تطبيقات أندرويد

  • تخصيص مربعات الحوار في تطبيقات الأندرويد

    في عالم تطوير تطبيقات الأندرويد، قد تواجه بعض الصعوبات أثناء تخصيص الستايلات والمظاهر الخاصة بالمربعات الحوارية، مثل ProgressDialog، حيث قد تجد صعوبة في ضبط عرض وارتفاع المربع بالطريقة التي ترغب بها. في محاولتك لتخصيص المربع، قد واجهت مشكلة في تحديد العرض الذي تريده للمربع، ولاحظت أن بعض الأساليب تعمل بشكل غريب ولا تتيح لك التحكم الكامل في العرض والارتفاع.

    لتجاوز هذه المشكلة، لجأت إلى استخدام مكتبة MeterialDialog لتخصيص المربع، ووجدت أن هذه الطريقة تعمل بشكل جيد. ولتفهم كيفية عمل هذه المكتبة، يمكن النظر إلى الستايل الذي تعرفت عليه، والذي يحدد عرض المربع وارتفاعه بشكل محدد.

    عند دراسة الستايل الخاص بـ MeterialDialog، وجدت أنه يستخدم الخاصية windowMinWidthMajor و windowMinWidthMinor لتحديد الحد الأدنى للعرض والارتفاع للمربع. هذه القيم تأتي من مصادر محددة داخل مكتبة الأندرويد نفسها.

    ومن هنا، وجدت أن هناك اختلاف بسيط بين الستايل المستخدم في MeterialDialog والستايل المستخدم في AppCompat dialog، والفرق الرئيسي يكمن في استخدام بادئة android: في الخاصية المستخدمة في MeterialDialog، أما في حالة الستايل المستخدم في AppCompat dialog فإنها تستخدم الخاصية بدون هذه البادئة.

    هذا الاختلاف في البادئة يعني أن الخاصية windowMinWidthMajor التي تستخدمها MeterialDialog مرتبطة بـ android namespace، وبالتالي، قد تكون معرفة القيمة باستخدام هذا البادئة هي المفتاح لضبط العرض بالطريقة التي ترغب فيها.

    لذا، يبدو أن استخدام البادئة android: في الخاصية windowMinWidthMajor يعمل بشكل صحيح مع MeterialDialog، بينما قد لا يعمل بنفس الطريقة مع AppCompat dialog. هذا يعني أن الاستناد إلى البادئة الصحيحة قد يكون السبيل لحل مشكلتك وضبط المربع الحواري بالطريقة المناسبة.

    المزيد من المعلومات

    في طريقة للتخلص من هذه الصعوبة، يمكن النظر إلى كيفية عمل الستايلات المستخدمة في الـ MeterialDialog و AppCompat dialog بشكل أعمق.

    قد تجد أنه يمكنك تخصيص الستايلات الموجودة بالفعل في مكتبات التوافق و MeterialDialog بشكل أفضل، عن طريق تعديل القيم المستخدمة في الخاصيات المختلفة، مثل windowMinWidthMajor و windowMinWidthMinor، وتعيين الأبعاد التي تناسب احتياجات تطبيقك بشكل أفضل.

    علاوة على ذلك، يمكنك استكشاف مكتبات أخرى أو إضافات خارجية قد توفر تجربة تخصيص أكثر قوة ومرونة لمربعات الحوار في تطبيقك. فهناك دائمًا مجموعة متنوعة من المكتبات والأدوات المتاحة لمطوري الأندرويد التي يمكنهم استخدامها لتحسين تجربة المستخدم وتخصيص واجهات التطبيق بشكل أفضل.

    بالنهاية، فإن فهم كيفية عمل الستايلات والخصائص المختلفة في تطوير تطبيقات الأندرويد يمكن أن يكون أداة قوية لك كمطور، حيث يمكنك تحقيق الاستجابة المناسبة لاحتياجات مشروعك وتوفير تجربة مستخدم مريحة ومرضية. باستخدام الأدوات والمعرفة المناسبة، يمكنك بناء تطبيقات أندرويد متطورة وجذابة تلبي توقعات واحتياجات المستخدمين بشكل فعال.

  • حلول مشكلة تشغيل تطبيقات الأندرويد في Eclipse

    عذراً لتجربتك لصعوبات مع بيئة التطوير Eclipse، وسأكون سعيداً بتقديم المساعدة لحل مشكلتك.

    يبدو أن المشكلة التي تواجهها تتعلق بتكوين مشروع الأندرويد في Eclipse. بالنظر إلى الصورة التي قدمتها، يظهر أن لديك مشكلة في تحديد التطبيق الذي تريد تشغيله.

    لحل هذه المشكلة، هنا بعض الخطوات التي يمكنك اتخاذها:

    1. تأكد من تثبيت Android Development Tools (ADT) بشكل صحيح: تأكد من أنك قمت بتثبيت أدوات التطوير للأندرويد بشكل صحيح في Eclipse. يمكنك التحقق من ذلك من خلال الانتقال إلى قائمة Help > Install New Software والتأكد من وجود Android Development Tools في القائمة.

    2. تأكد من إعدادات المشروع الصحيحة: تأكد من أن تكوينات المشروع الخاص بك صحيحة. افتح مشروعك في Eclipse وانتقل إلى Properties > Android وتحقق مما إذا كانت مكتبة Android المناسبة محددة هنا. قد تحتاج إلى إضافة مكتبة Android المناسبة إذا لم تكن مضافة بالفعل.

    3. تحديث SDK ومكتبات Android: تأكد من أن SDK الخاص بك ومكتبات Android محدثة إلى أحدث الإصدارات. قم بفتح Android SDK Manager وتأكد من تحديث كل الحزم ذات الصلة بالإصدار الذي تعمل عليه.

    4. إعادة بناء مشروعك: قد تكون هناك مشكلة في بنية مشروعك. جرب إعادة بناء المشروع من البداية وتأكد من عدم وجود أي أخطاء أو تحذيرات تظهر أثناء البناء.

    5. إعادة تشغيل Eclipse ومحاولة جديدة: في بعض الأحيان، قد يكون هناك مشكلة مؤقتة في Eclipse. جرب إعادة تشغيل Eclipse ومحاولة تشغيل مشروعك مرة أخرى.

    بعد اتخاذ هذه الخطوات، يجب أن تكون قادراً على تشغيل تطبيقك بنجاح. إذا استمرت المشكلة، فقد تحتاج إلى البحث عن حلول أخرى محددة لظروف مشروعك الفريدة.

    المزيد من المعلومات

    بالتأكيد، سنكمل المقال لتقديم مزيد من المعلومات والتوجيهات.

    1. التحقق من تكوينات الـ Run Configuration: تأكد من أن تكوينات تشغيل المشروع الخاصة بك مضبوطة بشكل صحيح. انتقل إلى Run > Run Configurations وتحقق من أن تكوينات الـ Android Application محددة بشكل صحيح، بما في ذلك اختيار التطبيق الصحيح للتشغيل.

    2. التحقق من السبب الرئيسي للمشكلة: إذا استمرت المشكلة بالرغم من اتباع الخطوات السابقة، فقد تحتاج إلى البحث عن السبب الرئيسي للمشكلة. قد يكون هناك مشكلة في إعدادات Eclipse نفسها أو في البيئة الخاصة بمشروعك.

    3. البحث عبر المنتديات والمجتمعات الخاصة بالتطوير البرمجي: قد تجد مساعدة إضافية من خلال البحث في منتديات التطوير البرمجي والمجتمعات المتخصصة في التطوير للحصول على توجيهات وحلول من المطورين الآخرين الذين قد واجهوا مشكلة مماثلة.

    4. الترقية إلى بيئة تطوير أحدث: في بعض الأحيان، قد تواجه مشكلات مع بيئة تطوير قديمة مثل Eclipse. يمكن أن يسهل الترقية إلى بيئة تطوير أحدث مثل Android Studio عملية التطوير ويساعد في تجنب مشاكل التوافق والأداء.

    مع اتباع هذه الخطوات والتوجيهات، يجب أن تكون قادراً على حل مشكلتك وتشغيل تطبيقك الأندرويد بنجاح في Eclipse. إذا استمرت المشكلة، فلا تتردد في طرح المزيد من الأسئلة أو البحث عن المساعدة من المجتمعات المتخصصة في التطوير البرمجي.

  • كيفية ضبط ارتفاع السطر في تطبيقات أندرويد

    في عالم تطوير تطبيقات الأندرويد، تعد ضبط ارتفاع السطر (Line Height) مسألة حيوية لضمان قراءة النص بشكل مريح وتقديم تجربة مستخدم متميزة. تسترشد العديد من فرق التطوير بمواصفات التصميم المادي (Material Design) التي توفر إرشادات مفصلة حول الطباعة، بما في ذلك حجم الخط وارتفاع السطر. ومع ذلك، قد يواجه المطورون، وخاصة الجدد منهم، تحديات عند محاولة تطبيق هذه المعايير بدقة في التطبيقات.

    من خلال الغوص في عمق مشكلة ضبط ارتفاع السطر في أندرويد، يبدو أن الإشكالية المطروحة تتمحور حول كيفية ترجمة مواصفات التصميم المادي إلى تنفيذ فعلي يمكن التعامل معه برمجيًا. وفقًا للمواصفات، يُنظر إلى ارتفاع السطر على أنه عنصر أساسي في تحديد كيفية ظهور النصوص وتفاعلها مع عناصر الواجهة الأخرى. على سبيل المثال، يُشير الموقع الإلكتروني لمواصفات التصميم المادي إلى أن ارتفاع السطر لنوع الخط “Body 2” يجب أن يكون 24dp، مع حجم خط يتراوح بين 13sp و14sp.

    التحدي الذي يواجهه فريق التطوير يكمن في عدم وجود طريقة مباشرة في أندرويد لتعيين “ارتفاع السطر” بالطريقة التي يُفهم بها من مواصفات التصميم. في بيئة التطوير البرمجي لأندرويد، يتم التعامل مع ارتفاع السطر غالبًا من خلال خصائص مختلفة قد لا تتوافق بشكل مباشر مع المفاهيم المعتمدة في التصميم الجرافيكي. هذا الاختلاف يمكن أن يؤدي إلى سوء فهم وتحديات في التنفيذ.

    لتجاوز هذه التحديات، يمكن للمطورين اللجوء إلى بعض الطرق والأساليب التي تسمح بضبط ارتفاع السطر بشكل فعال في تطبيقات أندرويد، مثل:

    1. استخدام خاصية lineSpacingExtra وlineSpacingMultiplier: من خلال XML، يمكن للمطورين استخدام خصائص lineSpacingExtra وlineSpacingMultiplier لضبط المسافة بين السطور. lineSpacingExtra يضيف مسافة ثابتة بين السطور، بينما lineSpacingMultiplier يوفر مضاعف لارتفاع السطر الافتراضي. هذه الأدوات يمكن أن تساعد في التحكم بدقة أكبر في ارتفاع السطر.

    2. التعامل مع القيود الموجودة في الأدوات التصميمية مثل Sketch وZeplin: في حين أن هذه الأدوات تقدم مزايا هائلة في تصميم واجهات المستخدم، فإنها قد لا توفر دائمًا وسائل مباشرة لتمثيل بعض الخصائص الخاصة بتطوير التطبيقات، مثل ارتفاع السطر في أندرويد. يمكن للفرق التغلب على هذا التحدي من خلال تطوير نظام تواصل وتوثيق فعال يتيح ترجمة المواصفات التصميمية إلى تنفيذ برمجي بشكل دقيق.

    3. تعزيز التعاون بين المصممين والمطورين: لضمان أن تصميم وتطوير التطبيق يسيران جنبًا إلى جنب، من الضروري تعزيز التواصل المستمر والفعّال بين المصممين والمطورين. يمكن للمصممين تقديم إرشادات واضحة ومفصلة حول كيفية تطبيق المواصفات التصميمية، بينما يمكن للمطورين مشاركة التحديات الفن

    المزيد من المعلومات

    التحديات التي يواجهها فريق التطوير في ضبط ارتفاع السطر في تطبيقات أندرويد تبرز أهمية الفهم العميق لكيفية ترجمة المفاهيم التصميمية إلى تطبيقات فعالة. من الضروري للفريق التركيز على عدة جوانب لتحقيق هذا الهدف:

    1. فهم المبادئ الأساسية للتصميم: يجب على المطورين فهم المبادئ الأساسية للتصميم، بما في ذلك ارتفاع السطر وأثره على تجربة المستخدم. هذا يساعدهم في تطبيق المبادئ التصميمية بشكل صحيح في التطبيق.

    2. التعلم من المصادر الموثوقة: يمكن للفريق استكمال تعلمه من خلال مصادر تعليمية موثوقة، مثل مستندات تطوير أندرويد الرسمية ومقالات ودروس عبر الإنترنت.

    3. الاستفادة من أدوات التصميم: يمكن استخدام أدوات التصميم مثل Sketch وZeplin لتحقيق تنسيق أفضل بين متطلبات التصميم والتنفيذ البرمجي.

    4. تطبيق الأساليب البرمجية الصحيحة: على المطورين استخدام الأساليب والوسائل البرمجية الصحيحة لضبط ارتفاع السطر، مثل استخدام خصائص lineSpacingExtra وlineSpacingMultiplier في XML.

    5. التواصل الفعال مع المصممين: يجب على المطورين التواصل بشكل فعال مع المصممين لضمان توجيه دقيق لتنفيذ المواصفات التصميمية.

    6. اختبار وتحسين: يجب على الفريق اختبار التطبيق بشكل مستمر للتأكد من أن ارتفاع السطر يتم ضبطه بشكل صحيح ويتماشى مع المواصفات.

    بالتركيز على هذه الجوانب، يمكن لفريق التطوير تحقيق توافق أفضل بين التصميم والتطوير في تطبيقات أندرويد، وتقديم تجربة مستخدم متميزة.

  • تحليل وتصحيح: تفادي تعطل التطبيقات الثالثة في تطبيقك الأندرويد

    عندما يحدث تعطل تطبيق الطرف الثالث الذي تقوم بتشغيله أثناء تشغيل إجراء معين في تطبيقك، قد يكون السبب في تعطل النشاط الحالي الذي بدأ في تشغيل تلك التطبيق. قد يكون هذا السلوك متوقعًا عند استخدام وضع النشاط singleTask وإعداد العلامة FLAG_ACTIVITY_NEW_TASK عندما يتم إطلاق التطبيق الآخر.

    على الرغم من ذلك، يمكن أن يكون هناك بعض الأسباب التي تؤدي إلى هذا التصرف غير المتوقع. قد يكون هناك نقص في التفاصيل المحددة للتكوين الذي تستخدمه. من الجيد التحقق من الكود الخاص بك للتأكد من أنك تقوم بتكوين النشاط الحالي والتطبيق الثالث بشكل صحيح.

    من الجدير بالذكر أن استخدام وضع النشاط singleTask يعني أنه سيتم إنشاء نشاط جديد فقط إذا لم يكن موجودًا بالفعل في الحالة العليا. إذا كان التطبيق الثالث يتعطل بسبب مشكلة في البرمجة أو نقص في الموارد، قد يتسبب ذلك في تأثير سلبي على النشاط الحالي.

    لتحقيق السلوك المطلوب، يمكنك استخدام استثناءات ومعالجتها بشكل صحيح في تطبيقك. يمكنك أيضًا اعتبار استخدام try-catch للتقاط أي استثناء قد يحدث أثناء تشغيل التطبيق الثالث، وبالتالي تجنب تأثيره على النشاط الحالي.

    يجب أيضًا التحقق من سجل الأخطاء والتحذيرات لتحديد الأخطاء المحتملة وتصحيحها. يفضل أيضًا متابعة إعدادات وضع التشغيل والعلامات للتأكد من أنها تتناسب مع متطلبات تطبيقك.

    باختصار، يجب أن تكون هناك توازن بين تكوينات النشاط والتطبيق الثالث، ويفضل استخدام تقنيات التصحيح والمعالجة الجيدة للتعامل مع أي مشاكل محتملة وضمان استمرار تشغيل التطبيق بشكل سليم حتى في حالة تعطل التطبيق الثالث.

    المزيد من المعلومات

    عند مواجهتك لمشكلة في تشغيل تطبيق الطرف الثالث أثناء تنفيذ إجراء معين في تطبيقك، يجب أن تتناول الأمور بعناية لفهم التفاصيل الفنية التي قد تكون وراء هذا السلوك.

    أولاً وقبل كل شيء، يُفضل التحقق من سجلات الأخطاء والتحذيرات المتعلقة بتطبيقك والتطبيق الثالث. يمكن أن تقدم هذه السجلات إضاءة على الأخطاء المحتملة والتحذيرات التي قد تكون متسببة في التعطل.

    تحقق من أن الطريقة التي تقوم بها ببدء تشغيل التطبيق الثالث تتم بشكل صحيح. تأكد من أن العلامة FLAG_ACTIVITY_NEW_TASK تضاف بشكل صحيح أثناء إطلاق التطبيق الثالث. يُفضل أيضاً مراجعة الوضع الذي تم تعيينه للنشاط الحالي والتطبيق الثالث للتأكد من أنه يتناسب مع متطلبات تطبيقك.

    في حال استمرار المشكلة، يمكنك استخدام هندسة التصحيح لتحليل وتحديد موقع التعطل. يمكن أن يكون هناك نقص في موارد النظام، أو تعارض في إدارة الذاكرة، أو حتى مشكلة في الشبكة. قد تكون هناك حاجة للتحقق من توفر الموارد وإدارتها بشكل فعال.

    لاحظ أن تحقيق التوازن بين استخدام وضع النشاط singleTask و FLAG_ACTIVITY_NEW_TASK يتطلب فهماً دقيقاً لسياق تطبيقك وكيفية تفاعل النشاطات مع بعضها البعض.

    في الختام، يُفضل إجراء اختبارات تفصيلية لتشغيل تطبيقك على مجموعة متنوعة من الأجهزة والظروف لضمان استقراره وعدم حدوث تعطل غير متوقع. يساعد ذلك في تحديد أي مشاكل تحدث في ظروف محددة ويسهم في تحسين جودة تجربة المستخدم النهائي.

  • Wonders of Android: Unveiling User Interface Mastery

    في عالم تطبيقات الهواتف الذكية، يأتي نظام التشغيل أندرويد بمكانة رفيعة، حيث يتسم بواجهة مستخدم سهلة وقابلة للتخصيص تلبي احتياجات ملايين المستخدمين حول العالم. إن فهم أساسيات وواجهة المستخدم في أندرويد يشكل خطوة حاسمة نحو استفادة كاملة من إمكانيات النظام.

    تتألف واجهة المستخدم في أندرويد من مجموعة من العناصر الأساسية، وتشمل شاشة البداية (Home Screen)، والشريط السفلي (Navigation Bar)، والقائمة السحابة (Drawer Menu)، وغيرها. يُلاحظ أن هذه العناصر تعمل سويًا لتوفير تجربة استخدام سلسة وفعالة.

    شاشة البداية تُعَدُّ نقطة البداية الرئيسية للتفاعل مع الجهاز، حيث يمكن للمستخدم إضافة وتنظيم الاختصارات والودجت على الشاشة لتلبية احتياجاته الشخصية. يمكن تخصيص هذه الشاشة بحسب الاختيارات الفردية لتعكس أسلوب الحياة والاهتمامات الشخصية للمستخدم.

    في القاعدة السفلية للشاشة، نجد الشريط السفلي الذي يحتوي على أزرار التنقل الأساسية، مثل زر العودة، وزر الصفحة الرئيسية، وزر التطبيقات المُستخدَمة حديثًا. يُسهِم هذا الشريط في تسهيل التنقل بين التطبيقات وتحسين تجربة المستخدم.

    القائمة السحابة، أو ما يُعرف أيضًا بـ Navigation Drawer، تعتبر واحدة من العناصر المهمة في تصميم واجهة المستخدم. تسمح هذه القائمة بتجميع الخيارات والإعدادات في مكان واحد، مما يجعلها سهلة الوصول وفعّالة للمستخدم.

    عند التعامل مع عناصر واجهة المستخدم في أندرويد، يجب أن يكون المستخدم على دراية بالمفاهيم الأساسية مثل اللمس (Touch)، حيث يعتمد نظام التشغيل بشكل كبير على اللمس كوسيلة أساسية للتفاعل. تعتمد العديد من التطبيقات على اسلوب السحب (Swipe) والضغط المطوَّل (Long Press) لتوفير وظائف إضافية.

    يتيح للمطوِّرين إمكانية إنشاء تطبيقات متقدمة باستخدام Java أو Kotlin كلغتي برمجة، وتستفيد هذه التطبيقات من مجموعة واسعة من واجهات المستخدم الرسومية (GUI) والتي تشمل الأزرار، والحقول النصية، وقوائم الاختيار، والرسوم البيانية، والعديد من العناصر الأخرى التي تعزز تجربة المستخدم.

    في الختام، يمثل فهم واجهة المستخدم في أندرويد خطوة حيوية نحو الاستفادة الكاملة من الإمكانيات الهائلة التي يقدمها هذا النظام. من خلال التعرف على أساسيات التفاعل مع العناصر المختلفة، يمكن للمستخدم الاستمتاع بتجربة تشغيل سلسة وفعّالة على هواتفهم الذكية.

    المزيد من المعلومات

    بالطبع، دعونا نستكمل رحلتنا في عالم واجهة المستخدم في أندرويد بالتعمق في بعض المفاهيم والعناصر الإضافية المهمة.

    عنصر مهم في واجهة المستخدم هو شريط الحالة (Status Bar) الذي يوجد عادة في الجزء العلوي من الشاشة. يعرض شريط الحالة معلومات مهمة مثل الوقت، وحالة الشبكة، والشحن، والإشعارات. يمكن للمستخدم التفاعل مع شريط الحالة للوصول السريع إلى إعدادات مثل الواي فاي والبلوتوث.

    بالنسبة للإشعارات، يتم عرضها في الشريط العلوي ويمكن للمستخدم النقر عليها للتفاعل مباشرة مع التطبيق ذي الصلة. توفر الإشعارات إعلامًا فوريًا حول رسائل الرسائل الواردة، والتحديثات، والأحداث الهامة الأخرى.

    يأتي نظام الإعدادات في أندرويد كواجهة مركزية لإدارة الخيارات والتفضيلات. يمكن للمستخدم ضبط إعدادات النظام العامة، وإدارة التطبيقات، وتخصيص خلفيات الشاشة، والكثير من الخيارات الأخرى.

    فيما يتعلق بتطبيقات الأندرويد، يمكن أن تكون هناك تنوعًا هائلاً. تشمل هذه التطبيقات مجموعة واسعة من الأنواع، بدءًا من التواصل الاجتماعي والترفيه إلى التعليم والإنتاجية. تتيح متجر Google Play للمستخدمين تحميل وتثبيت التطبيقات بسهولة، وكل تطبيق يأتي بواجهة مستخدم خاصة به.

    من الجدير بالذكر أن أندرويد يتيح للمطورين إمكانية إنشاء تطبيقات متعددة الواجهات (Multi-Window)، مما يسمح للمستخدم بتشغيل عدة تطبيقات في نفس الوقت. هذا يعزز التنوع والإنتاجية لدى المستخدم.

    أخيرًا، توفر أندرويد ميزة التخصيص الشامل، حيث يمكن للمستخدمين تغيير واجهة هواتفهم بواسطة تثبيت الشكليات (Launchers) المختلفة، والتي تغيّر شكل ووظائف الشاشة الرئيسية والدرجة.

    باختصار، يُعد نظام أندرويد منصة ديناميكية ومتعددة الجوانب تقدم تجربة مستخدم غنية وشاملة. من خلال استكشاف وفهم هذه العناصر، يمكن للمستخدم الاستمتاع بفعالية أكبر في استخدام أجهزتهم الذكية.

  • ﻃﺮﻕ ﺇﻧﺸﺎﺀ ﺃﻱ ﺗﻄﺒﻴﻖ ﺃﻧﺪﺭﻭﻳﺪ

    هناك المئات من الطرق الخاصة لأنشاء تطبيق أندرويد بدأ بأندرويد ستوديو ودون نهاية ما فيمكن لك كمبرمج إستخدام الكثير من الطرق لتصميم تطبيق أندرويد متكامل

    لكن ﻣﺎﻫﻲ أبرز ﻃﺮﻕ ﺇﻧﺸﺎﺀ ﺃﻱ ﺗﻄﺒﻴﻖ ﺃﻧﺪﺭﻭﻳﺪ ﺑﺸﻜﻞ ﻋﺎﻡ ؟

    ﻹﻧﺸﺎﺀ ﺃﻱ ﺗﻄﺒﻴﻖ ﺃﻧﺪﺭﻭﻳﺪ يجب ان نستخدم منصة او برنامج للتصميم ولكل منصة لغة برمجة معينة لكن ماهذه البرامج وماهي لغات البرمجة التي تتبناها تابع ؟؟؟

    1- ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ Eclipse ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ، ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺫﻟﻚ ﺇﺗﻘﺎﻥ ﻟﻐﺔ ﺑﺮﻣﺠﺔ Java.

    نتيجة بحث الصور عن ‪android Eclipse‬‏

    2- ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ Xamarin ، ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺫﻟﻚ ﺇﺗﻘﺎﻥ ﻟﻐﺔ ﺑﺮﻣﺠﺔ # C.

    نتيجة بحث الصور عن ‪android Xamarin‬‏
    3- ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻡ Android NDK ، ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺫﻟﻚ ﺇﺗﻘﺎﻥ ﻟﻐﺔ ﺑﺮﻣﺠﺔ ++ C.

    نتيجة بحث الصور عن ‪android NDK‬‏

    4- ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻡ Titanium Mobile Accelerator ﺃﻭ phone Gap Scret ويتطلب ذلك اتقان java Script

    نتيجة بحث الصور عن ‪android Titanium Mobile Accelerator‬‏

    5- ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻡ kivy ، ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺫﻟﻚ ﺇﺗﻘﺎﻥ ﻟﻐﺔ ﺑﺮﻣﺠﺔ بايثون python

    نتيجة بحث الصور عن ‪android kivy‬‏

    6- ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻡ RhoMobile ، ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺫﻟﻚ ﺇﺗﻘﺎﻥ ﻟﻐﺔ ﺑﺮﻣﺠﺔ روبي Ruby

    نتيجة بحث الصور عن ‪android RhoMobile‬‏

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات حيث أن موقعنا غير مزعج ولا بأس من عرض الأعلانات لك فهي تعتبر كمصدر دخل لنا و دعم مقدم منك لنا لنستمر في تقديم المحتوى المناسب و المفيد لك فلا تبخل بدعمنا عزيزي الزائر