الوصول إلى الإنترنت ومراقبة استخدام البيانات.

    بالإضافة إلى حجب الإنترنت عن التطبيقات المحددة، يمكن لهذه البرامج أيضًا توفير معلومات مفصلة حول استخدام البيانات، مما يساعدك على تحديد التطبيقات التي تستهلك كميات كبيرة من البيانات واتخاذ الإجراءات اللازمة بناءً على ذلك.

    ومن الجدير بالذكر أن استخدام برامج حجب الإنترنت للتطبيقات ليس فقط مفيدًا للتحكم في استهلاك البيانات، بل يمكن أيضًا أن يساعد في تحسين أداء الجهاز وزيادة سرعة الإنترنت، خاصة إذا كان هناك تطبيقات تستهلك موارد النظام بشكل كبير.

    علاوة على ذلك، يمكن أن تساعد برامج حجب الإنترنت في تحسين تجربة التصفح عند استخدام اتصالات الإنترنت البطيئة أو عندما يكون لديك حاجة ملحة لاستخدام الإنترنت في تطبيق معين دون التأثير على أداء البرامج الأخرى.

    بشكل عام، يمكن القول إن استخدام برامج حجب الإنترنت للتطبيقات يعد حلاً فعالاً ومناسباً للتحكم في استخدام البيانات وتحسين أداء الجهاز، ويمكن للمستخدمين الاستفادة من العديد من الخيارات المتاحة لهم لتحقيق هذا الغرض.

  • تشغيل تطبيقات GUI في Docker على Windows

    في محاولتك لاستخدام نظام Windows 10 كمضيف لتشغيل حاويات Docker التي تحتوي على تطبيقات واجهة المستخدم الرسومية (GUI) وعرضها باستخدام توجيه X11 أو شيء مماثل، يبدو أنك واجهت تحديات في العثور على معلومات مناسبة على الإنترنت. فعادةً ما يتم التركيز في المعلومات المتاحة على التشغيل من مضيف Linux إلى حاوية Linux حيث يتم عرض الواجهة باستخدام توجيه X11 أو غيره من الطرق المشابهة.

    واجهة مستخدم Linux و Windows تختلف فيما يتعلق بنظام التشغيل والأدوات المتاحة، ولذلك يتطلب تشغيل تطبيقات GUI من حاويات Linux على مضيف Windows بعض الضبط الإضافي.

    تمثل الطريقة التي قمت بتجربتها خطوة جيدة في البداية، ولكن قد تحتاج إلى بعض التعديلات لضمان عرض تطبيقات GUI بشكل صحيح على نظام التشغيل Windows 10. سأقدم لك بعض الاقتراحات والتوجيهات لمساعدتك في تحقيق ذلك:

    1. تأكد من تثبيت XMing بشكل صحيح:

      • تحتاج إلى التأكد من أن XMing مثبت بشكل صحيح على نظام التشغيل الخاص بك ويعمل بشكل صحيح كخادم X11.
    2. ضبط إعدادات البيئة في Dockerfile:

      • قد تحتاج إلى ضبط ملف Dockerfile لتضمين بعض الإعدادات التي تسمح بتشغيل التطبيقات GUI بشكل صحيح داخل الحاوية. يمكن أن تتضمن هذه الإعدادات تثبيت حزم X11 اللازمة وإعدادات العرض.
    3. التحقق من البيئة في داخل الحاوية:

      • بمجرد تشغيل الحاوية، تأكد من أن جميع المتغيرات البيئية الضرورية تم تعيينها بشكل صحيح، بما في ذلك DISPLAY.
    4. التحقق من إعدادات الأمان في Windows 10:

      • تأكد من أن إعدادات الأمان في Windows 10 تسمح بتوجيه اتصال X11 إلى المضيف.
    5. تشغيل الأمر بصلاحيات مسؤول:

      • جرب تشغيل الأوامر المتعلقة بـ Docker باستخدام صلاحيات المسؤول للتأكد من أنه لا يوجد قيود على الوصول إلى المضيف.
    6. التحقق من تكوين XMing:

      • قد تحتاج إلى ضبط تكوين XMing للسماح بالاتصالات الصادرة من Docker.
    7. استخدام Docker Toolbox:

      • إذا كانت التجربة تلقي بالفشل، فقد تكون بحاجة إلى النظر في استخدام Docker Toolbox بدلاً من Docker Desktop، حيث يمكن أن تكون هناك قضايا مع توافق الأدوات.

    مع الأخذ في الاعتبار أن البيئة الخاصة بك قد تختلف، قد تحتاج إلى تجربة مجموعة متنوعة من الإعدادات والتكوينات للوصول إلى حل يعمل بشكل صحيح. الاستمرار في البحث عبر المنتديات المتخصصة والمجتمعات الفنية قد يوفر لك توجيهًا إضافيًا ودعمًا في حالة مواجهةك لتحديات إضافية.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، سنواصل العمل على إكمال المقال:

    1. استخدام VcXsrv بدلاً من XMing:

      • في بعض الحالات، قد تعمل بدائل مثل VcXsrv بشكل أفضل مع Docker على Windows. جرب تثبيته واستخدامه بدلاً من XMing لربما تحسين الأداء أو حل بعض المشاكل.
    2. البحث عن حلول بديلة:

      • في حالة عدم النجاح في العثور على حلول تعمل بشكل مثالي مع Windows 10 كمضيف، يمكنك البحث عن حلول بديلة. قد تشمل هذه الحلول استخدام حواسيب افتراضية مثل VirtualBox مع توجيه X11 داخل الآلة الافتراضية، أو استخدام حلول سحابية مثل AWS أو Azure التي توفر بيئات Linux جاهزة للاستخدام.
    3. مشاركة الخبرات مع المجتمع:

    • لا تتردد في مشاركة تجاربك ومشاكلك مع المجتمع الفني عبر المنتديات والمجموعات عبر الإنترنت. قد يجد شخص آخر تجربة مشابهة ويمكن أن يقدم نصائح قيمة أو حتى حلولًا جديدة.
    1. التحديثات والتطوير المستمر:
    • يجب أن تكون على علم بأن التكنولوجيا والأدوات المتاحة قد تتغير مع مرور الوقت. لذا، استمر في متابعة التطورات والتحديثات في مجال تشغيل تطبيقات GUI من حاويات Docker على نظام Windows 10، واعتني بتحديث الأدوات والتكوينات بانتظام لضمان الأداء الأمثل.

    باستخدام هذه الاقتراحات والتوجيهات، يمكنك العثور على حل ملائم لتشغيل تطبيقات GUI من حاويات Docker على نظام Windows 10 وعرضها بشكل صحيح على الجهاز المضيف. قد تحتاج إلى بعض التجارب والتعديلات للوصول إلى الحل المثالي الذي يلبي احتياجاتك، لكن بالتأكيد يمكنك تحقيق ذلك بالصبر والاستمرار في البحث والتجربة.

  • أفضل الممارسات لإدارة ملفات المورد في تطبيقات Android

    عند استخدام R.string.logname، يتم إرجاعه كرقم صحيح (integer) وليس كسلسلة نصية (String)، وهذا هو سبب الخطأ الذي تحصل عليه. في Android، عندما تقوم بالإشارة إلى الموارد النصية في ملف XML مثل strings.xml، فإن Android يقوم بتوليد معرفات رقمية لهذه الموارد في ملف R.java، وهذه المعرفات هي في الأساس مجموعة من الأرقام الصحيحة.

    بمعنى آخر، R.string.logname ليس سلسلة نصية بحد ذاتها، بل هو معرف رقمي للمصادر النصية في مشروعك. لذا، عند استخدام logger.init(R.string.logname)، فإنك في الواقع تقوم بمحاولة تمرير عدد صحيح كمعرف للنص، وهذا ليس ما يتوقعه الدالة init التي تأخذ معامل من نوع String.

    لحل هذه المشكلة، يجب عليك استخدام getResources().getString() للحصول على النص الفعلي من المورد النصي، ثم تمرير هذا النص إلى الدالة init. إليك كيفية تصحيح الكود:

    java
    String logName = getResources().getString(R.string.logname); logger.init(logName);

    بهذه الطريقة، ستحصل على النص الفعلي الموجود في مورد النص وتمريره كمعامل String إلى الدالة init.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، لنوسع قليلاً في الشرح ونقدم بعض النصائح الإضافية للتعامل مع مصادر النص في تطبيقات Android.

    عندما تقوم بتطوير تطبيق Android، يكون من الضروري فهم كيفية استخدام ملفات المورد مثل strings.xml بشكل صحيح. هذه الملفات تسمح لك بتخزين النصوص المستخدمة في التطبيق بطريقة تسهل عملية إدارتها وتعديلها. ومن أجل الوصول إلى هذه الموارد في كود التطبيق، يتم توليد ملف R.java الذي يحتوي على معرفات رقمية لكل مورد.

    عندما تحتاج إلى استخدام مورد نصي في تطبيقك، عليك دائمًا استخدام getResources().getString() للحصول على النص الفعلي. هذا يضمن أنك تحصل على القيمة الصحيحة المخزنة في ملف المورد. إذا قمت بمحاولة استخدام معرف المورد مباشرة كما فعلت في المثال السابق، فستحصل على رقم صحيح بدلاً من النص المتوقع.

    هناك أيضًا بعض النصائح الأخرى لإدارة ملفات المورد في تطبيقك:

    1. استخدم ملفات المورد بشكل متسق: حاول تخزين جميع النصوص المستخدمة في تطبيقك في ملفات المورد. هذا يجعل من السهل إدارة وتغيير النصوص بمرونة في المستقبل.

    2. تنظيم المورد بشكل منطقي: يمكنك تنظيم ملفات المورد بطريقة تسهل عملية البحث عن النصوص. على سبيل المثال، يمكنك تجميع النصوص المتعلقة بالواجهة الرسومية في ملف واحد، والنصوص المتعلقة بالرسائل في ملف آخر.

    3. تجنب النصوص الصلبة (Hardcoded): تجنب وضع النصوص مباشرة في الشيفرة. استخدم ملفات المورد بدلاً من ذلك حتى يسهل تغيير النصوص دون الحاجة إلى تعديل الشيفرة.

    4. استخدم المتغيرات في المورد: يمكنك استخدام المتغيرات في ملفات المورد لجعل النصوص ديناميكية. على سبيل المثال، يمكنك استخدام %s لتضمين قيم متغيرة في النص.

    5. اختبر جميع اللغات المدعومة: إذا كنت تخطط لدعم لغات متعددة في تطبيقك، تأكد من توفير ملفات المورد لكل لغة مدعومة، واختبار التطبيق للتأكد من أن النصوص تعرض بشكل صحيح في كل لغة.

    من خلال اتباع هذه النصائح، يمكنك تحسين عملية إدارة المورد النصية في تطبيقك وضمان عرض النصوص بشكل صحيح للمستخدمين في جميع الأوقات وفي جميع اللغات المدعومة.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر